ألسلآم عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف ألحآلْ أنْ شآء ألله أنكم بخير و صحة و عاآفية ي رب
شسسمةه بلآ مقدماآت ذاآء بترككوا مع ألموضوع
ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 – 5 ديسمبر 1870)
كان يعرف أيضًا ألكسندر دوما، الأب كاتب فرنسي، أشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية.
تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة
على نطاق واسع من العالم..تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً.
تزوج من الممثلة في 1 فبراير 1840، إيدا فيرير (مارغريت-جوزفين فيرون)(1811-1859)
كان على علاقات عديدة مع نساء أخريات ، وكان معروفاً عنه أنه أنجب أربعة أطفال على الأقل بطريقة غير شرعية:
ألكسندر دوماس (الإبن) وكانت والدتة ماري لور كاترين لاباي (1794-1868)، خياطة.
أصبح روائي و كاتب مسرحي ناجح .
ماري الكساندرين دوماس (5 مارس 1831-1878)، ابنة بيل كريلسمير (1803-1875).
ماري الكساندرين في وقت لاحق تزوج بيير بيتيل.
ميكيلا كييلي جوزيف -اليزابيث كوردي، (ولدت عام 1860)، ابنة إيميلا كوردي .
هنري باور، ابن لإمرأة لقبها كان بباور.
كان دوماس على علاقة مع آدهْ ايزاك مينكين، الممثلة الأمريكية المعروفة،
عام 1866 وقد ولعبت دورها المثير في ميذاب في لندن. كان لديها
في باريس المدى البيع التدريجي من قراصنة ليه دي لا سافان وكان في ذروة نجاحها.
وكان مجموع هؤلاء النساء ما يقرب من 40 عشيقة لدوماس
وجدت من قِبل الباحث كلود شوب ، بالإضافة إلى ثلاثة أطفال غير شرعيين.
وقد كان يجري بحوث حول دوماس لعدة عقود، بشكل أساسي عن كتاباته.!
كان دوماس كاتباً غزير للواقعية. كتب مقالات صحفية حول السياسة والثقافة،
وكتب عن التاريخ الفرنسي. وقد نشرت له (قاموس كبيرة عن المأكولات)
مزيج لموسوعة وكتاب طهي ، إلا أنه يعكس اهتمامات دوماس من خبرته في ألطهي وذوقه.
وقد نشرت نسخة مختصرة منه ( قاموس صغيرة عن المطبخ) في عام 1882.
في أثناء عمله لدي لويس فيليب، بدأ دوماس كتابة مقالات للصحف ومسرحيات .
وقد أعتاد علي لقب جدته(دوما) كما كان والده أثناء بلوغه مسرحيته الأولي
هنري الثالث وبلاطه، أنتجت في عام 1829 عندما كان حينها 27 عام ،
وقوبلت بمدح كثير . في العام التالي كانت مسرحيته الثانية كريستين ،
قوبلت في عام 1830 شارك دوماس في الثورة التي أطاحت بتشارلز
العاشر وعُين بدلاً منه على العرش ، رب عمل دوماس السابق، دوق أورليان لويس فيليب .
حتى منتصف عام 1830 ،كانت الحياة مضطربة في فرنسا ، مع أعمال شغب متفرقة
من الجمهور والعمال الساخطين في المناطق الحضرية الفقيرة التي تسعى
إلي التغيير .كانت الحياة تعود إلى طبيعتها ببطء ، وبدأت الأمة في التصنيع.
و تحسن الاقتصاد ونهاية الرقابة علي الصحف جعل الوقت مجزياً لمهارات الكسندر دوماس الأدبية.
كتب الكسندر دوماس العديد من القصص وسجلات تاريخية تتميز بالحس العالي للمغامرات .
أوثون آرتشر
كابتن بامفيلي , 1839
سيد المبارزة، 1840
القلعة أبيستن ،
الأم سبيكتر
جورج (1843): بطل هذه الرواية هو رجل ذو عرق مختلط ،
في إشارة نادرة إلى أصل دوماس الأفريقية الخاصة
المتآمرون (1843) تكييفها لاحقا من قبل بول فرير إلى الأوبرا.
أسكانيو (1843)؛ كتب بالتعاون مع ميوريسي بول (1820-1905)
: فرنسا – التاريخ – فرانسيس الأول، 1515-1547 –
الخيال لويس الرابع عشر وفترته (1844)
كسارة البندق (1844): هوفمان إعادة النظر في قصة كسارة البندق والملك الفأر،
وضع في وقت لاحق من قبل الملحن ايليتش تشايكوفسكي بيوتر إلى الموسيقى لرقص الباليه
مِنْ أنطباآعآتهِ
#السفر: في سويسرا، 1834)
عام في فلورنسا، (1841)
من باريس إلى كاديز، 1847
مجلة السيدة جيوفاني، 1856)
#السفر في المملكة نابولي / نابولي:
انطباعات السفر في صقلية – 1835)، 1842
الكابتن أرينا (إيطاليا – كالابريا وجزر إيولايان – 1835)، 1842
انطباعات السفر في نابولي- 1835)، 1843
#السفر في روسيا:
مغامرات في روسيا القيصرية، أو من باريس إلى لاستراخان(1858)، 1859-1862
السفر إلى القوقاز (1859)، 1858-1859
عند وفاته في ديسمبر 1870، دُفن الكسند دوما في مسقط رأسه فيلية كوتيية في مقاطعة أيسن.
وغطت علي فاته الحرب الفرنسية البروسية والأحداث التالية لها ،
و تغيير الأُسْلُوب أدي إلي انخفاض شعبيته. في أواخر القرن العشرين أسْفَرَت
أبحاث لباحثين مثل ريجنالد هامل وكلود شوب عن إعادة تقييم حاسمة وقَبُول جديد لفنه،
فضلا عن إيجاد أعماله المفقودة . أسهمت هذه في الاحتفال الذي أُقيم في عام 2022
بمناسبة إدخال دوما مقبرة العظماء في باريس(بالفرنسية: Panthéon, Paris)،
التي تعد شرف عظيم محفوظ في الثقافة الفرنسية .
#في 1970 ، سميت محطة مترو ألكسندر دوما في باريس تيمُنن بأسمه وتكريما له.
تمت استعادة منزله الريفي خارج باريس ، (شاتو دي مونت كريستو)، وإفتتاحه كمتحف مفتوح للجمهور .
في عام 2022 وجد الباحث ريجنالد هامل خمس فصول ( مِن مَسرحية لصوص الذهب )
في مكتبة فرنسا الوطنية تم نشره في فرنسا عام 2022 من قبل أونوريه شامبيون.
في عام 2022 أثناء الذِكرى المِئوِية الثانِية لميلاد دوماس ، حضر الرئيس الفرنسي،
جاك شيراك، حفل تكريم للكاتب خلال نقل رفاته إلي ضريح البانتيون في باريس
حيث دفن العديد من الأعلام الفرنسيين. بثت قنوات التلفاز الإجراءات:
نعش جديد تم لفة في قطعة قماش من المخمل الأزرق وحملوا على عربة يحيط بها أربعة
مشاة قوات الحرس الجمهوري بملابس فرسان دوما. في كلمته،
قال الرئيس شيراك:معك كنا دارتنيان ومونت كريستو وبالسامو،
نجول في طرق فرنسا، ونطوف ميادين المعارك، ونزور القصور والحصون.
معك استكشفنا ـ وفي أيدينا شعلة ـ دهاليز مظلمة، وممرات سرية تحت الأرض.
معك راودتنا الأحلام. معك ما زلنا نحلم.!
وصلتْ معأآكمْ لنهآيةْ ألتقريرْ أتمنىْ أنهْ غير مُطَولْ :"$
حاآولت بقدر ألآمكآن أني أجيب ألمعلوماآتْ ألمفيدةْ بس
بتمنى أنكم أستمتعتم :"$ !! … أترككم~