التصنيفات
قصص قصيرة

###غلا## روايه اكثر من رائعه -قصة رائعة

أول مره أنقل لكم روايه وأتمنى انها تعجبكم ولاتحرموني من آرائكم..

اترككم الحين مع ابطال القصه وهم:
(غلا):بنت في قمه الروعه والجمال تمتلك اجمل الوصايف بيضا وشعرها اسود طويييل،عمرها 17 سنه يتيمه من وعت على الدنيا،ربت بالاول فالكويت عند اهل امها ومن بعدها رجعت لقطر لاهل ابوها لانهم شافوا ان هم اولى،ربتهاجدتها وجدها وتدخل عمها(سعــد) هم ربوها كان عمرها صغير لكن حبها حييييييل وتعلق فيها

(سعود):عمها يكبر ابوها بكم سنه عصبي لكن مو مرة بس كلمته دايمآ هي الي ماشيه يعني كن فيكون عنده ولدين بس (خال3،عمر17)متزوج من وحده تقرب له (لطيفه) كانت مزاااجيه ومزاجها فيه نوع من التمرد
عيالهم كانو عكسهم صج خالد في منتهى الرومانسيه الممزوجه بالعبط
وعمر شخصيته تجذبك من اول كلمه له…

(عاليه):صديقة غلاا واختها وصديقة دررررررررربها من صغرتهم كانت بيوتهم جنب بعض ومايلعبون الا مع بعض

~اترككم مع القصه~

.*الجزء الأول.*

غلا بدارها تدرس لاخر امتحان عليها صارت الحين بالصف الثالث الثانوي اي اخر مرحله دراسيه ولازم تشد حيل حيلها عشان تجيب اعلى نسبه كان امتحان لغه انجليزيه وهي وايد شاطره فيه تحس بالتفاهه قاعده تدرس شي صامته سكرت كل شي وطلعت للصاله تشوف وين عمها سعد طلعت ومالقت غير عمتها تغريد تدرس ولدها الصغير علي
تغريد: وخمسه × خمسه كم؟؟؟؟؟؟؟؟
علي: عشششششششششره
تغريد تضربه بالفاين: خمسه وعشريييييييييييين ياكلببببببببببب
علي:زيييييين يمه والله كنت بقوله بس نسيت
تغريد: ايه هاي حالتنا احنا…تلتفت لغلا..:ها غلا خلصتي؟
غلا:اي من زمان…عمي سعد وينه؟
تغريد:مادري عنه والله
راحت غلا قعدت بالصاله المسكره تشوف التلفزيون وهي تتعشى
دخل عليها عمه سعد:ها غلااي بروحها؟
غلاا:هلاا عمي..شوفة عينك لاانيس ولا ونيس
سعد:هاهاهاهاها ودراكولا وين راح؟
غلا:عمممممممي لاتقول عن نفسك دراكولا
سعد:حاضر..المهم انا ربعي بيمرون علي الحين.تبين شي؟
غلا:سلامتك عمي وحدك الساعه 10 ونص ان مارجعت افتن عليك ترا
سعد:حشى مرتي مو بنت اخوي
غلا:انت تتمنى
سعد:ههههههههههههههههههه صح صح يلا سلام
غلا:الله وياك………خلصت عشا وقعدت تاكل ايس-كريم..شافت الساعه توها 7 ونص اكيد عاليه خلصت شالت السماعه وضربت على الرقم
ترررن ترررررن
جا راشد اخوها يشيله..بصوته المبحوح: الووو !
غلا انسطلت: الوو السلام عليكم
راشد:عليكم السلام ياهلا..
غلا:موجوده عاليه؟
راشد:اي لحظه الشيخه….يسد بيده مع انه صوته مسموع:عاليييييه ياعالييييييييييييييه
عاليه:هلاااااااااااا..
راشد:تليفون تعالي..
جات عاليه وشلته:هلا غلوي
غلا:يالساحره شدراج؟
عاليه:من مأذيني بتليفوناته غيرك؟
غلا صدقت:صدق اوكي يلا باي(((على طول سكرت)))
توتوتوتتتتتت
اراويها الكلبهههههههههه
رجع سعد وراح لغلا
سعد:غلا باكر بيجي اخوي سعود ترا
غلا تصرقعت:خير صاير شي؟
سعد:علمي علمتك قال يبي يشوفك انتي
غلا انصب قلبها:اوكي
وراحت نامت وفبالها الف سؤال وشك

ياتررررى شبيصير باكر لغلا؟؟وبالمدررسه شلون المواجهه؟؟وشقصة العم سعود اللي طلب شوفتها خصيييصآ؟؟؟

انتظرررروني فالجزء الجااي
تقبلو ارق سلامي..

انها تعجبكم ولاتحرموني من آرائكم وردودكم
ماراح انزل الاجزاء الجديد الابعد 3 ردود

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

"عجآئبﯧة مآ حبڪﭡه آنآملﯥ"


مرحبا بكل أصدقائي وصديقاتي و كل رواد القسم

هذه مشاركتي الثانية في هذا القسم

والإختلاف هذه المرة هي أن القصة القصيرة اليوم من تأليفي..

لم أعطها عنوانا لكنني سميتها "عجائبية ما حبكت أناملي"

فهي بالفعل قصة عجيبة طرأت في بالي فقررت مشاركتكم بها

أتمنى أن تنال اعجابكم


في دجا ليلة هادئة، وبينما كنت أستعد للغوص في أحلامي الوردية..
سمعت ضجيجا كدت أجزم أنه سيحطم طبلة أذني…
راعني أنه كان أشبه بالصرخة المدوية..
فتركت فراشي الدافيء وقمت لأستطلع ما الذي يحدث..
خطوت خطوات متباطئة لكي لا أسبب إزعاجا لأحد..
ذهبت ووجهتي ما ظننته مصدر الصوت…
خرجت إلى حديقة بيتنا الخلفية فوجدته هناك…
كان مخلوقا غريب الشكل، قبيح المنظر…
آلم عيني رؤية لونه الأصفر الفاقع..ولباسه الغريب..
تقدمت بخطوات مترددة وفضولي يقتلني..
لأعرف من هو أو بالأحرى ما هو…
كنت على مقربة منه عندما نطقت قائلة:
– من أنت؟؟..
هرع ذلك الشيء مذعورا…
وتصفحت تقاسيم وجهه من عينين كبيرتين واسعتين..
وفم اجتاحه نابان كبيران..
أخد يدور في المكان وكانت صرخاته..
أشبه بصرخات من يتألم من شيء ما..
رغم الخوف الذي يسيطر على قلبي..
إلا أنني استجمعت قواي وحافظت على رباطة جأشي..
واقتربت منه محاولة أن أمسكه..
فما انفك يتحدث بلغة لم أفهمها..
وأخرج من جيبه الصغير شيئا كالمسدس وصوبه نحوي..
كنت أظن أنني هالكة لا محالة..
لكن الغريب في الأمر أنه كان كمن يحللني لا من ينوي قتلي..
وبعد لحظات كنت فيها كالبلهاء أنتظر القادم..
أخفض مسدسه وقال:
– سيدتي هل يمكنك مساعدتي؟
تفاجأت للحظة وأحسست بالدهشة فها هو ذا يتحدث لغتي..
لا بل يريدني أن أساعده فقلت في ذهول:
– وماذا تريد؟؟
فرد علي قائلا:
– أنا جائع بعض الشيء….
هلعت قليلا من جملته وترامى إلى ذهني أنني سأكون وجبته التالية..
فقلت في ارتباك:
– و ما…ماذا تريد أن أحضر لك؟؟
فقال وابتسامة عريضة على وجهه تثير الريبة بعض الشيء:
– بعض التوت سيدتي فهو طعامي المفضل..
فقال باستغراب واضح:
– توت؟؟
ثم قمت إلى داخل المنزل لأبحث عن التوت.
ولحسن حظي وجدته، أحضرته في صحن فضي وقدمته له..
وكان من البديهي أن أظن أنه سيتناوله من فمه..
لكن لا فقد رفع رأسه حتى بدت لي حفرة في عنقه أشبه بالكهف..
رمى فيها ما أحضرته من التوت وقال:
– شكرا لكي سيدتي لن أنسى لك صنيعك هذا..
ثم أضاف:
– و أود أن أبشرك أنك للتو أنقدت كوكبك من دمار محتم على يد شعبي..
صدمت مما يتفوه به هذا المخلوق وبقيت على حالي تلك برهة من الزمن..
فلما أدركت نفسي وجدت الغبار المثناثر عن مركبته فقط..
لا مخلوق..لا توت…وحتى الصحن لم أجده..
ومن يهتم للصحن بعدما شاهدت العجب يمشي على قائمتيه..

انتهت… هي قصة قصيرة كتبتها بسرعة

فلم أتروى فيها فقد خفت أن أفقد الفكرة

رغم غرابتها و عجابتها

فتقبلو ما حبكته أناملي في ساعة نشاط

وتقبلو مني أيضا أحر التحيات

و أفضل الأماني

ولا تنسو لايك+ تقييم+ ردودكم الحلوة..

و لا تنسوني من صالح دعائكم..

جانا…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
نثر و خواطر و عذب الكلام

سؤال حيرني(عن الحب)

هل الحب أصبح مستحيلا في هذه الأيام……؟؟
ولم لا أكون محظوظة في الحب كغيري
؟؟
قلبي لا يستطيع الاحتمال أكثر
أفيدوني بنصائحكم وردودكم العطرة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
نثر و خواطر و عذب الكلام

قـــلمــي .. إنــك تقتــلنــي..! "بقلمــي"

أحاسيس عارمة تعتليني وانا كصمت يجتاح مدينة الخوف
لا اتراجع عن الوقوف كقطعة صدئة تخنق قلوب سعيــدة!

لا أتوانا في الصراخ بطلقة .. يجرح الأذن ذويها قبل أن تصيب
الجسد الذي أعيته ظروف الحيــاة
واُنتهكت فيه كل جرائم الانســانية!

لا أتوقف عن طبع تلك العبارات التي اقشعر لهــا بدن إنتفظ
قبل بضع ثواني بالموت..
إستصــرخ!
نــادا
ولم يجد من يلبي له هذا النداء العقيم .

مالجدوى؟!
لطــالما تسائلت قبل أي خطوة
.
أقــوم بهــا.

وكالعــادة… أظل في إنفصام دائم مع نفسي وذاتي
وهذه الحياة المملة التي تحمل في طياتها
كل ذوات الروتين "المتبلّــد"
تحت أجنحة إنكسرت قبل أن تحلّــق!

صدقني..
لســت أعي حرفــا من مــا أقول
ولكن إن فتشت بين ضلوعــي
فلربــما.. ربــما تجد شيئا من ملامحي
تبتسم بإنكســار!

حمــقاء أنا إن حاولت إقناع نفسي مرّة أخرى..
بأن الأمـــر يعنــيك ولو "قليــــلا"!

أنت.. كا هُــمْ !
لا تدري ولا تفكر في غير نفسك
فتوقف رجاءاً عن حشر نظــراتك بداخلي
واستغلال حياتي
وكأنـــها تعنيــك!

.
.
.
.
.
.

.
.
.

إنتهتــ المقطوعــة!

بقلــمي الذي قتلــني هذه المره!

رحـــــــــــــاب يوســــف
2022|7|18

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الادبي

سبع هموم شاغلتني

سبع هموم ابي من يفرجها عني
الاول هم حبيبي اللي راح وتركني
والثاني هم قلبي اللي طول عمره بالحب ماهو متهني
والثالت هم الخيانه اللي ماتحترم صغر سني
والرابع هم الزمن اللي دايم للمصايب بايعني
والخامس هم القبر اللي طول ولا لمني
والسادس هم البشر اللي ما هي قادره تفهمني
والسابع هم مادري عنه ولا هو داري عني
وسلامتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

قصيـــــــــــــــــــــــــ للشاعر (احمد مطر) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدة


مرحباااااااااااااااااااااااااااا
كيف الحال
حبيت انقل الكم هذي القصيدة الرائعة لاحمد مطر
وان شاء الله تعجبكم

اخليكم وي القصيدة

اسم القصيدة:وصايا البغل المستنير

قال بغلٌ مستنير واعظاً بغلاً فتيا:
يا فتى إصغِ إليّا…
إنما كان أبوك امرأ سوءٍ
و كذا أمك قد كانت بغيّا.
أنت بغلٌ
يا فتى… و البغل نغلٌ
فإحذر الظن بأن الله قد سواك نبيّا.
يا فتى… أنت غبي.
حكمة الله، لأمرٍ ما، أرادتك غبيّا
فاقبل النصح
تكن بالنصح مرضياً رضيّا
أنت إن لم تستفد منه فلن تخسر شيّا.
يا فتى… من أجل أن تحمل أثقال الورى
صيرك الله قويّا.
يا فتى… فاحمل لهم أثقالهم مادمت حيّا
و استعذ من عقدة النقص
فلا تركل ضعيفاً حين تلقاه ذكيّا.
يا فتى… احفظ وصاياي
تعش بغلاً،
و إلاّ
ربما يمسخك الله رئيساً عربيّا

The End


ان شاء الله تكون القصيدة نالت اعجابكم

See you later

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده