كان جاي يتدرب ثم راه نيجي قال نيجي لجاي مارايك ان نذهب الي كاكاشي خرج كاكاشي معهم قابلو ناروتو وساسوكي قال كاكاشي ماذا كنتم تفعلون ثم قابلو لي قال لي ماذا تفعلون في هذا الوقت رئيت جارا يتمشا وحدةقال كاكاشي ماذا يفعل هل لم ياتي ليمشي معنا قال ناروتو مارايكم ان نبحث عليه قال نيجي فكرة جيدة يا نا روتو كانت ساكورا تببحث عن هيناتا قال لي ساظل هنا لاتدرب قال جاي ساظل هنا مع لي هل ستدربني قال جاي نعم يا لي كان جاي يدربه ويدربه ثم تعبا ثم قال جاي هيا نرتاح يا لي هيا لقد تعبنا كثيرا قال جاى مارايك ان نلحق بهم يا لى ثم لقو حفرة كبيرة جدا قال جاى مارايك ان نقفز من فو قها قال لى هيا نقفز يا جاى بسرعة قفز جاى جاء لى يقفز ثم وقع فامسك به جاى قبل ان يقع لى وقع لى اوقع جاى نفسه بدلا من لى ثم ثم جاء جارا وانقزهم
التصنيف: قصص قصيرة
قصه مولمه -قصة
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
الاكاتسوكى
كانا اليتاشي يبحث عن ساسوري قابل اليتاشي بايتن قال اليتاشي لباين ماذا تريدو من يا باين قال باين ماذا تريدو من انت يا اليتاشي كانت كنن تبحث عن مادرا كانو كاكوزو وزابوذا يخودا لحلة كان هيدان و ديدارا يخودا معركه ثم تدخل ساسوري وقال لا تحربا ترك كاكوزو زابوزا قال زابوزا اين ستذهب كانت كنن وجدت كادرا قلت كنن لمدارا ساخز نزالا ضدك قال مدارا لو حاربتيني سوف تموتين قالت كنن لم الموت قال مادرا ان موتين لا تقولي شيئئا قالت كنن لن اقول شيئا قسمت كنن لمدارا كنعه ثم مامتت هيا الوحيده الذي قصرة قناع مدارا كنا اليتاشي يدور عن ساسوري منعه باين قال باين لم تذه قال اليتاشي البتعد عن تريقه
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
في حادثة غريبة من نوعها وغير مسبوقة كليا، ينظر القضاء التونسي في قضية تتعلق بتوجيه تهمة لشاب "بمواقعة" انثى وافقادها لبكارتها "عن بعد" اي عبر الهاتف الجوال، ودون التعرض لأي اعتداء جنسي!
وتتعلق هذه القضية الغريبة، التي تنظر فيها حاليا الدائرة الجناحية في المحكمة الابتدائية في مدينة سوسة بشكوى تقدم بها افراد عائلة تونسية تتهم فيها شابا باغتصاب ابنتهم البالغة من العمر 20 عاما، وذلك بعدما اكد تقرير الطب الشرعي انها فقدت عذريتها حديثا.
غير ان الشاب، البالغ من العمر ثلاثين عاما نفى ان يكون لمس الفتاة او واقعها، ولكنه اعترف بانهما كانا يجريان اتصالات ساخنة ومطولة عبر الهاتف الجوال. واضاف في اعترافاته انه انتبه ذات مرة بينما كان في قمة انسجامه وتواصله الحسي مع الفتاة المذكورة عبر الهاتف الجوال، الى صراخها، لتبلغه بعد ذلك بان قطرات دم سالت منها وهي منسجمة معه عبر الهاتف.
ورجحت المحامية مها المطيبع التي تترافع في القضية، فرضية ان تكون الفتاة قد فقدت بكارتها اثناء ذلك الانسجام، باعتبار ان تقرير الطبيب الشرعي يؤكد عدم تعرض الفتاة المذكورة لاي اعتداء جنسي، مما يعني انها قد تكون في لحظة انتشاء قصوى "فعلت بنفسها ما كان يجب ان يفعله بها العريس ليلة الدخلة".
هذه القضية قد تبدو طريفة، ولكنها في واقع الامر هي سابقة تستوجب فقه القضاء لحسم تفاصيلها وجزئياتها، باعتبار ان "جريمة المواقعة حصلت بكل تفاصيلها، ولكن من خلال الصوت فقط، اي انها مواقعة عن بعد، ومع ذلك فانها ظاهريا موجودة باعتبار ثبوت مظاهرها (فقدان البكارة)، ولكنها فعليا غير موجودة لانعدام عنصر المباشرة، وعدم توافر احد اهم اركانها".
السوار المضاد للاغتصاب
وبعيدا عن تونس، تم ابتكار سوار مضاد للاغتصاب في إيطاليا، بعد حادثة اغتصاب وقعت في أفريقيا الخميس الماضي، فقد اثار اقتراح حماية النساء من الاغتصاب من خلال استخدامهن سوار تعقب خاص، نقاشا حادا في ايطاليا. وكان من عرض الفكرة هو وزير الثقافة الايطالي السابق فرانشيسكو روتيلي المرشح لرئاسة بلدية روما حاليا.
وقد اقترح روتيلي ان تقوم النساء المضطرات الى عبور مناطق خطرة في المدينة بمفردهن ليلا بوضع سوار يحذر الشرطة عند تعرضهن لاي خطر. ويشار الى ان هذا الاقتراح جاء على خلفية اعتداء جنسي عنيف على امرأة افريقية في روما، مما جعل من مسألة النظام والقانون نقطة اساسية خلال التصويت لرئاسة بلدية المدينة يوم الاثنين الماضي.
وقال روتيلي، الذي كان عمدة روما في عام 1993 حتى عام 2022، انه يمكن تقديم هذا السوار على اساس التجربة "للنساء الوحيدات في المناطق المعزولة"، وفسر مساعدو روتيلي ان السوار يمكن ان يبث اشارة الى اقرب مركز شرطة، ويتضمن مؤشر تعقب يسمح لعناصر الشرطة باقتفاء اثر المرأة.
حكمة رجل … قصة قصيرة
شوفوا وش سوا:O
تزوج وبأول أيام الزواج (الدخله) اكتشف إنها ليست بعذراء
أول يوم انصدم ، وهي تبكي وتترجاه وهي تترجاهـ تترجى رب العالمين إنه يقبل توبتها اللي تابتها من قبل ما يخطبها
وجلست تبوس برجوله بس يرحمها ويستر عليها
وحلفت له انها تابت لله مو من اجل الناس ، بل من أجل رب العالمين
وحالتها الصحيه متدهورهـ ، وحست بالفرج يوم مسكت بدينها
من شدت بكاها وترجيها له قال لها انا بتركك معي 7 اشهر
بعدها نسوي مشكله واطلقك
يعني توماتيك راح اسوي مشكله صغيره بالبيت ونكبرها لين توصل للطلاق
وانتهى الوضع وأن شاء الله اني سترتك بس لا ألمسك ولا تلمسيني نجلس مثل الأصدقاء
هذا الحل الأخير بعد كل المحاولات منها
المهم هو ما يعاشرها ابد يطلع مطاعم سوق وسافرو مع بعض
بس كأنها وحده من اصدقائه
بعد مرور 7 اشهر ،، جاء وقت الطلاق وهي مجهزه نفسها ودموع الفراق تحفر خديها
خلاص بتطلع من البيت ومنتظره الـ 3 كلمات ( طالق طالق طالق ):'(
قال ما بطلقك اللحين بالاول نروح مشوار بسيط واول ما نوصل بيت اهلك بطلقك قبل ما تنزلي من السياره
طلعو من البيت وشنطتها وكل اغراضها معها وراح وقف فيها عند مشغل للكوفيرا
قالت ايش هذا : قال ابغاك تدخلين وتكشخين وتتعدلين مثل ما أخذتك أبغى ارجعك
قالت : ما يسير كيف اكشخ واعدل نفسي اهلي بيشكو وكيف اطلق وارجع البيت مثل ما جيتك متعدله وكاشخه
قال هذا شرطي وإلا بقلهم عن السبب الأساسي لطلاقك
هي خافت كثير وما كان منها إلا تسوي اللي طلبه
دخلت وعدلت نفسها وطلعت السياره وكأنها عروس مثل أول أيام زواجها
اول ما ركبت طلب منها فتح درج السياره
فتحته إلا فيه تذكرتين وطقم ذهب
قال لها زوجتي العزيزه مرت 7 اشهر ما رأيتك فيها إلا :
1- مصليه لفروضك كامله وبوقتها
2- ميقضتني لكل الصلاوات بالمسجد
3- مهتمه ببيتك وبنفسك ومهتمه فيه
4- كل قنواتك اسلاميه
5- بآره بوالدي وبوالديك
رآيت فيك صفات المرآءه المسلمة
انتي اذنبتي وتبتي .. فقبل الله توبتك فما بالك بعبد من عبيد الله لا يقبل بكO
قال / انتي زوجتي غاليتي نظرتي لك من بعد اليوم نظره زوج لزوجته بكامل صفاتها وثقتها
واتجهو لماليزيا وكأنه أول يوم من أيام الزواج
ما رأيكم بحكمة ورجاحة عقل هذا الرجل؟
أجمل ما قرأت اليوم
هكذا يكون التصرف بالحكمة
م/ن
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
التلات بنات
اهلا يااعضاء المدونة دى قصة من تأليفى يارب تعجبكم
الشخصيات
مى:20سنةبنت اللى فى دماغها بتعمله على طول بتهتم بانوثتها ولبسها بتموت فى تامر حسنى وجنات غبية جدا ندلة شويتين صريحه و طيبة وتتحب
رنا:20سنة صعب انك تنال ثقتها واصحبها البنات تعبوا عاقبال مانالو ثقتها بتموت فى أصالة وتامر حسنى غبية شوية لانها بتنسى بسرعة مش بسرعة اوى
كلارا:20سنة ذكية وموهبها كتير بتموت فى اغانى الراى الجزائرية والفرنسية(الشاب فضيل وخالد وطه)والاغانى القديمةخير صديقة تلقيها واقفة جمب الغريب والقريب لبسها عبارة عن لبس رجالى
ودى القصة
فى احدى البيوت والصبح بدرى أم صوتها عالى بتقول
كلارا.. كلارا قومى ياحبيتى
كلارابكسل:حضر قايمة ..خمس دقائق بس
الام:لا قومى دلوقتى
كلارا:طب الساعة كام
الام مدتهاش فرصة علشان تنام:الساعة 7
كلارا:لسه بدرى ..سبينى انام شوية..علشان خاطر ربنا
فى تليفون رن رحت كلارا مدت ايدها من تحت الغطاء وبتبص على التليفون طلعت مى فتحت عليها
الحوار
كلارا بكسل:سلام عليكم
مى:وعليكم السلام..ايه القرف ده يامقرفة..صحصحى كده وعليكى وعلى المطبخ واشربى نسكفيه
كلارا:بطلى رغى انا قايمة اساسا
وقامت من على السرير بست مامتها من راسها ومشيت
الام فى نفسها بتضحك وبتقول:شوفى البت ولا كأن حاجة حصلت ودعتلها دعوه من بتوع زمان اللى يفتحوا النفس دول
كلارا فى الحمام بتكلم مى ميكروفون وبتغسل سنانها
مى:على فكرة انا بلم حاجاتى وجايلك انا ورنا..ايه رايك
كلارا بعد ماغسلت سنانها:حلو اوى كده اتفقوا من ورايا هه..ادينى رنا
رنا:ازيك يا كركر
كلارا:لالالالالالالالالالالا كركر مين نقى اسم حلو يليق بابنوتة زى وشى
رنا:ايه رايك فى رايرى
كلارا:ايه الاسمى الميصة دى
رنا : خلاص كركوره
كلارا :ده حلو ..لاده..ولا اقول ده تحفة
رنا :ايه الهبل اللى انتى بتقوليه
مى خددت من رنا التليفون وقالت:كلارا احنا نزلين اجهزى
كلارا:حضر
اكمل ولا لا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
شخص أحبته ولكن أعمى
شخصيات القصة : الام:سميرة الاب متوفي الوالدان فهد لا يرى ومحمد يرى الفتاة مها
اععجب فهد بفتاة كعادة الشباب عندما يعجبوا بالفتيات ويتقدموا لخطبتها ولكن فهد ليس كغيره من الشباب فهد لا يرى تعلقه بها كثيرا وتعلقة به كثيرا وإرادة ان تعرف لماذا هو هكذا طبعا من امه وقالت لها القصة انه هو واخوة ذهبا لشراء بعض اغراض المنزل فقال محمد لقد نفذ مني دواء الربو واريد ان يشتري الدواء فرأى صيدلية قريبة فقال لفهد توقف اني ارى صيدلية توقف ونزل لصيدلية وقال لاخوه اذهب سوف احاول ان اجد مكان لأتوقف فيه وعندما كان يحاول فهد الالتفاف لتوقف وكلا الشخصين لم ينتبها اذ بشاب مستهتر وهو مسرع ولم يلحظ السيارة التي كان فهد بها فوقع الاصتطام بين الشخصين ومن شدة الحادث انتبه كل الناس وعلى الفور ذهب محمد ليرى ان كان في أخوه علة ما ولكن الفاجعة حادثة ليرى السيارة قد تحطمت وتناثرت قطع الزجاج في كل مكان حتى في عين أخوه واتصل بالإسعاف ليحملوا فهد والذي كان في السيارة الأخرى للمستشفى حملوا رجال الإسعاف كلاهما للمتشفى وذهب كلا الطبيبان لغرفة العمليات وأنقذوا ما يمكن إنقاذه وخرج الطبيبان إذ بشاب انتقل إلى رحمة الله وفهد فقد بصره وأصاب بالعقم
أحست سميرة إن هناك شيء في الولدان واتصلت بمحمد وقال لها انه في المستشفى مع أخوه وقالت هل فيكما من الأذى شيء قال إن فهد في غرفه نائم وهو مصاب بالعقم والعمى وقالت لمحمد الآن تأتي إلى المنزل وقال لها إنا في الطريق وهذه هي قصة الحادث وأقامت سميرة حفل زفاف ابنها في المنزل وعزمه الجيران والأهل والأصحاب لحفلة كانت مها طيبة القلب ومحبة لزوجها وهو محب لها كان زوجان محبان يحبان إن ينشرا السعادة على من حولهما وبعد فترة قصيرة إذ بطفلان ملقيان على عتبت المنزل وحن قلب فهد عليهما وأخذهما وربيهما وكأنهما ولديهما ولم يغيروا منزلهما ولكن عمى فهد لم يدم طويلا فأصبح يرى كل شيء وعندما رأى شاءت حكمة الله إن يأخذ ملك الموت سميرة هكذا هي الحياة تره حلوة وتره محزنه ……….
وبعد أقامت العزاء والانتهاء منه لم يحس بأن زوجته هي نفسها فأحس بفراغ عاطفي فأخذ يفكر بالزواج وقرر وتزوج من فتاة يعرفها من بعيد فجر وبعد عدة شهور صارح فهد مها انه تزوج ولم تحزن مها على زواجه لأنها أحست أنه سوف يعود إليها وبالفعل عاد إليها لأنهما لم يتفقا وطلاقها وعاد إلى أسرته مرة أخرى ومضة السنين وذهبت الأيام إلى أن بلغا الطفلان محمد وعلي 14 سنة وفي يوم الجمة تلقيا فهد ومها رسالة من شخص مجهول تقول الرسالة ((أن أبوي الطفلان الحقيقيان محمد وعلي سوف يأتيان لأخذهما في يوم الاثنين من هذا الشهر )) لم يستطيعا كلاهما أن يتحمل فاجعة الموقف فكانا كأنهما الأبوين الحقيقيان لهما وذهبا ليتناقشان مع محمد وعلي على موضوع الرسالة ولم يكن الأمر سهلا عليهما عند تفهيمهما أنهما ليس ولديهما فقال لهما محمد أنتما أبوي الحقيقيان ليس الذي يدعيان ذلك وأتى اليوم الموعود وأخذ الطفلان ولم تستطع مها مقاومة ما حدث وتوسلت إلى أم لطفلان أنها سوف تدفع لهما ما يريدان بشرط أنهما يتنازلا عن الطفلان ولا يطالبنا بحقهما ووافقا وفجأة أذ بشرطة عند باب المنزل ويأخذة الشرطة واللدان المدعيان وألقت القبض عليهما وتبين انهما متلبسين بعدة قضاياوعلى ذلك عادة الأسرة إلى مكانهما ………
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
عندما نظرت إلى وجهي بالمرآة
وجدت ضوء الإشارة الحمراء و قد صبغ وجهي بالحذر
أحيانا نحتاج إلى بعض الوقت لنعيد حساباتنا
وقفة للحظات مع النفس
لا أنعم بهذه الفرصة الذهبية إلا بمفترق الطرق
ترى
هل سأكمل ما تبقى من رحلتي إمعة ؟
أما آن الأوان لأتجه يمينا و ليكن ما يكون ؟ ففي اليمين بركة ،
أما آن الأوان لأقول رأيي بكل وضوح وصراحة دون تملق أو مداهنة ؟
أم سأتجه يسارا ، فأعتلى المناصب ؟
لا أعتقد ، فلقد خفتت وساوس الخناس منذ أن خفت وهج الشباب
عندما صبغ الضوء وجهي بالأخضر
انحرفت يمينا
تحرش بسمعي كونشرتو من اللعنات و السب العلني
سامحهم الله
لا يهم ، فهذا دائما ما يلاقيه المنحرفون عن الرذيلة
سحقا لهذا الصمت الخانق الذي غلفني و احتبس أنفاسي
سحقا لهذه السلبية التي توغلت بقلبي و سيطرت على عقلي و كياني
فجأة
مر شيء أمامي
نظرة رعب قفزت من عيني
غير معقول
رجل ؟
تسمرت الأقدام
جحظت العيون
احمرت الوجوه
الخوف ينتزع القلوب
بالكاد أفلت من دهشتي
يدي و قدمي تسابقتا إلى المكابح
صرخات احتكاك العجلات بالطريق شقت السكون من حولنا
أحاول جاهدا تفادي الجسد الذي تصلب مستسلما
دخان حجب الرؤية للحظات
ما لبث أن توارى رويدا رويدا
أفقت من صدمتي لأجد سيارتي و قد احتضنت أحد أعمدة الإنارة
حاولت فتح الباب فرارا من سجني المتحرك
بادرني الفشل
تكورت فارا من خلال النافذة
سقطت أرضا
حاولت الوقوف برغم دوامات المفاجأة التي أخذت تلفني
وجدته جالس فوق الأرض
شلت المفاجأة حركته
اقتربت منه
وجدت الخجل و قد أثقل كاهله
لم يقو على رفع عينيه
لم يتماسك أمام البكاء الذي بدأ يغلي بصدره فأجهش به
وجوه تعلوها السلبية تلفنا ،
متداخلة هي هذه الأصوات الرتيبة )
: استغفر الله العظيم ، كان يريد الانتحار و العياذ بالله
: أعوذ بالله هذا كفر
: لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
: و ما ذنب هذا الرجل الطيب كي تشرد أولاده ؟
( جاء رجل يحمل آنية بها بعض الماء البارد
تناولتها منه شاكرا
: جزاك الله خيرا ، هيا انصرفوا و لنترك للرجل مجالا كي يستريح
( صببت بعضا من الماء البارد على رأسه
بينما قربت البقية من فاه )
: اشرب ، اشرب ، لا حول و لا قوة إلا بالله
( توارت الوجوه المتشابهة من حولنا رويدا رويدا )
: لماذا يا بني ؟ لماذا ؟ لولا ستر الله لكنت الآن مسجونا
و كنت أنت في عداد الأموات
: ليتك أمتني ، ليتك تركتني أنعم بالراحة الأبدية
: و من هذا الذي خدعك و وهمك بأن موتك فيه الراحة ؟
صدقني يا بني ، لا يوجد في هذه الدنيا ما يستحق أن تفقد حياتك من أجله
خاصة لو كانت امرأة
( حاول السيطرة على بكائه بينما تحشرجت الكلمات بين شفتاه )
: امرأة ؟
: نعم امرأة ، فلا يفعل ما فعلت إلا إنسان تافه ،
و طالما أنه تافه فلابد أن يكون السبب أيضا تافه ،
قل ، لا تخجل ، من هي إذن هذه المرأة ؟ زوجتك ؟
: لماذا لا ترحل يا رجل و تتركني و شأني ؟
: لن أرحل حتى أعرف السبب الذي كنت ستدخلني السجن من أجله ؟
أي سبب هذا الذي كنت ستشرد أولادي من أجله ؟
هل تظن أن الأمر انتهى عند هذا الحد ؟ هل تظن أن الأمر يعنيك وحدك ؟
لا و ألف لا ، ألا تنظر حولك لترى ما حدث بسببك ؟
ألا ترى سيارتي التي صارت ركاما ؟
لابد أن أعرف الدافع لديك و إلا ، أقسم بالله العظيم ………
: ( انفجر باكيا ، بينما تحشرجت الكلمات بين شفتيه ) أنا لست رجلا
: أبصم لك بالعشرة أنك فعلا لست رجلا ،
فلا يوجد رجل عاقل يفعل ما فعلت
و لكن أخبرني من هذا الذي أصدر عليك حكمه ؟
: ألا تفهم ، أقول لك لست رجلا ، لست رجلا ،
لقد أمسيت غير قادرا على الوفاء بالتزاماتي الزوجية
( توارت كلماته وراء خجله بينما ارتجف باكيا )
: لا حول و لا قوة إلا بالله ،
يا بني ليس كل الذكور من حولك رجالا ،
لا تغرك يا بني تلك العضلات المفتولة و الشوارب المبرومة ،
و لا هذه النياشين البراقة و لا تلك الألقاب الرنانة
ما تتكلم عنه هذا من الممكن أن تطلق عليه
فحولة ، ذكورة ،
الخلل بأي منها مجرد عارض ليس إلا ،
و ما خلق الله من داء إلا و له دواء ،
هذه نظرة جاهلية للرجولة يا فتى
: و ما هي الرجولة بنظرك أيها الفيلسوف ؟
: بسم الله الرحمن الرحيم ( رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله و إقام الصلاة و إيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب و الأبصار )
و قال تعالى : ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )
الرجولة هي أن تتقي الله فلا يفتقدك حيث أمرك ، و لا يراك حيث نهاك
الرجولة دعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ،
الرجولة يا بني إحقاق الحق و الوقوف في وجه الباطل ،
الرجولة استعلاء على الكافرين ،
الرجولة ابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة لأصحاب النفوذ ،
و برغم أن عددنا كمسلمين تجاوز المليار و النصف ،
إلا أننا أصابنا الوهن و أمسينا كغثاء السيل ،
مشكلتنا الآن يا بني هي قلة الرجولة ،
هل تريد أن تعرف إن كنت بالفعل رجلا ؟
اسأل نفسك يا بني هذه الأسئلة :
هل يراك الله حيث نهاك أو يفتقدك حيث أمرك ؟
هل صدقت ما عاهدت الله عليه ؟
هل تصمد أمام الشهوات ؟
هل تغار على عرضك و محارمك ؟
هل تملك الجرأة على قول الحق مهما كانت النتائج ؟
هل ترفض النفاق و المداهنة على حساب دينك ؟
صدقني إن كانت إجابتك ( لا ) فباطن الأرض خير لك من ظهرها
و إن كانت إجاباتك ( نعم ) فلتحمد الله ،
ولتعلم علم اليقين أنك رجل بمعنى الكلمة
رجل في زمن للأسف قل فيه الرجال
م ن ق و ل
__________________
إخواني الأحباء كل ما اريده منكم أن تدعو الله أن يختم لي بالشهادة في سبيله مقبل غير مدبر وهو راضي عني غير غضبان
اللهم لا تحرمنا شهادة في سبيلك مقبلين غير مدبرين يارب العالمين
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ورقيقه وتحب أصدقائها كثيرا ً وتحب أكل المثلجات وكان لها أخ ٌ
يكبرها بعشر سنوات وكان إسمهكايتو وكان كايتو فتا ً ذكيا ً وشجاع وكان يحب أخته كثيرا ً وكان مستعدا ً للتضحية من أجلها وكان للورا أصدقاء وهم ساكورا وهي اعز اصدقائها وساكورا تمتلك صفاتا ً رائعه مثل انها وفية جدا ً لأصدقائها وشقيق ساكورا يدعى ليون وكان ليون في العاشره وهو ولدٌ لطيف ومتفوق في دروسه وكان هاؤلاء الثلاثه يقضون أكثرالوقت معا ً مرة ً يلعبون ومرة ً يدرسون وبدأت الدراسه وكانت لورا يتيمة الأبوين وكانت حزينه ولكن بفضل صديقتها الوفيه كانت لورا
بدون مقابل وقالت المعلمه: أحسنتي لديك طموحٌ جميل إسعَي لتحقيقه وقالت بعدها ساكورا سوف أكون معلمه في الروضه لأني أحب الأطفال الصغار فقالت المعلمه: الصغار مثلك وضحك الجميع وفي نهاية الدوام المدرسي أقترحت ساكورا أن يذهبوا إلى التسوق وافقت لورا و ليون أيضا ً وفي هذه الأثناء كان كايتو يمارس عمله بجد ٍ كالمعتاد من أجل أن يعوض أخته مافقدته وكان يعمل طبيبا ً ولأن لورا تحبه أكثر من أي شيء قررت أن تكون طبيبه مثله تماما ً وعندم رجع للمنزل وجد لورا تبكي في غرفتها فاسألها لماذا تبكين؟ فقالت: تذكرت أمي و أبي فقال لها: سأكون متواجدا ًمن أجلك سأبذل جهدي لحمايتك ولإسعادك هذا واجبي كاأخيك الأكبر ومسح دمعها بيده بكل لطف وقال : أحضرت معي طعام الغداء وهدية ً جميله لأختي الصغيره فرحت بكلامه وشكرته وسألته ماهي الهديه؟ كانت الهديه عباره عن جرو ٍ صغير ولطيف
حتى لاتكون وحيده عندما يكون خارج المنزل بعد الغداء طلب منها أن تختار له إسما ً فاسمته كيكو وقالت لأخيها : هل تستطيع أن تعلمني على واجب التاريخ والرياضيات؟ إبتسم وقال: بتأكيد وفي الساعه الثالثه قال كايتو لمَ لا نذهب للتنزه ونأكل المثلجات
فقالت ونأخذ كيكومعنا وخرجوا من المنزل إلى المهرجانات وفي
اليابان تكثر المهرجانات مثل مهرجانات الأنمي ومهرجانات الألعاب و الرقص الياباني وترتدي ملابس الحفلات التقليديه وكانت تفضل اللون الأزرق وقالت أنها تريد لعبَ رمي الكرات وهي لعبة مسليه حيث يطلب منك أن تصيب اللعبه التي تريدها ومسموح لك ثلاث مرات فقط في كل لعبه أخطأت لورا الرميات الثلاث فاحزنت وقال لها كايتو لاتحزني مااللعبه التي تريدينها قالت أنها تريد الدب ودبوس الشعر وعلاقة المفاتيح وهكذا تنتهي الرميات الثلاث، حصلت على ماتريده وعادوا للبيت وكانت الساعه التاسعه فاذهبت إلى النوم بعدما قالت لأخيها oyasome وتعني في اللغه اليابانيه ليله سعيده وفي الصباح تناولت الفطور وانطلقت لمدرستها مودعه أخاها وفي طريقه إلتقت بساكورا و شقيقها ليون وانطلقوا معا ً تغمرهم السعاده وكما هي العاده تبدأ دروسهم اليوميه ومرت السنة بسرعه وصارت لورا هي وصديقيها في الحاديه عشر وفي العطله ذهبت لورا مع أخيها وصديقيّها إلى شاطيء البحر في يوم ٍ مشرق وسماء ٌ صافيه وجوٌ معتدل بدأ
وقت الغداء ذهب كايتو ليشتريه لهم وكان الغداء مسلي مع الضحكات والإبتسامات الملونه المحاطه بواسطة السماء الصافيه
وعندها قرر كايتو أن يخبرلورا في أمر يعلم أنه سوف يحزنها
وعندما عاد كل من أصدقائها إلى منازلهم قال لها سوف ننتقل غدا ً
صباحا ً من اليابان إلى لندن فاجهزي أغراضك لأننا سوف نسافر
في الصباح وقفت لورا مصدومه من هذا الخبر الذي سوف يبعدها
عن صديقيّها وخاصة أعز الصدقائها ساكورا ركضت لورا لمنزل صديقتها وكانت ساكورا ذاهبه لإطعام كلب المنزل وسمعت صوتا ً
حزينا ً ينادي بإسمها وقفت تنظر لمدخل الحديقه فارأت صديقتها لورا قفزت لورا وعانقت أغلى أصدقائها وقالت لها : سوف ننتقل
غدا ً ياصديقتي بسبب عمل أخي بكت عين ساكورا الآم الفراق
وطلبت منها لورا أن تراسلها مرة ً كل أسبوع وقالت أرجوا أن
لا تنسي صديقة قد أحبتكِ لوافائِكلطيبتكلأخوتك قالت لها ساكورا وهي تبكي كيف للقلب أن ينساك يامن في الفؤاد سكناك وعندما
حل الصباح وحانت لحظة الوداع ذهب ليون ليودعها هي وأخيها
وقدم لها لعبة أرنبٍ أبيض جميل وقبل ركوبهم الطائره إنهمرت
دمعه حزينه و ظنت لورا أن صديقتها لن تودعها ولكنها نادت
بسم صديقتها من بعيد ومعها باقة وردٍ حمراء وأمسكت يد كل واحدةٍ منهما يد الأخرى وتوادعا وهكذا رحلت عن بلادها الحبيبه
وأعز أصدقائها …