التصنيفات
الغاز و مسابقات

لحــــــــــــــــــظة ✿♬ ●•۰Prince ۰ نتيجــــــــــــــة இ التحــــــــــدي ۰•● ۰۰Floreda ♬ المصيــــــــــر ✿ ‏


We Back again

اللحظة المصيرية جائت اخيراً

طبعاً سامو هرب اثناء التحدي اوريك ياسمكة ><

حسبت انا والأميرة ايف وبالنهاية وبعد مقارنة حساباتي وحساباتها

ومراجعة الحساب مرات عديدة كانت هذه النتيجة وارجو ان تكون صائبة

تصميم توقيع :


النقاط الحاصل عليها : 10


النقاط الحاصل عليها : 12

تصميم الصورة الرمزية :

النقاط الحاصل عليها : 12


النقاط الحاصل عليها : 11

ثالثاً : الشعر :


النقاط الحاصل عليها : 15

قال السماء كئيبة ! وتجهما

قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !

قال: الصبا ولى!

فقلت له: ابتــسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!

قال: التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جــهنما

خانت عــــهودي بعدما ملكـتها قلبي ,

فكيف أطيق أن أتبســما !

قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كــله متألما

قال: الــتجارة في صراع هائل مثل المسافر كاد يقتله الـــظما

أو غادة مسلولة محــتاجة لدم ، و تنفثـ كلما لهثت دما !

قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها وشفائها, فإذا ابتسمت فربما أيكون غيرك مجرما.

و تبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما ؟

قال: العدى حولي علت صيحاتهم أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى ؟

قلت: ابتسم, لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجل و أعظما !

قال: المواسم قد بدت أعلامها و تعرضت لي في الملابس و الدمى

و علي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما

قلت: ابتسم, يكفيك أنك لم تزل حيا, و لست من الأحبة معدما!

قال: الليالي جرعتني علقما قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما

فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا و ترنما

أتُراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟

يا صاح, لا خطر على شفتيك أن تتثلما, و الوجه أن يتحطما

فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى متلاطم, و لذا نحب الأنجما !

قال: البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما

قلت ابتسم مادام بينك و الردى شبر, فإنك بعد لن تتبسما

النقاط الحاصل عليها :8

أنشودة المطر

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ،


أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ .


عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ


وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ …كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ


يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ


كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ …


وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ


كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء ،


دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف ،


وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء ؛


فَتَسْتَفِيق مِلء رُوحِي ، رَعْشَةُ البُكَاء


كنشوةِ الطفلِ إذا خَافَ مِنَ القَمَر !

*****


كَأَنَّ أَقْوَاسَ السَّحَابِ تَشْرَبُ الغُيُومْ


وَقَطْرَةً فَقَطْرَةً تَذُوبُ في المَطَر …


وَكَرْكَرَ الأَطْفَالُ في عَرَائِشِ الكُرُوم ،


وَدَغْدَغَتْ صَمْتَ العَصَافِيرِ عَلَى الشَّجَر


أُنْشُودَةُ المَطَر …


مَطَر …


مَطَر…


مَطَر…


تَثَاءَبَ الْمَسَاءُ ، وَالغُيُومُ مَا تَزَال


تَسِحُّ مَا تَسِحّ من دُمُوعِهَا الثِّقَالْ .


كَأَنَّ طِفَلاً بَاتَ يَهْذِي قَبْلَ أنْ يَنَام :


بِأنَّ أمَّـهُ – التي أَفَاقَ مُنْذُ عَامْ


فَلَمْ يَجِدْهَا ، ثُمَّ حِينَ لَجَّ في السُّؤَال


قَالوا لَهُ : " بَعْدَ غَدٍ تَعُودْ .. " –


لا بدَّ أنْ تَعُودْ


وَإنْ تَهَامَسَ الرِّفَاقُ أنَّـها هُنَاكْ


في جَانِبِ التَّلِّ تَنَامُ نَوْمَةَ اللُّحُودْ


تَسفُّ مِنْ تُرَابِـهَا وَتَشْرَبُ المَطَر ؛


كَأنَّ صَيَّادَاً حَزِينَاً يَجْمَعُ الشِّبَاك


وَيَنْثُرُ الغِنَاءَ حَيْثُ يَأْفلُ القَمَرْ .


مَطَر …


مَطَر …

*****


أتعلمينَ أيَّ حُزْنٍ يبعثُ المَطَر ؟


وَكَيْفَ تَنْشج المزاريبُ إذا انْهَمَر ؟


وكيفَ يَشْعُرُ الوَحِيدُ فِيهِ بِالضّيَاعِ ؟


بِلا انْتِهَاءٍ – كَالدَّمِ الْمُرَاقِ ، كَالْجِياع ،


كَالْحُبِّ ، كَالأطْفَالِ ، كَالْمَوْتَى – هُوَ الْمَطَر !


وَمُقْلَتَاكِ بِي تُطِيفَانِ مَعِ الْمَطَر


وَعَبْرَ أَمْوَاجِ الخَلِيج تَمْسَحُ البُرُوقْ


سَوَاحِلَ العِرَاقِ بِالنُّجُومِ وَالْمَحَار ،


كَأَنَّهَا تَهمُّ بِالشُّرُوق


فَيَسْحَب الليلُ عليها مِنْ دَمٍ دِثَارْ .


أصيح بالخليج : " يا خليجْ


يا واهبَ اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! "


فيرجعُ الصَّدَى


كأنَّـه النشيجْ :


" يَا خَلِيجْ


يَا وَاهِبَ المَحَارِ وَالرَّدَى … "

*******


أَكَادُ أَسْمَعُ العِرَاقَ يذْخرُ الرعودْ


ويخزن البروق في السهولِ والجبالْ ،


حتى إذا ما فَضَّ عنها ختمَها الرِّجالْ


لم تترك الرياحُ من ثمودْ


في الوادِ من أثرْ .


أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر


وأسمع القرى تَئِنُّ ، والمهاجرين


يُصَارِعُون بِالمجاذيف وبالقُلُوع ،


عَوَاصِفَ الخليج ، والرُّعُودَ ، منشدين :


" مَطَر …


مَطَر …


مَطَر …

******


في كُلِّ قَطْرَةٍ مِنَ المَطَر


حَمْرَاءُ أَوْ صَفْرَاءُ مِنْ أَجِنَّـةِ الزَّهَـرْ .


وَكُلّ دَمْعَةٍ مِنَ الجيَاعِ وَالعُرَاة


وَكُلّ قَطْرَةٍ تُرَاقُ مِنْ دَمِ العَبِيدْ


فَهيَ ابْتِسَامٌ في انْتِظَارِ مَبْسَمٍ جَدِيد


أوْ حُلْمَةٌ تَوَرَّدَتْ عَلَى فَمِ الوَلِيــدْ


في عَالَمِ الغَدِ الفَتِيِّ ، وَاهِب الحَيَاة !


مَطَر …


مَطَر …


مَطَر …

*****


سيُعْشِبُ العِرَاقُ بِالمَطَر … "


أصِيحُ بالخليج : " يا خَلِيجْ …


يا واهبَ اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! "


فيرجعُ الصَّدَى


كأنَّـهُ النشيجْ :


" يا خليجْ


يا واهبَ المحارِ والردى . "


وينثر الخليجُ من هِبَاتِـهِ الكِثَارْ ،


عَلَى الرِّمَالِ ، : رغوه الأُجَاجَ ، والمحار


وما تبقَّى من عظام بائسٍ غريق


من المهاجرين ظلّ يشرب الردى


من لُجَّـة الخليج والقرار ،


وفي العراق ألف أفعى تشرب الرحيقْ


من زهرة يربُّها الرفاتُ بالندى .


وأسمعُ الصَّدَى


يرنُّ في الخليج


" مطر .


مطر ..


مطر …

******


في كلِّ قطرةٍ من المطرْ


حمراءُ أو صفراءُ من أَجِنَّـةِ الزَّهَـرْ .


وكلّ دمعة من الجياع والعراة


وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ


فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسمٍ جديد


أو حُلْمَةٌ تورَّدتْ على فمِ الوليدْ


في عالَمِ الغَدِ الفَتِيِّ ، واهب الحياة . "


وَيَهْطُلُ المَطَرْ ..

رابعاً : مشهد قصير :

النقاط الحاصل عليها : 9

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.