التصنيفات
القسم الاسلامي

مجموع فتاوى ابن تيمية الكتاب و السنة

بسم الله الرحمن الرحيم

الوصف: برنامج متميز يتضمن مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (35 مجلد). ويعرض الفتاوى بطريقة تسهل الوصول إليها حيث يتيح عملية التصفح حسب الأبواب والكتب والفتاوى إضافة إلى عملية البحث ونسخ النص. وقد تم إعداده في إصدارين، يتميز الأول بفهرسة أشمل، ويزيد الإصدار الثاني من البرنامج عن الإصدار الأول بادخال العزو حسب طبعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، واعداد فهرسة مختلفة، كما قد تم اعداد الاصدار الثاني بصيغة الموسوعة الشاملة.

الإصدار الثانى

:

التحميل

صيغة ملف تنفيذي (Exe)صيغة ملف مساعدة (Chm)

صيغة الموسوعة الشاملة (bok)

الاصدار الاول

تحميل البرنامج:
صيغة ملف (Exe) تنفيذي حجم الملف: 9 ميجا بايت.
صيغة ملف (Chm) مساعدة
حجم الملف: 15 ميجا بايت.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

وفاه والدة الشيخ محمود المصري -شريعة اسلامية


رجاء من فضلك
ارسلها لغيرك فان الدال على الخير كفاعلة
لاتنــــــسونا من الدعاء


منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

نسيم الشوق للتحميل -شريعة اسلامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليكم انشودة نسيم الشوق التحميل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

( فإن مع العسر يسرا* إن مع العسر يسرا) -اسلامية

( فإن مع العسر يسرا* إن مع العسر يسرا)
إذا ضاقت عليك السبل وبارت الحيل، وتقطعت الحبال وضاق الحال، فاعلم أن الفرج قريب وأن اليسر حاصل.
لا تحزن، فإن بعد الفقر غنى، وبعد المرض شفاء، وبعد البلوى عافية، وبعد الضيق سعة، وبعد الشدّة فرحا.
سوف يصلك اليسر أنت وأتباعك، فترزقون وتنصرون وتكرمون ويفتح عليك، ولكن ليس يسر واحد بل يسران.
إنها سنة ثابتة وقاعدة مطّردة أن مع كل عسر يسرا، بعد الليل فجر صادق، وخلف جبل المشقة سهل الراحة، ووراء صحراء الضيق روضة خضراء من السعة، إذا اشتد الحبل انقطع، وإذا اكتمل الخطب ارتفع، سوف يصل الغائب، ويشفى المريض، ويعافى المبتلى، ويفكّ المحبوس، ويغنى الفقير، ويشبع الجائع، ويروى الظمآن، ويسرّ المهموم، وسيجعل الله بعد عسر يسرا.

وهذه السورة نزلت عليه الصلاة والسلام وهو في حال من الضيق، وتكالب الأعداء، واجتماع الخصوم، وإعراض الناس، وقلة الناصر، وتعاظم المكر، وكثرة الكيد، فكان لا بد له من عزاء وسلوة وتطمين وترويح، فنزلت هذه الكلمات له ولأتباعه الى يوم القيامة وعدا صادقا وبشر طيبة، وجائزة متقبّلة.

اشتدي أزمة تنفرجيقد آذن ايلك بالبلج

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

سبحان الله طفل يقرأ القرأن بطريقة جميلة – استمع و استمتع بهذه التلاوة

آلســـــــلام عليكم ورحـمة الله وبركاته ..
آاليومـ حآبه أسمعكم شئ مذهـــــــل صوووؤتـ ولآروع
سبحان الله طفل يقرأالقرأن بطريقة جميلة – استمع و استمتع بهذه التلاوة
من هنآ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

العدل والظلم . الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين الكتاب و السنة

العدل والظلم . الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين

( كنت قد نشرت ثلاثة أجزاء – هي عبارة عن دراسات وبحوث عن الدعاء ، ومجموعة أدعية ، وذلك ضمن سلسلة العدل والظلم / العدل والظلم في ميزان الإسلام – ووجدت أن بعض المواقع قامت بترتيبها ونشرها في خمسة أجزاء . وأعيد نشرها – هنا ، الآن – كما نشرتها هذه المواقع .
العدل والظلم : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 1 )
منقول .
( العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 2 )
من سلسلة : العدل والظلم : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 1 )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعداللحيدان .
قيل : إذا كان الكون يسير بقوانين وسنن ، فما الجدوى من الدعاء ؟
والجواب : انه يجب فهم القوانين والسنن ، ثم فهم الدعاء ، وفهم علاقة الدعاء بهذه القوانين والسنن .
فأما سنن الله ، فلن نجد لسنة الله تبديلا ، ولن نجد لسنة الله تحويلا ، لابتغيير مجراها ولا برفعها ولا بوضع بديل جديد عنها .
فكيف نفهم هذا الأمر الذي آمن به المتّقون ، وكفر به الكافرون ، وشكّ فيه آخرون ؟
الكافرون قلّما يستخدمون الدعاء في حياتهم ، لاعتقادهم أنّهم يسيطرون على القوانين والسنن أو أنّه لا أحد على الاطلاق يسيطر عليها .
والمؤمنون واثقون بالله سبحانه وتعالى الذي يقول : ( ادعوني استجب لكم ) ، ويقول : ( أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ماتذكرون ) ، ويقول : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) .
الجهد والعمل لايأتيان في موضع الدعاء ، كما أن الدعاء لايقوم مقام الجهد والعمل . وهي تتكامل ، و لا بد منها جميعا .
الكون يقوم على القوانين والسنن ، والعقل يتفاعل معها ليكون العلم . والدعاء يتحرّك في الجانب الإيماني والوجداني .
والدعاء جزء مهمّ في ثقافة المؤمنين والمسلمين ، وبينه وبين العبادة تبادل وتكامل . والدعاء عبادة ، بل هو مخّ العبادة وروحها وجوهرها .
يقف الدعاء شامخا بين إيمان المؤمنين وكفر الكافرين ، وبين عالم الشهادة والغيب ، والله وصف نفسه بأنه : (عالم الغيب والشهادة ) .
قيل : إن الجهد الواعي يقابل عالم الشهادة ، والدعـاء يقابل عالم الغيب ، والوجود بالنسبة لله سبحانه وتعالى هو عالم شهادة ، أي لا يعزب عن ربّنا ( مثقال ذرّة في السموات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين ) .
أما العالم بالنسبة لنا فهو عالمان : عالم شهادة ، وعالم غيب .
والغيب ثلاثة غيوب :
الغيب هو : المستقبل الذي لا نعرفه ( لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء ) ، كذلك الغيب هي أحداث الماضي التي مرت ولا سبيل لنا إلى معرفتها ( تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين ) ، والغيب هو حوادث الحاضر التي لا يعلمها الإنسان ولو كانت أمام عينيه وهو لا يدرك حقيقتها بالضبط كما غاب الغيب عن الجن الذين كانوا بخدمة النبي سليمان عليه السلام ( فلما خرّ تبيّنت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين ) .
إذن ، يمكن تعريف الغيب على نحو الإجمال : أن الغيب هو ما غاب عنا فلم ندركه أياً كان في مستوى الزمان أوالمكان .
وجمعت هذه المعاني الآية الكريمة : (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) . يتبع .

بتصرّف وإيجاز .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعداللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ – إن شاء الله تعالى – المرحلة الثانية – بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ – إن شاء الله تعالى – المرحلة الثانية – بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعداللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعداللحيدان .)
( منقول . وسلسلة ( العدل والظلم ) للمفكر الإسلامي عبدالله سعد اللحيدان ، هي أكثر من ألف جزء ، سوف أختار منها ما أنشره هنا بين حين وآخر .))

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

ماذا تفعل في عشرة دقائق -15- الكتاب و السنة

ماذا تفعل في عشرة دقائق

عبد الملك القاسم

-15-
الترديد مع المؤذن
فرط كثير من الناس ترديد ما يقوله المؤذن رغم ما في ذلك من الأجر العظيم الذي أخبر به الرسول فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا 0فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "قل كما يقولون ،فإذا أنهيت فسل تعطه" [ رواه أبو داود] .
وترديد ما يقوله المؤذن لا يأخذ منك سوى دقيقتين تقربياً،فإن عجلت بالوضوء وسارعت إلى المسجد فللك أجر عظيم وثواب جزيل، ثواب التكبير إلى الصلاة ، وثواب السنة الراتبة وثواب الصف الأول،وثواب قراءة القرآن وغير ذلك .
صلاة الليل
قال الله تعالى: ( كَانُواْ قَلِيلاً مِنْ الَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ) [ الذاريات]
وقال تعالى: ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِع يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطمَعاً ) [ السجدة:16]0
قال رسول الله : " أفضل الصلاة بعد المكتوبة صلاة الليل" [ رواه مسلم]
وقيام الليل سنة مؤكدة وأفضل وقتها الثلث الأخير من الليل،ومن شق عليه القيام بعد النوم فليفرغ نفسه قبل النوم ويصلي مثنى مثنى ثم يوتر0
ومرحلة الصلاة قبل النوم مرحلة أولى تعين فيما بعد على قيام الليل ومكابدة النوم فإن قيام الليل عبادة تصل القلب بالله وتجعله قادراً على التغلب على مغريات الحياة وعلى مجاهدة النفس في وقت هدأت فيه الأصوات ونامت العيون وتقلب النوام على الفُرش 0وفي قيام الليل خير عظيم وإحسان جزيل قال صلى الله عليه وسلم "إن في الليل ساعة لا يوفقها عبد مسلم يسأل الله تعاى خيراً إلا أعطاه إياه" [ رواه مسلم]
والنفس تؤخذ بالتدريج حتى يحافظ الإنسان على وتره قيل النوم ثم يجاهد نفسه أن ينهض من فراشه ولو عشر دقائق قبل الفجر وليبشر بخير مجاهدة النفس فإن الله هو المعين (وَالَّذِينَ جَهَدُواْ فِيناَ لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَناَ) [ العنكبوت"69]

إنما هي عشر عشر
نعم هاك أيها الحبيب بعضاً من أوقات العلماء الذين جمعوا عشراً وعشراً حتى كان يومهم كله مثل تلك العشر التي نويت أن تقوم بها…هؤلاء أصحاب الهمم العالية والنفوس العظيمة..وقبل أن نتحدث عن بعض العلماء والأخبار لا بد أن نُطلَّ على حياة الرسول صلى الله عليه وسلم الذي بعث وهو ابن أربعين سنة وتوفي وعمرة ثلاث وستون سنة.ومعنى هذا أنه أدى إلينا هذه الرسالة العظيمة في ثلاث وعشرين سنة فقط لا غير….وتعجب كيف تكفي هذه السنوات القصار في تبلغ الرسالة وأداء الأمانة.إنه توفيق من الله عز وجل لنبيه الذي حافظ على كل ثانية من عمره في الطاعة والعبادة حتى وصل إلينا ميراثه صلى الله عليه وسلم .وهذا يُشعر المسلم بأنه يستطيع أن يصنع وينجز إذا استثمر وقته وسار على خطى نبينا صلى الله عليه وسلم .
وانظر إلى العلماء محافظتهم على طلب العلم الشرعي والحرص عليه وعدم تضييع الوقت سدى.ثم تأمل إنتاجهم الوافر !! اقرأ إن شئت كتب ابن القيم أو شيخ الإسلام ابن تيمية وأقسم عدد صفحات كتب أحدهم على أيام عمره لترى!!

أخي الحبيب:
هلم إلى الدخول على الله ومجاورته في دار السلام بلا نصب ولا تعب ولا عناء ،بل من أقرب الطريق وأسهلها ،وذلك أنك في وقت بين وقتين وهو في الحقيقة عمرك،وهو وقتك الحاضر بين ما مضي وما يُستقبل فالذي مضى تُصلحه بالتوبة والندم والاستغفار ،وذلك شيء لا تعب عليك فيه ولا نصب ولا معاناة عمل شاق،إنما هو عمل قلب0وتمتنع فيما يستقبل من الذنوب،وامنتاعك ترك وراحة ليس هو عملاً بالجوارح يشق عليك معاناته،وإنما هو عزم ونية جازمة تريح بدنك وقلبك وسرك،فيما مضى تصلحه بالتوابة 00وما يستقبل تصلحه بالامتناع والعزم والنية، وليس في هذين نصب ولا تعب ولكن الشأن في عمرك وهو وقتك الذي بين الوقتين، فإن أضعته أضعت سعادتك ونجاتك، وإن حفظته مع إصلاح الوقتين اللذين قبله وبعده بما ذكر نجوت وفُزت بالراحة واللذة والنعيم ،وحفظه أشق من إصلاح ما قبله وما بعده فإن حفظه أن تلزم نفسك بما هو أولى بها وأنفع لها وأعظم تحصيلاً لسعادتها .
وفي هذا تفاوت الناس أعظم تفاوت،فهي والله أيامك الخالية التي تجمع فيها الزاد لمعادك إما إلى الجنة وإما إلى النار، فإن اتخذت إليها سبيلاً إلى ربك بلغت السعادة العظمى والفوز الأكبر في هذه المدة اليسيرة التي لا نسبة لها إلى الأبد،وإن آثرت الشهوات والراحات واللهو واللهب انقضت عنك بسرعة وأعقبتك الألم العظيم الدائم الذي مُقاساته ومعاناته أشق وأصعب وأدوم من معاناة الصبر عن محارم الله والصبر على طاعته ومخالفة الهوى لأجله[ الفوائد ص 151]

الخاتمة
ليكن يومك عشر دقائق تتبعها عشر أُخر حتى يكون يومك عمل وعبادة وسيرة في الطاعة حتى تحط رحالك في جنة عرضها السموات والأرض .

أيها الحبيب:
ليس لما بقس من عمرك ثمن!! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اغتنم خمساً قبل خمس: حياتك قبل موتك،وصحتك قبل سقمك، وفراغك قبل شغلك،وشبابك قبل هرمك،وغناك قبل فقرك" [1]
وقال صلى الله عليه وسلم : "بادروا بالأعمال سبعاً،هل تنتظرون إلا فقراً منسياً،أو غنى مُطغياً،أو مرضاً مفسداً،أو هرماً منفداً أو موتاً مجهزاً، أو الدجال فشر غائب يُنتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر"0[2]

———————————————————
[1] رواه الحاكم وصححه الألباني0
[2] رواه الحاكم والترمذي0

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

اعبد الله بقلب حاضر -شريعة اسلامية



يشتكى البعض من فتور العبادة
فقليلا ما يتذكر البعض ذكر الله
ونسير غافلين مغيبين
وهنا لى سؤال جوهرى


لن أسألك متى ستفيق
بل سأسالك
متى ستحسن وتجرى تعديلا جذريا على عبادتك ؟؟؟
متى متى متى ؟


اعلم انك تعبده جل شأنه ولكن الى متى ذلك الفتور فى العبادة ؟؟
وكأنك لا تدري منزلة الجبار لديك!!!!
والدليل فتور وروتينية العبادة
أتساءل..أكان قلبك حاضر فيها ؟؟؟؟!!!
أكان أكان أكان

اخوتى فى الله من فترة وجيزة
كنت اتفكر فى فن التعبد لله
وتسألت نفسى أهو فن ؟ أيوجد فن للعبادة ؟


اكتشفت شىء جميل جدا اخوتى
-_-
-لما بتكون عطشان جدا جدا وفجاة بتشرب
بتشعر بماذا؟
هتقول فعلا باشعر بالارتواء حتى حين انتهاء العطش
وقتها اخوتى فى الله قول فورا الحمدالله من قلبك والله هتطلع من القلب


-لما بتكون عاوز تمتع عينك بمنظر طبيعي خلاب وقلبك يقول الله من داخله
قول سبحان الله بقوة


-لما تكون لك مصلحة ومش بتخلص وفجأة تخلص بفضل الله بغض النظر عن اى سبب
ممن سخرهم الله لك قل ياااااااالله توكلت عليك من قلبك


-لما تستيقظ كل يوم معافي من كل سؤ قل يااااااا كريم سبحانك ربي وبحمدك


طيب هاقولك حاجة كمان


لما تسجد بالله عليك لا تسجد السجدة الروتينية فى صلاتك
واطيل السجود وتذكر كل تلك النعم نعمة تلو الاخرى ولن تحصيها وقل سبحان ربي الاعلى واحمده
ليزيدك وقلها من قلبك


اوع تعبد وقلبك غائب واوع تذكر وقلبك غائب واوعى تصلي وقلبك غائب
فالحى الذى لا يموت غنى عن جسد بقلب غائب وعبادة بلاروح او خشوع
….

فهيا نحيا ونعبد بقلوب حاضرة واياك يا نفس من غياب القلب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم الاسلامي

نشيد أوخيتي للمنشد القدير نزار أبو الفدا

التصنيفات
القسم الاسلامي

ما لا نعرفه عن اليهود وانتظروا الباقى -شريعة اسلامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل ان أبد أخوتي في الله أحببت أن أقول لكم الموضوع منقول

قبل قليل على قناة الأقصى ,, كانوا يتكلمون عن الأثار التي خلفها الصهاينة خلفهم , لابارك الله فيهم
من ضمن الأراضي التي عاثوا فيها خراباً وجدت ( المصاحف )
وقد أهينت وقطعت ورميت أرضاً وديست بالأقدام …. والأدهى والأمر كتابتهم عليها بكل جرأة أن " النصر لاسرائيل " …. وموقعة ب "نجمة دوود" … وداوود عليه السلام براء منهم جميعاً

نسأل الله أن يرينا في بني صهيون عجائب قدرته …
————————–

وبعد :

كنت من فترة طويلة أستغرب شيئاً أراه مع اليهود في صورهم
يضعونه على مقدمة رؤوسهم .. إن كنتم قد لاحظتم ذلك

مثل هذا ال ….
جندي اسرائيلي ((يصلي)) بجانب دبابة على مشارف غزة
قممممة الخشوع !! … لاتعليق !!

وأيضاً مثل هؤلاء .. أبناء اللذين ….!!

نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي

المهم .. بحثت ووجدت بحث رائع جداً ومتكامل تقريباً .. حول اليهودية وتاريخها ومعتقداتها ومنظماتها وفرقها وجرائمها ….. إلخ
ومن ضمنه وجدت مبتغاي حول الشيء الذي يضعه اليهود على رؤوسهم

تابعوا الموضوع وستجدون العجب العجاب !!
حول من ذبحوا الأنبياء , وخانوا العهود على مر الزمان

سأقسمه لحلقات وقد يكون أهمها الحلقات الأخيرة .. فلا تملوا سريعاً
وسيكون مدعم بالصور .. وبعضها غاية في الفضاعة والوحشية .. لكنها عين الحقيقة

وللأهمية .. يقول صاحب البحث :

اقتباس:
اعتمدت في هذا البحث أساسا على محاضرة للشيخ الحبيب ممدوح بن علي الحربي ، و استعنت ببعض الإضافات من الأنترنت و الباقي من أفواه بعض اليهود العرب و الألمان !

م
ن
ق
و
ل


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده