التصنيفات
قصص قصيرة

قصة حقيقيه …. حرامي دخل على بنت في الحمام,,,,,,

قصة حقيقية مرعبة حصلت لاحدى البنات بمنزلها بالرياض .

………………………

هذه قصة حقيقية ياجماعة الخير حصلت لاحدى الفتيات بمدينة الرياض وتحديدا بحي النهضة ……

……………الله يسترنا جميعا ……….

لاتخافوا علما بان الفتاة خافت وارتعبت وحاولت الهرب من هذا الشرير بكل الطرق….

.
.
اليكم الاحداث كما جرت دون ان نحذف منها شي …
في بنت كانت تستحم وكانت لوحدها في البيت ….
وفجاة سمعت صوت عند الباب خرجت وهي مرتعبه محاولة معرفه من هناك لانها احست بان هناك شخص غريب…
فتحت الباب ……وفجاة سمع صوت صراخها …لقد دخل عليها الحمام!!!!!!!!
………………………………………….. ……….

وراحت تركض بسرعه محاولة الهرب………
واي شي تشوفه قدامها ترميه عليه وهي خايفة وهاربة وهو لاحقها والمخيف في الموضوع انها كانت مرعوبه بالحيل مو قادره تتحكم بنفسها وبحركاتها علشان تقدر تهرب منه

شافت نعال ( وانتم بكرامه ) على الارض مالقيت غيره لتدافع عن نفسها به

الله يعينا جميعا
اخذت النوعال بيدها وبسرعه

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

رمته على الصرصور ومات المسكين………لاحول ولاقوه الابالله

عاد لا تصارخون علي يعني اشوي اشوي علي

الله يستر من الردود بس

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة ريم اكثر قصة مؤثره قرأتها -قصة

التصنيفات
قصص قصيرة

اتحداك تقرأ هذه القصة و ما تبكي -قصة

حاول ان تقرئها بدونبكاء
القصة دي منقولة
أقراها بتمعن
أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا… ويُقال انها قصته الشخصية :
لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في
إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب
إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة
من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس
يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت
برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد..
أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة
أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ
الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا
منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد
البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق و الناس كانوا يضحكووون.
أضحكت عليه.سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على
لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا
تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد
بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم
أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً
على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة
في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً
إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور
السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست
وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه
فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته
ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت … ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه
يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض
أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في
الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت:
لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه
يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله
بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك .
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال
السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً
وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته
خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة
وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة … وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف
كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم
أستطع الاحتمال … فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن
أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في
نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع
سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد.
ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة
مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي.
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه
ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق
البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم.
أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً …
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت
إليهم كثيراً … آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون
في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة.
تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت …
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من
عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها …
صرخت بها … سالم! أين سالم .. ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله …
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه
الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

يُوُمْ فِىْ رَمَضْآنْ … [ خآصْ بمعَسكرْ الصّيفْ ] -قصة رائعة

[ALIGN=CENTER]

—————————————————————————
السلام عليكم
كيفكم
إن شاء الله بألف خير

اليوم خلصت القصه اللى طلبتها مننا sky فى معسكر الصيف
هذى أول مرة أكتب قصة لا تعايبو
أنا أصلاً بطريق والكتابة بطريق تانى خالص

يلا نبدأ
بسم الله

؛
؛

أستيقظت على صوت أمى الحنون وهى تنادى علىّ كى أتسحر
فالايوم هو أول أيام الشهر الكريم
كم أنا فرحة بقدومة ، قمت وتسحرت مع عائلتى
وبعدها توضأت لأصلى الفجر وقرأت بعض من آيات الله الكريمة
وصلينا جماعة أنا وأمى وأختى وبعدها تنافسنا فى قراءة القرآن الكريم
ومن يفوز فلة جائزة وأنا أنوى الفوز بإذن الله
وبعدها رحنا فى سااابع نــــومة

واستيقظت على صوت آذان الظهر قمت وتوضأت وصليت
وأتصلت على بصض من أصدقائى أهنئهم بقدوم شهرنا الكريم
وساعدت أمى قليلاً وجلست أتصفح الإنترنت وأشاهد أخبار العالم وأنا أدعى
لإخواننا فى سوريا وبورما وفلسطين
يارب فرج همهم وأنصرهم على عدوهم
وبعدها جهزنا المائدة لاجل الإفطار وجلسنا على المائدة وقلنا دعاء ا
لإفطار سوية (( اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت ذهب الظمأ
وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله
))

وبعد المغرب عَلقت زينه رمضان أنا وصديقاتى أمام البيت
مع الأنوار المبهجة
وعندما سمعنا صوت آذان العشاء ذهبنا لصلاة العشاء والتراويح
وقابلت أصدقائى وهنئهم بشهر رمضان المبارك
وتكلمنا فى عدة مواضيع وجلسنا جلستنا المعهودة التى تحفها الملائكة
وأفتتحناها بالقرآن الكريم وتكلمنا فى أمور ديننا الحنيف
وبعد هذا سمعنا عن مسابقة القرآن الكريم وقررت ان اشترك فيها انا و أختى
وذهبنا الى البيت وعندما دخلت وجدت البيت فى ظلام دامس
تذكرت وقتها أن الكهرباء تنقطع أنقطان مفاجى كل يوم

وقرأت بعض الآيات حتى تاتى الكهرباء
وعندما أتت سمعنا فى التلفاز عن هجوم على الحدود
وقتل عدد من الجنود … حزنت كثيراً لأجل هذا الخبر وقرأت عليهم الفاتحة
ودعوت لهم بالمغفرة والرحمة وجنات الفردوس
وبعد هذا تكلمت مع صديقتى المفضلة قليلاً .. إنى أحبها فى الله
أنا لم أرها من قبل ولكن أُشعر أنى أعرفها أكثر من نفسى
ولو كان الأمر بيدى لوددتُ أن أرها الآن
وأتصلت علىّ صديقتى وأخبرتنى أن يوم الخميس القادم افطار جماعى
فى المسجد … يا الله كم أحب الافطار الجماعى نكون جالسين فى دائرة
ونأكل كأننا فى البيت ولكن الختلف آننا نجلس على الارض
أتذكر مرة كنا فى إفطار جماعى وانقطعت الكهرباء
وقتها لم نكن نرى أى شئ وأنا تصنمت فى مكانى لأننى أخاف من الظلام
ولكن لا بأس إن كان معى أحد وهكذا أفطرنا فى ابظلام
ولكن هذة المرة إن شاء الله لن ينقطع النور
وبعدها نمت قليلاً حتى السحور
وايقظتنى أمى وجهزت معها السحور وقرأت بعضاً من القرآن الكريم
ووقفت عند آيه أحبها كثيرا وإذا تدبرت فيها أقشعر جسدى
(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ))
أحبها جدا جدا
وبعد هذا سمعنا صوت شجىُ يؤذن بالفجر قمنا توضئنا وصلينا جماعة
وبعدها نمت وحلمت أنى أحارب الشيطان فى معركة حاامية
وهو يكاد أن ينتصر علىّ ولكنى تشجعت وتذكرت كلام الله
(( إن الله مع الصابرين ))
وبعدها هزمتة شر هزيمة وانقتح باب كبييير جداً
ويوجد بأخره نور ساطع جداً قتقدمت وأنا أحاول الوصول لأخرة
لكن هيهات … وقعت فى حفرة كبيرة جداً ويوجد تحتى النار

استيقظت مفزوعة والعرق يملا وجهى وعينى تكاد تخرج
رددت الإستعاذة وتفلت على يسارى
ونظرت للساعة ووجدتها الواحدة ظهراً
قمت وتوضأت وصليت الظهر وعندما فرغت سمعت صوت
أمى الحنون ينادى على ووجدتها تجهز حلواى المفضلة فى رمضان
ألا وهى الكنافة تقدمت منها
وقبلت يدها وأنا اتمتم بكلما الشكر لها

؛
؛


وبث
قلتلكم لا تعايبون
أنا أصلاً ما أعرف أكتب

أتمنى تعجبكم
أذا حبيتم تنقلوها .. لا تنسوا الحقوق
shereen.arabseyes.com
]

[/ALIGN

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة قصيره رائعه قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

أنا وأختي والفستان❕ قصة قصيرة

التصنيفات
قصص قصيرة

غآيآتٌ تكمُن بِـ الوسَآئِل قصة جميلة

غآيآتٌ تكمُن بِـ الوسَآئِل

(1)
نعل الملك
يُحكى أنْ ملكاً كَان يحكُم دولةً واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوماً القِيام
بِـ رحلة برية طويلة . وخِلال عَودتِه وجَد أنْ أقدآمُه تَورمَت بِسبب
المَشي في الطُرِق الوعِرة، فأصّدرَ مرسُوماً يقضِي بِتغطيِة كُل
شَوآرِع مدِينتِه بِالجلْد ولكن أحد ((مُستشآريِه)) أشآر عَليه بِرأيٍ أفضَل
وهو عَملْ قِطعة جِلد صَغيرة تَحت قَدميّ المَلك ((فقط))
فَكانَت هَذِه بِدايَة
((نِعلُ الأحّذيَة))
,
إذَا أردتَ أنْ تَعيشَ سَعيداً فِي العَآلمْ
فَلآ تُحاوِل تَغيِير كُل العَالم بلْ إعمَل عَلى الـ ((تَغيِيِر فِي نَفسِكْ))
ومِنْ ثُمَ حَآول تَغيِير العَالَم بِأسّره

(2)
الإعلانْ والأعَمى
جَلسَ رَجُلٌ أَعمَى على إحدَى عَتباتِ عِمارة واضِعا ً قُبعتَهُ بيّن قَدميِه
وبِجانبهِ لوحةٌ مكتوبٌ عَليها :
((أنَا أعّمى أرجُوكُم سَاعدونِي))
فمرّ ((رَجل إعلانَات)) بِالأعمى ووقَف ليرَى أنْ قُبعتَه
لا تَحوي سِوى قُروشً قلَيلة فَوضع المَزِيد فِيها .
دُون أنْ يَستَأذِن الأعّمَى فَأخذَ لَوحتَه وكَتَب عَليّها
عِبَارَة أُخرَى وأَعَآدهآ مَكآنَهآ ومَضى فِي طَريِقه .
لاحَظ الأعَمَى أنْ قُبعَته قَدْ ((إمّتلأت)) بِالقُرُوش والأورَاق النَقدِيّة
فَعرفَ أنْ شَيئاً قَد تَغيّر وأدّرَك أنْ مَآسمِعهُ
مِنْ الكِتَابة هُو ذَلكَ التَغيِيِر فَسَألَ أحدُ المَارَة
عَمآ هُو مَكتُوب عَليها فَكانت الآتِي :
((نَحنُ فِي فَصل الرَبيِع لَكننَي لاَ أسّتطِيع رُؤيةْ جَمالَه))
,
غَيّر وسَائِلكْ عِندمَا لا تَسيِر الأمُور كَمآ يَجبْ

(3)
حِكآيَة النَسرّ
يُحكى أنْ نَسّراً كَان يِعيِش فِي إحّدى الجِبَال
ويَضَع عِشهُ عَلى قِمةْ إحّدَى الأشّجَآر،وكَان عِش
النَسر يَحتوي عَلى 4 بَيضاتْ، ثُم حَدث أنْ هَز زِلزاَلٌ عَنيِف الأرّض
فَسَقطَت بَيضَة مِنْ عِش النَسرّ
وتَدحّرَجتْ إلى أنْ إسّتَقَرَتْ فِي قَنْ لِلدَجَاج
وظنْت الدَجاجات بِأن عَليهآ أنْ تَحمِي وتَعتنِي بِبيضةِ النَسر هذه
وتَطوعتْ دجآجةٌ كَبيِرة فِي السِنْ لِلعِنَايَة بِالبيّضَة إلى أنْ تَفقِس
وفِي أحَدِ الأيَام فَقسَت البَيضَة
وخَرجَ مِنّهَا ((نَسرٌ)) صَغيرٌ جميِل، ولَكن هَذا النَسر بَدَأ يَترَبى عَلى أنّهُ((دَجَاجة))
وأَصبَح يُعرَف
أنّه لَيّسَ إلاَ دَجاجَة، وفِي أحَد الأَيَام وفِيمَا كَانَ يَلعبْ فِي سَاحةِ قَنْ الدَجَاج
شَاهدَ مَجموعة مِن النُسُور تُحلِق عَالياً فِي السَمَاء،
تَمنّى هَذَا النَسرّ لَو يَستَطِيع التَحلِيِق عَالياً مِثل هَؤلاَءِ النُسُور
لَكِنه قُوبل بِضحكآت الاسّتهزَآء مِن الدجَاج
قَائلين لَه: مَا أنْت سِوى ((دَجآجة)) ولنْ تَستَطيِع التَحليِق
عَالياً مِثل النُسور، وبَعدَها تَوقَف النَسر عنْ حِلم التَحليِق فِي الأعَالِي
وآلَمه اليَأس ولمْ يِلبثْ أنْ مَآت بَعد أنْ عَاش حَياةً طويِلة مِثل الدَجآج .
,
إنْك إن ركنْت إلَى واقِعك السَلبي تُصبح أسِيراً وفِقاً لِما تُؤمنْ بِه
فَإذا كُنت نَسراً وتحلُم لِكي تُحلق عَالياً في سَماء النَجاح
فَتابِع ((أحّلامَك)) ولاَ تَستمِع لِكلِماتِ الدَجاج
(( الخَاذِلِين لِطُموحِك مِمنْ حَولِك !))
حَيثُ أنْ القُدرَة والطَاقة عَلى تَحقِيق ذَلك مُتواجدتَين لَديك بَعدَ مَشيِئةِ الله سُبحانَه وتَعَالى
وإعّلم بأنْ نَظرتَك الشَخصِية لِذآتك وطُموحِك هُمآ الّلذان يُحددآنِ نَجآحك منْ فَشلِك !
لِذآ فإسّعَ أنْ تصقِل نَفسَك ، وأنْ تَرفعّ منْ إحّتِرامِك ونَظّرتِك
لِذآتِك فَهي السَبيل لِنجاحك ، ورَافق منْ يُقوي عَزيمَتك .
(4)لَو سَقطتْ منْك فَردة حِذاءك
.. واحِدة فقطْ
.. أو مثلاً ضَاعتْ فردَة حِذاء
.. واحِدة فقطْ ؟؟
مـَــاذا ستَفعل بِالأُخرى ؟
يُحكى أنْ ((غَانـدِي))
كَانَ يجّري بِسرعة لِلحاقِ بِقطآر
وقَد بَدأ القِطار بِالسيّر
وعنْد صُعودهِ القِطار سَقطت منْ قَدمه إحّدى فَردتيّ حِذآئه
فَما كَان مِنه إلاّ خَلع الفَردة الثانِية
وبِسُرعة رَماهَا بِجوارالفَردة الأولَى علَى سِكة القِطَار
فَتعجَب أصدِقاؤُه !!!!؟
وسَألوه
مَاحَملَك عَلى مَافَعلتْ؟
لِماذَا رَمِيت فَردة الحِذَاء الأُخرَى؟
فَقال ((غَاندِي)) الحَكيِم
((أحّببتُ للِفقِير الّذي يَجد الحِذاء أنْ يَجد فَردتَين فَيستطِيع الإنْتِفاع بِهما
فَلو وَجدَ فَردَةً واحِدة فَلن تُفيده ولنْ أسّتفيِد أنَا منْها أيضاً))
,
نُريد أنْ نُعلِم أنْفسنا منْ هَذا الدَرس
أنْه إذَا فَاتنَا شَيءْ فَقدْ يَذهب إلى غَيرِنا ويَحمِل لهُ السَعادة
فَلنفّرح لِفرحِه ولا نَحزن عَلى مَافاتِنا
فَهلْ يُعيد الحُزنْ مَا فاتْ؟
كَمْ هُو جَميِل أنْ نُحول المِحن التَي تَعترضْ حَياتِنا إلَى مِنح وعَطَاء
ونَنْظر إلى الجُزء المُمتلئ منْ الكَأس
وليّس الفَارِغ مِنه
((فَكُونوآ أصّحآبَ الغَآيآت اللّذيِن لآيتَجآهلُون الوسَآئل))
//

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

هل تعلم ان الكلاب اوفي من الانسان قصة قصيرة

يقال أن ملك أمر بتجويع 10 كلاب لكي يضع كل وزير يخطئ معها في السجن

فقام احد الوزراء باعطاء راي خاطئ فامر برميه للكلاب

فقال له الوزير انا خدمتك 10 سنوات وتعمل بي هكذا

فقال له الوزير امهلني 10 أيام

فقال له الملك لك ذلك

فذهب الوزير الي حارس الكلاب فقال له اريد ان اخدم الكلاب فقط لمدة 10 ايام

فقال له الحارس وماذا تستفيد فقال له الوزير سوف اخبرك بالامرمستقبلا فقال له الحارس لك ذلك

فقام الوزير بالاعتناء بالكلاب واطعامهم وتغسيلهم وتوفير لهم جميع سبل الراحه

وبعد مرور 10 ايام جاء تنفيذ الحكم بالوزير وزج به في السجن مع الكلاب

والملك ينظر اليه والحاشيه فستغرب الملك مما رأه

وهو ان الكلاب جائة تبصبص تحت قدميه

فقال له الملك ماذا فعلت للكلاب

فقال له الوزير خدمت هذه الكلاب 10 ايام فلم تنسى الكلاب هذه الخدمه

وانت خدمتك 10 سنوات فنسيت كل ذلك

طأ طأ الملك راسه

وامر بالاعفاء عنه

إهداء من القلب
لكل اللي ينكرون العشره بسبب موقف عابر ويمحون الماضي الجميل مقابل موقف لم يعجبهم أو كلام سمعوه بدون ما يتأكدو إذا صح أو خطأ

كما يقول : من كوراث البش اهم قد يمحون كل تاريخك الجميل مقابل موقف واحد لم يعجبهم

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة روعه من عضوة جديده

[

التصنيفات
قصص قصيرة

القمة -قصة

:7b: :7b: صمتي .. لا يعني رضاي ..!
:7b: وصبري .. لايعني عجزي ..!
وابتسامتي .. لا تعني قبولي ..!
وطلبي .. لا يعني حاجتي ..!
وغيابي .. لا يعني غفلتي ..!
وعودتي .. لا تعني وجودي ..!:7b:
وحذري .. لايعني خوفي ..!
وسؤالي .. لا يعني جهلي ..!
وخطئي .. لا يعني غبائي ..!
معظمها جسور .. أعبرها لأصل إلى القمه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده