[color=rgb(210, 105, 30)]
السلام عليكم
قصتي اليم تحكي عن اخوين هم فتاه و فتى توفي والدهما قبل ان يولدا و عندما ولدا بعد عده سنين توفيت امهما كانت اسمائهم لين و رين اكيد بتعرفوهم المهم اوصت امهما لين ان يعتني بتوأمه رين شقيقته و ان لا يرفض لها طلب فكان دائما يلبي طلاباتها وكل ما تريد و كانت تحب هي فتى يدعا كايتو و كان كايتو فتى وسيم و شجاع و ذو مشاعر طيبه يحب رين لكن بقدر ما يحب هاتسوني و كان لين معجب بهاتسوني و اعترف لها بحبه لكنها كانت متعلقه بكايتو و لقد حددا موعد الخطوبه كايتو و هاتسوني وحين ارادا ان ياتوا للمكان وجد هاتسوني مقتوله و من هنا تبدا قصتنا عن سبب القتل و اين و كيف و لماذا من البدايه عندما توفت امهما اوصت لين على رين وان ينفذ كل اوامرها فيكون كتلخادم و هي كالاميره وبعد ان احبت رين كايتو كانت تغار من هاتسوني لانه يحبها وكانت دائما تتمنى ان تموت في احدى الايام طلبت رين من اخاه ان يقتل هاتسوني فقال لها :رين لكن ما تطلبينه مني جريمه و ساحسب عليها فقالت:لكنك الم تقل انك ستحقق لي اي شيء اريده اليس كذلك لين فقال: صحيح لكن لايصل الامر لهذا الحد رين هذه جريمه و عليك ان لا تطلبي مثل هذه الطلبات حسنا فتركها وذهب و في احدى الايام راى لين اخته تبكي بحرقه وبقوه و هي معانقه قلاده بها صوره لكايتو وتنتظر الفرج ان ياتي وكانت هي يوميا على هذا الحال منذ ان رفض لين طلبها وفي احدى الايام مره لين من غرفتها كي يحضر لها الفطور فراها تبكي و بعد ان احست به انه اتى مسحت دموعها و عانقت لين بقوه وعند الليل كان لين قد قابل عشيقته هاتسوني وطلب منها ان تنظره عند بئر طعير قريب من المدينه متوسط البعد عن قله رين فاحضر سكينه معه و قتلها و طعن هاتسوني في بطنها و قال: اسف ..اسف هاتسوني..اسف لكن ..هذا طلب اختي..اعتذر لكن امي اوصتني بها..اسف كثيرا صامحيني ارجوك..سامحيني.. فبدا لين بالبكاء سامحيني..ل… فقاطعته هاتسوني بصوت حنين منخفظ ومتقطع: لين لا ..تبكي..لقد..سامحتك ..و,دامت هذه..وصيه امك..فلا..باس المهم ان ..تهرب ال..الان..و ان..لايكتشف احد ان..انه انت..من..فعل هذا فعانقته وقالت لين لا تبكي..لتني احبك ..كما تحبني وبعد مده صار القباح راته رين ملطخا بالدماء فقالت له: ماذا فعلت? قال:اسف على المماطله لكني لا استطيع ان ارفض طلبا لاختي لكني قتلت هاتسوني اصبح..كايتوملكك رين:في نفسها اخيرا ماتت و اصبح كايتو ملكي علننا اخي لما لما فعلت هذا وهي حزينه جدا فعرف كايتو ان لين هومن قتلها و بكى كثيرا فذهب اليه مع اخته مايكو<<قصه من الخيال و طلبوا رين ليعدموها لانه كان رعرف انها كانت تحاول التفرقه بينهما وهي الني اجبرت لين على فعل هذا فقال لين:رين اعطيني ثيابك بسرعه و ارتدي هذه بسرعه قبل دخول الحراس فتبادلا الملابس و انزل لين شعره وتقدم لهم و اراد ان يفتح الباب لولا انهم كسروه في و جة بعدما اخذوه الى مكان الاعدام امام الناس وقفت رين و ابتسمت في وجهه لانه راها فابتسم و بعدها بدات بالبكاء فورا لان اخاها س..سي..سيموت و بعد الاعدام ادركت خطاها بانها جعلته يقتل الفتاه و جعلته يعدم مع انه هي المطلوبه ناتي الان لمن يريد ان يعرف مختصر القصه و هناك بعض الاشياء التي لم اذكرها فاليقرا الاغنيه *يحكى ان في شاطىء باحدى المدن فتذكرت يوما ما كانت مع لين على الشاطىء وهو يرسل امنيته في زجاجه ويعطيها للبحرحقا يالك من مثابر منالمستحيل لشيءمثلهذا ان يحقق لك امنيتك بعد ان قتل لين هاتسوني و حصل ما حصل [/color] |
ناتي الان لمن يريد ان يعرف مختصر القصه و هناك بعض الاشياء التي لم اذكرها فاليقرا الاغنيه
*يحكى ان في شاطىء باحدى المدن
*تقف فتاه لوحدها
*اسطورة حكوها منذ زمن
*عما يحوي البحر من خفايا
*تمن امنيه و اكتبها في ورقه
*وضعها في زجاجه
*وحين تعطيها لامواج البحار ستحقق الامنيه
*بعيدا تجرف امواج البحار
*بعيد تجرف امنيتي
*بعيدا لما وراء الافاق ببطىء تختفي عن ناظري
*كنت دائما موجدا هنا من اجلي
*دائما تحقق لي اي شيء
*لطالما كنت لك شخصا اناني
*ازعجتك باصغر الاشياء
*انت يامن تحقق لي الاماني
*لم تعد الان هنا
*سوف ارسل امنيتي للبحار لتقوم بايصالها
*تنساب الامواج مع امنيتي
* بقليل من الندم بدموعي
*عندمى ادركت مدى خطاي
*لكن بعد فوات الاوان
*بعيدا تجرف امواج البحار
*بعيدا تجرف امنيتي
*بقليل من الندم بدموعي
*فقط ان امكن ان اولد ثانيه
فتذكرت يوما ما كانت مع لين على الشاطىء وهو يرسل امنيته في زجاجه ويعطيها للبحرحقا يالك من مثابر منالمستحيل لشيءمثلهذا ان يحقق لك امنيتك
قال :اتود الامنيه تجربه ذلك
قالت:شيء تافه كهذا لا يستحق مني تجربته حتى,هذا لان كل ما اريده ستحققه لي انت اليس كذلك لين?
ردت مره اخرى بعدمى ارسل رسالته الى امواج البحر
ما هو الشي الذي تتمناه دائما بصدق
قال:ان يزداد وزن الاميره رين اكثر
قالت:ماذا?
قال: امزح,هو ان تبقى اميرتي سعيده للابد
قالت:ان كان هذا ان تبقى معي للابد,لان الوقت الذي يكون فيه لين بجواري هو الوقت الذي اكون فيه اسعد
قال:احقا,ان امكن هذا ساكون سعيدا
بعد ان قتل لين هاتسوني و حصل ما حصل
قال:اسف على المماطله
قالت:و هي تبكي و ارسلت امنيتها للبحر ؤضعتها في زجاجه مثلما كان لين يفعل فارسلتها الى البحر كي تصل
اسفه…اسفه…اسفه…
يالهي…ارجوك…ان امكن…
ان امكن ان اولد من جديد
فتخيلت لين جوارهاوقال:
سيكون ذلك رائعا ان امكن ان نولد توأما من جديد
قالت مبتسة
صحيح
اتمنى انه القصه نالت اعجابكم
قريت هالقصة اكتر من مرة ومبين انها حقيقية ، لاني قريتها في مواقع ومدونة كبيرة وكتيرة .. اترككم مع القصة ..
قصة حقيقية
ثلاثة شبان .. وجدوا فتاة ضائعة .. تعالوا نشوف وش سووا فيها .. ؟!!
.
.
.
كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء،
كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )،
وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق
ركب كل منهما سيارته دون أن…
يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته،
ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه،
عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها.
كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!!
يا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟
ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف،
وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق
ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!!
بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب،
كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً
فقال للسائق: قف؟ قف؟ صيد ثمين!!.
وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً
وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف
وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد.
ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه،
ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها،
قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله،
قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير،
ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة.
اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة،
وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،
وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها،
فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟… أين وعدك؟
أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما ( الشابان اللي معه )
وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عندكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها.
مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة،
نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها،
صاحت: إنه والدي !!
وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره.
نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟
ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق )
ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال.
عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم،
وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه،
وطلب منه اللقاء عند الوصول.
وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب
أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث.
انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك،
وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما.
لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها
هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله،
وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة
عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي.
.
.
من يفعل خيرا يحصد خيرا…
الله يهدي شباب الامة ..
م ل ط و ش
شرارات ضياء تلامس السماء النقية
كيف تمضون يا أروع الأصدقاء
فكرة الموضوع تتوضح من عنوانه
و بالطبع هنا أيضا تتواجد قوانين 1/ يمنع السب و الشتم بين الأعضاء كانت هدوءاً تلك اللحظة ، انتكاسة فيها واعينٌ ترمق السماءَ بتعّجبٍ منبوذ ، اضواءٌ من بعيد لاحت على مقلهم اللامعة بالعجاب وتناحر الارواح لحينِ اقتربت تلك الاصوات بهلهلات المصير الاسود ، نيرانٌ كالنيازك تسقط على كلِ البقاع ! والناس يهرعون لحيث يظنون الامان ! زئير نارّي وخلفه سحابات النيران الحمراء المشبعة بالسواد ، بجناحين من الجلد القاسي و مخالب فولاذية ! ورئتين .. تضخان النيران ! غضاضة جلبها التنين الأسود على مملكة " كايوس ، فتاةٌ وحيدة على منارةٍ تقفٌ مغنية والدموع في عينيها ! حتى حرقتّها النيران للرماد الاسود ! ولكنه لم يشبع ! ما يزال يشتهي حصّد المزيد من الارواح ! فإذا به حط الارض بقوة دمرتها على امتداد امتار ! فزئر ! وبزئيره استدعى ريح الممات ! ضخّ النيران من جوفه خطاه البطيئة المميتة حطّت على المنازل والمحال ، اعتصرت اجساد بعض الابرياء ومزقت الآخرين لأشلاء ! احتّد بريق عينيه على التماع لظى النيران ، فسمع زفيرها فما كان منه إلا تحريك جناحيه العظيمين والطيران ! فمتّع ناظريه بلوحة الدماء النارية ! وجعلها ذكرى لمن عاش في تلك الحقبة من تاريخ الحروب ! وقبيلما يختفي في ضعضعة الخيال الاسود همسّ بحشرجة – هلموا لنيرانيّ فأنتم منها أنا خُلقّت ! " يا أبنَاء آدم ، انظروا لجبروت خُلُقِي واعلم مقدار قوتي ، يا أبناء آدم انصتْوا للشبقِ يوشك أن يفرّ عواءً من صدري ، انظروا لأثر ابليس المخبوء داخلي .. المعجون بدمع الملائكة في طينة خُلُقِي ، استشعروا الظلمة بين اضلعي وانسى امر القلب النابض في جذعي ، أعّرفوا حقيقة الشيطان في جوفي ، انظروا له ينتصب ويكبر ، ليصبحَ مارداً يستولي على عقلي وروحي ، يصير هو عينيّ وهو جسديّ ، يحولني لوحشٍ اشّر منكم ! ، انا الوحش الحقيقي ايها اللعناء ! ، انا الشرّ وانا السواد وأنا الأثم اذ يحيى ويتنفس ! ، اهربوا فالدنيا لا تسع كلينا ، عودوا لحيث تنتمون يا بني البشر ! يا مدمريّ ما يقع على ناظريكم ! ، يا من جلبّ الموت على ارضِ الاحياء ! ، ارتدوا السواد ، اذرفوا الدموع على شواهد قبور الاحياء ! ، خافوا الاحياء وليسَ الاموات ، انظروا لشياطين روحيّ تنقض عليكم بأنياب الهلاك ممقوتة هي ارواحكم الملعونة ، محمومة عقولكم الصغيرة المدفونة ! لذا اعرفوا الذل والهوان من الزمان وانتصبوا على تماثيل عظماءٍ ماتوا منذ انزال الرحال ! تسربلوا بالقطران ، تنشقوا خالص كبريت سقر ! " انا قد عاصرت دهوراً كنتم فيها الوحوش الكاسرة ! قتلتهم ونهبتهم بنيّ جنسكم ! تقتلون البشر امثالكم ! وتنبذوننا نحن الوحوش إن قتلناكم ! انتم الوحوش المتجردة من الرحمة انتم لن تكفيّ سقر لمحو ذنوبكم ! انتم الشّر إن اردتم اظهار الخير ! انتم الدمار إن ابتسم رضيعكم على بياض الثلوج ! انتم تسفكون الدماء .. تصنعون الوحوش .. بعدها تدمرون ! أنتم يا بني البشر .. خطيئة تتنفس على مرأى الجحيم ! كان يردد تلك الكلمات المتحشرجة المتألمة ادمته الجراح من كلِ مكان ، السلاح الوحيد الذي يمكنه قتله هو الان بيد تصرخ هي مطالبة بأن لا يقتله ، والتنين المرهق على عهده ! لن يقتل البشر مرة اخرى ! لذا فالفارس يطعنه ويسبب له الجراح القاتلة يبتسم وسط سيل دمائه وقد تشوشت الرؤية في مقلتيه ، – توقف ! لا تقتله ! انا احبه !!! كانت تلك الكلمة هي كل ما تمناها التنين الجريح على عتبة الموت ، فابتسم بسعادة والدماء سيلٌ من ثغره الباسم ، والرؤية تعتم شيئاً فشيئاً في ناظريه ، وقبيلما يصل لمحبوبته البشرية ، يخترق ذلك السيف قلبه ! فتسّود الرؤية في عالمه ، وتفقد عيناه الحمراوتان بريقهما ! ، ارتمت على جثته تناديه ! تحثّه على الكلام والتوقف عن العبث معها ! فتشعر ببرودة جسده وخفوتِ روحه وإلى تدفق دمه تحت اقدامها ! فيشتعل فتيل الحقد في قلبها وتعمى بصيرتها ، – انا كلوديوس فارتنر ، من مملكة " والدوس " اتيت لنجدتك بعدما سمعنا اشاعاتٍ عن كونك رهينة لذا التنين المسخ ! اثارت آخر كلمتين حفيظتها ، – اغرب عن وجهي ايها الوحش المدمر ! لا اريدك لي منقذاً ! ما كان من الفارس إلا إن استجمع شتات كرامته المهدرة اما هي فقد سقطت على ركبتيها ! ثلاثة أيامٍ بلياليها لم تكف عن البكاء والنحيب .. وعلى شروق فجر اليوم الرابع … كانت ديفا قد فارقت الحياة ! ضامة إياه بين يديها الصغيرتين ، وبقيت تلك القلعة من حينها .. الامير قاتل ببسالة .. هو قد ذبح التنين ! الاميرة بكت لأيام .. هي قد احبتْ ذلك التنين ! الأقلام ترتفع شامخة
|