ذو جودة عالية وكامل
من أجمل وأروع الاناشيد التي مرت على أذني
( تذكرت الوقوف أمام ربي )
التحميــــل
التحميــــل
تعالوا نتعلم السرقة والادمان والقتل…
السرقة , والأدمان ,. والقتل.
دون أن يحاسبه القانون ؟
ودون أن نحبس فتقطع أيدينا , ورقابنا ايضا
بل ستكون هناك مكافأة , أن أتقنت الدرس جيدا.
تعالوا معي نتعلم
السرقة
والإدمان
والقتل
بطريقة صحيحة
* دعوه لسرقة بعض من وقتنا
*لنفعل أمرا خيرا , نزور المريض.
ونصل الأرحام , نعطف على اليتيم.
و نقرأ القران
دعوه لسرقة الابتسامة
فأصبحنا لا نبتسم ألا للمجاملة هذا وذاك
دعوه لسرقة الأمل
فقد تسرب إلي داخلنا اليأس
وأحتل نفوسنا, وضاق عالمنا بنا.
دعوه لسرقة النور
فيكفينا العيش في الظلام
دعوه لسرقة الثورة
فيكفينا ذلا وهوان
وصمتا عن من أوصلونا إلى ادنى المستويات
ألا يستحق هذا أن نسرقة , ونجازف بسرقتة
*
و دعوه لتعلم الأدمان *دعوه لأدمان ذكر الله
فألسنتنا قد جفت فرطبها بذكر الرحمن
دعوه لأدمان دفع الزكاة والتصدق
دعوه لإدمان مد يد العون
دعوه لإدمان التثقيف
دعوه لإدمان الابتسامة
دعوة لإدمان الصدق
فكم نحن بحاجة إلى المصداقية في حياتنا
دعوة لإدمان الإحسان وفعل الخير
لما لذلك اجر عند الله في الدنيا والآخرة
يستحق هذا أن ندمنه , ونجازف بإدمانه
* ودعوة لتعلم القتل*
دعوه لقتل الجهل
لتستنير عقولنا بامور دنيانا وديننا.
دعوه لقتل الأفكار الباليه
دعوه لقتل الغيرة
دعوة لقتل الكذب
فهي أول درجات السقوط إلي الهاوية.
دعوه لقتل الظلم
فدعوة المظلوم.
ليست بينها وبين الله حجاب , فأحذر ذلك
دعوه لقتل الصمت
دعوه لقتل الحسد
لما فيه من شر على الغيرإلا يستحق هذا أن نقتله ونجازف بقتله
من قوله الله تعالى واما بنعمة ربك فحدث
اود ان اعرض عليكم فكرتي وهي ذكر بعضا من المواقف التي دعوتم الله فيها واستجااااااااااااب الله دعوتكم
لتنالوووووووووووووووا الاجر العظيم من الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اشم رائحة رمضان
فكل عام وأنتم بخير
قال تعالى
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ . أَيَّاماً مَعْدُودَات …. } : البقرة – 183- 184
انه يقترب نعم يقترب ما أجمله ما أجمله
أشعر به
أكاد أشم رائحته
أكاد أسمع الآن صوته
كم أحب أن أرى حنين السماء وقت الغروب اليه
وكم أحب تلك اللحظات قبل السحور
وكم أحب فرحتي بفطوري…وكم أحن اليك قرآني
الله…الله
ترى ما الذى يرحل من خلالنا ويتركنا طوال الشهر؟
ويعود لينحشر في صدورنا بعد رحيله عنا وهو يتألم ونحن مشغولون بفرحة العيد فلا نرى نظرة الألم في عينيه
لابد أنه يعلم أننا نعود لما كنا عليه قبل أن يأتي الينا
لابد أنه يتعجب لماذا أشتقنا اذن اليه!
رمضان
كبرنا ومرت الأيام وعرفنا أن هناك وجه آخر لرمضان غير تلك الحلاوة وتلك الرائحة وهذا الجو الجميل
وجه آخر خجول وطيب
لا يستطيع أن ينظر إلينا لأنه حيي
وجه جميل الملامح
وجه كريم عفيف يسرع إلينا ويمد يديه ويحاول أن يعطينا عطية ونحن لا نلتفت
يقبع في سكون ويظلل علينا وينتظر أن ننتبه لجماله ونحن لا ننظر إلا للزينة
كم أنت جميل يا رمضان
أنظرتم إليه من قبل يا أحبتي في الله
أم نظرتم فقط لما أحببتم أن ترونه منه؟
لابد أن نرى هذا الوجه البريء الجميل الطيب وننظر إليه ونحن نستشعر الرائحة الحلوة والجو الجميل فلا عيب أن نفرح برمضان
وللأسف هناك من لا يرى رمضان إلا في ثوب روش طحن
بين خيمة رمضانية بها من الموسيقى والرقص والهلس والشيشة والدخان ما يكفي لخلق ضباب كثيف حتى لا نرى الوجه الجميل
روشنه طحن ومسلسلات جامده جدا بها فنانات ترقص أحيانا للأسف وتهز ما هنا وما هناك لتسعدك في رمضان!!!
وربما أفلام بها قبلات وأحضان وأفعال يغضب لها الله عزّ وجل!
ما أتعسك إن نظرت إليها
وبرامج تلتهم الوقت التهاما بين مسابقات بين الفنانين والفنانات…ولقاءات ومقالب وفكاهات
وكأننا صرنا كالتائهين لا نجد شيئا يشغلنا فأتوا لنا بما يلهينا لنجلس(افواهنا فاتحة وآذاننا صاغيه)
يا خسارة.
معراج القلوب
إنه رمضان
انه يقترب نعم يقترب ما أجمله ما أجمله
أشعر به
أكاد أشم رائحته
أكاد أسمع الآن صوته
كم أحب أن أرى حنين السماء وقت الغروب اليه
وكم أحب تلك اللحظات قبل السحور
وكم أحب فرحتي بفطوري…وكم أحن اليك قرآني
الله…الله
ترى ما الذى يرحل من خلالنا ويتركنا طوال الشهر؟
ويعود لينحشر في صدورنا بعد رحيله عنا وهو يتألم ونحن مشغولون بفرحة العيد فلا نرى نظرة الألم في عينيه
لابد أنه يعلم أننا نعود لما كنا عليه قبل أن يأتي الينا
لابد أنه يتعجب لماذا أشتقنا اذن اليه!
رمضان
رمضان
ضيف نشتاق اليه حتى يأتينا وان أتى أتانا بخير لكننا تركناه يرحل دون وداع يليق به وربما أضعنا ما غرسه في قلوبنا من خير
ليتنا أنتبهنا لغراسه ورعيناه ليكبر فينا
ليتنا فعلنا
ليتنا
هذه المرّة لابد أن نحسن استقباله
ونحسن جواره
لابد أن نقتبس من نوره
لابد أن نعلم جيدا أين يغرس زرعه ولابد هذه المرة أن نقف طويلا لنودعه لنصافحه ونشد على كفه الحنون ليبتسم ولو مرة واحدة وهو مسافر ليدور طوال العام وربما يعود ولا يجدنا
انه معراج القلوب
ومنه الزاد فلنحمل زادنا ويكفينا ما مضى ويكفينا ما سقط منا
ولنجمع كفوفنا ونقبض على ديننا فها هو الوقت قد أقترب
وربما نسافر قريبا ولا نلقاه مرة أخرى
هيا
هيا
الى
معراج القلوب
كن سريعا
سينطلق رمضان كالقطار وسيسير بأقصى سرعة على القضبان
حاول أن تلحق به
فربما لن يقف مرة أخرى بعد هذا العام
وربما تسافر أنت على متن قطار آخر الى….الى هناك
هيا لنركض هيا…أكثر
أسرع أسرع
أترك حقيبتك وملابسك وكتبك ونظارتك وأطلق قدميك
فلن تحتاج الى هذا الزاد
بل زاد من نوع آخر
فهيا لنركض معا
خفف حمولتك
مالك ثقيل الخطوات
أكبلتك الذنوب؟
أم هي الأحمال على ظهرك
خفف من هذا الجبل
هيا أنفض يديك
سبح وأستغفر على أناملك
وتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم
من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
أكثر من ذكر الله
هيا
هيا
الآن أنت أسرع
أترى كيف أنطلقت قدماك
لأنك أصبحت أخف حملا
لا تترك ذكر الله طوال الشهر…وحتى بعده
لعلك تلحق بالقطار
إننا لن نشعر بالسعادة حتى لو ملكنا الدنيا كلها…
لأن السعادة في الأنس به
وراحة القلوب في مناجاته
فالأنس لا يكون إلا بمن نحبه سبحانه وتعالى
اللهم أجعلنا في معيتك…وقربنا إليك…وحببنا إليك..وأجعلنا في زمرة حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم
هيا لنكون في معيته
ولنأنس بذكره….
ندم
هل أنت راض عن رمضان الماضى؟؟
لماذا لا تبكي على ما فعلته في السنة الماضية ؟
لماذا نمت كثيرا
ولم لم تختم القرآن مرتين؟
هل كنت كسولا
ألم تراهم وقد سبقوك
ألم تتمنى أن تكون مثل هذا الشاب الذى كان طوال الليل ساجدا
وطوال النهار قارئا للقرآن
حتى اطعام الفقراء لم يفرط فيه
وحتى حب المساكين فاز به
أما بر أبويه فهو أول البارين
أين أنت
وكيف كنت
الآن لابد أن تندم
ولتلحق بالقطار هذا العام قبل أن يأتي وقت لا ينفع فيه الندم
أطعم الطعام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { يا أيها الناس أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام }
هيا أسرع وأحمل بعضا من نعم الله عليك
لا تخجل وأيضا لا تبخل
حتى التمرة واللقمة وشربة الماء
شاركهم فيها
أطعمهم قبل أن يبتل لسانك
وأنظر الى وجوههم وأنت تطعمهم ولا تنسى أن تحفظ تلك الملامح
وراقب فرحة الصائم وهو يفطر
فهى بسمة ولمسة ونسمة ربما تخفف عنك وتفرحك يوم لقاء الله
لا تشبع وهم جائعون
ولا تنم وهم من ألم الجوع يعتصرون
انه زاد لابد منه لهم قبل أن يكون لنا
فلتعده قبل أن يفوتك القطار
وتذكروا
رمضان شهر عباده مش شهر طبيخ (اكل وشرب)
استشعر صلاتك..!؟
الشيخ عبد المحسن الأحمد حفظه الله
رابــــ الأستماع ـــــط,
http://www.abdelmohsen.com/play-2163.html
00 تشير دراسات عديدة إلى ضعف العمل التطوعي في بلادنا، مقارنة بالدول المتقدمة، والتي تعتبر العمل التطوعي وجهاً حضارياً يعكس وعي الأفراد والمجتمعات وعلى سبيل المثال نشرة دراسة عن الولايات المتحدة الأمريكية عام 2022م، أظهرت أن عدد المتطوعين يشكل 44% من جميع البالغين، ويقدمون ساعات تطوعية تبلغ أكثر من 15 بليون ساعة، وهذا ما يقارب عمل 9 ملايين شخص بدوام كامل"
فكم ساعة من عمر الشباب العربي مخصصه للتطوع ولاعمال الخير 00
سؤال يبقي دائما في حاجة الي اجابه
دمتم جميعا بخير