التصنيفات
شخصيات عالمية و عربية

البرفسير!!منير~نايفة!!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم ان شاء الله بخير
هاد اول موضوع الي هون بهاد القسم
وهاد بفضل صاحبت المكسابقة جولي
ومشاركتي بمسابقة ابعو فنجحو
بس والله صابتني بمرض
ههههههههههه امزح انا امزح
يلا خلص بكفي حكي رح بلش بالموضوع انا

منير نايفة عالم ذرة فلسطيني ولد في ديسيمبر 1945 بقرية شويكة بجوار طولكرم
غادر للأردن لاستكمال دراسته الثانوية ثم إلى لبنان للحصول على درجة البكالوريوس من الجامعة الأمريكية في بيروت في عام 1968، ثم [[ على الدكتوراة، وقد حصل عليها بالفعل في حقل الفيزياء الذرية وعلوم الليزر.
عمل نايفة في الفترة من عام 1977 وحتى عام 1979 باحثا فيزيائيا بمعامل أوج – رج بجامعة كنتاكي، ثم التحق في نهاية هذه الفترة عام 1979 بجامعة إلينوي، وفي نفس العام حصل على جائزة البحث التصنيعى في الولايات المتحدة. نشر نايفة ما يزيد عن 130 مقالاً وبحثاً علمياً، وشارك مع آخرين في إعداد وتأليف العديد من الكتب عن علوم الليزر والكهربية والمغناطيسية.
للعالم منير نايفة ثلاثة أشقاء يحملون لقب بروفيسور هم على التوالي علي نايفة أستاذ الهندسة الميكانيكية في جامعة فيرجينيا، وعدنان نايفة أستاذ الهندسة الميكانيكية والطيران من جامعة سينسناتي في أوهايو، وتيسير نايفة أستاذ الهندسة الصناعية في جامعة كليفلاند.
لم تكن في نيته الهجرة؛ فقد دفعته ظروف بلاده المحتلة -مثل كثيرين غيره من أبناء بلده الذين شردتهم يد الاستعمار- دفعا للهجرة إلى الأردن؛ حيث استكمل دراسته الثانوية التي حاز بعدها على منحة دراسية، حصل بموجبها على البكالوريوس من الجامعة الأمريكية في بيروت. عندما أراد أن يعود إلى بلاده رفضت قوات الاحتلال بدعوى أنه يحمل الجنسية الأردنية، فدارت الدنيا به، وأصبح لا يعرف ماذا يفعل؟ فهو لا يملك أي وظيفة، كما أنه أصبح بلا وطن يعود إليه.. إنه العالم الفلسطيني "منير حسن نايفة" أحد أبرز علماء الفيزياء في القرن العشرين، والذي وضع يده على مفاتيح الذرة، فقررت أن تبوح له بأسرارها.
ولد "نايفة" في ديسمبر من عام 1945 بقرية الشويكة ناحية طولكرم الفلسطينية؛ حيث أكمل دراسته الابتدائية قبل أن يغادرها للأردن لاستكمال دراسته الثانوية، ثم إلى لبنان للحصول على درجة البكالوريوس من الجامعة الأمريكية ببيروت في عام 1968، ثم الماجستير في الفيزياء في عام 1970، نال بعدها منحة أخرى مقدمة من جامعة ستانفورد الأمريكية للحصول على الدكتوراه. أثناء عمله بمعامل ستانفورد كاليفورنيا وجهه أستاذه لدراسة ذرة الهيدروجين أبسط العناصر الكيميائية الموجودة في الطبيعة باستخدام أشعة الليزر؛ أملا في الوصول على المزيد من الأسرار التي ما زالت تستعصي على العلم التجريبي بخصوص هذه الذرة وحصل بالفعل نايفة على درجة الدكتوراه في حقل الفيزياء الذرية وعلوم الليزر.
يعود حب نايفة للعلم إلى فترة الطفولة؛ فما زال يتذكر إلى أي مدى كان شغوفا بصناعة أجهزة الراديو (المذياع)، ويعتبرها هوايته المفضلة، ويقضي كثيرا من الوقت في القراءة عنها، ويذهب إلى السوق ومحلات الأدوات الكهربائية ليشتري الهوائيات لكي يتم عمله الذي طالما أحبه والذي اعتبره هو نفسه بداية الطريق الذي أوصله ليصبح عالما كبيرا.
ما زال يتذكر سنوات الدراسة في مرحلة الثانوي، والأستاذين سليمان والعبيدي، وكيف كانت معاملتهما له أشبه بالعلاقة التي تربط بين مجموعة من الأصدقاء، وليست مجرد علاقة بين الأستاذ والتلميذ، وذلك على الرغم من أنه كان ما يزال تلميذا وشابا صغيرا. وفى الجامعة الأمريكية ببيروت كان للدكتور أنطون أصلان -الفلسطيني الأصل- أكبر الأثر في حبه للفيزياء، وهو ما دفعه للتخصص فيها على عكس ما كان سائدا في ذلك الوقت من أن يتوجه الطلبة لدراسة التخصصات التطبيقية كالهندسة والطب.
عمل نايفة في الفترة من عام 1977 وحتى عام 1979 باحثا فيزيائيا بمعامل أوج – رج بجامعة كنتاكي، ثم التحق في نهاية هذه الفترة عام 1979 بجامعة آلينوى. وهو نفس العام الذي شهد حصوله على جائزة البحث التصنيعي في الولايات المتحدة؛ حيث تم تأسيس مؤتمر سنوي يعرض آخر التطورات والتطبيقات في ابتكاره.
نشر نايفة ما يزيد عن 130 مقالا وبحثا علميا، وشارك مع آخرين في إعداد وتأليف العديد من الكتب عن علوم الليزر والكهربية والمغناطيسية. كما وردت الإشارة إلى اسم نايفة في العديد من موسوعات العلماء والمشاهير، وكان من أبرزها موسوعة بريتنيكا الشهيرة، وموسوعة ماجروهيل، وقائمة رجال ونساء العلم الأمريكيين، وموسوعة " Who’s Who in America"، وقائمة "Who’s Who in Technology Today"، وقائمة "Who’s Who in Engineering "، وكذلك المعجم الدولي للسيرة الذاتية، وقائمة رجال الإنجازات.


يرى نايفة أن البحث العلمي في العالم العربي والإسلامي ما زال في مرحلة الطفولة، إلا أن الأمر لا يخلو من ومضات مضيئة بسيطة ومحدودة؛ لذا فهو يرى ضرورة الاستفادة من الخبرات العربية الموجودة بالخارج لتقليص الفجوة العلمية والتكنولوجية بين العالم الإسلامي والدول المتقدمة. وفى هذا الإطار يعقد نايفة مقارنة بسيطة تكشف حجم الفجوة التكنولوجية بيننا وبين العالم المتقدم، قائلا: "إن تكلفة ما صرفته الجامعات العربية على البحث العلمي طيلة 50 سنة هو 2.5 مليار دولار، بينما صرفت جامعة آلينوي على البحث العلمي خلال عام واحد 1.5 مليار دولار. وحسبما يرى فإن الاختلاف يأتي في النظرة ذاتها تجاه الموضوع؛ فيبدو أن العرب ما زالوا يتعاملون مع البحث العلمي على أنه نوع من الترف والرفاهية، بينما ينظر العالم المتقدم علميا إليه على أنه المستقبل".
يمد نايفة يد العون للبلدان العربية والإسلامية التي ترغب في الأخذ بأسباب العلم والتكنولوجيا؛ ففي أواخر السبعينيات بدأت خطاه الأولى على هذا الطريق؛ حيث نجح في توثيق العلاقة بين جامعة اليرموك والجامعة الأردنية من ناحية، وجامعة آلينوي التي يعمل بها من ناحية أخرى.
في هذا الإطار يسهم نايفة ومعه تلميذه زين حسن يماني المبعوث من جامعة الملك فهد السعودية إلى جامعة آلينوي، ومعهما الدكتورة ليلى أبو حسان، والدكتور عبد الجواد أبو الهيجاء من الجامعة الأردنية، والدكتور سامي محمود، والدكتور نهاد يوسف من جامعة اليرموك الأردنية في بحث علمي على خام "الزيوليت" الطبيعي الذي يوجد بوفرة في البيئة العربية، لإنتاج وتطوير أسلاك ومفاتيح ذرية تستخدم في تشغيل آلات القرن الحادي والعشرين.
مؤخرا وقبيل انقضاء عام 2022 وقع نايفة مدير مختبرات الليزر في جامعة آلينوي مع الدكتور هاني مرتضى وزير التعليم العالي في سوريا مذكرة تفاهم بين المعهد العالي لبحوث الليزر في جامعة دمشق وقسم الفيزياء في جامعة آلينوي، وتتضمن الاتفاقية التي تستمر 5 سنوات تبادل أعضاء هيئة التدريس، وتبادل الطلاب، وفعاليات البحوث المشتركة، إضافة إلى المشاركة في الندوات واللقاءات العلمية، وتبادل المواد الأكاديمية وغيرها من المعلومات، ووضع برامج أكاديمية قصيرة متخصصة.
يرأس الدكتور نايفة شبكة العلماء والتكنولوجيين العرب في الخارج، وهو أحد التجمعات الشهيرة للعلماء المهاجرين، أنشئت عام 1992 عقب أول اجتماع لها في العاصمة الأردنية عمان، وتقوم الشبكة بدور هام في حصر الكفاءات العربية في المجالات العلمية المختلفة، وفتح المجال أمام حدوث تعاون وتنفيذ برامج ومشاريع علمية، من شأنها أن ترتقي ببلداننا العربية.
نايفة أيضا عضو بمجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، وهي مؤسسة تهتم بوضع المشاريع العلمية المشتركة التي تسهم في حل المشكلات التي تعاني منها منطقتنا العربية، بالإضافة إلى التنسيق بين علماء الداخل والخارج، وتعد محاولة لتشكيل قوة ضغط علمية تحث الحكومة العربية على ضرورة دعم البحث العلمي.


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.