التصنيفات
قصص قصيرة

لا..تكذب على إمرأة أبدا…

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة سائق اينشتاين!! (قصة طريــفة ) -قصة

السلام عليكم …
هذه اول موضوع لي بهالقســــم .وحبيت احط لكم قصة عجبتني مرررة اتمنى تقرؤونها …(قصة قصيرة بس طريــفة )..اترككم مع القصة

..
..
قصة سائق اينشتاين ..!!!
هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه … وبالطبع فقد قدم ‘السائق’ ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.

هههههههههههههههه حلووة القصة صحح …..انتظر ردودكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصــه اذا قرأتها تقــتل نــفسك -قصة

قصه اذا تقراها تقتل نفسك !!

في احدى الدول الاسيوية كان هناك

شخص يدعى ويلسون وكان يقطن مع والده العجوز

لكن اباه مريض ويحتضر

وفي يوم من الايام نادى الاب ابنه لكي يعطيه رسالة

فحضر ويلسون فجلس بجوار ابيه فأعطى الاب رسالة لابنه وأمره بألا يفتحها

الا اذا أحسيت انك ستموت بعد قليل

فمات الاب

ولكن الابن احترم وصية ابيه بشأن الرسالة فلم يفتحها

ومرت الايام

زاد حزن وحيرة ويلسون وذات يوم زاره احد اصدقاءه

فسأله مابك يا ويلسون

فأخبره بشأن الرسالة فقال الصديق أيمكنك ان تريها لي

فأحضرها ويلسون فقرأها الصديق فقط

وبعد قليل

سأل الصديق أهذا أبوك الذي كتب الرسالة

قال نعم

فذهب الصديق الى المطبخ مسرعا فأخرج سكينا وقتل نفسه

وفورا اخبر ويلسون الشرطة بذلك

فعندما قدمت الشرطة وأخبرهم بما جرى

امروه باحضار الرسالة وعندما انتهى الضابط من قراءتها

قال أهذا ابوك قال نعم

فأخرج الضابط مسدسه وقتل نفسه

فجاء الجندي مسرعا ليعرف ما حدث وأيضا قرأها

فهرب من البيت ولم يعرف عنه شيئا حتى لحظة كتابة هذه الرسالة

فخاف ويلسون على نفسه فقرر ان يسافر بالطائرة

ومرت الساعات

فاذا به على مقعد الطائرة وعندها سأله شخص يجلس بجواره مابك

فحدثه بالامر وأعطاه الرسالة وبعغد ان انتهى من قراءتها سأل نفس السؤال

أهذا ابوك

طبعا جاوبه نفس الجواب

فخنق الرجل نفسه بربطة عنقه فمات فجاءت المضيفة مسرعة

وأخبرها بالامر فقتلت نفسها بزجاجة …

والى الان لم يعرف ما تحتويه الرسالة

وحدثت مجازر كثيرة بسبب الرسالة الغامضة

ماذا حدث بعد ذلك

بقي الطيار ومساعده فقط احياء

لكن الطيار ارسل مساعده ليتفقد الامر

لكنه لم يرجع لانه قتل نفسه بعد ان قرأها فلم يبقى في الطائرة سوى ويلسون والطيار

فذهب ويلسون الى مقصورة القيادة وهو في حالة يرثى لها

فأعطاه الرسالة فسأل نفس السؤال فرد نفس الجواب

ففتح الطيار باب الطائرة وقفز

فقرر ويلسون ان يقفز ايضا لانه لايوجد طيار وفي هذه الحالة سيموت لامحالة

فقفز ويلسون وأثناء سقوطه مد يده في جيبه الخلفي ليقرأها قبل ان يتحطم على الارض

فأمسك الرسالة من طرفها فهم بفتحها فاذا هي

<-

<-

<-

<-

<-

<-

<-

تطير من يده دون ان يقرأها

فمات بحسرته كما انتم موووتوا بحسرتكم عندما اردتم ان تعرفوا النهاية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

رجل يعرض امه للبيع قصة جميلة

فاجأ عريس الحضور في ليلة زواجه بعرض والدته للبيع "بالتحريج" عليها بالميكرفون

بقوله: "من يشتري أمي" وكررها ثلاث مرات .

وتعود التفاصيل إلى أنه في ليلة زواج العريس وبالتحديد أثناء الزفة
وهو جالس بجانب العروس في المنصة, همست العروس في أذنه بإنزال والدته من المنصة لأنها لا تعجبها,

فأخذ العريس الميكروفون، وقال: "من يشتري أمي؟"،

فذهل الحاضرون من تصرفه، ورددها ثلاث مرات، وسط صمت واستغراب شديدين من الحضور في الحفل،

ثم رمى "الخاتم"، وقال: "أنا أشتري أمي"

والتفت إلى عروسه معلناً طلاقه منها، وأضاف "أنا أشتري أمي"، وأخذها وغادر القاعة .

وبعد تداول القصة في منطقته جاءه رجل وقال له "لن أجد رجلاً افضل منك لابنتي"،
وزوجه ابنته دون أي تكاليف مالية……… امـــــــك ثم امـــــك ثم امـــــــــك
…….صدق رسول الله …….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة مثل " مااخس من قديد الا عسفان "

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة انمي حزينه بالصور قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

الحرص -قصة رائعة



الحرص:wardah:

نشأت مدللا ولم أدر كيف أسرع بي عمري ،

فتجاوزت الطفولة والمراهقة في لمح البصر .

تمرنت على الزعامة في بيت أهلي ،

وعلى الخطابة بين أبناء الحي .

اعتدت التصدر وألفت المدح والإطراء .

اختارني الكهول المتخلى عنهم ، زعيما لهم .

أغلب الأعضاء وضعوا أيامهم أمامهم لشذب أطرافها التي جفت .

وتعهد اليافع منها ورعايته .

قدت الجماعة بشغف وحرص وفخر .

أنا فقط ،

الذي يرى ويسمع ،

والذي يكتب ويقرأ ،

والذي يدبر ويسير ويتواصل .

أشتغل فيهم طبيبا وسائسا ، وحكيما وحاكما .

لا رأي غير رأيي ، ولا استشارة إلا معي .

عم احترامي وشاع تقديري .

اعتاد الناس مناداتي باسم :

السيد الرئيس .

حتى أن اسمي الحقيقي عاد غريبا عني ، أكاد لا أعرفه .

ثم تهامس القوم بتفاقم نزواتي .

فأجمعوا على التخلي عني ، وتجريدي من مهامي .

اختفيت بعيدا عن أعين الشماتة

" كما يختفي السمان في أدغال القصب " .

لم أتحمل التخلي عن الصيد في الماء العكر .

فبحثت لنفسي عن وسط آخر أتأمر فيه .

أعياني البحث وشاخت الكلمات في حلقي .

اغتنمت غياب أهلي ،

لجأت إلى القاعة الكبرى بالبيت .

صففت الوسائد جمهورا افتراضيا .

أمامها نصبت منصتي .

فأخذت أخاطب جمهوري وأعدد مزاياي ،

وأستعرض برامجي وأفسر خططي .

أقاطع حديثي بين الحين والحين بالتصفيق والهتاف

نيابة عمن أتوهمهم يتتبعون صياحي .

وفجأة ..

انتشر وباء غريب بين الوسائد فلمحتها تحتضر .
استسلم هواء القاعة وانتحر .

فانسحبت في هدوء .
في اليوم الموالي ،

قررت نقل الحملة إلى أرض مخضبة بعشب الهجير ،

لتحتضن بعناية أفكاري الهاربة .

قصدت سفح جبل شامخ وقور ،

مكلف بمراقبة مدن الأشلاء الجاثية بين قدميه .

حريص على تتبع حركة الجثث ، مخافة أن تفيض على وجه الرموس ،

وتعيث فسادا في أحياء المدينة الهرمة .

اعتبرت الصخور المسننة المتناثرة هنا وهناك ،

جمهور المعجبين .

اخترت إحدى الأكمات .

جلست على كتفها مثل البومة المفزوعة .

أعطيت الإشارة لتوزيع الموائد

وإكرام الوافدين من كل حدب وصوب .

وخلال انكباب أصناف الجمادات على تناول الوجبات بنهم ولهفة .

أخذت أتلو خطابي بصوت جوهري قوي رنان .

لا أسمع سوى رجع صوتي المنكسرعلى صفحات الصخور .

أردد همسا وأتساءل :

هل ستصل كلماتي مسامع الرفاق القدامى ؟

أم أن الخطايا التي لطخت ملابسي ، لن يذيبها عويلي ؟

أم تراني أمني نفسي ببطولات لن تأتي ،

ومنجزات لن تتحقق ؟

ما الذي حدث وسيحدث ؟

أرى حولي وجوها مكشرة

على هيئة أكلة لحوم البشر (الكانيبال) تتربص بي .

هل ساستغيث ؟

ومن يسمعني ؟

أم سأفر ؟

وإلى أين ؟

صادفني بعض المارة بمكان تواجدي .

وجدوني منهمكا في نشر هواجسي على الأطلال .

آمل أن يجففها لهيب الحر من بلل الوزر السميك .

تأكد المارة من نوع إصابتي ،

فاحتالوا علي واقتادوني

إلى مصحة المجانين …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه :$.؟انتو اختاروا لها اسم هع -قصة رائعة

موضوعي :$
امس كنت باأقرا كتاب مرة حلو .وطريقته اول قصه ثم نستفيد من القصه بدرس حياتي#
وانا خطرتلي فكرة باأني اخليكم تشاركوني بهاذ الدروس من خلال قرائتكم للقصة وكتابه ماستفدتوه منها في الردود..
وانا بعدكم بأجي اقلكم كل ملخصات الدرس الحياتي ..اوك
ي ربــــــــ.. تكون عجبتكم الفكره واحس في مشاركات جديه وحلوة
مشان انزل كل فتره قصه ونستفيد كلنا J
اختــكم : اشواق
. القصة .
ذات صباح .وفي الشتاء ,مات حبيب عمري بسبب حبه للخمر ,وكنا قد بعدنا طويلاَ عن بعضنا,وحين نظفت شقته مع بنات زوجي , وجدنا بالااله الكاتبة رساله لم يتمها ,وكان سيرسلها لي قرأت فيها :"لاتخافي , فأنت الباقيه"
وقلت لنفسي :"نعم , ولكن هل البقاء هو كل ما أسعى اليه فيه حياتي ؟وماهي الصورة التي تعودت أن اكون عليها؟وماذا حدث للشاعر بداخلي؟" .
لقد زرت مستشاراً مهنياً عدة مرات , وقال لي ان ماقام به من اختبارات أظهرت احرازي اعلى الدرجات في الكتابة والفنون الابداعية ,ولكنني كنت قد نلت العديد من الجوائز لترقيه اخرى حين عملت بالخدمة العامة , وقد كنت جاهزة لترقيه اخرى ,وكان من الجنون أن اترك الخدمة الخدمة في سن الاربعين لأبدأ من جديد ككاتبة مبتدئة.
فوافقني على مضد . واقترح المستشار أن افكر فيما يمكنني القيام به بعد ساعات العمل ,وشجعني ان ابحث عن طرق أكثر للتعبير عن ذاتي .
وقد دأبت على التفانى في وظيفيتي الحكوميه ,يوماَ بعد يوم ,ولكنني ايضاَ كنت أبحث عن متنفسي لهوياتي ,وسعد افراد فريق الانشاد الديني حين انضممت أليهم . كم فرحت للترنيم معهم حتى أن المرنمة ذات الصوت الرصين الهادئ التي تجاورني ,اعترفت ذات يوم بانها تحسدني وقالت:"انك تتمعتين بروح منطلقة".
وبدات ايضاَ في بيع قطع خزفيه من صنع يدي .فعلق شخص ما على ذلك قائلاَ:"من الرائع ان تتمتعي بموهبة كهذة"وافضل ما فعلت ,انني بدأت في كتابة مقالات في النشرات المحليه .وقال أحد اصدقائي :"اتمنى لو كانت لدي شجاعة ,فارسل ما أكتب للجرائد".
منطلقة؟موهوبه؟شجاعه؟ كم انا محتالة !
لوكنت فعلاَ شجاعة ,لاتخدت تلك الخطوة بمزيد من الحزم ,فاتخلص من هذه الوظيفة التي تسلب روحي ,وافرغ نفسي لممارسة كل ما يرتبط بالكتابة طوال الوقت .ولكنني خشيت ماقد ينتظرني كالفقر ,وأن يعتقد الاخرون أنني سخيفة وغير مسئوله .لذا ففشلت في ذلك .
في العام التالي ,وقبل حلول اعياد رأس السنه بأسبوعين ,كانت الاضواء تعم كل أرجاء المدينة ,اصوات أناشيد تنبعث من مكبرات الصوت المعلقة على اعمدة الانارة بالشوارع .ولكني لم اكن في أجازة ,فقد أختبأت طويلاَ في فراشي .لاعنة مواهبي ,وشاعره بانني في ورطة ,ولسان حالي يقول:"لم لا أستمر في وظيفتي الحالية ,فاجمع نقودي ,واشاهد التلفاز, واتوقف عن قلقي بشأن معنى و اهداف حياتي؟"فقد كانت وظيفتي تتداخل مع عملي الفعلي في الحياة ,ولقد كنت أعلم ذلك.
في تلك الليلة ,رن جرس الهاتف المجاور لفراشي ,لقد كانت احدى صديقاتي من فريق الانشاد ,فقالت لي:"لدي أخبار سيئة للغايه",فقد انتحرت صديقتنا التي كانت تحسدني ,وخلال حفل تأبينها ,بينما كان الجميع يتكلمون عنها بود ,تذكرت أنها قالت لي :"أنت متحررة…ومنطلقة…وشجاعة."
وعملت في تلك اللحظة ,أنني ان لم اتبع رغبتي ,فقد افعل في نفسي _يوماَ ما_
مافعلته هي.ولأيام ,ظلت افكاري القديمة تجول بخاطري ,ومنها :اعرفي نفسك, وكوني صادقة مع نفسك,وتشجعني للقيام بما تؤمنين به .
فهل أفعل أم اموت ؟
قمت بدراسة أسلوب حياتي ,فماذا كانت اولوياتي ؟ أن ابقى حية ,ليس بجسدي فقط ,ولكن بروحي ايضاَ , فأععدت الخطط ,فلابد أن اطور قدراتي ومهاراتي ,وأن اشق طريقي في الحياة ,وهو ما لم اقم به من قبل . ولكن قررت خلال هذه الايام ,أن اعتبر من موت صديقتي وكل مارأته في شخصيتي من سمات ,صفات حقيقية.
وبينما كنت استخلص هذه الملاحظه ,صاحبني الخوف والاثارة في منتصف الليل.
وثارت بداخلي التساؤلات بــ "ماذا لو؟ , ولكنني أصررت على اخلاء مكتبي ,فقد تأخرت لأأكثر من عشر سنوات .وكانت تحضرني في تلك اللحظة عبارة "كيركجارد" التي قال فيها "يمكن ان نفهم الحياة بدراسة ما مضى منها,ولكن يجب ان نحياها وعيوننا تتطلع للأمام "
وأخييــراَ فهمت معنى هذه المقولة.
مضت عدة سنوات منذ أن اعلنت استقلاليتي ,وعرفت أن العمل الذاتي يعني العمل لساعات طوال , وان الكتابة بمفردي لن تعود على بالمال الذي يفي باحتياجاتي ,ولكن لم انظر للخلف ابداَ .فقد مضت السنوات منذ اتخدت اول خطواتي بمزيد من الشجاعة .حيث كنت اصحو في ايام كثيرة ,وانا منبهرة بما اعمل ,سواء كان كتابة احد الاعمدة,او الوفاء بموعد كتابة احد المقالات,او تتدريس فنون الكتابة ,او ارشاد كاتب اخر .ولم اكن انجح في كل ما أحاول القيام به ,واحيانا اسقط على وجهي ,ولكن لم يمنعني ذلك من الوقوف مرة اخرى .
كتبت "ايرما بومبك" ذات مرة عموداَ, شعرت كما لو كان رساله توجهها لي . فقد قالت :"يراودني دائماَ حلم بأنه اذا ما طلب مني تقديم كشف حساب حياتي لهيئه عليا,فسوف تطلب مني الهيئة أن افرغ كل جيوبي ,وسيسألوني عن الوقت المتبقي من حياتي وعن الاحلام التي لم احققها ,وكل المواهب غير العادية التي منحت لي منذ عيد ميلادي ومازلت احتفظ بها".
وسوف أجيب ساعتها –تستطرد-"بومبك" –"ليس لدي ما اعيده فقد انفقت كل مامنحت ,ها أنذا عاريه كيوم ولدتني امي".
وانا ايضاَ ,أود أن اخبر "برمبك" انني مثلها تماماَ.
( كيه .كيه. ويلدر.)
++++++++++++++++++
شو استفدت/ي من القصة؟
واختار/ي لها موضوع لو ترغب/ي؟
بانتظاركـــم^_^:rose:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة قصيرة رومنسية -قصة رائعة

هذا اول موضووعـ الي اتمنى ان تنالـ القصة اعجابكمـ

هذه القصة ابعثها لكم وهي وتعتبر من القصص الرومانسية………..

كانت فتاة رائعة الجمال تدعى"فيكتورين لافوركاد" من أسرة نبيلة واسعة الثراء وتقيم في قصر بالغ الفخامة تدعو إليه نجوم المجتمع الفرنسي في حفلات أنيقة ورائعة , وفي إحدى تلك الحفلات التقت بشاب كاتب يدعى "جوليان بوسويه" وهو وسيم , بارع الحديث , محبوب في الأوساط الاجتماعية , ولكنه فقير. أحب هذا الشاب الفقير تلك الفتاة الثرية, فتقدملها طالباً الزواج منها…

ولكنها رفضت وفضلت عليه شاباً من أسرة ثرية يدعى "رينل".

ولكنها بعد أن تزوجت " رينل" اكتشفت انه فظ غليظ القلب, لم تحتمل قسوته فمرضت مرضاً خطيراً حتى ظهرت عليها كل دلائل الموت الحقيقي..فدفنت في مقبرة عادية بالقربمن القرية التي ولدت فيها حسب وصيتها.وحين علم "جوليان" بنبأ وفاتها..

ذهب إلى قبرها حيث تملكته رغبة جامحة في أن يحتفظ من آثارها بشيء يذكره بها طوال حياته. وبعد أن انتصف الليل وأصبح المكان مهجور أخذ يحفر قبرها حتى أخرج التابوت ثم نظر بداخله وأخذ يبكي.

بعدها اقترب من رأسها ليجتزخصلة من شعرها وهو يتحسس وجه حبيبته في رفق وأسى. وإذا بأهدابها ترتعش ثم تفتح عيناها الجميلتان. صعق "جوليان"فزعا..ولكنه تمالك قواه وسرعان ماحملهابين يديه وسار إلى مسكنه المتواضع..وأسعفها حتى أفاقت.

أسرع "جوليان" إلى المقبرة قبل شروق الشمس , فدفن التابوت الفارغ , حتى لا يدري بسرهما أحد..ولزمت" فيكتورين" مسكن "جوليان" عدة أيام حتى استرجعت صحتها كاملة موفورة..

ومع إخلاص "جوليان" النادر اتفقت معه على السفر الى أمريكا حيث يبدآن حياة جديدة.وبعد عشرين سنة كاملة عادا الى باريس لقضاء إجازة قصيرة.. وفي إحدى الحفلات, وقفت "فيكتورين" بين المدعوين, وفجأة تولتها رعشة عنيفة, شاهدت عينين ثاقبتين تطيلان التحديق فيها.. إنهما عينا "رينل" زوجها السابق الذي تقدم لها قائلاً: إنك تشبهين كثيراً سيدة أعرفها!!أفزعها الموقف..

وظنت أنه يشك في أنها هي زوجته.. وأمام صمتها الرهيب ظل "رينل" يصعد بنظراته حتى توقف عند ذراعها الأيسر.. فتجمد الدم في عروقها لأنها تذكرت أنه قذفها مرة بقطعة حديد أصابت ذراعها هذا بجرح عميق ترك أثراً بعد التآمه.. فصاح"رينل": "فيكتورين" !!! فلم تجد المرأة إلا أن تعترف بالحقيقة, وكيف أن حب "جوليان" أنقذهامن الموت.. فما كان أمام الزوج إلا أن يطلق زوجته..

وهكذا زفت "فيكتورين" الى "جوليان"

المووضووعـ منقوولـ http://vb.arabseyes.com/images/smilies/smiles/272017_md_12988334221.gif

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

أمـي سامحيني أحبك كثيرا< قصة رائعة جداً< لا تفوتكمـ قصة جميلة

السلاامـ ع ـليكمـ



اليوم جايبهـ لكم قصة حلوة وان شاء الله تعجبكم وتاخذوا منها الفائدة والعبرة

طلب الابن من أمـه أن تعطيـه مبلغـاً منَ المال خفيـة عن أبيـه بعد أن استهلك مصـروفه الأسبوعي.. ولكنها رفضـت لعلمهـا سوف يصرفـها فقط على ألعاب الفيديو وشراء الحلويات التي يحبها … استبد الغضب بالابن لما رأى من ظلم أصابه, وفي المساء عندما كانت الأم في المطبخ تعد العشاء

وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة أعدها مسبقـاً بعد آن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :

1- سعر تنظيـف غرفتـي لهـذا الأسبوع = 70 ريال
2- سعر ذهابي للسوق مكانك =20 ريال
3- سعر اللعب مع أخـي الصغير = 20 ريال
4- سعر مساعدتي لكِ في تنظيـف البيت = 20 ريال
5- سعر حصُولـي على علامـات ممتازة في المدرسة = 70 ريال
والمجموع = 200 ريال ..
"" وفوا ألأجير حقـه قبـل أن يجف عرٍقـه""

نظـرت الأم إلى ابنها الواقف بجـانبها , ابتسمت بحنـان والتقطت قلمـاً و قلبت الورقة وكتـبت :
1- سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
2- سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل
3- سعر تغيير الحفاضات وتنظيفك لست سنـوات = بلا مقابل
4- سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك =بلا مقابل
5- سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
6 – سعر كل الليالي التي شعـرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني= بلا مقابل
7 – سعر كـل الألعاب والطعـام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حيـن تجمع كـل هذا فإن سعر حبـي لـك بلا مقابل ..:7b::7b:
حيين انتهى الابن ما كتبته أمـه أغرقت عينـاه بالدموع ونظـر لأمـه و قال :

" أمـي سامحيني أحبك كثيرا"

ثـم أخـذ القلم وكتب بخط كبيـر ..
" دين لا يمكن ردهـ ":rose:
كـن معطاء ولا تكن متطـلبا ..
خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غيـر المال

النصيحة:
إذا كانت أمك على قيـد الحياة وقـريبة منـك ..فقبـل رأسها وأطلب منها أن تسامحك.. وإذا كانت بعيدة عنـك أتصل بها .. وإذا متوفية فأدعو لها الله بالرحمة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده