التصنيف: قصص قصيرة
قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور
قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور
قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور
لاتجعل الذئاب يفترسونها وهي في غرفتها
لاتجعل الذئاب يفترسونها وهي في غرفتها
من قول للفائدة لاتنسوني من خالص الدعاء
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
إيمان وعبير -قصة رائعة
قصة واقعية:
كم كانت تسحرني ابنة خالتي ذات العشرون ربيعاً بطبعها الهادئ وسلوكياتها الرفيعة..كما كانت تشدني إلى دروب الورع وسبل السلام بحديثها العذب وثقافتها العريقة وحيائها الشديد،كانت فتاة ذات منهج سلمي في هذه الحياة المتخبطة في عالم الفتن والشهوات،كانت مخلوق شفاف ينهل من الفضيلة ما استطاع ليغدق به على سواه،لهذا أصبحت إيمان مضرباً للأمثال بين فتيات العائلة حيث اتسمت بوضوح الرؤية ورجاحة العقل بالإضافة إلى المثل السامية التي كانت تترجمها إلى أعمال حميدة من خلال تعلقها الشديد بكتاب الله حفظاً وتلاوةً وتطبيقاً.
كانت تشعل غيرتي حين آتي بسلوك خاطي وتعاتبني أمي وهي تقول :
لا أريدك أن تفعلي ذلك يا عبير ، لم لا تكونين مثل إيمان؟!
وكنت أرد عليها بكل شراسة :
أنا لست إيمان يا أمي هي أكبر مني سناً.
الحقيقة أنه لم يكن هناك -برأيي-أفضل من إيمان بين مجتمع أقاربنا أو زميلاتي في المدرسة .
فمعظمهن للأسف منخدعات بالدنيا حيث كان الطرب والأفلام هو أكبر همهن،والموضة الأخيرة هي مظهرهن ، أما إيمان فقد كانت على النقيض تماماً ،كانت تجسد الإنسانة الرائعة التي لا تهمها الموضة وكل ما كانت تفعله بعد رجوعها من دار تحفيظ القرآن الكريم إنهاء مذاكرتها اليومية هو مساعدة خالتي في الأعمال المنزلية ، لتأوي إلى جنتها-مصلاها-فتدعو الله وتصلي بخشوع.
هكذا كانت إيمان تعيش حياتها فقط لا غير فجدولها اليومي متشابه تقريباً ، لم تكن تعنيها أو تهزها الأقوال البذيئة التي كانت تطلق عليها من بعض المتبجحات ممن يدعين الحرية والثقافة العصرية ،بل كانت تتباهى بما هي عليه بثقة وعزة نفس لتجادلهن بمنطق الحق والحكمة حتى تغلبهن بل وتؤثر فيهن!!
ومما أذكره في هذا الشأن أننا كنا مدعوات ذات مساء لوليمة عشاء عند أحد قريباتنا ، فقالت إحدى الحاضرات وهي تنظر إلى إيمان بغطرسة وسخرية:
لم كل هذا التشدد في الدين إنك ما زلت صغيرة.
أجابتها إيمان بهدوء:
إن الموت لا يعرف صغيراً ولا كبيراً..إنه قدر الله الذي قد يداهمنا فجأةً ولا أحد يعرف أين ومتى وكيف؟!
وقالت أخرى بامتعاض:
-ولكن الزمن قد تغير ..ويجب أن تواكبي العصر ..وتتبعي آخر خطوط الموضة.. بدلاً من هذه الملابس التي تظهرك كعجوز ها..ها..ها..
قالت إيمان بثقة :
-وهل أن أرتدي الملابس التي تظهر مفاتن جسدي حتى أصبح متحضرة وهل يجب أن أصبح ألعوبة في أيدي مصممي الأزياء العالميين كي يلبسونني ويعرونني كيف شاءوا، أولئك الذين يسعون لإفسادي في جعلي تابعة لهم ..هل هذه هي الحضارة ؟أم أنها تبعية وعبودية لشياطين الإنس!!
علقت ثالثة باحتجاج:-إنك تبالغين فالله غفور رحيم.
تنهدت إيمان بخشوع وقالت :
-أجل وسبحانه شديد العقاب أيضاً.
في تلك اللحظة نظرت الحاضرات إلى بعضهن البعض بخجل وقد بدا عليهن الحرج والشعور بالخجل لمنا قشتها وازتفزازها.
ذات يوم من الأيام جاءت خالتي تزف إلينا خبر خطبة إيمان وهي تقول بفرح:الحمد لله لقد جاء من ترضاه زوجاً لها ..رجل صالح وتقي يليق بها .
قالت أمي بسعادة بالغة:
-مبروك يا أختي وفقها الله ورعاها إن إيمان تستحق كل خير.
وسألتها بدوري باهتمام:
-ومتى سيتم الزفاف يا خالتي؟
-في العطلة الصيفية إن شاء الله والعاقبة لك يا عبير.
ولم تتوقف حكاية إيمان عند هذا الحد ،فقد جاءتني الأيام بمفاجآت مدهشة،وكان مما أثار ذهولي عندما عرفت بعد قران ابنة خالتي أنها تصدقت بنصف مهرها!!!ما ليس هذا فحسب بل ورفضت أن تقيم حفلاً كبيراً لزفافها،وآثرت أن تدعوا الأهل والأقارب فقط إلى وليمة صغيرة في منزلهم.
الواقع أن تصرفها هذا أثار تساؤلات كثيرة في نفسي ..هل يمكن أن تقدم إي فتاة على هذا التصرف في هذا العصر الملئ بالنعم والترف؟!وكيف تملك إيمان كل هذه التقوى لمجابهة شرور النفس وأهواءها ومن أين لها بالقوة لمحاربة الشيطان ووساوسه.
وأيقنت قبل أن أخوض مع شيطاني معركة ضارية لأستخلص نفسي ،أن الالتزام هو الذي يعز الإنسان ويرتقي به إلى المعالي ، إنسان اشترى نفسه بالجنة ،بالجنة فقط!!!
كل هذا أطفأ في قلبي على ابنة خالتي إيمان ،وحل محلها إصرار وعزيمة على أن أسلك مسلكها وأقتدي بها ما استطعت ..أجل..يجب أن أسير على منهجها وأكون مثلها.
وأرجو أن يوفقني الله ويسددني لذلك وأدعوه أن يمنحني الثبات على هذا الطريق إنه سميع عليم.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.
له طله مقبلوه
واللي يشوفه على طول يحبه .
سافر والله وفقه بوظيفة بس
بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف
فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره
وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت
فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا
ويوم راحت
للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه
جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه . وصار كل يوم الساعة 11 المساء
تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتكلم معاه وهو
ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على
الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك
هذي ولوين تبين توصلين
هي جاوبت على طول لأنها منتضره السؤال
هذا قالت ابي أوصل لقلبك
قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب
ولا حتا اعرف أتكلم فيه ولا افهم لغتة قالت آنا بعلمك على
أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام
وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة
لين خلاص حب الولد من كل قلبه لدرجه
انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاه
صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح
كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاه وهم مايبون يسألونه
من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل ..
درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي.
اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي
وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك
قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا …لا.. لازم
أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح
نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت .
( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات
عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي )
وصل يوم الأربعاء بدا يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة
بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .
كان يفكر بكل شي .
واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا
شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل
الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي
علشان
أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه
بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك
بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشيكه وعلى الجوال لين انقطعت
التشيكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه
تردد بالاتصال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع
ا هلها المهم قر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف
متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل
الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا )
المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظرة مافية.
عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز
كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس
السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع
وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا
أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها
سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال
ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن
الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!( آمل عمري) قال يمكن
هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناضر
للاسم اللي هو ( آمل عمري ) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف
الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها
بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني
إلى اتعس
أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري )
صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي
انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم .
وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال
ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف
ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده
سافر عن المنطقة
اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنتها فيها ..
واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم
اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة
ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
حب غير متوقع -قصة
احبائى و اصدقائى فى المدونة بعد ان وجدت ان قصتى الاولى اعجبتكم قررت ان اضع هذه القصة واتمنى ان تعجبكم ايضا سأضع الان بارتان و اذا لم تعجبكم قولو لى بلييز
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مضحكه
مره واحد اسمة فتحي راح اشتغل صبى عند ميكانيكى
وفى يوم قال لصاحب الورشة انا اعرف رئيس الحى
صاحب الورشة مصدقهوش لكن بعد يومين مر رئيس الحى قدام
الورشة وسلم على فتحي سلام حار جدا
صاحب الورشة اعجب بفتحي وشغله اسطى فى الورشة
… وبعد يومين فتحي قال لصاحب الورشة انا اعرف الوزير قال له لا صعبة جدا
وفعلا بعد يومين مر الوزير قدام الورشة وسلم على فتحي
صاحب الورشة اتجنن وقال لفتحي يابنى انا هجوزك بنتى وتمسك الورشة مكانى
وبعد يومين قال فتحي لصاحب الورشة انا اعرف أوباما
ولكن صاحب الورشة قال بلاش تضحك علي دى واسعه
فتحي قاله تعال نسافر وانا اعرفك
وفعلا سافروا أمريكا ووقفوا امام البيت الابيض وفتحي قال شوف الشباك الابيض
حأطلع بعد شوية انا وأوباما ونقول لك هاى
وفعلا فتحي طلع هو وأوباما
بعد خمس دقائق صاحب الورشة اغمى علية وراح المستشفى
ولما فاق سألة فتحي ليه اغمى عليك علشان شفتنى انا وأوباما
صاحب الورشة قال
لا
انا اغمى علي مش علشان انت وأوباما واقفين فى الشباك قاله امال اغمى عليك ليه قاله عشان
مر من قدامى اثنين امريكان بيسألونى مين اللي واقف جنب فتحي
اتمنى ان تنال اعجابكم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":1}"> غاب عنها حبيـــــــبها .. فتـــالـــمت كثــــــــيرا . .
.
.
.
.
… … … … .
… .
حتى اشفقت عليها صديــقتها . . فسالتها : لماذا لم تتصلي به حــــتى الان . .
لماذا لا تخبريه عن ســـوء حالـــتك بسبب غيـــــــــــــــــابه ؟ ؟ لعله يعود ســريــــعا . ..
فصمتت قليلا واومات براسها الى الارض . .
وقالت :ان لكل شيء في هذه الحياة ضريبة يجب ان ندفعها ..
وضريبة حبي له هي : ان اتالم في صمت . . لانه لو كان يشعر بي .. لو كان يفهمني . .
لما احتاج ان ابحث عنه لاكون معه
</h6>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم^^
معلمة في أحد المدارس جميلة وخلوقة سألوها زميلاتها في العمل لماذا لم
تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟
فقالت : هناك امرأة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت بنت
فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنت فقام الرجل ووضع البنت عند باب المسجد بعد صلاة العشاء وعند صلاة الفجر وجدها لم تؤخذ فاحضرها إلى المنزل.
وكل يوم يضعها عند المسجد وبعد الفجر يجدها ! سبعة أيام مضت على هذا الحال وكانت والدتها تقرأ عليها …
المهم ملّ الرجل فاحضرها وفرحت بها الأم .. حملت الأم مرة أخرى وعاد الخوف من جديد فولدت هذه المرة ذكرا ولكن البنت الكبرى ماتت ثم حملت بولد آخر فماتت البنت الأصغر من الكبرى !!
وهكذا إلى أن ولدت خمسة أولاد وتوفيت البنات الخمس …!!
وبقيت البنت السادسة التي كان يريد والدها التخلص منها !!
وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد .
قالت المعلمة أتدرون من هي هذه البنت التي أراد والدها التخلص منها؟؟
إنها أنا
تقول لهذا السبب لم أتزوج لأن والدي ليس له أحد يرعاه وهو كبير في
السن وأنا أحضرت له خادمة وسائق أما إخواني الخمسة الأولاد فيحضرون لزيارته منهم من يزوره كل شهر مرة ومنهم يزوره كل شهرين !! أما أبي فهو دائم البكاء ندما على ما فعله بي …
منقـــــــــــــــــــــول لعيونكم ..وأتمنى مايكون مكرر ..
القصه واقعيه,,*
(سبحان الله البنت مهما صار لها دايما تكون حنونة على اهلها)
ماتنسوا الردود
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده