التصنيفات
الحياة الاسرية

اقرأوا لأطفالكم للحياة الأسرية

بسم الله الرحمن الرحيم

اقرأوا لأطفالكم

د. فتحي احميدة – تعد السنوات التي تسبق التحاق الطفل بالروضة من السنوات الحاسمة في تطوير مفاهيم القراءة والكتابة المبكرة. ، فتعريض الأطفال لخبرات القراءة والكتابة في تلك السنوات أو عدم تعريضهم لها من شأنه أن يترك أثراً كبيراً على قدرة الأطفال على تعلم مهارات القراءة والكتابة والنجاح بهما عندما يدخلون المدرسة لاحقاً.
إن معرفة الوالدين بتعلم الطفل المبكر للقراءة والكتابة، والعوامل التي من شأنها أن تساعد أطفالهم على ذلك يعد من العوامل الهامة في تنمية مهارات الأطفال القرائية والكتابية.
وعلينا أن نسلم بأن كثيراً من الأطفال يدخلون الروضة أو حتى المدرسة دون أن تُقرأ لهم كتب أو قصص الأطفال، أو دون أن يتم تعريضهم إلى مفاهيم المواد المطبوعة التي تساعد في نمو المهارات القرائية والكتابية، وإن هذا يعزى لافتقار الوالدين للمعرفة بهذا النوع من التعلم، وضعف وعيهم بدورهم في مساعدة أطفالهم على تعزيز تعلمهم المبكر للقراءة والكتابة.
ولما كان للوالدين الأثر الكبير في نمو وتطوير التعلم المبكر للقراءة والكتابة في سنوات ما قبل المدرسة، فإن هناك حاجة ملحة لتبصيرهم بهذا التعلم، فعلى الوالدين أن يدركا بأن تطور القراءة والكتابة لدى الأطفال يتم بطريقة متزامنة مع تطور قدرة الأطفال على الاستماع والكلام .
و نتيجة للأبحاث فقد تم التوصل إلى أن الأطفال الصغار يبدأون بتطوير أشكال مبكرة للغة، وقدرة على معرفة القراءة والكتابة بطريقة متزامنة مع اللغة الشفوية، وقبل أن يلتحقوا بالروضة. والحق أن العديد من الأطفال يأتون إلى الروضة بخبرات مختلفة في القراءة والكتابة، فبعضهم من يقرأ ويكتب بالفعل، وثمة من يعر ف الحروف، ومن يكتب أسمه وبعض الكلمات الأكثر شيوعاً، وهناك من يقرأ بعض المواد المطبوعة هنا وهناك.
ويبدو أن هذا التعلم يتم في المنزل دون توجيه رسمي. فتعلم الأطفال المبكر للقراءة والكتابة يحدث بشكل طبيعي عفوي – إذا ما عاشوا في بيئة داعمة ومحفزة على تعليم القراءة والكتابة- ويتم بنفس الطريقة التي يتعلم فيها الأطفال اللغة الشفوية أو حتى بنفس الطريقة العفوية التي يتعلمون بها المشي.
ووفقاً لهذا التعلم المبكر، فقد أصبح للوالدين أدوار جديدة يمكن أن يقوما بها لتعزيز هذا التعلم، وجعل الأطفال الصغار- حتى في عمر السنة الأولى أو الثانية – يعيشون تعلم القراءة والكتابة عبر مجموعة من الإجراءات ومنها القراءة للطفل من الكتب والقصص والمجلات المخصصة للأطفال منذ سني حياته الأولى، وجعل هذه القراءة عادة يومية تتم في جو من الحب والدفء والحنان،و توفير مواد القراءة المختلفة للطفل كالقصص ومجلات الأطفال،ووضعها في عدة أركان في المنزل، وكذلك توفير أدوات الكتابة مثل ( أقلام شمع، طباشير، أقلام رصاص مختلفة، سبورات صغيرة، أوراق، أو بطاقات بأحجام وأنواع مختلفة)، وجعل تلك المواد والأدوات في متناول الطفل، و تشجيعه على استخدامها.
وعلى الوالدين توجيه الطفل إلى المواد المطبوعة الموجودة داخل البيئة المنزلية ( كالملصقات والكلام المكتوب الذي يعلق على جدران الحائط أو الكلمات الموجودة على علب الطعام) أو مطبوعات البيئة الخارجية (كيافطات الطرق وأسماء المتاجر)، والإشارة إليها وقراءتها أمامه، وتشجيعه على قراءتها.
اما قيام الوالدين بوضع كتبهم الخاصة في عدة أركان في المنزل، والقراءة منها، أو الكتابة حيث يراهم الطفل فمن شانه أن يلعب دور القدوة للأطفال في ممارسة وإظهار سلوكات القراءة والكتابة.
وتأكيدا الإتقان ليس مطلباً ننشده من تلك الفئة من الأطفال. فمثلاً، عندما لا يستطيع الطفل أن يكتب بشكل مقروء، ولكنه لا يزال يخربش أو يستخدم مجموعة حروف غير مفهومة، يمكن تشجيعه بالقول: ”ماذا كتبت؟ أو ما كتبته شيء جميل، أو هلا قرأت لي ما كتبت؟
ويحبذ اصطحاب الطفل إلى المكتبات العامة أو الخاصة، واستعارة الكتب والقصص منها لقراءتها مع الطفل في البيت، ويمكن كذلك اصطحاب الطفل إلى أماكن بيع كتب الأطفال، وجعله يحتار ما يفضله من كتب أو قصص.
ويعتبر الاستماع للطفل باهتمام عندما يحاول قراءة قصته للوالدين أو عند قيامه التظاهر بالقراءة، احد العوامل المهمة لتحبيبه بالكتاب

__________________



http://img58.imageshack.us/img58/1128/44304825rd9.jpg[/IMG]
[IMG]



Add

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

انقذوا مايمكن انقاذه -لحياة سعيدة

بسم الله الرحمان الرحيم

والسلام عليكم و رحمة الله

فهم الاختلاف بين الرجل و المرأة


يعاني الكثير من الناس إحباطا في علاقاتهم الزوجية، فهم يحبون شركائهم، لكنهم في حالة التوث
لا يدرون ما يفعلون لتحسين الأمور.و عندما يقف الانسان عند الآية يفرق بينهم من الناحية
الجسمية فقط، متناسيين الاختلافات الموجودة في طريقة التفكير و الاحساس و الادراك و ردود
الفعل و الحب و الحاجة و التقدير. انهم يبدون كما و لو أنهم من كوكب ثاني، يتحدثون لغات
مختلفة و يحتاجون أشياء مختلفة.
تعالي معي سيدتي لتكتشفي كيف تذهلين زوجك من جديد و تجعلينه يهتم بك كأول مرة.
اكتشفي الاختلافات التي بينك و بين زوجك، فهي استيراتيجيات جديدة لتخفيف التوثر في
علاقتكما،و خلق المزيد من الحب بينكما بعد أن تتعرفا باستفاضة على أوجه الاختلاف،
و تتعاملا على هذا الاساس.
و من شأن فهم الاختلاف بيننا أن يساعدنا في حل الكثير من المصاعب التي تواجهنا في
محاولتنا لفهم الجنس الآخر أو التعامل معه,و بالتالي فإن سوء الفهم سرعان ما سيزول و يختفي،
و التوقعات غير السليمة يمكن اصلاحها بسهولة.فعندما تتذكر أن شريكك مختلف عنك كما لو
أنه من كوكب ثاني، فإنك تسترخي و تعمل على التعاون بدلا من المقاومة أو محاولة التغيير.

إن الوقت ليس متأخرا لزيادة الحب و تعزيزه في حياتك،و كل ما تحتاجينه اختي أن تتعلمي
طريقة جديدة في التعاون و الاتصال مع زوجك و أبوك و أخوك.وان تتعلم اخي كيفية التعامل مع زوجتك وابنتك واختك. الحياة لاهي بالصعبة ولا بالسهلة يمكن التغيير ويمكن الوصول لقمة السعادة فعندما تضع هدفا في حياتك فانت بالتاكيد ستصل لمبتغاك ابحث عن نقطة الخلاف بينكم حاول اصلاح مايمكن اصلاحه وتذكر دائما المواقف الجميلة وكن لها الحبيب والزوج الوفي

وانت سيدتي ابحثي عن مايسعد زوجك وكوني له اختا وصديقة وحبيبة كوني عينيه التي يرى بها
!!!انت ايتها الزوجة !!! وانت ايها الزوج !!!

نوروا افكاركم بالعلم لتقل المشاكل

اطفالكم يستحقون عالما افضل

تحياتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

الدلال المفرط للابناء يفسدهم

الدلال المفرط للابناء يفسدهم

بسم الله الرحمن الرحيم

يَا بُنَيَّ أَقِمْ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنْ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ
تدليل الأبناء ظاهرة يكمن جوهرها في الآباء ولا علاقة للأبناء في مباشرتها، وما أن تبدأ حتى يصبح الجميع في خضمّها وقد تنتهي بنهايات غير سعيدة في أحيان كثيرة.
الأطفال عموما لديهم قدرة على الإلحاح لأنهم يفتقرون إلى حساسية تكرار الطلبات، وعليه يجب أن يكون لدى الآباء فلسفة صحيحة للتعامل مع تكرار الطلبات، والطلبات المبالغ فيها وتوقيت الطلب، ويمكن استغلال تلبية الطلبات أو عدمها في نظام العقوبات والجوائز.
إذا التدليل في معظمه مسؤولية الآباء وانعكاس لجزء من الشخصية الأبوية، فتربية الطفل مسئولية كبيرة تقع على عاتق الآباء لأنها تلعب دورا هاما في تشكيل سلوك الفرد وزرع القيم والمبادئ داخله ، وللوالدين أثر كبير في توجيه الأبناء خاصة في المراحل العمرية الأولى لأنها مرحلة تأسيسية يُكون الفرد فيها شخصيته المستقبلية. إن التوازن والاعتدال في جميع الأمور بلا إفراط هو أساس الصلاح والإصلاح وتحقيق المنفعة بشكل عام.
والدلال المفرط للأبناء هو أسلوب تربوي خاطئ يتخذه بعض الآباء ظنا منهم أن ذلك مظهر من مظاهر الحب والحنان و أنهم يجب أن يتسامحوا مع أبنائهم من اجل تحقيق جميع رغباتهم لإسعادهم .
إن الدلال الزائد يساهم في بناء شخصية غير سوية وغير متوازنة للأبناء، لأن ذلك سيكسبهم شخصية أنانية تجعلهم يفكرون في أنفسهم فقط، إضافة إلى عدم إحساسهم بالطمأنينة، ، ولن يهتموا بالكيفية التي يمكن للاباء أن يحققوا بها مطالبهم فتدليل الأبناء يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم ، فالطفل المدلل لا يستطيع الاعتماد على نفسه أو مواجهة مشاكله وحلها لأنه يفتقر إلى المهارات اللازمة للتغلب على مصاعب الحياة اليومية التي تجعله عاجزاً عن الارتباط بأقرانه حيث يشعر بتشبع شديد من عاطفة الأسرة فلا يميل إلى الآخرين وذلك ينمي داخله الوحدة والانطواء .
وتزداد خطورة التدليل عندما يحس الابن المدلل انه مميز وأن رغباته يتم تلبيتها وعندما لا تلبى طلباته خاصة خارج نطاق الأسرة كالمدرسة مثلا حيث القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، يلجأ إلى مخالفة هذه القوانين ويلجأ إلى العنف الذي يؤدي إلى مشاكل وخيمة وعدم استقرار نفسي فيجد نفسه منبوذا في مجتمعه وعند الآخرين.
إن الأسلوب التربوي الأمثل هو استخدام أسلوب الحزم الايجابي الهادف ضمن قواعد تربوية معيارها احترام القواعد والمبادئ والقيم، وحسن المعاملة، و احترام حقوق الآخرين لتحقيق طموحاتهم الشخصية دون إفراط و تدريب الأبناء على تحمل المسؤولية ومساعدتهم على تحقيق ذلك ‏، ‏ لأن أي نجاح يحققونه في هذا المجال يدفعهم إلى مزيد من المحاولات ويزيد من ثقتهم في أنفسهم.
لأن أبناءنا هم سعادتنا، يجب علينا أن ندرك أن التدليل المفرط للاطفال يفسدهم أكثر مما يفيدهم، وسعادتنا لن تكون بإطلاق العنان لهم ليفعلوا كل ما يريدون .
بسمة عُزبي فريحات

__________________
[

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

هذا ماأفعله مع زوجتي على سرير النوم..!‏ الحياة الاسرية


أحترت كثيرا في طرح هذا الموضوع مع أن فكرته تراودني من قبل أكثر من شهر ولكن لا أعلم بردة الفعل ..!!
حقيقة لو نظرنا للمدونة والأنترنت عموما لوجدنا أن هناك الكثير من المواضيع التي تتحدث عن سرير النوم وكيفية التعامل معه من حركات وغيرها
وبصراحة كنت أريد نقل موضوع حول هذا الأمر ولكن الإدارة منعت المواضيع المنقولة وشددت على المنع
لذالك كنت متردد كثيرا هل أطرح موضوع عن سرير النوم أو ألتزم الصمت..!!
ولكن لماذا نلتزم الصمت ولانكشف الواقع الذي نعيشه في بيوتنا بكل جرائه ومصداقية ولو كان ذالك على حساب سرير نومنا… المهم هو التثقيف ليس إلا ,,
أنا أعلم أن هناك من سيعارض الموضوع بسبب كشف أسراري مع زوجتي في غرفة النوم لذالك أحببت أن يطلع الجميع على الأسباب التي جعلتني أقوم بهذا الطرح الخاص جدا
الأسباب من طرح موضوع ..هذا ما أفعله مع زوجتي على سرير النوم
أولا : مقصدي شريف
ثانيا:الهدف التثقيف
ثالثاً :لايعرفني في هذا المدونة معرفه شخصيه إلا شخصين وما أظنهم سوف يطلعون على موضوعي بسبب أشغالهم
خامسا:أنا لم أكشف سر غرفة نومي لأحد إلا في هذا المدونة وهو لأجل الفائدة وحيث أن الجميع يتفهم مرادي وكذالك زوجتي لاتعلم بطرحي لخصوصيات غرفة نومي
أظن بعد ذكر الأسباب أعلاه أتضح للجميع سبب طرحي لسر سرير نومي بصورة مقنعة تماما
أدخل في الموضوع مباشرة
أنا كعادتي لدي أعمال يومية مستمرة مابين الوظيفة ومابعد الوظيفة من أعمال حره ولا أجد وقت للراحة إلا في البيت حيث أنه المسكن الهادي الذي ينشرح صدري بدخوله
المهم أنا أدخل على زوجتي بعد الظهر ثم يحضر لي الغداء ثم أنام حتى أذان العصر بعد ذالك أذهب للصلاة ثم أعود للبيت وأشرب الشاي المنعنع أو المحبق وبعدما يعتدل مزاجي أذهب لأعمالي الحرة وأعود في التاسعة مساء تقريبا
طبعا أدخل البيت وأجلس مع زوجتي في مكان الجلوس واسولف معها إلا أني أكون مشغول بمشاهدة التلفاز ولا أركز معها أحيانا في السواليف
بعد ذالك يحين وقت الذهاب لغرفة النوم مما أذهب إليها في الساعة ال 12تقريبا
في هذا الوقت أحيانا زوجتي تستغل دخولي غرفة النوم وجلوسي على السرير وتطلبني بعض الطلبات
طبعا أوافق في أغلب الأحيان على طلباتها في هذا الوقت خصوصا حيث أني فاضي ذهنيا وليس هناك شي يشغل تفكيري
وقفه.. أرجوا من الأخوات النساء استغلال وقت الطلبات على سرير النوم كون الرجل في هذا الوقت رايق ومركز
عموما بعد أن أجلس أنا وزجتي على سرير النوم أمد يدي إلى الطاولة
التي بجوار سرير نومي وأقوم باخذ كتاب
رياض الصالحين
ثم أفتحه وأقرأ منه ماتيسر من الاحاديث النبوية الشريفة لمدة خمس دقائق أو أقل أو أكثر بقليل
ثم بعد ذالك نختم بكفارة المجلس المعروفة
نعم هذا ما أفعله مع زوجتي على سرير النوم في الغالب …وبس وسلامة قلوبكم !!
الفضائل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثل البيت الذي يُذكر الله فيه ، والبيت الذي لا يُذكر الله فيه: مَثَلُ الحيّ والميت". رواه البخاري ومسلم
2. وقال عليه الصلاة والسلام (لا يقعد قوم يذكرون الله عز وجل الا وحفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده) رواه مسلم0
وقال عليه الصلاة والسلام (ما من قوم أجتمعوا يذكرون الله لا يريدون بذلك الا وجهه الا ناداهم منادٍ من السماء أن قوموا مغفور لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات ) رواه أحمد0
للأسف كم من بيوت المسلمين اليوم ميتة بعدم ذكر الله فيها !
بل ما هو حالها إذا كان الذي يذكر فيها هو ألحان الشيطان من المزامير والغناء والغيبة والنميمة والبهتان !
وكيف بها وهي مليئة بالمعاصي والمنكرات ؟!
كيف تدخل الملائكة بيتا هذا حاله ؟!
فأحيوا بيوتكم رحمكم الله بأنواع الذكر لله
لتكن بيوتنا مطارات لهبوط الملائكة
ولاتكن بارات لدخول الشياطين
فوائد حلقة الذكر في المنزل (على سرير النوم)
*يختم اليوم بخير
* يطرد الشياطينن ويقمعهم ويكسرهم.
*مغفرة الذنوب
*تبديل السيئات إلى حسنات
*نوم هاني وبكم كبير من الحسنات المتحوله من الذنوب
* سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالحلقة.
* سبب في بعد اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش،والباطل.
* مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
* تجمع شمل الأسرة وتنمي ثقافتهم الدينية
النتائج
*بفضل الله لايوجد بيني وبين زوجتي مشاكل إلا ماندر
*بيتي كثير خيره قليل شره
*الملائكة في زيارة لنا مستمره
*البيت تغمره السعاده بتوفيق الله
كل هذه النتائج بفضل الله ثم بفضل حلقة الذكر على سرير النومختاما..
اتمنى من الجميع إحياء بيوتهم بذكر الله فهو سبب رئيسي في سعادتهم وزيادة خيرهم وقلة شرهم وتوسع بيتهم ونزول البركة والرحمة والملائكة والسكينة والحفظ من الله من كل شيطان مارد .

من بريدي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

والد تحت المجهر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

والد تحت المجهر

الأب: عليك يا أسامة ألا تتلفظ بألفاظ بذيئة لأن المسلم هو من يحفظ لسانه من الوقوع في الشتائم.
حامد: نعم يا أبي فإنك قد قلت لي أن الله يغضب من المسلم الذي يتكلم كلامًا بذيئًا.
وأثناء ذلك الحديث أوقع ياسر الصغير الزهرية.
الأب: أيها الأحمق، أيها الغبي أيها …..
ياسر: لم أقصد ذلك يا أبي؟
الأب: إنك حيوان…
ووقف حامد يعتريه الذهول مما يقوله والده لياسر.
لاشك أن من أكثر العوامل تأشثيرًا في بروز السلوك الحسن لدى الأطفال هو القدوات؛ فالفرد الذي احتك في أول حياته بقدوات يغلب على سلوكياتهم الأفعال الحسنة، فغالبًا ما ستنطبع هذه السلوكيات عليه، خاصة إذا كان هؤلاء القدوات قد أظهروا قدرة على مواجهة الأفعال غير القيمية، واستبدال ذلك بأفعال أكثر قبولًا؛ فلاشك أن مثل هذه التفاعلات تؤدي إلى التزام الأبناء بالأفعال القيمية، خاصة إذا كانت بصورة مبرمجة ومستمرة.
فعلى سبيل المثال: الطفل الذي يرى والده يعطي الفقير الصدقة بانتظام يتطبع بمثل هذه السلوكيات القيمية بدون أن يشعر، والطفل الذي يرى والده لا يغش ولا يرد الإساءة بالإساءة، بل يرد الإساءة بالإحسان؛ لاريب أن هذه السلوكيات ستصبح جزءًا من سجيته وعادته.
ولذلك؛ على الوالدين أن يهتموا بسلوكياتهم في مختلف المراحل العمرية للطفل؛ لأن الطفل يقوم بمحاكاة الوالدين في كل ما يفعلون، ولذلك لا نتوقع من أبنائنا أن يلتزموا بالأفعال القيمية إذا لم نلتزم بها نحن.
ملحوظة مهمة:
لا يندفع الأطفال إلى الأفعال القيمية كمساعدة المحتاج إن شعر بوجود أكثر من شخص يستطيع تقديم العناية له، فالطفل الذي يجد أخاه يبكي لن يندفع إلى تهدئته إن وجد الوالدان يحرصان على ذلك؛ ولذلك يجب على الوالدين أن يصبرا ويُعلِّما الطفل كيف يقدِّم العناية بالآخرين، وكيف يتصرف قيميًّا أثناء وجودهم، ولابد أن يتحملوا الوقت الذي سيضيعه هؤلاء الأطفال من أجل ذلك.
كيف يمكن لموضوع القدوة أن يوجِّه الأطفال للتصرف قيميًّا في سلوكياتهم؟
يتم ذلك عبر مجموعة الأمور التي تدفع الطفل لفعل أو ترك السلوكيات التي يقوم بها قدوته؛ ومنها:
1. فعل السلوك إذا لاحظ الطفل قدوته يقوم بالسلوك:
وفيه يكتسب الطفل سلوكًا جديدًا إذا لاحظ أن قدوته يقوم بأداء ذلك السلوك؛ ولذلك إذا حرص المربون على القيام ببعض السلوكيات القيمية أمام أعين هؤلاء الأطفال دون أن يعلِّقوا على هذه الأفعال؛ فإنهم بذلك يساعدون الأطفال على محاكاتهم.
2. تكرار الطفل للسلوك الذي تلقى قدوته الثناء عليه:
فالطفل، له قدوة يحب أن يقتدي به، فالطفل يمكن أن يكرر سلوكًا جيدًا إذا الناس يمدحون قدوته على هذا السلوك وفيه يتم تدعيم السلوك الذي فعله الطفل تقليدًا لقدوته، ويتكرر عنده إذا رآه نال تحفيزًا على فعل ذلك السلوك، كمثل أن يرى صديقًا له قد جاء بملابس غريبة ثم ينال هذا الصديق (الذي يعتبره قدوة له) ثناءً على هذه الملابس من طلاب المدرسة؛ فإن ذلك سيدفعه إلى تكرار هذا السلوك [علم نفس التعلم، جين إليس].
3. ترك السلوك إذا عوقب قدوته على فعله:
فالطفل قد يمتنع عن السلوك إذا رأى أن قدوته قد عوقب على فعل معين، فالأطفال سيمتنعون عن فعل الأفعال العدوانية في ملعب المدرسة إذا وجدوا أن أقرانهم قد عوقبوا على فعل ذلك، وسيمتنعون أيضًا عن الإجابة عن الأسئلة في الفصل إذا وجدوا أن الإجابات الخاطئة لأقرانهم قد تم السخرية منها.
4. معاودة الاستجابة للسلوكيات المعاقب عليها:
فالأطفال سيقومون بالغش في الامتحانات إذا رأوا قدواتهم قد قاموا بهذه السلوكيات ومرت أفعالهم دون عقاب، حتى لو عوقبوا قبل ذلك على هذه السلوكيات.
مواصفات القدوات المؤثرين:
لا يقوم الأطفال باتخاذ كل من حولهم كقدوات، ولكن هناك عوامل تجعل الأطفال يتخذون مثلًا أحد المدرسين قدوة لهم، وتنفرهم من البعض الآخر؛ ومن هذه المواصفات:
1. الجدارة :
فلابد أن يكون القدوات قادرين على أداء أعمالهم بكفاءة؛ حتى يستحوذوا على عقول وقلوب هؤلاء الأطفال، فالأطفال سيحاولون تقليد مواصفات لاعب كرة سلة محترف وليس مجموعة من هواة كرة السلة، وسيقلِّد الأطفال مدرس الرياضيات المتفوق في مادته وليس مدرس الرياضيات الذي تكثر أخطاؤه على السبورة.
2. الهيبة والقوة :
فالأطفال يميلون إلى تقليد من له هيبة عالمية أو حتى إقليمية، ويتمتع بالقوة المناسبة، ولذلك على الآباء والمدرسين أن يجعلوا الأطفال يحتكُّون بمثل هؤلاء المشاهير؛ كأن يستضيفوا واحدًا من أساتذة الجامعة الملتزمين، أو واحدًا من الدعاة المحترمين وغيرهم من القدوات.
كما ينبغي استخدام وسائل الإعلام والكتب للتعرف أكثر على مثل هؤلاء القدوات، وتعليم الأولاد كيف يقتدون بهم.
3. أن تكون سلوكياته موافقة لنوع الطفل:
سيمتنع الأطفال عن تقليد أي قدوة إذا أدركوا أن سلوكياتها لا تناسب نوعهم، فالأطفال يتولد عندهم من الثقافة المجتمعية ـ مثلًا ـ أن هناك أعمالًا يتوقف فعلها على الرجال أو النساء، وهذا لاشك يضع أمام الطفل حاجزًا للاستفادة من قدوة ما إذا أدرك أن عمله يتعارض مع نوعه، أو سيُعتبر شاذًّا عن نوعه إن سلك نفس الطريق.
4. أن تكون سلوكياته مفيدة ونافعة ومتواكبة مع حياة الطفل:
فالأطفال يميلون إلى تقليد السلوكيات التي يظنون أنها قد تنفعهم في حياتهم ومواقفهم، فالطفل سيقوم بتقليد زملائه في التزين بملابس معينة، إن ظن أن ذلك سيجعله محبوبًا أكثر بين زملائه.
فالأطفال لن يقلدوا من السلوكيات إلا التي يعتقدون أنها نافعة ومنتجة بالنسبة إليهم في حياتهم العملية؛ ولذلك ينبغي على المربين عند تدريس السلوكيات القيمية للأطفال أن يقنعوهم بمدى ارتباطها بمختلف مواقف حياتهم، حتى يضمنوا أن يقوم الأطفال بتقليدها.
كيف نساعد أولادنا على الاقتداء بشخص معين؟
1. الانتباه:
قبل المحاكاة لابد أن يتعلم الأبناء كيف ينتبهون للقدوات، وكيف يلاحظون سلوكياتهم، وكيف يسمعون بانتباه لكلامهم، وكيف يرون حركاتهم.
ويكون هذا بأن تقوم الأُم التي تريد أن تعلِّم طفلها الاقتداء بأبيه في صفة الكرم مثلًا، بجعله ينتبه إلى والده وهو يخدم ضيوفه الذين دعاهم للعشاء، وتخاطبه بعبارات مثل: (انظر إليه وهو يخدم أصدقاءه، تأمل والدك وهو يقدِّم لهم الطعام بيديه ويحثهم على تناوله، هكذا يكون الكرماء).
2. المحاكاة:
فلابد أن يتوفر للطفل المقدرة على تأدية السلوك المرغوب فيه حركيًّا ويتعود على ذلك؛ ولذلك من المهم جدًّا أن يقوم الأطفال بمحاكاة الأفعال فوريًّا بعد مشاهدتهم إياها وهي تُؤدَّى من جانب المربين، حتى يتوفر فرصة للمربين أن يعدِّلوا على هذه السلوكيات؛ مما يجعلها نافعة وقابلة للتطبيق في الواقع العملي.
ففي المثال السابق، تقوم الأُم بِحَث الطفل الصغير على الذهاب إلى المائدة وتقديم أحد أصناف الطعام لضيوف والده.
(إن العلماء يشيرون إلى أن التربية عملية تشكيل وفقًا لنموذج يحتذي به الطفل؛ فكما يتعلم الأطفال الكلام عن طريق التقليد والاستماع والملاحظة؛ فهم أيضًا يكتسبون ميولهم في الحياة ويكتسبون القيم والعادات عن طريق المحاكاة، وبما أن الأطفال يُقلِّدون سلوك من حولهم؛ فلابد وأن يكون لنا كآباء ومربين الأثر الأكبر على تعليمهم، وأن نفكر مليًّا في سلوكياتنا وما نقوله وما نفعله، فنحن بالنسبة لهم القدوة) [كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك، د.سال سيفير، ص(23)].
3. الاحتفاظ:
فلابد أن يتذكر الطفل ما فعله القدوة؛ لذا لابد أن تقدم السلوكيات المرغوبة في صورة صور مرئية وجمل لغوية، حتى يتذكرها الأطفال بسهولة، ولذلك يعد من المفيد جدًّا أن نحفِّظ الأطفال جملًا تعبيرية يؤدونها كلما أدوا السلوكيات المرغوبة حتى لا ينسوها، فهذه الجمل تصف الحركات التي يتكون منها السلوك، ولاشك أن ذلك يعلق في أذهان الأطفال بصورة كبيرة، بحيث يصبح السلوك متبادر إلى الذهن بصورة كبيرة.
ففي المثال الأول؛ بعد أن توجه الأم ابنها للانتباه إلى والده وتدفعه لتقليده في سلوكه، تجعله بعدها يردد حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه) [متفق عليه].
4. التحفيز:
وهذا من البدهيات؛ فالطفل لكي يقوم بمحاكاة نموذج محدد لابد أن يُثار في نفسه التحفيز المناسب لكي يقوم بتقليد هذا النموذج، مثل أن يكون قد رآه وهو يُحمد على سلوكياته، وعلى النقيض تمامًا ربما يمتنع أحد الأطفال عن محاكاة نموذج معين إذا رآه قد تعرض لعقوبة على سلوكيات، أو رأى هذه السلوكيات غير مناسبة له.
وفي المثال السابق تقوم الأُم بتحفيز ولدها بأن تقول له: (إن أصدقاء والدك يقدِّرونه جدًّا ويحترمونه لهذا الفعل، وكل من يتحلى بصفة الكرم يحبه أصدقاؤه).
إن التحفيز مفيد جدًا للأطفال بل ومهم لأن هذا يدعم السلوك الحسن لديهم، وأيضًا هم بحاجة إلى الحب الذي يدعمهم (فلقد أظهرت دراسة الأطفال الذين أمضوا حياتهم الأولى في المستشفيات أو المؤسسات الأخرى، أن الطفل يحتاج إلى أشياء أخرى أكثر من حاجاته الجسمية، لقد كان هؤلاء الأطفال يُطعمون ويستحمون, ويعتنى بهم بأحسن طريقة علمية سليمة، ولكن كان ينقصهم الرعاية الشخصية الدافئة والتي تقدمها الأم عادة لطفلها، كان ينقصهم الشعور بالمساعدة والتشجيع، كان ينقصهم الشعور بأن هناك من يحتاج إليهم، وباختصار كان ينقصهم الحب الحقيقي، هؤلاء الأطفال كانوا كلما كبروا صاروا غير اجتماعيين يضمرون العداء للمجتمع) [كيف تصبح أبًا ناجحًا، عادل فتحي عبد الله، ص(64)].
ماذا بعد الكلام؟
ـ كن أيها الوالد قدوة لأولادك، فالزم نفسك أولًا قبل أن تلزم أطفالك بفعل السلوكيات الإيجابية.
ـ استخدام التحفيز هام جدًا في اقتداء الأطفال بأشخاص معينين كالآباء، فمثلًا كما رأينا في نموذج الأم التي حفزت ولدها من خلال قولها أن أصدقاء أبيه يحبونه للفعل الحسن الفلاني.

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

كيف ؟ تجعل زوجتك خاتم في اصبعك ؟؟…… (( للمتزوجين للحياة الأسرية


1] أشعر زوجتك بأهميتها عندك،لأنهم في الغالب يهتمون بمن يهتم بهم ،شاورها في أمورك وان كانت لا تخصها بل حتى وان كنت لن تأخذ برأيها ، إن فعلك هذا يجعلها تشعر بأنها مهمة في حياتك، وانك لا تغفل رأيها ..

2] انتظر زوجتك عند قدومها وقابلها بلهفة ، اجعلها تشعر بأنك افتقدتها فعلا ، زين اللقاء بتلك الكلمات التي تطرب الإذن وتدغدغ المشاعر واخرج ما اكتنزت من جمل رنانة تسعد القلوب

3] ناديها باسمها وابتسم لها وإذا تحدثت اظهر المتابعة لما تقول صوتا وصورة ..

4] كن مرنا: تحتها عشرين خط ) ، حنونا ، وحاول مشاركتها ماأمكن ، وكلما أتيحت لذلك فرصة ، كن دائما بجانبها خاصة إذا مرضت أو أخفقت أو حتى أخطاءت في حقك.

5] اجعل لها الأولوية المطلقة حتى على أولادك، وفضلها على كل شيء وليكن إرضاءها غايتك وقول ذلك أمامها ..

6] استخدم عبارات الشكر والامتنان والعرفان بالجميل بإخلاص ودون تكلف ..

7] تابع مواعيدها ،متى تحب أن تأخذ قيلولتها، قهوتها، حمامها ،بل حتى خلوتها بنفسها ..

أبعد الرتابة والروتين عن حياتك الزوجية الظاهرة والباطنة، وجدد في نفسك وأسلوبك ومظهرك ..

9] تطرب أذن المرأة في الغالب لكلمات الإطراء والمديح، امدح شخصها ومظهرها واذكر صفاتها الحسنة ،ولتعلم أن هذا سيشجعها للمزيد وسيجعل منك وقودها النفسي

10] اجعل البيت المكان الذي تريده زوجتك فعلا للراحة النفسية والجسدية، ووفر تلك الأجواء الشاعرية التي تذكي روح الحب والألفة والمودة بينكما

11] لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها

12] أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ،إن مرضتْ مثلاً ، بما أنت عليه قادر .

13] تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!

14] لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!

15] كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!

16] إياك .. إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!

17] لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

رسالة من أخ إلى أخته بعد أن أكتشف أنها تكلم رجل الحياة الاسرية

رسالة من أخ إلى أخته بعد أن أكتشف أنها تكلم رجل

هذه رسالة منقولــــة من أخ إلي اخته….
وقد اكتشف بالصدفة أنها تحادث رجلاً غريباً….
و يحادثها عبر الهاتف و يتبادلان كلمات العشق و الغرام .

يقول فيها الاخ المشفق :

يا من عهدت فيك الخير والصلاح….
وطيبة القلب والإحسان….
إلى اخيتي الغاليه….
لا أراني الله فيك مكروهاً , ولا أبكاني عليكي ابداً….

لقد علمت عنك امراً عظيماً أحزنني,
وكدر صفو عيشي وأمرضني , وكاد يقتلني .

لقد علمت أنك تحادثين بالهاتف رجلاً اجنبياً عنك…
وتبادلينه كلمات العشق و الهيام….
ومتى يحدث هذا ؟

في أفضل أوقات الطاعة وأشرفها
في وقت نزول المولى عز و جل الى السماء الدنيا ويقول
(( هل من داع فاستجيب له , هل من مستغفر فاغفر له , هل من تائب فأعطيه))

في وقت قيام المتهجدين والتائبين وحنين المحبين لخلوتهم برب العالمين أنيس المستأنسين وحبيب المحبين …

لم كل هذا ؟
هل ظننت أن ظلمت الليل تسترك عن رب الخلق كما تسترك عن الخلق ؟

هل جعلت الله تعالى أهون الناظرين إليك ؟

أم هل ظننت أنه غافل عنك أم غرك طول إهماله سبحانه لك ؟

ماهو جوابك إذا سألك الله تعالى يوم القيامة:

إذا ما قال لي ربي
أما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي
وبالعصيان تأتيني ؟ألم تحدثي نفسك مرة وتقولين لها ؟
إذا ما خلوت بريبة في ظلمة
والنفس داعية الي العصياني
فاستحي من نظر الاله وقل لها :
إن الذي خلق الظلام يراني..؟؟

ألا تخافين ان ياتيك ملك الموت…
وانتي ممسكة بسماعة الهاتف…
وترددين كلمات العشق الهابطة
فيختم لك بها بدلاً من نطق الشهادتين
ثم يبعثك الله على ما متي عليه فتخسرين الدنيا والآخرة؟"

إن الصبر على اقتراف اللذة المحرمة….
والمعصية المخزية أهون من الاكتواء بنار تلظى,،،،

وأهون من الوحشة و الظلمة…..
التي تجدينها في قلبك و بينك و بين الله….
و بين خلقه كما أن حلاوة البعد عن المعصية….

و فعل الطاعة له أنس في القلب وفرحة و لذة لا يعادلها لذة….

لقد عهد فيك الخير والصلاح….
و حب الأنس بالله عز و جل….
فلماذا استبدلت المعصية بالطاعة؟!؟!
وألفاظ المجون بقراءة القران
وبالانس بالله الأنس بذئب
وقح يرغب في الاستمتاع الرخيص بك,
وهو باحث عن غيرك لا محالة..؟

إن ربنا عز و جل قريب رحيم
يتوب على التائبين ويفرح بندم العاصين
ويقبل المقبل عليه ويفرح بتوبة عبده وأمته
أشد الفرح رغم غناه سبحانه و تعالى عنا .

فلا يصدنك اخيه شياطين الأنس والجن

بكلماتهم المعسولة المسمومة عن العودة إلى خالقك….
والتوبة من ذنبك فإن طريق التوبة مفتوح….
والخالق كريم سترك في المعصية ….
ويقبل منك التوبة وسيعوضك خيراً مما أنت فيه….
فأقبلي عليه والجئي إليه….

وسليه الصفح والمغفرة والثبات على الطاعة وحسن الختام….
وتبديل السيئات حسنات….
ولك أعظم أسوة في من سبقك من النساء الصالحات….
اللواتي انغمسن في الرذيلة
ثم تبن لله تعالى فذاع صيتهن وتأست النساء بهن,

والحمد لله أنك لم تصلي إلى ما وصلن إليه من الرذيلة .

وأسأل الله تعالى أن تصلي إلى ما وصلوا إليه من الطاعة والفضيلة .

وتذكري ورددي وتغني بأبيات يرددها العابدون التائبون متضرعين إلى رنهم:
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

مـــوضوع ممـــيز جدااااا الحياة الاسرية

كم من عائلة ابتسمت بعد حزن ، وكم من زوجين ائتلفا بعد فرقة ، وكم من مجنون أفاق بعد غيبوبة، وكم من مربوط عن زوجته عاد لحالته الطبيعية، وكم من امرأة تشكو العقم أنجبت بنات وبنين …..
وذلك كله بفضل الله الوهاب الذي أنزل القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين. جاء اهتمامنا بهدا الميدان بعدما انتشر السحر والدجل في كل الأصقاع، ومن هنا نبع اهتمامنا بهذا المجال وبحثنا عن سبل الخلاص باستخدام القرآن الكريم على يد الاستاذ الفلكي

الشيـــخ الراوحـــانى محمــــد ابو القاسم 0020179907947
أحد أشهر المتخصصين في دول الخليج العربي والذي له معرفة واسعة وتجارب طويلة في علاج الأمراض الباطنية النفسية
كالسحــ ـر
والصـــ ـرع
والمــ ـس الشيطاني
وغير ذلك من الأمراض التي لا تخضع لتشخيص طبي حديث أو عملية جراحية بآلات متطورة
مسائل لتسخير قلوب الناس بالمحبة والقبول
ومسائل لزواج البنت المتعسرة عن الزواج
ومسائل لجــاـب الحبيب في 48ساعة للخطوبة والزواج
ومسائل للدفائن والكنوز كشف واخراج
ومسائل لعدم زواج الزوج علي زوجته
و مسائل في دفع الشدائد
و مسائل في الحصانة من الظالمين
ومسائل للتخلص من الحزن والكآبة
و مسائل للعزة والكرامة والتحصن من السحر
و مسائل لدفع الخصوم
ومسائل في القبول والجاه عند الناس
ومسائل لتفريج الكروب وزوال الضيق
و مسائل لمعرفة الحوائج هل تقضى أم لا
و مسائل لقضاء الحوائج
و مسائل في عقد الألسنة
ومسائل في حل المشكلات
و مسائل في تسهيل المصاعب
ومسائل للحفظ من الأعمال الشيطانية
و مسائل للقضاة وأرباب المناصب والمسؤولين
و مسائل لعلاج المبتلين بالخمور والزنا من الرجال والنساء
ومسائل لبيع الأمتعة
ومسائل لجـ ـلب الزبون
و مسائل لجــ ـلب الرزق في البيع والشراء
و مسائل في المحبة بين الزوجين
و مسائل في المحبة بين جميع الناس
.و مسائل للجمع بين المتباغضين وإلقاء المحبة بينهم
ومسائل في حل المشاكل المستعصية بين الزوجين
و مسائل لعــ ـلاج الذي يمقت زوجته ويكرهها
و مسائل لعــ ـلاج الذي يمقت أهل بيته
ومسائل لعــ ـلاج العاشق الذي ذهب عقله
و مسائل في فسخ الخطوبة في حالة عدم قبول أحد الطرفين بالطرف الآخر
و مسائل في عــ ـلاج أي مسحور
و مسائل في عــ ــلاج المصروع
و مسائل في عــ ـلاج التلبعة وقطعها من أصلها
و مسائل في عــ ـلاج المربوط عن النساء
و مسائل في إبطال سحــ ــر المعقود
ومسائل في حرق الجن بالعقاقير وغيرها
واصدق واقوي واسرع كشف عن طريق الهاتف مباشرة
على الرقم التالي
0020179907947

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

تــــــــحية الى هؤلاء الزوجــــــــــــات -لحياة سعيدة

الســــــــــلام عليــــــــكم ورحمة اللـــــــــــه وبركاتـــــــــه

تحية إلى هؤلاء الزوجات
:rose: :rose:
تحية

لكل امرأة عندما تقدم لها شاب للزواج لم تبحث عما يملك وكم تبلغ ثروته وقيمة ممتلكاته، بل بحثت عن الرجل والانسان الذي سيكون عونها وسندها في مشوار الحياة وتأكدت أنها لن تكون سلعة تباع لمن يدفع أكثر
:rose: :rose:
تحية

لكل زوجة عندما وجدت من تأتمنه على نفسها وحياتها لم ترهقه بتكاليف الزواج وتغال في طلباتها وشروطها حرصا منها على الفوز برجل تحمل اسمه ويحمل مسئوليتها بقوة واقتدار، ولم تنظر إلى صديقاتها وقريباتها وماقدم لهن من أزواجهن واكتفت بما يقدر هو عليه
:rose: :rose:
تحية

لكل زوجة بدأت حياتها بطاعة زوجها أملا في نيل رضا ربها ولم تحاول مجرد المحاولة أن تعامله كتلميذ يحتاج لإعادة التوجيه والتربية، وجعلت من بيتها سكنا لها ولزوجها يهنئا فيه معا بالراحة والسكينة
:rose: :rose:
تحية

لكل زوجةأحبت أهل زوجها وأعانته على برهم واسعادهم ولم تسمح له بالتقصير في حقهم أبدا وإن حدث نتيجة انشغاله قامت هي بما كان عليه أن يقوم به بكل سماحة وصدر رحب
:rose: :rose:
تحية

لكل زوجة اجتهدت أن تكون لزوجها الزوجة، الحبيبة، العشيقة، الصديقةولم تره منها مايكره ولم تنسه في خضم انشغالها بأبنائهما أو تهمل في انوثتها وجمالها بدعوى عدم كفاية الوقت أو قلة الدخل
:rose: :rose:
تحية

لكل زوجة اعتادت أن تنصت أكثر مما تتحدث، اعتادت أن تكون ندا له في الفكر والرأي لإثراء النقاش والوصول لأفضل الحلول وليس فقط لمجرد التعنت والعند وكي تكون شريكته في كل حياته
:rose: :rose:
وأخيرا تحية

لكل زوجة لا يغمض لها جفن ليس لأن زوجها غاضبا عليها بل لتتفنن في كيفية اسعاده سواء بمحاولة التغيير في مظهرها أو بيتها أو مطبخها، وإن حدث وغضب منها لا تعاتبه حتى يهدأ فتصفو الأجواء بينهما وتحلو الحياة مرة أخرى
:rose: :rose:
وأرجوكم لاتقولوا أن هذه أحلام ولا توجد على أرض الواقع بل حاولوا الوصول للسعادة عن طريق ارضاء نصفكم الاخر علما بأن هذا لايمنع من تبادل صواريخ الأرض أرض أو الجو جو سواء بقوارير زجاجية أو بغيره فلا تعارض بين هذا وذاك

وتحياتي
:rose: :rose:



لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

احتضان الطفل يزيد من ذكائه -للحياة الأسرية

احتضان الطفل يزيد من ذكائه

:7b::glb::7b:

كشفت الدراسات النفسية الأخيرة عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل
واللمس على كتفه يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي‏،‏
إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم
وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم‏.‏


وينصح الأخصائيون كما يقول الدكتور أحمد أمين نائب رئيس

جمعية صوت المعاق ذهنيا‏،‏

بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم
بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات للمتاحف
أو السير بالحدائق‏،‏
وتوفير جو باسم بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة‏،‏
وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس
ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر‏،‏

وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في

التصرفات الخاطئة

لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب أذاه الجسدي
عدم الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة‏،‏

مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل
وتجنب الصراخ والصوت الصارخ
الذي قد يقتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين

ومع الثبات على الرأي‏،‏ وعدم التراجع فيه
وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي..


(( ربي أغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ))


:rose::rose::rose:

منقــــــــــــــــــول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده