التصنيفات
قصص قصيرة

صاحبة المرآه -قصة رائعة

لم تنم ليله أمس جيداً ولم تهنأ بأقتحام النوم عينها طوال الليل ولم تأخذ من ساعات الليل كله إلا التقلب فى الفراش والأفكار الحائرة المتمركزة فى اللا شئ……………………………..
وما كان أول شعاش نور يضئ السماء حتى نزعت الغطاء وقامت مسرعه لتستعد لأسعد لحظاتها هى ترى الدقائق التى ما بين يديها هى الحد الفاصل الوحيد بينها وبين ما تشتهيه فكانت تمضيها مسرعه ولن بدقه وعنايه ايضا فى وضع مكياج الوجه الجميل وبأبداع يد فنان ترسم لنفسها العينين وأيضا بأبداع خاص بها تخرج من أمام المرآه كانها تحيا من جديد بشخصيه جديدة فكل يوم شكلا خاص غير الأخر ولا يعرف أمرها إلا المرآه فقط وتودع نفسها قبل مغادرة المرءآه أو لربما تودع المرءآه نفسها أو الشخصيه الجديده التى ما لبست ان تعرفت عليها ، وعموما ما يسعدها ليس انها تستطيع ان تكون بألف وجه ولكن الرد المقابل لهذا فتظل تسأل نفسها وهى تنزل لما تبغى فتسأل ما الذى سيقوله الناس فى انفسهم ماذا سيكون شعورهم بى ،من سينظرنى بحماقه ومن سيخجل أن ينظر فأضحك أنا من داخلى عليه من هو الذى سيرمى بكلمات لذيذه بها الغزل الجميل المحرك الأول للمشاعر ومن سيقول نفس الكلام الذيذ ولكن بعيدا عن المشاعر بحيث أنه يقوله على وجه الجمال الكائن أمامه وتفكريه فقط فى أن يحظى به ولو لدقائق……………..
وتظل تفكر فى الأمر هكذا حتى تنزل الى الساحه التى تنتظر منها كل ما تخيلته ودائما ما كان الواقع يكون اكبر من خيالها بمراحل وتسعد هى بلحظات الانتصار التى تراها أمامها فالكل ينظر والبعض يسخط والقليل لا يلقى لها بالاً وهى تعتز بنفسها أكثر وأكثر وتريد ان تزداد غروراً أكثر فأكثر،وكان من جانبها من يمشى من الفتيات الجميلات ايضا اللاتى لا يقلن جمالا عنها ولا مظهر جذاب مثلها ولكنها تدرك الن كلا منهن لها غايه معينه فمنهن تلبس وتتأنق من أجل العمل ورئيس العمل فهى لا تعى بأمر من يخترق حصنها بأى كلمه أو أن يحاول ان يجذب أنتباهها ليكلمها، وأخرى تمشى بزى يكسب الجسم رونقه لا لشئ إلا لمجرد أن تظهر كمظهر عالى المستوى فهى غالبا ما تتعامل ما طبقات المجتمع العليا وهى ايضا لا يعيها من أملر الشارع وأناس الشارع أى رأى فيها،أما صاحبة المرءآه فهى ليست صاحبة عمل أو شاغلة وظيفه أو طالبه جامعيه هى شابه فى السادسه والعشرين من عمرها تثبت بكل الطرق ان الحياة مازالت بيدها ،ولكن ما تفعله الان هى المتعة الوحيده لها بالدنيا أن ترى الناس تنظرها وفى كل يوم ترجع………………….
إلا ان فى هذا اليوم حدث أمرا جديدا لم يحدث لها من قبل .. أمراً لم تضعهُ فى تخيلها ابداً ،فما كانت تمشى كعادتها وما أن كانت تنتظر من الشابين الماشيين بجانبها أن يخترقا الصمت لقولوا لها كلمه أو أن أحدهما ينظر بأبتسامه فتفكر هى إن كانت ترد أم لا وما إلى أخرة من تخيلاتها التى لا تضع غيرها فى عقلها …….. جاء الأمر على عكس ما تصورته فالشاب الأول قال للشاب الثانى بعدما نظر الى مفاتنها التى توضحها بطريقه مغريه جدا قال له حينما تنظر إلى التى بجانبك لا تتذكر إلا عصر الحريم والحرملك فى الأزمنه البعيدة فالمرأة فى عصرنا دائما ما تدعوا للتحرر والمساوة وما إلى أخرة من الأفكار التى تعلو وتسمو بالمرأة وتفضل كلمة انا حرة فأين الحريه وهى تضع نفسها فى موضع التهمه ذاتها عصر الجوارى نعم ما نحن فيه عصر الجوارى التى تخرج إلى السوق وتتزيين وتتعطر بأبدع العطور وأجمل الملابس وأحلى الأجساد والفن فى إثارة الشهوة ومن ثم الفتن !!!!!!! اى حريه فى ذلك وهى الأن متلبسه بالتهمه تماما كما فى سوق الجوارى؟
سمعت……ولأول مرة تسمع مثل هذا الحديث وا أستغربته أنها فهمت وما أن ذهبت إلى المرءآه ثانية وأطلت بها
بكيت.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

احـــــــــــــــــــــزان الغروب…!!!!!


أحزان الغروب



بينما كانت الشمس تشرع في رحلة الرحيل، وقف ذلك الشيخ المسن وهو يذرف دموعه في صمت مودعًا جثمان زوجته بعد زواج استمر أربعين سنة اتحد فيها قلباهما وعقلاهما ومشاعرهما، وما إن دخلت قبرها حتى شعر بأن الدنيا بأسرها قد أٌقبرت، وكأن شمس حياته قد أفلت، فأجهش بالبكاء حتى لم تعد تحمله قدماه، فامتدت إليه أيدي أبنائه الثلاثة تقيمه، فاحتضنوه واحتضنهم تمتزج منهم جميعًا الدموع والأنات في مشهد يفيض حزنًا، ثم أقفلوا بعدها عائدين إلى بيت الأسرة يجترون أحزانهم.
وما إن دخل الدكتور/ أحمد مختار منزله حتى بدأ التجوال في أنحائه، وكأنه يتبادل الرثاء مع كل قطعة وناحية فيه، يستعيد خلالها الذكريات في ظل سيل من نظرات الشفقة من أبنائه، ها هو سيقاسي آلام الوحدة بعد حياة كانت عامرًة بالأصوات والهمسات والضحكات، ففي هذا البيت أرسى قواعد حياته الزوجية وعاش الحياة بحلوها ومرها بصحبة الزوجة الحنون، وفي هذا البيت أتى إلى الحياة محمود ومها وهالة، ترعرعوا فيه أمام ناظريه، حتى ذهب كل منهم إلى عش الزوجية الجديد، وصار لهم أبناء لم يكونوا في قلب الجد أقل مكانة من أبنائه.
أبي، شق محمود السكون بهذا النداء، فاستطرد: لقد اتفقنا على أن يكون الغروب موعد لقائنا هنا كل يوم، ومها وهالة سوف يقتسمان أمر العناية بشؤون المنزل بالتناوب.
مها وهي تبكي: لن نتركك وحدك يا أبي، لن ندعك للوحدة يا أغلى الناس.
هالة وهي تحتضنه: حان الوقت الذي نرد فيه شيئًا من المعروف.
فلم يعلق الأب على الكلام، وإنما نظر في صفحة خياله بصمت شارد إلى مشهد الغروب.
ظل لقاء الغروب فترة من الزمن روضته ونور حياته، وكأن الشمس التى تأفل عن الخلق تشرق له وحده، فيقضي أجمل اللحظات بين أبنائه وأحفاده، ثم ينصرفون عنه يحدوه الشوق والأمل إلى الملتقى القادم.
ثم بدا الغروب وكأنه يتمرد عليه، فيومًا يأتون ويومًا يتعللون، فتحين لحظة الغروب تحمل كثيرًا من الآلام، آلام ذبح الأمل، وآلام الذكريات، فيجلس يداعب قطه الجميل ويستخرج شريطًا يضعه في ( الكاسيت ) ليستمع إلى ما كان يسجل من أحاديث لرفيقة دربه، فتنساب دموعه، ثم ينهض ويطعم قطته ويتجرع مزقة لبن، ثم ينام وينام القط بجانبه.
أما زالوا يأتون؟ نعم يأتون كل أسبوع في عجالة، وقد افتقد اللقاء تلك الحرارة وذلك الاهتمام، وصار فاترًا ينظر كل منهم إلى ساعته من حين لآخر، وعينه ترقبهم فيبادرهم قائلًا: هيا يا أبنائي لقد تأخرتم، فيودعونه وهو لا يعلم ماذا سيحمل له الغروب في الغد.
غروب وراء غروب ومشهد الأب في شرفته ينتظرهم فيقرع جرس الهاتف سمعه، فيسير إليه بخطى تبدو عليها آثار السنين: أبي: أعتذر لن أتمكن من المجيء الليلة أيضًا، فيجيب الأب لا عليك يا حبيبتي، الطعام في الثلاجة كثير لا تنشغلي، ولكن هل ستأتي مها؟ تجيب: مها اتصلت بي، وقالت أنها تساعد ابنتها في دروسها فلديها امتحان في الغد، ومحمود لا أعلم هل سيأتيك أم لا؟
لا عليك يا ابنتي كان الله في عونكم. ويرفع سماعة الهاتف ليتصل بـ محمود: محمود حبيبي ألن تأتي؟ فيجيب: عفوًا يا أبي قد نسيت الموعد وارتبطت مع زوجتي وأبنائي بموعد للنزهة، أنا آسف يا أبي، فيرد الأب: لا عليك يا حبيبي نزهة سعيدة إن شاء الله.
شعر هذه الليلة بأنه لا يستطيع السير على قدميه إلا بصعوبة بالغة، قام إلى الحمام وهو يترنح، ويستند إلى الحائط، فارتعشت قدماه وسقط على الأرض مغشيًا عليه، فأفاق ولم يستطع الوقوف،وظل يزحف حتى يصل إلى الحمام، لكنه لم يتحمل.
اندفع الماء بين رجليه رغمًا عنه، تسيل معه دموع من عينيه لم تكن يوما ما بهذا القدر، ونظر إلى قطه الذي يقف ناظرًا إليه، فتمنى لو أنه توارى عن عينيه خجلًا، ثم نظر إليه وكأنه يشكو إليه ما آل إليه حاله.
ظل أبناؤه معه أسبوعًا حتى بدأ يتماثل للشفاء، فتناهى إلى سمعه حديثهم وهم في الغرفة المقابلة:
محمود: لابد وأن نضع حلًا جذريًا لهذا الأمر، أنا كما تعلمان كثير المشاغل والارتباطات، وأنت يا مها احتياجات أبنائك كثيرة، وأنت يا هالة عملك وبيتك يستنزفان وقتك.

مها: حتى اللقاء الأسبوعي الذي استقر عليه الأمر أصبحت لا أجد له وقتًا.

هالة: وماذا عن خادم يقيم معه؟

محمود في توتر: ومن سيدفع أجره؟

مها: إنني لا أعمل، ودخل زوجي محدود، ولدينا أربع أطفال.

هالة: وأنا راتبي وراتب زوجي بالكاد يكفينا.

محمود في صوت مرتفع: إذا لا يبقى إلا أنا؟
أليس كذلك؟
ألا تعلمان أني أسعى لشراء عيادة جديدة في مكان أفضل بدلًا من عيادة والدي القديمة، وفي سبيل ذلك ضيقت على أسرتي في النفقة؟
مها: وماذا عن معاش والدي؟
محمود: لن يكفي للنفقة وأجرة الخادم، والتي تعلمون أنها قد ارتفعت جدًا في هذه الأيام، بالإضافة إلى مساهمته الشهرية بجزء من دخله لكفالة الأيتام، وهو مالا يتنازل عنه أبدًا، ولكن عندي حل.
مها: ما هو؟
محمود: دار المسنين، حيث الرعاية الكاملة التي لن يستطيع أي منّا القيام بها.
تبادل الجميع النظرات في صمت لم يشقه إلا طرق الباب، كان الطارق هو والدهم الذي كان يتصنع ابتسامة تخفي وراءها الأنين، فقال بصوت واهن: أحبائي لقد اتخذت قرارًا لن أقبل فيه المناقشة، سوف أقيم في دار المسنين، ثم ولّاهم ظهره قاصدًا حجرته وسط نظرات صامتة من أبنائه.
وهناك في دار المسنين، كانت الذكريات زاده وأنيسه، ينتقي أطايبها ويعتنقها فرارًا من واقعه، وبالرغم من الرعاية الكاملة، وكثرة النزلاء حوله، إلا أنه كان يضرب حول نفسه سياجًا من العزلة، ولم يفته مشهد الغروب، لم يكن يدري ما سر هذا الارتباط بينهما، هل ينتظر أملًا جديدًا؟ أم أنه قد استعذب آلامه؟ حقا لم يكن يدري.
وفي يومه الأخير، بينما كان يودع الشمس ويستقبل مزيدًا من الأحزان، شعر باختناق شديد، فظل يهذي: سأموت نعم إنه الموت، سأفارق الحياة، ستكون نهايتي هنا في دار المسنين، بعيدًا عن بيتي الذي عشت فيه دهرًا مع أهلي وأحبائي، وظل شريط الذكريات يمر أمام ناظريه والألم يزيد والتنفس يزداد صعوبة وكأنه يتنفس من ثقب إبرة، ثم……….
أحمد، أحمد: قالتها زوجته وهي توقظه في هلع لما رأته يمسك برقبته ويتألم وهو نائم، فانتفض قائمًا أنت …أين أنا؟ قالت: أنت في بيتك، مع زوجتك وأولادك وأمك، قال: أمي أمي.
أين الهاتف، فأتصل برقم ما قائلًا: نعم أنا الدكتور/ أحمد مختار، أود إلغاء الطلب الذي قدمته لكم بشأن والدتي، ثم هرع إلى غرفة والدته العجوز،فلما رآها ارتمى في حضنها وقبل يديها وقدميها ورأسها، سامحيني يا أمي سامحيني، قالها والجميع ينظرون إليه في دهشة فلم يكونوا على علم بما كان ينوي فعله، ثم انتشله من الموقف مشهد الغروب، فوقف يتطلع إليه في شرود.



انتهت….
مع كل تقديري…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

اخلوووووووووووووووو وما حتخسرو طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية، فلما حضر الفقيه قال له الخليفة: إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء. فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غ قصة جميلة

قصة الخليفة والقاضي
طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية، فلما حضر الفقيه قال له الخليفة: إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء. فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غاضبا: أنت غير صادق. فرد الفقيه على الفور: إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح. فسأله الخليفة: كيف ذلك؟فأجاب الفقيه: لأني لوكنت كاذبا- كما تقول- فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ابدعات برنس 2

اتعس يوم في حياتي





في يوم تعيس اتعس من الأرملة الي مات جوزها بحادث انفجار مسورة مجاري تحت سيارتو ،
كنت طالع من امتحان رياضيات لما كنت بصف سابع وهاد كان اخر امتحان بهالسنة يعني بعديها بتبدأ عطلة الصيف …..
طبعا طلعت من الأمتحان وانا مصدوم ومرعوب عادي حالة طبيعية جدا اتعودت عليها، رحت لأركب الباص عشان ارجع البيت ونا قاعد بفكر شو رح اعمل وشو رح اشتغل بالصيف ووين رح انام لأني عارف ومتأكد بعد ما تطلع النتائج رح انطرد من البيتوبعز التفكير بالمستقبل المزدهر وقف الباص وطلع في تفتيش على الهويات دخل الشرطي على الباص بيحكيلي اعطيني هويتك قلتلو انا طالع من الأمتحان ورايح البيت ومافي داعيي للهوية حكالي مافي داعي اااه طيب تعال اركب الدورية انا انبسطت اني حركب دورية شرطة واسمع زموورها طاطو طاطووو وي وي وي وي وي ………..
وصلنا مركز الامن دخلت انا واكم من متشرد على الظابط طبعا انا اصغرهم بيطلع عليي الظابط بيحكيلي انتا معك هوية ولا لأ قلتلو بالبيتحكالي في حد يجي يستدل على جثتك قصدي حد يجيب اي اشي بيثبت انك بني ادم …قلتلو اتصل على البيت واحكي مع الوالد ويا ريتني ما حكتلو….
الشرطي اتصل : الو انت والد برنس؟
الوالد: اااه انا …!!
الشرطي : طيب تعال ابنك عنا بالمركز الامن
الشرطي سكر السماعة الوالد كان بالمخفر ( سوبر اب …. )
دخل الوالد وقبل ما يحكي السلام عليكم ولا شو عامل يا هامل …وصلني كفين متل فراق الوالدين على قولة معتز في باب الحارة …..نط الظابط حكالو حج ابنك مش عامل اشي بس ناسي الهوية …الوالد رمى الهوية للظابط حكالو بس هوية لا لا اكيد عامل اشي اطلع عليي سألني اول سؤال ببوكس احكي شو عامل يا !@#$% ونا من الصدمة راح صوتي اعطاني بوكس تاني رجع الصوت والحمدلله صرخت بهدوء والله مش عامل اشيراح الظابط حكالو طيب خلص خذ ابنك وروحطلعنا من المخفر اخذتلي شلوووووووووط من باب مركز…طبعا اخذت الشلوط وصلت البيت طبعا من حلاوة الروح اتنشطت صرت اركض واضحك بنفس الوقت ( لا يا جماعة لا يروح فكركم لبعييد .. الضربة ما أثرت ع مخي )
وصلت البيت لقيت ابوي موجود بسم الله الرحمن الرحيم انتا ايمتا وصلت لقيت اربع كفوف نزلوا عليي متل قصف طيارات الأباتشي …ونا بحكي والله ما عملت اشي بس كنت ناسي الهوية …حكالي ولك احكي شو عامل بسرررعة احسن ما ادوئك النوع التاني …انا الصراحة كنت جوعان وكان جاي على بالي اتذوق هالنوع الي بحكي عنو ……لقيت حزام جاي من بعيد بيركض لأيد الوالد كأنو بيحكي اجاااك الموت يا تارك الصلى …..اول ضربة صديتها بصدري (كأني كرستيانو رونالدو بيسكن كرة…) ولك مابدك تحكي شو عامل تاني ضربة كانت مزدوجة مع كف(هاذي سميتها الرزة المزدوجة….) والضربة التالتة كانت جاية من الحديدة تبعت الحزام قبل ما توصل لراسي ….حكيت STOP خلص رح اعترف بكل حاgـة يا بيييه…انا الي سرقت دكانة أم العبد ونا الي كسرت قزاز سيارة جارنا ابو ربحي وبقلك مش قبل ما تخلفني كان في واحد يرمي على البيت حجر ويكسرلكم الشبايك هاد مش انا (طبعا الأعتراف بيخفف العقوبة ، العقوبة كانت حرمان من الصياعة بالعطلة الصيفية …يعني صار اشي جديد كيف لما تيجي النتائج شو رح يعمل*) وكانت هذه اول مرة بدخل فيها مركز

العبرة من الموضوع :1 :ادرسوا مادة الرياضيات منيح
2:
اعترفوا من اول كف الأنكار ما رح يفيدكم
3:
لو دخلت المخفر لسبب متل هالسبب لا تتصل بحد من اهلك ويستحسن تعترف للشرطة انك قتلت قتيل لأنو رح يكون ارحم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

يلعن ام الاحراج ادخلو وشوفو!!!! قصة جميلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كــيـــفـــكـــمـ؟؟ــ؟؟ــ؟؟>>ان شاء الله بخيير
جايب لكم قصه قريتها في احد المدونة وهي محرجه ومضحكه في نفس الوقت
اقروها وقولوا ويش رايكم فيها…. !!

القصه

وحده كانت تاخذ دروس خصوصيه عند مدرسه ساكنه في حي قديم في جنوب الرياض

المهم كان بكرة عندها امتحان صعععععععععععععب

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لدرجه انها ما تقدر تذاكر لحالها وتحتاج تروح

للمدرسه راحت تقنع اخوها و الظاهر انه رافض وبعد محاولات كثيره وافق لكن بشروط

انه ما راح ينتظرها كثير وقالها اذا ضرب لها بوري مره وحده ولا طلعت بيروح ويخليها

المهم وافقت البنت وراحت للمدرسه وما حست بالوقت الا يوم سمعت صوت السيارة

قامت بسرعه لبست عبايتها اي كلام <<< مستعجله وتبي تلحق على اخوها قبل ما يمشي

ويسيبها ونزلت من العمارة
وكانت الدنيا ظلام وهي هبله ما تطالع زي الناس

وما صدقت تشوف السيارة الا تفتح الباب اللي قدام وتقعد باقوى ماعندها

بعد ما اخذت نفس التفت على اخوها اللي ساكت وقالت وش فيك ما تمشي

قال وهو يعظ على اسنانه من القهر

فلانه انزلي بسرعه

وحست بحركه تحتها ويوم التفتت شافت انها

قاعده بحضن صديق اخوها

اللي كان نحيف مرررررررررررررررررره

وهي كانت ماشاء الله دووووووووووووبه

عاد نزلت وركبت ورا وهي متقطعه من الفشيله

هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه

مسكييييييييييييييييين الولد لصق بالكرسي

هههههههههههههههههههههههههههههه

يالله اشوف ردووووووووودكم

تحيـــــــــــــــــــاتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

شرب القهوه مضر (قصة) قصة قصيرة

التصنيفات
قصص قصيرة

¤*~`][ ســــ,,, ـــــــجل حضوركـ باسم قصه -قصة رائعة

سلآم شباب اند صبايا
اليوم جاية لكم بموضوع خطيررررررررررر

وهو كاالتالي <<<<<<<<<تحس نفسها بالمدرسه
كل واحد يدخل ع القسم ياليته يسجل حضوره بااسم قصه
اتمنى اشوف تفاعل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

النية الخير والضمير بينفع عن قلته…….ادخلو لتعرفو

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة ابي خالد مع النت قصة جميلة


قصه واقعية مؤثرة جداً.. وهي عبره لكل معتبر، أترككم مع أحداثها،
حيث يقول فيها:

كنت في مزرعتي في خارج المدينة في كوخي الصغير بعيداً عن أعين الناس خاصة أم خالد لقد مللت منها ومن نصائحها المزعجة فأنا ما زلت شاباً كنت منهمكاً على جهاز الكمبيوتر لا ألوي على شيء.. ولم أكن أشعر بالوقت فهو أرخص شيء عندي.. وبينما أنا في حالي ذلك وكانت الساعة الثانية ليلاً تقريباً وكان الجو حولي في هدوء عجيب لا تسمع إلا قرع أصابعي على مفاتيح الحروف أرسل رسائل الحب في كل مكان.
حينها وبلا مقدمات طرق الباب طرقاً لا يذكر إلا بصوت الرعود.. هكذا والله.. تجمدت الدماء في عروقي.. سقطت من فوق المقعد انسكب الشاي على الجهاز أقفلته وكدت أن أسقط الجهاز من الإرباك.. صرت أحملق في الباب وكان يهتز من الضرب.. من يطرق بابي وفي هذا الوقت.. وبهذا العنف.. انقطع تفكيري بضرب آخر أعنف من الذي قبله.. كأنه يقول افتح الباب وإلا فسوف أحطمه.. زاد رعبي أن الطارق لا يتكلم فلو تكلم لخفف ذلك علي.. ألم أقفل باب المزرعة؟ بلى فأنا أقفلته جيداً وفي الأسبوع الماضي ركبت قفلاً جديداً.. من هذا؟ وكيف دخل؟ ومن أين دخل؟

ولم يوقفني عن التفكير سوى صوت الباب وهو يضرب بعنف.. قربت من الباب وجسمي يرتجف من الرعب وقدماي تعجزان عن حملي فمن ذا يا ترى ينتظرني خلف الباب.. هل أفتح الباب؟ كيف أفتحه وأنا لا أدري من الطارق.. ربما يكون سارقاً؟ ولكن هل السارق يطرق الأبواب؟ ربما يكون من؟ أعوذ بالله.. سوف أفتحه وليكن من يكن.
مددت يدي المرتجفتين إلى الزر ورفعت المقبض ودفعته إلى اليمين أمسكت المقبض ففتحت الباب.. كأن وجهه غريباً لم أره من قبل يظهر عليه أنه من خارج المدينة لا إنه من البدو نعم إنه أعرابي – أحدث نفسي – وبجلافة الأعراب قال لي: وراك ما فتحت الباب؟ عجيب أهكذا بلا مقدمات.. لقد أرعبتني.. لقد كدت أموت من الرعب.. – أحدث نفسي – بلعت ريقي وقلت له: من أنت؟ ما يهمك من أنا؟ أريد أن أدخل.. ولم ينتظر إجابتي.. جلس على المقعد.. وأخذ ينظر في الغرفة.. كأنه يعرفني من قبل ويعرف هذا المكان.. كأس ماء لو سمحت.. اطمأننت قليلاً لأدبه.. رحت إلى المطبخ.. شرب الماء كان ينظر إلي نظرات مخيفة.. قال لي يا بدر قم وجهز نفسك!!

كيف عرف اسمي؟ ثم أجهز نفسي لأي شيء؟ ومن أنت حتى تأمرني بأن أجهز نفسي؟ أسأل نفسي.. قلت له ما فهمت ماذا تريد؟ صرخ في وجهي صرخة اهتز لها الوادي والله لم أسمع كتلك الصرخة في حياتي قال لي: يا بدر قم والبس فسوف تذهب معي.. تشجعت فقلت إلى أين؟ قال باستهتار إلى أين؟ قم وسوف ترى.. كان وجهه كئيباً إن حواجبه الكبيرة وحدة نظره تخيف الشجعان فكيف بي وأنا من أجبن الناس.. لبست ملابسي كان الإرباك ظاهراً علي صرت ألبس الثوب وكأني طفل صغير يحتاج لأمه لكي تلبسه.. يا الله من هذا الرجل وماذا يريد كدت أفقد صوابي وكيف عرفني؟ آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا.. وقفت بين يديه مطأطأ الرأس كأنني مجرم بين يدي قاض يوشك أن يحكم عليه.. قام كأنه أسد وقال لي: اتبعني.. خرج من الباب لحقته وصرت أنظر حولي كأني تائه يبحث عن شيء نظرت إلى باب المزرعة لعله كسره؟ لكن رأيت كل شيء.. طبيعياً؟ كيف دخل؟

رفعت رأسي إلى السماء كانت النجوم تملأ السماء يا الله هل أنا في حلم يا رب سامحني.. لم ينظر إلي كان واثقاً أني لن أتردد في متابعته لأني أجبن من ذلك.. كان يمشي مشي الواثق الخبير ويعرف ما حولنا وأنا لم أره في حياتي إنه أمر محير.. كنت أنظر حولي لعلي أجد أحداً من الناس أستغيث به من هذه الورطة ولكن هيهات.. بدأ في صعود الجبل وكنت ألهث من التعب وأتمنى لو يريحني قليلاً ولكن من يجرؤ على سؤال كهذا؟

بينما نحن نصعد الجبل بدأت أشعر بدفء بل بحرارة تكاد تحرق جسمي وكلما اقتربنا من قمة الجبل كانت الحرارة تزيد! علونا القمة وكدت أذوب من شدة الحر ناداني.. بدر تعال واقرب. صرت أمشي وأرتجف وأنظر إليه فلما حاذيته رأيت شيئاً لم أره في حياتي.. رأيت ظلاماً عظيماً بمد البصر بل إني لا أرى منتهاه كان يخرج من هذا الظلام لهب يرتفع في السماء ثم ينخفض رأيت ناراً تخرج منه أقسم إنها تحطم أي شيء يقف أمامها من الخلق، آه من يصبر عليها ومن أشعلها.. نظرت عن يمين هذه الظلمة فرأيت بشراً أعجز عن حصرهم كانوا عراة لاشيء يسترهم رجالاً ونساء أي والله حتى النساء وكانوا يموجون كموج البحار من كثرتهم وحيرتهم وكانوا يصرخون صراخاً يصم الآذان وبينما أنا مذهول بما أراه سمعت ذلك الرجل يناديني بدر نظرت إليه وكدت أبكي قال لي: هيا انزل.. قلت: إلى أين؟ أنزل إلى هؤلاء الناس.. ولماذا؟ ماذا فعلت حتى أكون معهم؟ قلت لك انزل ولا تناقشني.. توسلت إليه ولكنه جرني حتى أنزلني من الجبل.. ثم ألقى بي بينهم.. والله ما نظروا إلي ولا اهتموا بي فكل واحد منهم مشغول بنفسه!!

أخذت أصرخ وأنادي وكلما أمسكت واحداً منهم هرب مني.. أردت أن أعرف أين أنا ومن هؤلاء البشر.. فكرت أن أرجع إلى الجبل فلما خرجت من ذلك الزحام رأيت رجالاً أشداء.. ضخام الأجسام تعلو وجوههم الكآبة ويحملون في أيديهم مطارق لو ضربوا بها الجبال لذابت يمنعون الناس من الخروج.. احترت وصرت أنظر حولي وصرت أصرخ وأصرخ وأقول يا الله أين أنا ولماذا أنا هنا وماذا فعلت؟ أحسست بشيء خلفي يناديني.. التفت فإذا هي أمي فصحت أمي أمي.. والله ما التفتت إلي.. صرت أمشي في الزحام أدفع هذا وأركل هذا أريد أن أصل إلى أمي فلما دنوت منها التفتت إلي ونظرت إلي بنظرة لم أعهدها كانت أماً حانية.. كانت تقول لي يا بدر والله لو صار عمرك خمسين سنة فإني أراك ابني الصغير كانت تداعبني وتلاطفني كأني ابن ثلاث سنين.. آه ما الذي غيرها؟

أمسكت بها وقلت لها أمي أنا بدر أما عرفتني؟ قالت يا بدر هل تستطيع أن تنفعني بشيء؟ قلت لها يا أمي هذا سؤال غريب؟ أنا ابنك بدر اطلبي ما شئت يا حبيبتي.. يا بدر أريد منك أن تعطيني من حسناتك فأنا في حاجة إليها.. حسنات وأي حسنات يا أمي؟ يا بدر هل أنت مجنون؟ أنت الآن في عرصات القيامة أنقذ نفسك إن استطعت.. آه هل ما تقولينه حقاً آه يا ويلي آه ماذا سأفعل.. وهربت وتركتني وما ضمتني ورحمتني.. عند ذلك شعرت بما يشعر به الناس إنها ساعة الحساب إنها الساعة.. صرت أبكي وأصرخ وأندب نفسي.. آه كم ضيعت من عمري؟

الآن يا بدر تعرف جزاء عملك.. الآن يا بدر تنال ما جنته يداك.. تذكرت ذنوبي وما كنت أفعله في الدنيا.. صرت أحاول أن أتذكر هل لدي حسنات لعلي أتسلى بها ولكن هيهات.. آه تذكرت ما كنت أفعله قبل قليل من رؤية المواقع السافلة في الإنترنت.. آه ليتني لم أفعل ولكن الآن لن ينفعني الندم أي والله.. وبينما أنا في تفكيري سمعت صارخاً يصرخ في الناس.. أيها الناس هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم اذهبوا إليه.. فماج الناس بي كما يموج الغريق في البحر وصاروا يمشون خلف الصوت.. لم أستطع أن أرى شيئاً.. كان الناس كأنهم قطيع هائل من الأغنام يسيرون مرة يميناً ومرة شمالاً ومرة للأمام يبحثون عن الرسول صلى الله عليه وسلم.. وبينما نحن نسير رأيت أولئك الرجال الأشداء وهم يدفعون الناس دفعاً شديداً والناس تحاول الهرب ولكن هيهات كل من حاول الهرب ضربوه على وجهه بتلك المطارق فلو شاء الله لذاب منها.. وصار الناس يتساقطون في تلك الظلمة العظيمة أرتالاً أرتالا ورأيت بعظهم يجر برجليه فيلقى فيها ومنهم من يسير من فوقها! أي والله.. يسيرون من فوقها على جسر وضع عليها وكانوا يسيرون بسرعة عجيبة.. ولا أدري إلى أين يسيرون غير أني كنت أرى في آخر تلك الظلمة من بعيد جداً نوراً يصل إليه من يعبرون الجسر وفجأة رأيت الناس يقولون هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظرت فرأيت رجلاً لابساً عمامة بيضاء وعليه عباءة بيضاء ووجهه كأنه القمر وهو ينظر في الناس ويقول اللهم سلم سلم فتدافع الناس عليه فلم أستطع أن أراه بعد ذلك.. وكنت أقترب من تلك الظلمة شيئاً فشيئاً والناس يصرخون كلهم لا يريد الدخول فيها فعلمت أنها النار.. نعم.. إنها جهنم التي أخبرنا عنها ربنا في كتابه.. إنها التي حذرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ولكن ماذا ينفعني علمي بذلك الآن فها أنذا أجر إليها.. صرخت وصرخت النار.. النار..!!

بدر.. بدر ماذا بك؟ قفزت من فوق السرير وصرت أنظر حولي.. بدر ماذا بك يا حبيبي؟ كانت أم خالد إنها زوجتي أخذتني وضمتني إلى صدرها وقالت: ماذا بك باسم الله عليك.. ما في شيء ما في شيء. كنت تصرخ يا أبا خالد النار النار رأيت كابوساً باسم الله عليك.. كنت أتصبب عرقاً مما رأيته.. رفعت الفراش وقمت من فوق السرير فتحت الباب وصرت أمشي في الغرف رحت إلى غرفة خالد وإخوانه أضأت النور فإذا هم نائمون دخلت إليهم قبلتهم واحداً واحداً!!

كانت أم خالد على الباب تنظر وتتعجب؟ ماذا بك يا أبا خالد؟ أشرت إليها بالسكوت حتى لا توقظ الأولاد أطفأت النور وأغلقت الباب بهدوء.. جلست في الصالة أحضرت لي كوب ماء.. شربت الماء ذكرتني برودته بشدة الحر الذي رأيته في ذلك المنام.. ذكرت الله واستغفرته.. يا أم خالد؟ سم يا حبيبي.. أريدك من اليوم وصاعداً أن تعاونيني على نفسي أنا من اليوم إن شاء الله سأكون من أهل الخير.. الله يا أبا خالد ما أحسن هذا الكلام! الحمد لله الذي ردك للخير.. كيف نغفل يا أم خالد الله يتوب علينا الحمد لله الذي بصرني والله يثبتنا على الخير.. فهل من معتبر قبل فوات الأوان

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ابتسم فأنت أغنى الناس -قصة رائعة

ابتسم فأنت أغنى الناس

دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات الى مقهى وجلس على الطربيزة فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه فسأل الصبي : بكم الآيس كريم بالكاكاو؟؟ أجابته : بخمسة يورو …………فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود فسألها مرة أخرى: حسنا ً وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو؟ في هذه الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طربيزة في المقهى للجلوس عليها فبدأ صبر الجرسونة بالنفاذ .. فأجابته بفظاظ ه: بـ أربعة يورو فعد الصبي نقوده وقال: سآخذ الآيس كريم العادي أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة اغرقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاوله لقد حرم الصبي نفسه من الآيس كريم بالكاكاو حتى يوفر لنفسه يورو واحد يكرم به الجرسونة كثيراً ما نقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين يحملون لنا الكثير من الحب والتقدير الفرق كبير جدا بين البخل والفقر من الممكن أن تكون أكرم الناس ولكن الفقر يجعلك في نظر بعض الناس بخيل فلا تبخل بحبك على الذي يحبك .. لا تخف وابتسم فأنت أغنى الناس.
منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده