التصنيفات
قصص قصيرة

الجن يلاحق أسرة من بيت لآخر -قصة رائعة

السلام عليكم ورحمة الله
اقوم بتقديم هذه القصة لكم والتي نقلتها من احد المجلات
ارجو ان تعجبكم
وبردودكم يتبين ذلك
يحرق الفرش و " يشرشر " الملابس .. يتعامل مع الأسرة بالأشرطة المسجلة بصوت مقلد . يهدد الأسرة إذا لم ترحل ! جدة – مجلة فرح – علي أحمد : رن جرس الهاتف في مكتبي . من ؟؟ قلت لمن جاءني صوته من خلال الهاتف … أخوك (….) وأريدك بصفة عاجلة جدا . قلت خيرا .. هل حدث شئ في البيت لا قدر الله . لا أبدا .. أبدا .. إذا ماذا جرى ؟! لا تقلقني ! يوجد ( جن ) في بيت جارنا ، ونريد إخراجه . هذا ( الجن ) طالما أزعج جيراننا .. جارنا عانى طويلا من تصرفات هذه الأسرة . والآن طفح الكيل وأنتم صحافة ، وعليكم التعامل مع ( الجن ) بالصورة التي ترون ؟! قلت .. سبحانه الله ..
تملكتني الدهشة ليس لوجود ( الجن ) بيننا ، فالجن يناصفنا الدنيا ، ويناصفنا العيش .. نحن وهم نمثل ( الثقلين ) ، ولكن الفضول يدفعني لأن أعيش أي علاقة من الممكن أن تحدث بين الأنس والجن .. فقررت أن أخوض التجربة .. وأحمل ( آلة التصوير وأوراقي وأتجه لصديق ملتزم طالما حدثوني عنه وعن أساليب تعامله مع الجن واستطاعته إخراج هذا ( الجن ) من أي نفس بشرية يلبسها ( جن ) ، وذلك بالقرآن الكريم والأذكار وبعض الأعشاب . لم أفكر يوما بزيارة هذا الصديق أثناء عمله هذا . فقد كنت أخشى أن أشاهد التعامل مع الجن . ولكني فعلت هذه المرة .. عرضت على صديقي الشيخ " منير عرب " من مسجد بجدة .. عرضت عليه أن يقف على حالة هؤلاء الجيران ففعل . وكصحفي رافقت " الحالة " بفضول حتى آخر فصولها ، ولو لم تكن الأخيرة . وما بين المهاتفة الأولى لي حول الحدث وما فعله الشيخ " منير عرب " قصة ترويها هذه السطور البداية بعد طلب متابعة الحالة من الصفر أخذت موعدا من الشيخ " منير " في مسجده . وكانت أولى المشاهدات متابعتي لعملية إخراج إحدى " الجنيات " من ملبوس ، كانت اسمها " غزالة " ، كانت كافرة ، أسلمت تحت التهديد بحرقها من قبل الشيخ . وخرجت من الرجل " الممسوس " بتلاوة القرآن الكريم بكثرة عليه وبالذات تكرار بعض الآيات المعينة والخاصة بهذا الموضوع .. بعد ذلك اتجهت بصحبته الى منزل ( العائلة المسكون ) وبصحبة نفر قليل . كان كل شئ في منزل الأسرة في جدة يدلل على ان غرابة ما .. تحوم في البيت وأن ( تصرفات ) غريبة تحدث فيه مثل ممارسات أسرة الجن التي تناصفهم سكنهم تجاه الأسرة .. مثل حرق المنزل في مختلف النواحي هنا وهنا ، دونما أي أسباب ملموسة وواقعية وتقطيع الملابس وتشريحها كما لو كانت " بدلة راقصة " . اختفاء آلة التسجيل من المنزل ، ثم ظهورها في ( الحمام ) ، وتسجيل ( رسائل تهديد ) من الجن بصوت بشر " مقلد " موجهة للأسرة لدرجة أصبح فيها الأمر طبيعيا بالنسبة للأسرة . وغاية في الدهشة بالنسبة لنا عامة .. نترك أكبر الابناء في هذه الأسرة يتحدث عن الموضوع ، فقال : اسمي علي ومعي في البيت شقيقي عبدالله والوالد وبقية الأسرة ، نسكن هذا المنزل منذ سنتين ، وفي نفس هذه الفترة وقبلها بقليل بدأنا نعاني من ( ازعاج ) أسرة من الجن تشاركنا منزلنا ، ونقلنا الى هذا المنزل فتبعونا . والبداية كانت بمشاهدتنا أحداثا غريبة في البيت بمعدل مرة أو اثنتين في الشهر . ولكننا ورغم خوفنا لم نعط تلك الظواهر أهمية ، وربما كان في ذلك مغالطة لأنفسنا كان ذلك في السنة الأولى .. ثم بدأت العملية تظهر لنا بكثافة أكبر وبوضوح حيث نجد اغراضنا في غير اماكنها ونسمع اصواتا غريبة .. ما الذي جعلكم تتأكدون من أن الفاعل ( جن ) وليس بشرا أو أن يكون في الموضوع لغز ما ؟ كل الشواهد تدلل على وجودهم ، مثل تقطيعهم ثياب أفراد الأسرة بشكل عام ، وهي ( منشورة ) في حبل الغسيل أو في الدولاب . ثم بعد ذلك بدأت تظهر حرائق صغيرة في الملابس أو المفارش أحيانا دون ان نرى وأحيانا ( رأي العين ) حيث لا نشعر إلا والنار اشتعلت في الفرش أو غيره .. * كيف كانت خطوات الوقاية الأولى منكم ؟ ! اتجهت الى الشيوخ وقراء القرآن الكريم ، وعلمت أنه ليس باستطاعة أي منهم إخراج الجن أو التفاهم معهم ، إلا أن يكون ذا دراية ويعمل في الشرع . وكانت البداية مع الشيخ (…) أحد أئمة المساجد الرئيسية بمدينة جدة ، الذي لم يلحظ ما هو غريب في أول زيارة له الى بيتنا فاكتفى بالقراءة ، ورش الماء المقروء عليه . بعد هذا الحادث بأسبوعين تقريبا بدأت أسرة ( الجن ) التي تسكن معنا البيت في إزعاجنا وصادف ذلك أن والدي كان مريضا وملازما سريره بمستشفى الملك عبد العزيز بجدة . وفي شهر ذي القعدة من العام الماضي بدأ ( الجن ) في الحديث معنا . أما كيف ؟ فلقد استبد بي القلق وتملكني الخوف ، ولكني وقفت بجرأة في وسط الغرفة أنادي : ما الذي تريدونه منا ؟! ماذا فعلنا ؟! لقد جئتكم بكل ما هو طيب في الأسلوب وبقرآن الله الكريم ، ماذا تريدون ؟ وقلت بملء فمي انني جئت بالشيخ المشهود له التعامل معهم وأنتم لم تتحدثوا معه ، وهذا يدلل أن ليس لديكم أي مظلمة . وجاء أول رد من قبلهم .. الجن يستعمل المسجل .. وهنا يستطرد عبدالله ويقول عن أسلوب رد الجن على رسالته : دخل الوالد في نفس الاسبوع الى ( الحمام ) مرة فوجد آلة التسجيل في داخله . استغرب الأمر واستهجنه ، وعندما أستمعنا الى الشريط ، وإذا برسالة من أحد الجن يقول فيها : أنا أحدثكم بصوت إنسان وبالطبع سوف لن تصدقوا . ولكن ها أنذا أتحدث . وأنا أطالبكم الآن بالقصاص .. أنتم قتلتم أبي وابنتي ، ووجه الكلام إلي شخصيا بقوله إن تحريك زوجتك لماكينة الخياطة قتل أبي الذي كان رابضا تحتها .. كذلك ابنتي ، حيث رمت زوجتك ( السكين ) عليها وقتلتها ( الجن هنا مذكر إلا أنه يتحدث بصوت امرأة ) . ويواصل الجني واسمه ( سرحان ) الحديث : من أجل ذلك أنا أؤذيكم الآن وبعد أن استشرت جماعتي من الجن في مصر وإيران ، والذين أشاروا لي بأخذ حقي منكم . هنا تملكتني الدهشة ، وسألت العلماء عن صحة ما أسمعه في هذا الشريط ، فقالوا لي : يحدث هذا بالفعل ، إلا أنك قل له أن ما حدث كان خطأ ، وكان يجب أن ( تبسمل ) زوجتي قبل تحريك " الماكينة " من مكانها إلا أن تهديدك لنا هو ما يعد إرهابا .. ففعلت ذلك ووجهت للجن رسالة مسجلة فأجابوا علي هازئين : نحن نعلم عنك أي شئ ونسمعك ، وأنت تتحدث ولا نحتاج الى آلة تسجيل كي تسمعنا رسالتك فأصبحت أخاطبهم مباشرة ويردون علي بشريط وهكذا . انقطعت اتصالاتي بهم لفترة . وكدت اقتنع أنهم قبلوا اعتذارنا ، ولكن فوجئت بتهديد جديد بعد انتقال ( المسجل ) الى الحمام دون أن نعلم ، يقول فيه ( الجني ) نحن بداية كنا نريد أن نقتل قصاصا ، ولكننا سنتنازل إذا رحلتم وسفرتم السيدات الى خارج المملكة . ويقصد ( زوجتي وزوجة أخي ) ، وإذا لم يتم ذلك سنفعل ، وهنا طلبت منه يكون ( العلماء ) الحكم بيننا ، فوافق .. ولكن بعد أسبوعين اشترط علي أن أرحل عائلتي الى خارج المملكة . ورفضت هذا التهديد ( بعد أن أشار علي العلماء بذلك ) أظهر غضبه هذا الجني وواصل إرسال رسائله بكثرة . واختفت شهادات ميلاد أطفالي وحافظة نقودي والوثائق ( واقامات ) البعثة من البيت . وقال لي الجني أنها معه ، وأنه سوف لن يعيدها . وقال انها محفوظة لديه ، الى أن أنفذ رغباتهم ، ولكنني لم أفعل . قالوا: ستندم .. قلت ( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ) . عدت للعلماء ، فسألوني هل هو ( مسلم ) ؟ ، قلت الله أعلم ، ولو أنه بدأ بالسلام . فطلبوا مني أن أقرأ عليه سورة ( البقرة ) و ( الصافات ) و ( الجن ) عسى أن يهديه الله . وبالفعل كان ذلك واعلن تنازله عن القضية . وقال انه سيعيد لي بعض الأوراق الرسمية المختفية ، وسوف لن يعيد البعض لأنه أحرقها . ولكنه قال أن أخاه " اليهودي " في مصر الآن وهو غير متنازل وأنه سيسلط علينا خدمه ، وأنه لا يعترف لا بالدين ولا بالشرع وغيره. وما هي الوثائق التي اختفت ؟ جواز سفر وإقامة زوجتي وجواز سفر زوجة أخر . هذه أحرقها ، أما الباقي فقد أعادها ممزقة ، ومشوهة المعالم والبيانات . ما هي أغرب الحوادث التي تشاهدونها ( رأي العين ) ؟ مثل الحريق .. فجأة نجد أي شئ يشتعل دون سبب وتطاير فناجين الشاي والقهوة وضربها على الحائط وغيرها من الأحداث منقولة للفائدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

القصة القصيرة قصة قصيرة


بســم الله الرحمـــن الرحيـــم
و الصــلاة و الســلام علــى أشرف الأنبيــاء و المرسلين ..

من أحب الأنواع الأدبيـــة إلى القُـــراء فـي العصــر الحــاضر فــن القصـة القصيـــرة أو الأقصوصة ، وذلك لأنهــا تنـــاسبهم من حيث سرعة قراءتها ..
لكن للـ القصة القصيــرة ضوابط يجب أن تُــراعى عند كتـابتها وعنــاصر يجب أن تُــلتزم عنـد صيــاغتها ، فــإن لــم تراعَ هـذه الضــوابط والعنــاصر خــرج النص عن القصــة القصيــرة ..

أهــم سمــات الأقصوصة :
1 – صغــر حجمهـــا
2– التركيــز ، ومعنــى ذلك أن :
تــدور حــول حــادثة أو شخصيـــة أو عــاطفة مُفــردة .
لا تجــد فيهــا تفصيــلات و لا جزئيـــات ، أي يكـــون الكــاتب حــريص علــى عــرض الحدث الرئيســي بوضــوح دون الإهتمــــام بالتفصيــلات الجُزئيـــة والثـــانوية .
3 – لا مجــال فيهـــا للإطـــالة في الوصـف ، أي لا يصف إلا الأمــور التــي لهـا دور في تطــور الحــدث أو يوضح أمـــر يــرى الكــاتب أن لـه أهميــة في فهــم الحــدث ، أي يستعيــن الكــاتب بالوصف للمســاهمة فــي نمـــو الحــدث .
4 – لا بــد من وحـدة الزمــن في القصــة القصيــرة حتــى لــو إمتـــد هــذا الزمــن لأنهــا تتنــاول فكـــرة واحــدة مُفــردة .

بنــــاء القصــة القصيـــرة :
1 الـبــداية : و هــي الموقف الــذي تبـــدأ فيــه الأحــداث .
2الــوسط : و هـــو الــذي ينمـــو فيـــه الموقف ويتطــــور إلــى سلسلـــة مـن المواقف الصغيــــرة .
3النهـــاية : و هــو الــذي تجتمــع فيــه خيــوط الأحــداث فيجتمـــع فــي نقطــة واحــدة يكتمـــل فيهـــا الحــدث


ختـــاماً ..
أتمنـــى من الجميــع التقيـــد بشــروط كتــابة القصــة القصيـــرة أدبيـــاً حتــى نرتقــي بهـذا الفـــن


وشكرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

مات وهو ساجد والكمبيوتر مفتوح على صفحة ؟؟؟ قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

للكبار فقط-قصه تخوووف قصة جميلة

السلام عليكم
اليوم جايبه لكم قصه غريبة ومخيفه واللي ما يتحمل يختصر على نفسه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإذا معزم لا يقرأ الموضوع إلا في النهار عشان ما يخاف

انا حذرت والباقي عليكم.

المهم

السالفة هي :

واحد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر
بجوار الرياض، يعني يبون يغيرون جو….

المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي.

الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ،
ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى
ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج
وركب السيارة ،

توجهو على طريق مكه ، واول ما نزلو من الزديه ( القديه) وبعد
قصور المقبل اتجهو مع طريق ديراب وكانو يقصدون احد الأماكن التي
يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج
بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب .

انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز المشاوي بمساعدته
الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو المشويات
نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ،
وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو
المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث…. حتى

حصل ما لم يتوقعوه …..

لقد سمعوا صرخه…

ولكن اي صرخه…..

صرخه ترعب القلوب…

صرخه ترعب الكبير قبل الصغير…

دب الخوف في العائله…..

العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من
طعام…….

يريدون الخروج ولا شي غير الخروج….

يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم ….

لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل …

قرروا النجاة بـأنفسهم……

وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه …

حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم…

ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده…

ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي……

فما سمعه ليس بقليل…….

طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف …..

وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان….

ذهبت الشرطه الى الموقع…..

الوقت ليلاً ……

والليل ظلام حالك …..

ظلام يخيف بدون مشكله…..

فكيف وهم حضروا على اساس بلاغ……

كان عددهم اثنين….

ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه…..

تسلقو الجبل ……

وهم يترقبون…..

ماذا سوف يقابلهم …..

ماذا يخبي لهم هذا الجبل…..

ماذا وماذا …..

تساءلات عديده…

تدور في افكارهم……

لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع…..

حتى لا يقال لهم جبناء…….

استمرو في السير……

وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله…..

هل يقول نرجع …..

ام نستمر …….

وعندما وصلو منتصف الجبل…….

سمعو صوت يبث الرعب في القلوب…

من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم …….

ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم…………

ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم…

طلبو فرق تعزيز…..

وانتظروا وصلو الفرق…

عندما وصلت الفرق……

تكلم عليهم الضابط…..

انتم جبناء خوافون….

وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل….

وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل….

وتقدموا والخوف يسيطر عليهم…

فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون….

واستمروا في التقدم…

واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب….

واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله ….

وحاول زميله مساعدته…..

وبعد جهد كبير نزلو..

وارسلوا زميلهم للمستشفى …..

الضابط زاد غضبه على جنوده……

وطلب ان يذهب بنفسه ……

وكان رجل كبير في السن…..

تقدما برفقه احد الجنود…..

وصعدوا الجبل……

والأضاءه موجه الى الجبل…

والضابط في المقدمه…..

واثناء التقدم انقطعت الأضاءه…..

واخذ يراسل المسؤل عنها لعله يعيدها بسرعه…

ولا يريد النزول حتى لا يقال له انه جبان…

ويحتقرونه الجنود…

حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته…..

لابد ان يصل …..

اخذ يشجع الجندي المرافق…

والجندي يشجعه…..

ويتبادلون الكلام…..

حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان……

اعيدت الأضاءة……

واستمروا في السير……

واثناء السير…..

سمعوا نفس الصوت…..

ولكن هذه المره اقوووووووووووى…….

فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل…….

لابد ان نواصل……

واصلو الصعووود الى القمه……..

قمه الرعب…..

قمة المجهول……

قمة العودة ولا عودة….

ولكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود…..

وعندما اقتربوا من القمه…….

سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ……

هاهم الآن قد وصلو القمة…..

في هذه القمة كهف…..

وهذا الكف مظلم….

مظلم في النهار فكيف يكون بالليل ….؟

حاول الضابط الدخول الى الكهف…..

ولكنه تردد كثيراً….

اخيراً قرر………

قرار الدخول الى المجهول….

وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج…..

دخل الى الكهف المظلم……

وكل خطوه كان يزيد الصوت ……

وكان يثبت نفسه بالدعاء …..

عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ……..

وعندما وصل اخر الكهف…..

ماذا رأى………………..

لقد فتش كثيراً

بحث في كل مكان……………………

بحث تحت الحصى……..

وخلف الحصى……

وفي كل مكان……

واخيراً

وجد مصدر الصوت

مصدر الصوت

لم يكن يتوقعه………………

حتى انا لم اتوقعه

ولكنه كان هو مصدر الصوت

اتعرفون ماذا وجد……………………… ………….

كان هذا الصوت صوت نمله طلقها زوجها

اعرف أنكم حاقدين علي….

ولكن اعرف ان قلوبكم طيبه وبتسامحوني……..

واعرف اني اخذت من وقتكم الكثير……..

ولكن انشاء الله اعجبتكم قصه النمله…….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة تجلعك تبكي وانت تقرأها -قصة رائعة

تركية ..
بكت وأبكتني !!


كنت في الحرم المكي فإذا بمن يطرق على كتفي ..
حاجة !!! بلكنة أعجمية
إلتفت فإذا امرأة متوسطة السن غلب على ظني أنها تركية
سلمت علي .. ووقعت في قلبي محبتها ! سبحان الله الأرواح جند مجندة
كانت تريد أن تقول شيئا .. وتحاول إستجماع كلماتها
أشارت إلى المصحف الذي كنت أحمله قالت بعربية مكسرة ولكنها مفهومة
( إنت تقرأ في قرآن )

قلت : نعم ! وإذا بالمرأة ….. يحمر وجهها …………. اغرورقت عيناها بالدموع

إقتربت منها .. وقد هالني منظرها بدأت في البكاء !! والله إنها لتبكي كأن مصيبة حلت بها

قلت لها : مابك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قالت بصوت مخنوق حسبت أنها ستموت بين يدي

قالت وهي تنظر إلي نظر عجيبة .. وكأنها خجلانة !

قالت : أنا ما أقرأ قرآن !

قلت لها : لماذا ؟؟
قالت : لا أستطيع …. ومع انتهاء حرف العين .. انفجرت باكية ظللت أربت على كتفيها وأهديء من روعها ( أنت الآن في بيت الله …. إسأليه أن يعلمك .. إسأليه أن يعينك على قراءة القرآن ) كفكفت دموعها وفي مشهد لن أنساه ما حييت رفعت المرأة يديها تدعو الله قائلة :
( اللهم افتح ذهني .. اللهم افتح ذهني أقرأ قرآن .. اللهم افتح ذهني أقرأ قرآن )

قالت لي : أنا هموت وما قرأت قرآن .. قلت لها : لا … إن شاء الله سوف تقرأينه كاملا وتختميه مرات ومرات قبل أن تموتي .

سألتها : هل تقرأين الفاتحة ؟ قالت : نعم .. الحمد لله رب العالمين – الفاتحة -و.. جلست تعدد صغار السور
كنت متعجبة من عربيتها الجيدة إلى حد بعيد .. والسر كما قالت لي أنها تعرفت على بعض الفتيات العربيات المقيمات قريبا منها
وعلمت أنها بذلت محاولات مضنية لتتعلم قراءة القرآن … ولكن الأمر شاق عليها إلى حد بعيد
قالت لي : إذا أنا أموت ما قرأت قرآن .. أنا في نار !! إستطردت : أنا أسمع شريط .. دايما .. بس لازم في قراءة !!! هذا كلام الله …. كلام الله العظيم !
ولم أتمالك نفسي من البكاء ! إمرأة أعجمية .. في بلاد عربية .. تخشى أن تلقى الله ولم تقرأ كتابه .. منتهى أملها في الحياة أن تختم القرآن ضاقت عليها الأرض بما رحبت وضاقت عليها نفسها لأنها لا تستطيع تلاوة كتاب الله ..
فمابالنا ؟؟؟ ما بالنا قد هجرناه ؟ مابالنا قد أوتيناه فنسيناه ؟ ما بالنا والسبل ميسرة لحفظه وتلاوته وفهمه .. فاستبدلنا الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟
ولم نعكف عليه ؟
لقد كانت دموعها الحارة أبلغ من كل موعظة ودعاؤها الصادق كالسياط تذكر من أعطي النعمة فأباها وانشغل عنها ..
فسبحان مقلب القلوب ومصرفها !
هذه همها أن تختم القرآن … فما بال هممنا قد سقطت على أم رأسها ! على أي شيء تحترق قلوبنا ؟ وما الذي يثير مدامعنا ويهيج أحزاننا ؟

هل نحن نخاف ان نموت دون ان نختم القرآن
اللهم أجعل خير أعمالنا خواتيمها


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه واقعيه 100%

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه مؤثره عن الصداقه قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

كونك عراقي يجب ان تفتخر :لان لم ياتي اسمك عبثا لان العراقة من اصل العراق قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

حصل هذا المشهد على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حصل هذا المشهد على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways )

في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب إفريقيا إلى لندن بإنجلترا . وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسود ..
وكان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأن
ا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً ) .

قالت لها المضيفة وكانت عربية الجنسية ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال ) !

غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة

وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك … )

والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة!!!!!!

في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء .

" مخلوقون من " نطفة
" و أصلنآ من " طين
" وْ أرقى ثيآبنآ من " دوْدة
" وْ أشهى طعآمنآ من " نحلة
…" و مرقدنآ " حفرة " تحت آلأرض ..

فلمآذآ آلتڪَـبُّر !!؟ ……… لمآذآ آلتڪَـبُّر !!؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة من تاليفي ممنوع منعا باتا دخول الاولاد قصة جميلة

مرااااااااااااااااااااااحب بجميع اعضاء منتدانا العزيز اتمنى تعجبكم القصة بلا نبدا
اولا اذا كنت ولد اطلع اللحين بسرررررررعة ………………
شكلك ما تبا تطلع طيب انقلب بنت ….. ليه ما نقلبت بنت طيب مو مشكلة مالي دخل اذا معجبتك
قولتلك اطلع ……….
شيزورو وشيزوكا وتبادل الازمان
هما شخصان متشابه………….. بلا مقدمات خلونا ندخل مباشرة في القصة
****الماضي****
اسم الفتاة:شيزوكا كايوني
بنما كانت جالسة تقوم بترتيب احدى غرف المنزل اذ تسمع صوت ممزوجا ببعض الغضب والانفعال يناديها "شيزوكا شيزوكل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!" فتركض مسرعة نحوه وهي تقول وهي خائفة مندهشة من هذا الغضب " نعم نعم يا امي انا قادمة" وعندما تصل الى مكان ذلك الصوت تصرخ امها فيها "الم امركي بالاعتناء باخيك الصغير حتى عودتي" فتضرب باطن كفها اليمنى على جبينها قائلة فب نفسها"يا ويلي لقد نسيت ذلك"فتشير الام الى اخي شيزوكا باصبعها السبابه بنما هو جالس يلعب بالعابه الصغيرة "هيا خذيه واطعميه العشاء وجعليه ينام "فتشده شيزوكا وهي ممسكة بمعصم اخيها "حاضر حاضر" وبنما هي تمشي في الممر الذي يقابل حديقة المنزل تسمع صوت كاد ان يقد طبلة اذنها "شيزوكا!!!!!!!ياحمقاء شيزوكاااااااااااااا فتجهت نحوه وراسها يشتعل من الغضب فوقفت امام صاحب ذلك الصوت وهي تعقد حاجبها قائلة"نعم ماذا تريدين مني الان يا ريولا؟(ريولا:هي اخت شيزوكا الكبرى وتكبرها بست سنوات)فتعقد ريولا حاجبيها وهي تضع يداها على خصرها "كيف تخاطبينني بهذه الطريقة ؟!"ثم لوحت بيدها "المهم هذا ليس موضوعنا "ثم اشارت بيدها اليمنى الى الغرفة التي كانت في فوضى عارمة"الم اطلب منك تنظيف هذه الغرفة "ثم اشارة الى الحديقة الت كانت أمامهما بكل غضب "ثم لماذا هذه الحديقة في حالة يرثى لها "فامسكت بقبضة يداها ومدتهما الى الاسفل بكل غضب "لقد رتبتها منذ قليل هذا بسبب الكلب ميلو هذا ليس ذنبي"قتربت اختها منها ونظرت اليها في عينيها "انه كلب ياذكية انه حيوان لا يفهم"ثم لوحت بيدها وهي ذاهبة "هيا هيا اسرعي واعيدي ترتيبهما" فكانت شيزوكا تكاد تنفجر من شدة غيظها ثم صرخت بصوت عال"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ تبا".
يلا ما اظنها عجبتكم انا حتى لما كتبتها قلت كذا بس المواقف الي حتحصل احلى انتظروني مع السلامة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده