التصنيف: قصص قصيرة
حب طفولي//قصةة قصيره~♥ قصة قصيرة
كيفكم ان شآاء الله تكونون بخير….
شسمةة ذي قصه قصيرة….
بس حلوه كثير…
حبيت انزلهآا لاني صآارلي كثير مو منزله موضوع…
اتمنى تعجبكم…
حب طفولي….
تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر… كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل
لفت انتباهي شكلها وملابسها
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان
كانت في البداية لا تلاحظ مروري
ولكن مع مرور الأيام
أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت: أسماء
فسألتها: أين منزلكم
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل
وقالت: هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد
وسألتها عن أبيها
فقالت: أبي كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة
ثم توفي في حادث مروري
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع
فمضيت في حال سبيلي
ويوما بعد يوم
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث
سألتها : ماذا تتمنين
قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم
وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة
لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة
وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب
كنت كلما مررت في هذا الشارع
أحضر لها شيئا معي
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل
وقالت لي في إحدى المرات
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز
وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة
فأحضرت لها ما طلبت
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا …
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض
وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك
على ضوء عمود إنارة في الشارع
كانت تراقبني وتبتسم
وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع
وفي ليلة غاب قمرها
حضرت إليها
وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث
قالت لي اغمض عينيك
ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك
فأغمضت عيني
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة
وتختفي داخل الغرفة الخشبية
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين
لم أستطع أن أودعها
فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة
وعند عودتي
لم أشتاق لشيء في مدينتي
أكثر من شوقي لأسماء
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء
كان الشارع هادئا
أحسست بشي غريب
انتظرت كثيرا فلم تحضر
فعدت أدراجي
وهكذا لمدة خمسة أيام
كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها
فقد تكون مريضة
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء
فخرج أخوها خالد
ثم خرجت أمه من بعده
وقالت عندما شاهدتني
يا إلهي .. لقد حضر
وقد وصفتك كما أنت تماما
ثم أجهشت في البكاء
علمت حينها أن شيئا قد حصل
ولكني لا أعلم ما هو
عندما هدأت الأم
سألتها ماذا حصل
أجيبيني أرجوك
قالت لي : لقد ماتت أسماء
وقبل وفاتها
قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون
قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني
أعطيه هذه القطعة
فسالت أمها: ماذا حصل
فقالت لي: توفيت أسماء
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة
وكانت حالتها تزداد سوءا
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى
فعدت إلى المنزل
لكي أضع لها الكمادات
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي
ثم أجهشت في بكاء مرير
لقد ماتت .. ماتت أسماء
لا اعلم لماذا خانتني دموعي
نعم لقد خانتني
لأني لم استطع البكاء
لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها
لا أعلم كيف أصف شعوري
لا أستطيع وصفه لا أستطيع
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني
بل أخذت اذرع الشارع
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء
فتحته … فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك
وامتزجت بقطرات دم متخثرة
يا إلهي
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز
كانت أصدق كلمة حب في حياتي
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع
فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى
فهو كما يحمل ذكريات جميلة
يحمل ذكرى ألم وحزن
شسمةة خلصت القصه…
و انتهت
ان شآاء الله تعجبكم….
تحيآاتي في أمآان الله…..
في أماآن الله…~♥
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
هل انت نائم (قصة رائعة)
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
ما أجملها مِنْ أرواح
كان هناك رجل يرعى أمه و زوجته و ذريته ،
وكان يعمل خادماً لدى أحدهم ،
مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه ،
إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل ..
فقال سيده في نفسه : " لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل
فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه " وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار ..
لم يتكلم العامل و لم يسأل سيده .. عن سبب الزيادة ،
وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى ، فغضب سيده غضباً شديداً وقال : " سأنقص الدينار الذي زدته. "
و أنقصه .. و لم يتكلم العامل و لم يسأله .. فاستغرب سيده مِنْ ردة فعله ،
فقال له : زدتك لم تتكلم ، و انقصتك و لم تتكلم .
فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً .. ولذلك غبت فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه ،
و حين غبت المرة الثانية ماتت أمي ، و عندما أنقصت الدينار قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ، و تترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
لاتفوووووووووتكم قصة هذه الطفلة
اعجبتني هذه القصه كثيراً فأحببت نقلها لكم لتعلمومدى أهمية غرس القيم الدينية في نفوس الأطفال….
ألاااا تخافين ( الله ) يـا خالتي .. ؟؟
"السلام عليكم ورحمة الله ..
" الا تخافين الله يا خالتي "
سقطت تلك الجمله على مسامعي فاستوقفتني وانااتجول في احدى المحلات لابتاع لابنت اخي فاطمه بعضا من حاجياتها .. .. فادرت وجهيسريعا باستغراب وتعجب .. لاعرف ما سبب قول هذه الجمله .. وايضا لانه صوت قائلها ليسغريبا علي .. !!! وعندما ادرت وجهي .. وجدت انه تعجبي زاد تعقدا .. !!
يـا الاهي تلك فاطمه تحدث احدى السيدات … ووجها البريئ قدغطاه الحزن والاسى ..
غريبه من تلك السيده التي تخاطبها ابنتاخي وتناديها بخالتي .. وما سر جملتها .. كنت على وشك ان اقترب منها .. لاعرف ماذافعلت تلك السيده بابنت اخي .. كي ترد عليها بهذا الرد ؟؟؟
وقبل ان اقترببخطوات بدء هذا الحديث بين فاطمه وتلك السيده مما جعلني اتوقف في مكاني وانا مشدود … ومستغربه ومتعجبه .. مبتسمه وغاضبه ..فرحه وحزينه .. سعاده .. والم ..مشاعرمختلطه ومتناقضه احسست بها في ان واحد ..
واليكــم فحوى ما دار بينهم ..لعلكم تشاركوني تلك المشاعر المتناقضه وتعذروني
" الا تخافين الله ياخالتي " كانت تلك جملة فاطمه وهي تخاطب السيده .. لتلتفت لها وهي متعجبه .. لتسألها "هل تخاطبيني يا صغيرتي ..؟؟"فردت عليها فاطمه بصوت هادي ..لكنه يحوي في طياته غضبمكتوم " نعم يا خالتي احادثك انت "
فازداد تعجبها من تلك الطفله فهي لاتعرفها .. فكيف تجرأت ان تخاطبها هكذا .. وتسالها سؤال كهذا … نظرت السيده لفاطمهوقد بان عليها علامات التفكر بسر جملة هذه الطفله .. لتسالها بدهشه .. "هل حدث منيشي يضايقك دون ان اشعر ؟"فاجابتها فاطمه " لا لم تضايقيني انا .. بل ضايقتي الله " .. ازداد تعجبهــا .. كما زاد تعجبـي معها ..
اقتربت السيدهوجلست بالكرسي الي تقف بجانبه فاطمه .. فسالتها " ضايقت الله انا .. كيف ..؟ومتى..؟؟ "
ادارت فاطمه وجهها اليها وبصوت هادي قالت لها
" منذلحظات يا خالتي قد رايتك اخترتي ثوب لتشتريه .. لكنه احتاج بعضا التعديلات .. فاشارعليك البائع ان تكتبي مقاساتك كي يستطيع ان يعدل هذا الثوب بالطريقه المناسبه لك .. لكنك تعذرتي وقلتي بانك لا تعلمين ..فاشار عليك ان يقوم هو باخذ المقاسات بنفسهفوافقتي للاسف.. فاخذ البائع يضع يده على بعضا من جسدك لك ياخذ تلك القياسات .. وكانت يده تلامس جسدك في اماكن متفرقه ….يد رجل غريب لامست اجزاء من جسدك … الاتعتقدين بانه ذلك لا يضايق الله ؟؟؟؟
هل لو كانت يد رجل اخر هل ستقبلين ..؟؟بالتاكيد لا .. لانه لا يجوز لاي رجل ان يلمس أي سيده بما انها ليست اخته ولا زوجتهولا امه او ابنته ..فلما سمحتي لهذا الرجل ان يسرق منك ما ليس له حق واما عينيكودون اعتراضك "
صمتت السيده بارتياك .. وقد اكتسى وجها حمرة وكانها خجله منهذه الطفله ..
وكانه فاطمه شعرت بذلك الخجل … فقالت لها وهي تهم بانتتركها " خالتي جميعنا نخطئ .. لكن علينا ان ندرك خطئنا ولا نكرره .. فالله غفوررحيم لمن تاب .. وشديد العقاب لمن ابى ان يتوب "
ثم استدارت لتبحث عني .. اما انا كنت اعيش تلك المشاعر المتناقضه في ان واحد … سعادتي بوعي فاطمه وادراكهاوحسن تصرفها ولباقتها وادبها في الحديث .. ومعرفتها بامور دينها رغم صغر سنها … وحزني والمي على ما بدر من تلك السيده .. وانتهاكها حرمة الله .. وامام الجميع ..
لم استفيق الا على صوتها العذب وهي تناديني " عمتي .. عمتي مابالك !! "
نظرت لها ثم حملتها واحتضنتها وانا اشعر بفخر كبير .. وسعاده عارمه وفرحما بعده فرح .. وهمست في اذنها .. "انتي هبة الرحمن انتي مسلمه مجاهده يا فاطمه .. انتي مسلمه مجاهده يا فاطمه .. ان الله يحبك لانك تحبينه .. فكوني دوما هكذا لاتخشين في الحق لومة لائم "
ابتسمت لي وهي تقول .. " واليس للمسلمه المجاهدحاجيات لم تشتريها عمتها الي الان "
اااه يا فاطمه للهدرك من طفله صغيره .. وعقل كبير
ليتنا نملك ما تملكين .. ليت لبعض رجالنابعضا من غيرتك على دينك .. وليت لنسائنا بعضا من وخوفك من غضب ربك .. وليت وليتوليت ..
لم تخجلي في قول كلمة الحق … لم ترتبكي في اظهار الخطئ .. لمتخافي من غضب الغير .. لم تترددي في ايضاح الصواب .. لم تتوقفي عن اكمال من بداتيبه ..
نعم كم هو مؤلم ومخزي ما نراه من بعض نسائنا المسلمات.. من الاستهانهبهذه الامور .. الا تعلم بانها تقع في المحرمات عندنا تسمح لرجل غريب بحجة اخذالمقاس ان يقترب منها ويضع يده على جسدها ..
ولا تعلم بانه عندما تفعل ذلكامام صغيراتنا .. فهي تحلل امامهن ما حرمه الله .. ويال فداحه هذا الامر.. ستحاسبعليه غدا حساب عسير
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
االطائر و الوردة البيضاء -قصة
هاي حبايبي هادي أول مشاركة لي بهذا القسم و حبيت أعمل قصة قصيرة لتوضيح و جوب احترام مشاعر الشخص الذي يحبــــــــــــــــك الحب ليس فقط كلمات فوق السطور و لا نوايا سيئة بين الصدور و لا مجرد عبارات وهمية و قصصا أسطورية الحب ليس لعبا و لا لهوا ولا خيانة و لا غدرا الحب ذكريات أبدية نغمات متتالية نسمات مخفية شعاع نور اشرافة الصباح البهية الحب احتـــــــــــــــرام الحب و فــــــــــــــــــــاء الحب أمـــــــــــــــــــل الحب حيــــــــــــــــــــــاة ذات مرة وقع طائر في حب وردة بيضاء و قرر أن يصارحها بحبه و لكنها رفضت و قالت : أنا لا أحبك. فظل يصارحها بحبه بشكل يومي و أخيرا قالت الوردة البيضاء عندما يصبح لوني أحمر سوف أحبك و في أحد الأيام أتى الطائر و قطع جناحيه و نشر دمه على الوردة البيضاء فتحول لونها إلى الأحمر فأدركت الوردة كم أحبها الطائر لكن الوقت كان قد فات فالطائر قد مات. لذلك عليك محبة و احترام مشاعر الشخص الذي يحبــــــــــــــــــــــــــك |
||
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
[overline]
الثعلب فرفر قصة قصيرة
وعاش الجميع بسعادة وهناء
اريد تقييم وردود ولايك لاتبخلوا علي
هزه اول مشاركة لي
وهي منقولة
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
وحبيبنا وقدوتنا وإمامنا محمد بن عبدالله…..
روي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً على ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها وخرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك
فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه وأدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين
فسبحان الله العلي العظيم …… الله اكبر الله اكبر والله انها قصة تقشعر منها الابدان وتدمع منها الا عين ….. يالله برحمتك نستغيث وافتح لنا ابواب رحمتك ورزقك ورضاك ومغفرتك واجعل لساننا رطبا بذكرك ياارحم الراحمين …….
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته هذه مشاركتي في مسابقة أجمل قصة قصيرة أدبية ،، أتمنى التوفيق لي و للجميع * *يرجى عدم الرد |