التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

Taking Over Me

you don’t remember me but i remember you
i lie awake and try so hard not to think of you
but who can decide what they dream?
and dream i do…

i believe in you
i’ll give up everything just to find you
i have to be with you to live to breathe
you’re taking over me

have you forgotten all i know
and all we had?
you saw me mourning my love for you
and touched my hand
i knew you loved me then

i believe in you
i’ll give up everything just to find you
i have to be with you to live to breathe
you’re taking over me

i look in the mirror and see your face
if i look deep enough
so many things inside that are just like you are taking over

i believe in you
i’ll give up everything just to find you
i have to be with you to live to breathe
you’re taking over me

Taking over me
Your Taking Over Me
Taking over me
Taking over me

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

رساله ألي صدام في قصيدة

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

أيظن

أيظن ..؟
أيظن أني لعبة بيديه
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئاً لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي : أني رفيقة دربه
وبأني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إلي كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه
ما عدت أذكر والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى زنديه
خبأت رأسي عنده وكأنني
طفل أعادوه إلى والديه
حتى فساتيني التي اهملتها
فرحت به ورقصت على قدميه
سامحته وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يديّ
لتنام كالعصفور بين يديه
ونسيت حقدي كله في لحظة
من قال إني حقدت عليه
كم قلت لست عائدة
ورجعت وما أحلى الرجوع إليه ..
كلمات عجبتني وان شاء الله تعجبكم وبعتقد لنزار قباني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

الى قادة افقدتنا الوطن…بطولاتهم

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

ماكو مثل العراقية – قصيدة شعبية

هذه القصيدة ارسلت الية عن طريق صديق واحببت ان انقلها فقمت بتصحيح اشياء فيها لذا ارجو من صاحبها ان يعذرني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

معلقة النابغة الذيباني

يَا دَارَ مَيَّةَ بالعَليْاءِ ، فالسَّنَدِ
أَقْوَتْ ، وطَالَ عَلَيهَا سَالِفُ الأَبَدِ
وقَفتُ فِيهَا أُصَيلاناً أُسائِلُها
عَيَّتْ جَوَاباً ، ومَا بالرَّبعِ مِنْ أَحَدِ
إلاَّ الأَوَارِيَّ لأْياً مَا أُبَيِّنُهَا
والنُّؤي كَالحَوْضِ بالمَظلومةِ الجَلَدِ
رَدَّتْ عَليَهِ أقَاصِيهِ ، ولبّدَهُ
ضَرْبُ الوَلِيدَةِ بالمِسحَاةِ فِي الثَّأَدِ
خَلَّتْ سَبِيلَ أَتِيٍّ كَانَ يَحْبِسُهُ
ورفَّعَتْهُ إلى السَّجْفَينِ ، فالنَّضَدِ
أمْسَتْ خَلاءً ، وأَمسَى أَهلُهَا احْتَمَلُوا
أَخْنَى عَليهَا الَّذِي أَخْنَى عَلَى لُبَدِ
فَعَدِّ عَمَّا تَرَى ، إِذْ لاَ ارتِجَاعَ لَهُ
وانْمِ القُتُودَ عَلَى عَيْرانَةٍ أُجُدِ
مَقذوفَةٍ بِدَخِيسِ النَّحضِ ، بَازِلُهَا
لَهُ صَريفٌ ، صَريفُ القَعْوِ بالمَسَدِ
كَأَنَّ رَحْلِي ، وَقَدْ زَالَ النَّهَارُ بِنَا
يَومَ الجليلِ ، عَلَى مُستأنِسٍ وحِدِ
مِنْ وَحشِ وَجْرَةَ ، مَوْشِيٍّ أَكَارِعُهُ
طَاوي المَصِيرِ ، كَسَيفِ الصَّيقل الفَرَدِ
سَرتْ عَلَيهِ ، مِنَ الجَوزَاءِ ، سَارِيَةٌ
تُزجِي الشَّمَالُ عَلَيهِ جَامِدَ البَرَدِ
فَارتَاعَ مِنْ صَوتِ كَلاَّبٍ ، فَبَاتَ لَهُ
طَوعَ الشَّوَامتِ مِنْ خَوفٍ ومِنْ صَرَدِ
فبَثّهُنَّ عَلَيهِ ، واستَمَرَّ بِهِ
صُمْعُ الكُعُوبِ بَرِيئَاتٌ مِنَ الحَرَدِ
وكَانَ ضُمْرانُ مِنهُ حَيثُ يُوزِعُهُ
طَعْنَ المُعارِكِ عِندَ المُحْجَرِ النَّجُدِ
شَكَّ الفَريصةَ بالمِدْرَى ، فَأنفَذَهَا
طَعْنَ المُبَيطِرِ ، إِذْ يَشفِي مِنَ العَضَدِ
كَأَنَّه ، خَارجَا مِنْ جَنبِ صَفْحَتِهِ
سَفّودُ شَرْبٍ نَسُوهُ عِندَ مُفْتَأَدِ
فَظَلّ يَعْجُمُ أَعلَى الرَّوْقِ ، مُنقبضاً
فِي حالِكِ اللّونِ صَدْقٍ ، غَيرِ ذِي أَوَدِ
لَمَّا رَأَى واشِقٌ إِقعَاصَ صَاحِبِهِ
وَلاَ سَبِيلَ إلى عَقْلٍ ، وَلاَ قَوَدِ
قَالَتْ لَهُ النَّفسُ : إنِّي لاَ أَرَى طَمَعاً
وإنَّ مَولاكَ لَمْ يَسلَمْ ، ولَمْ يَصِدِ
فَتِلكَ تُبْلِغُنِي النُّعمَانَ ، إنَّ لهُ فَضلاً
عَلَى النَّاس فِي الأَدنَى ، وفِي البَعَدِ
وَلاَ أَرَى فَاعِلاً ، فِي النَّاسِ ، يُشبِهُهُ
وَلاَ أُحَاشِي ، مِنَ الأَقوَامِ ، مِنْ أحَدِ
إلاَّ سُليمَانَ ، إِذْ قَالَ الإلهُ لَهُ
قُمْ فِي البَرِيَّة ، فَاحْدُدْهَا عَنِ الفَنَدِ
وخيّسِ الجِنّ ! إنِّي قَدْ أَذِنْتُ لَهمْ
يَبْنُونَ تَدْمُرَ بالصُّفّاحِ والعَمَدِ
فَمَن أَطَاعَكَ ، فانْفَعْهُ بِطَاعَتِهِ
كَمَا أَطَاعَكَ ، وادلُلْهُ عَلَى الرَّشَدِ
وَمَنْ عَصَاكَ ، فَعَاقِبْهُ مُعَاقَبَةً
تَنهَى الظَّلومَ ، وَلاَ تَقعُدْ عَلَى ضَمَدِ
إلاَّ لِمثْلكَ ، أَوْ مَنْ أَنتَ سَابِقُهُ
سَبْقَ الجَوَادِ ، إِذَا استَولَى عَلَى الأَمَدِ
أَعطَى لِفَارِهَةٍ ، حُلوٍ تَوابِعُهَا
مِنَ المَواهِبِ لاَ تُعْطَى عَلَى نَكَدِ
الوَاهِبُ المَائَةِ المَعْكَاءِ ، زَيَّنَهَا
سَعدَانُ تُوضِحَ فِي أَوبَارِهَا اللِّبَدِ
والأُدمَ قَدْ خُيِّسَتْ فُتلاً مَرافِقُهَا
مَشْدُودَةً بِرِحَالِ الحِيرةِ الجُدُدِ
والرَّاكِضاتِ ذُيولَ الرّيْطِ ، فانَقَهَا
بَرْدُ الهَوَاجرِ ، كالغِزْلاَنِ بالجَرَدِ
والخَيلَ تَمزَعُ غَرباً فِي أعِنَّتهَا كالطَّيرِ
تَنجو مِنْ الشّؤبوبِ ذِي البَرَدِ
احكُمْ كَحُكمِ فَتاةِ الحَيِّ ، إِذْ نظرَتْ
إلى حَمَامِ شِرَاعٍ ، وَارِدِ الثَّمَدِ
يَحُفّهُ جَانِبا نِيقٍ ، وتُتْبِعُهُ
مِثلَ الزُّجَاجَةِ ، لَمْ تُكحَلْ مِنَ الرَّمَدِ
قَالَتْ : أَلاَ لَيْتَمَا هَذا الحَمَامُ لَنَا
إلى حَمَامَتِنَا ونِصفُهُ ، فَقَدِ
فَحَسَّبوهُ ، فألفُوهُ ، كَمَا حَسَبَتْ
تِسعاً وتِسعِينَ لَمْ تَنقُصْ ولَمْ تَزِدِ
فَكَمَّلَتْ مَائَةً فِيهَا حَمَامَتُهَا
وأَسْرَعَتْ حِسْبَةً فِي ذَلكَ العَدَدِ
فَلا لَعمرُ الَّذِي مَسَّحتُ كَعْبَتَهُ وَمَا
هُرِيقَ ، عَلَى الأَنصَابِ ، مِنْ جَسَدِ
والمؤمنِ العَائِذَاتِ الطَّيرَ ، تَمسَحُهَا
رُكبَانُ مَكَّةَ بَينَ الغَيْلِ والسَّعَدِ
مَا قُلتُ مِنْ سيّءٍ مِمّا أُتيتَ بِهِ
إِذاً فَلاَ رفَعَتْ سَوطِي إلَيَّ يَدِي
إلاَّ مَقَالَةَ أَقوَامٍ شَقِيتُ بِهَا
كَانَتْ مقَالَتُهُمْ قَرْعاً عَلَى الكَبِدِ
إِذاً فعَاقَبَنِي رَبِّي مُعَاقَبَةً
قَرَّتْ بِهَا عَينُ مَنْ يَأتِيكَ بالفَنَدِ
أُنْبِئْتُ أنَّ أبَا قَابُوسَ أوْعَدَنِي
وَلاَ قَرَارَ عَلَى زَأرٍ مِنَ الأسَدِ
مَهْلاً ، فِدَاءٌ لَك الأَقوَامُ كُلّهُمُ
وَمَا أُثَمّرُ مِنْ مَالٍ ومِنْ وَلَدِ
لاَ تَقْذِفَنّي بُركْنٍ لاَ كِفَاءَ لَهُ
وإنْ تأثّفَكَ الأَعدَاءُ بالرِّفَدِ
فَمَا الفُراتُ إِذَا هَبَّ الرِّيَاحُ لَهُ
تَرمِي أواذيُّهُ العِبْرَينِ بالزَّبَدِ
يَمُدّهُ كُلُّ وَادٍ مُتْرَعٍ ، لجِبٍ
فِيهِ رِكَامٌ مِنَ اليِنبوتِ والخَضَدِ
يَظَلُّ مِنْ خَوفِهِ ، المَلاَّحُ مُعتَصِماً
بالخَيزُرانَة ، بَعْدَ الأينِ والنَّجَدِ
يَوماً ، بأجوَدَ مِنهُ سَيْبَ نافِلَةٍ
وَلاَ يَحُولُ عَطاءُ اليَومِ دُونَ غَدِ
هَذَا الثَّنَاءُ ، فَإِنْ تَسمَعْ بِهِ حَسَناً
فَلَمْ أُعرِّضْ ، أَبَيتَ اللَّعنَ ، بالصَّفَدِ
هَا إنَّ ذِي عِذرَةٌ إلاَّ تَكُنْ نَفَعَتْ
فَإِنَّ صَاحِبَها مُشَارِكُ النَّكَدِ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

لاتقسي على قلبي…..

لا تقسي على قلبٍ أسكنتك فيه——— لا أخاف على قلبي بل على ساكنيه

إن لم ترحمِ ذاك الموله فؤاده———— فمن غيرك بالحنان سيرأف به

قد فرشت سنا روحي لك أزهر———- فبشذا أنفاسك الزكية … عطريه

و إنني كالطفل … صغير بالحب———- و لا أدري منه إلا بعض ما تعرفيه

عمري بفراقك نسي بسمة الفرح——— فببسمة شفاهك البهية لا تبخليه

فإن كانت الزرع بالماء ترتوي———- فإن حبيبك … رضابك العذب إسقيه

تنام العين و بالغد الغريب محتارةٍ ———فكيف السبيل لرؤياك … خبِّريه

تأبى الحياة … العطف على العشَّاق——— فبحنانك و عطفك … أملي جدِّديه

مركب حياتي تلاطمه الأمواج———- والرياح العاتية تلهو فيه

إن لم تمدي يدكِ لغريق حبك———- فإلى من سواك بالهوى ستتركيه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

أبي حطمتني وأتيت تبكي ؟؟؟؟؟

عرفت تلك الفتاة العلاقة الشريفة!! عبر القنوات الفضائية، فأرادت أن تخوض التجربة فماذا جنت؟!

لقد جنت هذه البكر العذراء جنيناً بين أحشائها بعد قصة دامية مؤلمة ..
وقعت الفتاة مع صاحبها في قبضة رجال الأمن وجاء أبوها بعد استدعائه ليرى الفاجعة ..
وقف أمام ابنته وقد تمنى الموت قبل أن يراها في ذلك الموقف ..
صرخ في مجمع من رجال الأمن : دعوني أقتلها !
لقد شوَّهت سمعتي ..لقد دمرَّت شرفي.. لقد سوَّدت وجهي أمام الناس..

رفعت البنت رأسها وواجهت أباها بهذه الكلمات:

كفى لوما أبي أنت المُلام كفاك فلم يعد يجدي الملامُُ

بأي مواجع الآلامِ أشكو أبي من أين يُسعفني الكلامُ

عفافي يشتكي وينوح طهري يُغضي الطرفَ بالألم احتشام

أبي كانت عيون الطهُر كَحْلى فسال بكحلها الدمعُ السجامُ

تقاسي لوعة الشكوى عذابا ويجفو عين شاكيها المنامُ

أناالعذراءُ يا أبتاهُ أمست على الأرجاسِ يُبصرها الكرامُ

سهامُ العَار تُغرس في عفافي وما أدراك ماتلك السهامُ؟!

أبي من ذاسيغضي الطرف عذرا وفي الأحشاء يختلجُ الحرامُ

أبي من ذا سيقبلني فتاةً لها في أعين الناس اتهامُ؟

جراحُ الجسم تلتئم اصطبارا وما للعِرض إن جُرح التآمُ

أبي قد كان لي بالأمس ثغر يلفُّ براءتي فيه ابتسامُ

بألعابي أداعبكم وأغفو بأحلامٍ يطيب بها المنامُ

يقيم الدار بالإيمان حَزم ويحملُها على الطُهر احتشام

أجبني ياأبي ماذا دهاها ظلامٌ لايطاقُ به المقامُ

أجبني أين بسمتُها,لماذا غدا للبؤسِ في فمها خِتامُ؟

بأي جريرةٍ وبأي ذنب يُساق لحمأة العار الكرامُ

أبي هذا عفافي لاتلمني فمن كفَّيك دنَّسه الحرامُ

زرعتَ بدارنا أطباق فسق جناها ياأبي سمٌ وسامُ

تشبُّ الكفر والإلحاد نارا لها بعيونِ فطرتنا اضطرامُ

نرى قصصَ الغرامِ فيحتوينا مثارُ النفسِ ما هذا الغرامُ

فنون إثارة قد أتقنوها بها قلبُ المُشاهِدِ مُستهامُ

نرى الإغراءَ راقصةً وكأسا وعهراً يرتقي عنه الكلامُ

كأنك قد جلبتَ لنا بغِيا تراودُنا إذا هجع النيامُ

فلو للصخر يا أبتاه قلب لثار..فكيف يا أبت الأنام

تُخاصمني على أنقاضِ طُهري وفيك اليومَ لوتدري الخصامُ

زرعتَ الشوك في دربي فأجرى دَمَ الأقدامِ وانهدَّ القوام

جناكَ وما أبرِّي منه نفسي ولستُ بكل ما تجني أُلامُ

أبي هذا العتابُ وذاك قلبي يؤرقهُ بآلامي السقامُ

ندمتُ ندامةً لو وَزَّعوها على ضُلاّلِ قومي لاستقاموا

مددتُ إلى إلهِ العرش كَفِّي وقد وهنتْ من الألمِ العظامُ

إلهي إن عفوتَ فلا أبالي وإن أرغى من الناس الكلام

أبي لاتُغْض رأسك في ذهول كما تغضيه في الحُفَرِالنعامُ

لجاني الكرمُ كأس الكرم حلوٌ وجَنْى الحنظل المرُّ الزؤامُ

إذا لم ترض بالأقدار فاسأل ختام العيش إن حَسُنَ الختامُ

وكبِّر أربعاً بيديك واهتف عليك اليوم يادُنيا السلامُ

أبي حطَّمتني وأتيت تبكي على الأنقاض ما هذا الحُطامُ

أبي هذا جناك دماءُ طهري فمن فينا أيا أبتِ الملامُ

للشاعر محمد بن عبدالرحمن المقرن


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

ابدعت في عذابي …………….mk

ابدعت في عذابي

تبعت دروبك وتعثرت ومشيت
تخطي واتحمل خطاك واحفظك واصونك

تحملت الألم والآه ولا عمري شكيت
اعاتب وألوم اللي بالشين يطرونك

اصبحت على الهم وعلى الحسرة امسيت
وتحملت طعناتهم وكل خوفي يطعنونك

اخلصت لك في صحبتي ولجلك انا ضحيت
اهديت لك عمري وقلت ممنون

انا اللي وعدتك وبوعدي لك وفيت
وحلفت لك مهما جرى ما اخونك

وفوق كل هذا على قلبي قسيت
طعنت قلب صانك ومسح دمعة عيونك

غدرت فيني وتغيّرت وعليّا وطيت
جرحتني ليه ؟ وكشرت بسنونك

ابدعت في عذابي وعلى قتلي نويت
رفعت سيفك عليّ وعيوني ينظرونك

ولو تكسر قلبك دموعي والله بكيت
مير انت قاسي وما ترحم من يسألونك

اذبحني كانك على ذبحي قويت
وش لي بدنيتي يا حبيبي بدونك

"ياحبيبي" قلتها واعرف اني ما نسيت
حبٍ قضيته وانا اسير لعيونك

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصائد منقولة من هنا وهناك

متى ستعرف كم أهواك يا رجلا (نزار قباني)

متى ستعرف كم أهواك؟متى ستعرف كم أهواك يارجلاأبيع من أجله الدنيا وما فيهايا من تحديت في حبي لهمدنابحالها وسأمضي في تحديهالو تطلب البحر في عينيكأسكبهأو تطلب الشمس في كفيك أرميهاأنا أحبك فوق الغيمأكتبهاوللعصافير والأشجار أحكيهاأنا أحبك فوق الماءأنقشهاوللعناقيد والأقداح أسقيهاأنا أحبك يا سيفا أسالدمييا قصة لست أدري ما أسميهاأنا أحبك حاول أنتساعدنيفإن من بدأ المأساة ينهيهاوإن من فتح الأبوابيغلقهاوإن من أشعل النيران يطفيهايا من يدخن في صمتويتركنيفي البحر أرفع مرساتي وألقيهاألا تراني ببحر الحبغارقةوالموج يمضغ آمالي ويرميهاإنزل قليلا عن الأهداب يارجلاما زال يقتل أحلامي ويحييهاكفاك تلعب دور العاشقينمعيوتنتقي كلمات لست تعنيهاكم اخترعت مكاتيباسترسلهاوأسعدتني ورودا سوف تهديهاوكم ذهبت لوعد لا وجودلهوكم حلمت بأثواب سأشريهاوكم تمنيت لو للرقصتطلبنيوحيرتني ذراعي أين ألقيهاارجع إلي فإن الأرضواقفةكأنما فرت من ثوانيهاإرجع فبعدك لا عقدأعلقهولا لمست عطوري في أوانيهالمن جمالي لمن شال الحريرلمنضفائري منذ أعوام أربيهاإرجع كما أنت صحوا كنت أممطرافما حياتي أنا إن لم تكن فيهانزار القباني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده