التصنيفات
اقتصاد منزلي

موديلات …









لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

خلص الصيف كل عام وأنتم بخير ..وإجت الأزياء الشتوي ..




منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

الخصوصيه!!!!!كيف يعيها الابناء؟؟؟

الخصوصية.. كيف يعيها الأبناء؟

يتصرف النشء بتلقائية وعفويّة وبراءة متناهية، ولا يستطيعون التحكم فيما لديهم من معلومات أو أحداث أو أخبار طالما لم يصلوا لمرحلة من النُّضج, وعلى الرغم من كونها صفه لذيذة تَلزمهم إلا إنها تسبِّب في بعض الأوقات مشاكل؛ فعفوية الطفل يمكن أن تجعله ينقل أحداث المنزل للخارج وبالطبع دون أن يدرك أنها أمور تخص المنزل فقط، وأنه يجب عدم إطْلاع الآخرين عليها، ولذا يسبب الأطفال حرجًا للآباء والأمهات، وقد تؤدي عفوية الأطفال لمشاكل كبيرة داخل الإطار الأسري، فكيف نوعّي أبناءنا؟ وما هي أسباب إفشاء الأبناء للأسرار؟..

قيمة الخصوصية

تؤكد حنان زين (الاستشاري التربوي) أنه "يجب تجنيب الأبناء لكلام مَن هم أكبر منهم داخل الأسرة، خاصةً ما يدور بين الأب والأم، ويجب عدم التحدث عبر الهاتف أمامهم، لأن تلك المواقف الأسرية يجب أن لا يعرفها الغير، حيث يصعب على الطفل التمييز بين ما يقال وما لا يقال".
وتشير حنان إلى أنه "يجب أن تكون هناك أساليب تربوية لغرس قيمة احترام خصوصية المنزل, خاصة في سن المدرسة، ولتكن بطريقة مبسطة بضرب الأمثال له مثل: هذا المنزل يسترنا, فهل يمكن أن نجلس فيه بدون جدران؟ هل ممكن أن نجلس لتناول طعامنا أمام الناس؟, أي نبث له فكرة الخصوصية في جزء منها ليحافظ على نفسه ونشعره بالانتماء، وبعد طرح تلك الأسئلة عليه نخبره بأننا يجب علينا حفظ خصوصية منزلنا, كذلك طرح القصص التي تبثّ فيه هذه القيمة، وتعليمه أن هناك فرقًا بين خصوصية المنزل وخصوصيته هو شخصيًّا, ويجب علينا نحن الآباء أن نعي ذلك".
وتقول زين: إنه "يجب تشجيع الأبناء على خصوصية ما يقال داخل المنزل، وأن نثني عليه عندما يقوم بذلك الأمر, ونستمر في تقديم العوامل التربوية حتى نصل به إلى وعي تام بمعنى الخصوصية. وتبدأ الخصوصية من الاستئذان، وهذا ما تعلمناه من كتاب الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (58) وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (59)"(سورة النور)، فهنا يأمر الله سبحانه المربين أن يرشدوا أطفالهم الذين لم يبلغوا سن البلوغ إلى أن يستأذنوا على أهليهم في ثلاثة أحوال؛ الأول, من قبل صلاة الفجر لأن الناس إذ ذاك يكونون نياماً في فرُشهم؛ الثاني, وقت الظهيرة "أي القيلولة" لأن الإنسان قد يضع ثيابه في تلك الحال مع أهله؛ الثالث, من بعد صلاة العشاء لأنه وقت نوم وراحة.
وأضافت المستشارة: "شُرع الاستئذان في هذه الأوقات الثلاثة لما يُخشى من أن يكون الرجل والمرأة في حالة لا يناسب أن يطلع عليها أحد من الصغار. أما إذا بلغ الأطفال سن البلوغ والرشد فعليهم أن يستأذنوا في هذه الأوقات الثلاثة وفي غيرها امتثالاً لشرع الله تعالى في كتابه".

التمييز بين الحقيقة والخيال

وقد أرجعت نجوى صالح (اختصاصية تربوية) سبب لجوء الطفل إلى إفشاء أسرار المنزل من غير قصد لأسباب مختلفة، لعلّ أبرزها "شعوره بالنقص أو رغبته في أن يكون محط الانتباه والإعجاب أو ليحصل على أكبر قدر من العطف والرعاية. وعادةً، يتخلّص الطفل من هذه العادة عندما يصل عقله إلى مستوى يميّز فيه بين الحقيقة والخيال".
وتشير نجوى إلى أنه "في المقابل يأبى بعض الأطفال التفوّه بأي كلمة عن تفاصيل حياتهم في المنزل أمام الغرباء حتى عندما يسألونهم عنها، وهذه إشارة إلى ضرورة عدم الاستهانة بذكاء الطفل، إذ إن ما ينقصه في هذه الحالة هو حسن التوجيه".
وتنصح الاختصاصية باتّباع بعض الخطوات ليتخلّص الطفل من هذه العادة، ومنها: تعليم الطفل أن إفشاء أسرار المنزل من الأمور غير المستحبة، وأن هناك أحاديث أخرى يمكن أن يجذب من خلالها الآخرين. والتنبيه على مدى خصوصية ما يدور في المنزل، وأن هذه أمور خاصّة يجب أن لا يطلع عليها حتى الأقرباء والأصدقاء، ومع مرور الوقت، سيدرك معنى ومفهوم خصوصية المنزل, وإذا كان يفعل الطفل ذلك للحصول على الثناء والانتباه، فلنعطه المزيد من الثناء والتقدير لذاته ولما يقوم به، وإذا كان السبب هو حماية النفس، فلنكن أقل قسوة معه، ونكافئه إن التزم بعدم إفشاء الأسرار الخاصة بالمنزل.
كذلك يجب أن يلتزم الوالدان بعدم إفشاء أسرار الغير أمامه لأنه قد يعمد إلى ذلك من باب التقليد, وتغيير طريقة الاحتجاج على تصرفه، والقيام -على سبيل المثال- بعدم الكلام معه لمدّة ساعة، مع إعلامه بذلك, وعدم المبالغة في العقاب حتى لا يفقد العقاب قيمته، ويعتاد عليه الطفل. ومنها إشعار الطفل بأهميته في الأسرة وبأنه عنصر له قيمته واحترامه وأنه فرد مطلع على تفاصيل العائلة وما يدور بداخلها، فهذه التصرفات ستشعره بأهميته وتعزّز لديه ثقته بنفسه وتعلّمه تحمّل المسؤولية. ومنها زرع الآداب الدينية والأخلاق الحميدة في نفس الطفل، كالأمانة وحب الآخرين وعدم الكذب وعدم إفشاء الأسرار.

القصص وسيلة تربوية

ويشير رشاد لاشين (الاستشاري التربوي) إلى أن "الأطفال بطبيعتهم يتصرفون بتلقائية وعفوية ولا يتحكمون فيما لديهم من معلومات طالما لم يحصلوا على التعليم والتدريب اللازم، لذا قد يوقعون الأمهات والآباء في حرج شديد بذكر أحداث معينة أو حتى نقل مشاعر الأم السلبية تجاه صديقاتها من خلال تعليقاتها عليهم فيجلب ذلك المشكلات الكثيرة".
ويؤكد رشاد أنه "يجب أن نهتم بتعليم أبنائنا وتدريبهم على كتمان أسرار المنزل؛ من خلال القصص والدراما والتوجيه الهادئ والتعليم بالتجربة والخطأ وتقديم النموذج العملي".
ويطرح عددًا من الأسئلة؛ أولاً: "لماذا يفشي الطفل أسرار المنزل؟", ويجيب: "ربما لم يتعلم حفظ أسرار المنزل، لغياب القدوة وغياب التعليم والتدريب, أو أن يكون الطفل في حاجة إلى العطف والثناء والتقدير، فيحكي الأسرار كمحاولة للفت الانتباه, أو أن تكون هناك محاولة للابتزاز من الآخرين كأن يتلطف إليه أحد ويستدرجه ويستخرج منه المعلومات".
ثم يطرح تساؤلاً ثانيًا: "كيف نربي أبناءنا على كتمان أسرار المنزل؟", ويجيب على ذلك بأن "يتم تقديم القدوة من الوالدين بعدم إفشائهما لأسرار الغير أمام الطفل، وأن يتعلم احترام خصوصيات الآخرين من خلال سلوكياتنا العملية, وتعليم وتدريب الطفل بطريقة عملية؛ ففي مرحلة الطفولة المبكرة يجب الاحتراز من ذكر الأسرار أمام الطفل لصعوبة تحكمه في المعلومات, وفي مرحلة الطفولة المتوسطة بدءًا من عمر 7 سنوات (مرحلة التمييز) يجب تدريب الطفل على التحكم في المعلومات. ويوضح لاشين أن القصة التعليمية عن حفظ أسرار المنزل تساعد الأبناء على ذلك".
ويستنكر رشاد معاقبة الطفل بعنف بسبب إفشائه أسرار المنزل، بل التفاهم معه بهدوء ولطف وإشعاره بأهميته كعضو من أعضاء الأسرة هو الحل، لأن العنف قد يفاقم المشكلة ويزيدها.
ويقول لاشين: "التحرز من الطفل غير المميز، وخصوصاً في مرحلة ما قبل المدرسة، وذلك إذا كان الطفل يعيش في أسرة كبيرة وهناك اختلاط في تعاملات كثيرة, فيجب التحرز من ذكر الأمور الحيوية أو الخاصة أو المرتبطة بالآخرين أمامه، حتى لا يجر ذلك الكثير من المشكلات من خلال عفوية الطفل وعدم تقديره لخطورة ذكر المعلومات أو الأحداث أو المشاعر أو التعليقات التي ربما يوصلها بسذاجة فيقول: (ماما أمبارح كانت زعلانة منك وبتقول عليكي وحشة)".
ويتوجه رشاد بنصح الأسرة بأنه "يجب توعية الطفل والتحرز من الأشخاص المبتزين الذين يحاولون استخراج أسرار البيت من الطفل، وأن يستعينوا على قضاء حوائجهم بالكتمان، والتزام الحب والود والاحترام والتقدير والرفق واللين والتفاهم والانسجام مع الطفل يجعله يحترم الخصوصيات، وبالعكس فالقسوة والغلظة وغياب العطف والتقدير والاحترام قد يُلجئ الطفل لإفشاء الأسرار من باب الفضفضة وجذب الانتباه أو بوازع الانتقام والعقاب".

وارجوووو لكم كل الاستفااده

تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتى

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

موقع يصقل مواهب طفلك


أترككم مع رابط الموقع:
http://egypt-kids.com/Main/index.aspx

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

سج’ـلْ حضوركم بأسم آي [ آسمْ طفِلْ مِنْ قرآايَبَيََنِكْ ]

مسًسًـٍـآءَ ـُـآلوْرًدٍو ـآلفًـٍـٍلِ:7b: ..


آخبـآركمُ! .. صحتكمَ! :7b:

عسسـُـُـُآآكم تمآمً :7b:
..
ـآلموضوعً بـآين من عنوآنهـُ

يآلـآ سجلوآ حضوركم بأسم آي إسمْ طفِلْ تعَرفوُنهُ :7b:

~


[ :7b: ، :wardah:، :7b: ]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

اطقم اولاد شييك اطقم اولاد فخمه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

اهميه العاب الذكاء معلومات عن العاب الذكاء

ألعاب الذكاء فوائد كبيرة يرفض المجتمع التعامل معها

يصر عدد من الأسر على الانصياع لبكاء أطفالهم أثناء تجول العائلة في أحدى أسواق العاصمة، وتقوم مجبرة بشراء ألعاب لا تحمل أي قيمة، بل قد لا تلبث سوى يوم أو يومين حتى يرميها الطفل، مطالبا بلعبة أخرى شاهدها مع احد أقرانه، وتتجاهل هذه الأسر وجود ألعاب تسمى "ألعاب الذكاء" لعدم إدراكها بأهميتها، حيث أنها تسهم في زيادة المهارات الفكرية والتوافق الحركي والبصري للأطفال، ويؤكد يحيى زين مشرف أحد محال الألعاب على أهمية اقتناء ألعاب الذكاء لما فيها من تنمية ثقة الطفل بنفسه، وكذلك تزيد من المهارات الفكرية والتوافق الحركي والبصري للأطفال.

وقال:"رغم التفاعل الضعيف مع هذه الألعاب إلا أن بعض الزبائن يدركون أهميتها من خلال اقتناء أكثر من لعبة من ألعاب الذكاء"، موكدا على أن الألعاب التي يكثر عليها الطلب هي الألعاب الجماعية والتي تتطلب اشتراك شخصين أو أكثر فيها، منها على سبيل المثال الألعاب الاستراتيجية التي تساعد على قراءة تفكير الخصم، والألعاب المنطقية مثل الألغاز.

وحدد زين المرحلة العمرية المناسبة لاستخدام الأطفال ألعاب الذكاء من عمر 2 إلى 15 سنة، مشيرا إلى احتوائها على نسبة أمان عالية لا تتوافر في عدد كبير من الألعاب حيث لا تحتوي على أطراف حادة من شأنها أن تؤذي صغار السن.

وعن الألعاب الأكثر طلباً أوضح أن لعبة "أبالون" والتي تصلح للفئة العمرية ذات السبع سنوات من الألعاب التي تشهد إقبالا كبيرا وتعتمد على التخطيط الاستراتيجي، ويشترك فيها لاعبان، بالإضافة إلى لعبة "الأبراج" التي تعتمد على قوة التركيز والملاحظة، ويمكن أن يصل عدد اللاعبين فيها إلى سبعة أشخاص، و لعبة "مكعبات البناء" التي تساعد على توسعة المدارك التخيلية للطفل، وكذلك لعبة "الرمل داتا" والمناسبة للأطفال من عمر ثلاثة أعوام والمعتمدة على وجود رمل صحي يساعد على تنمية عضلات اليد.

من جهته نصح فهد الباني شراء ألعاب الذكاء لما فيها من أهمية كبيرة في زيادة ثقة الأطفال بأنفسهم، مضيفاً أن أكثر الآباء يركزون على شراء الألعاب الترفيهية مثل السيارات والسياكل وغيرها دون أن تكون لهذه الألعاب فوائد تذكر.

وأشار إلى أن "ألعاب الذكاء" تعتبر ذات تفاعل كبير، موكدا أنه لمس ذلك عندما اقتنى تلك الألعاب لأبنائه،بالإضافة إلى أن بعض الألعاب تكون مناسبة لزيادة الحماس والثقة بالطفل.

يذكر أن الدراسات الحديثة أكدت على أهمية "ألعاب الذكاء" حيث تساعد على شحذ مهارات التفكير المنطقي وتنمي مهارات حل المشكلة، وتقوم بتزويد الفرد بالمعلومات والمهارات، وقد أثبتت الدراسات أن لألعاب الذكاء دورا مهما في تدريب الفرد على اتخاذ القرارات السليمة، وتمده بمجموعة من الاستراتيجيات المناسبة، وتنمي تركيز اهتمام الفرد على الموضوع الذي تعرضه اللعبة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

ازياء اطفال من زارا نعومه ازياء اطفال من زارا كيوت

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

ازياء بنوتات جميله ازياء بنوتات حلوة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اقتصاد منزلي

كولكشن ملابس أطفال – احدث ملابس أطفال 2022

ملابس أطفال راقيه وناعمه …

اتمنى تنال أعجابكم…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده