عذرا يانفسي لقد ان الاوان لكي تموتي
وتختفي من اعين البشر الالى الابد
لقد تجرعتي مرارة الحرمان
والاسى ايا نفس امازلتي تحنين
الى الحياة كفى لااريد سماع انينك
يكفيكي المعاناة ايا نفس تمني الموت
فانة السبيل للراحة والخلاص
***بقلمي ***
عذراً مولاتي ..
إنني من غزة
لا أؤمن بكل الترهات
والنفاقات الغربية
لا أجيد القبل الفرنسية
لكنني أجيد الحب بعفوية
يتملكني إحساسٌ بكل حين
أنك سيدة النساء وأنثى إستثنائية
ولدت بأكناف الشرق
بجيد وعيون عربية
تقبلني فتلتهمني وتلقي بي
على حدود القمر
بكلمة سحرية
وأفيق من هذياني بين ذراعاكِِ
كي أرسم بين عيناك
قبلات ٌ وردية
حينها لن تتسع لفرحي
كرتنا الأرضية
أبوح بهمساتي
على سطور غيوم
وأنا أعانق الغيم شوقاً
يا أنت
يا أنا
يا ..
أنت التي أسرتني بسجن النرجسية
التي تنسيني العالم
وتشعرني بأني أطوف الممالك على سجادة سحرية
فملامح الوجه الملائكي يا غالية
تخط بمداد الحب بطاقتي الشخصية
بين عيناكي ماضي من الحياة وأتي
عيناكي عنواني
وسيرتي الذاتية
قد يقولون متطرف وصل به الحب حالته الجنونية
لو خطفتك وتخطيت بك كل الموانع الأرضية
ونطقت {الله} كلما رأيت عيناك اليافاوية
فلقد قلدتك أميرتي وخضعت لكل مشاعري أبدية
ووصالك غاية مني ومسؤولية
بقلمي ..
السبت 10-10-2017
الساعة 2.45 صباحاً
دائماً ما نسألُ انفسنا السئلة المحيرة
مرتاً يكون السؤال لصديق ومرتاً لحبيب
ولكن دائماً نحنُ من نجيب
موضوعِ عبارة عن سؤال وجواب
نحن نسأل ونحنُ نجيب
أرجو التفاعل :hmmm:
لقد منعت يدي ان تكتب لك ومنعتقلبي ان يزيد في حبك ومنعت عقلي ان يفكر بك ولكن كلها تأبي الأنصياعلاوامري
وابت الا ان تذكرك بي
فيدي لم تبرح القلم حتى سطرت لك ارق العبارات ..احبــــــــــــــــــــك .. وقلبي ابى الاان يزيد هيمان وعشق بك فحفرفي جوانبه …عشقـــــــــك في زيادة .. وعقلي لم تمضي ثانيه الا وداعبتي خياله فكيف باللهيأبه بي ويمنع نفسه من التفكير بك وهو من وضع على جداره ..المكان مشغول حاليا وابدالـــــــــــــــــــــــــك حبيبتي
اي عيد سعيد ؟!!!!!
وذاك هو الحال ….
فتاة …
لم تبحث عن ثوبها ….ولم تابه اكان عتيد ام جديد
وفرحة الطفولة تواري نفسها خلف نوافذ الحديد
تتمسك بروحها …قبل ان يقطعوا دمها عن الوريد
لم تأبه لعيدها …فلم يبق سوى قلبها في الارض وحيد
فالاب مأسور… او ربما في القبر امسى وليد
والام سلبت عن طفلها بين ثنايا الجوع والتشريد
والاخوة ضاعوا بالمنفى …فاي يوم سيكون فيه العيد
هم يشربون خمر الاسى …فيتوهون عن العيش السعيد
ونحن نشرب دمهم …بالورق الثائر بالتهديد
فسلام على الدنيا …ان اصبحنا للمال والمركز عبيد
وسلام على الدنيا ….ان بقي ضمير عربها ………..!!!!!!!!!!!!!
انتم ادرى يا امة التجديد !!!!!
*قمة العظمه…..أن تبتسم وفي عينيك الف دمعه…
*قمة الصبر ……أن تسكت وفي قلبك جرح يتكلم…
*قمة الألم …….أن يجرحك من تحب …..
*قمة الوفاء…..أن تنيى جرح من تحب …..
*قمة القمم……أن تترك شيئا لله فيعوضك الله خير منه…
*لا تتخيل كل الناس ملائكة .. فتنهار أحلامك .. و لا تجعل ثقتك بالناس عمياء
لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك….
* الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابنِ بها سلما تصعد به نحو
النجاح
*ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ..ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق
التضحية ! !
*من احب الله رأى كل شىء جميلا ….
*الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها ….
*اذا أحبك مليون
فأنا معهم..
وإذا احبك واحد
فهو أنا..
وإذا لم يحبك أحد
فاعلم
انني مت
*من جنّ بالحب فهو عاقل ومن جنّ بغيره فهو مجنون…
*لا يجب أن تقول كل ما تعرف … ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول..
وتدور عجلة هذه الحياة..وتبقى عجلة حياتي.. واقفة لاتتحرك..
أراقب كل شيء من حولي .. فلا أجد شيء ..
لاأجد معي أيا ممن كانوا معي ..كلهم تحركوا وبقيت وحيده.. أسأل وأ تحرى عن الأسباب..فلا أجد أي مبررات ..
أحترق وبداخلي نار عارمه.. أتأجج من ناري ..
وأنفرمن ثورتي ..
وأحترق بشرارات حزني ..أتذكر نفسي..
أحاول أن أتراجع ..وكيف؟؟
وأنا لم أتقدم لكي أتراجع !!!
كل شيء يسير ولابد أن يمر عبر بوابة إسمها (الضياع)..
لابد أن يحترق ويضيع كل ماافعله في سبيل الوصول
إلى شاطىء النجاه ..
أتوه .. لادليل أتبعه..ولا نجم أهتدي به ..ولاقلب محب..
يشد طوق نجاتي ..
وفي كل يوم أجد نفسي إلى هاوية لاقرار لها..
وكأنني أساق إلى النهاية المحتومه..
وفي لحظاتي القاتله ..أجد نفسي أحاول..وأحارب بإستماتة
من قال( فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يكيد العدى )..
وأخرج منها ببضع سا عات أكون فيها مكابره متوهمه أنني مازلت أقوى من كل شيء..ولكن تأتي اللحظات الصادقه
التي لاأستطيع الهروب منها وتنفذ السم في داخلي..وأصرخ..
أي عذاب هذا الذي أنا فيه!!!! أعلل نفسي..
وإلى متى سأعلل نفسي؟؟!
إلى متى سأظل لاأجد القلب الحنون بجانبي ؟! إلى متى سيظل
هذا المجهول يتفنن في تعذيبي ؟؟ أنا لاأخاف الموت..ولكن أخاف على من سيموتون بموتي.. فإلى متى ؟؟ إلى متى سنموت ونحن أحياء ؟؟!!
!! صوت الرياح
ما الذي أشعر به
طير من نفسي مضى…. أم ما تعرّى يا نديمي!!
طار سقفي في السما…
كم تطيح الريح في قلبي … المخاوف
إذ تهيج على المدى
هذه الغيمات تسرق أعيني ….غيب توغل ما تكاشف
يعتريني البرد والخوف الشديد … فما أرى !!
ليس في درب الرياح…. سوى أنا..!!!
ما وقوفي في الرياح …وما قعودي في المدى
والرياح تمرّ عني…. كالوحوش الضارية
والفضاء الخاوي إلا من رياح صافرة … حولي أنا
طار حلمي خلف يوم راحل … ما وقوفي في المدى…!!!
والغيوم القاتمات القادمات … وكلّها نحوي أنا…
كلّ هذا الكون قاتل نفسنا … أنّا نحاول……..!!!
كيف عاش الناس والريح الشديدة…… ألف قاتل
لم أكن قبل الرياح بأرضنا … كنت في روح المغاور
وانكشفت لعيشنا … رغماً أقاتل…!!!
أولى ما كشفت عيوني في المدى … صور المقابر
مصرع الإنسان قبر.. … مدّ في الريح الشديد
هل ترى صفر الرياح ببطنها … جلادنا
كّلما علّ الدماء … يصفرّ الصفر الشديد
