التصنيفات
قصص قصيرة

موواقف محرجة … لاتفوتكم قصة جميلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكيد كل واحد منكم انتوا يالمتزوجين مريتوا ببعض المواقف في سنه أولى زواج..
هذي بعض المواقف إللي صارت لاخواتنا في الله



أولاً
تقول الاخت زياراتها للمطاعم مع اهلها كانت قليله
المهم اول ايام زواجها دخلت مع زوجها المطعم قال زوجها للجرسون جيبلي منيو.. وسألها وش تبين؟ قالت مثلك ابغى منيو.. زوجها تسدح من الضحك وهي تقول احسبها وجبه او طبق معين

ثانياً
وحده كان الخجل ذابحها تقول زوجها كان كل يوم يجيب بهالاكل في الفندق وهي البنت مسويه ما تشتهي وما تحب ومن هالكلام وما غير تناظر فيه وهو يلهط بالاكل
وذاك اليوم بالفندق جا الغدا وكالعاده زوجها سالها يلا يا حياتي تعالي نتغدى قالت لا كل انت بالعافيه انا ما اشتهي وهي مييييييته جوع وشبع الرجال ودق الباب ذاك الوقت المهم زوجها طلع وغاب اشوي وهي قالت في نفسها اكيد انه بيطول وما قدرت تمسك نفسها ومن كثر ماهي جوعانه ماسكه الدجاجه بكبرها وتأكل فيها !!! وفي هذه الاثناء وش صار >>> طب عليها عريس الهنا وهي متلبسه بالجرم المشهود ومقبضه بيدينها الثنتين في الدجاجه والفم مفتوح عالااااااااااااااااااااااخر وقال لها ها اشوفك منتي مشتهيه
وهي خلاص دوروها مسكينه ما تلقونها

ثالثاً
في وحده شعرها دايم يحتاجله سشوار مهو بناعم المهم السشوار اخترب مادري وش صار فيه عاد هي ذكاءها قادها لفكره جهنميه وش سوت
راحت على طاولت الكوي وانسدحت وهاتك يا كوي بهالشعر
وبرضه زوجها سوالها صادوه يوم دخل واختنا في الله تكوي منسجمه
الرجال انهبل على باله تزوج وحده ماهي صاحيه

رابعاً
وهذا موقف لوحده بشهر العسل تقول كنت مسافره خارج السعوديه واشتهيت مطعم عربي الله لا يعيدها المهم لقينا مطعم لبناني ورحنا له وحطوا لنا طبعاا قبل ما نطلب زيتون ومخلل
وجا الجرسون واقف فوق روسنا ياخذ الطلبات وزوجي يقوله الطلبات وانا احاول اصيد الزيتونه بالشوكه وهي تطير الزيتونه وتصقع وجه الجرسون وهو ياخذ الطلبات
قام قال عنا في لبنان ناكل الزيتون بايدنا
عاد ما اسكت وأنثبر
قلت غريبه حنا عنا بالسعوديه نصيدها بالشوكه
وماسكها زوجي علي للحين كل ما شاف زيتون قال هاه بالشوكه والا بيدك خخخخخخخخ

خامساً
وحده تقول انا متزوجه ولد عمي
و أول ما تزوجنا رحنا بريطانيا منها شهر عسل ومنها هو عنده دوره
المهم تقول مره دخلنا المطعم واخذت المنيو وقعدت اناظر الكلام كله انجليزي وانا ما اعرف ولا حرف بالانجليزي
تقول هو اختار والجرسون واقف عند راسي يحتريني اختار قالي زوجي تبين اساعدك بالاختيار
قلت ليش طايحه من عينك انا اعرف اختار المهم تقول اخترت طلب محطوط في اطار وحركات
قلت اكيد هذا شي حلو وقلت ابي هذا قال زوجي متاكده قلت ايه اصلا من زمان اطلبه لما كنت اطلع مع أهلي
تقول قالها طيب ابشري وهو يضحك ويوم جابوا الطلب هو مكرونه وحركات وانا وجبة أطفال !!

سادساً
يقولون فيه وحده تستحي من زوجها بالمرة تضايق الزوج وكلم خواته يكلمونها وكلم أم زوجته كذلك المهم أزعجوها امزحي مع زوجك أمزحي والعـبي واضحكي معه قالت ما أقدر المهم طولوا عليها بالكلام
وفي مرة من المرات وهي مع زوجها سبقها زوجها بينزل مع الدرج قالت فرصه امزح معه شوي علشانه مايشوفني المهم دفته مع الدرج الا وهو في آخر الدرج متشقلب وقاعد يون ويصيح من الألم قالها وش فيك كذا جلست البنية تصيح وتقول كله من أهلك يقولون امزحي معه وهذي آخرتها

سابعاً
وحده اول ايام زواجها تقول كنا طالعين واحتجت الحمام مرررررررررره بس مستحيه اقوله وهو شكله ماعنده نيه يروح لمكان فيه حمامات المهم تقول عجزت اتحمل وجلست افكر باسلوب حلو ما يخرب برستيجي عنده قلت خلاص بقوله ابغى دورة المياه احسن من كلمة الحمام
تقول وانا ميته من الفشله قلت ابغى اروح لدورة الحمام مادريت الا الرجال يضحك ويقول يا عيني على الاتيكيت

ثامناً
هذي وحده تقول اول ما تزوجت كنت ادرس وكان يوديني زوجي للجامعه وياخذني ..
المهم .. انا جالسه انتظره وكنت واقفه في الشارع واشوفه بعد كم سياره .. المهم جلست استـناه
يوم وصل عندي .. وانا امشي بغنج الا واطيح ذيك الطيحه طراااااااااااااااااااااخ
جلست على ألارض ما يشوف الا راسي من عند شباكي جالسه اناظره ولا اتحرك ..
وكان الشارع مليان رجاجيل وبنات
واركب في السياره وهو ميت من الضحك واجلس اصيح قلت ما تعرف تسمي علي !!

وأخيراً
هذا الموقف قرأته بمجله .. وحدة تقول اول ما تزوجت طحت عند باب المطبخ وانهبل زوجي وبسم الله عليك سلامتك حياتي وبعد مرور سنة طاحت بنفس المكان قالها
عمى ما تشوفين

وعاد انتم قولوا لنا وش اللي مر عليكم من هالمواقف

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصة القارب العجيب -قصة رائعة

قصة القارب العجيب
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

ثلاث بنات دخلن المسجد بالمايووة ..فماذا فعل الموجودين!!!!! -قصة

ثلاث بنات أمريكيات طائشات يظنن أنهن يتمتعن بحياتهن وحريتهن ومراهقتهن ويفعلن كل ما يحلو
لهن بدون أي رادع أو وازع سواء أكان ديني أو اجتماعي فبالنهاية هن يعشن في مجتمع غريب
الأطوار فاسد إن لم يكن للفتاة صاحب أو إن لم تخرج للملاهي الليلية وتشرب الكحول وترافق
الشباب وكل ما هب ودب ، إن لم تكن الفتاة تفعل ذلك فاسمع أقاويل الناس عنها وذمهم لها وبأنها
غريبة الأطوار وأنها ليست طبيعيه
فعلا مجتمع غريب

وفي يوم من الأيام كانت هذه الفتيات الثلاث كالعادة —— كانوا يريدون الذهاب للبحر وقد لبسن
ملابس السباحة الخليعة وفي طريقهم إلى البحر كانوا يتسكعون في الشوارع من شارع إلى آخر حتى فجأة دخلوا شارعا ووجدوا فيه؟

ماذا وجدوا؟

وجدوا مسجدا ولكنهن استغربن ولم يعرفن ما هذا فسألوا من حولهم في الشارع فقالوا لهن هذا مسجد للمسلمين

ولكن ذلك لم يكن ليغري فضولهن بعد فنزلوا من السيارة وقرروا الدخول إلى داخل المسجد ليروه
من الداخل ويروا ماذا يفعل المسلمين داخله

وبالفعل فقد دخلن المسجد الآن يا إلهي كانت الناس داخل المسجد تصرخ !ما هذا ثلاث فتيات بملابس السباحة داخل المسجد! يا للهول

وثارت الضجة داخل المسجدأما الفتيات فلم تكترثن فقد كن تربين هكذا على عدم الاكتراث
واللا مبالة

أما بالنسبة لإمام المسجد فقد اشتظ غيظا فكان يحاول ويحاول أن يطرد الفتيات من المسجد ويهدد
بأن يتصل بالشرطة لطردهم ولكن لا حياة لمن تنادي

فالفتيات ما زال الفضول يأكلهن ويريدون أن يبقوا في المسجد ليروا المسلمين كيف يصلون

ما الحل الآن؟ ماذا يفعل الإمام؟

لن أطيل عليك أكثر أيها القارئ ، فأنا أعلم أنك صرت متشوقا وتريد أن تصل للنهاية وتعرف ما
الذي جرى

أما الإمام فقد رفض أداء الخطبة ورفض أن يصلي بالناس ما دامت هذه الفتيات شبه العاريات هنا
في المسجد وترك المسجد بالذي فيه بالمصلين الذين لم يؤدوا الصلاة والفتيات الثلاث وذهب إلى البيت

وزادت المشاحنات الآن ما الحل؟
الإمام تركهم وذهب ،هل يستطيعون عمل أي شئ فالإمام نفسه لم يستطع حل المشكلة وذهب وتركهم لحلها

وفي هذه الأثناء خرج من المصلين رجل عاقل فصار يتحدث مع الفتيات ويريد أن يحل المشكلة لا أن يعقدها أكثر مما هي معقدة فأقنعهن بالرجوع إلى الوراء والجلوس وراء المصلين في آخر المسجد لأنهن لم يرضين أن يخرجن فهن يريدون أن يشوفوا كيف يصلي المسلمين وماذا يفعلوا وماذا يقولوا

وبالفعل رجعن إلى الوراء أما هو فأخذ يخطب بالمصلين ومن ثم أقاموا الصلاة وصلوا

أما الفتيات اللواتي ظنن بأنهن سينتهي فضولهن بانتهاء رؤيتهم الصلاة فكن مخطئات فعلى
العكس فقد زاد فضولهن وصرن متشوقات ليعرفن المزيد عن الاسلام فكان هذا الرجل العاقل في
مكان المناسب وفي الوقت المناسب فتحدثوا مع بعض وكانوا يسألوه ويرد عليهم فإذا بهن يسلمن

نعم لقد أسلمن !!!! يا سبحــــــان الله لقد أسلمن و من الله عليهن بنعمة الاسلام ويسر في طريقهن ذلك الرجل الذي حل المشكلة بعقله وتفكيره السليم

أما الفتيات بعد أن أسلمن ومن الله عليهن قد أنشئن منظمة كبيرة لنشر الدعوة ونشر الإسلام
وأسلم على أيدي الثلاث ومركزهن الكثير الكثير من الناس والمنظمة اللاتي أنشئنها ما شاء الله
كبيرة إذ أنها تدعو للاسلام في ولايات أخرى غير ولايتهم

سبحان الله

منــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

الحزن الصامت -قصة رائعة

نظراتها الساهمة ورنة الحزن والأسى العميق في صوتها العذب تحكيان

التصنيفات
قصص قصيرة

___________ لن تستطيع ضربي ؟؟؟؟؟

طفل يدرس في الصف الثاني الابتدائي وبتوفيق الله اولا
ثم بتوجيه وتربية والدته
كان لا يترك صلاه الفجر مع جماعه المسلمين
ولاسف كان يذهب لاداء الصلاه وابوه نائما خلفه والعياذ بالله .

وفي احد الايام واثناء احدى الحص قر المعلم عقاب كل من بالفصل لسبب ما وقام يضربهم واحدا تلو الاخر حتى وصل الى هذا الطفل
المدرس : افتح يدك !) يريد ان يضربه)
الطفل : لا لن تضربني
المدرس غاضبا : الا تسمع افتح يدك .
الطفل : تريد ان تضربني ؟
المدرس : نعم
الطفل : والله انك لن تستطيع ضربي
المدرس: ماذا
الطالب : والله انك لا تستطيع جرب اذا اردت .
المدرس وقد وقف مذهولا من تصرف الطالب
: ولماذا لا استطيع ؟
الطالب: اما سمعت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من صلى الفجر في جماعه فهو في ذمة الله ) ؟
وانا صليت الفجر في جماعه لذا انا في حفظ الله
ولم اتي بذنب لكي تعاقبني !
وقف المدرس وقد تملكه الخشوع لله تعالى وانبهر بعقيله ذلك
الطفل فما كان منه الا أن اخبر الاداره ليتم استدعاء والده وشكره
على حسن تربيته له وما ان حظر والده حتى تفاجا الجميع بأنه
شخص غير مبالي وليس هناك اي علامه من علامات الصلاح
على وجهه
استغرب الجميع سالوه هل انت والد هذا الطفل قال نعم ؟
اهذا والدك يا فلان :
قال :نعم لكن لايصلي معنا !!!
عندها وقف احد المدرسين مخاطبا الوالد واخبره القصه
التي كانت سببا في هداية الوالد
فيا سبحان الله…. كيف أن الصلاة تعلمنا عدم الخوف إلا من رب الأرباب
فلا نخاف من مخلوق لأن الصلاة هي قوة المؤمن والنور الذي
يهدي صاحبه إلى الصراط المستقيم
ولا تنسي أخي المسلم
أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان آخر كلامه في الدنيا قبل أن
يموت أن نقيم الصلاة لأنها الصلة التي تربطنا بالله
في الصلاة استجابة لدعائنا ونوراً في وجهنا
وأنس لنا في المصائب
وكثيراً من الناس يحسون أنهم ضائعين في الدنيا والهموم تملأ قلوبهم
وان راقبتهم وجدتهم لا يصلون
وبالمعاصي هم واقعون
فلا حول ولا قوة إلا بالله
كيف نعصي الخالق وهو يرانا ؟؟؟
وكيف نتكاسل عن الصلوات حتى الصلوات العادية ليس الفجر التي نسيها كثير من الشباب والفتيات
اعلموا يا أخواني أن يوم القيامة أول ما يحاسب العبد على
صلاته فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر
عمله والعياذ بالله…
فاتقي الله وأقم صلاتك قبل مماتك
فالصلاة نور لك في ظلمات قبرك الذي سيكون
بيتك حتى قيام الساعه
فأنره بنور الحسنات واعرف الله في السراء يعرفك بالضراء…
اللهم اهد أبناءنا و إخواننا
و أجعلهم قرة عين لنا يا أرحم الراحمين

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

بعض القصص فيها عبر قصة قصيرة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

…………………………….

أصدقاء رائعون

ُأصيب صبي شاب بمرض السرطان وأدخل المستشفى لعدة أسابيع حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا. وأثناء العلاج فقد جميع شعره.
في طريق عودته إلى البيت من المستشفى شعر بالقلق، ليس من السرطان بل من الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب إلى المدرسة برأس اصلع. وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.
عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار. ورأى أمرا فاجأه!
كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون ويهزجون مردّدين بصوت واحد: مرحبا بعودتك إلى البيت!
نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه. كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!
ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا لدرجة أن يضحوا بأي شئ مهما كان صغيرا أو رمزيا طالما كان ذلك يشعرنا بالاحتواء والسلوى والمحبة؟
من الصعب في عالم اليوم أن تعثر على مثل أولئك الأصدقاء.

******

2- معنى أن تحب الآخرين كما هم

هذه القصة عن جندي عاد أخيرا إلى ارض الوطن بعد أن شارك في القتال في فيتنام.
وقد اتصل بوالديه من سان فرانسيسكو ليقول لهما: أنا عائد إلى البيت لكني اطلب منكما خدمة. لدي صديق وأريد أن اصحبه معي إلى البيت"
"بالتأكيد" .. رد الوالدان "ونحن نحب أن نراه ونقابله"..
قال الابن: لكن هناك أمرا يجب أن تعرفاه. صديقي لحقته إصابة جسيمة أثناء القتال، إذ خطا فوق لغم ارضي وفقد إحدى ذراعيه وإحدى ساقيه، وليس هناك ثمة مكان يذهب إليه وأنا أريد أن أحضره معي كي يعيش معنا"
رد الأب: يحزنني أن اسمع ذلك لكن يا ولدي يمكن أن نساعده في البحث عن مكان ليعيش فيه"
أجاب الابن: لا يا والدي العزيز. أنا أريده أن يعيش معنا"
قال الأب: يا ولدي! أنت لا تعرف صعوبة هذا الأمر، فرجل بمثل تلك الإعاقة سيكون عبئا عظيما علينا، لدينا حياتنا وليس بوسعنا تحمّل أن يتدخل أحد في خصوصيتنا، واعتقد أن عليك أن تعود إلى البيت وتدع الرجل يتدبر أمره فسوف لن يعدم الوسيلة ليهتم بشأنه"
وفي تلك اللحظة انقطع الاتصال ولم يسمع الأبوان اكثر من ذلك.
لكن بعد بضعة أيام تلقيا اتصالا من شرطة سان فرانسيسكو. قيل لهما: لقد توفي ابنكما بعد سقوطه من أحد المباني ويبدو انه اقدم على الانتحار. (وعاقبة الانـتحار وخيمة لانه قتل نفسه !!)
هرع الوالدان المصدومان إلى سان فرانسيسكو وُأخذا إلى ثلاجة الموتى كي يتعرفا على جثة ابنهما.
هناك تعرفا على الجثة. لكن الأمر الذي أرعبهما هو انهما اكتشفا شيئا لم يكونا يعرفانه.
كان الابن بذراع وساق واحدة!
الوالدان في هذه القصة لا يختلفان عن الكثيرين منا. قد نحب بسهولة أولئك الذين يتميزون بمظهرهم الأنيق ويشيعون حولهم المرح والسعادة والمتعة، لكننا لا نميل إلى الأشخاص الذين يجعلوننا نحس بالحزن أو الشفقة أو عدم الارتياح.
وفي معظم الأحيان نفضل الابتعاد عن الناس الذين لا يتمتعون بنفس القدر من الصحة والأناقة والذكاء الذي ننعم به نحن.
أحبّوا الآخرين كما هم!
هذه هي الرسالة!

******

3-الصندوق الذهبي

عاقب أب ابنته ذات الأعوام الأربعة لأنها أفسدت لفة من ورق التغليف المذهّب. وقد ثارت ثائرة الأب عندما حاولت الطفلة تزيين صندوق كانت تريد وضعه في مكان ما … , ومع ذلك أحضرت الطفلة الصندوق إلى أبيها صباح اليوم التالي وقالت له: هذا لك يا أبي!
أحس الأب بالحرج وندم على رد فعله المتسرع لكن سرعان ما اشتعل غضبه عندما تبين له أن الصندوق كان فارغا!
فصرخ في الطفلة: ألا تعرفين انك عندما تقدمين إلى شخص ما علبة فانه يفترض أن يكون هناك شيء ما داخلها؟
نظرت الطفلة الصغيرة إلى والدها والدموع تترقرق في عينيها وقالت: أبي .. انه ليس فارغا. فقد أودعت فيه قبلاتي لك"!
في تلك اللحظة أحس الأب بالانسحاق. طوّق الصغيرة بذراعيه واحتضنها وضمّها إلى صدره متوسلا منها السماح!
ويقال بأن الرجل ظل يحتفظ بذلك الصندوق الذهبي بجانب سريره لسنوات طوال، وكلما أحس بالإحباط كان يعمد إلى الصندوق فيخرج منه تلك القبلات المتخيلة ويتذكر حب تلك الطفلة التي كانت قد وضعته هناك.
وفي الحقيقة فإن كلا منا نحن البشر ُأعطي صندوقا ذهبيا مملوءا بحب غير مشروط وقبلات من أطفالنا وأفراد عائلاتنا وأصدقائنا ومعارفنا. وليس بوسع إنسان أن يمتلك ما هو أغلى أو اثمن من ذلك الحب.

******

4-الفراشــة!

في أحد الأيام وجد رجل فراشة تقبع في شرنقتها.
وجلس يراقب الفراشة لعدة ساعات بينما كانت تجاهد لتدفع بجسدها من خلال ثقب صغير في الشرنقة. ثم بدا أنها عاجزة عن إحراز المزيد من التقدم، وكان واضحا أنها لم تعد قادرة على الذهاب ابعد مما فعلت. لذا قرّر الرجل أن يساعد الفراشة. اخذ مقصا وشق به الجزء المتبقي من الشرنقة. بعدها خرجت الفراشة بسهولة. لكن بدا جسمها متورما وجناحاها صغيرين ذابلين.
استمر الرجل يراقب الفراشة لانه كان يتوقع في أية لحظة أن يكبر الجناحان ويمتدا إلى أن يصبحا قادرين على دعم جسمها. لكن شيئا من ذلك لم يحدث! وفي الحقيقة قضت الفراشة بقية حياتها تزحف وتدور بجسمها المتورّم وجناحيها المتغضّنين ولم يكن بمقدورها أن تطير أبدا.
ما لم يفهمه الرجل على الرغم من عطفه وتسرّعه هو أن الشرنقة المحصورة وروح العزيمة التي كان مطلوبا من الفراشة إظهارها كي تنفذ من خلال الفتحة الصغيرة كانت الطريقة الوحيدة التي تمكّن الفراشة من ضخّ السائل من جسمها إلى جناحيها كي تستطيع الطيران بمجرّد أن تظفر بحرّيتها وتخرج من الشرنقة.
في أحيان كثيرة تكون العزيمة هي السلاح الذي نحتاجه في هذه الحياة. ولو كنا نعيش حياتنا بلا مشاكل ولا منغّصات أو عقبات لأصابنا الشلل والعجز ولما كنا أقوياء.
ولما استطعنا أن " نطير" !

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

زمن وبشر قاسي قصة جميلة

بسم الله الرحمن الرحيم
دايما وانا ابدا بدون مقدمات ليس لااني لااجيد كتابة المقدمة لااني احب ابدا باللي في قلبي
صرنا نعيش في زمن قاسي حياة صعبة علمتا كل شي مايجي بسهوله ومو اي شي تتمناه يجيك
اجيال صارت غريبه ليه…..وبشر علينا قاسي ,,,,,وبشر ماترحم صار الصديق يطعنك في وجهك
صار الصديق مايعرف وش معنى الصداقه صار الجروح ماتفارقنا من الاحباب عمري ماجرحت شخص حتى بلغلط
مو امدح نفسي لكن هذا الشي اللي انا واثق منه اني عمري ماجرحت شخص ولكن انا وش ذنبي اعيش باقي عمري في جروح ليه,,,,خلونا نتمنى الموت في بداية حياتنا ياما عانينا وسكتنا لدرجة صار فيه القلب ماعاد يقدر يكتم
يعني مانقدر نعيش في هذا الزمن الا نكون قاسين وانانين مانحب الا انفسنا
طيب اذا ربي حط في قلبي اني مااقدر اكون قاسي او جارح وش ذنبي يقسون على
لي,,,,الطيبه صارت نادره في زمنا اعيش اكثر اوقاتي وحيد بعد الجروح صارت لي غرفتي ودفتري الوافين
صرت مااقدر استغني عنهم صرت دايم احب قعدت البر والاماكن الهادى جرحي الاول خلاني اخاف حتى اني اخالط باقي الناس دايم مسافر مع احزاني وحيد مالي غير نفسي يادخيل الله وش هاذي الحياة
عمري ماعاتبت اللي جرحني والا نزلت دمعة من عيني قدامة عشان مايشوفني ضعيف ومحتاج له والا يوم اهتز كياني اذا شفته قدامي
ولكن اذا كنت لحالي تضيع كل افكاري بسبايبه من جروح وطعون جتني منه لكن فيني طبع اني مستحيل اضعف نفسي قدام شخص جرحني اخاف تجيني منه اكثر وانا ماني ناقص اللي فيني مكفيني
ولكن ماعندي قدرة تنسيني الماضي وارتاحودي انسي الماضي وابد حياة جديدة
صبرت صبرت صبر ماتوقع وجود مثله في اجيالنا الجديده
في اواخر الليل ودمعة امي على خدها تدعي الله عشان يرجع ولدها مثل قبل ابوي صار يتمنى اطلبه اي شي عشان يثحققه
ويشوفني سعيد اخواني صاروا يترجوني اقعد معاهم ويشوفون ابتسامتي اللي زمان وانا ودي لكن قلبي فيه شي مايخليني ارتاح
انا رضيت واقتنعت اني اعيش حياتي باالام واحزان ولكن مستحيل مستحيل اسامح من تسبب فيني
ومااقدر كلامي بأي شي غير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

قصه عن شجاعه -قصة

قصه عن شجاعه

قصتنا اليوم عن الرجولة و البطولة

عن الشجاعة و قوة الارادة

عن الاستبسال و ضرورة تحط مشمع تحتيك لما تنام

احداث هذه القصة مستوحاه من الواقع و تم حذف بعض التفاصيل عشان الرقابه و الريحة

بطل القصة شب ( للاسف .. شاب ) ، ساكن في مزرعة سيّاحة نيّاحة .. كيلو و نص بعيد عن الشارع الرئيسي جوا المزرعة .
و اقرب بني آدم إلو هو عم جمعه الحارس.. تقريبا بعيد كيلو عن بيته ..

و جوا المزرعة شوية قبور هون و هناك لاصحابها القدام ( الله يرحمهم و يحسن اليهم على هيك موقع للدفن )

و المزرعة ما فيها ضو و لا حتى نواسه غير بالبيت اللي عايش فيها المحترم ..

بيوم من الايام .. الساعة 2 بعد نص الليل , و صاحبنا حاطط راسه متوفي من النوم … سمع صوت برا الغرفه
و بعد شوي الصوت صار اعلى و صار اقوى ..

و طار النوم من عيونه .. شال الحرام عنه و قام بدو يطلع برا يحرق سنسفيل اهله للي خرب نومته

يا دوب قرب من الباب و سمع خبطه على الباب تقول واحد بشاكوك و بضرب اقوى ما عنده

و متل ( بوحة الصباح ) قال : مييييييييييييييييييييييييييييييييااااااااااان ( يعني مين ، بس مع التاثيرات الصوتيه للمشهد )

و على راي طلال مداح : و ترحل … صرختييييييييييي … تذبل … في وادي لا صدى يوصل

و كمان مره انسلخ الباب بس هاي المرة مثل واحد برمي بوزنه عليه لحتى يخلعه
و صاحبنا بصوت كله غضب : يستر على امك … مييييييييييييييييييييياااااااااااااان؟؟

و زاد الموضوع … و الضرب على الباب و الصوت اعلى و اعلى .. و صاحبنا بلش #$%^ و يدفن … من التوتر مش من الخوف اكيد
هو بس ما بدو يطلع برا يمسكه لابن الحلال و يطلّع روحه بايده

و بلحظه تأمل .. مرت قدام عيونه حياته كلها .. كل اشي انجزه و كل اشي كان يتمناه ..
مرت قدام عيونه صور اهله … بيته و تخته القديم …
و حبيبته .. البنوته اللي وعدها يرجع لحتى يلمهم بيت واحد و عمر واحد

وقتها بس عرف انه بعمره ما رح يستاهلها لو كان جبان .. و بعمره ما رح يقدر يحميها لو كان ضعيف .. و انه يتركو بعض اشرف من انه يكون معها و هو خوّاف .

صار الدم يغلي بعروقه و ضغط دمه وصل للأوزون و عيونه شوي و بطلعو من مكانهم

شد جسمه كله و مسك المكتب و دفشه قدام الباب
و حط فوقه كمان الشنطه و 3 كراسي كانو عنده بالغرفه

مسك التليفون و اتصل على حبيبته و حكالها : اسمعي وله .. انا بطلت انفعك … شوفي غيري، قرد اللي يشحطك و يشحط الشجاعة اللي بدها تيجي عشانك .. اقلبي وجهك ينعن $#%$%$@!$@#@%#@$

و اسمعي .. اسمعي اذا سألوكي اهلك شو صار بينكم .. احكيلهم خطيبي انقطع خلفه و بطل ينفع نتزوج
يلا طيري

سكر السماعة …. جاب مشمع بلاستك كان على طاولة المطبخ .. حطه على التخت و نام فوقه ( تحسبا مش اكتر )

و تاني يوم سمع صوت ضرب على الباب

كان الحارس تبع المزرعة … بنادي عليه و بحكيلو :
يا باشااا .. ما اتقوم بقى …. لقينا غزال نايم قدام باب بيتك و رجليه التنين متكعبلين في خيط بلاستك
والله دا حرام .. ربنا يخلق حاجة جميلة و ناااعمة زي كده و نعزبها بواسختنا و اهمالنا ..
حسبي الله و نعم الوكيل فينا من جنس نتن .

صاحبنا : عم جمعه …. قلتلي غزال و اجريه متكعبله بخيط بلاستيك ؟؟!!

عم جمعه : ايوا يا باشا .. الزاهر بقاله من امبارح بالليل كده .. المسكين

صاحبنا : اسمع عم جمعه ……. اذبحة .

عم جمعه : بس دا صاحي و زي الفل .. ما يكونش قصدك نفكه

صاحبنا : لا .. لا تفك … اذبحه .. و جيبلي راسه بدي اعلقه بالغرفة عندي .. و عم جمعه ..

عم جمعه : ايوا يا باشا

صاحبنا : بلاقي عندك فرشه احتياط بالغرفة تبعتك ؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص قصيرة

5قصص مرعبة

التصنيفات
قصص قصيرة

طفله لم تتعدى الرابعة عشره اسلم على يدها الكثير ارجو ان تعتبرو منها >> منقوووول