التصنيفات
قصص قصيرة

قصص ممتعة وظريفة قصة جميلة

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ -قصة رائعة

قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم

قصة مأساوية ترويها إحدى الفتيات تقطع نياط القلوب تقول فيها

لن تصدقوا ما حدث لي وما فعلته بملء إرادتي ، فأنا لم أعد أنا ، كل ما أريده من هذه الدنيا فقط المغفرة من الله عز وجل وأن يأخذني الموت قبل أن أقتل نفسي، إن قصتي التي ما من يوم يمر عليّ إلا وأبكي حتى أني لا أقدر على الرؤية بعدها وكل يوم يمر أفكر فيه بالانتحار عشرات المرات فلم تعد حياتي تهمني أبدا، أتمنى الموت كل ساعة ، أني أضعها بين أيديكم لكي تنشروها حتى تكون علامة وقاية لكل بنت تستخدم الإنترنت ولكي تعتبروا يا أولي الأبصار

وإليكم قصتي

قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم

قصة مأساوية ترويها إحدى الفتيات تقطع نياط القلوب تقول فيها

لن تصدقوا ما حدث لي وما فعلته بملء إرادتي ، فأنا لم أعد أنا ، كل ما أريده من هذه الدنيا فقط المغفرة من الله عز وجل وأن يأخذني الموت قبل أن أقتل نفسي، إن قصتي التي ما من يوم يمر عليّ إلا وأبكي حتى أني لا أقدر على الرؤية بعدها وكل يوم يمر أفكر فيه بالانتحار عشرات المرات فلم تعد حياتي تهمني أبدا، أتمنى الموت كل ساعة ، أني أضعها بين أيديكم لكي تنشروها حتى تكون علامة وقاية لكل بنت تستخدم الإنترنت ولكي تعتبروا يا أولي الأبصار

وإليكم قصتي

قصة بنت الشات قصه حزينه جدا ترويها بنفسها ؟ بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم
قصة مأساوية ترويها إحدى الفتيات تقطع نياط القلوب تقول فيها
لن تصدقوا ما حدث لي وما فعلته بملء إرادتي ، فأنا لم أعد أنا ، كل ما أريده من هذه الدنيا فقط المغفرة من الله عز وجل وأن يأخذني الموت قبل أن أقتل نفسي، إن قصتي التي ما من يوم يمر عليّ إلا وأبكي حتى أني لا أقدر على الرؤية بعدها وكل يوم يمر أفكر فيه بالانتحار عشرات المرات فلم تعد حياتي تهمني أبدا، أتمنى الموت كل ساعة ، أني أضعها بين أيديكم لكي تنشروها حتى تكون علامة وقاية لكل بنت تستخدم الإنترنت ولكي تعتبروا يا أولي الأبصار

وإليكم قصتي


بدايتي كنت مع واحدة من صديقاتي القليلات ، دعتني ذات يوم إلى بيتها وكانت من الذين يستخدمون (الإنترنت) كثيراً وقد أثارت الرغبة لمعرفة هذا العالم . لقد علمتني كيف يستخدم كل شيء تقريباً على مدار شهرين حيث بدأت أزورها كثيراً. تعلمت منها التشات بكل أشكاله ، تعلمت منها كيفية التصفح وبحث المواقع الجيدة والرديئة خلال هذين الشهرين كنت في عراك مع زوجي كي يدخل (الإنترنت) في البيت ، وكان ضد تلك المسألة حتى أقنعته بأني أشعر بالمل الشديد وأن بعيدة عن أهلي وصديقاتي وتحجت بأن كل صديقاتي يستخدمن الإنترنت فلم لا أستخدم أنا هذه الخدمة وأحادث صديقاتي عبره فهو أرخص من فاتورة الهاتف على أقل تقدير، فوافق زوجي رحمة بي. وفعلاً أصبحت بشكل يومي أحادث صديقاتي كما تعرفين. بعدها أصبح زوجي لا يسمع مني أي شكوى أو مطالب ، أعترف بأنه ارتاح كثيراً من إزعاجي وشكواي له. كان كلما خرج من البيت أقبلت كالمجنونة على (الإنترنت) بشغف شديد ، أجلس أقضي الساعات الطوال
خلال تلك الأيام بنيت علاقات مع أسماء مستعارة لا أعرف إن كانت لرجل أم أنثى . كنت أحاور كل من يحاورني عبر التشات، حتى وأنا أعرف أن الذي يحاورني رجل. كنت أطلب المساعدة من بعض الذين يدّعون المعرفة في الكمبيوتر والإنترنت ، تعلمت منهم الكثير
إلا أن شخص واحد هو الذي أقبلت عليه بشكل كبير لما له من خبرة واسعة في مجال الإنترنت. كنت أخاطبه دائماً وألجئ إليه براءة كبيرة في كثير من الأمور حتى أصبحت بشكل يومي ، أحبت حديثه ونكته كان مسلياً ، وبدأت العلاقة تقوى مع الأيام . تكونت هذه العلاقة اليومية في خلال 3 أشهر تقريباً ، كان بيني وبينه الشيء الكثير أغراني بكلامه المعسول وكلمات الحب والشوق، وربما لم تكن جميلة بهذه الدرجة ولكن الشيطان جمّلها بعيني كثيراً
في يوم من الأيام طلب سماع صوتي وأصر على طلبه حتى أنه هدني بتركي وأن يتجاهلني في التشات وال أيميل ، حاولت كثيراً مقاومة هذا الطلب ولم أستطع ، لا أدري لماذا ، حتى قبلت مع بعض الشروط ، أن تكون مكالمة واحدة فقط ، فقبل ذلك . استخدمنا برنامجاً للمحادثة الصوتية ، رغم أن البرنامج ليس بالجيد ولكن كان صوته جميلاً جداً وكلامه عذب جداً ، كنت أرتعش من سماع صوته طلب مني رقمي وأعطاني رقم هاتفه ، إلا أني كنت مترددة في هذا الشيء ولم أجرؤ على مكالمته لمدة طويلة ، إني أعلم أن الشيطان الرجيم كان يلازمني ويحسنها في نفسي ويصارع بقايا العفة والدين وما أملك من أخلاق، حتى أتى اليوم الذي كلمته من الهاتف. ومن هنا بدأت حياتي بالانحراف ، لقد انجرفت كثيراً…..، كنا كالعمالقة في عالم التشات ، الكل كان يحاول التقرب منا والويل لمن يحاربنا أو يشتمنا. أصبحنا كالجسد الواحد، نستخدم التشات ونحن نتكلم عبر الهاتف لن أطيل الكلام، من يقرأ كلماتي يشعر بأن زوجي مهمل في حقي أو كثير الغياب عن البيت. ولكن هو ليس كذلك ، كان يخرج من عمله ولا يذهب إلى أصدقائه كثيراً من أجلي . ومع مرور الأيام وبعد اندماجي بالإنترنت والذي كنت أقضي بها ما يقارب 8 إلى 12ساعة يومياً ، أصبحت أكره كثرة تواجده في البيت
بدأت بالتطور، أصبح يطلب رؤيتي بعد أن سمع صوتي والذي ربما مله ، لم أكن أبالي كثيراً أو أحاول قطع اتصالي به ، بل كنت فقط أعاتبه على طلبه وربما كنت أكثر منه شوقاً إلى رؤيته ، ولكني كنت أترفع عن ذلك لا لشيء سوى أني خائفة من الفضيحة وليس من الله . أصبح إلحاحه يزداد يوماً بعد يوم ويريد فقط رؤيتي لا أكثر ، فقبلت طلبه بشرط أن تكون أول وآخر طلب كهذا يأتي منه وأن يراني فقط دون أي كلام . أعتقد أنه لم يصدق بأني تجاوبت معه بعد أن كان شبه يائس من تجاوبي ، فأوضح لي بأن السعادة تغمره وهو إنسان يخشى أن يصيبني أي مكروه وسوف يكون كالحصن المنيع ولن أجد منه ما أكره وافق على شروطي وأقسم بأن تكون نظرة فقط لا أكثر . نعم تجاوبت معه، تواعدنا والشيطان ثالثنا في أحد الأسواق الكبيرة في أحد المحلات بالساعة والدقيقة .
لقد رآني ورأيته وليتني لم أراه ولم يراني ، كان وسيماً جداً حتى في جسمه وطوله وكل شيء فيه أعجبني نعم أعجبني في لحظة قصيرة لا تتعدى دقيقة واحدة ، ومن جهته لم يصدق أنه كان يتحادث مع من هي في شكلي . أوضح لي بأني أسرته بجمالي وأحبني بجنون ، كان يقول لي سوق يقتل نفسه إن فقدني بعدها، كان يقول ليته لم يراني أبدا. زادني أنوثة وأصبحت أرى نفسي أجمل بكثير من قبل حتى قبل زواجي
هذه بداية النهاية يا أخواتي . لم يكن يعرف أني متزوجة وقد رزقني الله من زوج طيب . عموما أصبح حديثنا بعد هذا القاء مختلف تماماً. كان رومانسياً وعرف كيف يستغل ضعفي كأنثى وكان الشيطان يساعده بل ربما يقوده. أراد رؤيتي وكنت أتحج كثيراً وأذكره بالعهد الذي قطعه ، مع أن نفسي كانت تشتاق إليه كثيراً. لم يكن بوسعي رؤيته وزوجي موجود في المدينة. أصبح الذي بيننا أكثر جدية فأخبرته أني متزوجة ولي أبناء ولا أقدر على رؤيته ويجب أن تبقى علاقتنا في التشات فقط . لم يصدق ذلك وقال لي لا يمكن أن أكون متزوجة ولي أبناء . قال لي أنتي كالحورية التي يجب أن تصان أنتي كالملاك الذي لا يجب أن يوطأ وهكذا. أصبحت مدمنة على سماع صوته وإطرائه تخيلت نفسي بين يديه وذراعيه كيف سيكون حالي ، جعلني أكره زوجي الذي لم يرى الراحة أبدا في سبيل تلبية مطالبنا وإسعادنا. بدأت أصاب بالصداع إذا غاب عني ليوم أو يومين أو إذا لم أراه في التشات ، أصاب بالغيرة إذا تخاطب أو خاطبه أحد في التشات. لا أعلم ما الذي أصابني ، إلا أني أصبحت أريده أكثر فأكثر
لقد شعر هو بذلك وعرفت كيف يستغلني حتى يتمكن من رؤيتي مجدداً، كان كل يوم يمر يطلب فيه رؤيتي، وأنا أتحج بأني متزوجة، وهو يقول ما الذي يمكن أن نفعله، أنبقى هكذا حتى نموت من الحزن، أيعقل أن نحب بعضنا البعض ولا نستطيع الاقتراب، لابد من حل يجب أن نجتمع، يجب أن نكون تحت سقف واحد. لم يترك طريقة إلا وطرقها، وأنا أرفض وأرفض. حتى جاء اليوم الذي عرض فيه عليّ الزواج ويجب أن يطلقني زوجي حتى يتزوجني هو، وإذا لم أقبل فإما أن يموت أو أن يصاب بالجنون أو يقتل زوجي. الحقيقة رغم خوفي الشديد إلا أني وجدت في نفسي شيء يقربني إليه، وكأن الفكرة أعجبتني. كان كلما خاطبني ترتعش أطرافي وتصطك أسناني كأن البرد كله داخلي. احترت في أمري كثيراً، أصبحت أرى نفسي أسيرة زوجي وأن حبي له لم يكن حبا، بدأت أكره منظره وشكله. لقد نسيت نفسي وأبنائي كرهت زواجي وعيشتي

عندما علم وتأكد بمقدار حبي له وتمكنه مني ومن مشاعري، عرض علي بأن أختلق مشكلة مع زوجي وأجعلها تكبر حتى يطلقني . لم يخطر بالي هذا الشيء وكأنها بدت لي هي المخرج الوحيد لأزمتي الوهمية ، وعدني بأنه سوف يتزوجني بعد طلاقي من زوجي وأنه سوف يكون كل شيء في حياتي وسوف يجعلني سعيدة طوال عمري معه. لم يكن وقعها عليّ سهلاً ولكن راقت هذه الفكرة لي كثيراً وبدأت فعلاً أصطنع المشاكل مع زوجي كل يوم حتى أجعله يكرهني ويطلقني ، بقينا على هذه الحالة عدة أسابيع ، وأنا منهمكة في اختلاق المشاكل حتى أني أخط لها مسبقاً معه طول المدة كما بدأ يمل مني ويصر على رؤيتي لأن زوجي ربما لن يطلقني بهذه السرعة. حتى طلب مني أن يراني وآلا ؟؟؟. لقد قبلت دون تردد كأن إبليس هو من يحكي عني ويتخذ القرارات بدلاً مني ، وطلبت منه مهلة أتدبر فيها أمري
في يوم الأربعاء قال زوجي أنه ذاهب في رحلة عمل لمدة خمسة أيام ، أحست أن هذا هو الوقت المناسب. أراد زوجي أن يرسلني إلى أهلي كي أرتاح نفسياً وربما أخف عنه هذه المشاكل المصطنعة ، فرفضت وتحجت بكل حجة حتى أبقى في البيت ، فوافق مضطراً وذهب مسافراً في يوم الجمعة
. كنت أصحو من النوم فأهذب إلى التشات العين وأغلقه فأذهب إلى النوم . وفي يوم الأحد كان الموعد، حيث قبلت مطالب صديق التشات وقلت له بأني مستعدة للخروج معه. كنت على علم بما أقوم به من مخاطرة ولكن تجاوز الأمر بي حتى لم أعد أشعر بالرهبة والخوف كما كنت في أول مرة رأيته فيها. وخرجت معه، نعم لقد بعت نفسي وخرجت معه اجتاحتني رغبة في التعرف عليه أكثر وعن قرب. اتفقنا على مكان في أحد الأسواق، وجاء في نفس الموعد وركبت سيارته
ثم أنطلق يجوب الشوارع ولم أشعر بشيء رغم قلقي فهي أول مرة في حياتي أخرج مع رجل لا يمت لي بأي صلة سوى معرفة 7 أشهر تقريباً عن طريق التشات ولقاء واحد فقط لمدة دقيقة واحدة. كان يبدو عليه القلق أكثر مني، وبدأت الحديث قائلة له: لا أريد أن يطول وقت خروجي من البيت، أخشى أن يتصل زوجي أو يحدث شيء قال لي: بتردد " وإذا يعني عرف " ربما يطلقك وترتاحين منه . لم يعجبني حديثه ونبرة صوته، بدأ القلق يزداد عندي ثم ، قلت له : يجب أن لا تبتعد كثيراً، لا أريد أن أتأخر عن البيت قال لي : سوف تتأخرين بعض الوقت ، لأني لن أتنازل عنك بهذه السهولة. فقط أريد أن تبقي معي بعض الوقت، أريد أن أملئ عيني منك لأني ربما لن يكون هناك مجال عندك لرؤيتي بعدها
هكذا بدأ الحديث، رغم قلقي الذي يزداد إلا أني كنت أريد البقاء معه أيضاً، بدأ الحديث يأخذ اتجاهاً رومانسياً، لا أعلم كم من الوقت بقينا على هذا الحال. حتى أني لم أشعر بالطريق أو المسار الذي كان يسلكه، وفجأة وإذا أنا في مكان لا أعرفه ، مظلم وهي أشبه بالاستراحة أو مزرعة

بدأت أصرخ عليه ما هذا المكان إلى أين تأخذني. وإذا هي ثواني معدودة والسيارة تقف ورجل آخر يفتح عليّ الباب ويخرجني بالقوة، كأن كل شيء ينزل عليّ كالصاعقة، صرخت وبكيت واستجديت بهم ، أصبحت لا أفهم ما يقولون ولا أعي ماذا يدور حولي . شعرت بضربة كف على وجهي وصوت يصرخ عليّ وقد زلزلني زلزالاً فقدت الوعي بعده من شدة الخوف . أني لا أعلم ماذا فعلوا بي أو من هم وكم عددهم ، رأيت اثنين فقط ، كل شيء كان كالبرق من سرعته. لم أشعر بنفسي إلا وأنا مستلقية في غرفة خالية شبه عارية ، ثيابي تمزقت، بدأت أصرخ وأبكي وكان كل جسمي متسخ وأعتقد أني بلت على نفسي
لم تمر سوى ثواني وإذا به يدخل عليّ وهو يضحك قلت له : بالله عليكم خلو سبيلي ، خلو سبيلي، أريد أن أذهب إلى البيت قال: سوف تذهبين إلى البيت ولكن يجب أن تتعهدي بأن لا تخبري أحد وإلا سوف تكونين فضيحة أهلك وإذا أخبرت عني أو قدمت شكوى سيكون الانتقام من أبنائك قلت له: فقط أريد أن أذهب ولن أخبر أحدا
تملكني رعب شديد كنت أرى جسمي يرتعش ولم أتوقف عن البكاء، هذا الذي أذكر من الحادثة ، ولا أعلم أي شيء آخر سوى أنه استغرق خروجي إلى حين عودتي ما يقارب الأربع ساعات . ربط عيني وحملوني إلى السيارة ورموني في مكان قريب من البيت. لم يرني أحد وأنا في تلك الحالة ، دخلت البيت مسرعة ، وبقيت أبكي وأبكي حتى جفت دموعي . تبين لي بعدها بأنهم اغتصبوني وكنت أنزف دما ، لم أصدق ما حدث لي أصبحت حبيسة لغرفتي لم أرى أبنائي ولم أدخل في فمي أي لقمة ، يا ويلي من نفسي لقد ذهبت إلى الجحيم برجليّ، كيف سيكون حالي بعد هذه الحادثة، كرهت نفسي وحاولت الانتحار، خشيت من الفضيحة ومن ردة فعل زوجي. لا تسألوني عن أبنائي فبعد هذه الحادثة لم أعد أعرفهم أو أشعر بوجودهم ولا بكل من حولي ، حتى بعد أن رجع زوجي من السفر شعر بالتغير الكبير والذي لم يعهده من قبل وكانت حالتي سيئة لدرجة أنه أخذني إلى المستشفى بقوة، والحمد لله أنهم لم يكشفوا عليّ كشف كامل بل وجدوني في حالة من الجفاف وسوء التغذية وتوقفوا عند ذلك
لن أطيل، طلبت من زوجي أن يأخذني إلى أهلي بأسرع وقت. كنت أبكي كثيراً وأهلي لا يعلمون شيء ويعتقدون أن هنالك مشكلة بيني وبين زوجي، أعتقد أن أبي تخاطب معه ولم يصل إلى نتيجة حيث أن زوجي هو نفسه لايعلم شيء. لا أحد يعلم ما الذي حل بي حتى أن أهلي عرضوني على بعض القراء اعتقادا منهم بأني مريضة. أنا لا أستحق زوجي أبدا فقد طلبت منه هذه المرة الطلاق وقد كنت في السابق أطلب الطلاق لنفسي وهذه المرة أطلبه إكراماً لزوجي وأبو أبنائي. أنا لا أستحق أن أعيش بين الأشراف مطلقاً، وكل ما جرى لي هو بسببي أنا وبسبب التشات العين، أنا التي حفرت لقبري بيدي، وصديق التشات لم يكن سوى صائد لفريسة من البنات الواتي يستخدمن التشات .
كل من سوف يعرف بقصتي ، سوف ينعتني بالغبية والساذجة ، بل استحق الرجم أيضاً ، وفي المقابل أتمنى بأن لا يحدث لاحد ما حدث لي
أتمنى أن يسامحني زوجي فهو لا يستحق كل هذا العار، وأبنائي أرجو أن تسامحوني، أنا السبب أنا السبب وأسأل الله أن يغفر لي ذنبي ويعفو عني خطيئتي

هذه الضحية كتبت كلامها وكأنها ترسل رسالة للجميع لكل فتاة وبنت وامرأة ولي أمر تقول فيها :
أخواتي اياكن والمحادثات في الشات وغيره والرسائل والردود والمناقشات في المدونة مع الشباب والرجال ولو كان الغرض حسناً أياكن من الاعلانات عن طلب مشرفه لمدونة فإنها المصيدة والصقي على الكاميرا لاصق حتى لايتم تصويرك وانتي لاتعلمين وتهديدك بالصورة إياكن أن تقعن في نفس النار والعار الذي وقعت فيه فقد انتهت فصول حياتها وانت أيها الزوج وأيها الأب وأيها الأخ فلتأخذ من القصة الدرس بأن تنتبه للبنات والزوجات فإنهن ضعيفات جاهلات لايفهمن كثيراً من أمور الانترنت لاتجعل الحبل على الغارب
لاتجعل الذئاب يفترسونها وهي في غرفتها
لاتجعل الذئاب يفترسونها وهي في غرفتها
لاتجعل الذئاب يفترسونها وهي في غرفتها
انتبهوا ياآباء …. انتبهوا من غفلتكم قبل أن تفيقون على العار وحينها لاينفع الندم

أما انت يامن تتصيد أعراض المسلمين بخسة وغدر
أبشرك بأن خصيمك هو محمد صلى الله عليه وسلم فعندما يسقي النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين على الحوض بيده الشريفة أريدك أن ترفع عينيك في عينيه وقل له أشفع فيني يارسول الله فانا من زنى وهتك اعراض المسلمات
ويوم القيامة ترفع الأعلام والغدرات ويقال هذه غدرة فلان وفلان فأبشر بفضيحة على رؤس الأشهاد يوم الحساب أمام الخلائق من أول الخليقة الى آخرها وأنت ذليل صاغر ينسلخ وجهك حياءا من الله ومن خلقه
وفي القيامة اريدك ان تدافع عن نفسك عندما يتعلق في رقبتك أبو البنت وزوجها واهلها وكل من سببت لهم العار والفضيحة ولن يطلقوا رقبتك ولن يتركوك الا بعد أن يرضيهم الله بان يأخذو ماشاءو من حسناتك وتطرح عليك سيئاتهم وأنت تبكي الدم بعد الدم بعد الدم
هذا غير وقوفك بين يدي الجبار جبار السموات والأرض ومليكها عالم الغيب والشهادة ذي العزة والجبروت في ذاك الموقف دافع عن نفسك أن أستطعت فوالله أن تعرف وقتها ماجرت على نفسك وعلى أعراض المسلمين ولاينفع الندم فلات حين مناص
أو دافع عن نفسك عندما يأمر الله ملائكة العذاب أن تسحبك وأنت تجر على وجهك الى جهنم وأنت تصيح وتقول أرحموني فتقول الملائكة لم يرحمك الرحمن الرحيم فكيف نرحمك نحن فهم لايعصون الله مامرهم ويفعلون مايؤمرون
انت في الدنيا الآن فتب الى الله عز وجل وابكي بين يديه وانطرح على بابه قبل أن تصيح في قبرك السنين تلو السنين وتقول رب ارجعون فلا يسمعك أحد ويصب عليك العذاب في قبرك صبا
عاهد الله وأحذر فهذا الموضوع حجة عليك الى قيام الساعة فافتح صفحة جديده بينك وبين الله فالتائب من الذنب كمن لاذنب له
الموضوع للنشر والعظة لعل الله يهدي به من يخاف وعيد لعلنا نعذر أمام الله

من قول للفائدة لاتنسوني من خالص الدعاء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

إيمان وعبير -قصة رائعة

قصة واقعية:
كم كانت تسحرني ابنة خالتي ذات العشرون ربيعاً بطبعها الهادئ وسلوكياتها الرفيعة..كما كانت تشدني إلى دروب الورع وسبل السلام بحديثها العذب وثقافتها العريقة وحيائها الشديد،كانت فتاة ذات منهج سلمي في هذه الحياة المتخبطة في عالم الفتن والشهوات،كانت مخلوق شفاف ينهل من الفضيلة ما استطاع ليغدق به على سواه،لهذا أصبحت إيمان مضرباً للأمثال بين فتيات العائلة حيث اتسمت بوضوح الرؤية ورجاحة العقل بالإضافة إلى المثل السامية التي كانت تترجمها إلى أعمال حميدة من خلال تعلقها الشديد بكتاب الله حفظاً وتلاوةً وتطبيقاً.
كانت تشعل غيرتي حين آتي بسلوك خاطي وتعاتبني أمي وهي تقول :
لا أريدك أن تفعلي ذلك يا عبير ، لم لا تكونين مثل إيمان؟!
وكنت أرد عليها بكل شراسة :
أنا لست إيمان يا أمي هي أكبر مني سناً.
الحقيقة أنه لم يكن هناك -برأيي-أفضل من إيمان بين مجتمع أقاربنا أو زميلاتي في المدرسة .
فمعظمهن للأسف منخدعات بالدنيا حيث كان الطرب والأفلام هو أكبر همهن،والموضة الأخيرة هي مظهرهن ، أما إيمان فقد كانت على النقيض تماماً ،كانت تجسد الإنسانة الرائعة التي لا تهمها الموضة وكل ما كانت تفعله بعد رجوعها من دار تحفيظ القرآن الكريم إنهاء مذاكرتها اليومية هو مساعدة خالتي في الأعمال المنزلية ، لتأوي إلى جنتها-مصلاها-فتدعو الله وتصلي بخشوع.
هكذا كانت إيمان تعيش حياتها فقط لا غير فجدولها اليومي متشابه تقريباً ، لم تكن تعنيها أو تهزها الأقوال البذيئة التي كانت تطلق عليها من بعض المتبجحات ممن يدعين الحرية والثقافة العصرية ،بل كانت تتباهى بما هي عليه بثقة وعزة نفس لتجادلهن بمنطق الحق والحكمة حتى تغلبهن بل وتؤثر فيهن!!
ومما أذكره في هذا الشأن أننا كنا مدعوات ذات مساء لوليمة عشاء عند أحد قريباتنا ، فقالت إحدى الحاضرات وهي تنظر إلى إيمان بغطرسة وسخرية:
لم كل هذا التشدد في الدين إنك ما زلت صغيرة.
أجابتها إيمان بهدوء:
إن الموت لا يعرف صغيراً ولا كبيراً..إنه قدر الله الذي قد يداهمنا فجأةً ولا أحد يعرف أين ومتى وكيف؟!
وقالت أخرى بامتعاض:
-ولكن الزمن قد تغير ..ويجب أن تواكبي العصر ..وتتبعي آخر خطوط الموضة.. بدلاً من هذه الملابس التي تظهرك كعجوز ها..ها..ها..
قالت إيمان بثقة :
-وهل أن أرتدي الملابس التي تظهر مفاتن جسدي حتى أصبح متحضرة وهل يجب أن أصبح ألعوبة في أيدي مصممي الأزياء العالميين كي يلبسونني ويعرونني كيف شاءوا، أولئك الذين يسعون لإفسادي في جعلي تابعة لهم ..هل هذه هي الحضارة ؟أم أنها تبعية وعبودية لشياطين الإنس!!
علقت ثالثة باحتجاج:-إنك تبالغين فالله غفور رحيم.
تنهدت إيمان بخشوع وقالت :
-أجل وسبحانه شديد العقاب أيضاً.
في تلك اللحظة نظرت الحاضرات إلى بعضهن البعض بخجل وقد بدا عليهن الحرج والشعور بالخجل لمنا قشتها وازتفزازها.
ذات يوم من الأيام جاءت خالتي تزف إلينا خبر خطبة إيمان وهي تقول بفرح:الحمد لله لقد جاء من ترضاه زوجاً لها ..رجل صالح وتقي يليق بها .
قالت أمي بسعادة بالغة:
-مبروك يا أختي وفقها الله ورعاها إن إيمان تستحق كل خير.
وسألتها بدوري باهتمام:
-ومتى سيتم الزفاف يا خالتي؟
-في العطلة الصيفية إن شاء الله والعاقبة لك يا عبير.
ولم تتوقف حكاية إيمان عند هذا الحد ،فقد جاءتني الأيام بمفاجآت مدهشة،وكان مما أثار ذهولي عندما عرفت بعد قران ابنة خالتي أنها تصدقت بنصف مهرها!!!ما ليس هذا فحسب بل ورفضت أن تقيم حفلاً كبيراً لزفافها،وآثرت أن تدعوا الأهل والأقارب فقط إلى وليمة صغيرة في منزلهم.
الواقع أن تصرفها هذا أثار تساؤلات كثيرة في نفسي ..هل يمكن أن تقدم إي فتاة على هذا التصرف في هذا العصر الملئ بالنعم والترف؟!وكيف تملك إيمان كل هذه التقوى لمجابهة شرور النفس وأهواءها ومن أين لها بالقوة لمحاربة الشيطان ووساوسه.
وأيقنت قبل أن أخوض مع شيطاني معركة ضارية لأستخلص نفسي ،أن الالتزام هو الذي يعز الإنسان ويرتقي به إلى المعالي ، إنسان اشترى نفسه بالجنة ،بالجنة فقط!!!
كل هذا أطفأ في قلبي على ابنة خالتي إيمان ،وحل محلها إصرار وعزيمة على أن أسلك مسلكها وأقتدي بها ما استطعت ..أجل..يجب أن أسير على منهجها وأكون مثلها.
وأرجو أن يوفقني الله ويسددني لذلك وأدعوه أن يمنحني الثبات على هذا الطريق إنه سميع عليم.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة حزينــــــــــــــــــــــــة قصة قصيرة

حكاية شاب وسيم عمره بين 22 3 ما يعرف عن الحب شي

ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.

له طله مقبلوه

واللي يشوفه على طول يحبه .

سافر والله وفقه بوظيفة بس

بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف

فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره

وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت

فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا

ويوم راحت

للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه

جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه . وصار كل يوم الساعة 11 المساء

تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتكلم معاه وهو

ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على

الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك

هذي ولوين تبين توصلين

هي جاوبت على طول لأنها منتضره السؤال

هذا قالت ابي أوصل لقلبك

قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب

ولا حتا اعرف أتكلم فيه ولا افهم لغتة قالت آنا بعلمك على

أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام

وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة

لين خلاص حب الولد من كل قلبه لدرجه

انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاه

صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح

كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاه وهم مايبون يسألونه

من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل ..

درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي.

اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي

وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك

قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا …لا.. لازم

أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح

نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت .

( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات

عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي )

وصل يوم الأربعاء بدا يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة

بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .

كان يفكر بكل شي .

واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا

شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل

الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي

علشان

أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه

بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك

بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشيكه وعلى الجوال لين انقطعت

التشيكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه

تردد بالاتصال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع

ا هلها المهم قر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف

متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل

الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا )

المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظرة مافية.

عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز

كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس

السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع

وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا

أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها

سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال

ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن

الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!( آمل عمري) قال يمكن

هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناضر

للاسم اللي هو ( آمل عمري ) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف

الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها

بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني

إلى اتعس

أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري )

صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي

انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم .

وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال

ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف

ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده

سافر عن المنطقة

اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنتها فيها ..

واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم

اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة

ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

حب غير متوقع -قصة

احبائى و اصدقائى فى المدونة بعد ان وجدت ان قصتى الاولى اعجبتكم قررت ان اضع هذه القصة واتمنى ان تعجبكم ايضا سأضع الان بارتان و اذا لم تعجبكم قولو لى بلييز

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه مضحكه بشكل غريب (o_0) -قصة رائعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مضحكه

مره واحد اسمة فتحي راح اشتغل صبى عند ميكانيكى
وفى يوم قال لصاحب الورشة انا اعرف رئيس الحى
صاحب الورشة مصدقهوش لكن بعد يومين مر رئيس الحى قدام

الورشة وسلم على فتحي سلام حار جدا

صاحب الورشة اعجب بفتحي وشغله اسطى فى الورشة
… وبعد يومين فتحي قال لصاحب الورشة انا اعرف الوزير قال له لا صعبة جدا
وفعلا بعد يومين مر الوزير قدام الورشة وسلم على فتحي

صاحب الورشة اتجنن وقال لفتحي يابنى انا هجوزك بنتى وتمسك الورشة مكانى
وبعد يومين قال فتحي لصاحب الورشة انا اعرف أوباما

ولكن صاحب الورشة قال بلاش تضحك علي دى واسعه
فتحي قاله تعال نسافر وانا اعرفك

وفعلا سافروا أمريكا ووقفوا امام البيت الابيض وفتحي قال شوف الشباك الابيض

حأطلع بعد شوية انا وأوباما ونقول لك هاى
وفعلا فتحي طلع هو وأوباما

بعد خمس دقائق صاحب الورشة اغمى علية وراح المستشفى
ولما فاق سألة فتحي ليه اغمى عليك علشان شفتنى انا وأوباما
صاحب الورشة قال

لا

انا اغمى علي مش علشان انت وأوباما واقفين فى الشباك قاله امال اغمى عليك ليه قاله عشان
مر من قدامى اثنين امريكان بيسألونى مين اللي واقف جنب فتحي

اتمنى ان تنال اعجابكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

وفجأه وانت ماشي في الشارع……….ادخلو لتعرفو -قصة

التصنيفات
قصص قصيرة

غاب عنها حبيـــــــبها .. فتـــالـــمت كثــــــــيرا ؟؟

<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{&quot;type&quot;:1}"> غاب عنها حبيـــــــبها .. فتـــالـــمت كثــــــــيرا . .
.
.
.
.
… … … … .
… .
حتى اشفقت عليها صديــقتها . . فسالتها : لماذا لم تتصلي به حــــتى الان . .

لماذا لا تخبريه عن ســـوء حالـــتك بسبب غيـــــــــــــــــابه ؟ ؟ لعله يعود ســريــــعا . ..

فصمتت قليلا واومات براسها الى الارض . .

وقالت :ان لكل شيء في هذه الحياة ضريبة يجب ان ندفعها ..

وضريبة حبي له هي : ان اتالم في صمت . . لانه لو كان يشعر بي .. لو كان يفهمني . .

لما احتاج ان ابحث عنه لاكون معه

. .

</h6>

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

عندما سألوا هذه الفتاة لماذا لم تتزوجي ؟؟ انظر ماذا ردت وقالت -قصة رائعة

السلام عليكم^^
معلمة في أحد المدارس جميلة وخلوقة سألوها زميلاتها في العمل لماذا لم
تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟

فقالت : هناك امرأة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت بنت
فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنت فقام الرجل ووضع البنت عند باب المسجد بعد صلاة العشاء وعند صلاة الفجر وجدها لم تؤخذ فاحضرها إلى المنزل.

وكل يوم يضعها عند المسجد وبعد الفجر يجدها ! سبعة أيام مضت على هذا الحال وكانت والدتها تقرأ عليها …

المهم ملّ الرجل فاحضرها وفرحت بها الأم .. حملت الأم مرة أخرى وعاد الخوف من جديد فولدت هذه المرة ذكرا ولكن البنت الكبرى ماتت ثم حملت بولد آخر فماتت البنت الأصغر من الكبرى !!

وهكذا إلى أن ولدت خمسة أولاد وتوفيت البنات الخمس …!!

وبقيت البنت السادسة التي كان يريد والدها التخلص منها !!

وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد .

قالت المعلمة أتدرون من هي هذه البنت التي أراد والدها التخلص منها؟؟

إنها أنا

تقول لهذا السبب لم أتزوج لأن والدي ليس له أحد يرعاه وهو كبير في
السن وأنا أحضرت له خادمة وسائق أما إخواني الخمسة الأولاد فيحضرون لزيارته منهم من يزوره كل شهر مرة ومنهم يزوره كل شهرين !! أما أبي فهو دائم البكاء ندما على ما فعله بي …

منقـــــــــــــــــــــول لعيونكم ..وأتمنى مايكون مكرر ..

القصه واقعيه,,*

(سبحان الله البنت مهما صار لها دايما تكون حنونة على اهلها)

ماتنسوا الردود

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصص حقيقيه لن تصدقوها ابدا قصة جميلة