التصنيفات
شخصيات عالمية و عربية

الروائية رضوى عاشور " الاسطورة المصرية " -شخصيات



كيفكم اصدقائي ان شاء الله بخير
اليوم ارتئيت ان ان اختار
هذه الروائية الاسطورية
مفخرة للشعب المصري بصراحة
اغرمت ببعض كتاباتها
اتمنى ان يعجبكم تقريري البسيط عنها
و بالمناسبة انا مشاركة بمسابقة

حروف كتبت وكاتب تألق ~مسابقة~

"بسمه تعالى"

رضوى عاشور



(26 مايو194630 نوفمبر2015) كانت قاصةوروائيةوناقدة أدبيةوأستاذة جامعية مصرية.[1] تميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني والإنساني، إضافة للرواية التاريخية.[1] تراوحت أعمالها النقدية، المنشورة بالعربيةوالإنجليزية، بين الإنتاج النظري والأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة. تمت ترجمة بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنجليزيةوالإسبانيةوالإيطاليةوالإندونيسية.[2] توفت يوم 30 نوفمبر 2022

سيرتها

ولدت رضوى عاشور في القاهرة، سنة 1946. درست اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي.[2]
في 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني. وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهي الدراسة نقدية، التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
في نونبر 1979، وتحت حكم الرئيس أنور السادات، تم منع زوجها الفلسطيني مريد البرغوثي من الإقامة في مصر[1]، مما أدى لتشتيت أسرتها.
في 1980، صدرت لها آخر عمل نقدي، قبل أن تلج مجالي الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب إفريقيا. ستتميز تجربتها إلى غاية 2017، بحصرية الأعمال الإبداعية، القصصية والروائية، وكانت أولها أيام طالبة مصرية في أمريكا (1983)، والتي أتبعتها بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية رأيت النخل، سنة 1989. توجت هذه المرحلة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتي حازت، بفضلها، جائزة أفضل كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب.[2]
اشتغلت، بين 1990 993 كرئيسة لقسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب بجامعة عين شمس، وزاولت وظيفة التدريس الجامعي والإشراف على الأبحاث والأطروحات المرتبطة بدرجتي الدكتوراه والماجستير.[2]
مع بداية الألفية الثالثة، ستعود عاشور لمجال النقد الأدبي، حيث أصدرت مجموعة من الأعمال تتناول مجال النقد التطبيقي، وساهمت في موسوعة الكاتبة العربية (2017)، وأشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعة كامبريدج في النقد الأدبي (2017).[1]
نشرت بين 1999 012 أربع روايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها رواية الطنطورية (2017) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
في 2017، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان، وأصدرت سنة 2017، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتي بعنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".[1]
على مستوى الحياة الشخصية، رضوى عاشور هي أم الشاعر تميم البرغوثي وزوجة الأديب مريد البرغوثي.[1] توفّيت في 30 من نوفمبر عام 2022

نشاطها الأكاديمي والمدني

رضوى عاشور عضوة فاعلة في المؤسسات الجمعوية التالية[2]:

  • لجنة الدفاع عن الثقافة القومية.
  • اللجنة الوطنية لمقاومة الصهيونية في الجامعات المصرية.
  • مجموعة 9 مارس لاستقلال الجامعات.

إضافة إلى عضويتها في مجموعة من اللجان التحكيمية المرتبطة بالمجالين الثقافي والأكاديمي[2]:

شاركت رضوى عاشور في العديد من المؤتمرات وساهمت في لقاءات أكاديمية عبر العالم العربي (بيروت وصيدا ودمشق وعمان والدوحة والبحرين وتونس والقيروان والدار البيضاء)، وخارجه (في جامعات غرناطة وبرشلونة وسرقسطة في إسبانيا، وهارفرد وكولومبيا في الولايات المتحدة، وكمبريدج وإسكس في إنجلترا، ومعهد العالم العربي في باريس، والمكتبة المركزية في لاهاي، ومعرض فرانكفورت الدولي للكتاب وغيرها).[2]



أعمالها

الرواية والقصة[2]



جوائز وتكريمات



اقتباسات عن مؤلفاتها

ليست بمجرد احرف تصف بجانب بعض لتكون كلمه وتصطف الكلمات لتكون جملة و تصطف الجمل لتكون لروايه ليس هنا الابداع ب الابداع كانت في الكاتبه
بعيدا عن عشقي لوطني حالي مثل حال جميع اهالي الشتات في بلاد الغرب و الشرق
فلسطين و العشقها ليس حكر على الفلسطينين وهذا ما دلت عليه الكاتبه ولاكن نقف ع انهو حبي لوطني فلسطين لم امارس تعليمه بل هوا شيء يولد مع الشخص من لحظه خروجه لهذه الحياه
ونتوارثه ابا عن جد ( تحمل بين ايديها الوليده التي وضعتها من اربع اشهر اسميتها رقيه يا امي احملها بين يدي و امسح عيني ل اتمكن من التحقق من ملامحها " رقيه الصغيره " يقول حسن بثوت عال ما الذي اهديه لرقيه امد يدي الي صدري قاصده ان اهديها الحليه التي تحمل اسمها حلية الكردي المس الحليه اتحسسها المس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتي اضعه حول رقبة رقيه الصغيره قلت بصوت عال : مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقيه الصغيره )
بهذه الفقره نختزل ب انها تكون نهاية البدايه و الاستعداد لرحيل عن الكون و نحن مطمئنين القلوب ب اننا اورثنا القضيه لجيل لن ينزع منه حلم العوده و السعي لتحقيقه "
من كتاب الطنطورية

" استغربت مثلكم عندما وجدت أن أهل مصر يكرهون حكامهم كما نكره نحن حكامنا الأسبان، واستغربت أكثر عندما رأيت بعيني وسمعت كيف يشير التركي أو المملوكي إلى الرجال من أهل البلاد فيقول: "مصريّ فلاّح!" يقولها بتعال وازدراء وكأنه واحد من الإسبان يشير لواحد منا "بعربيّ كلب!"."
من كتاب ثلاثية غرناطة






توفيت مساء أمس الأحد في القاهرة الروائية البارزة والأستاذة الجامعية المصرية رضوى عاشور عن 68 عاما، بعد صراع مع المرض في الأشهر الأخيرة.

وولدت الكاتبة الراحلة في 26 مايو/أيار 1946 في القاهرة، ودرست الأدب الإنجليزي، وحصلت على الماجستير في الأدب المقارن من جامعة القاهرة عام 1972، ونالت الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس في الولايات المتحدة عام 1975، وعملت بالتدريس في كلية الآداب بجامعة عين شمس، كما عملت أستاذة زائرة في جامعات عربية وأوروبية.
وتنوع إنتاج رضوى عاشور فشمل دراسات نقدية منها "الطريق إلى الخيمة الأخرى.. دراسة في أعمال غسان كنفاني" (1977)، و"التابع ينهض.. الرواية في غرب أفريقيا" (1980)، و"البحث عن نظرية للأدب.. دراسة للكتابات النقدية الأفروأمريكية" (1995).
وصدر للكاتبة مجموعات قصصية وروايات حظيت باهتمام كبير من النقاد العرب، منها: "حجر دافئ" (1985)، و"خديجة وسوسن" (1989)، و"قطعة من أوروبا" (2017)، و"ثلاثية غرناطة" التي تضم ثلاث روايات هي "غرناطة" (1994) و"مريم والرحيل" (1995) و"أطياف" (1999).
وكتبت رضوى عاشور أعمالا تنتمي إلى السيرة الذاتية، منها كتاب "الرحلة.. أيام طالبة مصرية في أميركا" (1983)، إضافة إلى "تقارير السيدة راء" (2017) و"أثقل من رضوى" (2016).
ونالت الكاتبة عدة جوائز من مصر وخارجها، ومنها جائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب في اليونان 2022، وجائزة سلطان العويس للرواية والقصة من الإمارات 2022.
ورضوى عاشور هي زوجة الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي وأم الشاعر تميم البرغوثي.
المصدر : رويترز
كلمات مفتاحية: رضوى عاشور أدب ثلاثية غرناطة رواية نقد أدبي البرغوثي

ارجوا الموفقية و الفوز للجميع
دمتم بود

"دانيا



لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.