نظراتها الساهمة ورنة الحزن والأسى العميق في صوتها العذب تحكيان
التصنيف: قصص قصيرة
___________ لن تستطيع ضربي ؟؟؟؟؟
طفل يدرس في الصف الثاني الابتدائي وبتوفيق الله اولا
ثم بتوجيه وتربية والدته
كان لا يترك صلاه الفجر مع جماعه المسلمين
ولاسف كان يذهب لاداء الصلاه وابوه نائما خلفه والعياذ بالله .
وفي احد الايام واثناء احدى الحص قر المعلم عقاب كل من بالفصل لسبب ما وقام يضربهم واحدا تلو الاخر حتى وصل الى هذا الطفل
المدرس : افتح يدك !) يريد ان يضربه)
الطفل : لا لن تضربني
المدرس غاضبا : الا تسمع افتح يدك .
الطفل : تريد ان تضربني ؟
المدرس : نعم
الطفل : والله انك لن تستطيع ضربي
المدرس: ماذا
الطالب : والله انك لا تستطيع جرب اذا اردت .
المدرس وقد وقف مذهولا من تصرف الطالب
: ولماذا لا استطيع ؟
الطالب: اما سمعت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من صلى الفجر في جماعه فهو في ذمة الله ) ؟
وانا صليت الفجر في جماعه لذا انا في حفظ الله
ولم اتي بذنب لكي تعاقبني !
وقف المدرس وقد تملكه الخشوع لله تعالى وانبهر بعقيله ذلك
الطفل فما كان منه الا أن اخبر الاداره ليتم استدعاء والده وشكره
على حسن تربيته له وما ان حظر والده حتى تفاجا الجميع بأنه
شخص غير مبالي وليس هناك اي علامه من علامات الصلاح
على وجهه
استغرب الجميع سالوه هل انت والد هذا الطفل قال نعم ؟
اهذا والدك يا فلان :
قال :نعم لكن لايصلي معنا !!!
عندها وقف احد المدرسين مخاطبا الوالد واخبره القصه
التي كانت سببا في هداية الوالد
فيا سبحان الله…. كيف أن الصلاة تعلمنا عدم الخوف إلا من رب الأرباب
فلا نخاف من مخلوق لأن الصلاة هي قوة المؤمن والنور الذي
يهدي صاحبه إلى الصراط المستقيم
ولا تنسي أخي المسلم
أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان آخر كلامه في الدنيا قبل أن
يموت أن نقيم الصلاة لأنها الصلة التي تربطنا بالله
في الصلاة استجابة لدعائنا ونوراً في وجهنا
وأنس لنا في المصائب
وكثيراً من الناس يحسون أنهم ضائعين في الدنيا والهموم تملأ قلوبهم
وان راقبتهم وجدتهم لا يصلون
وبالمعاصي هم واقعون
فلا حول ولا قوة إلا بالله
كيف نعصي الخالق وهو يرانا ؟؟؟
وكيف نتكاسل عن الصلوات حتى الصلوات العادية ليس الفجر التي نسيها كثير من الشباب والفتيات
اعلموا يا أخواني أن يوم القيامة أول ما يحاسب العبد على
صلاته فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر
عمله والعياذ بالله…
فاتقي الله وأقم صلاتك قبل مماتك
فالصلاة نور لك في ظلمات قبرك الذي سيكون
بيتك حتى قيام الساعه
فأنره بنور الحسنات واعرف الله في السراء يعرفك بالضراء…
اللهم اهد أبناءنا و إخواننا
و أجعلهم قرة عين لنا يا أرحم الراحمين
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
بعض القصص فيها عبر قصة قصيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
…………………………….
أصدقاء رائعون
ُأصيب صبي شاب بمرض السرطان وأدخل المستشفى لعدة أسابيع حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا. وأثناء العلاج فقد جميع شعره.
في طريق عودته إلى البيت من المستشفى شعر بالقلق، ليس من السرطان بل من الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب إلى المدرسة برأس اصلع. وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.
عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار. ورأى أمرا فاجأه!
كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون ويهزجون مردّدين بصوت واحد: مرحبا بعودتك إلى البيت!
نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه. كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!
ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا لدرجة أن يضحوا بأي شئ مهما كان صغيرا أو رمزيا طالما كان ذلك يشعرنا بالاحتواء والسلوى والمحبة؟
من الصعب في عالم اليوم أن تعثر على مثل أولئك الأصدقاء.
******
2- معنى أن تحب الآخرين كما هم
هذه القصة عن جندي عاد أخيرا إلى ارض الوطن بعد أن شارك في القتال في فيتنام.
وقد اتصل بوالديه من سان فرانسيسكو ليقول لهما: أنا عائد إلى البيت لكني اطلب منكما خدمة. لدي صديق وأريد أن اصحبه معي إلى البيت"
"بالتأكيد" .. رد الوالدان "ونحن نحب أن نراه ونقابله"..
قال الابن: لكن هناك أمرا يجب أن تعرفاه. صديقي لحقته إصابة جسيمة أثناء القتال، إذ خطا فوق لغم ارضي وفقد إحدى ذراعيه وإحدى ساقيه، وليس هناك ثمة مكان يذهب إليه وأنا أريد أن أحضره معي كي يعيش معنا"
رد الأب: يحزنني أن اسمع ذلك لكن يا ولدي يمكن أن نساعده في البحث عن مكان ليعيش فيه"
أجاب الابن: لا يا والدي العزيز. أنا أريده أن يعيش معنا"
قال الأب: يا ولدي! أنت لا تعرف صعوبة هذا الأمر، فرجل بمثل تلك الإعاقة سيكون عبئا عظيما علينا، لدينا حياتنا وليس بوسعنا تحمّل أن يتدخل أحد في خصوصيتنا، واعتقد أن عليك أن تعود إلى البيت وتدع الرجل يتدبر أمره فسوف لن يعدم الوسيلة ليهتم بشأنه"
وفي تلك اللحظة انقطع الاتصال ولم يسمع الأبوان اكثر من ذلك.
لكن بعد بضعة أيام تلقيا اتصالا من شرطة سان فرانسيسكو. قيل لهما: لقد توفي ابنكما بعد سقوطه من أحد المباني ويبدو انه اقدم على الانتحار. (وعاقبة الانـتحار وخيمة لانه قتل نفسه !!)
هرع الوالدان المصدومان إلى سان فرانسيسكو وُأخذا إلى ثلاجة الموتى كي يتعرفا على جثة ابنهما.
هناك تعرفا على الجثة. لكن الأمر الذي أرعبهما هو انهما اكتشفا شيئا لم يكونا يعرفانه.
كان الابن بذراع وساق واحدة!
الوالدان في هذه القصة لا يختلفان عن الكثيرين منا. قد نحب بسهولة أولئك الذين يتميزون بمظهرهم الأنيق ويشيعون حولهم المرح والسعادة والمتعة، لكننا لا نميل إلى الأشخاص الذين يجعلوننا نحس بالحزن أو الشفقة أو عدم الارتياح.
وفي معظم الأحيان نفضل الابتعاد عن الناس الذين لا يتمتعون بنفس القدر من الصحة والأناقة والذكاء الذي ننعم به نحن.
أحبّوا الآخرين كما هم!
هذه هي الرسالة!
******
3-الصندوق الذهبي
عاقب أب ابنته ذات الأعوام الأربعة لأنها أفسدت لفة من ورق التغليف المذهّب. وقد ثارت ثائرة الأب عندما حاولت الطفلة تزيين صندوق كانت تريد وضعه في مكان ما … , ومع ذلك أحضرت الطفلة الصندوق إلى أبيها صباح اليوم التالي وقالت له: هذا لك يا أبي!
أحس الأب بالحرج وندم على رد فعله المتسرع لكن سرعان ما اشتعل غضبه عندما تبين له أن الصندوق كان فارغا!
فصرخ في الطفلة: ألا تعرفين انك عندما تقدمين إلى شخص ما علبة فانه يفترض أن يكون هناك شيء ما داخلها؟
نظرت الطفلة الصغيرة إلى والدها والدموع تترقرق في عينيها وقالت: أبي .. انه ليس فارغا. فقد أودعت فيه قبلاتي لك"!
في تلك اللحظة أحس الأب بالانسحاق. طوّق الصغيرة بذراعيه واحتضنها وضمّها إلى صدره متوسلا منها السماح!
ويقال بأن الرجل ظل يحتفظ بذلك الصندوق الذهبي بجانب سريره لسنوات طوال، وكلما أحس بالإحباط كان يعمد إلى الصندوق فيخرج منه تلك القبلات المتخيلة ويتذكر حب تلك الطفلة التي كانت قد وضعته هناك.
وفي الحقيقة فإن كلا منا نحن البشر ُأعطي صندوقا ذهبيا مملوءا بحب غير مشروط وقبلات من أطفالنا وأفراد عائلاتنا وأصدقائنا ومعارفنا. وليس بوسع إنسان أن يمتلك ما هو أغلى أو اثمن من ذلك الحب.
******
4-الفراشــة!
في أحد الأيام وجد رجل فراشة تقبع في شرنقتها.
وجلس يراقب الفراشة لعدة ساعات بينما كانت تجاهد لتدفع بجسدها من خلال ثقب صغير في الشرنقة. ثم بدا أنها عاجزة عن إحراز المزيد من التقدم، وكان واضحا أنها لم تعد قادرة على الذهاب ابعد مما فعلت. لذا قرّر الرجل أن يساعد الفراشة. اخذ مقصا وشق به الجزء المتبقي من الشرنقة. بعدها خرجت الفراشة بسهولة. لكن بدا جسمها متورما وجناحاها صغيرين ذابلين.
استمر الرجل يراقب الفراشة لانه كان يتوقع في أية لحظة أن يكبر الجناحان ويمتدا إلى أن يصبحا قادرين على دعم جسمها. لكن شيئا من ذلك لم يحدث! وفي الحقيقة قضت الفراشة بقية حياتها تزحف وتدور بجسمها المتورّم وجناحيها المتغضّنين ولم يكن بمقدورها أن تطير أبدا.
ما لم يفهمه الرجل على الرغم من عطفه وتسرّعه هو أن الشرنقة المحصورة وروح العزيمة التي كان مطلوبا من الفراشة إظهارها كي تنفذ من خلال الفتحة الصغيرة كانت الطريقة الوحيدة التي تمكّن الفراشة من ضخّ السائل من جسمها إلى جناحيها كي تستطيع الطيران بمجرّد أن تظفر بحرّيتها وتخرج من الشرنقة.
في أحيان كثيرة تكون العزيمة هي السلاح الذي نحتاجه في هذه الحياة. ولو كنا نعيش حياتنا بلا مشاكل ولا منغّصات أو عقبات لأصابنا الشلل والعجز ولما كنا أقوياء.
ولما استطعنا أن " نطير" !
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
زمن وبشر قاسي قصة جميلة
صرنا نعيش في زمن قاسي حياة صعبة علمتا كل شي مايجي بسهوله ومو اي شي تتمناه يجيك
اجيال صارت غريبه ليه…..وبشر علينا قاسي ,,,,,وبشر ماترحم صار الصديق يطعنك في وجهك
صار الصديق مايعرف وش معنى الصداقه صار الجروح ماتفارقنا من الاحباب عمري ماجرحت شخص حتى بلغلط
مو امدح نفسي لكن هذا الشي اللي انا واثق منه اني عمري ماجرحت شخص ولكن انا وش ذنبي اعيش باقي عمري في جروح ليه,,,,خلونا نتمنى الموت في بداية حياتنا ياما عانينا وسكتنا لدرجة صار فيه القلب ماعاد يقدر يكتم
يعني مانقدر نعيش في هذا الزمن الا نكون قاسين وانانين مانحب الا انفسنا
طيب اذا ربي حط في قلبي اني مااقدر اكون قاسي او جارح وش ذنبي يقسون على
لي,,,,الطيبه صارت نادره في زمنا اعيش اكثر اوقاتي وحيد بعد الجروح صارت لي غرفتي ودفتري الوافين
صرت مااقدر استغني عنهم صرت دايم احب قعدت البر والاماكن الهادى جرحي الاول خلاني اخاف حتى اني اخالط باقي الناس دايم مسافر مع احزاني وحيد مالي غير نفسي يادخيل الله وش هاذي الحياة
عمري ماعاتبت اللي جرحني والا نزلت دمعة من عيني قدامة عشان مايشوفني ضعيف ومحتاج له والا يوم اهتز كياني اذا شفته قدامي
ولكن اذا كنت لحالي تضيع كل افكاري بسبايبه من جروح وطعون جتني منه لكن فيني طبع اني مستحيل اضعف نفسي قدام شخص جرحني اخاف تجيني منه اكثر وانا ماني ناقص اللي فيني مكفيني
ولكن ماعندي قدرة تنسيني الماضي وارتاحودي انسي الماضي وابد حياة جديدة
صبرت صبرت صبر ماتوقع وجود مثله في اجيالنا الجديده
في اواخر الليل ودمعة امي على خدها تدعي الله عشان يرجع ولدها مثل قبل ابوي صار يتمنى اطلبه اي شي عشان يثحققه
ويشوفني سعيد اخواني صاروا يترجوني اقعد معاهم ويشوفون ابتسامتي اللي زمان وانا ودي لكن قلبي فيه شي مايخليني ارتاح
انا رضيت واقتنعت اني اعيش حياتي باالام واحزان ولكن مستحيل مستحيل اسامح من تسبب فيني
ومااقدر كلامي بأي شي غير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
قصه عن شجاعه -قصة
قصتنا اليوم عن الرجولة و البطولة
عن الشجاعة و قوة الارادة
عن الاستبسال و ضرورة تحط مشمع تحتيك لما تنام
احداث هذه القصة مستوحاه من الواقع و تم حذف بعض التفاصيل عشان الرقابه و الريحة
بطل القصة شب ( للاسف .. شاب ) ، ساكن في مزرعة سيّاحة نيّاحة .. كيلو و نص بعيد عن الشارع الرئيسي جوا المزرعة .
و اقرب بني آدم إلو هو عم جمعه الحارس.. تقريبا بعيد كيلو عن بيته ..
و جوا المزرعة شوية قبور هون و هناك لاصحابها القدام ( الله يرحمهم و يحسن اليهم على هيك موقع للدفن )
و المزرعة ما فيها ضو و لا حتى نواسه غير بالبيت اللي عايش فيها المحترم ..
بيوم من الايام .. الساعة 2 بعد نص الليل , و صاحبنا حاطط راسه متوفي من النوم … سمع صوت برا الغرفه
و بعد شوي الصوت صار اعلى و صار اقوى ..
و طار النوم من عيونه .. شال الحرام عنه و قام بدو يطلع برا يحرق سنسفيل اهله للي خرب نومته
يا دوب قرب من الباب و سمع خبطه على الباب تقول واحد بشاكوك و بضرب اقوى ما عنده
و متل ( بوحة الصباح ) قال : مييييييييييييييييييييييييييييييييااااااااااان ( يعني مين ، بس مع التاثيرات الصوتيه للمشهد )
و على راي طلال مداح : و ترحل … صرختييييييييييي … تذبل … في وادي لا صدى يوصل
و كمان مره انسلخ الباب بس هاي المرة مثل واحد برمي بوزنه عليه لحتى يخلعه
و صاحبنا بصوت كله غضب : يستر على امك … مييييييييييييييييييييياااااااااااااان؟؟
و زاد الموضوع … و الضرب على الباب و الصوت اعلى و اعلى .. و صاحبنا بلش #$%^ و يدفن … من التوتر مش من الخوف اكيد
هو بس ما بدو يطلع برا يمسكه لابن الحلال و يطلّع روحه بايده
و بلحظه تأمل .. مرت قدام عيونه حياته كلها .. كل اشي انجزه و كل اشي كان يتمناه ..
مرت قدام عيونه صور اهله … بيته و تخته القديم …
و حبيبته .. البنوته اللي وعدها يرجع لحتى يلمهم بيت واحد و عمر واحد
وقتها بس عرف انه بعمره ما رح يستاهلها لو كان جبان .. و بعمره ما رح يقدر يحميها لو كان ضعيف .. و انه يتركو بعض اشرف من انه يكون معها و هو خوّاف .
صار الدم يغلي بعروقه و ضغط دمه وصل للأوزون و عيونه شوي و بطلعو من مكانهم
شد جسمه كله و مسك المكتب و دفشه قدام الباب
و حط فوقه كمان الشنطه و 3 كراسي كانو عنده بالغرفه …
مسك التليفون و اتصل على حبيبته و حكالها : اسمعي وله .. انا بطلت انفعك … شوفي غيري، قرد اللي يشحطك و يشحط الشجاعة اللي بدها تيجي عشانك .. اقلبي وجهك ينعن $#%$%$@!$@#@%#@$
و اسمعي .. اسمعي اذا سألوكي اهلك شو صار بينكم .. احكيلهم خطيبي انقطع خلفه و بطل ينفع نتزوج
يلا طيري
سكر السماعة …. جاب مشمع بلاستك كان على طاولة المطبخ .. حطه على التخت و نام فوقه ( تحسبا مش اكتر )
و تاني يوم سمع صوت ضرب على الباب
كان الحارس تبع المزرعة … بنادي عليه و بحكيلو :
يا باشااا .. ما اتقوم بقى …. لقينا غزال نايم قدام باب بيتك و رجليه التنين متكعبلين في خيط بلاستك
والله دا حرام .. ربنا يخلق حاجة جميلة و ناااعمة زي كده و نعزبها بواسختنا و اهمالنا ..
حسبي الله و نعم الوكيل فينا من جنس نتن .
صاحبنا : عم جمعه …. قلتلي غزال و اجريه متكعبله بخيط بلاستيك ؟؟!!
عم جمعه : ايوا يا باشا .. الزاهر بقاله من امبارح بالليل كده .. المسكين
صاحبنا : اسمع عم جمعه ……. اذبحة .
عم جمعه : بس دا صاحي و زي الفل .. ما يكونش قصدك نفكه
صاحبنا : لا .. لا تفك … اذبحه .. و جيبلي راسه بدي اعلقه بالغرفة عندي .. و عم جمعه ..
عم جمعه : ايوا يا باشا
صاحبنا : بلاقي عندك فرشه احتياط بالغرفة تبعتك ؟؟؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
5قصص مرعبة
لاتحكم قبل أن تعرف ماهي الاسبااب ….