التصنيفات
قصص قصيرة

ربِ اغفر لي ذنوبي و خطآيآيآ •« (( خآص بمعسكر الصيف )) -قصة رائعة

هلآ … كيفكم … عساكم بخير

كيف رمضآن معاكم … صايمين زين ولا اي كلآم .. ؟

انا عملت قصة حقت مهمة المعسكر الصيفي …

اتمنى تعجبكم … لآني ما اعرف اعمل قصص .. >.<

نبدآ ::–

وليد : احمد ، احمد ، هيآ استيقظ يَ كسسول .

احمد : ماذا هناك ،؟ هل انفجر البيت ؟

وليد : ههههه ، لآ ، لآ تخف ، فقط اوقظك لآن لم يتبقى

الا دقائق ع صلآة المغرب و أنت لم تصلي العصر بعد .

احمد : آآه ، حسنآ إذهب انت وانا سألحق بك

وليد : أتمنى ذلك حقآ

بعد ان اغلق وليد الباب رجع احمد الى النوم و ما ان سمع آذآن المغرب

حتى انتفض من فرآشة و ذهب للمآئدة

الام : هل صليت العصر يَ احمد

احمد بنفسه : يَ لآ الهول ، لقد نسيت امر الصلآة تماما

احمد : العـ..ـعصر آآه نعم نعم لـ..ـلقد صليتها

الاب : حسنآ للنذهب لصلآة المغرب بالمسجد

بعد صلآة المغرب ::–

وليد : يمممم يبدو الطعام لذيذآ اليس كذلك يَ احمد

كان احمد شاردا و لم ينتبه الى ندآء اخيه وليد

وليد : احمد احمد هييي هل انت معنا ام بعالم آخر ؟

حينها كان وليد يلوح بيده امام احمد حتى اصتدمت بوجهه

احمد : ماذا ؟ ماذا هناك يَ أحمق ؟

وليد : هييي ، نحن برمضآن لآ يحق لك شتمي ، ثم انتَ كنت حينها شاردآ !

الام : هيآ كفاكم شجآر و إذهبوا للآكل

الجميع : اللهم لك صمت ، و ع رزقك افطرت , ذهب الظمأ, وابتلت العروق ، و ثبت الأجر ان شاء الله .

احمد و علآمآت الحزن بادية ع وجهه : انا لآ اشعر بلذة الفطور، بعد صيآم مُتعب ،

ههه ، لن اضحك ع نفسي ايضآ فأنا لم اصوم ، بل بقيت نائم طوال الوقت

وقتهآ وليد لآحظ أحمد و فهمه كأنه قرأ افكآره …

قبل العشآء بقليل ::–

الاب : هيآ اذهبوا للتوضأ ، فقد اقترب اذان العشآء

الجميع : حسسنآ !

الام : مممم انا سأذهب مع ابنتي الصغيرة زينب

لآ تصدي ازعآج هذه الممرة عزيزتي زينب

زينب : حسسسنآ مـ..ماما

بالطريق الى المسجد ::–

وليد بهمس في أذن احمد : هيي احمد

احمد : مااذا ؟؟ ولماذا تهمس بأذني ؟

وليد : ههههههه اعلم ماذا فعلت ولما انت حزين

احمد : اصصصص ! بعد الصلآه

بعد الصلآة ::–

شد وليد احمد الى مكآن قريب بعيد عن انظآر الناس

وليد : انا كنت اعلم انك ستفعل هذا بل كنت متأكد ايضآ

احمد : اذا لماذا لم تحذرني هآآ ؟

وليد : لِمَ اتحمل ذنبك ؟؟

اسمع من اليوم لآ سهر لآ العاب فيديو

جُلَّ ما ستفعله هو العبادة افهمت وانا سارآقبك

بصفتي اخاك الكبير

احمد بسعادة وتشويق : يَ سلآم كنت اتمنى ان

يعتني احد بي ولكن اخجل من قول هذا هههههه

منذ اليوم سأفعل ما تريده بدوون لآ

وليد : اذا اول شئ سنفعله هو العودة للمنزل

لقد قلقوا علينا بالتأكيد

احمد : لآ آظن هههههه

النهآية ::–

ادري انها الحين لآ تعتبر قصة صغيرة

اتمنى انها تعجبكم لأني ما بعرف اعمل قصص ههههه

بالتوفيق لي و لكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.