مرحبا كيفكم شو الاخبار..؟؟ قصة ولا اروع >> منقولة من مجلة للاستمتاع تابعو معي..
تمطى القط الاسود السمين وتثاءب بعد أن ربتت السيدة العجوز على ظهره … واقترب منها ليحك رأسه المنتفخ بكتفها .. تركت قطعة القماش التي كانت تطرزها ، ورفعت نظاراتها لتنظر إليه وهو يتلوى ويحك جسده بجسدها..
ابتسمت بهدوء عندما تذكرت ماذا كانت تردد أيام ايام دراستها … بأنه حتما سينتهي بها المطاف اساتذة جامعية متقاعدة … عجوز تجلس على شرفتها شبه وحيدة … لان القطط وحدها تسلي وحدتها…
هل اختارت هي هذه الحياة ، أم ان الاحداث المتتالية أوصلتها لهذه النهاية … ربما الذي حصل لم يكن مشابها للصورة التي رسمتها فهي لم تتقاعد بعد رغم أن سنها تعدت سن التقاعد ، فهي تعمل متطوعة لتملأ وقتها…أما الان فهي في اجازة لتريح أعصابها من المحاضرات و الامتحانات ومن الطلبة الذين يملؤون أيامها بالصخب ويذكرونها بالايام الذهبية …
التصنيف: قصص قصيرة
الحب ليسه مجرد كلام قصة جميلة
ما احلى موت الابناء!!!!!! قصة جميلة
السلام عليكم…….
ما احلى موت الابناء!!!!
دخل ابو اسحاق الجينانى على ابنه عبد الله وهو يحتضر …فلقنه
الشهادة…فنطق بها ثم مات فخرج على امه فقال لها :
ابشرى يا ام عبد الله…لقد مات ابنك على الاسلام،وجعل ثوابه فى
صحيفتك..فتطيبى وارتدى اجمل ثيابك..واظهرى شكر نعمه الله
ثم دخل غرفته وصلى ركعتين وارتدى ثوبا جديدا وخرج على الناس
والبشر ظاهر عليه!!!!
وليس ابو اسحاق وحده بل كذلك الفضيل بن عياض حيث يقول عنه
صاحبه ابو على الرازى :
صحبت الفضيل بن عياض ثلاثين سنه ما رايته ضاحكا مبتسما الا
يوم مات ابنه على فقلت له فى ذلك ….فقال:
ان الله عز وجل احب امرا فأحببت ما احب الله
حل اللغز…..
والسبب فى هذا السرور العجيب….
هو ما اخبر عنه النبى…(صلى الله عليه وسلم) :
(اذا مات ولد العبد قال الله تعالى لملائكته: أقبضتم ولد عبدى
فيقولون: نعم، فيقول:أقبضتم ثمره فؤاده؟!! فيقولون: نعم، فيقول:
ماذا قال عبدى؟؟ فيقولون: حمدك واسترجع ، فيقول الله تعالى:
ابنوا لعبدى بيتا فى الجنه وسموه بيت الحمد)
هل عرفت الان لما وهبك الله العيال يا ابا العيال؟؟؟؟؟
مع تحياتى…..
واتمنى اشوف ردووووودكم….
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
(عشق بدوي يابنت ماتفهمينه) الفصل الثالث: الفصل الخامس: الفصل السابع: الفصل الثامن: الفصل العاشر: الفصل الثاني عشر: الفصل الرابع عشر: الفصل الأخير: كاتبة فصة الفصل الثالث: الفصل الخامس: الفصل السابع: الفصل الثامن: الفصل العاشر: الفصل الثاني عشر: الفصل الرابع عشر: الفصل الأخير: كاتبة فصة الفصل الثالث: الفصل الخامس: الفصل السابع: الفصل الثامن: الفصل العاشر: الفصل الثاني عشر: الفصل الرابع عشر: الفصل الأخير: |
||
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لنبتعد… لنبتعد تحت الجذور اليابسه
لنرحل بعيداً خلف قضبان العولمه والتكنلوجيا
لنمعن النظر في اشجار النخيل الخالدة..
المرتفعه بعزاً وكبرياء
ورائحة الزعفران تفوح من تلك البيوت النائية تزكم أنوف المشاة
لتصغي أذاننا الى سماع رقرقت المياه الصافيه المتسربله
في داخل تلك العيون المعطره برائحة الفتيات الجالسات بقربها
يملأنا منها مايكفي رمقهن
ما أروي تفاصيله هو زمناً غابر لم يعد يذكره سوى الكهال في جلساتهم الرتيبه
حين تتراكم اعباء الحضارة على صدورهم فيعودون لفتح جدورهم اليابسه واوراقهم المبعثره
*****************************************
شعرت برغبة تدفعني للخروج من حجرتي الضيقه التي
لا تحتوي سوى ذالك السرير المهترىء
لملمت اطراف ثوبي الازرق الطويل لأنهض متجهة لحجرة المعيشه
كان الهدوء يخيم على زوايا البيت فالكل غارق في سبات عميق ..
كانت عيناي معلقة بالنافدة ..ذات الابواب الخشبية المهشمه
والقضبان الحديدية المعدمه
الا ان يداي ترتجفان من شدة الخووف كما ان قدماي تتخبطان
ببعضهم البعض ببطء
ماذا لو رأني والدي انظر منها ؟ لن يتوارى عن ضربي وأهانتي
ولكن رغبتي الجامحة لستنشاق ذالك الأريج المعطر .. جعلني
اتقدم ببطء لأفتحها .. اخذ النسيم يتسلل بداخلي برفق
ليبعث السكينة في نفسي .. الى ان رحلة الى عالمي حيث هو
لم اعد اذكر سوى عيناه الدفئتان .. كان ينظر لي بعينان لم
اعهدهما لرجل من قبل..
اخذت اسئل نفسي بوجل .
.
لما اتوق شوقاً لرؤيته ؟
لما تنتفظ اوصالي لسماع اسمه ؟
لما تجول في خاطري كل كلمة عنه ؟
الى ان اثقل النوم جفني ..فأغلقت النافده ببطىء وذهبت بتجاه
حجرتي الصغيره …فغداً اول يوم لي لأتعلم القراءة والكتابه
عند امراءة عجوز تدعى ام طه فأنا متشوقه للتعلم.. فقد كان
التعليم في قريتنا للأولاد فقط
وبعد ساعات قليلة اخدت اشعة الشمس الحارقه تتسلل بين
ارجاء البيوت المغلقه والحجر الضيقه واخد العصافير
بزقزقه لتعلن عن يوماً جديد وتوقظ النائمين من سباتهم
العميق
كنت غارقة في نومي حتى سمعت طرقاً على الباب
ايقظني ..فتحت عيناي ببطء ونهضت من سريري بتثاقل …
تقدمت ورجلاي تتعثران ببعضهم البعض من شدة النعاس ..
الى ان وضعت يدي على مقض الباب فما ان سحبته حتى
ظهر وجه سلمى الغاضب
(( سلمى صديقتي منذو الطفوله .. فهي بيضاء
البشره ..متوسطة الطول ..ذات شعر اسوود طوويل وعينان
بنيتا اللون..
سلمى
صباح الخير
نرجس
صباح الخير
سلمى بغضب
.
منذو متى وانا اطرق الباب؟
الم أخبرك بأن علينا الذهاب باكراً لأم طه؟.
لم تسمع سلمى اجابتي فقد اغلقت الباب بسرعه حتى اتفادى
كلماتها الغاضبه..ثم رفعت صوتي بقوة ليصل لها صوتي
.. انتظريني قليلاً سأبذل ملابسي واذهب معكٍ
اخدت سلمى تتراجع للخلف ببطىء وهي تتمتم بغضب .. حتى
اصطدمت بشيء ثقيل كاد ان يسقطها ارضاً
كان عادل شقيق نرجس
(( فهو طويل القامه ..عريض الكتفين .. ذو بشرة قمحية
اللون .. وشعر اسود كثيف .. كما ان عيناه عسليتا اللون وانفه
طويل الشكل
شعرت سلمى بشيء يمسك بكتفها .. حتى انه كاد يكسر ضلع من اضلعها
كان عادل ممسكً بها بقوة ,, حتى لا تقع ..الى ان التقت عيناها .. بعينه
فنتفضت اوصالها بشدة ..واخذ قلبها يخفق وانفاسها تخرج بصعوبه .. ولهيب حارق يجتاح كل كيانها حتى
شعرت ان يديها قد تجمدت بين يديه
***********************************
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
قصة قصيرة ومعبرة
الحكايه ومافيها :-
أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط ) . فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا…أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا…
أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه مخضرّتان فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم…فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين متسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ, لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب, مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟
قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر تسرب السم إلى جسمه وربما مات.
لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان فتطلّع إلى أبيه بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد اليوم شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب إلا أن ينتحر, فرمى بنفسه من أعلى المستشفى وكان في ذلك نهايته
فجاء الشاعر عدنان عبد القادر أبو المكارم ليصوغ قصته في قالب شعري حزين:
كســـــر الغــلام زجــــــاج نافــذة الـــــــبنا … من غير قصــــــــد شـــأنه شـــــأن البشـر
فأتــــــــاه والــده وفي يــده عصـــــــــــــــا … غـــضبان كـــالليث الجســــــــــــــور إذا زأر
مســــــك الغـــــلامَ يدق أعظــــــم كفــــه … لــــم يبق شيئــــاً في عصــــــاه ولـــم يذر
والطفـــــل يرقـص كالذبيـــــح ودمعــــــــــه … يجــــــري كجـــــري السيل أو دفق المطـر
نام الغــــــــلام وفي الصبـــــاح أتت لـــــــه … الأم الـــرؤوم فأيقظـــــته على حــــــــــــذر
وإذا بكفيـــــــه كغصـــــــــن أخضــــــــــــــر … صرخــــــــت فجــــــاء الزوج عــــاين فانبهـر
وبلمحـــــــــــة نحــــو الطـــبيب سعى بـه … والقــــلب يرجــــف والفـــؤاد قـــد انفطـــــر
قــــال الطــــبيب وفي يديــــه وريقــــــــــة … عجّــــــــلْ ووقّـــــعْ هـــاهـنا وخــــــذ العبر
كف الغــــــــــــلام تســـممت إذ بالعصـــــا …صــــدأ قــديم في جـــــوانبها انتشــــر
في الحــــــــــال تقطــــع كفــه من قبل أن … تســـــــــــري الســموم به ويزداد الخطـــر
نادى الأب المسكـــــين واأسفــــــي على … ولــــدي ووقّـــــــــعَ باكـــــــــيا ثم استتـــر
قطــــــــع الطبيب يديــــه ثم أتى بــــــــــه … نحـــــــو الأب المنهــــــار في كف القـــــدر
قــــــــال الغــــــــــــلام أبي وحـــــق أمـي … لا لن أعــــــود فــــــــرُدََّ مـــــا مني انبتــــر
شُـــــدِهَ الأب الجـــــاني وألقى نفســــــه … مــن سطـــح مستشفىً رفيــــعٍ فــانتحر
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
شوفوا الدنيا -قصة رائعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد الزواج من فتاة رأيتها ,
وقد اعجبني جمالها وسحر عيونها
وقال: اين هذه الفتاة حتى أخطبها لك؟
فلما ذهبا ورأى الاب هذه الفتاة
أعجب بها وقال لابنه ..
وانت لاتصلح لها
هذه يستحقها رجل له خبرة في الحياة
وتعتمد عليه مثلي
وقال له: كلا بل انا سأتزوجها يا ابي وليس انت
وعندما قصا للضابط قصتهما
قال لهم:احضروا الفتاة
لكي نسألها من تريد الولد أم الاب
وقال لهم: هذه لاتصلح لكما
بل تصلح لشخص مرموق في البلد مثلي
وعندما رآها الوزير قال: هذه لايتزوجها الا الوزراء مثلي
وعندما حضروا قال: انا سأحل لكم المشكله
فلما رآها الامير قال بل هذه لايتزوجها الا امير مثلي
والذي يمسكني اولا انا من نصيبه
والضابط والوزير والامير
سقط الخمسة في حفرة عميقه
هل عرفتم من انا ؟؟
ويتسابقون للحصول علي
حتي يقعوووا في القبر ولن يفوزوو بي أبدا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ولد يغازل امه :::: قصة مضحكة جدا
وكان يعطي الانترنت اغلب وقته ونادر ما يجلس وسولف مع امه ويتبادل معها السوالف ،، وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ ,,,,,,,,,,,,,,,,,
إذ دخلت الأم عليه وصرخت في وجهه يا ولدي انا ملانة وانت تقعد عند جهازك هذا وتنساني !!!
والابن آخر شي ما قدر يصبر اكثر قالها عطيني رقمك ،،،، نحدد موعد بينا ….
منقووووول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بدات انا وصديقة الحديث عنها والكعاده جرة سؤال سؤال حتى وجدنا نفسينا نحكي على معاناتها
حافية الرجلين دامعة العينين ممزقت الثياب شارده الدهن مسرعه الخطى تمشي ولاتعرف الى اين وتتحدث ولاتعرف مع من نحيفة رشيقة لكنها ايضا جميله
اسمها ?
لااسم لها لكن كان دنيا
بيتها
لابيت لها لكن كان قمرا
سنها
عجوز لكن في العشرين
ابنة من
ابنة شيخ أنكر ابوته وام رفضت امومتها
وماقصتها
قصتهاطويله قصيره غريبه مالوفة نسمعها في المساء ونشهد في الصباح قصتها قصة فتاة خانها جمالها وخدعها خطاها انساقت نحوهو هواها فهوت في رديله فرصها مجتمعها
قصتها قصة فتاة ابتسمت لفتى فهواها وصدقته ومشى بعيدا عنها وتبعته فلا وقع بها وعادت الى اسرتها تجر ديول العار معها فرفضتها وخرجت الى الشارع فلم يرحمها احد فضلت تمشي ثارة وتجلس ثارة وتفكر ثارة اخرى
فيما تفكر
تفكر في اسهل طريقة تضع بها حدا لماساتها او الاحرى لحياتها….
دي قصتها
مجموعة الانتحار