التصنيفات
قصص قصيرة

لمحبي القصص الواقعية000000 -قصة رائعة


قصص واقعيه عن الخدم (شئ غريب وعجيب ) !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اول يوم ادخل مكان غير الصرقعه
وبمانسبة دخولي
جبت لكم قص عن الخدم
انشالله تسمتعون في القرايه ادري
ما را تفرحو لانه قصص واقعيه
شفتها باحد المدونة وجبتها لكم
اتركم في القصص لتشوفو حقيقت الخدم

تفضلو

قامت إحدى الخادمات بوضع منوم بصفة مستمرة لربة المنزل
في المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا تقوم بواجباتها
في ذات الوقت الذي كانت فيه الخادمة تهتم بالزوج وتظهر
أمامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت في ذلك حتى ترك
زوجته وتزوجها.

خادمه فلبينية أرادت الانتقام من الأسرة التي تعمل لديها، فقامت
بسكب الكيروسين على بطن أحد أطفال الأسرة والذي لم يتجاوز
عمره سنتين وأشعلت النار فيه، في الوقت الذي كانت أمه غافلة
وتشاهد التلفاز، وقد نقل الطفل إلى ألمانيا للعلاج وقد اضطر الأطباء
إلى بتر أحد أعضائه.

قامت إحدى الخادمات الفليبينيات بوضع طفل في فر يزر الثلاجة
أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه نهائيا على الخادمة ، والتي
كانت في حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار، مما أدى إلى وفاة
الطفل والذي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتشف
أهل الطفل السبب وجاء تقرير الطبيب أن سبب الوفاة هو البرودة
وبعد مرور وقت سافرت الخادمة لبلدها وقد أخبرت خادمة الجيران
أسرة الطفل المتوفى بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفل
بوضعه في البراد، وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها ، وهكذا فلتت
من العقاب

إحدى الخادمات أراد رب الأسرة تسفيرها رغما عنها، وقبل ذهابها
للمطار وضعت طفل الأسرة في الغسالة وقامت بتشغيلها وقد اكتشفت
الأم هذه الجريمة بعد وقت قصير من ارتكابها فقامت بالاتصال لزوجها
على هاتف سيارته حيث كانت الخادمة معه ولم يصلا بعد للمطار
وأبلغته بالحادث فجن جنونه وأنزل الخادمة عنوة من السيارة وقام
بدهسها ومر عليها بسيارته عدت مرات حتى قتلها

قامت الخادمة بهدف الانتقام من مخدومتها ، بغرس أكثر
من دبوس في رأس الطفل الصغير مما أدى إلى وفاته.

قررت أسرة ترحيل خادمة هندية تعمل لديهم ، وقبل السفر مباشرة
قامت الخادمة بسد فتحة الشرج لطفل الأسرة الذي لم يتجاوز عمره
8 أشهر بمادة لاصقة السوبر جلو مما أدى إلى وفاته، ولم تكتشف
الأسرة سبب الوفاة وإنما الطبيب هو الذي اكتشف ذلك وكانت
الخادمة قد غادرت بالفعل ..

أحبت خادمة فلبينية ابن مخدومها الشاب الوسيم وعشقته، ولكن
الشاب لم يعرها اهتماما كافيا أدى إلى بها إلى عمل تعويذات
سحرية له مما تسبب عنه تدهور في صحة الشاب الذي أصبح يبدو
كالكهل، وقد فعلت ذلك لكي لا يتزوج الشاب غيرها وسافرت لبلدها
تاركة الشاب لا يجد علاجا شافيا من هذا السحر .

جلبت أسرة مواطنة خادمة فلبينية ، وكانت تنام معها ابنتهم البالغة
من العمر15 سنة في غرفة واحدة، ومع مرور الأيام أصيبت الابنة
بشحوب وغثيان وألم في المعدة فلما عرضتها الأسرة على الطبيب
تبين أنها حامل وقد أنكرت الابنة وجود أية علاقة بينها وبين أحد
فشكوا في الخادمة والتي تبين أنها رجل وليست إمرأة، وانه كان
يضع منوما في مشروب الفتاة كلما أراد ممارسة الجنس معها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

في هذا المدونة …. احتاج الى حجر ! قصة جميلة

لكن ليس على غرار هذه القصة القصيرة …. لكن للانصاف ؟!
واسوقها الى الاخت غاده … من باب التذكير !!!!!!

هل تحتاج إلى حجر ؟؟؟؟
بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع،

ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن ….

نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق بسيارته،

ومن هو الذي فعل ذلك ….

وإذ به يرى ولدا يقف في زاوية الشارع،

وتبدو عليه علامات الخوف والقلق…

إقترب الرجل من ذلك الولد، وهو يشتعل غضبا لإصابة سيارته بالحجر الكبير…

فقبض عليه دافعا إياه الى الحائط وهو يقول له…

يا لك من ولد جاهل، لماذا ضربت هذه السيارة الجديدة بالحجر ….

إن عملك هذا سيكلفك أنت وابوك مبلغا كبيرا من المال ….

إبتدأت الدموع تنهمر من عيني ذلك الولد وهو يقول ‘ أنا متأسف جدا يا سيد ‘

لكنني لم أدري ما العمل،

لقد أصبح لي فترة طويلة من الزمن، وأنا أحاول لفت إنتباه أي شخص كان،

لكن لم يقف أحد لمساعدتي ….

ثم أشار بيده إلى الناحية الأخرى من الطريق،

وإذ بولد مرمى على الأرض …

ثم تابع كلامه قائلا ….

إن الولد الذي تراه على الأرض هو أخي،

فهو لا يستطيع المشي بتاتا،

إذ هو مشلولا بكامله،

وبينما كنت أسير معه، وهو جالسا في كرسي المقعدين،

أختل توازن الكرسي، وإذ به يهوي في هذه الحفرة ….

وأنا صغير، ليس بمقدوري أن أرفعه، مع إنني حاولت كثيرا …

أتوسل لديك يا سيد، هل لك أن تساعدني عل رفعه،

لقد أصبح له فترة من الزمن هكذا، وهو خائف جدا …

ثم بعد ذلك تفعل ما تراه مناسبا، بسبب ضربي سيارتك الجديدة بالحجر ….

لم يستطع ذلك الرجل أن يمتلك عواطفه، وغص حلقه.

فرفع ذلك الولد المشلول من الحفرة وأجلسه في تلك الكرسي،

ثم أخذ محرمة من جيبه، وابتداء يضمد بها الجروح،

التي أصيب بها الولد المشلول، من جراء سقطته في الحفرة …

بعد إنتهاءه …

سأله الولد، والآن، ماذا ستفعل بي من أجل السيارة ….؟

أجابه الرجل …

لا شيء يا بني …

لا تأسف على السيارة …

لم يشأ ذلك الرجل أن يصلح سيارته الجديدة، مبقيا تلك الضربة تذكارا

عسى أن لا يضطر شخص أخر أن يرميه بحجر لكي يلفت إنتباهه

إننا نعيش في أيام، كثرت فيها الإنشغالات والهموم،

فالجميع يسعى لجمع المقتنيات،

ظنا منهم، بإنه كلما ازدادت مقتناياتهم، ازدادت سعادتهم أيضا

بينما هم ينسون الله كليا

إن الله يمهلنا بالرغم من غفلتنا لعلنا ننتبه

فينعم علينا بالمال والصحة والعلم و و و

ولا نلتفت لنشكره

يكلمنا … لكن ليس من مجيب

.فينبهنا اللهبالمرض احيانا، وبالأمور القاسية لعلنا ننتبه ونعود لجادة الصواب

ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر علاقته مع الله

إن الإنسان يتحسب لإمور كثيرة

فسياراتنا مؤمن عليها

وبيوتنا مؤمنة

وممتلكاتنا الثمينة نشتري لها تأمين

لكن هل حياتك الأبدية مؤمنة ؟

فهل أنت منتبه ؟

أم تحتاج الى حجر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

رسالة حب

– ابسألك
اللي رسب بإمتحان الحب:

يعيد؟

أو الهوى فاته؟

أو يسحب ملفاته؟

2- وصفك
بالحروف
ألغاز
ورسمك زايد نوره
وإن كان
القمر برواز
أكيد وجهك الصورة

3- الله أعلم في خفوقي…
شايلكم صورة وصوت
مثل دمي في عروقي
لو يجف مني اموت

4- تهوس

تسحر

وكلك

جاذبية

تدري ليش؟

لأن عروقك حضرمية.

5- إذا كان الورد جذاب
إنت من الورد أحلى
وإذا كان القمر عالي
مكانك في القلب أعلى

6- في نمر مر من عنده قطو يلاحق فار
قعد يضحك يقول يلعن ابو حركات الابتدائي

7- بدوي سئل لبناني ورى ماتصلي معنا
قال انا مسيحي قال عادي انا عتيبي واصلي
مع دواسر…

8- ليه العطر وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل وانتي ماغيرك عيون

انشاالله تعجبكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

بروا آباءكم .. ولو ماتوا .. يبركم أبناؤكم

بسم الله الرحمن الرحيم

هاهي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء في منزل زوجة الفقيد أبي محمد

التي تقضي اليوم الأول بعد رحيل زوجها الشاب إلى جوار ربه , ولسان حالها تجاهه وهي ترمق صخب الدنيا :

جاورتُ أعدائي وجاور ربه ……. شتان بين جواره وجواري

غصَّ البيت بالمعزين رجالا ونساء صغارا وكبارا …

اصبري يا أم محمد واحتسبي , وعسى الله أن يريك في محمد ذي الثلاثة أعوام خير خلف لأبيه …

وهكذا قضى الله أن يقضي محمد طفولته يتيم الأب , غير أن رحمة الله أدركت هذا الغلام , فحنن عليه قلب أمه فكانت له أما وأبا ..

تمر السنون ويكبر الصغير وينتظم دارسا في المرحلة الابتدائية ..

ولما كُرِّم متفوقا في نهاية السنة السادسة

أقامت له أمه حفلا رسم البسمة في وجوه من حضر .. ولما أسدل الليل ستاره وأسبل الكون دثاره ,,

سارَّتْه أمه أن يا بني ليس بخاف عليك قلة ذات اليد عندنا , لكني عزمت أن أعمل في نسج الثياب وبيعها , وكل مناي أن تكمل الدراسة حتى الجامعة وأنت في خير حال ..

بكى الطفل وهو يحضن أمه قائلا ببراءة الأطفال :

( ماما إذا دخلت الجنة إن شاء الله سأخبر أبي بمعروفك الكبير معي ) ..

تغالب الأم دموعها مبتسمة لوليدها ..

وتمر السنون ويدخل محمد الجامعة ولا تزال أمه تنسج الثياب وتبيعها حتى كان ذلك اليوم …

دخل محمد البيت عائدا من أحد أصدقائه فأبكاه المشهد ..وجد أمه وقد رسم الزمن على وجهها تجاعيد السنين .. وجدها نائمة وهي تخيط ,

لا يزال الثوب بيدها ..كم تعبت لأجل محمد ! كم سهرت لأجل محمد !

لم ينم محمد ليلته تلك ولم يذهب للجامعة صباحا ..عزم أن ينتسب في الجامعة ويجد له عملا ليريح أمه من هذا العناء ..

غضبت أمه وقالت : إن رضاي يا محمد أن تكمل الجامعة منتظما وأعدك أن أترك الخياطة إذا توظفت بعد الجامعة ..وهذا ما حصل فعلا ..

هاهو محمد يتهيأ لحفل التخرج ممنيا نفسه بوظيفة مرموقة يُسعد بها والدته وهذا ما حصل فعلا ..

محمد في الشهر الأول من وظيفته وأمه تلملم أدوات الخياطة لتهديها لجارتها المحتاجة ,

محمد يعد الأيام لاستلام أول راتب وقد غرق في التفكير : كيف يرد جميل أمه ! أيسافر بها ! أيسربلها ذهبا !

لم يقطع عليه هذا التفكير إلا دخول والدته عليه وقد اصفر وجهها من التعب , قالت يا بني أشعر بتعب في داخلي لا أعلم له سببا ,

هب محمد لإسعافها , حال أمه يتردى , أمه تدخل في غيبوبة , نسي محمد نفسه .. نسي عمله ..

ترك قلبه عند أمه لا يكاد يفارقها , لسان حاله :

فداك النفس يا أمي …. فداك المال والولد

وكان ما لم يدر في حسبان محمد .. هاهي الساعة تشير إلى العاشرة صباحا ,,

محمد يخرج من عمله إلى المستشفى , ممنيا نفسه بوجه أمه الصبوح ريانا بالعافية ,

وعند باب القسم الخاص بأمه استوقفه موظف الاستقبال وحثه على الصبر والاحتساب ..

صعق محمد مكانه ! فقد توازنه ! وكان أمر الله قدرا مقدورا ,

شيع أمه المناضلة لأجله , ودفن معها أجمل أيامه , ولحقت بزوجها بعد طول غياب ,

وعاد محمد يتيم الأبوين ..

انتهى الشهر الأول ونزل الراتب الأول لحساب محمد .. لم تطب نفسه به , ما قيمة المال بلا أم !

هكذا كان يفكر حتى اهتدى لطريق من طرق البر عظيم , وعزم على نفسه أن يرد جميل أمه حتى وهي تحت التراب ,

عزم محمد أن يقتطع ربع راتبه شهريا ويجعله صدقة جارية لوالدته , وهذا ما حصل فعلا ..

حفر لها عشرات الآبار وسقى الماء وبالغ في البر والمعروف , ولم يقطع هذا الصنيع أبدا حتى شاب عارضاه وكبر ولده ولا يزال الربع مُوقفاً لأمه ,

كانت أكثر صدقاته في برادات الماء عند أبواب المساجد ..

وفي يوم من الأيام وجد عاملا يقوم بتركيب برادة عند المسجد الذي يصلي فيه محمد ..

عجب محمد من نفسه ! كيف غفلت عن مسجد حينا حتى فاز به هذا المحسن !! فرح للمحسن وندم على نفسه !

حتى بادره إمام المسجد من الغد شاكرا وذاكرا معروفه في السقيا !

قال محمد لكني لم أفعل ذلك في هذا المسجد ! قال بلى جاءني ابنك عبد الله – وهو شاب في المرحلة الثانوية – وأعطاني المبلغ قائلا :

هذا سأوقفه صدقة جارية لأبي , ضعها في برادة ماء , عاد الكهل محمد لابنه عبد الله مسرورا بصنيعه !

سأله كيف جئت بالمبلغ ! ليفاجأ بأن ابنه مضى عليه خمس سنوات يجمع الريال إلى الريال حتى استوفى قيمة البرادة !

وقال : رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..

ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات لقالت :

إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !

وبعد .. فيا أيها الأبناء ..

بروا آباءكم .. ولو ماتوا .. يبركم أبناؤكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده