التصنيفات
قصص قصيرة

قصةغريبةانشاء الله تعجبكم

هي قصه حقيقيه

زواج بنت وبقول لكم عن قصه زواجها الغريب المضحكه هذي البنت سلمك الله عندها خوات أكبر منها وأصغر منها وهي توها
متخرجه من الثانوي المهم بالبيت ماعندهم خدامه كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي الزبالة عند الباب المهم جا دورهالبنت اللي أتكلم عنها كانت سهرانه مع اخواتها الين الساعة 2الصبح وبعدها خواتها طلعوا ينامون فوق.. وهي قعدت تنظف المطبخ وتشطب عليه.. وقامت وطلعت الزبالة عند الباب..المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وأرميها بالزبالة أحسن..** وطلعت بره بالشارع وكان الشارع فاضي مرة وكانت الساعة حوالي 30_ 3المهم
يوم جت تطلع ترمي الزبالة قفل باب بيتهم هههههههه وقعدت المسكينه بالشارع … فكرت ترن الجرس خافت أبوها يهاوشها ويسوي ليها شي ( لأن أبوها شديد) … وهي بالشارع ماعليها إلا! قميصها حق البيت ..المهم
سمعت أن فيه صوت يقرب منها .. صوت سيارة !! قامت مسكت الزبالة وقلبتها ودخلت جواتها المهم كان اللي جاي ولد الجيران .. كان توه جاي من استراحة..المهم جا ولد الجيران وقف السيارة وطلع المفتاح علشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالزبالة !!
وأستغرب إن الزبالة مقلوبة قام وقرب من عندها… وجا بيرفع الزبالة ويا زينها
إلا صرخت وقالت : لالالالا.قال : بسم الله الرحمن الرحيم..أنتي إنس ولا جن
قالت: إنس قال إنتي وش جابك أهنا ؟؟
وقالت له القصة وهي متغطيه بالزبالة وترجت ولد الجيران يساعدها قال خلاص لاتخافين قام قرب سيارته من باب البيت وركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها:ادخلي بسرعة لاحد يشوفك قامت مسكينة ماصدقت رمت الزبالة.. وطلعت كذا قدام ولد جيرانهم المهم
دخلت وقفلت الباب على طووول…وولد الجيران واقف ماتحرك
يناظر فيها

المهم. مامر على هالسالفة يومين إلا جا وخطبها
من أبوها وتزوجها ههههههه
والله قصة زواج غريبة
وعلى فكرة
ترى هذي السالفه حقيقية وحصلت بالفعل

لايجي بكرة اشوف كل واحد يقلّب زبالة على باله فيها بنت
خاصة الشباب العزاب

انشالله عجبتكم القصه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

فراسة طبيب -قصة

فراسة طبيب

يحكى أن بعض الأطباء دخل على مريض وجس نبضه وشاهد تعسره فقال له: لعلك تناولت شيئا من الفواكه قال المريض: نعم قال الطبيب: لا ترجع تأكل فاءنها تضرك ثم دخل عليه في اليوم الثاني ورأى النبض والتفسرة فقال: لعلك أكلت لحم فروج قال المريض: نعم فقال الطبيب: لا ترجع تأكله فاءنه يضر فتعجب الناس من حذق الطبيب وكان للطبيب ابن فقال له: يا أبت كيف عرفت تناوله الفاكهة والفروج قال: يا بني ما عرفت ذلك بالطب وحده بل بالطب والفراسة فقال له: إنّي لما دخلت على المريض رأيت على سطح الدار سقاطات الفواكه ثم رأيت في وجه المريض انتفاخا وفي النبض لينا و في التفسرة غلظا وفجاجة وعلمت أن الفاكهة إذا حضرت عند المريض لا يصبر عنها فظهر لي من هذه الشواهد أنه تناول الفاكهة وما جزمت بها بل قلت لعلك أكلت و في اليوم الثاني رأيت على باب الدار ريش الفروج وفي النبض امتلاء وفي الرسوب غلظ فعرفت أن الفروج لا يأكله إلاّ المريض غالبا فظهر بهذه الشواهد وما جزمت به بل قلت لعلك فعلت هذا فسمع ابنه هذا الكلام فأحب أن يسلك مسلك أبيه فدخل مريض وجس نبضه وشاهد تفسرته فقال له لعلك أكلت لحم حمار فقال المريض: حشا وكلا كيف يؤكل لحم الحمار أيها الطبيب فخجل ابن الطبيب وخرج فانتهى ذلك إلى أبيه فأحضره وسأله كيف عرفت أنه أكل لحم الحمار فقال: لأني رأيت في دارهم برذعة فعلمت أنها لا تكون إلا للحمار ثم قلت لو كان الحمار حيا لكانت برذعته عليه وإذا لم يكن حيا فإنهم ذبحوه وأكلوه فقال أبوه: لو كان كل شيء من هذه المقامات صحيحا لرجوت فيك النجابة ولكن المقدمات كلها فاسدة وطمع النجابة فيك محال ونعم ما قال : فلا ينفع مسموع اذا لم يكن مطبوع .

القزويني- عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

فتاة ماتت وهي تقول….. -قصة رائعة

فتاة ماتت وهي تقول…..
طالبة ثانوية ماتت وهي تقول: أشهد أن لا إله إلا ( الغنــــــاء )!!
استغفر الله العظيم
القصة الأولى:
طالبة في المرحلة الثانوية قامت لتجيب على سؤال طرحته معلمتها، وبعد أن أجابت سقطت على الأرض، فسحبتها المدرسة إلى خارج الفصل حتى لا يتأثر بقية الطالبات، وعندما لاحظت المدرسة صعوبة تنفس الطالبة وتغير وجه الطالبة حيث بدأ يسودّ، بدأت تلقنها الشهادة لعلها تنهي حياتها بكلمة تسعد بها في أخرتها، ولكنها لم تستطع أن تتكلم لصعوبة التنفس، وبعد عدة محاولات من المدرسة، استطاعت الطالبة أن تخرج الكلمات، وليتها لم تفعل؛ فقد كانت آخر كلمة لها هي: أشهد أن لا إله إلا ( الغنــــــاء )!!

قال أبو غريب: أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة، فكل إنسان يختم له بما كان يعمل، ويُعلم من هذه القصة أنه ليس كل واحد يوفق لقول لا إله إلا الله عند الاحتضار وإن كان يعرفها بلسانه بل إن ذلك يكون بحسب أعمال الشخص الموافقة لهذه الكلمة العظيمة ولا يوفق لها إلا الموفق، وكذلك فإني أحذر من بريد الزنا (الغناء) فإنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل..

اللهم أحسن خاتمتنا يارب العالمين واغفر لنا ذنوبنا يارب …


تحياتي
منقول


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

بــائعة الكبريت

ٱلسًلٱم عليّكم وِرحًمة ٱللۂ وِبّركٱتُۂ اليوم حبيت أعمل موضوع وفكرت انو يكون قصة وبعد تفكير طويلل قررت تكون قصة " بائعة الكبريت " قصـة تأثرت بها كثيراً أرجو أن تقرأونها كاملة سأبدأ
في يوم من أيام الشتاء القاسية وقفت الصغيرة تبيع أعواد الكبريت

الفتاة: أبيع الكبريت الجيد لدي كبريت جيد ثمنها رخيص جدا أبيع الكبريت الم تسألوني كم ثمنه انه رخيص وجيد لدي كبريت اشتروا مني أرجوكم سيدي ألا تريد كبريتا.

• لم تتوقف الصغيرة بل تابعت تنادي على أعواد الكبريت

الفتاة: أعواد الكبريت جيده أنها رخيصة الثمن أنا بائعة الكبريت الصغيرة اشتروا مني أرجوكم اشتروا هيا يا ساده لا احد يريد شراء الكبريت الكبريت رخيص هيا اشتروا أتريدون الكبريت.

# جو عائلي في منزل أخر

الأطفال: عاد أبي احبك يا أبي

الأب للام: البرد شديد بالخارج والدفء هنا مضاعف دفء الموقد ودفء الاسره أدام الله هذه السعادة فهي كنز لمن يعرف يصونها
الأم تبتسم

بائعة الكبريت: أعواد الكبريت اشتروا الكبريت أرجوكم

الأم: تقوم وتغلق الستارة.

بائعة الكبريت: ألا يريد أحدكم شراء شئ من الكبريت اشتروا الكبريت أرجوكم اشترو الكبريت يكاد البرد يجمد عظامي وأطرافي ساعدني يا رب (( تهب عاصفة ))
[img3]http://http://up.arabseyes.com/uploads2016/10_01_14138934199452192.jpg[/img3

# وتقف بائعة الكبريت على نافذة منزل وترى كرسي هزاز وموقد نار وتقول (( موقد فيه نار أين جدتي ))

• وتذكرت أحلام أيام السعادة والدفء

أحلام((بائعة الكبريت)): جدتي ما ادفأ حضنك يا جدتي
الجدة: ما أروعك يا صغيرتي
أحلام: جدتي هل تحكين لي حكاية
الجدة في نفسها: تطلب حكاية كما كانت أمها تطلب من قبل
أحلام: جدتي
الجدة: كان يا ما كان في قديم الزمان كانت هناك فتاة صغيره
أحلام: فتاة صغيره؟ هل كانت هذه الفتاه كبيرة وعمرها اكبر من عمري أم كانت اصغر
الجدة: تضحك.. كانت صغيره ولطيفه وجميله ورائعة في مثل عمرك يا أحلام
أحلام: وكانت هذه الفتاة تحب جدتها التي تجلسها في حضنها الدافيء وتروي لها حكاية جميله قبل النوم صحيح!
الجدة: بلا.. كان جمالها غير عادي صفاء السماء في عينيها التي تلمعان كالنجوم شعرها كخيوط الشمس صوتها أجمل من تغريد البلابل.

• كانت الجدة اللطيفة تروي دائما قصصها الجميلة التي تنتهي غالبا هكذا..

أحلام: هل السعادة لا توجد إلا بالحكايات؟
الجدة: تعالي يا أحلام.. انظري إلى السماء سترين نجوم براقة وأخرى شاحبة هكذا الناس بعضهم براق ويعيش في سعادة والأخر حياته الم.
أحلام: لكن النجم يبقى عاليا ولا يتأثر لا يهم أن كان براقا أو شاحبا أليس صحيحا ما أقوله يا جدتي؟
الجدة: بلا يا صغيرتي..ستصبحين حكيمة عندما تكبرين وتصيرين في عمر جدتك.. عندما توفيت أمك واضطر والدك إلى السفر لم يدع أمر سوى تربيتك وتعليمك كانت وصيتها لي قبل وفاتها" اهتمي بأحلام أطعميها واسقيها علميها وافعلي وافعلي.." خفت ببداية الأمر ولكن حبي لك كان أقوى من كل شئ في هذه الدنيا فحب الإنسان لوالده كبير ولولاه لم عاش الإنسان في وجه الأرض فالبغض والكراهية تحرق الإنسان.

أحلام: اجل.. لا ادري لم يضرب الناس بعضهم بعضا لقد خلقهم الله لكي يعيشوا معا ويساعد كل منهم الأخر.. في السماء نجوم ولو كان نجم واحدا لم استطاع أن يضيء السماء.
الجدة: مهما كانت قوة ضوءه لا يضاهي قوة ضوء النجوم المجتمعة وكذلك الإنسان لا يستطيع التخلي عن أخيه الإنسان.
أحلام: نعم لقد فهمت

• لكن هذه الأيام السعيدة الدافئة لم تدم طويلا

أحلام: جدتي.. انهضي.. أرجوك حفيدتك الصغيرة أحلام تناديك

• ماتت الجدة وبقيت أحلام وحيده

# أحلام وهي تضع الأزهار قرب القبر الجدة.. جدتي

الرجل القاسي الذي يعتني بها حاليا: الم تملي من هذا الجلوس

أحلام: سيدي!

الرجل: هيا انهضي

• بعد أن ماتت جدتها بدأت الأيام القاسية في حياة أحلام

الرجل القاسي: لا تعودي إلى المنزل وفي يدك عود واحد عليك ان تبيعيها كلها هيا.

# خرجت أحلام من المنزل

أحلام: أعواد الكبريت جميله ورائعة رائعة جدا

# يتساقط المطر

أحلام: لا أرى أحدا في هذا المكان المطر شديد يا رب ماذا افعل لم استطع بيع حزمة واحده ولن أستطيع العودة إلى المنزل وهي معي ماذا افعل ؟

# مر سيد بجوارها
أحلام: ألا يحتاج سيدي إلى شراء الكبريت

# وتمر من جوارها عربه مسرعه وترش أحلام بالماء

أحلام: الحمد الله لم يبتل! أنا بائعة الكبريت ألا تحتاجون إلى الكبريت

الرجل الطيب: اعطني حزمه

أحلام: تفضل سيدي, يعطيها المال وتقول " هذا كثير

الرجل الطيب: لا أيتها الفتاة الطيبة
أحلام: لكنها نقود كثيرة جدا.. أنا بائعة كبريت ولست متسوله ولا أستطيع أن اخذ أكثر من ثمنها

الرجل الطيب: ومن قال لك أنني لن اخذ أعواد الكبريت كلها بهذا المال يا صغيرتي هاتها !

أحلام: ستأخذ الكبريت كله هل ستفتح معمل كبريت بهذا الكبريت ؟

الرجل الطيب: لقد اشتريتها كلها كي تذهبي إلى منزلك ولا تبيعي الكبريت بهذا الجو البارد.
أحلام: شكرا لك.. تفضل
الرجل الطيب: اشتريتها وأعيدها لك كهدية إليك أرجو أن تقبليها.. أراك بخير يا ابنتي.
أحلام: أشكرك يا سيدي أنت كريم جدا تمسح دموعها وتقول: إلى اللقاء

http://up.arabseyes.com/uploads2016/…4117660092.jpg
• تابعت أحلام بيع أعواد الكبريت في تلك الأيام شديدة البرودة مشت طويلا فوق الثلج وتحت المطر وفي وجه الريح وكل أملها أن تبيع ما معها من كبريت

أحلام تقول للرجل القاسي: لا تضربني يا سيدي

• ضرب الرجل أحلام في تلك الليلة ورمى بها إلى الخارج المنزل وبقيت أحلام وحيده في هذا العالم البارد.

الرجل القاسي: اسمعي أيتها الغبية لقد أدخلتك لأمنحك فرصه أخيره للعيش في هذا المنزل وهي أن تبيعي كل الكبريت والا

أحلام: ولكن.. لن أستطيع والبرد القارص وحذائي!

الرجل القاسي: وهل علي ان اشتري لك حذاء الا يكفي اني اطعمك.. هذا البسيه بسرعه

• كان هذا حذاء والدتها وقد كان قديما جدا وكبيرا جدا ولكنه مع ذلك افضل من لا شئ.. خرجت احلام الى الشارع في الشتاء البارد

أحلام من قرب النافذة التي رأت فيها الموقد والكرسي:جدتي!! اشتروا الكبريت أيها السادة انه كبريت جيد أنا أبيع الكبريت هيا تعالو أيها السادة ألن يشتري الكبريت احد منكم يا ساده ألا تريدون الكبريت كيف ستوقد المواقد من دون أعواد الثقاب؟ اشتروا كبريت انه رخيص الثمن لماذا لا تشترون معي أعواد الثقاب.. الكبريت
# تمر عربه من بجانب أحلام وتركض أحلام وتخلع حذائها فتفسده العربة..وتضل تبكي أحلام.. أعواد كبريت أنا أبيع أعواد كبريت أي يشتري أحدكم أعواد الكبريت هيا يا ساده.لماذا لا يشتري احد ثمنها رخيص جدا.. أرجوكم اشتروا ثمنها رخيص جدا

كانت الفتاة البائسة تحس بالبرد الشديد كانت لا تستطيع تحريك أطرافها التي جمدها الصقيع أما أعواد الثقاب فهي على حالها.

أحلام: لقد حل الظلام ولم استطع بيع شئ من الكبريت وإذا عدت إلى المنزل وأنا على هذا الحال فان العقاب الشديد ينتظرني من دون شك ماذا علي أن افعل؟ كيف سأتصرف كيف سأعود.. إذا أشعلت عود كبريت هذا فانه سيدفئني قليلا.. سأنال عقابا شديدا إذا أشعلت لا باس بواحد.

العود الأول: تخيلت أحلام " مدفأة إنها دافئة وينطفيء العود الأول
العود الثاني: تخيلت أحلام: طاولة طعام " طعام يالا الروعة تتحرك الاوزه المطبوخة وتتحول إلا إوزه عاديه

الاوزه: أقدم لك نفسي أنا الاوزه المحشوة بالمكسرات فما رأيك بان نرقص؟

أحلام: موافقة أيتها الاوزه الجميلة

" وظلت ترقص وتلعب وتتخيل.. وينطفيء العود الثاني.

العود الثالث: أحلام تخيلت نفسها في غابة وتقول: قادمة وتتزحلق فوق الأغصان وبالأخير تسقط على حذاء سانتا كلوز المليء بالهدايا
.. انطفأ العود الثالث

العود الرابع: تخيلت أحلام جدتها وتقول " جدتي وتنادي وتركض إليها جدتي

الجدة: تعالي إلي يا صغيرتي. أسرعي ليس لدي وقت

أحلام: أنا قادمة يا جدتي وتسقط وينطفيء العود الرابع

لكن أحلام أخذت كل الأعواد وأشعلتها وهي تقول " ابقي معي ولا تذهبي يا جدتي إذا اختفت المدفأة والألعاب والطعام لا يهم أحب إلا تختفي أنتي يا جدتي.. جدتي انتظريني لحظه واحده سترين ماذا سأفعل وتشعل جميع الأعواد"

أحلام: هيا يا أعواد الثقاب.. خذيني معك

الجدة: تعالي إلى حضني

أحلام: جدتي حضنك دافيء!

الجدة: هو لك فلتبقي فيه دائما

أحلام: اروي لي حكاية يا جدتي

الجدة: ماذا تردين أن اروي لك يا صغيرتي

أحلام: احكي حكاية عن البرية الجميلة

الجدة: سأحكي لك عن البرية كما تحبين.. هناك نبات وأشجار وشمسا ساطعة..
أحلام: سأذهب إلى البرية إنها جميلة جدا
الجدة: في الربيع تكون البرية أجمل فاستعدي للذهاب إليها واستمتعي بجمالها حيث البلابل والطيور وأشعة الشمس
أحلام: إنني أتشوق إليها يا جدتي

أحلام: هيا لنذهب لا تتركيني مره أخرى

الجدة: حاضر
أحلام جدتي اخبريني عن البرية أكثر لقد أحببتها
الجدة: تعالي معي وستريها

• وجدت أحلام جدتها أخيرا ولحقت بها وتخلصت من البرد والجوع الشديد وتركت ورائها تلك المدينة القاسية التي لم ترحم طفولتها وبراءتها

# الناس حين راو أحلام ملاقاة بالأرض
رجل: اعرفها كانت تبيع الكبريت
المر أه: مسكينة كانت تريد أن تدفأ نفسها بأعواد الثقاب

.. ويبدو أنها عانت بردا شديدا قبل أن تموت..

• كان الناس يتحدثون عن الفتاة المسكينة لكنهم لم يعلمو أنها رأت أجمل الأحلام السعيدة مع جدتها التي تحب أن تبقى معها وألا تفارقها.

$$ ٱلنٌۂٱيّة $$

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه لريم اتحاداكم ما تبكون -قصة

في[ يوم من ايام العمر
ناداني الوالد من داخل الدار
وصلت عنده ولحد باب مجلسه
قلت له سم يابو محمد
قال ياولدي
محمدانت كبرت واصبحت تفهم الحال
وتفهم كلامي اللي بقوله لك..
ياولدي لاتقاطعني واتركني انهي حديثي
وارجوك لاتلومني على شي فات
رفعت له نظري وقلت له : لبيك يابوي
الوالد: انت لك عم وانا مقاطعه من سنين بسبب
مشاكل دارت بيني وبينهوانا احس أن ايامي بدت تودعني أن نبضاتي في يوم بتعلن رحيلي حاولت انطق واقول يالله يومي قبل يومك
الدمع مني نزل وانا بعمري مابكيت قلت له يبه آمرني باللي تبيه
قال ابي اشوف اخوي عمك قبل مماتي
قلت .. غالي والطلب رخيص
واتفقنا على اننا في يوم نسافر لديار عمي المجهول..
وصلنا للخبرمكان مايسكن بديت اتبع وصف ابوي ,, وانا متعجب من وين يعرف عنوانه
فضولي زاد وسألته
جاوبني وقال.. اخباره اتابعها يوم بيوم ولانسيته دايم الدوم
قال ابوي هنا وقف يامحمد
قلت هنا انا قدام قصر كبير
وصلني الرد ..عمك تاجر ومعروف
دقينا الباب اقصد بوابة القصر العظيم
بعد ثواني كنا في داخل بهو واسع .. باين أن مجلس عمي لرجاله ..
جلس ابوي وانا المح بعيونه نظرات الخوف والتردد
انتظرنا ووصل السيد وصاحب القصر
وبعد الترحيب والتحيه
لاحظت عمي يكلم ابوي في برود
سأله عني .. قال ابوي هذا ولدي محمد اخبار بنتك ياخوي
تعجب عمي وقال ومن وين تعرف أن عندي بنت
رد عليه بنفس الجواب القديم
مرت دقايق يتحاورون ويتكلمون
ابوي كان هادي لكن عمي كان غاضب .. ويتوعد
نطق بكلمه وقال .. لايمكن انسى اللي سويته فيني
قال ابوي .. هذا شي قديم مضى ماله معنى
وانا ياخوي احس مماتي قريب
لاتحرمني منك باقي عمري
وبصوت حاد وبقسوة قلب نطق عمي وقال
اطلع برى هالقصر انت وولدك ولاتحلم اني اغفر لك
ترجيت الوالد وقلت مكان انهنت فيه يابو محمد مانجلس به ثواني
وبلا موعد مع القدر
دخلت المجلس وبجنون .. ودمعها على الخد يسري
وصوت نوحها يسمعه القاصي
وارتمت بحضن ابوي وبكت
وقالت عمي لاتتركنا سامح ابوي
مالي احد غيركم لاتتركنا
ومن خلفها صرخه تردد صداها
ريم .. اطلعي .. ماهو عمك .. مالك بها الدنيا احد غيري أنا
تررد الملاك رفعت الراس وضمت كف ابوي وقبلتها
ونطقت سامحني ومشت متردده تطالعنا بعيون كلها حيره..
عمي قال: المقابله انتهت وانا وقتي مايسمح..
ابوي اخذ الصمت له عنوان
قال ابوي.. هذا عمك مهما صار
مرت سنه وانا طيف ريم ودمعها مافارق خيالي ثواني
اصبحت بأحلامي وواقعي تتبعني..
كأني مافارقتها يوم ,, ياما حلمت ورسمت ايام عمري معاها
لبستها ثوب العروسه ووقفت معها يديني تحضن كفوفها
جبت الولد من ريم .. وسميته
كانت كل حياتي بعد اللي صار ريم
اعترفت لنفسي اني حبيت هالملاك ..
وفي ليله من الليالي
ودعني الغالي
دفنته وبكيت حالي من دونه
واعتزلت العالم من بعده
سجنت نفسي ونسيت دنيتي واشغالي..
ومر اسبوع من وفاته
وانا داخل اسواري
دق جوالي رقم غريب
رميته .سمعت النغمه من ثاني
قلت مالك الا ترد
الو ومن معي
هلا محمد
كان اللي يتكلم بنت
وصوتها كان خياليقلت ؛ نعم من انتي ..
قالت ماعرفتني اكيد
قلت اكيد من
أنا ريم
رددت اسمها بصدري وقلبي الف مره
سمعت بصوتها انكسار وحزن
وهي تردد,, لاتقول نسيتني
قلت,, ماعاش من ينساك
عظم الله اجرك واعذرني على التأخير..
قلت عاذرك والله يجزاك كل خير
محمد انت تعبان..,,؟؟
قلت لا .. لكن مانمت الا ساعات
قالت اتركك تنام وترتاح فمان الله
ريم
هلا
لاتتركيني.. ومن التعب ماحسيت بروحي
نمت وكأني من دهر مجافيني النوم
ماصحيت الا على نغمة الجوال
رديت عليه .. وقلت نعم
سمعت صوتها .. وهي تردد خوفتني عليك
يومين وانا احاول اخذ اخبارك
اخذت واعطيت معها بالكلام
وتكررت المكالمات بيني وبينهااا
ضمتني فيها ريم بحب وحنان
عوضتني عن سنين حرماني
اصبحت حياة محمد ريم .. وحياة ريم محمد ..
وفي يوم اعترفت لها بحبي المكتوم ..
ريم النفس ضاقت من الأنتظار
والقلب تعب مثل الجسد وهو يحاول يصبر ويجاهد الروح .
سمعت همسها وهي تنطق محمد يادفا قلبي وضاه اسمعك
ريم أنا احبك
من سنه مرت .. من اول ماشفتك ..
ابتدت اول ايام عمري..
محمد .. قلت لبيك أنا ..
احبك ..
آآآه واخيرا ياقلبي . ترجم حروف الغلا
وانثر الورد على جبل الوفا
وغرد مع الطير
وسابق الريح واعزف الحان الشوق ..
تصالح مع امواج البحر
وتغنى مع شمس الأصيل
وانسى كل الهموم
واذكر كلمة احبك يوم غادرت من شفاه ريوومه
وسكنت منزلك ودارك ..
ريم أنا اوعدك اني لك حياة وممات .. اوعدك ..
أنا بكره مسافر ..
سمعت شهقه من صدرها الحنون .. وين ناوي تتركني ..؟؟
قلت مسافر للخبر .. ابي احقق الحلم
واترجمه للواقع ..
أنا جاي اخطبك من عمي ..
ردت علي .. خايفه خايفه .. كل شي ينتهي ..
قلت انا وعدتك اني لك حياة وممات ومايفرقني عنك غير موتي ..
ودعتها وجهزت نفسي للسفر..
ماقدرت اصبر قررت اني للخبر اسري .. بليلي
ومرت الساعات وانا في البهو الوسيع
دخل عمي .. وهو يطالعني بنظرات غريبه
وقال .. انت ..
أيه أنا محمد ولد اخوك .. المدفون تحت تربته ..
ماعندي اخو .. كم مره أنا كررتها … وان مات الله يرحمه
في البدايه لمحت بعيونه نظره حزينه ..لكن تراجعت وحلت مكانها نظره بلا معنى
حسيت انه في لحظه تأثر ..
عمي أنا ابيك في طلب ..؟؟
قول .. اللي عندك .. وقتي انا ثمين .
بعد كلامه تمنيت اني اصرخ بوجهه واقول
إنسان بلا مشاعر .. جبل من القسوه والجمود ..
أنا بخير ونعمه ومانقصني شي ..
طالع فيني بإستغراب .. اجل طلبك وش يكون ؟؟
قلت ريم .. هذا هو طلبي …
ابي اتزوجها بعد اذنك ياعم ..
شفت بعيونه استحقار العالم كله .. ومن تكون لجل تطلب ريم ..
جرحني .. ذلني .. هزأني .. وفي النهايه طردني ..
رجعت للرياض كيف وشلون .. مدري ..
وجوالي طول الطريق تتردد نغماته ..
آآآه ياريم .. انكتب علي اعيش بدونك ..
دخلت البيت .. وانا منهار .. ضايع بين عبراتي .. وبحور آلامي
استمريت على هالحال .. يومين يمكن اسبوع او شهر ..
وصلتني رساله من ريم ..
وين الوعد ياخاين العهود ..
انا بدونك دنياي بلا مرسى وامل ..
بداخلي قلت وانا اتنهد
يابعد دنياي كيف قسيت عليك أنا ..
دقيت على جوالها
ردت علي وهي تبكي .. وتردد وينك عني ؟؟
محمد ليه تجافيني ..,, وين الوعد ؟؟
بكيت معها واختلط دمعي بدمعها .. ريم احرموني منك
ابعدوني عنك .. ريم ذبحوا قلبي .. وحفروا قبري بيديهم ..
لكن انا عند الوعد ياربيع القلب
ماتركك لو تنهد جبالي .. لو أن السماء تقبل الأرض ..
حاولنا ننسى همنا الكبير واعيش معها مثل اول ..
اعيش على صوتها .. وحبها ..
حاولت مع عمي وكررت محاولاتي
وارسلت من يتوسط لي عند السيد العظيم
لكن كان جدار .. مايهتز .. وعنيد مثل الصخر
تناسينا هالأبو الظالم .. ورجعنا نعيش حياتنا
وفي يوم .. كلمتني ريم ونوحها يسابق كلامها
ريم .. يانور العين وشفيك ..
أنا يامحمد ربي استجاب لدعاي
ريم وش تقولين .. عمي وافق يزوجني لك؟؟
لااا يامحمد .. انت تعرفه مستحيل يغير رايه
اجل ريم القلب .. وش الشي الجديد
قالت اليوم هو عندي العيد
ريم: محمد تماسك واسمع الخبر
كنت اليوم بالمستشفى اصلح تحاليل
من تعب كنت اشكيه من ايام
وطلعت النتيجه
أنا يامحمد
أنا مريضه بالسرطان .. والطبيب المداوي يقول
حالتي صعبه ووصلت للشي الحرج ..
جمود .. وصمت وذهول كسا ملامحي .. حسيت بعمري كبر100سنه
وانا احاول اسمعها صوتي ..
واللي قاهرني تردد وتقول ربي استجاب لدعاي
يامحمد لاتحزن .. افرح .. هذا اللشي اللي انا ابيه واتمناه
محمد دنياي من غيرك مابيها الموت اهون علي ولا اعيش مع إنسان غيرك ..
انا ابكي وابكي ودمعي فاضحني ..
وشوي اسمع عند ريم صوت ثاني .. صوت مصدوم وماهو مصدق .. كأنه صوت الجبل والعم الظالم .. سمعي مايخونني صوته يبكي ..
قفلت الخط .. وجلست في مكاني وانا اتذكر كلمات ريم .. افرح يامحمد ولاتحزن ..
غبيه كيف افرح وهي من حياتي تروح
كيف الهنا والسعاده اعرف دربها وهي بعيده عني
ياكثر الأهات اللي بقلبي تلوع
والهموم اللي بصدري تنوح .
بعد أيام وصلني خبر سفر ريم للخارج لجل العلاج مع العم المبجل الكريم
انا انتظر .. وانتظر والأنتظار يحرق قلبي ويحرق مافيني من حياة ..
فكرت اجمع كل ماملكه واسافر لعمري وحياتي هناك .. اقضي معها ايام العلاج ..
وكبرت الفكره في راسي … وفعلا .. ماكملت غير شهر الا وانا هناك عند ريم
حلمي الأول والأخير
وقفت عند باب غرفتها .. ترددت كان ودي ادخل بكل لهفه وشوق ,, واضمها وابكي بأحضانها
لكن خفت من العم ,, يحاسب طهر الكون ..
طرقت الباب .. انفتح باب الغرفه .. وطل منه وجه عمي .. وزاده الهم فوق عمره عشرات السنين .. وشفته منكسر .. وحالته عجيبه ..
شفته والدمع بعيوني كاتم على انفاسي .. عيوني ترجته اشوف ريم .. من دون ماتنطق شفاي
قال تفضل ياولدي.. ماكنت مصدق .. لكن المهم وافق ..
دخلت لملاكي وانا اجر خطواتي .. هناك على السرير الأبيض ترقد
اماني عمري ..والتعب انهكها وبانت ملامحه عليها
ضميت يدها .. بيدي وكررت الوعد والعهد على سمعها
ورفعت راسي لعمي وقلتها زوجني ريم .. طلبتك ياعم
هز براسه وقال .. اللي تبيه ياولدي يمشي
تبسمت ريم بوهن .. وتبسمت لها .. وحسيت بأول افراح حياتي
تم كل شي بسرعة البرق .. تزوجتها ..وهي على فراش المرض .. احتفلت بيوم عيدي معها باالمستشفى الكبير
الممرضات والأطباء الأجانب .. سمحنا لهم يحتفلون معانا الجميع هناك يحب ريم
بقيت معها وانا اصبرها على المرض واحلم انا وهي في بيتنافي سعادتنا
وقت ماتطلع .. عشت اجمل ثواني عمري
اصبح المستشفى الكبير يردد حب محمد وريم
وفي منتصف ليله من الليالي وانا بجنب ريم سهران
سمعتها تصرخ بصراخ عالي
وهي تتقلب على فراش المرض من الألم
انينها قطع قلبي .. وروحي
طلعت من الغرفه مثل المجنون انادي على الدكتور .. الممرضات
الكل من حولي يركض ويدخل للغرفه وصراخ ريم يتردد صداه بأذني
جلست ابكي في زوايه مثل طفل صغير .. فقد امه بظلمة الليل
وشوي شوي اسمع صراخها يهدى رفعت راسي والطبيب يطالع في عيوني
ويقول .. ادخل لريم تحتاجك
دخلت وانا كلي تعب .. منهك ..قواي منهاره
وقفت جنبها والأطباء حولي .. تبسمت في وجهي
وقالت تعال ياحبي
وقفت .. لاتبكي امسح دموعك .. قلت مابكي أنا .. ارتاحي يابعد عمري
ريم .. محمد تدري ندمت ياربيع القلب على دعواي ورجواي
ماكنت ادري اني بضمك ويتحقق حلمي ومنأي
قاطعتها .. ريم لاتكلمين .. نامي وانا جنبك بسامر الليل لراحتك
قالت ريم محمد أنا اشوف الموت .. اشوفه يناديني
شهقت يومي وعمري قبلك انتي بتطلعين
نسيتي حلمنا
مثل ماتمنين بعيش معك العمر كله ,, ريم ريم
محمد أنا احبك وانتبه لنفسك وعيش دنياك بلا ريم لكن
لاتنسى ذكراي
سمعتها تنطق بالشهاده وترددها وبعدها انفاسها ماسمعتها
حركتها هدت يدها من يدي انسحبت بسلام وسكنت بجوارها
صرخت صرخه الجريح المحروم ريم وناديت وناديت
لكن حكم القدر اخذ مني روحي
رددت الوعد
ريم انالك حياة وممات

تحياااااااااااااااااااااااااااااااااتي لكم

التصنيفات
قصص قصيرة

صور الذكريات المبعثره..!!


مشاركتي بمسابقه "الحريه..بقسم القصص القصيره"
نوع القصه:دراما..رومانسي..خيال>>ركز علي كلمه خيال
الصنف:انمي
العنوان:صور الذكريات المبعثره!!
الشخصيات الرئيسيه:سيلين وريكاردو

في احدي قري فرنسا في زمن اصبح العالم متقدماً من حيث العلم والاكتشافات..
ومتخلفا في "التقاليد والعادات" كانت هذه قريه سنواي. sunway .قريه نشات علي بحوث
وتجارب واكتشافات..
واهم عالم بها .العالم الذي سمي"ليفاردو سنواي"..
نبذه مختصره عن القريه"قريه صغيره مرتفعه عن سطح طبيعي لارض يغلفها اشعه تحمي القريه..
خارجيا اتخذ اسمها لاسم الثاني للعالم ليفاردو وهو معناه "طريق الشمس" ماذا سوف تكون بهذه القريه هذا ماستعلمونه الان..

استيقظت تلك الفتاه وبجوارها كاميرا الخاصه بها وهي كاميرا من طراز الحديث ..قامت بضغط علي احد الازرار لتظهر صورا عديده علي الحائط لفتاه باماكن كثيره والبسمه علي شفتيها ولكن بجوارها فراغ لايظهر به ..احد!!
تدفقت قطرات وانحدرت علي وجنتيها حتي شهقت لتبدء بكاء.."جديد".
اعتدلت بالجلوس واتكات علي حافه السرير..واخذت بالنظر لما حولها لتجد مذكراتها ملقاه علي الارض لتقوم بالتقاطها وتقوم بفتحها .. شد انتباهه جمله.."سيمر 30 يوم علي رحيلك ..مره اخري!!"
فزعت الفتاه والقت المذكرات بعيدا واخذ قلبها بالخفقان بشده ..ودبت رعشه قويه بجسدها..اخذت بالاقتراب مره اخري لتتناول مذكراتها مره اخري وتقوم بفتحها وجدت تعريف لها ولبعض الاشخاص وبعض الصور الملصوقه بالمذكره..
بدات بالقراءه:

الاسم:سيلين فوجارد سوان
يوم مولدك:يونيو ,1990 يوم 25
لقد اصبتي بحادثه منذ صغرك وانتي بسن 12 عام انا والدتك وقد كتبت لكي في مذكرتك هذا فبعد حادثتك تنسين كل ذكري تمر عليكي بعد مرور30 يوم..قد اكون متوفاه الان ..فقط اعلمي اني احبك..قد كتبت لكي مااعرفه عنكي وسامحي ذاكرتي اذا قد خلت من تذكر بعض الامور..حادثتك كانت بسبب اشعه قريه سنواي ..رغم نجاح فكرتها الا كان لها سلبيات..وانتي ياعزيزتي كنتي من ضحاياه..انتي تحبين التصوير منذو عمرك 5 سنوات حيث كنت تحبين العب بالكاميرا ..والتقاط صورا لي ولاباك ..اسمي :هانا مونت كران..ووالدك رحمه الله قد توفي وانتي بسن 13 عام بسبب غدر العلماء وقسوتهم احذري منهم ابنتي سااحميكي حتي اموت ..احبك
اسم والدك :جارد فوجارد سوان..انتي الان نائمه بغرفتك وانا اكتب هذا تاريخ اليوم 2022101
كان لديك صديق طفوله يسمي ريكاردو..

الاسم:ريكاردو فينكينز كون
يوم الميلاد:يكبرك بعام ويوم ولد سنه1989 يوم 24 بشهر مايو.

التصنيفات
قصص قصيرة

قد يقتلك اللفضول ولكن

هل تعلم ان اختراع القلم الرصاص فيه قصة
لا تتعجب
لا تتسال
لاني ساخبرك بها
واجه رواد الفضاء الامريكيون صعوبة في الكتابة
نظرا لانعدام الجاذبية
لاتكول وضحت كمل
وعدم نزول الحبر الى راس القلم
وللتغلب على هذه المشكلة
انفقت وكالة الفضاء الامريكية ملاييين الدولارات
على بحوث استغرقت عدة سنوات لتتمكن في النهاية من انتاج فلم يكتب في الفضاء وتحت الماء وعلى ارق الاسطحةواصلبها وفي اي اتجاه
بالمقابل
تمكنالروس من التغلب على نفس المشكلة بحل بسيط
في اعتقادك كيف حلوهذه المعظلة
اكيييييد

باستخدام

قلم الرصاص

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

شاب اراد ان يختلي بثلاث بنات… مشوقة -قصة رائعة

هي قصة شاب اراد الاختلاء بثلاث فتيات وهي قصة واقعية ارجو الاستفادة منها .
كان هناك مجموعة من الاصدقاء يتسامرون معبعضهم البعض كل ليلة ، كان من بينهم شاب معروف بشدة مرحه و فكاهته ، و لكنه كأنيتميز بسلاطة لسان غريبة فلا يسلم احد من شرة ، كان الملتقى في بيت احد الاصدقاء
و في يوم من الايام و اذ بهذا الشاب سليط اللسان يدخل على صاحبه و هو بحالةغريبة ، لم يكترث صديقه به ، فقد ظن انها احدى الاعيبه ، و لكنه فوجئ بصديقه و هويجلس على الطاولة يبكي و يقول :
يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي ،
تعجب صاحبالبيت من امر صديقه و لكن لم يفعل له شي ، و بعد لحظة قام ذلك الشاب (و دعونا نسميهب محمد ) قام محمد و ذهب الي الحمام و توضئ و اخذ يصلي ركعتي الضحى ،
اقسمصديقه انه عندما سجد محمد لم يرفع راسه من السجود الا عند اذان الظهر و هو طيلة هذةالمدة يبكي و يقول :
يا رب اغفرلي يا رب اغفرلي
و هنا وعند انتهاء محمد منالصلاة امسكه صاحب البيت و قال له :
الان سوف تخبرني ماذا بك ، هيا اخبرني
فقال محمد و هويبكي بحرارة :
كنت قد واعدت ثلاث فتيات بالامس في شقة ما ، وعندما كنت في الطريق و قفت لكي اعبر الشارع ، فاذا بشخص يقف بجابني ، لم اهتم به
و لكني لا حظت انه كلما تحركت انا خطوة تحرك خطوة و اذا تحركت خطوتين للوراءرجع خطوتين للوراء ،
و في نفس اللحظة عبرنا الشارع سوياً فجاة جاءت سيارة مسرعةفرجعت انا خطوة و رجع هو خطوة ايضا
و ما ان اقتربت السيارة و اذا به يتقدمنحوها فدهسته بقوة شديدة ، التم الناس في الشارع و اخذ البعض يبكي من شدة ما حلبهذا الرجل و لبشاعة منظره ، فقد خرجت اضلعه من جسده ، وقفت انا لم احرك ساكناً ولم اهتم بالرجل ، فاذا بشخص يمسكني من كتفي بقوة و يقول لي :
هذه المرة قدمناهو اخرناك في المرة القادمة و الله العظيم سوف نقدمك انت التفت حولي لم اجد احد ولكني سمعت الصوت مرة اخرى :
اليوم اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادةلنقدمك انت .
ذهبت الي بيتي مرتعشا من الخوف و اخذت الملم صور الفتيات التيعندي و اشرطة الفيديو وذهبت بها الي مجمع النفايات ، و اذا بشياطين الدنيا كلها تودان تمنعني من ذلك ، راودتني نفسي عن فعل ذلك فاذا بي اسمع الصوت مرة اخرى :
هذةالمرة اخرناك و قدمناه و الله العظيم المرة القادمة سنقدمك انت
اخي الكريم ارجوان تكون حكايتي و مقصودي قد وصلو الى ذهنك .

اسأل الله ان يبعدنا جميعا علىالشر واهله

ويوفق شبابنا ويهديهم ويدليهم الطريق الصحيح ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

[ قِصة مُبدعة ]::( قلعه الظلام ) -قصة



قصتكك روعةه أعجبتني ححيل
نورتي لقسسم قلبيَ

( قلعه الظلام )
قصة قصيرة من تأليفي


الجزء الأول ..

ذلك الزجاج المتكسر المتناثر يغطي الأرجاء في تلك القلعه القديمه في عالم الظلام وبوابة زجاجية شفافة تحيط بها أزهار صفراء وبيضاء لامعة ..
هذه هي أول مرة أدخل فيها هذا المكان الغريب بمفردي شعرت حينها بالخوف الوحدة ..
فقط دخلت إلى هذا المنزل لأنني لم أجد آوي إليه في ذلك الوقت ..
لايهم كل هذا ..المهم أنني وجدت أخيراً المنزل الذي أرغب فيه ..
قادتني خطواتي إلى تلك البوابة الداخلية فتحتها محاولاً معرفة مابداخلها فوجدت غرفة نوم كبيرة وجميلة تبدو لي مريحة كانها أعدت خصيصاً من أجلي ..
لم أشعر بنفسي من شدة التعب والإرهاق فرميت بجسدي على السرير وأستغرقت في نوم طويل ..
كنت أحلم حلماً غريباً عن إمرأة شعرها أسود وطويل تغطي عينها اليمنى .. وتلبس ثياباً غريبة مليئة بالشوك وأظافرها مخيفة أشبه بسكاكين حادة ..
كانت تطاردني وأنا لاأستطيع الحركة إلا ببطء ثم أقتربت مني .. وظننت أنها نهايتي ..وكدت أن أصرخ لكن صوتي أختفى وظل بدلاً منه الصمت ..
لكنها لم تقتلني بل همست بتمتمه بلغه غريبة بالقرب من أذني ..
بعدها أغمي علي ..
أستيقظت من حلمي فزعاً ..( ياإلهي ماهذا الحلم المزعج ؟ إنه كابوس حقيقي
ماإن دخلت هذا القصر المظلم وانا غير مطمئن لما يوجد بداخله
ربما ماكان يجدر بي دخوله من البداية ).لكن تلك المرأة تبدو مألوفه لي .. هل رأيتها من قبل ؟؟
يبدو بإن ذاكرتي قد ضعفت ولم أعد أتذكر أشياء كثيره عن ماضي ..
ولكنني كنت تعباً وجائعاً من طول الرحله ولم أجد مكاناً أرتاح فيه سواه ..
على كل حال حاولت أن أنسى ماحدث ووذهبت لأغسل وجهي ..
وبعد ذلك بحثت في أرجاء القصر عن أي أحد ..فلم أرى شيئاً مريباً حتى وصلت إلى المطبخ فتذكرت أنني مازلت جائعاً وكنت سأبحث عن الطعام ولكن توقفت عندما سمعت صوتاً بداخله ..
خفت كثيراً وأقتربت لأختلس النظر فوجدت إمرأة ذات شعر أسود طويل تشبه تقريباً التي رأيتها بحلمي لكنها تبدو عاديه مقارنه بمارأيتها بكابوسي المزعج ..
كانت تعد بعض الطعام وتبدو رائحته شهيه ..
فجاة سمعتها تقول ( أعلم أنك تراقبني أيها الفتى ..إقترب لاتخف فأنت تبدو جائعاً جداً وتحتاج إلى الراحة بعد ما عانيته من رحلتك المتعبه نحو مدينة الانوار أليس كذلك ؟ )
عندها أتسعت حدقتا عيني من الدهشه ..
كيف عرفت هذا المرأة الغريبه عني كل ذلك ؟
وكيف تعرف أنني ذاهب بالتحديد لتلك المدينة البعيدة ؟
حاولت أن أضبط أعصابي وأبدأ بالتحدث عن نفسي ..
ولكن عندما حاولت أن أتحدث ..
بادرتني قائلةً :
إسمي هو لوسي وأعيش هنا منذ وقت طويل جداً ..
أنتظر شخصاً مهماً سيحضر يوماً من الأيام ليحررني من سجني الأبدي
وأعتقد أن هذا الشخص قد يكون أنت ..
بعد أن أنهت تلك المرأة الغريبه كلامها أنتابني إحساس مخيف مما تقوله
ورغم انني حاولت أن أفهم معنى كلامها لكنها لم توضح لي ..
بعد أن انهيت طعامي كنت أتجول بأرجاء القصر المظلم
فمررت بجانب مكتبه وأخذت أحد الكتب لأقرأها
بالطبع كالعاده فضولي في قراءة الكتب لم يتغير ..
فأنا أحب القراءة منذ كنت صغيراً .. لاأذكر أنني يوماً من الأيام قد فوت قراءة أي كتاب ..
وبينما كنت أمسك باحد الكتب وقع كتاب آخر بشكل غريب عليه نقوش غريبه وطلاسم سحريه غريبه لم افهمها ..جذبني إليه وكأنه يقول لي ان أقرأ مابداخله ..
وعندما هممت بفتحه إذا بضوء قوي ينبعث منه ..
ثم أوقعته أرضاً ولم أستطع قرائته .. خفت مما قد يحدث أن فتحته مره اخرى .. ولكن فضولي مازال مستمراً لمعرفه مابداخله فقررت أن أبحث عن تلك المراة الغامضه لتخبرني ماسره .
بحثت عنها بكل الأماكن بالقصر فلم أجدها ماعدا تلك الغرفة التي أخشى دخولها ..
تحجرت قدماي من الخوف ولم أستطع إكمال خطواتي نحو تلك الغرفة الغريبه ..لكنني حاولت أن أتشجع وأخطو إلى هناك بكل قوتي ..
عندما فتحت الباب فزعت من المنظر الذي بداخل الغرفه .
كانت الدماء منتشره بكل مكان من أرجاء الغرفه وجثه هامده على السرير ..
عندها لم أستطع أن أحتمل أكثر من ذلك فركضت من شدة الخوف والذعر لكي أهرب من هذا القصر المريب ..
وعندما وصلت لأسوار القلعه لأخرج منها وحاولت فتح البوابه ولكن بدون فائدة وكأن هناك سحراً ما يقيدها ويمنعني من الخروج ..
ثم سمعت صوتاً مخيفاً يتردد صداه بكل مكان حولي
(من يدخل هذا القصر لايخرج حياً.. إلا من كان لديه قوة السحر الاسود الأسطوريه ) .
حينها أزددت خوفاً وشعرت وقتها بالبرد الشديد يتخلل عظامي ويجمدها
فشعرت بالدوار وأغمي علي عندها ..
كانت الذكريات تعود بي إلى الوراء حين كنت طفلاً صغيراً ..أذكر ان امي دخلت بي إلى هذا القصر برفقه والدي حينما قابلنا إمراة شعرها أسود تلك التي رأيتها بحلمي وفي هذا القصر .. أنها تشبهها كثيراً ..
وعلى مايبدو أنها كانا سيرحلان عبر بوابة غريبة الشكل نحو عالم آخر مختلف وقد فتحته تلك المرأة بسحرها الأسود .. لكنني رفضت ان أذهب معهما وأترك أصدقائي وعالمي الذي عهدته .. لذلك تركاني وحيداً وغادرا ولم أرهما بعد ذلك ..
كانت نظرات تلك المرأة المخيفه تلاحقني فهربت من المكان كنت خائفا جدا ..
أذكر أنها قالت لي بأن القدر سيجيء بي إلى هنا عندما أكبر واكون مستعداً للرحلة الأخيرة إلى كوكبنا بعد أن نحصل على القوه الكامله لكي ندمر البشر .. هل هذا يعني أنني لست من البشر ؟؟..
لم أعرف ماتقصده حينها ..
لقد أراداني أن اعيش بهذا العالم وتركاني ولم يأخذاني معهما
ولكن لما ؟؟ هل أراداني أن اعيش حياتي كما أريد ؟؟
أم انهما أرادا أن يأتي هذا اليوم حيث أحصل على قوة ما ؟؟
قوة غريبه لم أعرف ماهي حتى الان ..كانا يتحدثان عنها دائما ً..
كنت أتسائل .. هل انا من البشر أم لا ؟؟
كم كنت أشعر بالوحدة بدونهما .. كنت دائماً مختلفاً عن الآخرين ولدي قدرات ذهنيه مختلفه عن زملائي بالدراسه .
لذلك كان الجميع يظنون أنني غريب أطوار .. لم يكن لدي سوى صديق واحد ( لويس ) كان يشجعني دائماً ويهتم بي ..عشت عند عائلته طول تلك السنين حتى أصبحوا مثل عائلتي تماما ً ..
.. كم أفتقده الآن .. أتمنى لو أنه معي لكي ينقذني كما كان يفعل عندما ندخل بشجار مع الآخرين عندما يستهزئون بي وبشكلي المختلف عنهم قليلاً ..كنت دائماً أشعر بإنني لست بشرياً كاملاً .. لماذ تعود تلك الذكريات من الماضي إلي ؟؟
هل أنا أموت ؟؟ ..
وأين أنا ؟؟ وهل أنا أحلم ؟؟
أم أنني بعالم الأموات ؟؟
تتبع ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده