التصنيفات
ازياء للرجال

ادم هو أدم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدم هذي الايام كثر الكلام عنه مادري ليش هل هو مهضوم حقه أو مذا لماذا كل هذا على الرجل

وشكراً

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

الرجل والمرأة الغامضة ??

المراة الغامضة يفضلها الرجل ويحبذ التعامل معها
المقصود بالغموض هنا الصامتة يفضلها الرجل ويحبذ التعامل معها فيأي شيء أو أية مشكلة ، لأن هذه المرأة تخبئ ما تشعر به ولا تدلي بأية معلومات عنبيتها أو زوجها أو عن الآخرين ، مما عرف باسم " الثرثرة النسائية اليومية " من نقلأخبار الجيران والأقارب وكل تفاصيل الأحداث من ساعة خروج الزوج وحتى عودته .

الأمر الذي يجعل في غموض المرأة حالة من حالات الانجذاب من قبلزوجها لأنه يجدها موضع ثقة وأكثر تأثيراً على الآخرين . هذا على خلاف المتعارف عليهمن أن الرجل يحبذ الصمت عندما تكون زوجته فصيحة والعكس صحيح ..

وهذا ماأكدته أحدث دراسة اجتماعية حيث أكدت وبعد أبحاث أن المرأة التي تعتمد الصمت الفعال، أي التي تكتفي بالتعبير عن الغضب والاستياء بنظرات حادة وثاقبة عندها يترجمالآخرون هذا الصمت على أنه ثقة في النفس وقوة غامضة ولايدل عن ضعف وإنما يتملكهمالحيرة من ردة فعلك المنتظرة ، وينطبق هذا الوضع على الزوج أيضاً عندها تدرك المرأةأن للصمت قوة خارقة توقف الآخرين عند حدهم .

والصمت مرتبط دائماُبالحذر وكلاهما وسيلة قوية تساعد على النجاح في الحياة الأجتماعية ومع الزوج خاصة ،فالمرأة التي تتطبق أسلوب الصمت مع الحذر عندما تغضب تثير اهتمام من حولها حيث تركزأكثر في الحبكة الدرامية لمحور النقاش مما يثير اهتمام الآخر بها لأنها في حالتهاهذه قد أضاعت الفرصة على الأخطاء التي كان من المؤكد أنها ستقع فيها إذا بدأت هيالحوار بالطريقة السريعة الأقرب إلى الثرثرة التي تعتمدها معظم الزوجات .


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

قبلة بعد الفطور وقبله بعد الغداء وقبلةقبل النوم ليلا يوميا

قبلة بعد الفطور وقبلة بعد الغداء وقبلة قبل النوم ليلاً يومياً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
استلقى المريض على الفراش
قال له طبيب المشاعر والاحاسيس : ماذا تشعر به ؟
قال المريض : اشعر يادكتور في برود في المشاعر وفتور في المحبة وتعب وارهاق وخمول
قال طبيب المشاعر والاحاسيس : منذ متى معك هذه الاعراض ؟قال المريض : منذ اشهر اشعر بالروتين الممل في الحياة الزوجية وكأنها واجبات او عمل أؤديها
قال طبيب المشاعر والاحاسيس : سوف اكتب لك وصفة تكون لك افضل من المضاد الحيوي وخافض الحرارة ولكن عليك بالاستمرار عليها وعدم قطعها
قال المريض : نعم يادكتور اذكرها لي رجاء
قام طبيب المشاعر والاحاسيس واخذ ورقة يكتب فيها الوصفة وقال له اتبع هذا الوصفه في حياتك الزوجية وهي :
قبلة بعد الفطور وقبلة بعد الغداء وقبلة فرنسية قبل النوم ليلاً لمدة لاتقل عن ربع ساعة يومياً وطبعاً هذا علاج وباقي علاقتك الزوجية استمر عليها حسب جدولك المتبع وسوف تمارسها وان شاء الله ينقطع عنك الملل وسوف تشعر في معاشرتك بعدم الروتين بل بزيادة الروابط لما للقبلة من تأثير سحري

وماهي الأ أيام ألا وعاد له النشاط والحيوية في حياتة الزوجية لأتباعة هذه الوصفة الطبية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

عندما يبكى الرجال..للشهيد ابومصعب الزرقاوى رحمه الله ……mk

بقلم ابو مصعب الزرقاوى رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم

لبست ثيابي وامتشقت سلاحي عازماً على الخروج لتفقد أخوة العقيدة ورفقاء الجهاد والسلاح؛ وإذا بالأخ "عبد الرحمن الأنصاري" يخبرني بقدوم الأسد "أبي محمد اللبناني"، ويستأذن بالدخول عليّ.

و "أبو محمد" هذا؛ أسد من أسود، التوحيد وليث من ليوث الحمى، لطالما ذاد عن الإسلام بسيفه، وخاض المعارك واقتحم الأهوال، ولم ينثن أبداُ، صاحب عزيمة وقّادة، وقلب كقلب الأسد، شارك في معارك "القائم" و "راوة" – مدينتان تقعان في العراق بالقرب من الحدود السورية – وغيرهما.

وكان معه في مقدمة الصفوف؛ أبنه الذي لم يتجاوز الخامسة عشرة، رامياً في وسط المعمعة، تلفحه وابنه بوهج نارها، ثابت ثبات الرجال , راسخ رسوخ الجبال.

لسان حاله: (نفسي لنفس محمد الفداء، وعرضي لعرض محمد الوجاء).

صدق الله فصدقه – نحسبه كذلك – فاصطفى الله سبحانه فلذة كبده، عندما سقط صريعاً يتشحط بدمه رخيصاً في سبيل الله في معارك "راوة".

وبكى "أبو محمد" ابنه بكاءً مراً , لا لفقده – والله – ولكن لعدم مرافقته إياه إلى الجنان، ولا زال محتسباً، صابراً يقارع الكفار الذين جاسوا خلال الديار، رافضاً تبعات الخزي والعار… ومازال.

وليت شعري؛ يقف مثل "أبي محمد" بالأبواب؟!

فأذنت له، ودخل مبتسماً – كعادته – لا يرفع طرفه حياءً، وعانقته، وأخذت بيده، وأجلسته إلى جانبي, وتحدثنا ساعة عن تطورات العمل ومستلزماته , وعن الإخوة واحتياجاتهم – أنصاراً ومهاجرين – فقد كان "أبو محمد" المسئول العسكري للإخوة، وساحات الجهاد كأفغانستان وغيرهما.

وكنت الحظ عليه – على غير عادته – شحوباً في وجهه، وحزناً يعلو ذلك الوجه الوضاء، فسألته: (ما بالك "أبا محمد" ؟! هل ثمة شيء أحزنك ؟!).

فنكس رأسه هنيهة مطرقاً , ثم رفعه، فإذا عيناه تذرفان!

لا إله إلا الله! ما أغلى هذه الدموع , وما أرقها حين فاضت من قلبٍ مكلوم، إنها دموع… ولكنها ليست كدموع سالت لفراق صديق , أو للقاء عشيق , أو لزوال نعمة , أو لحلول نعمة.

إنها دموع الوفاء… إنها دموع الصفاء والنقاء، ولو بُذلت للعيون لتجود بما جادت به عينا "أبي محمد"؛ لما استطاعت أن تسخو بمثلها , فليست النائحة الثكلى كالمستأجرة.
إن كنت تنوح يا حمام البان للبين
فأين شاهد الأحزان

أجفانك للدموع أم أجفاني لا يقبل مدع بلا بيان

إنها لحظات صدق عالية، وشفافية عالية، فاض بها قلبه، فسحّت عيناه حزناً وألماً وحسرةً على وقوع رفيق دربه , وأنيس قلبه , وصاحب سره، الجبل الأشم؛ "أبو عبدالله الراوي" في الأسر، فلطالما سارا سوياً على هذا الدرب , وكانا إخوة متحابين، لا يكادان يفترقان، براءة في الأخوة، وطفولة في المحبة، وعذوبة في المودة.

عندما يترائيا لك أول ما يتبادر لذهنك قوله صلى الله عليه وسلم في السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: (رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه).
عينان لم تطعهما الكرى منذ ثلاث ولم أتلذذ بطعام منذ ذاك
قالها "أبو محمد"، فحاولت أن أخفف عنه وأسليه بما فتح الله عليّ، فاستأذن للخروج، فقمت وعانقته مودعاً، ولكنه كان ليس كأي وداع… وداعٌ أخذ معه قلبي، وتركني حزيناً مهموماً، حُبست الدمعة في عيني، شاطرته الشعور وعشت معه اللحظات الأليمة، لأني طالما عشت هذه اللحظات، وأصبحت محطات في قطار حياتي.

فمنذ 14 عاماً وأنا أودع الأحباب، وكم من حبيب جائني خبر قتله في ثغر من الثغور، وكم من شقيق وقع في أسيراً بين يدي كفور.

لا يشعر بألم فقد الأحباب إلا من لامس شغاف قلبه برد الأخوة، ولا يعرف ذوق الأخوة إلا من عاش لهم.
أخاك أخاك إن من لا أخا لهُ كساعٍ إلى الهيجاء بغير سلاح

فما طابت الدنيا إلا بهم , وما زانت الليالي إلا بنورهم.

فكم من أخ فارقني منذ سنين، ما زالت حسرته في قلبي.

فُجعت بموت والدتي – رحمها الله – مؤخراً، وكانت من أحب الناس إلي، ولكن – علم الله – أن مصيبتي ب "أبي عبيدة عبد الهادي دغلس"، كانت أشد وقعاً على نفسي من وفاة حنونتي.

فكلما ذهب بعضهم؛ ذهب بعضي، كيف لا؟! وهم اليد والمعصم، كيف لا؟! وهم السمع والبصر، كيف لا؟! وهم… وهم…

رأى أحد إخواني في منامه؛ أن أحدى يديّ شلّت"، ولم يخبرني بذلك إلا بعد مقتل "أبي البراء، فيصل المطيري" – رحمه الله – فعلم أن الرؤيا قد وقعت، فقصّها عليّ.

أمسكت قلمي، وعزمت أن أخط مداده على ورقي، متجلداً صابراً، مذكراً أما محمد وإخوانه قائلاً:

اصبر "أبا محمد"، فوالله والذي نفسي بيده؛ إني أرى بشائر النصر تلوح، وإني لأرى الظفر قادم كما يعقب الليل النهار، وما فقد الأحبة إلا دليل صدق الطريق، فأيما فئة مؤمنة قامت تقاتل لنصرة هذا الدين، فجادت بأبنائها، فإنما هي تزكية لهذه الفئة.

وهل يقوم الدين، ويستوي عوده، ويطلع فجرة، وتشرق شمسه؛ إلا بدمائه أبنائه؟

"أبا محمد"…

إن الحرب بيننا وبينهم سجال، ينالون منا وننال منهم، فبالأمس مزقنا أجسادهم وتناثرت أشلائهم في موطن عديدة، وأصابهم في مقتل، وما زالوا يلعقون جراحهم.

"أبا محمد"…

إننا نقاتل لأجل الله، فهذه الآلام والجراحات هي اوسمة شرف نعتز بها ونفخر، فأي شيء أعظم من أننا جنود للتوحيد وحراس للعقيدة، فالله مولانا ولا ولا مولى لهم.

"أبا محمد"…

إن أعظم ما يشد أزرك، ويقوي عزمك، وتنتصر على حزنك وألمك؛ أن هؤلاء الأعداء قد بارزوا الله سبحانه بالعداوة، وعطّلوا شريعته، واستباحوا الديار، وهتكوا الأعراض، وانتهكوا الحرمات، مما يجعلك تتغيظ أشد الغيظ، ويتمعر وجهك غضباً لله ولرسوله، ويعبس وجهك مكفهراً لجريمتهم، وتمتشق سيفك صارخاً؛ "ملة الكفر لا نجونا إن نجوتم!".

فالطريق طويل، والدرب شائك، ولا بد من تكاليف، فرضى الله عز وجل؛ مهره الدماء والنفوس، والغالي والنفيس، وكل ما تلاقيه من مصائب وبلاءات ومحن؛ إذا مُزجت في ذات الله استحالت إلى شهدٍ حلو.

فوالله يا "أبا محمد"…

لا طاب العيش إلا بمقارعة هؤلاء الطواغيت.

وإنني كلما أتذكر؛ أنني ماضٍ إلى ربي يوماً، وأنا أرجو أن يدخلني جنته بمنه وكرمه، وأن ذلك اليوم سيكون آخر فصل من فصول مراغمتي لأعداء الله، وأن الحرب بيني وبينهم قد وضعت أوزارها وحطت رحالها؛ أصابني هم وحزن – علم الله – فوالله إن لذة حربهم وبغضهم وعداوتهم – لأجل ربي – لا تعد لها لذة.

فاصبر "أبا محمد"، فما عهدتك إلا صابراً، ولا يضيرك كيدهم، وليكن لسان حالنا:

اللهم خُذ من دمائنا حتى ترضى… اللهم خُذ من دمائنا حتى ترضى… اللهم خُذ من دمائنا حتى ترضى… اللهم من بطون السباع وحواصل الطير.

واسلم لأخيك.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

للشبـــــــاب فقــــط …. !!! -أحدث موضة

عشان لا تحكو انه نحنا حارمينكم من شي ..

هي مجموعة ساعاااات لعيونكم يا رب تعجبكم وتبطولو تحسدونا على هالقسم


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

أزياء روعة للشباب

السلام عليكم ورحمة الله

أولا مبروك للشباب علي عيون أدم

وأتمنا أول مشاركة في عيون أدم تعجب أخواني شباب المنتدي


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

وعاشروهن بالمعروف**** -موضة

وعاشروهن بالمعروف

الحمد لله الذي خلق الذكر والأنثى، من نطفة إذا تُمنى، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإن الله عز وجل خلق لنا من هذه الدنيا أزواجاً نسكن إليها، وجعل المودة والرحمة دوحة نستظل بها. ورغبة في تجديد ما تقادم من المعلومات، وتذكير من غفل من الإخوان والأخوات، فإن الحقوق الزوجية عظيمة ويترتب عليها أمور مهمة قال الله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً} النساء:19.
وهذه المرأة – أخي المسلم – التي تحت يدك أمانه عندك، ومسئول عنها يوم القيامة، هل أديت حقوقها أم فرطت وضيّعت؟!
ومن أهم حقوقها ما يلي:
أولاً: الوصية بالنساء خيراً امتثالاً لقول الله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} ، وقول الرسول : (استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خُلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تُقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء) متفق عليه. وعنه أنه قال: (اللهم إني أحرج حق الضعيفين: اليتيم، والمرأة) رواه أحمد.
ثانياً: إعطاؤها حقوقها وعدم بخسها، فعن معاوية بن حيدة قال: قلت: يا رسول الله، ما حق زوجة أحدنا عليه؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (أن يطعمها إذا طعم، ويكسوها إذا اكتسى، ولا يضرب الوجه، ولا يقبح، ولا يهجر إلا في البيت) رواه أحمد.
وبعض الناس يأخذه الكرم والسخاء مع الأصدقاء وينسى حق الزوجة، مع أن المرء يؤجر على إنفاقه في بيته أعظم من غيره، كما روى ذلك أبو هريرة أن رسول الله قال: (دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجراً للذي أنفقته على أهلك) رواه مسلم ، وآخرون اتخذوا ضرب زوجاتهم مهنة لهم فلا يرفع يده عنها، وعائشة رضي الله عنها تقول: (ما رأيت رسول الله ضرب امرأة..) رواه مسلم.
والرسول هو القدوة والمثل. وآخرون اتخذوا الهجر عذراً وطريقاً لأي سبب حتى وإن كان تافهاً، وربما هجر المسكينة شهوراً لا يكلمها ولا يؤانسها، وقد تكون غريبة عن أهلها أو شابة صغيرة يخشى على عقلها من الوحدة والوحشة.
ثالثاً: تعليمها العلم الشرعي وما تحتاج إليه من أمور العبادات وحثها وتشجيعها على ذلك، يقول الله تعالى: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ} الأحزاب:34.
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها: ( نعم النساء نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين ) رواه البخاري.
وعلى الزوج أن يتابع تعليمها القرآن الكريم والسنة المطهرة ويشجعها ويعينها على الطاعة والعبادة، قال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا} طه:132.
قال : (رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء) رواه أحمد.
رابعاً: معاملتها المعاملة الحسنة والمحافظة على شعورها وتطييب خاطرها، قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوف} قال ابن عباس رضي الله عنهما: (إني أحب أن أتزين للمرأة، كما أحب أن تتزين لي، لأن الله ذكره بقوله: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
ومن أهم الأمور التي انتشرت في أوساط بعض الأسر المسلمة من المخالفات في تلك المعاملة الحسنة التي أُمرنا بها: بذاءة اللسان، وتقبيح المرأة خِلقةً أو خُلقاً، أو التأفف من أهلها وذكر نقائصهم، وكذلك سب المرأة وشتمها ومناداتها بالأسماء والألقاب القبيحة، ومن ذلك إظهار النفور والإشمئزاز منها.
ومن ذلك أيضاً تجريحها بذكر محاسن نساء أخر، وأنهن أجمل وأفضل، فإن ذلك يكدر خاطرها في أمر ليس لها يد فيه.
ومن المحافظة على شعورها وإكرامها، مناداتها بأحب الأسماء إليها، وإلقاء السلام عليها حين دخول المنزل، والتودد إليها بالهدية والكلمة الطيبة، ومن حسن الخلق وطيب العشرة عدم تصيد أخطائها ومتابعة زلاتها، بل العفو والصفح والتغاضي خاصة في أمور تجتهد فيها وقد لا توفق. وتأمّل في حديث الرسول : (إن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خُلقاً، وخياركم خياركم لنسائكم) رواه أحمد.
خامساً: المحافظة عليها من الفساد ومن مواطن الشبه، وإظهار الغيرة عليها، وحثها على القرار في البيت، وإبعادها عن رفيقات السوء، والحرص على أن لا تذهب إلى الأسواق بكثرة وإن ذهبت فاذهب معها، وأن لا تدعها تسافر بدون محرم، واستشعر أن هذه أمانة عندك مسئول عنها يوم القيامة كما قال الرسول : (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) متفق عليه.
سادساً: إعفافها وتلبية حاجاتها، فإن ذلك يحفظها ويغنيها عن التطلع إلى غيرك، واحرص على إشباع حاجاتها العاطفية بالكلمة الطيبة، والثناء الحميد، واقتطع من وقتك لها، واجعل لبيتك نصيباً من بشاشتك، ودماثة خلقك.
روى عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله قال: (يا عبدالله، ألم أُخبر أنك تصوم النهار وتقوم الليل؟) قال: قلت: بلى يا رسول الله. قال: (فلا تفعل، صُم وأفطر، وقُم ونم، فإن لجسدك عليك حقاً، وإن لعينك عليك حقاً، وإن لزوجك عليك حقاً) رواه البخاري.
وفي الحديث عن النبي : (وفي بضع أحدكم صدقة) قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: (أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر) رواه مسلم.
سابعاً: التأسي بخير الأزواج في مؤانسة الزوجة وحسن العشرة وإدخال السرور على قلبها، روى عقبة بن عامر أن النبي قال: (كل شيء يلهو به الرجل فهو باطل إلا: تأديبه فرسه، ورميه بقوسه، وملاعبته أهله) رواه أبو داود والترمذي.
ومن أحق منك بحسن الخلق وطيب المعشر، ممن تخدمك وتطبخ لك، وتنظف ثوبك، وتفرح بدخولك، وتربي أبناءك، وتقوم بشؤونك طوال حياتك؟! ولنا في رسول الله أسوة حسنة، فقد كان عليه الصلاة والسلام يسابق عائشة؛ إدخالاً للسرور على قلبها، ويناديها بيا عائشُ؛ تقرباً إلى قلبها، وكان عليه الصلاة والسلام يؤانسها بالحديث ويروي لها بعض القصص، ويساور زوجاته في بعض الأمور مثلما شاور أم سلمة في صلح الحديبية.
ثامناً: تحمّل أذاها والصبر عليها، فإن طول الحياة وكثرة أمور الدنيا لابد أن توجد على الشخص ما يبغض عليه من زوجه، كأي إنسان خلق الله فيه الضعف والقصور.
فيجب تحمل الأذى إلا أن يكون في أمر الآخرة: من تأخر الصلاة، أو ترك الصيام، فهذا أمر لا يُحتمل، ولكن المراد ما يعترض طريق الزوج وخاصة الأيام التي تكون فيها الزوجة مضطربة، وتمر بظرف شهري معروف، وقد كان نساء النبي يراجعنه، ويقع منهن تصرفات تستوجب الحلم والعفو.
تاسعاً: المحافظة على مالها وعدم التعرض له إلا بإذنها، فقد يكون لها مال من إرث أو عطية أو راتب شهري تأخذه من عملها، فاحذر التعرض له لا تصريحاً ولا تلميحاً ولا وعداً ولا وعيداً إلا برضاها، قال الله تعالى: {وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً} النساء:4
وقد كان رسول الله أميناً على مال زوجته خديجة فلم يأخذ إلا حقه ولم يساومها ولم يظهر الغضب والحنق حتى ترضيه بمالها! قال تعالى محذراً عن أخذ المهر الذي هو مظنة الطمع وهو من مال الزوج أصلاً: {وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً * وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً} النساء:22،21.
فما بالك بأموال زوجنك التي تكد وتتعب لتجمعها. وأخذ المال منها ينافي قيامك بأمر القوامة، ووجوب النفقة عليها حتى وإن كانت أغنى منك، وليحذر الذين يتعدون على أموال زوجاتهم ببناء مسكن أو استثمار ثم يضع مالها باسمه ويبدأ يستقطعه، فإنه مال حرام وأخذ مال بدون وجه حق، إلا بإذن صاحبه.
عاشراً: من حقوق الزوجة التي عدّد زوجها، العدل بين الزوجات في البقاء والمكث مع كل زوجة والتسوية في المبيت والنفقة، قال تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ} النحل:90
وقد مال كثير من المعددين، والرسول يقول: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل) رواه أحمد.
وكان رسول الله إذا أراد السفر أقرع بين زوجاته فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه، وكان عليه الصلاة والسلام يراعي العدل وهو في مرض موته حتى أذن له زوجاته فكان في بيت عائشة، وكان لمعاذ بن جبل امرأتان فإذا كان يوم هذه لم يشرب من بيت الأخرى الماء.
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً، اللهم أصلح زوجاتنا وذرياتنا، وبارك لنا في أموالنا وأولادنا، وتقبل منا واغفر لنا وارحمنا إنك أنت السميع العليم. اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

للرجال فقط حيث يكتمل الذوق موضة

تشكيلة رجالية منوعة ومختارة بيد

اخوكم: بليغ

اتمنى انها اتلاقي صداء الاختيار الصعب

لاناقة الرجل

BOSS of BAGHDAD

يت بع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

الفتاة ……… والشاب

الشاب من السهل أن ينسى ولكن لا يمكن أن يسامح
الفتاة من السهل أن تسامح ولكنها لا تنسى أبداً

الشاب يحب فيصبح تعيساً بعد ذلك
الفتاة تحب لتصبح سعيدة للأبد

الشاب يهتم دائماً بكبر حجم الحب
الفتاة يهمها جودة الحب ولا يهمها حجمه

الشاب دائماً فضولي تجاه الفتيات عموماً
الفتاة دائماً فضولية تجاه الشاب الذي تحبه فقط

الشاب عندما ينفصل عن الفتاة يبحث عن غيرها لينسى الأولى
الفتاة عندما تنفصل عن الشاب فهي تبحث عنه داخل أي شخص آخر

الشاب يتمنى دائماً أن يكون حبها الأول
الفتاة تتمنى دائماً أن تكون حبه الأخير

الشاب ما هو إلا باحث عن المشاكل
الفتاة ما هي إلا مشاكل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
ازياء للرجال

بناطيل جينز للشباب -أحدث موضة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده