التصنيفات
قصص قصيرة

قصة مروعة نهايتها مؤسفه -قصة

قصه مروعه نهايتها مؤسفه؟؟!!

خادم أم خادمة؟!
في يوم ما طلبت عائله ثريه خادمه لهم في المنزل
وبعد انتظار دام زمنا قدمت الخادمة الفلبينيه لعائلة ثريه رحبت بها ربة البيت
وتحدثت عنها لجاراتها تزف بشرى قدوم الخادمه , تفانت الخادمه في عملها ونالت إعجاب الجميع

كانت ربة البيت تشعر براحه عندما كانت الخادمه تمسك بيدها أو تحسس رأسها أثناء مرضها او تمشط لها شعرها …
اكتشفت فيها مهارة جديده … علمت أنها تجيد التدليك … طلبت منها أن تدلك لها جسدها …. لم تمانع الخادمه …. بل رحبت بذلك أيما ترحيب

كانت تشعر ربة المنزل بالسرور أثناء التدليك … ذكرت ذلك لزوجها وطلبت منه دون أن تشعر بالحرج لكون الخادمه أنثى أن يجرب تدليكها …

وافق الزوج بعد تردد .. وتكرر ذلك مررا …. وصار يشعر بلذة أثناء التدليك وراحه … وجعل الشيطان يقربه اكثر فاكثر من الخادمه … اخذ يلاعبها ويلاطفها ويتودد إليها….
وبدأت الوساوس تراوده وشعر برغبة بارتكاب الفاحشة معها ….

وفي يوم من الأيام وبعدما أوصل عائلته لبيت أحد أقربائه …. عاد إلى البيت مسرعا فرحا بما سيفعل من المنكر العظيم …. دخل الرجل البيت وقد أعمى الشيطان قلبه ….. هرع نحو الخادمه وطلب منها أن تقوم بتدليكه …. لم تمانع الخادمه …. اقترب منها وطلب أن تمكنه من نفسها …. ر

زفضت بشده حاولت الهرب…. امسك بها واخذ يجردها من ملابسها ….. نظر إليها…. يا للهول .. ماذا أرى؟!!

كانت المفاجاه مذهلة …. أنها رجل وليست امرأة ….. وامصيبتاه … شعر الرجل بالخجل من نفسه…. تذكر كيف كان هذا الرجل يدلك جسد زوجته…..

تصبب العرق من جبينه…. ضاقت عليه الأرض بما رحبت…. لابد أن أتخلص منه …. سارع إلى مكتب الخدم لتسفير الخادمه التي تبين أنها رجل….

قصه واقعية فلنأخذ منها عظه

هناك سؤال يطرح نفسه….. ترى كم رجل في بيوت المسلمين بزي امرأة؟؟!!
تحياتي(كاكا)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

صاحب الخطوات -قصة

[center]السلام عو ليكم رحمة الله و بركاته…

كيف حالكم أعضاء و زوار منتدانا الحبيب؟؟ اتمنى ان تكونوا في أتم الصحة و العافية..
أقدم لكم اول مشاركة فعلية لي في المدونة و هي قصة قصيرة من تاليفي .. وحصرية لعيون العرب…

في أحد أيام الشتاء الجميل؛وفي ليلة من ليالي القمر..خرجت أتمشى و قت السحر….مشيت و مشيت..لم أهتم للهواء اللافح و لا للظلام الكاسح..كان الجو شاعريا يحرك و يهز كل الجوارح!!!
قادتني قدماي إلى نهير صغير؛ليس بجواره غير خلق يسير!!..تقدمت و حدقت في النهير الصغير..فكرت و فكرت!!..لماذا لا أخلع حذائي و أدخل الماء؟؟..فالجو جميل و لا أحد في الأرجاء..!!
خلعت الحذاء و دخلت في الماء؛كان الماء باردا فارتعش جسدي..لعبت و لعبت حتى حان و قت الرجوع إلى بيتي!!..لم أكن بالنشاط الكافي لأعود؛لكن خفت البقاء في هذا المكان غير المعهود!!..عشعش الخوف داخلي بسبب الظلمات..و ما زاد الأمر سوءا صوت الخطوات…خلفي في ذلك الشاطئ الهادئ على غير المعتاد!!!
إلتفت لأعرف صاحب الهوية؛لأرى شخصا ذا بنية قوية…مبهم القسمات…إرتعشت أطرافي..تبلد عقلي..أأركض؟؟؟…لا بالتأكيد سيلحق بي..لكن إن بقيت سيكزن موتي حتمي!!!!ماذا أفعل إنه يقترب و أنا لست قوية لأقاوم ضخم الجثة محال!!!
تقدم الغريب خطوة فتراجعت اثنتين…فباغتني عنوة…ممسكا بيدي التي ماعدت أحس بها..لا أدري أبسبب البرد أم الذعر..
تصلبت مكاني منتظرة مصيري المجهول..فسحبني ضخم الجثة إليه و هو يقول:"ماذا كنت هنا تفعلين؟؟في الحفرة خلفك كنت ستقعين..هيا يا أختي الصغيرة إلى البيت سنعود؛فالوقت تأخرلقد اختفى الوجود.."
لم يكن صاحب الخطوات إلا اخي الأكبر فرحات…عدت للبيت منشرحة الخاطر؛فقد زال الخوف و اختفت المشاعر…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

موعظه يا شباب يا غافل قصة جميلة

شاب يسجد لله في مكان لا يتوقعه أحد

يقول الشاب ذو ال 19 عاما

كنت شاباً أظن أن الحياة . مال وفير .. وفراش وثير .. ومركب وطيء ..

وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة من رفقاء الدرب على الشاطئ ..

وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة .

سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح .

أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي .. ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..

طبع الشيطان على قلبي .. حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..

كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..

ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء .

استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر . بعدنا عن الشاطئ ..

حتى صرنا في بطن البحر ..

كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..

وفي غمرة المتعة ..
فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها الغواص بأسنانه
وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم ..

ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء إلى رئتي .

وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى التنفسي… وبدأت أموت .

بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء .

أخذت اضطرب . البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..

بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت .

بدأت أشهق .. وأشرب الماء المالح..

بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..

مع أول شهقة .

عرفت كم أنا ضعيف .بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار .

آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه… حاولت التحرك بسرعة للخروج من الماء .

إلا أني كنت على عمق كبير .

ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!

إذا سألني عن عملي . ماذا سأقول؟

أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها .

تذكرت الشهادتين . فأردت أن يختم لي بهما .

فقلت أشه .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق على رقبتي

لتمنعني من نطقها
حاولت جاهداً .. أشه .. أشه .. بدأ قلبي يصرخ :
ربي ارجعون .. ربي ارجعون

… ساعة ….دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..

بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي ظلمة غريبة ..

هذا آخر ما أتذكر ..

لكن رحمة ربي كانت أوسع ..

فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى

انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذ أحدا لأصحاب .

يثبت خرطوم الهواء في فمي ..

ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..

عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..

أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..

خرجت من الماء . وأنا شخص أخر ..

تغيرت نظرتي للحياة .

أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً .. أدركت سرَّ وجودي في الحياة .

تذكرت قول الله ( إلا ليعبدون ) ..صحيح .. ما خلقنا عبثاً .

مرت
أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..

فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..

ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت إلى المكان نفسه في بطن البحر

وسجدت لله تعالى سجدة ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..

في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..

عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي في عمق البحر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

~ قصة رائعة ~ ♥ كانت من الماضي ..ومازلت تعيش معي في الحاضر!


رااائع يَ فتاة ننظر القادم مننكِ

كيف حالكم واحوالكم ؟؟ اتمنى بخير والحمد لله ..
المهم هذه مشاركتي في مسابقة برنسس الصغيرة
ثقافة ادبية على بساط احمر >>>اعقد كذا اسمها

اشكر اولا الكاتبة التي سمحت لي باتعارة قصتها و التعديل عليها

هنا رابط القصة الحقيقي

http://vb.arabseyes.com/t445403.html

ليالي الشتاء الباردة , هبات النسيم التي تداعب انفي المتجمد المحمر رغم اني اضع وشاح امي الذي يحمل دفأها لكن سرت في شراييني وصلات برد قارس , لم اهتم كثيرا بل تابعت السير الى حيث المجهول لا أعرف أين انا بالتحديد , وصلت الى حديقة بالضاحية التي كانت تبعد عن منزلنا شارعين توغلت قليلا بحثا عن كرسي أثقل به همومي وأستريح قليلا فيه
سمعت خرير مياه , شعرت بالراحة لسماع صوته فتوجهت نحوه , رغم أنه الشتاء ولكن لجنوني نزعت حذائي المتواضع ووضعته جانبا وأدخلت أناملي لأتحسس مقدار البرودة ثم غمست رجلي كاملة وبدأت أحركها بسعادة كان الأمر ممتعا
قطع سعادتي التي شعرت بها أخيرا فقد استغرقني وقت لأنسى طعنآت الماضي صوت خشخة ! .. همسآت ..لا انها صرخآت تأمرني أن أطلق العنان لساقي لمجاراة الرياح والآن ولكن ماذا أستطيع فعله بعد رؤية ذلك الظل المخيف بدأ يتقدم بسرعة , التمساح الذي ظفر بالغزالة المسيكنة لا حول ولا قوة لها , كان ذو بنية عريضة متوسط الطول , اصلع , أثآر الشراب واضحة عليه رمى قارورة الخمر بعيدا حيث تناثر زجاجها المكسور بفعل الشجرة على الأرجاء رفع يديه بوضعية الهجوم نحوي حاولت الهرب ولكنه أمسكني من شعري وبدأ بجري , محاولاتي باءت فشلا في ايجاد نجدة لي شد قبضته أكثر وحملني ليرميني داخل سيارة من الحجم الكبير, أوصد الباب كي لا اهرب , ظللت أصرخ وأستغيث بلا جدوى , تراجعت واتكأت على احد الألواح , شهقت فجأة لتتباع دموعي بالانهمار على وجنتاي
أبي , أخي , عاتبتهم قبل خروجي ولم يكن لي الحق هل تلك هي المرة التي الأخيرة التي سأراهم فيها ؟
هل نهايتي بهذه الطريقة ؟ الاختطاف ثم التعذيب ؟
أثنيت ركبتاي نحو قلبي واحتضنت نفسي بقهر, ذكرياتي …اجل أنا أرى شريط حياتي أمامي انها حقا النهاية !
كنت طفلة في العاشرة من عمري أركض سعيدة في أرجاء المنزل اختبأ من أخي يجب الا يجدني والا سأخسر في لعبة الاختفاء , لم أجد انسب مكان غير المطبخ حيث توجد أمي تصنع لنا الغداء , أبي يطلع على أخبار السياسة كما عادته في الجريدة نزلت أسفل الطاولة وانتظرت استطعت ان أبصر بجسد أمي فستانها الرمادي اللون ,وشعرها الليلكي الطويل, صوتها السآحر, كم أعشقها فآجأني ظهور أخي وهو يضع تعابير وجه مخيفة صرخت ونهضت ليصطدم رأسي بالطاولة كان ذلك مؤلما فلم اجد غير الدموع لتخفف عني , أبعدته امي بعد توبيخه وحملتني بين أحضانها وحاولت تهدئتي , خف الألم حقا ولكني تظاهرت بأنه لا يزال , كل هذا من أجل أن أبقى في كنفها فقط
فتح ذلك الرجل باب السيارة بقوة ما أفزعني سحبني من يدي, من جديد حاولت المقاومة بكل قوتي, غير أنه لا مجال لمقارنتي به !

أدخلني احدى غرف ذلك البيت المهترئ وأغلق الباب باحكام لكن قبل ذلك استدار بمكر وتكلم عن كونه سيرجع لاحقا
كل سبل الهروب جربتها حقا لكن لا فائدة كل مرة لا فائدة !

جثوت بركبتاي وغطت يدي اليمنى عيني , مازال يستمر شريط الذكريات , يأبى أن يفارقني كلها عن لحظات الماضي الذي أشتاق اليه, كلها قد أنكست اشلاؤها أرضا, مزهرية تتحطم هذا ما سمعته وأنا في الطابق العلوي نزلت للاسفل ويا ليتني لم افعل كانت أمي ملقاة ارضا ! وبركة دماء قد لوثت فستانها الأبيض الجميل ~
هرعت نحوها حركتها ,وصرخت فيها بقوة لم تجبني ! أمي التي كلما اعتدت سؤالها ترد , الآن هي لا تجيب ! عدلتها لأبصر بوجهها المتلألئ ضياءا والدم يسيل من فمها كما توقعت كانت مريضة ! لكنها لم تخبر احدا , ذلك الدواء الذي رأيته , كان للمرض لم تكن مجرد اقراص لصداع الرأس , بل لأن قلبها كان ضعيفا و ..أنا لم أرد أن أستوعب ذلك لقد غادرت امي هذه الحياة وحيدة ولم أكن بجانبها , غادرة وتركتني وحدي وأنا غير مستعدة بعد ..

اليوم ممطر بغزارة كيف لا ! وأمي ستودعنا وتذهب لعالم آخر تقدم الحضور يعزون والدي الذي لا يمكنني وصف حالته المريعة , اخي الذي يكبرني بخمس سنوات حاول عبثا منع دموعه من التساقط
ولكني الوحيدة التي لم تظهر أي شعور
اكتشفت لاحقا أنه لا يجب الاعتياد على أي أحد ,فان غادرنا لاحقا لن نتأذى أليس كذلك ؟

لا , اكتشفت أني مخطأة , تغيرت معاملتي لوالدي وابتعدت عنهم و تفردت بعالمي الخاص , لم أسمح لأحد بالولوج اليه اذن لما اشعر بالحزن لأني سأتركهم .. كانت لدي عائلة في الماضي ..بقيت معي في الحاضر وماذا عن المستقبل ؟ ..
العائلة التي دعمتي في الماضي وبقيت معي ..رغم معاملتي لها حاضرا مازلت متشبثة بي أنا لن استسلم ..نهضت بسرعة وبحثت من جديد لا جدوى ! لا يجب ان أجد شيئا حملت لوحا مهترئأ رغم مظهره ابعاده قد قسم لي ظهري ,انها نافذة, انها أملي بالنجاة !
لا انها عالية جدا ان قفزت سأتأذى حقا .. ترآ لي كيف سيكون والدي جسدا بلا روح ان علم أن نسخة أميرته طبق الاصل عن أمها قد اختفت وأخي من كان يتحمل برودي كل صباح بابتسامة حنون لن أدع ذلك يضيه هباءا , ركضت بقوة وقفزت كسرت الزجاج وسقطت بقوة على الأرض لم يكن الوقت المناسب للتأوه والتألم بل حملت جسدي وركضت بأقصى ما لدي هربت من ذلك الحي تسارعت دقات قلبي وزاد لهاثي أحس أن أنفاسي ستتقطع أين أنا الان ؟
نظرت لجسدي كانت هناك رضوض كثيرة ورسغي تأذى
لحظة أنا أسمع خطوات من جديد هل هو ؟ كيف لحق بي لا يوجد أين أهرب أنه زقاق ضيق ..انه هو ! أشعر بذلك ظله يقترب أكثر فأكثر ..أغمضت عيني ووضعت يدي على صدري أقله قدمت ما أستطيع الان أشعر أنه لا بأس أن غادرت .. وضع ذلك الشخص يده على كتفي أحسست حقا أن قلبي قد توقف عن عمله تصلب جسمي ولكن ذلك الصوت ! اجل انه هو اقسم انه صوت أخي !..رفعت بصري لأجده يبتسم ببلاهة تنهد بعدها وحمد الله أني بخير عاتبني بقوة أجل ما كان يجدر بي الخروج في وقت كهذا بالتأكيد هم سيقلقون .. وضع معطفه البني على جلدي المرتجف وحملني على ظهره نحو المنزل حيث والدي ينتظرنا لتجريب طبقه الجديد , أتمنى أن لا يكون محروقا كالمرة الماضية

لم أخبر أحدا بما جرى لي , استفسر أخي كثيرا عن الجروح التي لقيني بها لكني أخبرته أني تعرضت لمطااردة من أحد الكلاب وسقطت من هضبة مرتفعة نوعا ما

أنا سعيدة أنه لي عائلة تهتم بي هكذا مهما تغير الزمن سأجدهم دوما بجانبي

النهاية



شكرا لك آرليت على التصميم والكاتبة واثقة الخطوات على استعارة مجريات القصة : ..برنسس والعاملين على المساابقة ولمن رد ومن زار الموضوع ..

ابغى
رد~لايك~ تقييم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

التي حجت 7مرات ولم ترى~ الكعبة][ ..ادخل واستفيد][ واحمد ربك!!@ قصة جميلة

قصة أعجبتني ذات مرة واحتفظت بها لاشارككم بها ..
القصة حقيقية كما قرأت وقد حصلت في احد البرامج مع الشيخ عبد الله شحاته ….
البرنامج بيسقبل مكالمات هاتفية على الهواء و حصل الحوار الآتي:
المرأة: كنت عايزة أسئل الشيخ عبدالله إني أنا عملت ذنب كبير أوي في حق ربنا ممكن يغفر لي؟
الشيخ: أكيد يا أختي؛ يقول الله تعالى" قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم"
المرأة: بس أنا عملت عمل و حش أوي أوي يعني و أنا عندي إحساس ان ربنا مش عايز يقبلني..
الشيخ: الله غفور رحيم يا أختي يقول الله تعالى (ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر مادون ذلك لمن يشاء)
المرأة:أنا حاسة ان ربنا مش طيقني خصوصا إني أنا حجيت سبع مرات و لم أرى الكعبة حتى الآن !!ا
الشيخ :يا ساتر يا رب
المرأة:أنا كنت اخش الحرم و أشوف الناس بالطوف لكن مش بشوف الكعبة…
لدرجة ان احدهم جعلني المس الكعبة و رغم كده مشفتهاش خالص !!!ا
الشيخ و هو عصبي جدا :انتِ عملتي أيه بالضبط؟؟؟
انتِ أكيد عملتي مصيبة…
يا ساتر يا رب …
ردي من فضلك ؟؟؟
المرأة بتردد:ارتكبت فاحشة….
زنيت مع واحد..
مش عارفه يعني ….
ا الشيخ: مستحيل انتِ كاذبة…
يوجد ما هو اكبر …
عملتي إيه ؟؟؟؟
المرأة: حاضر… أنا ممرضة و كان لي علاقة مع الدجالين إلي يعملوا الأعمال و كدة ..
يعني إلي يعملوا الأعمال الشريرة باستخدام الجان و كدة للضرر بناس تانية فكانوا يسلمون لي تلك الأعمال و أنا أقوم بالدخول على جثث الموتى و أضع تلك الأعمال في فم الميت ومن ثم أغلق فم الميت و أقوم بالخياطة على فمه و من ثم يدفن وقد قمت بتلك الأعمال مرارا عديدة ..
الشيخ وقد اشتد غضبا : يا ساتر يا رب انتِ لا يمكن تكوني إنسانه و لا بني ادم انتِ فاكره ان ربنا ممكن كده يغفرك …
انتِ اشركتي بالله ده شرك أعوذ بالله ان الله لا يغفر ان يشرك به ،منك لله…

ساتر يا رب و انتهت المكالمة وبعد اسبوعين و في نفس البرنامج و على الهواء أيضا يأتي مكالمة هاتفية
الولد : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الولد : حضرتك ارجوا سماعي للأخر
الشيخ : تفضل
الولد : أنا ابن المرأة التي اتصلت منذ اسبوعين وكانت تعمل ممرضه … الخ
الشيخ: نعم يا ابني
الولد : أنا أمي ماتت ..
والي حصل الآتي : هي ماتت موته طبيعية جدا .. لكن إلي حصل و إلي مكنتش أتصوروا هو ساعة الدفن ..
حملت أمي مع بعض الناس ونزلنا بها القبر بعد حفره و لكن إلي حصل كان عجيب لم نستطع ان ندفن الجثة …..
فكلما نزلنا كان القبر يضيق علينا فلا نستطيع ان نقف فيه ومن ثم نخرج ..
فنعود ولكنه يزداد ضيقا حتى ذعر كل من كان معي و تركوني وقال احدهم أعوذ بالله دي عملت أيه دي ؟؟؟ فتركوا أمي على الأرض ولم نتمكن من دفنها …
فظللت ابكي حتى رأيت رجل شديد البياض وكل ملابسه بيضاء تسر الناظرين فعلمت انه ملك خصوصا بعد كلامه هذا : قال اترك أمك مكانها وامشي ولا تلتفت ورائك
الولد : فلم انطق بكلمة.. وذهبت .. ولكني لم استطع ان اترك أمي دون ان أرى ماذا سوف يحدث لها فلتفت … فإذا شرارة هائلة من السماء تخطف أمي وتحرقها وكان الضوء شديد جدا فاحترق وجهي بمجرد النظر لذلك المنظر …
ومازال وجهي محترقا حتى الآن … فانا لا اعلم إذا أنا أيضا الله غاضب مني أم لا؟؟؟
الشيخ والدموع في عينه : يا ابني كده ربنا عايز يطهرك من إلي عملته أمك أعوذ بالله …
عشان كانت بتصرف عليك كمان من المال الحرام…
فأراد الله ان يطهرك …
فاتق الله واستغفره و أرضى بما كتبه لك

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ღ ۅمـن أچڵـڪ أُڂـتآھ – ღ ιт ιѕ ƒσя уσυ му ѕιѕтєя

.

.

.

الإسم بالعربي : من أجلك أختاه
الإسم بالإنجليزي : It is for you my sister
التصنيف : غموض ، ذكريات ، إجرام
التصنيف العمري : +12
الكاتبة : just a smile
المدونة : عيون العرب
سنة الكتابة : 2022 م – 1443 هـ

.

.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه حلوه اوي اقرؤها -قصة رائعة

سأل عالم تلميذه: منذ متي صحبتني؟
> > فقال التلميذ: منذ ثلاثة وثلاثين سنة …
> > فقال العالم: فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟ !
> > قال التلميذ: ثماني مسائل…
> > قال العالم :إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم تتعلم الا ثماني
> > مسائل؟ !
> > قال التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن أكذب …
> > فقال الأستاذ: هات ما عندك لأسمع …
> > ****** ****** ****** ****** ****** *****
> > قال التلميذ:
> > الأولي :
> > أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلي القبر فارقه محبوبه
> > فجعلت الحسنات محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت معي .
> > الثانية:
> > أني نظرت إلي قول الله تعالي : ‘ وأما من خاف مقام ربه ونهي النفس عن الهوي فإن
> > الجنة هي المأوى ‘
> > فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله .
> > الثالثة :
> > أني نظرت إلي هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتي لا يضيع ثم
> > نظرت إلي قول الله تعالي: ‘ ما عندكم ينفذ وما عند الله باق ‘ فكلما وقع في يدي
> > شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده
> > الرابعة:
> > أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل يتباهي بماله أو حسبه أو نسبه ثم نظرت إلي قول
> > الله تعالي: ‘ إن أكرمكم عند الله أتقاكم ‘ فعملت في التقوي حتي أكون عند الله كريما
> > الخامسة:
> > أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا وأصل هذا كله الحسد
> > ثم نظرت إلي قول الله عز وجل: ‘ نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ‘
> > فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت ان القسمة من عند الله فتركت الحسد عني
> > السادسة :
> > أني نظرت إلي الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم علي بعض ويقاتل بعضهم بعضا
> > ونظرت إلي قول الله تعالي: ‘ إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ‘ فتركت عداوة
> > الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده .
> > السابعة:
> > أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب الرزق حتي انه
> > قد يدخل فيما لا يحل له .
> > ونظرت إلي قول الله عز وجل: ‘ وما من دابة في الأرض إلا علي الله رزقها ‘ فعلمت
> > أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله عليّ وتركت ما لي عنده .
> > الثامنة :
> > أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل مخلوق منهم متوكل علي مخلوق مثله , هذا علي ماله
> > وهذا علي ضيعته وهذا علي صحته وهذا علي مركزه ..
> > ونظرت إلي قول الله تعالي ‘ ومن يتوكل علي الله فهو حسبه ‘ فتركت التوكل علي
> > الخلق واجتهدت في التوكل علي الله .
> > فقال الأستاذ: بارك الله فيك

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ابن طلب من امه 200 ريال ورفضت !! فماذا حصل بعدها؟؟ -قصة رائعة

ابن طلب من امه 200 ريال ورفضت !! فماذا حصل بعدها؟

طلب الابن من أمـه أن تعطيـه مبلغـاً منَ المال خفيـة عن أبيـه بعد أن استهلك مصـروفه الأسبوعي…
ولكنها رفضـت لعلمهـا سوف يصرفـها فقط على ألعاب الفيديو وشراء الحلويات التي يحبها …
استبد الغضب بالابن لما رأى من ظلم أصابه, وفي المساء عندما كانت الأم في المطبخ تعد العشاء ,

وقف الابن أمامها وسلمها ورقـة أعدها مسبقـاً بعد آن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :

1- سعر تنظيـف غرفتـي لهـذا الأسبوع = 70 ريال
2- سعر ذهابي للسوق مكانك =20 ريال
3- سعر اللعب مع أخـي الصغير = 20 ريال
4- سعر مساعدتي لكِ في تنظيـف البيت = 20 ريال
5- سعر حصُولـي على علامـات ممتازة في المدرسة = 70 ريال
والمجموع = 200 ريال ..

"" وفوا ألأجير حقـه قبـل أن يجف عرٍقـه""

نظـرت الأم إلى ابنها الواقف بجـانبها , ابتسمت بحنـان والتقطت قلمـاً و قلبت الورقة وكتـبت :

1- سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
2- سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهـراً = بلا مقابل
3- سعر تغيير الحفاضات وتنظيفك لست سنـوات = بلا مقابل
4- سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك =بلا مقابل
5- سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
6 – سعر كل الليالي التي شعـرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني= بلا مقابل
7 – سعر كـل الألعاب والطعـام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حيـن تجمع كـل هذا فإن سعر حبـي لـك بلا مقابل ..
حيين انتهى الابن ما كتبته أمـه أغرقت عينـاه بالدموع ونظـر لأمـه و قال :

" أمـي سامحيني أحبك كثيرا"

ثـم أخـذ القلم وكتب بخط كبيـر ..
" دين لا يمكن ردهـ"
كـن معطاء ولا تكن متطـلبا ..
خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غيـر المال …

النصيحة:إذا كانت أمك على قيـد الحياة وقـريبة منـك ..فقبـل رأسها وأطلب منها أن تسامحك.. وإذا كانت بعيدة عنـك أتصل بها .. وإذا متوفية فأدعو لها الله بالرحمة ………..

للامانة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

وفيصل مايصلي لايفوووتكم قصة جميلة

سلااااااااامون عليكموووووووووووووووون

لايفوووووووووووتكم فيصل مايصلي ابو الشباب مرفوع عنه القلم
هذي القصة بإيميلي وحبيت انقلها لكم الغالين …….

الجدة متعودة تقووم احفادهالصلاة الفجر بغظارة الماء مع انهم صاروا رجال
ومرة كانوا نايمين في المجلس و معهم واحد من اصحابهم
الجدة جت ومعها غظارتها المعهودة وماعندها من الشيطان طاري
وبدات باول واحد متمدد قدامها ترش الماء وتسمي عليه
ابراهيم قم صل
الرجال فتش الغطاء وقال مانيب ابراهيم انا فيصل
الجدة ما عاقت معها حطت الغظارة من يدها وتغطت وكملت رش
وهي تقول عاد والى صرتا فيصل ما تصلي؟

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههااااي

شرااااااااايكم فيهم بس
يالله عطونا ارائكم يالغالللللللين …..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

لابد للمسلم أن يعمل العمل خالصا لوجه الله -قصة رائعة

[color=rgb(75, 0, 130)]

كان يا ما كان… كان هناك رجل غني لكنه كان بعيدا عن طاعة الله . فقد كان يشرب الخمر بل ويجمع أصحابه في البيت على شرب الخمر . وفي يوم من الأيام جمع أصحابه على شرب الخمر وأراد أن يشتري لأصحابه فاكهة فأرسل خادمه ليشتري فاكهة ودفع إليه أربعة دراهم . وفي أثناء سير الخادم مر بالرجل الزاهد منصور بن عمار وهو يقول : من يدفع أربعة دراهم لفقير غريب دعوت له أربع دعوات ،… فأعطاه الغلام الدراهم الأربعة . فقال له منصور بن عمار : ما تريد أدعو لك ؟ فقال الغلام : لي سيد قاس أريد أن أتخلص منه ، والثانية : أن يخلف الله علي الدراهم الأربعة ،والثالثة : أن يتوب الله على سيدي ، والرابعة : أن يغفر الله لي ولسيدي ولك وللقوم ، فدعا له منصور بن عمار ، وانصرف الغلام ورجع إلى سيده الذي نهره وقال له :لماذا تأخرت وأين الفاكهة ؟ فقص عليه مقابلته لمنصور الزاهد وكيف أعطاه الدراهم الأربعة مقابل أربع دعوات ، فسكن غضب سيده وقال : وما كانت دعوتك الأولى ؟ قال : سألت لنفسي العتق من العبودية . فقال السيد : قد أعتقتك فأنت حر لوجه الله تعالى ، وما كانت دعوتك الثانية ؟ قال : أن يخلف الله علي الدراهم الأربعة . قال السيد : لك أربعة آلاف درهم قال : وما كانت دعوتك الثالثة ؟ قال : أن يتوب الله عليك . فطأطأ السيد رأسه وبكى وأزاح بيديه كئوس الخمر وكسرها وقال : تبت إلى الله لن أعود أبدا . وقال : فما كانت دعوتك الرابعة ؟ قال : أن يغفر الله لي ولك وللقوم . قال السيد : هذا ليس إلي وإنما هو للغفور الرحيم . فلما نام السيد تلك الليلة ، سمع هاتفا يهتف به : أنت فعلت ما كان إليك ، أتظن أنا لا نفعل ما كان إلينا ؟لقد غفر الله لك وللغلام ولمنصور بن عمار ولكل الحاضرين . فانظروا رحمة الله بنا فيجب علينا أن نخلص النية لله تعالى في كل الأعمال لأن نية الخادم كانت سببا في توبة سيده ولذلك فلابد للمسلم أن يعمل العمل خالصا لوجه الله ( جل وعلا ) .

[/color]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده