ففي العجلِ السرُّ الذي صدعتْ له رعودُ اللظىٰ في السفلِ من ظاهر العجىٰ
و أبرقَ برقٌ في نواحيهِ ساطعٌ يجلِّلُهُ من باطنِ الرجلِ في الشوىٰ
فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ و الثنا
و فاجأهُ وحيٌ من اللهِ آمرٌ و كان له ما كان في نفسه اكتمىٰ
فيا طاعتي لو كنتِ كنتُ مقرباً و معصيتي لولاكِ ماكنتُ مجتبىٰ
فما العلم إلا في الخلافِ وسرِّه وما النورُ إلاَّ في مخالفةِ النهي
لمشاهدة الفيديو