التصنيفات
قصص قصيرة

حزار من الشفقة قصة قصيرة

طھط±ظƒظژ ط±ط¬ظ„ظŒ ط²ظˆط¬طھظ‡ظڈ ظˆط£ظˆظ„ط§ط¯ظ‡ظڈ ظ…ظگظ† ط£ط¬ظ„ظگ ظˆط·ظ†ظ‡ ظ‚ط§طµط¯ط§ظ‹ ط£ط±ط¶ ظ…ط¹ط±ظƒط© طھط¯ظˆط± ط±ط­ط§ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ظژ ط£ط·ط±ط§ظپ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ظˆط¨ط¹ط¯ ط¥ظ†طھظ‡ط§ط، ط§ظ„ط­ط±ط¨ ظˆط£ط«ظ†ط§ط، ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¹ظˆط¯ط© ط£ظڈط®ط¨ظژط±ظژ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط£ظ† ط²ظˆط¬طھظ‡ظڈ ظ…ط±ط¶طھ ط¨ط§ظ„ط¬ط¯ط±ظٹ ظپظٹ ط؛ظٹط§ط¨ظ‡ظگ ظپطھط´ظˆظ‡ ظˆط¬ظ‡ظ‡ط§ ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ ط¬ط±ظ‘ط§ط، ط°ظ„ظƒ .. طھظ„ظ‚ظ‰ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط®ط¨ط±ظژ ط¨طµظ…طھظچ ظˆط­ط²ظ†ظچ ط¹ظ…ظٹظ‚ظٹظ†ظگ ط´ط¯ظٹط¯ظٹظ†ظگ …
ظˆظپظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ ط´ط§ظ‡ط¯ظ‡ظڈ ط±ظپط§ظ‚ظ‡ظڈ ظ…ط؛ظ…ط¶ ط§ظ„ط¹ظٹظ†ظٹظ† ظپط±ط«ظˆط§ ظ„ط­ط§ظ„ظ‡ظگ ظˆط¹ظ„ظ…ظˆط§ ط­ظٹظ†ظ‡ط§ ط£ظ†ظ‡ظڈ ظ„ظ… ظٹط¹ط¯ ظٹط¨طµط± ط±ط§ظپظ‚ظˆظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط²ظ„ظ‡ظگ, ظˆط£ظƒظ…ظ„ ط¨ط¹ط¯ ط°ظ„ظƒظژ ط­ظٹط§طھظ‡ظڈ ظ…ط¹ ط²ظˆط¬طھظ‡ظڈ ظˆط£ظˆظ„ط§ط¯ظ‡ظڈ ط¨ط´ظƒظ„ظچ ط·ط¨ظٹط¹ظٹ .. ظˆط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ظٹظ‚ط§ط±ط¨ظژ ط®ظ…ط³ط©ظژ ط¹ط´ط±ظژ ط³ظ†ط©ظچ طھظˆظپظٹطھ ط²ظˆط¬طھظ‡ظڈ … ظˆط­ظٹظ†ظ‡ط§ طھظپط§ط¬ط£ ظƒظ„ظ‘ ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظ‡ظڈ ط¨ط£ظ†ظ‡ظڈ ط¹ط§ط¯ظژ ظ…ط¨طµط±ط§ظ‹ ط¨ط´ظƒظ„ظچ ط·ط¨ظٹط¹ظٹ .. ظˆط£ط¯ط±ظƒظˆط§ ط£ظ†ظ‡ظڈ ط£ط؛ظ…ط¶ظژ ط¹ظٹظ†ظٹظ‡ظگ ط·ظٹظ„ط© طھظ„ظƒظژ ط§ظ„ظپطھط±ط© ظƒظٹ ظ„ط§ ظٹط¬ط±ط­ ظ…ط´ط§ط¹ط± ط²ظˆط¬طھظگظ‡ ط¹ظ†ط¯ ط±ط¤ظٹطھظڈظ‡ ظ„ظ‡ط§ …. طھظ„ظƒظژ ط§ظ„ط¥ط؛ظ…ط§ط¶ط© ظ„ظ… طھظƒظ† ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط§ظ„ظˆظ‚ظˆظپظگ ط¹ظ„ظ‰ طµظˆط±ط©ظچ ط¬ظ…ظٹظ„ط©ظچ ظ„ظ„ط²ظˆط¬ط© … ظˆط¨ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ طھط«ط¨ظٹطھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط°ط§ظƒط±ط©ظگ ظˆط§ظ„ط§طھظƒط§ط، ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظƒظ„ظ…ط§ ظ„ط²ظ…ظژ ط§ظ„ط£ظ…ط± , ظ„ظƒظ†ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط©ظگ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط©ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒظژظ„ظ‘ظپظژ ط°ظ„ظƒ ط£ظ† ظ†ط¹ظ…ظٹ ط¹ظٹظˆظ†ظ†ط§ ظ„ظپطھط±ط©ظچ ط·ظˆظٹظ„ط© ط®ط§طµط© ط¨ط¹ط¯ظژ ظ†ظ‚طµط§ظ† ط¹ظ†طµط± ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹ ط°ط§ظƒظژ ط§ظ„ظ…ظژط¹ط¨ط± ط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط±ظˆط­ظٹ
ط±ط¨ظ…ط§ طھظƒظˆظ†ظڈ طھظ„ظƒظژ ط§ظ„ظ‚طµط© ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ظ†ظˆط§ط¯ط± ط£ظˆ ط­طھظ‰ظژ ظ…ظگظ†ظ’ ظ…ط­ط¶ ط§ظ„ط®ظژظٹط§ظ„ , ظ„ظƒظ†ظ’ …
ظ‡ظ„ ظ…ظ†ط§ ظ…ظ† ط£ط؛ظ…ط¶ظژ ط¹ظٹظ†ظ‡ظڈ ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ظ‹ ط¹ظ†ظ’ ط¹ظٹظˆط¨ظژ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظˆط£ط®ط·ط§ط¦ظ‡ظ… ظƒظٹ ظ„ط§ ظٹط¬ط±ط­ ظ…ط´ط§ط¹ط±ظ‡ظ…ظ’ طںطں

ياريت الكل يحاول يعمل كده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ليس كل ما يلمع ذهبا ..!! -قصة

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ….أما بعد:

ليس كل ما يلمع ذهبا

أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد درسا في الحياة,

فسأله: مولاي, ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من دون المعادن؟,

فأجاب الأمير الصغير بثقة: الذهب بالطبع,

فسأله مرة أخرى : و لم الذهب؟

فأجاب بثقة أكثر من سابقتها: لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك,

صمت الحكيم لساعته و لم يجب ثم ذهب الى الخدم

و قال اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل

و لكن أحدهما من الذهب الخاص و الآخر من الطبشور,

و اطلوا الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص

بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما,

فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما و اتقانهما,

فسأل الحكيم: ما رأي الأمير بما يرى؟.

فأجاب الأمير: انهما تمثالين رائعين من الذهب الخالص,

فقال الحكيم: دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما؟,

فقال: كلا.

فكرر الحكيم: أمتأكد يا مولاي.

فقال الأمير بغضب: قلت لك كلا لم أرى, ألا تدرك أن كلام الملوك لا يعاد,

فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء,

فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة ,

فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى…

ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا

فقال الحكيم:

مولاي,

هكذا الناس,

عند الشدائد من كان معدنه من ذهب يزداد لمعانا

و من كان من طبشور يتلاشى كأنه لا شيء,

لا تمشي وراء أهوائك أو ما تصوره لك عيناك,

لا تعرف قيمة الانسان الحقيقية الا وقت الشدة,

فمن تركك وقت الشدة لا يستحق أن يكون معك وقت الرخاء,

اعشق الذهب لأنه يزداد لمعانا وقت الشدة.

من

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

رواية عمارة يعقوبان للتحميل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذه المشاركة تحتوي على جزئين ..

التصنيفات
قصص قصيرة

قلمم ذهبيي/دُمُُوُعُ كَاآمِيل؛~بِقَلَمِيّ قصة قصيرة


:

:
:
:
؛كـــــــاميـل؛

~مدخل :- بلدي ساضحي باخر قطرةمن دمي لادافع عنك

ساحميك بمالي وعرضي وكل ما املك

وان تطلب الامر ان اقتل اعز الناس على قلبي فسافعل

فقط ابقى عاليا شامخا

:
:
:
حيث الدماء والقتل والمعارك تميزت عائلتين كان كل من يسمع باسمهما يخاف ومن يسمع باحد افرادهم يرتعب

في مدينتين متجاورتين نشاتا كانتا من اقرب العوائل حيث ناش بينهم رابط االاخوةوالصداقة والنسب ..

فكاميل الابنة الوحيدة للمحارب العظيم ديمتروس الذي خلد اسمهه في جميع المعارك هي زوجه فيليب ابن المحارب

الاخر بوكلوس العظيم الذي ارتقى باسم اثينا والالهه
:
:
وها هي الحرب تقرع طبولها من جديد ولكن هذه المرة هي مختلفة فاي حرب هذه سببها ان مشكلةوقعت بين

حكام المدينتين وقررا على اثرها ارسال اقوى محارب من كل مدينة

كاميل :- إنه اخي . لا يمكنك الذهاب الى هناك

فيليب :- وانا زوجك .ادعي الالهه لكي انتصر ولا اضع وجهه ابي في التراب

كاميل :- لا والف لا انك ذاهب لتقل اخي الوحيد قرة عين امي وسندي في هذه الحياة .

فيليب :-كفاكي لغوا وعنادا يا كاميل هذا وطني ويجب ان اضعه في كفة وكل شيء فيكفة اخرى

كاميل :- وهووطنهه ايضا انتما ابنا وطنن واحد

فيليب :- اذهبي لوداع اخيك ِ فهو ينتظرك عند المعبد ضعي سلسلة الدم لكي يعلم الناس من انت ِ ولكي لا تلعنك

الالهه .

كاميل :- اللا لعنة الالهه عليك اتراني تزوجت وحشا بارد القلب لاترك نعيم ابي

فيليب :- اخرسي واللا قلعت راسك عن جسدك ..

صمت تام اعقب لكامتهه لم يعر باللا لدموعها المنسابة بحرارة على وجنتيها بل اكمل ارتداء درعهه وتوجهه

نحو مدخل القصر فاستوقفته كاميل قائلة :- ارجوك إِعدل عن قرارك فليس لي قلب ليتحمل موتك ولا موت شقيقي

وضع يدهه على خذها وجفف دموعها قائلا :- اقسم لَكِ بالالهه انا لا استطيع تغيير هذا كلهه بيد الملك ..

ادار ظهره ليبتعد فهو يعلم بانه لن يتحمل دموعها اكثر من ذلك امسكت بدرعهه مترجيه :اقتلني قبل ان تذهب

فيليب :- ابي ارجولك اقسمت عليك بالالهه احبسها في غرفتها امنعها من الذهاب الى ارض المعركة

لن نتحمل انا و داميان دموعها ارجوك حرك ساكنا ًً

بوكلوس:- هيا يا ابنتي اتركي زوجك يذهب لاداء واجبهه تجاه وطنه

امسكها بكلتا يديه حتى ابتعد فيليب فنادت باعلى صوتها :- لعنة الالهه على هذا البلد

:
:
داميان :- هل كاميل بخير ؟

فيليب :- لا ليست بخير انها تلعن القدر وتشتم الالهه بسبب ما سيحدث

داميان :- ارجوك اسمع اذا انت فزت فاعتني بشقيتي الصغيرة واذا انا فاعدك بانني ساجعلها تنساك في لحضات

فيليب :- اترك عنكهذا الكلام الي لا طائل منهه فاما الموت او النصر

قطرات دماء في كل مكان ليست قطرات بل هي بركة من الدم ويرقد في وسطها شابين في عمرالزهور

لا ان تنتصر ولا ان تخسر بل الافظل ان ترقد بسلام

نزل خبر موت فيليب وداميان على كاميل كالصاعقة فكيف يموت كلاهما !

وكما قال لهما الرجل بان فيليب هو الذي انتصر ولكن لم يطاوعهه قلبهه على العودة الى القصر ويلاقي

زوجتهه بكل فخر ويقول بانهه قتل اخيها بل اكتفى بان طعن نفسهه في صدرهه بعد ان نادى باسم كاميل

بوكلوس :- توقفي عن النحيب فقد عاشا بطلين وماتا بطلين يا ابنتي توقفي ارجوكي الحاكم يجوب الشوارع وقد

يسمع نحيبك عليهما وانت الان بلا زوج

كاميل :- لعنة الالهه عليه وما ذخلي فيحاكم مثلهه وان كنت بلا زوج فانا عائدة الى بيت ابي

بوكلوس:- لا تفكري بهذا حتى ولا تقولي هكذا بصوت عال ٍفانت ِاكثر معرفة بالحاكم وانت جميلة ولن يتوانا

عن اخذك ما دمت بلا زوج ولو كان فيليب على قيد الحياة لقتلهه واخذك فيكفيه نضرة الى عيونك الزمردية ليسحر

بهما ..

كاميل :- ان اعيش بذل ومهانة هذا لن اقبلهه واني لافظل الموت لالحق بزوجي حبيبي واخي العزيز فسامحني

يا ابي الغالي وودع ابي وامي من اجلي

بوكلوس:- توقفي مالذي ستفعلينهه

كاميل :- لم يقل لي ارتدي قلادة الدم هباءا

فتحت القلادة وشربت محتواها الذي هو عبارة عن بذور لنباتات سامه خلطت مع الدماء من المعبد

روح تصعد الى السماء للقاء زوجها واخيها جثة هامدة هي ….

~تمت ~


~مخرج:- وطني لقد ضحيت وفديتك بدمي

فماذا سيكون جزائي أأخلد في تاريخك ام اُُُُمحى من سجل ايامك

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

الزوجة والأسد

جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه

ساحراوطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث

يحبهازوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم

ولأنه عالم ومرب قال لها: إنك تطلبين شيئا ليس بسهل

لقدطلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟

قالت : نعم

قاللها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت

شعرة من رقبة الأسد .

قالت: الأسد ؟

قال : نعم .

قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا

أضمنأ ن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟

قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج

إلابهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة

لتحقيق الهدف .

ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية

الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته

فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها

أن تشبعه حتى تأمن شره .

أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت

ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم

إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن .

وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي

تمددالأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له فوضعت

يدهاعلى رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل

حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن

من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء .

وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي

تظنه ساحرا لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك

الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .

فلما رأى العالم الشعرة سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن

تحصلي على هذه الشعرة؟

فشرحت له خطة ترويض الأسد، والتي تلخصت في معرفة

المدخل لقلب الأسد أولا وهو البطن ثم الاستمرار والصبر

على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة .

حينها قال لها العالم : يا أمة الله ….. زوجك ليس أكثر

شراسة من الأسد .. افعلي مع زوجك مثل ما فعلت

مع الأسد تملكيه .

تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه

وضعي الخطة لذلك واصبري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

~♥قصة مُبدعةه~♥ _-” شَهِيدُ الْحُرِيَّةِ ”-_ بِقَلَــــــــــمِي قصة جميلة

♪ ♫ ♪

روعةه أختي أستمري في وضع بصمتككِ هُنا


كيف أحوالكم أصدقائي
أنا الكونتيسة مريم يا اللي ما عرفني
هذي ثاني قصة قصيرة لي في هذا القسم من تأليفي
أطلقت عليها اسم "شهيد الحرية"
القصة مشاركتي في مسابقة للإبداع القصصي بمدينتي..
وهي تنحصر في مجال المواطنة..
دون تأخير:

*…………………….*
في كل طلوع وأفول للشمس كنت أشهد يد المستعمر تغوص أعمق فأعمق في وطننا الحبيب و أرى بأم عيني ما خلفته عقلية المستبد من ضحايا خلفها غير آبهة للنفس الإنسانية التي تحتل المراتب العليا عند رب العالمين، وفي المقابل انتشر بين أبناء شعبنا موجة من الجبن لم يشهد لها مثيل كما تنتشر النار في الهشيم، فلا هم يحسون، ولا هن يغِيرُون، بل تركوا أرضهم لغرباء يمشون عليها ويلطخونها بنفوسهم البديئة الدنيئة. قلة هم من تحرك فيهم شيء يسمى الوطنية، لكن ما باليد حيلة فهم مغلوبون عن أمرهم، لا سلاح ولا ذخيرة، لا يملكون سوى أيديهم العارية و نفوسهم السامية، ولم يكن الإنسان يوما بالغبي ليقتاد نفسه للهاوية، فلم يجدوا بين أيديهم إلا مناجاة الله العليم بأمرهم، والأدرى بمحنتهم وكربتهم، ينتظرون الفرج، وقلوبهم تنسج الآمال الكثيرة، لكن العاقل منهم سيدرك فورا أنه لا يوجد ما يحقق دون تضحيات، فلا بد من المخاطرة لبلوغ الهدف الأسمى، لكن مصيبة العصر الحقيقية أن لا أحد مستعد للتخلي عن حياته في سبيل تحرير الوطن، فأي شجاعة هذه؟ لم يكن الرجل المقدام هكذا يوما..وما أعلمه من أمر هذا الأخير أن حياته رخيصة مقابل وطنه، وبينما نحن ننتظر أن تتحرك كرمة الجبناء وتقوى همة الشجعان، أصبحت شورعنا أشبه ما يكون إلى ساحات المعارك الضارية، تكسوها دماء الأبرياء وجتثهم، وليس لهم أدنى دخل لا من قريب ولا من بعيد في أمور السياسة المعقدة تلك، هم عقبة وحسب تمت إزالتها بأبشع الطرق كما هي حل كل شيء آخر. كنت ترى الجبناء يجدُّون في البحث عن بر الأمان تحت جناحي المستعمر اللعين، يبيعون بلدهم بأبخس الأثمان كما لو كان سلعة رخيصة تناقلتها يد المتسولين، ويل لهم ولجشعهم الذي أعماهم عن إدراك حقيقة أنهم فانون لا محالة، وأنهم ملاقوا ربهم. وكنت بين كل ذلك مجرد صحفي بسيط أجهز ذخائر الحروف، والقلم سلاحي القوي، لكنني كنت أتسائل بالحاح كل مرة ترى لمن كنت أكتب؟ ألجشعين يتهافتون على دينار أو ديناريين حتى لو كان ذلك على حساب أناس أبرياء؟..أم لجبناء رموا كرامتهم خلفهم و اقتادوا أعناقهم للمشنقة بملء ارادتهم؟.. فيعاودني قلبي بجوابه الواضح: بل أنا أكتب لمن لا يزال قلبهم ينبض حبا للوطن و ما تزال ذرات الإخلاص متناثرة على أفئدتهم و أنا أولهم، حاولت جاهدا ايقاظ ما دفن فيهم من غيرة على أرضهم الأم، وكنت أعلم في قرارة نفسي أنهم كثر، فكل ما كانوا يحتاجونه دفعة بسيطة لتتوسع أعينهم على رؤية آفاق المستقبل، مستقبل سيتسم ان شاء القدير بالحرية و الأمان. طوال بحثي عمن سيساندي لنحرر ترابنا من اقدام الغرباء التي ما انفكت تدوسه بوحشية، كنت أمني نفسي بايجاد القليل منهم، فلم يخب أملي، فكثر هم من تركو عائلات ورائهم و انضموا الي عن كامل اقتناع وقد كنت سعيدا لأنني استطعت أن أعطيهم تلك الدفعة التي يحتاجونها. وبعد اجتماعات سرية كثيرة كنا في غالبيتها نحاول جاهدين التواري عن أنظار الشرطة، استطعنا ولأول مرة البروز للعلن في مظاهرة سلمية حملت اسم " الثمن غالٍ لكن الحرية أغلى"، طفنا شوارع المدينة الرئيسية نندد باستبداد ما كنا ندعوهم: "نبلاء الرذيلة" أولئك الذين لم يبرحوا مرحلة الحيوانية بعد فهندامهم هندام نبيل لكن باطنهم بدائي لأقصى الدرجات، فمن يسلب الآخرين حياتهم كأنه هو من منحها لهم في بادئ الأمر من غير المعقول أن يحوي قلبه ذرة تحضر. كان من البديهي أن نتوقع منهم مهاجمتنا لفض المظاهرة، لكننا لم نتوقع الكم الهائل من الأسلحة التي أحضروها معهم، انهم بالفعل يودون الإجهاز علينا و تدمير الحركة، لكن عبثا يحاولون فإن نحن رحنا قام من بعدنا الكثيرون، قصدونا و نصب أعينهم ارداؤنا البعض منا فر مذعورا لكن الأغلبية بقوا صامدين صمود الصخرة أمام الريح العاتية، لن ننكر أبدا أنها كانت لحظة ترتعد لها الصدور فلا يفصلنا عن قبورنا سوى خطوات معدودات، وقد بدا جليا لي في تلك اللحظة أن الرهبة و الخوف قد بدئا رحلتهما داخل قلوب رفقائي فشحوب وجوههم وقسماتهم الفزعة كانت كفيلة بتأكيد هذا الأمر لي. و كنت قد علمت من بعض المعارف أنني مطلوب لدى سلطات الإستعمار بسبب مقالاتي وما تثيره في نفس أبناء وطني من غيرة على بلدهم و ما أنشره من أفكار للتحرر من الإستعمار… فربما كنت الأول بين أصدقائي من يجب أن يفزع و يهلع لكنني على العكس كنت بارد المشاعر لست بخائف من الموت فهو قدر علي مواجهته ولا فائدة من الإختباء كالفأر منه، بل الأحرى بي رفع رأسي عاليا فأنا سأموت في سبيل الوطن. و بينما كنا واقفين هناك نردد شعاراتنا وندعو لتحرير بلدنا من براثن هؤلاء الغرباء.. كنت شاردا أفكر فيما ستؤول إليه الأمور، فما شعرت بنفسي حتى ورصاصة تخترق جسدي، لا بل تخترق قلبي على الأخص… لقد كانت ضربة مميتة..من بندقية كان مالكها يترصدني مذ البداية… سقطت جريحا أتخبط وأنا أنزف بعنف… عاتبت نفسي للحظة لأنني لم أعش لأنهي مهمتي مهمة تحريري لبلدي ،تحلق أصدقائي حولي بعيونهم المليئة بالأمل أمل حصولنا على استقلالنا.. و ما زاد غبطتي و جعلني أموت موتا هنيئا لا أشكو فيه ألما من ألالام الإصابة جملة خليفي ونائبي: ارقد بسلام يا قائدنا وصديقنا.. فنحن نعدك وعد الحق أننا حاصلون على استقلالنا مهما كلف الأمر.. ونبشرك أنك شهيدنا، وشهيد الأمة جمعاء وأن موتك لن يذهب سدى.. فقد أيقظت قلوبنا من ظلال دامت طويلا….. ابتسمت له ابتسامة كانت الأخيرة لي وقضى فيَّ الله أمره……..
اِنْتَهَتْ..
*……………………..*
أنهيتها و الحمد لله..
هذه قصتي المتواضعة حاولت فيها التطرق لموضوع المواطنة كما طلب منا…
وحاولت اظهار الشجاعة الحقيقية من انسان بسيط..
وحاولت اظهار الإخلاص من خلال جملة الصديق الأخيرة…
حاولت تبيان جبن بعض الناس وجشعهم و خيانتهم…
أتمنى أن تقبلو ما خطته يدي في ساعة اطراق وتفكر في القيمة الحقيقية للمواطنة…….
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

عائلة فلسطينية تدفن من ظنت انه ابنها لتكتشف بعد 13 يوما انه حي يرزق -قصة

عائلة فلسطينية تدفن من ظنت انه ابنها لتكتشف بعد 13 يوما انه حي يرزق
2017-03-14

غزة – فلسطين الآن – "ميشو" أو احمد نعيم أبو سلامة الذي فتح له بيت عزاء قبل 13 يوما ما زال علي سرير الشفاء في العناية المركزة انهمرت دموعه عندما رأي أمه التي ودعته شهيدا و ترك في المستشفي باعتباره ابنا لعائلة أخرى تنتظر سلامته .

القصة كالعادة فلسطينية بامتياز حيث بدأت بتلقي والد أحمد نبأ تعرض ابنه للقصف في اجتياح قوات الاحتلال لشمال جباليا توجه ذووه للمشافي بحثا عنه عله يكون مصابا في مستشفى شمال القطاع فلم يجدوه بين الجرحى و في الشفاء لم يجدوه بين الشهداء و المصابين، ذهبوا بعد انتهاء الاجتياح بحثا عن ابنهم في الأماكن التي توغل فيها احتلال و لكن احمد لم يكن هناك.

في مستشفي كمال عدوان قالوا لهم توجد لدينا جثة مجهولة الهوية فهرع والده و إخوانه للتعرف عليه احتاروا ليس ابنهم ممكن ان يكون ابنهم ربما القصف يغير الشكل وربما الجثة تغيرت ملامحهما مع الوقت حملت العائلة الشهيد و زف" احمد" شهيدا الي مثواه الاخير ووري الشهيد الثري و فتح العزاء !!بينما كان في الحقيقة شخصا اخر بينما ابنهم احمد يرقد على سرير الشفاء يعاني اصابة في الرأس وقد لف ووجهه بالشاش لصعوبة الاصابة.

يقول والده احتسبت ابني شهيدا و دفنته و فتحت بيت العزاء واقامت حركة الجهاد الإسلامي بيت العزاء بعد ان تبنته باعتباره احد عناصرها، وبعد انتهاء العزاء صدرت إشاعات في مخيم جباليا الذي نسكن فيه ان ابننا ما زال على قيد الحياة قلنا هذه إشاعات و نفينا لوسائل الإعلام ان ابننا عايش و هذه مجرد إشاعات يتداولها الصبية و كل من يتصل علينا يقول والد الشهيد أقول له كذب
و اليوم و بعد 13ثلاثة عشر يوما جاء ابني و قال لي إن أخي عايش و في مستشفي الشفاء.

يقول نعيم سلامة "في مستشفي الشفاء ترقد هناك عائلة" أيمن حجازي" و هو الشهيد الذي دفنا جثته وفتحنا له بيت العزاء حيث تجلس عائلة حجازي علي باب العناية المركزة تنتظر خروجه سالما بينما من كان في المستشفي هو احمد ابن ابو سلامةو من دفن و فتح له بيت العزاء هو ابن عائلة حجازي.

علي باب العناية المركزة لم تصدق عائلة حجازي إن ابني هو الحي و ابنهم هو الشهيد، لحظة اللقاء كانت معي زوجتي و ابني دخلت عليه هو ابني اعطت امه علامات جسده للطبيب .

احمد ميشو الذي تركناه 13 يوما و اعتقدتاه شهيدا كان ينتظرنا ليس وحيدا بل مع عائلة حجازي التي دفنا ابنها، يقول نعيم أبو سلامة عندما رأي احمد والدته بكي و نزلت دموعه مدرارا.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة قصيرة جدا وللادكياء قصة قصيرة

مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستانحين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.

أما عنصر الذكاء هنا فهو (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!).

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه واقعيه ارجوا الدخول قصة جميلة

كان هناك فتاه صغيره اسمها العنوود((
ترععت بين امها واباها
كانت بيضاء ذو شعر طويل وناعم وجسمها لا هي سمينه ولا نحيفه حلو جسمه بمعنى انها
0جميله0
كانت الوحيده عند عمانها وعماتها اللي بشرتها بيضاء مو بس هي بس انه هي تجذب
اما عند خوالها فيه وفيه الابيض والاسمر
في يوم من الايام صار فيه عزيمه عند عمتها هيا عمتها هيا لها 3اولاد 4بنات

فاافي العزيمه والعنود جالسه تلعب جاء ولد عمتها وشالهاوهي صراخ وصياح
كان عمرها تقريبا 5 ا سنين

اخذها لغرفه مظلمه وسو اللي سواه(((الفاحشه)))وهي بهالوقت صياح وصرااخ وهو يهديها وهي مو راضيه تهدااا

وبعدين مر على السالفه سنتين
ومره سافروا الرياض وسكنوا في شقه الا ابوها طلع من الشقه بعد ماطلع ابوها جاء العامل طق العامل اباب
قالوا له ايش تبغى قال جايب غاز طبعا الام خلت العنوود تفتح الباب ودخل العامل وحط الغاز وسكر فم العنوود واشالها يوم جاء بيطلع من الشقه الا وابوها عند الباب والحمدلله عدت السالفه على خير

وبعد كم سنه يوم صار عمرها 11 ولد خالتها ((حمد))قام يرسل لها مسجات حب وشووق وغرام والخ..
طبعا العنوود على نياتها
وترسل له هي بعد على بالها بس كذا (على فكره ولد خالتها((حمد))صديق الطفوله كل ذكريات العنوود معاه)
وبعد فتره من المسجات التقوا في بيت خوالها وهي جالسه تلعب ومستانسه جاء ولد خالتها(حمد)
ونادها المسكينه على طوول قامت وركض عنده ويوم جت عنده قالت تبي نلعب قال لها لا بس ابي اقوول شي

قالت قوول لا تعالي هناك بعيد عنهم وراحت معاه وبعدين جلسوا وبعدين ولد خالتها حمد طلع ورقه من جيبه وفيها صوره حرمه عريانه ويسألها ويقوول شو احلى شي فيها العنوود ((كانت متفاجئه بشكل كبيير
منه ماعرفت ترد ولا تعرف شو تقوول بالاخر ماطلعت كلمه من راسهها الا هاي الكلمه))قالت: جسمها حلوو ((لانها تسمعها من الحرييم لانها ماكنت تتهتم بسوالف الحريم كل تفكيرها لعب على نياتها))
فقال هو بكل بروود :لا اظافرها حلووات لانهم طوال
بعدين قال حمد :عنوود
قالت العنود ::نعم
حمد::ممكن
العنوود::ايش
حمد::اسوي فيك الفاحشه
العنوود علامات التعجب فووق راسه::::
حمد::ايش رايك
العنوود تجاوب تلقائيا بلا اراده:: كيف شلون متى ليه هاه مادري افكر
حمد::وشو
العنوود تبي تضيع السالفه مو قادره ::يعني شلوون
حمد::عادي نرووح انا وياك للغرفه
العنوود تحاول تنسيه ماتعرف::افكر
وبعد مامر على السالفه اسبووع
التقوا في بيت خالتها وهناك العنوود ناسيه السالفه
وفجااه وهم يركضوون ويلعبون رمى حمد عليها ورقه راحت عنوود تقرا اللي في الورقه

الا مكتووب فيها
العنوود
احبك
هاه ايش صار عالموضوع فكرتي
ولد خالتك حمد

والعنوود من القهر شقت الورقه قطعه قطعه والسالفه هذي مافيه احد يدري فيها
وتركت اللعب صارت دايما عند الحريم ساكته ماتتكلم ابدا عكس قبل

وبعد سنتيين
كانت العنوود في بيت جده نايمين هناك لانه ابوها مسافر كان في فصل الشتاء
الا وجاء وحمد
ام العنوود خاله حمد تسولف هي وياها
وحمد جالس ومعطي الجوال خالته عشان تشووف رحلتهم وهم في البر طالعين
والعنوود قالت لحمد::ممكن اشووف
حمد وهو مبسوط::ايه تفضلي
العنوود اخذت الجوال وتشوف الصور ومقاطع الفيديو وراحت فووق
الا وبعد دقايق يرن موبايل حمد من رقم بيت جده
العنوود عرفت انه حمد يبغى يكلمها بخصوص الموضوع
وعلطول من الخوف نزلت تحت وعطته جواله
حمد ::ليه مارديتي
العنوود ساكته
حمد::روحي فوق ردي
العنوود ترمي الجوال في ايده
وتروح عند امها وتظل ساكته هناك
وبعدين العنوود صارت كل ماتشوفه في مكان تهرب وتطلع منه
والسالفه هذي ظلت مكتومه بقلبها لمن تسمع اسمه تقووم تطلع من المكان وترووح دوره المياه تبكي
وكان حمد بعيون خالاته وخواله برئ مرره ومؤدب مااحد يعرف بحاله الا العنوود
كل الاطفال يحبوون حمد والبنات يرووحون يسولفوون وياه الا العنوود اذا راحت عنده مع البنات ماتتكلم تشغل نفسها باي شي المهم ماتناظره وهو ولا همه
مر على السالفه 6 سنين والعنوود كاتمه السالفه بقلبها وبالاخيير ماقدرت تتحمل
لجئت الى الشااات
وبعدين
الى بنت عمتها(( وصديقاتها الثنتين ((وبعدين بنت خالتها
وبعدين
سافروا هم وعمتها

كانت عمتها مسافره مع ولد وبنتين من بناتها والباقي ماسافروا معاها
المهم
ولد عمتها شافها وهو من زمانة يعرفها ومعجبته
فقرر يقول لها ودي اسويبك((الفاحشه))
فقال لها عن طريق الجوال
العنوود اتصلت علي وقالت لي:: انا مااقدرليه انا دايم يطلبوون مني 6 كلهم طلبو مني كذاا
ليه انا ايش فيني غير الناس المشكله قرايبي ليه امي حاطه الثقه فيهم وابوي نفس الشي واثق فيهم
وجلست تصييح

العنوود
من وقتها وهي منهاره نفسيا ومحطمه وصحتها زفت وصايره ماتاكل

حتى انه اذا طلعت للناس تظن انهم يعرفوون بقصه ماضيها وتظل ساكته
واذا تكلمت تتلخبط بالكلام وفقدت ثقتها بنفسها مرره

هي تحاول تعييد ثقتها بنفسها بس كل ماحاولت يجي شي يحبطها
العنوود

ادعوا للعنوود تنحل عقدتها وتسلم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

انت صديقى

هذه قصة منقولة و اتمنى ان تعجبكم
كان هنالك صديقان الاول اسمه محمد و الثانى احمد
ذهب الصديقان فى رحلة فتشاجرا فصفع محمد صيديقه احمد على وجه
فكتب محمد على الرمال صفعنى صديقى على وجهى
و بعد مدة ذهب الصديقان الىى النهر ليشربا فزلت قدم احمد
و كان سوف يغرق لولا ان انقذه محمد
فكتب احمد على الصخر انقذنى صديقى
فسأله محمد لماذا عندما صفعتك كتبت على الرمل و
عندما انقذتك كتبت على الصخر فرد احمد
كتبت على الرمل لان مع الرياح و الزمن سوف تزول فانت صديقى
و عندما انقذتنى كتبت على الصخر لانها مهما طاللت الازمان و اشتدت الرياح لن تزول

فانت صديقى

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده