التصنيفات
روايات كاملة

{ بريقُ أآلمـآسٍ } صـَــــــاحبة الســـــــمـــــــو ° بقلمي/ "مكتملة "

[/align]

.
يآ بنت _
روآية مذهلة من رأسها لأخمص قدميها
لـآ تدعِ لإبداعاتِك حداً, وستسيرين في هذا العالمِ طويلاً .. !

والصلاة والسلام على رسول الله صل الله عليه واله وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد فتره طويله من التفكير بكتابة الروايه والخ
قررت انزل روايه بعنوان صاحبة السمو
اتمنى انها تعجبكم وتستمتعوا بها
وبنفس الوقت لاتتركوا شيء مهم لاجل الروايات
واخترت انزلها بالليل عشان لا تكون وقت الصلاة

سيكون موعدنا ان شاء الله كل يوم سبت


الحياه عباره عن فصول تتقلب
بين نسمات لطيفه كنسمات الصيف احياناً واحياناً اخرى تزهر وتثمر كربيع
وتارة تجف كخريف وتارة اخرى تكون قاسية كشتاء تهب فيه العواصف
وتتقلب الحياة يوما بعد يوم
ولا نعلم مايكون غداً
نكافح لنصل الى اشياء ترتسم في خيالنا وتتالق وتبدو زاهية
كقوس مطر ولدت الوانه من بعد مطر
قلوب بارده كالشتاء واخرى دافئه كأمسية صيف
ربما ننسى وربما وربما تتلاشى بعض الاشياء من ذاكرتنا

قد نفقد الذكريات ونتوه في الواقع
ونكاد نختفي خلف الظلال ونبدأ بالتهاوي لاسفل
لكن ايمان ما بالقلب يشع
ليرتسم نوره ويبزغ من خلف الظلال
وتبقى زهرتنا ثابته في جميع الفصول
تنحني مع الرياح لكن لاتذبل

في غرفة كبيره دائريه
تزينت نوافذها الكبيره بستائر خوخية اللون فاخره تتطاير الى داخل الغرفه مع الهواء القادم من الخارج
ووسائد وغطاء سرير بنفس اللون
وقطع اثاث مميز وسجاده فاخره يبدو الترف والفخامه عليها
كان الليل في ساعاته الاولى
جلست فتاة ما على احد الكرسي الانيقه بالغرفه كان شعرها البني يغطي بخصلاته المبعثره وجهها المسربل بالظلال

سمعت قرعات هادئه على الباب فعرفت صاحبها على الفور انه هو
لم تتكلم
لكنها رفعت وجهها واخيرا ونظرت للباب بعينان خضراوان ممتلئتان بالدموع
كانت ملامحها جميله وهادئه
تبدو بانها لم تتجاوز الثامنة عشر من العمر
دقائق من الصمت لم تتحرك من مجلسها ولكنها ظلت تنظر لاسفل الباب لترى اذا ما كان سوف يذهب
اتاها صوته الهادئ من خلف الباب يقول:اعلم بانك هنا.. اريد محادثتك قليلا فقط
صمتت لفتره وجيزه من الزمن ثم مسحت دموعها ونهضت تفتح الباب
امسكت مقبض الباب وادارته بهدوء قائله:تفضل
دخل الى الداخل بخطوات واثقه كان شاباً في الواحدة و العشرين من العمر
قامته طويله وشعره اشقر وعيناه رماديتان تميلان الى البنفسجي
وضع يده اليمنى داخل جيبه وراح يتجول داخل الغرفه وكانها غرفته
ثم جلس على احد الكراسي وقال وهو ينظر لها وهي واقفة مكانها:اذاً ما قولك الجميع ينتظر ولا خيار امامك
لم تكن تنظر له بل كانت تتجول بعينيها داخل الغرفه وقالت بعد ان تنهدت بهدوء:اخبرتك هذا مستحيل..انت تفهمني اليس كذلك؟
قال بأسلوب جاف لم تعتد عليه منه:لا لا افهم شيئا .. انت تريدين ان ينفذ الجميع اوامرك دون اعتراض وتفعلين مايحلو لك
نظرت له غير مصدقه لكلامه معها بينما هو يتابع : الان لم يعد هنا جوزيف بعد
فقط انتي عليك ان تعي ذلك ثم صمت بعد ان شعر بان كلامه كان قاسي قليلا او ربما كثيراً
نظرت الى وجهه وقالت:هل هذا قولك كارل ظنتتك ستقف الى جانبي
نهض المدعو كارل بخطوات صغيره وصل بها حيث تقف ووضع يده على كتفها وقال دون اي تعابير على وجهه:هذا لصالحك
ثم اتجه بنفس الخطوات الهادئه للباب ثم خرج واغلقه خلفه
جلست على سريرها وغطت وجهها بكلتا يديها وبدات في البكاء

#ملاحظه سيتغير الان طريقة سرد الاحداث سيكون المتكلمين هم الابطال حين اضع مربع متبوع باسم فهذا يعني بان من يتحدث الان هذا الشخص


#كارل

خرجت من غرفتها وانا اشعر بالضيق
مررت يدي على خصلات شعري و زفرت بانزعاج
فتحت باب غرفتي المظلمه ودون ان افتح الضوء جلست على الاريكه والذاكره تعود بي لعدة اسابيع
للوراء
جوزيف..ايريس..
استلقيت على الاريكه وانا انظر للفراغ

#ايريس
ابعدت يداي عن وجهي ومسحت دموعي عدة مرات الى ان توقفت عن البكاء
خرت ببالي فكره
فتحت باب غرفتي بهدوء واتجهت لغرفة كارل فهي قريبه جدا من غرفتي على يمينها مباشرة عادة بهذا الوقت يكون خارج غرفته ولكن علي التاكد فتحت الباب بهدوء
الغرفه هادئه ومظلمه
قلت بصوت كالهمس لأتأكد من اذا كان موجودا اولا
كنت اقترب لمركز الغرفه ابحث عنه ربما هو نائم
فجأه شعرت بالضوء وكان هو خلفي قال وهو يبتعد قليلا فقط:هل تبحثين عني؟
ارعبني توقعت انه نائم او غير موجود بالغرفه استدرت بسرعه وكان واقفا خلفي
اقترب قليلا قائلا:هل ترغبين بشيء؟
هززت رأسي نفياً ثم قلت: ظننت انك تناديني
قال و قد بدا غير مصدقاً:لا لم اناديك همم لايهم هل ترغبين بالخروج لشم الهواء قليلا انا سأذهب ابتسمت قليلا وقلت:لا شكرا

اتجه مغادراً الغرفه وهم بالخروج ولكنني قلت له: كارل..اعتني بنفسك
التفت قليلا وابتسم ابتسامته التي اعتدت عليها
طيلة فترة معرفتي له لم اره يبتسم الا نادراً.. وغالبا لايبتسم الا لي
الان هو يبتسم اكثر من ذي قبل على الاقل

وقفت مكاني دقائق افكر هل ما سافعله صحيح؟
لكن انا لا استطيع البقاء هنا
لايمكنني ابداً

خرجت مسرعة لغرفتي وفتحت خزانتي الكبيره ووضعت بعضاً من ثيابي عليها لايمكنني حملها كلها
ارتديت بنطال جينز داكن اللون وقميص رمادي بكم طويل
وحملت حقيبتي وخرجت مسرعه
اجتاز الممرات والحديقه الكبيره للقصر
بدأت بعض الدموع بالفرار من عيني ولا استطيع منعها لكنني يجب ان اذهب لا استطيع البقاء
ركض مسرعه ليس خوفنا من ان يراني احد فقط
بل خوفاّ من ان لا استطيع الذهاب فأبقى
لا اعلم كم المسافه التي قطعتها بعيداً عن القصر لكنني اعلم انها بعيده كفايه توقفت وانا اشعر بان انفاسي المتسارعه يجب ان تهدأ وضعت يدي على ركبتي وانا الهث من التعب
التفت خلفي
لا ارى القصر لاكني اعلم انه هناك تماما

استوقفت اٌجره
وركبت قائله:الى محطة القطارات اذا سمحت
ولم اقل شيئا اخر
ارى خطوط من الاشجار نتجاوزها بسرعه
اغمضت عيني بقوه محاولة ان اكون قويه
لم يعد لي هنا مكان.. كنت اردد ذلك
توقفت السياره امام المحطه
ارى ازدحام المحطه اناس يغادرون و اناس يأتون
ازعاج ضجيج المكان يجعلني قليلا انسى الضجيج داخلي
وقفت امام القطار الواصل للتو
هممت بالصعود الذي سيجعلني ربما لا اعود هنا مجدداً
دفعني اكثر من شخص لا ابتعد
ارى القطار يمتلئ شيئا فشيئا
ولازلت مكاني امام الباب تقريبا
دفعني احدهم دون عمد بكتفه بقوه فسقطت على الارض
دموعي تنهمر الان
يا اللهي ساعدني

انا لا استطيع البقاء لكن كيف ساذهب وكارل؟
سمعت صوتاً
وانا لازلت مكاني ووجهي غير واضح
من خلفي سيرى ظهري فحسب:هل انتي بخير يا انسه
صوت شابه
مسحت دموعي بطرف كمي ونهضت وانا احمل حقيبتي
التفت اليها كانت شابة في الثلاثين من العمر ترتدي كثياب الموظفين علمت انها تعمل بالمحطه
ابتسمت بخفه وانا اقول:نعم انا بخير
ابتسمت لي قائله:حسنا اسرعي القطار سيذهب بعد دقائق
اشعر بان حياتي ستختلف هناك كثيراً
طيلة فترة بقائي هنا
لم اخرج خارج اسوار القصر كثيرا
حتى المدرسه كان الاساتذه يأتون للبيت هم
كل ما كنت اريده يجلبونه لي
الوحيد الذي كنت اكلمه كان كارل اما البقيه فلا شيء يتعدى معامله سطحيه جداً ربما جاك ايضا كان كعم لي
لكن لا اذكر احد اخر

صعدت الى القطار وسرت الى اقرب كرسي وجدته جوار النافذه وجلست انظر للنافذه
تحرك القطار متجهاً الى مكان بعيد جدا عن هنا
الطريق يزداد غرابه بالنسبة لي اماكن لم ارها يوماً لكنها تشبه المكان الذي اعيش فيه
اخرجت دفتر مذكراتي الوردي

خطر ببالي انني ساذهب لمكان سيعم حياتي بالفوضى

امسكت قلمي وبدأت اخط

بُڊآيُة آلُفُوُضى

انتهى الفصل الاول
اشوفكم بالفصول الثانيه ان شاء الله

واشكر المبدعه فلوردا على طقم الروايه لانه هديه منها
الله يعطيها العافيه

انتظر ردودكم وتقييماتكم


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات كاملة

روآآآآية أسى الهجران لـ #أنفاس_قطر# / كاملة

مساءات العذوبة التي تشبهكن
مساءات الاشتياق لمحيا كل عابرة حفرت اسمها على شغاف قلبي

مساءات الروعة التي غلفت أرواحكن الطاهرة
مساءات ليالي السمر المختلفة التي جمعتنا على الود والبهجة
مساءات العذوبة التي تشبهكن
مساءات أسطورية خاصة بكن ولكن

هأنا أعود لكم من جديد
بروايتي الجديدة "أسى الهجران"
رغم أني أصارحكن أني غير مقتنعة لا بالرواية ولا بوقت تنزيلها
فأنا مازلت أكتب هذه الرواية ببطء شديد وعلى سبيل المتعة الخاصة
ولكني أنزلها الآن من أجل صديقتين عزيزتين
وأتمنى ألا أندم على تفضيلهما على نفسي وعلى قناعاتي

مازلت أقول أنا مجرد قارئة أرادت أن تكتب
حين كتبت "بعد الغياب" أردت أن أثبت أنه ليس من الصعب أن يجئننا الكاتبات بشيء جديد
وفي ذات الوقت يلتزمن مع متابعاتهن بإنزال الأجزاء

واليوم أكتب "أسى الهجران" لسبب آخر
أنه لا يضر الكاتبة أن تأتي بأفكار متداولة ولكن لتصغها بطريقتها الخاصة وتعطيها من عبق روحها وشخصيتها
هذه الفكرة جاءتني مع تعليق ابنة خالتي
التي كانت تثرثر دائما أنه من الممكن أن تتناول 1000 كاتبة ذات الفكرة
ولكن لتكن كل واحدة منهن معالجتها الخاصة
لذلك طلبت منها –بما أنها متابعة نشيطة للساحة- أن تكتب لي قائمة
بأكثر الأفكار دورانا في القصص حتى أتناولها هنا

وهاهي "أسى الهجران" أفكار متداولة
بروح أنفاس قطر ومعالجتها
أنا لا أخفيكن أني مرعوبة أن تكون هذه الرواية مشروعا فاشلا
وخصوصا أنها أصبحت مقربة مني كثيرا
بشخصياتها التي تداخلت معها

في "أسى الهجران" ليس هناك بطل أوحد
هناك مجموعة من الشخصيات الرئيسية
كان اهتمامي أن أغوص في دواخلها وأعماقها

اليوم ستتعرفون على بعض الشخصيات
والأجزاء القادمة ستتعرفون على البقية
(والأكشن والقفلات لاحقين عليها وبكثرة!! خلونا الحين نتعرف برواقة!!)

بسم الله توكلنا على الله
اللهم أعطنا من خير هذا المجلس وأكفنا شره

استلموا
الجزء الأول والثاني

وموعدنا القادم بعد غدٍ يوم الاثنين إن شاء الله
الساعة التاسعة والنصف مساء
وبعدها سيكون جزء كل يوم إن شاء الله في الوقت الذي تشاءون أنتن
دعواتكن فقط أن يعينني الله على الكتابة
.
روابط الفصول :

ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط£ظˆظ„
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„طھط§ط³ط¹
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط¹ط§ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط­ط§ط¯ظٹ ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ط¹ط´ط±
الجزء الخامس عشر
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ† ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„طھط§ط³ط¹ ط¹ط´ط±
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظˆ ط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„طھط§ط³ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„طھط§ط³ط¹ ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„طھط§ط³ط¹ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط®ظ…ط³ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ ظˆط§ظ„ط®ظ…ط³ظٹظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط®ظ…ط³ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« + ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ + ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ ظˆط§ظ„ط®ظ…ط³ظˆظ†
ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ ظˆ ط§ظ„ط®ظ…ط³ظˆظ† ظˆط§ظ„ط£ط®ظٹط±

.
لا حول ولا قوة إلا بالله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات كاملة

رواية الشفق / twilight ستيفاني ماير ، مكتملة


السلااااااااااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشفق قصة رااااااااااااائعة جدا في منتهى الرومانسية

وهي من اكثر القصص اللي حبيتها ولاحظت ان كثيرين يبغو الرواية وانا حوفرها لكم

أنا ماخذتها من مدونة ثاني
و اللي مترجمه الروايه جين أوستين
وراح أنزل البارتااات لكم أول بأول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات كاملة

رواية قطرة وراء قطرة تكوّن بركة من الدماء "مكتملة "

السلامٌ عليكم ورحمه الله وبركاته
رواية جميييلة جداً للكاتبة | سمآ |,,
في البداية حسيت برعب حقيقي ولكن كل ما تخلصين بارت تشعرين بالحماس والتششويق
أتمنى تعجبكم ,,,

أولا : المعلومات العامة عن القصة .
النوع : رعب , اجتماعي , غموض .
العنوان : قطرة وراء قطرة تكوّن بركة من الدماء .
الأجـزاء : 11 جزء
الشخصيات : سيتم التعرف عليهم من خلال القصة .

روابط الفصول من هُنا :

المقدمة

التصنيفات
روايات كاملة

دموع البنفسج

هلا
هذه اول مشاركة لى بالقسم
وهذه اولى رواياتى بعد فراق طويل بينى وبين قلمى
اشارك بينكم بتلك الرواية
وارجو ان تتابعوها معى
ولا تحرمونى ارائكم بها

دموع البنفسج
اهداء
الى حب لم التقيه بعد
التعريف ببعض الشخصيات
1-ديمة
وهى بطلة الرواية.. فتاة رقيقة .. هادئة .. فى الرابعة والعشرين من العمر..
تعمل فى شركة ادوية ككيميائية.. وبالرغم من صغر سنها الا انها وبتفوقها فى عملها ودراستها استطاعت كسب ثقة كل رؤساء العمل .. غير مرتبطة..وليس لها علاقات سابقة.. يعود عدم ارتباطها الى صعوبة وجود الشخص الذى تحلم به .. فلم يثر بقلبها اى احد اى مشاعر حتى الان .

2-وجيه
شاب فى 30من عمره وهو صاحب الشركة .. التى تعمل بها ديمة.. له بها علاقة مباشرة من خلال العمل تعود لكفائتها واعجابه بها .. وتصرفاته معها لا تخلو من تودد ملحوظ.. وبالرغم من شخصيته الواثقة الا انه لا يؤثر بها.

3-مى
صديقة ديمة مذ عملا معا فى الشركة.. فتاة جميلة سمراء اللون .. جذابة لدرجة كبيرة ..تحب زميلها فى العمل وبالرغم من علمه بذلك الا انه لا يصدها ولا يطور علاقته بها .. بل يتعمد اثارة غيرتها فى كل حين.

4- عادل
زميلهما بالعمل .. وهو الذى تحبه مى وهو مرح وطائش الى حد ما.. ولا يكف عن محادثة اى فتاة جميلة اثارة لغيره مى القاتلة .. رغم علمه بذلك .

هناك شخصيات اخرى ساعرف عنها عندما يحين الوقت .

اترككم الان مع السرد

صباح مشمس ويوم من اجمل ايام الشتاء.. تاتى من بعيد بسيارتها الزرقاء.. تقف بها امام مبنى الشركة .. تترجل منها بخفة ورشاقة .. وبابتسامة رقيقة لا تخلو من القلق تحيى الواقف امامها وتعطيه مفاتيح سيارتها ليجد لها مكانا امنا ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات كاملة

مكتملة ~ قصة يوميات مراهق كويتي


.
. konan

جبت لكم اليوم قصه اعجز عن وصف مدى روعتها ولا تخلو من الاحداث الشيقه صدقوني
عندما تقراونها لن تشعروا بمرور الوقت حتى
تحمل من الرعب والخوف الكثير
انها قصه ولكن ليست قصه انها ضرب من الجنون نعم انها قصه مجنونه
اعذروني على الاطاله احب اقول ايضا ان القصه منقوله وحبيت انقلها لكم حتى تستمتعون بها معي

البـــــــــــــــــــــــــدايه:

بسم الله الرحمن الرحيم

( بدايه لابد منها )

كتابة مذكراتي خطوة صعبة ترددت قبل ان اقدم عليها .. فانا اعلم جيدا ان مذكراتي لن تكون شيئا راقيا كمذكرات ( مالكولم اكس ) المناظل الامريكي المسلم .. او ( نابليون ) .. او غيرهما من العظماء حيث تشكل الحوادث الصغيرة في حياتهم تاريخا حقيقيا تسترشد به البشرية ..
اذا ما الذي يجعلني اقدم على هذة الخطوة ؟! …
يقال انه لا احد يولد اديبا .. ومن يصبح اديبا يكون قد قرأ اطنان من الكتب حتى اصبح لدية فكرا مستقلا يشعر بامس الحاجة ان يشاطر به الناس …
او قد عاش تجارب قاسية جدا وراى من الاهوال ما راى حتى اصبح من الظروري ان يكتب عنها والا احرقت محركات روحة !! ..
واعتقد انني اتبع النوع الثاني من الادباء .. فقد مررت بتجارب واهوال لا يصدقها عقل ستسبب لك عزيزي القاريء صدمات متلاحقة وستحبس انفاسك كما حبست انفاسي .. ستجعلك في نهاية الامر في حالة ذهول شديد كون ان كل هذة الاحداث قد جرت في ( الكويت ) ولي انا على وجه التحديد .. والاهوال التي رايتها لم تكن من طراز زوجة اب قاسية اسرفت في تعذيبي .. او تعاطي المخدرات او .. الخ .. من القصص التي قتلتها الافلام والمسلسلات العربية قتلا .
الغريب انني عشت طوال سنوات عمري ايام هادئة جدا لم يكن فيها ما يستحق الذكر وحتى بلوغي سن السادسة عشر .. ولكن بعد ذلك بدأت حياتي تتخذ منحنى اخر بسرعة رهيبة لارى ما لم يره شيخ تجاوز المائة !!
يجب ان اعرفكم على نفسي .. اسمي ( خالد ) ابلغ التاسعة عشر من العمر لحظة كتابة هذة السطور .. اعيش مع احب واطيب امرأة عرفتها في حياتي والتي بذلت الغالي والنفيس من اجلي .. جدتي الحبيبة ( فاطمه ) واعتقد ان كل الجدات الطيبات يحملن هذا الاسم .. وهي بالمناسبة امرأة مسالمة وديعة طيبة القلب ترتدي غطاء الرأس الابيض المزركش الشهير الذي تشتهر به الجدات في ( الكويت ) ولها ضحكة فاتنة حتى لتتمنى ان تريح رأسك على ركبتها وتقول لها ( يما ) باللهجة الكويتيه طبعا .. وعلى الرغم من سنوات عمرها التي تجاوزت الستين وتجاعيد وجهها الا انها ولله الحمد بصحة جيدة ..
والواقع ان جدتي هي كل ما تبقى لي من عائلتي .. فقد توفي والدي قبل ان اولد لسبب ستعرفونه لا حقا .. وتوفيت بعده امي في حادث سير بعد ولادتي بشهرين تقريبا !!
لتتولى جدتي الحبيبة رعايتي وتربيتي لذا فانا ادين لها بكل شيء .
اما عن حالتنا المادية فلا بأس بها على الاطلاق .. اذ نملك عمارة سكنية اشتراها ابي لجدتي قبل وفاته لحسن الحظ ونعيش من دخلها الشهري .. ولانني كل ما تبقى لجدتي الحبيبة .. فهي لم تقصر معي ابدا .. اذ الحقتني باحد افضل وارقى المدارس الخاصة في ( الكويت ) كي احصل على افضل مستوى تعليمي .. ولم اكن اخيب املها بعد كل هذا فكنت طالبا متفوقا لامعا وتوضع صورتي في لوحة الشرف بشكل دائم .. وكثير ما سمعت اساتذتي يقولون بانني نابغة .. وعبقري .. و .. الخ .. ليس هذا غرور بل هو راي اساتذتي بي .. وبالطبع فان هذا قد ادى الى تخرجي من المرحلة الثانوية بمعدل مرتفع للغاية اهلني للالتحاق بكلية الطب في جامعة الكويت مع بداية العام الدراسي القادم بأذن الله .
اما عن صفاتي الشخصية .. فلك ان تعرف عزيزي القاريء انني قصير القامة نسبيا .. هزيل البنية .. ملامحي عادية جدا لا يوجد ما يميزها او يجعلك تنفر منها .. ولولا بعض التحفظ لقلت انني اقرب الى القبح من الجمال … انا قاريء من الطراز الاول .. اقرأ كل شيء تقريبا .. ومثقف الى درجة تثير كل من يتحدث معي .
واما عن شخصيتي فانني انسان هاديء الطباع املك عالما ذاتيا ثريا .. ومرهف الحس الى اقصى درجة .. وقد علمتني القراءة المستمرة حب الهدوء المتواضع وجعلتني اعيش صراعا رهيبا بين ما يريدة المجتمع للشباب من ثرثرة فارغة وسوقية وضحالة فكر .. وبين ما ارسمة لنفسي
كانسان مثقف متزن احلم بالحصول على شهادة علمية عليا .. هذا الصراع بالغربة جعلاني شخصا انطوائيا مكتئبا متشائما .. لست انسانا تعيسا الى الحد الذي قد تظنونه .. ولمنني قطعا لست انسانا سعيدا ..
اشعر ان لي في هذا العالم وجود جغرافي فحسب .. وليس لي وجود نفسي او معنوي .. تماما كما يحدث عندما تذهب الى مطعم وحيدا .. الناس معك لكنك لست واحد منهم .. فالبرد يطل من كل ركن من حياتي .. لانها حياة بلا اهل سوى جدتي وبلا صديق حميم اثق به واسلم له رقبتي دون تردد ..
نسيت ان اخبركم انني اسكن منطقة ( الرميثية ) .. اول حب في حياتي .. فهي المنطقة التي عشت بها منذ ولادتي واعرفها عن ظهر قلب وكل جزء منها له عبق الماضي الجميل وان لم اعشه قبل ان يصبح العالم قاس ومرعب كما هو عليه الان من انتشار الجرائم وارتفاع معدل البطالة وانتشار المخدرات .. واعيش حاليا في حي هاديء جدا كحال معظم احياء ( الرميثية ) وعلاقتنا مع جيراننا لا تتعدى القاء التحية في الصباح من زحمة الحياة وضغوط العمل والدراسة .
تسألوني عن اقاربنا ؟! .. اقول :
انهم قليلين جدا وعلاقتنا معهم مقطوعه تماما لاسباب سأذكرها لاحقا .. في حين يوجد لجدتي اقارب في دولة ( الامارات ) تزورهم بين الحين والاخر وتقضي معهم فترة لا تتجاوز في اغلب الاحيان الاسبوعين .
اما بالنسبة لطموحاتي واحلامي فهي كثيرة .. احلم ان اكون مليونيرا .. وان اتزوج فتاة اسطورية وان ارى العالم واجيد عدة لغات واكون طبيبا .. واحلم بالهروب .. الهروب من الحياة الروتينية المملة .. والهروب من الايام التي تكرر نفسها .. الهروب من المحبطات التي تلف حولي وتكاد ان تخنقني .. الهروب الى عالم جديد وحياة جديدة .ز فانا لم اجد ذاتي في هذا العالم القاسي اريد البحث عنه في علم اخر .
لا ادري جدوى التعبير عن مشاعري بهذة الدقه بالنسبة لكم .. لكني اشعر ان هذا سيريم الجو المحيط بي كاملا وتجعلكم تروني بدلا من ان تستمعوني فحسب …
ارجوا الا تكونوا قد مللتم من هذة المقدمة .
سأبدا الان بسرد مذكراتي باحداثها الغريبة المثيرة ومواقفها المدهشة الرهيبة حتى انني اتساءل وانا اخطها اليكم ان كانت قابلة للتصديق ام لا .. ولكني سارويها .. ويبقى التصديق او عدمه خيار لكم انتم .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات كاملة

▓██↲ آلـقــــآتلـﮯ͡<– ❥●tђę k!ŁŁзя↱▌██▓

هذه رواية تحكــى عن فتاه فى السادسة عشر من عمرهــا تدرس فى الصف الثانوى , تعيش بمارسيليا بفرنسا وحدها بقصراً كبير , هى إبنة الممثلة العالمية الشهيرة هيلين إستيبان و رجل الأعمال والعالم سابقاً كيث إيرسون صاحب أكبر مؤسسة بفرنسا للكيماويات والأدوية وله مؤسساتاً أخرى بجميع أنحاء العالم للبحوث و المواد الكيميائية , طبيعى أن لا تنجــح حياتهما الزوجية حتى إنفصلا , عاشت منذ صغرها فى بيت جدتها ستيفانى أيرسون وعمتها هيذر أيرسون وحينما بلغت الفتاه الخامسة عشر من عمرها توفيت جدتها ستيفانى أيرسون ليأخذها والدها إلى العيش فى ذاك القصر بمارسيليا مع مربية فى الثلاثين , عاشت الفتاه تلك الفترة وحيدة حتى أدركتها حالة نفسية كادت تؤدى لجنون الفتاه , لم يتصل بها والدها الذى يعيش بباريس ولم تهتم بها والدتها أو ترسل لها مجرد رسائل , تطورت حالتها النفسية حتى أصيبت بإنفصال فى الشخصية , والأن تعيش مارسيليا بحالة مرعبة بعد غروب الشمس , فبعد غروب الشمس تتحول تلك الفتاه إلى شخصاً أخر , قاتلة تسمى أرسين هى نصفها الثانى , قاتلة ذات سيفاً حاد , قاتلة ذات رداء أسود , قاتلة ذات نفساً متعطشة للقتل وللغرق فى الدماء , إنها أرسين آلـقــــآتلـﮯ͡
روابط الفصول :

التصنيفات
روايات كاملة

دموع البنفسج

هلا
هذه اول مشاركة لى بالقسم
وهذه اولى رواياتى بعد فراق طويل بينى وبين قلمى
اشارك بينكم بتلك الرواية
وارجو ان تتابعوها معى
ولا تحرمونى ارائكم بها

دموع البنفسج
اهداء
الى حب لم التقيه بعد
التعريف ببعض الشخصيات
1-ديمة
وهى بطلة الرواية.. فتاة رقيقة .. هادئة .. فى الرابعة والعشرين من العمر..
تعمل فى شركة ادوية ككيميائية.. وبالرغم من صغر سنها الا انها وبتفوقها فى عملها ودراستها استطاعت كسب ثقة كل رؤساء العمل .. غير مرتبطة..وليس لها علاقات سابقة.. يعود عدم ارتباطها الى صعوبة وجود الشخص الذى تحلم به .. فلم يثر بقلبها اى احد اى مشاعر حتى الان .

2-وجيه
شاب فى 30من عمره وهو صاحب الشركة .. التى تعمل بها ديمة.. له بها علاقة مباشرة من خلال العمل تعود لكفائتها واعجابه بها .. وتصرفاته معها لا تخلو من تودد ملحوظ.. وبالرغم من شخصيته الواثقة الا انه لا يؤثر بها.

3-مى
صديقة ديمة مذ عملا معا فى الشركة.. فتاة جميلة سمراء اللون .. جذابة لدرجة كبيرة ..تحب زميلها فى العمل وبالرغم من علمه بذلك الا انه لا يصدها ولا يطور علاقته بها .. بل يتعمد اثارة غيرتها فى كل حين.

4- عادل
زميلهما بالعمل .. وهو الذى تحبه مى وهو مرح وطائش الى حد ما.. ولا يكف عن محادثة اى فتاة جميلة اثارة لغيره مى القاتلة .. رغم علمه بذلك .

هناك شخصيات اخرى ساعرف عنها عندما يحين الوقت .

اترككم الان مع السرد

صباح مشمس ويوم من اجمل ايام الشتاء.. تاتى من بعيد بسيارتها الزرقاء.. تقف بها امام مبنى الشركة .. تترجل منها بخفة ورشاقة .. وبابتسامة رقيقة لا تخلو من القلق تحيى الواقف امامها وتعطيه مفاتيح سيارتها ليجد لها مكانا امنا ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده