السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هده بعض صور شخصيات الانمي واتمنى ان تنال اعجابكم
اتمنى ان تنال اعجابكم ……………..
التصنيف: قصص قصيرة
سامي يوسف و الاسلام قصة جميلة
]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن نعلم بان المنشد المسلم سامي يوسف بريطاني ولكن يقال بان اصواله ترجع الى باكستان
لكن الذي نعلمه انه كان مسيحي ومطرب راب مشهور في بريطانيا , فسبحانه اذا اراد ان يهدي شخص
للأسلام لايعجزه سبحان وتعالى (إنك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء…سورة القصص الآية 56…) صدق الله العظيم
فيحكي عن سبب هديته للأسلام وكيف دخوله للأسلام بسبب حادث تعرضه له عندما كان في نزهئه
بحريه مع اصدقائه فيقول أنه امواج البحر جرفته الى أخر شيء فلا يستطيع أحد ان يشاهده لكي
ينقضوه فيقول وقتها لم يخطر في بالي شيء غير ان اسئل الله اذا كان موجود ويسمعني فاذا انقذني الله
اسلمت وايقنت انه يوجد اله واحد هو الله سبحانه وتعالى فيقول عندما طلبت الله ان ينجي فاذا انجاني
اسلمت مااشاهد الا ان امواج البحر ارجعتني الى مكاني فاايقنت انه لا اله الا الله وحده سامع كل شيء
شيء فهداءه الله سبحانه الى الأسلام فااصبح منشد اسلامي
منقول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
وهوى الصليب…
الإهداء:
إلى: أطفال الصومال.
جسمه نحيف حتى لا يكاد يرى له ظل على الأرض، أكلت منه الشمس ما ذرأ منه الجوع و المرض ولعلّ بطنه المنتفخ بين يديه كبلون الهواء هو العلامة الوحيدة التي تميزه عما حوله إذا لمحه البصر. وهو الآن مسجى فوق رمال الصحراء اللاهبة لا تقوى رجلاه الدقيقتان – كساق السنبلة الواهنة التي كسرها عبث الريح – على حمله، حرّك رأسه ببطء شديد رافقته آلام مبرحة في الرأس والعينين والعنق … وجفاف في الحلق يكاد يشقه مزقا … تصلب في اللسان سمره في مكانه ، عبثا حاول رؤية خيال إنسان أو سماع نبرة صوت أو حركة، حتى سيارة الجيب الفخمة التي أقبلت نحـوه تتصدرها شارة الصليب وهي تصارع الآكام والربى وترتفع حينا وتهوي حينا.. لم يشعر بها، ولم تقدر عيناه الكليلتان على رؤيتها إلا أنه عرف ندى المـاء يداعب شفتيه ووجهه ورقبته، بفعل خرقة قماش مبللة تمررها يد القسّ على جلده الأحرش ، في البداية خيل إليه أنه مات ودخل الجنة وها قد شرع يستنشق ريحها لكنه سرعان ما عرف انه مازال حيا ما أن سمع صوت القس يلاطفه:
– لا تجزع يا بنيّ.. الرب يحبك وقد أرسلني لنجدتك.. وسكب قطرات ماء في حلقه أحس لها آلاما في البدء كوخز الإبر ، ثم سرت الرطوبة في فيه رويدا رويدا إلى أن أصبـح يستسيغ الماء.. وبعد ساعات ذاق الطعام لمّا قال له القس:
– انظر..؟ هذا الخبز يعجبك ؟!
ولم يجب وإنما أراد أن يختطفه من يده ويرمي به في جوفه .. لكنّ القس سحبه بسرعة فائقة قائلا :
– آه خسارة لقد سرقه منك "محمد " أراد أن يصرخ أو يبكي فما ساعده حلقه ولا أسعفته دموعه.. مدّ القس يده بالخبز ثانية نحو فم الصبي:
– انظر إنّ المسيح قد أعاده لك، أشكره على عونه لك… إنه يحبك ! وأخذ الصبيّ يلتهم الخبز في نهم لم يقلل منه شعوره بمرارته تسري في جوفه وما إن استروح نسمات النشاط تنبعث في بدنه ، حتى بدأ يجول بنظره فيما حوله.. المكان نظيف جدا مكيّف الهواء ، البياض يلوح ناصعا في كل جوانبه، إشارات الصليب يكلل الجدران فوق أسرة المرضى المنتشرة في انتظام على أرضية الغرفة الفسيحة.
– وقف على قدميه بمعجزة… سار بخطوات ملتوية نحو الباب ، خارت قواه ، كاد يهوي ، لولا أن تلقفته يد " الأخت " الممرضة و بنعومة مفتعلة و صوت ماكر قالت له :
– لا . لا تخرج الآن … محمد العربي ينتظرك في الخارج ليخنقك ، فلا تخرج الآن حتى يأتي السيد المسيح ليطرده ، ويفتح لك باب السلام والخير ، وسيحضر لك الهدايا الكثيرة … ثم حملته إلى سريره وغطته بالرداء الأبيض الناعم ، ثم قالت له :
– ابق في فراشك يا ولدي ، سأذهب وآتيك بقطعة من الشكولاطة من عند السيد المسيح !
ورسمت شارة الصليب على صدرها ثم ولت … رنّت كلمة السيد المسيح في أذنيه وأخذه صداع رهيب فتعالى صوته شيئا فشيئا بالصراخ : السيد المسيح السيد المسيح … ووضع يديه على رأسه الذي خيل إليه أنه سينفجر ، وضغط بشدّة وأخذ يتقلب ذات اليمين وذات الشمال .
كان إلى جانبه شيخ عجوز اشتعل منه الرأس شيبا، فقام إليه ووضع يديه على منكبيه الغضين وحاول تهدئته بلطف … رمقه الصبي بنظرة حائرة وحرك لسانه بصعوبة :
– من هو السيد المسيح ؟ وهل هو حقا الذي يعطي دائما الخبز والحلوى ومحمد يسرقها مني !؟ .
– لا ؛ لا يابني لا تصدق هؤلاء النصارى ، إنهم يريدون منك ترك دينك لتصبح نصرانيا مثلهم فحذار حذار أن يخدعوك ؟
– ولماذا يفعلون بي ذلك يا عمي !؟
– إنهم يكرهون الإسلام ونبي الإسلام محمد العربي … وأحس الشيخ بقدوم الأخت الممرضة فعاد إلى سريره على عجل ! فرمته بنظرة مريبة ثم أقبلت على الصبي:
– أنظر ماذا أحضرت لك يا جوزيف …!
– أنا اسمي يوسف …؟
– بل أنت جوزيف هذه إرادة السيد المسيح الذي أعطاك هذه الهدية من الشكولاطة…
ألا تحب السيد المسيح ؟ خذ … تذوق ؟
مدّ الطفل يده في تردد ثم سحبها قليلا إلى الوراء … فارتسمت علامات الخوف على وجه الممرضة …
– كيف ؟! ترد هدية السيد المسيح !
ومدّ يده ثانية وأخذ القطعة ووضعها على صدره…جاء المساء وأقبلت الممرضة ثانية لتطلب منه أن يستعد لمقابلة حضرة القس … وبعد أن ألبسته ثوبا جديدا أخذت بيده إلى غرفة ملحقة بالمستشفى … طرقت الباب وبعد أن أذن لها القس دخلت رفقة الطفل الصغير…الغرفة مضاءة بالشمـوع وتبدو في الواجهة تماثيل عديدة للسيدة العذراء والسيد المسيح على الصليب، وفي وسط الغرفة إناء كبير فيه الماء المقدّس ، والقس راكع على ركبتيه يدعو… رسم القس علامة الصليب على صدره وقام ببطء …مشى ناحية الإناء حتى إذا حاذاه طلب من الصبي الاقتراب …
– تعال يا ولدي ليباركك الرب تعال …
تسمّر الصبي في مكانه وأبى أن يتقدم… فدفعته الأخت الممرضة في ظهره بلطف:
– تقدم يا عزيزي ليعمدك الأب ، و تدخل ملكوت السماء تقدم… سار الصبي في خطوات جزعة، و قلب واجف و أنفاس تتسارع و عينين متألـقـتين بدمع متحير و ما إن دنا من القس حتى غمس هـذا الأخير يده في الإناء ثم رفعها لينثر بأصابعه رشاش الماء على وجه الصبي ويهمهم بكلمات طقوسية غريبة ، لم يفهم منها الصغير سوى:
المسيح يحبك… المسيح يحبّك… فانتفض هلعا وصرخ من كل أعماقه.
وأنا أحبّ محمدا النبي العربي… أحبّ محمدا النبي العربي… !
فبهت القس مكانه و تلعثم لسانه … وسقطت الأخت على الأرض من هول المفاجأة.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
الي الشباب 3/1437( من يخرج الدجاجة من الزجاجة)
من يخرج الدجاجة من الزجاجة ؟
|هذه القصة رواها أحد المعلمين الأفاضل ( وكان يتصف بالذكاء والحكمة والحلم و سرعة البديهة )
يقول هذا المعلم (( وهو معلم للغة العربية)) ،، في إحدى السنوات كنت ألقي الدرس على الطلاب أمام اثنين من رجال التوجيه لدى الوزارة .. الذين حضروا لتقييمي ،،وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !! وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحدالطلاب قائلاً :يا أستاذ .. ( اللغة العربية ) صعبة جداً ؟؟!
وما كاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأنهم حزب معارضة !! فهذا يتكلم هناك وهذا يصرخ وهذا يحاول اضاعة الوقت وهكذا …. !!
سكت المعلم قليلاً .. ثم قال : حسناً لا درس اليوم ،، وسأستبدل الدرس بلعبة !! فرح الطلبة ،، وتجهم الموجهان ،، رسم هذا المعلم على اللوح (( السبورة)) زجاجة ذات عنق ضيق ،، ورسم بداخلها دجاجة ،،
ثم قال : من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟؟!!! بشرط أن لايكسر الزجاجة ولايقتل الدجاجة !!! فبدأت محاولات الطلبة التي باءت بالفشل جميعها ،، وكذلك الموجهان .. فقد انسجما مع اللغز .. وحاولا حله ولكن بائت كل المحاولات بالفشل ؟!! فصرخ أحد الطلبة من آخر الفصل يائساً : يا أستاذ لا تخرج هذه الدجاجة إلا بكسر الزجاجة أو قتل الدجاجة ،،
فقال المعلم : لا تستطيع خرق الشروط،، فقال الطالب متهكماً : إذاً يا أستاذ قل لمن وضعها بداخل تلك الزجاجة أن يخرجها كما أدخلها ،،، ضحك الطلبة ،، ولكن لم تدم ضحكتهم طويلاً !! فقد قطعها صوت المعلم وهو يقول : صحيح ،، صحيح ،، هذه هي الإجابة !
من وضع الدجاجة في الزجاجة هو وحده من يستطيع إخراجها كذلك أنتم !! وضعتم مفهوماً في عقولكم أن ( اللغة العربية ) صعبة .. فمهما شرحت لكم وحاولت تبسيطها فلن أفلح إلا إذا أخرجتم هذا المفهوم بأنفسكم دون مساعدة ،، كما وضعتموه بأنفسكم دون مساعدة !!
يقول المعلم : انتهت الحصة وقد أعجب بي الموجهان كثيراً !! وتفاجأت بتقدم ملحوظ للطلبة في الحصص التي بعدها .. بل وتقبلوها قبولاً سهلاً يسيراً !! هذه هي قصة ذلك المعلم ،، فكم دجاجة وضعنا نحن ؟؟!!! إذا تبنيت مفهوماً في عقلك أنه لا صعب إلا ما جعلته صعباً بإرادتك ،، وبإرادتك أيضاً أن تجعله سهلاً ،، فتنجزه دونما أي عوائق أو مشاكل .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
قصة الرجل الاعمى قصة جميلة
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها :
‘ أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ‘.
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها .
دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه .
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه
من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :
‘ نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله’ .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
قصةجميلة عن الصداقة قصة قصيرة
قصة الشاب محمد
المهم و هم يدوروون ولا لقوا الورقه عند أحب صديق عندي صديقي سعد و كان ماخذ ورقتي و كان محمد منزل راسه ورفع عينه لي بحزن هني عرفت انه كان يدري انه سعد هو اللي ماخذ اورقه بس ما كان راغب يضايق سعد او يحرجه
انا هني ابتسمت بويه و طفيت بسمتي و طالعت رفيجي و كان متوتر حيييل و بعدها خذا ورقتي الدكتور المهم
طلعنا من القاعه و انا انطر محمد علشان اشكره
ولا اشوف سعد طلع بسرعه مسكته و قتله : ليش جذي تسوي
سكت
و قال : وخر عني >> بعصبيه جني انا الغلطان !!!
و المهم جان اتخانق معاه و تكافخنا طق مطاقق
ولا اييون الشباب يفاككونه
المهم قعدت بروحي بالممر افكر باللي صار
و بعدها قعدت ادور محمد ما خليت مكان ما دورته بالقاعات اللي تجمعنا و الكافتيريا و سرداب السيارات قلت خلاص برد البييت و انطره
المهم نطرته…. نطرته ……..مايه ولا رد البيت هني قعدت احاتي اشفيه مارد البيت و بعدهاقلت يمكن عنده شغل
دخلت البيت و كنت حزين لفعل اعز صديق و سعيد لوقوف اكره انسان مر بحياتي
كنت ودي اخذ تلفون بيتهم من امي لكن اخاف تفكر شيء ثاني او لاني بوجه عام مابي احد يدري باللي صار المهم
مر باجر ولا ما اشوف سيارته و لا اشوفه بالجااامعه
غريبه !!!
محمد
ويييينه
مسكت ايد امي و قلت لها أبوي اشلونه
قالتلي انا ما ادري أصلا انا ابجي خايفه عليه لا غير العمليه طولت
يعني الحين هم يسوون العمليه حق ابوي عيل محمد خلصت عمليته وين محمد يما
أمي : محمد شكو محمد
ويييه ما يدروون انا الخبل فظحت نفسي
أهاااا
خلاص وركضت جهت الاستعلامات علشان اعرف وين غرفته
و قالولي بالطابق الفلاني
المهم رحت وصلت الغرفة و هذي ثاني مره ازور محمد بالمستشفى المهم دخلت الغرفه بعد ما طقيت الباب و كان نايم محمد
وصلت عند راسه و يتني ابتسامه أنه بخير الحمد الله
قعدت على الكرسي بهدوووء قعدت اتأمل بوجهه الصافي اللي نور بويه سبحان الله
مرت تقريبا ساعه و سمعت نبأ انتهاء العمليه طلعت من الغرفه ورحت عند امي سألتها قالتلي انه انجحت العمليه الحمد الله و هو بخير بفضل الله ثم بفضل اللي تبرع له
سألتني امي : منو تبرع لبوك
تهربت : ما ادري وهو بإذن الله مأجور
امي : لا انا بشكره صراحه و ابيك توصل له شكري……… قلت لها : و انا اشعرفني فيه
المهم قعدنا عند ابوي مده وقال الطبيب تقدرون تطلعون يحتاج إنه يرتاح شوي
المهم طلعنا و قالت امي برد البيت بزهب اغراض أبوك المهم قلت لها انا بقعد شوي المهم قالت خلاص انا بروح مع البنات
المهم رحنا و انا كنت بالمستشفى أفكر جان أفكر اروح لمحمد
رحت غرفته دخلت و شفته نايم قعدت عنده ولا أشوف يم سريره مصحف ..ما ادري شدني هالمصحف و مسكته و بديت اقلب صفحاته لين عقثرت على سورت التوبه بديت اقراها و اقرى و كنت اقرى بصوت واطي لكن مسموع
و انا اقرى ما انتبهت للوقت ولا مرت ساعه من وجودي داخل الغرفه و قرائتي للسوره و طبعا طالعت محمد ولا أشوفه يطالعني بعين نعسانه و يبتسم و حسيت وده يقولي شيء المهم قربت منه و قتله هاا يا محمد شلونك عسااك بخير
ابتسم و هز راسه و قالي بصوت مبحوح : الحمد الله
المهم بديت أسولف معاه بمرح و اهو مستانس و لا يقولي أحمد شلون ابوك قتله الحمد الله بخير و عافيه بس الحين نايم ههههه
محمد : ما قتلي شلون امتحانك الكالكولس
أخ
امتحاني نسيته
امبييييه شسوي
محمد : وليش و انت شكنت تسوي
لووول مالت على الباميه انا نسيت مره وحده لوووول شسوي محمد
محمد : خلاص خل المشكله علي و انا بتصرف خلنا من السالفه الحين صليت الظهر
أي صليت بعد ما ييت هني
المهم تبادلنا الحديث حسيت أنه انسان متفهم و مو معقد مثل ما سمعت و حسيت اني انا المعقد صراحه كل ما أشوف طيبة قلبه احس بشعور الندم
إي و الله الندم
مرت ساعات و بعدها طلعت من المستشفى و مرت الايام وطلع أبوي و محمد من المستشفى حسيت بسعاده لعودتهم لنا
صراحه نوروا المنطقه بدخولهم اياها
مرت الايام و بدينا نتواصل أكثر كبرت علاقتي مع محمد و هملت أصحابي
طبعا قبل ما انسى محمد كلم مدرس الكالكولس و هو يعرف محمد فقاله و اقنعه أنني كنت ناسي و السبب ابوي اللي كان مريض كان شاغل باله و عاد الدكتور لي الامتحان و خذيت العلامة الممتازة فيه نعم حصلت على a
مرت الايام و محمد كله وياي نطلع البحر و البر نكشت مع بعض و كنا دايما نتناصح و كان محمد كل ربعي و احس
محمد كافي عن كل صديق
نعم محمد ملا حياتي و ملأها بالسعاده و حب الرحمن و طاعته كان حنون علي و يحب يمدح كل عمل أسويه حتى لو بسيط و كان يحرصني على طاعت الوالدين و حرصني على العبادات و كنا نطلع كل مكان بخاطرنا و حتى انه صار جزء من حياتي و أذكر لكم شلون كانت علاقته أقوى من اقربائي
كنت لما يسير اليل نحط التلفون يم راسنا اللي ما ينام يدق على الثاني : هااا نمت ولا لا……. و هو جذي لين نطخ و ننام
المهم دخلنا النت بدينا ندخل النت و كان يحرصني على المواقع المفيده مثل صيد الفوائد و مواقع الشائخ الكبار و كنا ندخل مدونة مرح حييل و كنا نمرح و اكثر شيء كنا يقسم المرح و المسابقات و كنا نلعب و نضحك على بعض و من تدخل بنت بينا كنا نلعب ولا جنها موجوده يعني تعلق علينا و تقول انتوا كله مع بعض كنا نعطيها طاف و نلعب و نضحك و بعدها دخلنا الماسنجر
هني سالفتي مع الماسنجر مو احيانا تنضاف بدون ما تدري لكن تطلع لك رساله أضافه فكنت أضيف للي يدخل و فجاه دخلت ولد وكان يعرفني عدل و ما كنت اعرفه خذتنا السوالف لين اكشفلي بعدين عقب ما ضحكنا و قالي تصدق عاشق الهمر احبك موووت
قتله لاه ههههه و ضحكت و بدي يوصفني و يقول ياحلات سوالفك و ياحلات صوتك واااي تينن المهم ما توقعت ولد
يقول جذي المهم حاولت استدرجه بالكلام و بعدها فاجاني بكلمه قذره للأسف الشديد ……. اسمحولي اتنزه أقولها بس مجملها هي ما تنقال
من قذارتها و بسرعه قالي: انا بنت أصلا و ضحك و بعدها و المهم اهني يتني قشعريره و سكرت المسن المهم دقيت على محمد و كان عنده درس في احد المساجد فشغل تلفونه و سمعني المحاضره فسديته و فهمت انه عنده محاضره
هذي الحركه أستعملها معااه لما يكون عندنا درس او محاضره … لما يرن التلفون يرد علي بس ما يتكلم بس يبطله و المحاضر طبعا يتكلم فافهم منه انه بمحاضره او درس
المهم نطرت ساعه و دقيت عليه و قلت له ابيك ضرووري كلامي طويل المهم قالي : اشرايك نروح مطعم برقركنج لاني حدي يوووعاان وودي اسمع شعندك…….. و اتقنا و رحنا
وصلنا المطعم و كنت يايب لاب تووب المهم فتحنااه هنااك و قالي شالمشكله قتله : بالمسنجر و السالفه كذا و كذا
المهم قالي : حصل خير يا احمد هذا درس لك علشان ما تضيف أي أحد ما تعرف منو الحمدالله ما كان هكرزز جان رحت وطي و تسكر جهازك بسبت الفيروس المهم أطلبك أحمد طلب
قلت : ههههههههه وليش اطلبك قول غصبن عليك تنفذ الطلب
المهم ضحكنا و قالي طلبتك و اأمرك يالله ههههه أنك تترك الماااااااسنجر و الدردشااات و السخافااات هذي اللي مالها اول و تالي
توعدني يا اغلى احمد
قلت : اوعدك و احلفلك حلف يمين اني ما ادخله علشان اعيونك يا بعد طوايفي محمد
ابتسم محمد ابتسامة رضا و قالي : تدري أحمد احس اني ماني قادر استغني عنك
قاطعته : و انا بعد ولا تفكر تسافر إلا معاي و ضحكنا و خذتنا السوالف و الاكل لين خلصنا
المهم طلعنا و قلت لمحمد : اشريك نسافر بروحنا نرووح مكه تر حدي متشوق لها
وافقني و قالي يالله شالمانع و طبعا احنا بعطله الربيع
و قتله و نرووح الخبر و ابها بعد بسياره شنو قلت
قالي يالله شالمانع و بعدها قلت لأمي اول شيء أرفضت و حنيت و حنيت لين رضت و قلت لابوي و قالي : و النعم مع محمد توكل على الله و حافظكم ربي يا عيالي
خواتي عصبواا و حنوا لابوي انهم يسافرون و مساكين ما حصل لهم و قعدت اطالعهم و أضحك و ادخل اغراضي و ازهب مقشتي لاني احب اكثر ملابس لاني مالي خلق كل يوم اغسلهم يعني رايح للسفرعلشان الوناسه ولا علشان اجابل
الغساله و أنظف
المهم مر يومين من السالفه و اتفقنا الفجر نطلع من البيت اتعدينا و طلعنا من الكويت الغاليه إلى أهلنا و جيرانا الاعزاء السعوديه
مرينا على الخفجي و الحفر و الطريج طول و كنا ماخذين الهمر ليش كبيره و ضخمه تكفي المقشه كلها و كنا نتبادل الاماكن بين فترات يعني مره انا مره هو يسوق
طول الطريج نسمع شريط احمد العجمي و نسكره و ناكل و نسولف و نضحك و اقرى كتاب و اهو يعلق و نضحك و كنت يايب كتاب الالغاز كنا نلعب و إن ما عرفنا قلنا اجابه بعييييده عن السؤال و هذا حالنا كنا أثنين ما نفترق
ياني النوم و نمت و محمد يسوووق
ساااق محمد لفترات طويله
و كنت نايم ولا ادري وين وصلنا بالضبط المهم ما وعيت ولا توقف السياره بريييييييك قوي فزيت من النوووم و لاني اخترعت و جسمي يه جدام شوي و قتله اشفيك
قالي : قووم ههههههههههه اخترعت بس مالي خلق أقعدك فلزمت بريييك قوي هههه
انبطت جبدي و بغيت اطيره بره السياره و هو قابلني بابتسامه نستني البريك و ضحكت و قتله اراااويييييك محمدين
ضحكنا ببراءه و مرح و و المهم رحنا رحلاتنا بالخبر و أبها اللي كلها ضحك صراحه ولا الشواذي كنا نودي لهم الخبز و نضحك على اشكالهم و شفاحتهم المهم ووصلنا مكه و كانت اجمل لحظات الايمان و في بيت الرحمن و طاعت المناالحرم كااان من اجمل البقااع و كنا ما نفوت ولا صلاة
شفنا مناظر محزنه و شكرنا الله على نعمة المال و الخير اللي بس نقطه ولا نحس فيه
تعلمت من محمد التواضع و حسيت اني سخيف لما اتباها بشيء غريب محد عنده منها كنت استحقر نفسي الله الغني و نحن الفقراء تلاقي صج انا عندي خير و غني لكن تلاقي الفقير اغنى منك بالأيمان وزاده ليوم الحساب اغنى منك ليش تكابر يا احمد نعم انا كنت مغروور للاسف الشديد و الحين ندمان و حبيت التواضع و الحمد الله رسخت هالميزه فيني بفضل الله ثم بفضل محمد عزز الثقه بنفسي و قالي جاااهر بالحق انصر الحق و هذا الشعار اللي احتفظ منه
(( خل الحق طريجك حتى لو ما كان الحق حبيبك او رفيجك ))
و ردينا
و في طريجنا للكويت
وفي الطريج دخلنا حدوود الكويت ولا نشوف مكان كله رمث و سدر و يعني أعشاب بريه بس كانت شوي عاليه يعني توصل الشجره الصغيره لين الركبه هي كبار حيل
قالي محمد : اشرايك نوقف ندور لنا فقع نفاجئ الاهل تر يحبوونه حيل
قلت : يالله انا أحب ألقطه هههههههههههههههه>> يعني ما احب آكله
المهم نزلنا وقفنا السياره قريب من الشارع و احنا دخلنا داخل المهم تفرقنا و انا أقدر أشوف محمد و محمد بعد و افترقنا شوي عن بعض و لقطت جم فقعه و يم خلصت صارت نصف ساعه تقريبا رفعت راسي ولا ما ألقى محمد
محمد وينه !!!
تاابع