السلام عليكم كيف الحال أخوتي وأخواتي ألآعزام ؟؟ أتمنى أن تكونوا جميعاً بخير ؛ مل مني القلم ومن القلم مليت تعب حته الشِعر ويه العراقيين رسمت حروف العراق برسم فنان وگلت لازم حروفي توحد الخوّان كردستان تحچي بزودهه وتگول والبصره تگول احنه نريد اقليم وشفت للفتنه والله العراقيين مذبوحه المحبه وناس تكره ناس حته الورد ما يرضه بعد بالماي نهر دجله يـا ناس من الجثث غرگان على جثثنه ادور هالفضـــــــــــائيات معصوبه العـــــيون مچتفه الايدين لا اهله اجوي وچــــــــفّنوا بچـــفان اذا امّه الــــحنونه الصايمه برمضان تنــــــتضره يرد وتريد تحــجي وياه لان باعت ذهبهه بشارع الصياغ ما نامت بقت سهرانه كل اليل وما شافت ابنهه وجاهه ملك الموت معناها الفرح صاير مثل رجال معناها عراقك كاتل ومكتول وكل هذا ويگلي احنه العراقيين لا والله چذب احنه العراقيين ملينه الچذب وليمته وليا دوب ملينه الچذب وليمته وليا دوب نعم خوان احنـــــــــــــــــــــه مو فتنه صحيح الصايره ابّغداد قتل مو عالهويه هواي متوهمين واليگلي تبالغ انته حيل بهاي اتحده بكر واتحده ابو الخطاب واتحده على واتحده هم حسين صـــــــــفر كل النتايج للعراقيين هذا يگول سني ناصبي اغتالوه ضلّوا بهالسوالف يا خزي ويا عار يول وين الــــــــشرف گدامكم بغداد بعد والله ما يــــــــــــــنفعنه قيل وقال مرحوم الـــــــعراق استشهد من سنين متنـــثره بمزابل يمـــهه كوم چلاب صــــير وياي بس هالمره اترجاك صعبه بمزبله جثة الــــــــعراق تصير اتمنــــــــــــــــــــــــى ان تنال اعجابكم في امان الباري ورعايته سلوى ..~ |
التصنيف: قصائد منقولة من هنا وهناك
قصيدة للشاعر احمد مطر
جسَّ الطبيبُ خافقـي
وقـالَ لي :
هلْ ها هُنـا الألَـمْ ؟
قُلتُ له: نعَـمْ
فَشـقَّ بالمِشـرَطِ جيبَ معطَفـي
وأخـرَجَ القَلَــمْ!
**
هَـزَّ الطّبيبُ رأسَـهُ .. ومالَ وابتَسـمْ
وَقالَ لـي :
ليسَ سـوى قَلَـمْ
فقُلتُ : لا يا سَيّـدي
هـذا يَـدٌ .. وَفَـمْ
رَصـاصــةٌ .. وَدَمْ
وَتُهمـةٌ سـافِرةٌ .. تَمشي بِلا قَـدَمْ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
◄ عرووق خآمٍــدةة ►
يا حبّ لم تبق لنا ذكرى لم يطوها الموت
كان لنا ماض وقد مرّا ولّفه الصمت سراب لا شيئين, لا معنى لا لفظ لا ظلاّ تدفعنا الآهات والأحزان وما لنا مأوى نبكي فلا تحنو علينا يد بربتة من حنان نحن هنا اللاأمس واللاغد نحن هنا اللاكيان شفاهنا لحم بلا لحن وروحنا أشلاء ونلتقي فتسكت النجوى وتكتم الأنفاس وتلتقي الكّفان أين الرغاب ورعشة الأشواق ؟ أصابع ميتّة الأعصاب ليس لها أعماق الشرق فيها أسود الآفاق ويلهث الغرب وأذرع صمّاء كالأحجار فارقها الشوق ونلتقي ينقصنا شيء شيء وراء الروح شفاهنا ينكرها الضوء وليلنا مجروح يعزّ أن تجمعنا الأيام وبيننا الأمس وبيننا هاوية الذكرى تقذف بالأشباح وأذرع صمّاء كالأحجار فارقها الشوق جامدة لو لامستها النار لم يستفق عرق ونلتقي ينقصنا شيء شيء وراء الروح شفاهنا ينكرها الضوء وليلنا مجروح ونلتقي تفصلنا آلام وأدمع خرس يعزّ أن تجمعنا الأيام وبيننا الأمس وبيننا هاوية الذكرى تقذف بالأشباح سدى أريد الضفّة الأخرى قد غرق الملاّح |
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
قصيدة اسمى زهرة
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
مأساة سورية الصامدة
مرحبا
كيفكم اليوم؟؟
هاد الشعر مو من تأليفي هو من تأليف بنت سورية وأبدعت بأختيارا كلاماته
أخليكم معه
اشتعلت ببلدنا الثورة والكل عرف بهاالقضية والشعب كله نادى بالحق والعدل والحرية ولما بدت درعا وحماة شعلت كمان بالاذقية فنادت وصاحت وطلعت مو تبعا للتقاليد والحمية طلعت للحق والعدل ونصرته وطلعت طاعة لرب البرية والشعب والناس والكل عن اللي عميصير رضية لتسمو مطالب الشعب وتضل كلمة الحق فوق علية وبشار وحاشيتو وشبيحتو والأرض السفلى سوية ما نقدر نقول هالكلام نخاف نظلم الأرضية هي الأرض وترابها غالية الأرض السورية والشبيحة والأعوان ما بيعرفوا غير الوسائل القمعية صار الدرعاوي يفتخر بهويتو الحورانية وكمان أهل إدلب بهويتون الإدلبية نادى وسط هالفتنة البوطي بكذبة وفرية قال اللي بيطلع مظاهرة صلاته صلاة الجاهلية وطلع أردوغان بيحكي بالنصرة بلسان تركية القصة مو لعب وتفاهة وكلام ومو غنية ومسيرة ومسرحية القصة مطالب شعب مظلوم وإسقاط رئيس جمهورية وبيضل نجاح هالثورة بقلوبنا من الله رجية |
||
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
الشاعرة السودانية /روضة الحاج
اليوم أوقن أنني لن احتمل !!
اليوم أوقن أن هذا القلب مثقوب ومجروح ومهزوم
وان الصبر كل …
وتلوح لجة حزني المقهور ..
تكشف سوقها كل الجراح وتستهل
هذا أوان البوح يا كل الجراح تبرجي
ودعي البكاء يجيب كيف وما وهل
زمنا تجنبت التقاءك خيفة ..
فأتيت في زمن الوجل
خبأت نبض القلب
كم قاومت
كم كابرت
كم قررت
ثم نكصت عن عهدي .. أجل
ومنعت وجهك في ربوع مدينتي .. علقته
وكتبت محظورا على كل المشارف .. والموانئ .. والمطارات البعيدة كلها
لكنه رغمى اطل ..
في الدور لاح وفى الوجوه وفى الحضور وفى الغياب وبين إيماض المقل
حاصرتني بملامح الوجه الطفولى .. الرجل
أجبرتني حتى تخذتك معجما فتحولت كل القصائد غير قولك فجة
لا تحتمل ..
صادرتنى حتى جعلتك معلما فبغيره لا استدل
والآن يا كل الذين احبهم عمدا أراك تقودني في القفر والطرق الخواء
وترصدا تغتالني .. انظر لكفك ما جنت
وامسح على ثوبي الدماء
أنا كم أخاف عليك من لون الدماء !
…
لو كنت تعرف كيف ترهقني الجراحات القديمة والجديدة
ربما أشفقت من هذا العناء ..
لو كنت تعرف أنني من اوجه الغادين والآتين استرق التبسم
استعيد توازني قسرا ..
أضمك حينما ألقاك في زمن البكاء
لو كنت تعرف أنني احتال للأحزان … أرجئها لديك
واسكت الأشجان حيث تجئ .. اخنق عبرتي بيدي
ما كلفتني هذا الشقاء!!
ولربما استحييت لو أدركت كم أكبو على طول الطريق إليك
كم ألقى من الرهق المذل من العياء ..
ولربما .. ولربما .. ولربما
خطئ أنا
أنى نسيت معالم الطرق التي لا انتهى فيها إليك
خطئ أنا
أنى لك استنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي
وجعلتها وقفا عليك ..
خطئ أنا
أنى على لا شئ قد وقعت لك .. فكتبت
أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائدي
وجميع أيامي لديك
…
واليوم دعنا نتفق
أنا قد تعبت ..
ولم يعد في القلب ما يكفى الجراح
أنفقت كل الصبر عندك .. والتجلد والتجمل والسماح
أنا ما تركت لمقبل الأيام شيئا إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا
فسرحت المراكب كلها .. وقصصت عن قلبي الجناح
أنا لم اعد أقوى وموعدنا الذي قد كان راح
فاردد إليّ بضاعتي ..
بغي انصرافك لم يزل يدمى جبين تكبري زيفا
يجرعني المرارة والنواح
اليوم دعنا نتفق
لا فرق عندك أن بقيت وان مضيت!
لا فرق عندك أن ضحكنا هكذا – كذبا –
وان وحدي بكيت!
فأنا تركت أحبتي ولديك أحباب وبيت
وأنا هجرت مدينتي واليك – يا بعضي – أتيت
وأنا اعتزلت الناس والدنيا
فما أنفقت لي من اجل أن نبقى؟!!
وماذا قد جنيت ؟؟!!
وأنا وهبتك مهجتي جهرا
فهل سرا نويت؟؟!!!
اليوم دعنا نتفق
دعني أوقع عنك ميثاق الرحيل
مرني بشيء مستحيل
قل لي شروطك كلها .. إلا التي فيها قضيت
إن قلت أو إن لم تقل
أنا قد مضيت … !!!
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم اكتب اول موضوع لي في هاذه الصفحة هية قصيدة للشيخ محمد حسن صاحب الجواهري رحمه الله )) ان تلك القلوب اقلقها الوجد وادمى تلك العيون بكاها كان انكى الخطوب لم يبك مني مقلة لكن الهوى ابكاها كل يوم للحادثات عودا ليس يقوى رضوى على ملتقاها كيف يرجى الخلاص منهن الا بذمام من سيد الرسل طه معقل الخائفين من كل خوف أوفر العرب ذمة اوفاها مصدر العلم ليس الالديه خبر الكائنات من مبتداها فاض للخلق منه علم وحلم اخذت منهما العقول نهاها نوهت بأسمه السماوات والارض كما نوهت بصبح ذكاها وغدت تنشر الفضائل عنه كل قوم على اختلاف لغاها طربت لاسمه الثرى فستطالت فوق علوية السماء سفلاها جاز من جوهر التقديس ذاتا تاهت الآنبياء في معناها لاتجل في صفات احمد فكرا فهي الصورةالتي لن تراها اي خلق لله اعظم منه وهو الغاية التي استقصاها قلب الخافقين ظهرا لبطن فراى ذات احمد فجتباها لست انسى له منازل قدس قد بناها التقى فأعلى بناها
|
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
|
السلام عليكم
كيفكم يا حلوين شو اخباركم
انا انقطعت عن هذا القسم مدة طويلة بسبب الدراسة واليوم انا راجعة له
ومعي معلقة جديدة لاحد شعراء الجاهلية
الا و هو
عمرو بن كلثوم
و المعلقة
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا ( معلقة )
رقم القصيدة :671
نوع القصيدة : فصحى
ملف صوتي: لا يوجد
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـاوَلاَ تُبْقِي خُمُـوْرَالأَنْدَرِيْنَـامُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـاإِذَا مَا المَاءَخَالَطَهَا سَخِيْنَـاتَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُإِذَا مَاذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِيْنَـاتَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيْحَ إِذَاأُمِرَّتْعَلَيْـهِ لِمَـالِهِ فِيْهَـا مُهِيْنَـاصَبَنْتِ الكَأْسَعَنَّا أُمَّ عَمْـرٍووَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا اليَمِيْنَـاوَمَاشَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمْـرٍوبِصَاحِبِكِ الذِي لاَتَصْبَحِيْنَـاوَكَأْسٍ قَدْ شَـرِبْتُ بِبَعْلَبَـكٍّوَأُخْرَى فِيدِمَشْقَ وَقَاصرِيْنَـاوَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَاالمَنَـايَامُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِيْنَـاقِفِـي قَبْلَالتَّفَرُّقِ يَا ظَعِيْنـَانُخَبِّـرْكِ اليَقِيْـنَوَتُخْبِرِيْنَـاقِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْماًلِوَشْكِالبَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِيْنَـابِيَـوْمِ كَرِيْهَةٍ ضَرْباًوَطَعْنـاًأَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيْـكِ العُيُوْنَـاوَأنَّ غَـداً وَأنَّاليَـوْمَ رَهْـنٌوَبَعْـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعْلَمِيْنَـاتُرِيْكَ إِذَادَخَلَتْ عَلَى خَـلاَءٍوَقَدْ أَمِنْتَ عُيُوْنَالكَاشِحِيْنَـاذِرَاعِـي عَيْطَلٍ أَدَمَـاءَ بِكْـرٍهِجَـانِ اللَّوْنِلَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَـاوثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخِصـاًحَصَـاناًمِنْ أُكُفِّ اللاَمِسِيْنَـاومَتْنَى لَدِنَةٍ سَمَقَتْوطَالَـتْرَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِيْنَـاوَمأْكَمَةً يَضِيـقُالبَابُ عَنْهَـاوكَشْحاً قَد جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَـاوسَارِيَتِـيبَلَنْـطٍ أَو رُخَـامٍيَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِيْنَـافَمَاوَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقبٍأَضَلَّتْـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِيْنَـاولاَشَمْطَاءُ لَم يَتْرُك شَقَاهَـالَهـا مِن تِسْعَـةٍ إلاَّجَنِيْنَـاتَذَكَّرْتُ الصِّبَا وَاشْتَقْتُ لَمَّـارَأَيْتُ حُمُـوْلَهَاأصُلاً حُدِيْنَـافَأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشْمَخَـرَّتْكَأَسْيَـافٍبِأَيْـدِي مُصْلِتِيْنَـاأَبَا هِنْـدٍ فَلاَ تَعْجَـلْعَلَيْنَـاوَأَنْظِـرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِيْنَــابِأَنَّا نُـوْرِدُالـرَّايَاتِ بِيْضـاًوَنُصْـدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْرُوِيْنَـاوَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ طِــوَالٍعَصَيْنَـا المَلِكَ فِيهَاأَنْ نَدِيْنَـاوَسَيِّـدِ مَعْشَـرٍ قَدْ تَوَّجُـوْهُبِتَاجِ المُلْكِيَحْمِي المُحْجَرِيْنَـاتَرَكْـنَ الخَيْلَ عَاكِفَةًعَلَيْـهِمُقَلَّـدَةً أَعِنَّتَهَـا صُفُـوْنَـاوَأَنْزَلْنَا البُيُوْتَبِذِي طُلُـوْحٍإِلَى الشَامَاتِ نَنْفِي المُوْعِدِيْنَـاوَقَدْ هَرَّتْكِلاَبُ الحَيِّ مِنَّـاوَشَـذَّبْنَا قَتَـادَةَ مَنْ يَلِيْنَـامَتَىنَنْقُـلْ إِلَى قَوْمٍ رَحَانَـايَكُوْنُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَاطَحِيْنَـايَكُـوْنُ ثِقَالُهَا شَرْقِيَّ نَجْـدٍوَلُهْـوَتُهَاقُضَـاعَةَ أَجْمَعِيْنَـانَزَلْتُـمْ مَنْزِلَ الأَضْيَافِمِنَّـافَأَعْجَلْنَا القِرَى أَنْ تَشْتِمُوْنَـاقَرَيْنَاكُـمْفَعَجَّلْنَـا قِرَاكُـمْقُبَيْـلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةًطَحُوْنَـانَعُـمُّ أُنَاسَنَـا وَنَعِفُّ عَنْهُـمْوَنَحْمِـلُ عَنْهُـمُمَا حَمَّلُوْنَـانُطَـاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّـاوَنَضْرِبُبِالسِّيُوْفِ إِذَا غُشِيْنَـابِسُمْـرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّلُـدْنٍذَوَابِـلَ أَوْ بِبِيْـضٍ يَخْتَلِيْنَـاكَأَنَّ جَمَـاجِمَالأَبْطَالِ فِيْهَـاوُسُـوْقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِيْنَـانَشُـقُّبِهَا رُؤُوْسَ القَوْمِ شَقًّـاوَنَخْتَلِـبُ الرِّقَـابَفَتَخْتَلِيْنَـاوَإِنَّ الضِّغْـنَ بَعْدَ الضِّغْنِ يَبْـدُوعَلَيْـكَوَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِيْنَـاوَرِثْنَـا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْمَعَـدٌّنُطَـاعِنُ دُوْنَهُ حَـتَّى يَبِيْنَـاوَنَحْنُ إِذَا عِمَادُالحَيِّ خَـرَّتْعَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِيْنَـانَجُـذُّرُؤُوْسَهُمْ فِي غَيْرِ بِـرٍّفَمَـا يَـدْرُوْنَ مَاذَايَتَّقُوْنَـاكَأَنَّ سُيُـوْفَنَا منَّـا ومنْهُــممَخَـارِيْقٌبِأَيْـدِي لاَعِبِيْنَـاكَـأَنَّ ثِيَابَنَـا مِنَّـاوَمِنْهُـمْخُضِبْـنَ بِأُرْجُوَانِ أَوْ طُلِيْنَـاإِذَا مَا عَيَّبِالإِسْنَـافِ حَـيٌّمِنَ الهَـوْلِ المُشَبَّهِ أَنْيَكُوْنَـانَصَبْنَـا مِثْلَ رَهْوَةِ ذَاتَ حَـدٍّمُحَافَظَـةً وَكُـنَّاالسَّابِقِيْنَـابِشُبَّـانٍ يَرَوْنَ القَـتْلَ مَجْـداًوَشِيْـبٍ فِيالحُرُوْبِ مُجَرَّبِيْنَـاحُـدَيَّا النَّـاسِ كُلِّهِمُجَمِيْعـاًمُقَـارَعَةً بَنِيْـهِمْ عَـنْ بَنِيْنَـافَأَمَّا يَـوْمَخَشْيَتِنَـا عَلَيْهِـمْفَتُصْبِـحُ خَيْلُنَـا عُصَباًثُبِيْنَـاوَأَمَّا يَـوْمَ لاَ نَخْشَـى عَلَيْهِـمْفَنُمْعِــنُغَـارَةً مُتَلَبِّبِيْنَــابِـرَأْسٍ مِنْ بَنِي جُشْمٍ بِنْبَكْـرٍنَـدُقُّ بِهِ السُّـهُوْلَةَ وَالحُزُوْنَـاأَلاَ لاَ يَعْلَـمُالأَقْـوَامُ أَنَّــاتَضَعْضَعْنَـا وَأَنَّـا قَـدْ وَنِيْنَـاأَلاَلاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـافَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِالجَاهِلِيْنَـابِاَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرُو بْنَ هِنْـدٍنَكُـوْنُلِقَيْلِكُـمْ فِيْهَا قَطِيْنَـابِأَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرَو بْنَهِنْـدٍتُطِيْـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزْدَرِيْنَـاتَهَـدَّدُنَـاوَتُوْعِـدُنَا رُوَيْـداًمَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقْتَوِيْنَـافَإِنَّقَنَاتَنَـا يَا عَمْـرُو أَعْيَـتْعَلى الأَعْـدَاءِ قَبَلَكَ أَنْتَلِيْنَـاإِذَا عَضَّ الثَّقَافُ بِهَا اشْمَـأَزَّتْوَوَلَّتْـهُعَشَـوْزَنَةً زَبُـوْنَـاعَشَـوْزَنَةً إِذَا انْقَلَبَتْأَرَنَّـتتَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِيْنَـافَهَلْ حُدِّثْتَ فِيجُشَمٍ بِنْ بَكْـرٍبِنَقْـصٍ فِي خُطُـوْبِ الأَوَّلِيْنَـاوَرِثْنَـامَجْدَ عَلْقَمَةَ بِنْ سَيْـفٍأَبَـاحَ لَنَا حُصُوْنَ المَجْدِدِيْنَـاوَرَثْـتُ مُهَلْهِـلاً وَالخَيْرَ مِنْـهُزُهَيْـراً نِعْمَذُخْـرُ الذَّاخِرِيْنَـاوَعَتَّـاباً وَكُلْثُـوْماً جَمِيْعــاًبِهِـمْنِلْنَـا تُرَاثَ الأَكْرَمِيْنَـاوَذَا البُـرَةِ الذِي حُدِّثْتَعَنْـهُبِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُلتَجِينَــاوَمِنَّـا قَبْلَـهُالسَّاعِي كُلَيْـبٌفَـأَيُّ المَجْـدِ إِلاَّ قَـدْ وَلِيْنَـامَتَـىنَعْقِـد قَرِيْنَتَنَـا بِحَبْـلٍتَجُـذَّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِالقَرِيْنَـاوَنُوْجَـدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ ذِمَـاراًوَأَوْفَاهُـمْإِذَا عَقَـدُوا يَمِيْنَـاوَنَحْنُ غَدَاةَ أَوْقِدَ فِيخَـزَازَىرَفَـدْنَا فَـوْقَ رِفْدِ الرَّافِدِيْنَـاوَنَحْنُالحَابِسُوْنَ بِذِي أَرَاطَـىتَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُوْرُالدَّرِيْنَـاوَنَحْنُ الحَاكِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـاوَنَحْنُالعَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـاوَنَحْنُ التَّارِكُوْنَ لِمَاسَخِطْنَـاوَنَحْنُ الآخِـذُوْنَ لِمَا رَضِيْنَـاوَكُنَّـاالأَيْمَنِيْـنَ إِذَا التَقَيْنَـاوَكَـانَ الأَيْسَـرِيْنَ بَنُوأَبَيْنَـافَصَالُـوا صَـوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيْهِـمْوَصُلْنَـا صَـوْلَةًفِيْمَنْ يَلِيْنَـافَـآبُوا بِالنِّـهَابِ وَبِالسَّبَايَـاوَأُبْـنَابِالمُلُـوْكِ مُصَفَّدِيْنَــاإِلَيْكُـمْ يَا بَنِي بَكْـرٍإِلَيْكُـمْأَلَمَّـا تَعْـرِفُوا مِنَّـا اليَقِيْنَـاأَلَمَّـاتَعْلَمُـوا مِنَّا وَمِنْكُـمْكَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّوَيَرْتَمِيْنَـاعَلَيْنَا البَيْضُ وَاليَلَبُ اليَمَانِـيوَأسْيَـافٌيَقُمْـنَ وَيَنْحَنِيْنَـاعَلَيْنَـا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍتَرَىفَوْقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُوْنَـاإِذَا وَضِعَتْ عَنِ الأَبْطَالِيَوْمـاًرَأَيْـتَ لَهَا جُلُوْدَ القَوْمِ جُوْنَـاكَأَنَّغُضُـوْنَهُنَّ مُتُوْنُ غُـدْرٍتُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَاجَرَيْنَـاوَتَحْمِلُنَـا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُـرْدٌعُـرِفْنَ لَنَانَقَـائِذَ وَافْتُلِيْنَـاوَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَشُعْثـاًكَأَمْثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَدْ بَلَيْنَـاوَرِثْنَـاهُنَّ عَنْآبَـاءِ صِـدْقٍوَنُـوْرِثُهَـا إِذَا مُتْنَـا بَنِيْنَـاعَلَـىآثَارِنَا بِيْـضٌ حِسَـانٌنُحَـاذِرُ أَنْ تُقَسَّمَ أَوْتَهُوْنَـاأَخَـذْنَ عَلَى بُعُوْلَتِهِنَّ عَهْـداًإِذَا لاَقَـوْاكَتَـائِبَ مُعْلِمِيْنَـالَيَسْتَلِبُـنَّ أَفْـرَاسـاًوَبِيْضـاًوَأَسْـرَى فِي الحَدِيْدِ مُقَرَّنِيْنَـاتَـرَانَابَارِزِيْـنَ وَكُلُّ حَـيٍّقَـدْ اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَاقَرِيْنـاًإِذَا مَا رُحْـنَ يَمْشِيْنَ الهُوَيْنَـاكَمَا اضْطَرَبَتْمُتُوْنُ الشَّارِبِيْنَـايَقُتْـنَ جِيَـادَنَا وَيَقُلْنَلَسْتُـمْبُعُوْلَتَنَـا إِذَا لَـمْ تَمْنَعُـوْنَـاظَعَائِنَ مِنْ بَنِيجُشَمِ بِنْ بِكْـرٍخَلَطْـنَ بِمِيْسَمٍ حَسَباً وَدِيْنَـاوَمَا مَنَعَالظَّعَائِنَ مِثْلُ ضَـرْبٍتَـرَىمِنْهُ السَّوَاعِدَكَالقُلِيْنَـاكَـأَنَّا وَالسُّـيُوْفُ مُسَلَّـلاَتٌوَلَـدْنَاالنَّـاسَ طُرّاً أَجْمَعِيْنَـايُدَهْدِهنَ الرُّؤُوسِ كَمَاتُدَهْـدَيحَـزَاوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِيْنَـاوَقَـدْ عَلِمَالقَبَـائِلُ مِنْ مَعَـدٍّإِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَابُنِيْنَــابِأَنَّـا المُطْعِمُـوْنَ إِذَا قَدَرْنَــاوَأَنَّـاالمُهْلِكُـوْنَ إِذَا ابْتُلِيْنَــاوَأَنَّـا المَانِعُـوْنَ لِمَـاأَرَدْنَـاوَأَنَّـا النَّـازِلُوْنَ بِحَيْثُ شِيْنَـاوَأَنَّـاالتَـارِكُوْنَ إِذَا سَخِطْنَـاوَأَنَّـا الآخِـذُوْنَ إِذَارَضِيْنَـاوَأَنَّـا العَاصِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـاوَأَنَّـاالعَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـاوَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَصَفْـواًوَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـاأَلاَ أَبْلِـغْ بَنِيالطَّمَّـاحِ عَنَّـاوَدُعْمِيَّـا فَكَيْفَ وَجَدْتُمُوْنَـاإِذَا مَاالمَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفـاًأَبَيْنَـا أَنْ نُقِـرَّ الـذُّلَّفِيْنَـامَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـاوَظَهرَ البَحْـرِنَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـاإِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّتَخِـرُّلَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
اتمنى تعجبكم
ومو تنسوا التقييم والايك ورد تحفة
واحب اشكر صديقتي ميكا للمساعدة
في امان الله
|
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
للشاعر السودانى / محى الدين فارس
لــــــــــــــــــن أحــــــــــــــــــــيد
…أنا لست رعديدا ًيُكبل خطوه ثِقل الحديد
وهناك أسراب الضحايا الكادحون
العائدون مع الظلام من المصانع والحقول
ملأوا الطريق
وعيونهم مجروحة الأغوار ذابلة البريق
يتهامسون
وسياط جلاد تسوق خطاهمو
ما تصنعون؟
يجلجل الصوت الرهيب
كأنه القدر اللعين
وتظل تفغر في الدجى المشؤوم أفواه السجون
ويغمغمون
نحن الشعوب الكادحون
وهناك قافلة تولول في متاهات الزمان
عمياء فاقدة المصير و بلا دليل
تمشى الملايين الحفاة العراة الجائعون مشردون
في السفح في دنيا المزابل والخرائب ينبشون
والمترفون الهانئون يقهقهون ويضحكون
يمزقون الليل في الحانات في دنيا الفتون
والجاز ملتهب يؤج حياله نهد وجيد
وموائد خضراء تطفح بالنبيذ و بالورود
لهب من الشهوات يجتاز المعالم و السدود
هل يسمعون ؟ صخب الرعود ؟
صخب الملايين الجياع يشق أسماع الوجود ؟
لا يسمعون !!!
في اللاشعور حياتهم فكأنهم صم الصخور
وغدا ًنعود
حتماً نعود
للقرية الغناء للكوخ الموشح بالورود
ونسير فوق جماجم الأسياد مرفوعي البنود
تزغرد الجارات
والأطفال ترقص و الصغار
والنخل و الصفصاف
والسيال زاهية الثمار
وسنابل القمح المنور في الحقول و في الديار
لا لن نحيد عن الكفاح
ستعود أفريقيا لنا
وتعود أنغام الصباح