التصنيفات
الحياة الاسرية

يمكن ما راح تصدقون لكن هذه الحقيقة

انا فتاة ابلغ من العمر 20 سنة حبيت واحد تصدقون لو اقلكم اني كنت له اكثر من اي شئ بالديرة والله انه كان يموت فيني وما يرفضلي اي طلب وكان يدللني دلال كثير ابوي وامي ما كانوا يدللوني اياه وخطبني ويا الله شكثر كان يسويلي اشياء كان مو مثل اي رجال لكن للاسف انا كنت اتدلل كثير عليه ووما يهمني اي شئ كنت كثير اضايقه مني واحيانا اقوله كلمة تجرح مشاعره وكان نفسي ارضيه بس غروري كان يمنعني كنت احس نفسي مو غلطانة لاني اغار عليه وايد بس هو مسكين كان يسامحني كثير وبيوم زودتها معاه شوية وطلعت مني كلمة قاسية عليه تصدقون انه بكى قدامي وقالي حرام عليك تراني ما عدت اتحمل وانا قلتله اذا مو عاجبك ترا وخر عني واقضب الباب وشوفلك بنية غيري مع اني ما اقصد هذه الكلمة وللاسف هدني وراح عني وانا الحين اكثر بنية بالديرة ندمانة اني فرطت بهذا الانسان لاني وبكل بساطة ما لقيت مثله انسان ومن يومها عاهدت الله ان ردلي هذا الانسان اكون غير وما اغلط ويا اغلى انسان كان لي

هذه نصيحتي لكل بنية تحب رجلها انها تتعلم من غلطتي ولا تسوي مثلي علشان ما تيجي ويانا بسوق الندم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

يالله يامتزوجات ورونا الشطاره للحياة الأسرية

هناك الكثير من النساء يجهلن او يغفلن استخدام ذكائهن و حيلهن وكيدهن المشروع في ترغيب وتحبيب الزوج في تلبة رغباتهن برحابه وغنج من قبلهن فلو الكثير منهن استخدمن هذا النوع لاكتسبن ازواجهن في صالحهن وتكون قد وفرت على نفسها رفض الزوج لتلبية رغبه من رغباتها قد تكون غير متناسبه مع الوقت وبغنجها الانثوي تلبى لها بسهوله ويسر وتكون ايضا قد وفرت على نفسها ترتبات رفض زوجها لرغباتها لو استخدمت طريقة الامر فقط في طلب الرغبات واعني بالرغبات العامه وليس الخاصه فقط مثلا الزوجه بعد رجوع الزوج من السوبرماركت شعرت نفسها بانها تشتهي شيئا من هناك في الموقف العادي سيكون الرفض هو الاحتمال الاكبر في رجوعه مره ثانيه للسوبرماركت والايتان بماتريد وخاصة اذا كان بعيدا قليلا ولكن لو استعملت ذكائها وغنجها في طريقة الطلب سيكون الاحتمال الاكبر هو الاسراع في تلبية هذه الرغبه وهذا ينطبق ايضا مع رغباتها الخاصه ………وكي لا اطيل عليكم ارجو من الأخوات المتزوجات كل وحده تضع طريقتها كيف تأخذ من زوجها ماتريد
وكيف تخليه يلبي كل طلباتها
يالله شاركو علشان نستفيد00000000

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

:::الخوف عند الأطفال و التغلب عليه::: الحياة الاسرية

الخوف عند الأطفال و التغلب عليه

كيف تساعدين أطفالك في التغلب على مخاوفهم.

أحياناً يبدو العالم بالنسبة للأطفال الصغار مكاناً مرعباً، والأشياء التي تبدو لنا ككبارطبيعية وآمنة تماماً، قد تبدو لهم مؤذية ومخيفة. يجب أن يعلم الأبوان أن الخوف شعورإنساني طبيعي وأن كل الأطفال يشعرون بالخوف في أوقات معينة في حياتهم وأن هذا الخوف هو جزء طبيعي في تطورهم. بمساعدة ورعاية الأبوين، يمكن للطفل أن يفهم مخاوفه ويعرف كيف يتغلب عليها.

الأسباب الرئيسة فى مخاوف الأطفال

يقسم د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة – مخاوف الأطفال كالآتى:
* الخوف من الغرباء
يبدأ الطفل فى اكتشاف أن هناك أشخاص قريبين منهوآخرين ليسوا كذلك، وهذه هي بداية ما يسمى بالخوف من الغرباء

* الخوف من الانفصال وفوبيا المدرسة

الخوف من الغرباء يتحول بعد ذلك إلى خوف من الانفصال، وهو خوف الطفل من الانفصال عن أمه أو عن الشخص الذى يرعاه وكذلك الخوف من بيئة جديدة لم يعتاد عليها. الخوف من الانفصال يكون طبيعياً حتى سن السادسة ولكن يمكن أن يتحول بعد ذلك إلى "فوبيا المدرسة" وهو مرض وليس مجرد خوف. يجب أن تختفى "فوبيا المدرسة" فى أول 3 سنوات من عمر الطفل، وإذا لم يحدث ذلك، قد يحتاج الأمرلعلاج نفسى متخصص.

* المخاوف المكتسبة

الخوف من الأشباح،الظلام، لعب معينة، الأصوات العالية، ..الخ، كلها أمثلة للمخاوف المكتسبة حيث أنها تكتسب عن طريق التعلم.

على سبيل المثال، إذا شاهد الطفل فيلماً مرعباً عن الأشباح، العنف، أو الظلام سيخاف منها وسترتبط هذه الأشياء لديه بالخوف. يوضح د. تامرأنه فى السن الصغير يتعلم مخ الطفل من خلال الربط بين الأشياء. على سبيل المثال، إذا تعلم الطفل أن يشعر بالأمان من خلال "البصر"، فيجب أن تكون لديه رؤية واضحة طوال الوقت، وبما أن الظلام يهدد بصر الطفل فبالتالى يهدد شعوره بالأمان لأنه اعتاد على رؤية الأشخاص الذين يعرفهم ويشعر بالأمان معهم.

يقول د. تامر: "قد تتعلق المخاوف المكتسبة أيضاً بالبيئة." على سبيل المثال، الأطفال الذين يعيشون فى الريف قد لا يخافون من حيوانات الحقل حيث أنها حولهم فى كل مكان، ولكن قد يخافون من الأشباح، أو من بعض القصص الأسطورية التى تحكى فى بعض الأرياف مثل الريف المصرى. على الجانب الآخر، قد يخاف طفل المدينة من حيوانات الحقل لأنها ليست مألوفة بالنسبة له.

*الوالدان

قد يكون الوالدان دون قصد هما السبب فى مخاوف طفلهما. فهما قد يعرضان طفلهما لسماع قصص مخيفة سواء منهم أو من مربيته أو من أى شخص يقوم برعايته، أو قد يهمل الأبوان الإشراف على ما يشاهده الطفل فى التليفزيون أو عن طريق الإنترنت أو ما يسمعه فى الراديو، أو قد يقوم الأبوان بمناقشة موضوعات أمام الطفل لا يستطيع استيعابها، أو قد يكون أحد الأبوين يعانى من مخاوف خاصة به (مثل الخوف من الظلام، الأشباح، …الخ.) حيث يمكن أن تنتقل هذه المخاوف إلى الطفل.

* البيئة المحيطة بالطفل

قد يكون الطفل خائفاً من البقاء فى البيت بمفرده أو تحت رعاية أخيه الأكبر دون إشراف أبويه أو شخص كبير خاصةً إذا كان هذا الأخ الأكبر يتربص به أو يخيفه كنتيجة لغيرته منه.

*التجارب المؤلمة

إن تعرض الطفل لتجربة أليمة مثل مرض أحد أفراد الأسرة القريبين له، أوحدوث وفاة فى الأسرة قد يسبب له الخوف بل قد يكون سبباً فى إصابته باكتئاب فى حياته فيما بعد.

* الخلافات الزوجية

الخلافات الزوجية من أهم الأسباب وراء عدم شعور الطفل بالأمان وقد يتوجه خوف الطفل إلى شئ آخر مثل لعبة معينة أو الظلام، …الخ. هذا خوف ارتباطي، حيث لا تكون اللعبة هى السبب الرئيسي فى الخوف.

*نقص المعرفة

نقص معرفة الأطفال وعدم فهمهم للأموربشكل جيد من الأسباب الشائعة الأخرى وراء مخاوف الأطفال. على سبيل المثال، قد لايستوعب الطفل مفهوم النكتة، فقد يداعبه شخص كبير ويقول له أنه معجب بأصابعه الصغيرة وأنه سيأخذها معه، فى هذه الحالة قد يفهم الطفل هذا الكلام على أنه حقيقة ويصبح خائفاً من ذلك الشخص ومن الموقف ذاته.

*استقلالية الطفل واعتماده على نفسه

عندما يبدأ الطفل فى الاعتماد على نفسه، مثل مشيه وحده لأول مرة ، قد يتملكه الشعور بالخوف. سريعاً ما يبدأ الطفل فى ملاحظة أنه مثلما يستطيع المشي والابتعاد عن أمه أو عن الشخص الذي يقوم برعايته يمكن لأمه أيضاً أو لذلك الشخص أن يبتعد عنه، ومن الصعب على الطفل أن يشعر بالأمان خلال هذه التغيرات.

كيفية تهدئة مخاوف الأطفال

* استمعا لطفلكما

اسمحا لطفلكما بالاعتراف بمخاوفه ومناقشتها. احترما مخاوفه وتقبلاها دون الحكم عليه أو السخرية منه لأنها بالنسبة له تعتبر مخاوف حقيقية. هذه هي أفضل طريقة لمساعدة طفلكما.

*تعاملا مع مخاوف طفلكما المتعلقة بالمدرسة

يوضح د. تامر أن الآباء يجب أن يتعاملا بشكل مباشر مع مخاوف طفلهماالمتعلقة بالمدرسة. يجب أن يعرف الأبوان ما إذا كان أحد يتربص بطفلهما فى المدرسة ، أو ما إذا كان أحد مدرسيه يعامله بعنف، أو إذا لم يكن الطفل قادراً على منافسة زملائه، أو إذا كانت لديه مشاكل أخرى.

الأطفال الحساسين قد يكونون أكثرعرضة لهذه النوعية من المخاوف. فى البداية، تعتبر المدرسة بالنسبة للطفل مكاناً مخيفاً ولمساعدة الطفل فى التغلب على هذه المخاوف، يجب أن يكون هناك جهد مشترك منقبل الأبوين والمدرسة معاً. هناك سبب آخر فى هذه النوعية من المخاوف وهو أن تكون الأم نفسها لديها خوف من الانفصال مما ينعكس على طفلها.

*خلصا طفلكما من خوفه بتعريضه تدريجياً للشئ الذى يخيفه

عرضا طفلكما تدريجياً للشئ أوالحيوان أو الموقف الذى يخيفه. بتكرار تعريض الطفل لما يخاف منه، سيستطيع الطفل فهم الأمر أياً كان الشئ الذى يخاف منه، وسيختفى السبب وراء خوفه. على سبيل المثال، إذاكان الطفل خائفاً من القطط، يمكن لوالديه أن يعرضاه لرؤية القطط تدريجياً باصطحابه لمكان به قطة لكى يراها الطفل من بعيد. بعد مرة أو بعد عدة مرات من مشاهدة القطة ، يمكن للطفل أن يقوم بالتربيت عليها إذا أبدى استعداداً لذلك، ثم يمكنه بعد ذلك إطعامها، ..الخ. هذا يجب أن يتم بتدريج شديد، فبهذه الطريقة سيستطيع الطفل التحكم فى الشئ الذى يخيفه وبذلك يستطيع فهم مخاوفه والتعامل معها.

*ساعدا طفلكما على التحكم فى خياله

ينصح د. تامر قائلاً: "اجعلا طفلكما يتحدث عن المخاوف الموجودة بخياله، وحاولا أن تجعلاها ظريفة أو مضحكة. الهدف هو استخدام الشئ نفسه الذى يخيف الطفل – على سبيل المثال الشبح – فى مساعدته فى السيطرة على خياله وبالتالى التغلب على مخاوفه." على سبيل المثال، يمكن أن يطلب الأبوان من الطفل تخيل الشبح بشكل مضحك مرتدياً قبعة كبيرة ملونة أو ملابس المهرج.

*تخلصا من مصدر الخوف

حاولا بقدر الإمكان التعرف على الأشياءالتى تخيف طفلكما مثل الأصوات المزعجة، مشاهد معينة، الخلافات الزوجية، …الخ، ثم تخلصا منها.

*كونا على دراية بمخاوفكما

يجب أن يكون الوالدان على دراية بمخاوفهما هما ويجب أن يتعاملا معها بشكل فعال لكى لا ينقلاها لطفلهما. إذا لم يتمكن الأبوان من التعامل مع مخاوفهما قد ينقلاها إلى طفلهما، فخوف الأم من الظلام على سبيل المثال ونومها والنور مضاء قد ينتقل بسهولة إلى الطفل. إذا انتقل هذا الخوف للطفل، فيجب أن يتولى التعامل مع هذا الموقف الطرف الآخر الذى لا يعانى من ذلك الخوف.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

مناطق زوجية محصورة -للحياة الأسرية

الســــلام عليكــــــم ورحمـــــة الله وبركاته ..

هناك مناطق خطرة في الحياة الزوجية سيكون الإقتراب منها يعني تصدُعاً في الحياة الزوجية …
وعدم تفاديها أو تلافيها قد تؤدي إلى عواقب مدمرة
لتلك العلاقة الطاهرة والرابطة القوية ..
فإليكِ أختي الزوجة هذه المناطق لتحذريها
وتتعرفي على كيفية التعامل فيها
ومنها ما يشملك أنت أيضا أخي الزوج
فتنبه إليها وكن على دراية بكيفية تجنبها

المنطقة المحظورة الاولى :

صُنفت في المقدمة لفعلها الفتاك في تدمير العلاقة الزوجية
الا وهي نار الغيرة
فهذه المنطقه الشائكة لو سمحت لنفسك بدخولها ستدلكِ على التجسس
والتفتيش في الاغراض الشخصية لزوجك…
فيبعث الزوج إلى فنون التكتم على
اشيائه والتفنن في إخفاء أغراضه عنك وبغيرتك المفرطة واستحواذكِ الكامل
ستدخلين في مشاكل لاحصر لها ….

المنطقة المحظورة الثانية :

انشغالكِ عنه بالأطفال وإن كانوا أطفاله
فإن الزوج لايقدر التغير الذي يحدثه وصول طفل جديد إلى الأسرة من إرهاق والانشغال للأم …
فأحذري عزيزتي الزوجة من هذه المنطقة المحظورة لاتدخليها
فلا تهملي زوجك بل راعي حقوقه وطمئنِيه بأنكِ مازلتِ
تحبينه
بل زاد حبكِ له بعد ما أصبح أب ودليله أكثر من ذي قبل
حتى لايتضجر من اهتمامك براحة الطفل وعظميه في نظر أبنائك…

المنطقة المحظورة الثالثة :

ماكان عليه من هوايات أيام العزوبية… فأيضاً هذه منطقة خطرة ..
لاتدخلى فيها ..و قد تعانين عزيزتي الزوجة في بداية حياتك الزوجية
ولكن الحل هو التفاهم للحصول الى حل يرضي الطرفين
ولجعل العلاقة تستمر في إطار صحي … ومشاركة فعالة …

المنطقة المحظورة الرابعة:

الصمت والخرس الزوجي .. فهذا مايصيب الرجال أكثر من النساء
ولكن احذري الدخول في هذه المنطقة
فإذا رأيتي هذا على زوجك لاتناقشيه بزعل وتضجر
ولكن كوني ذكية بأن تخرجي من هذه المنطقة ف
من الصعب أن تتوقعي أن شريك حياتك قارئاً ماهراً لكل أفكارك
التي بداخلكِ على نحو مستمر
لكن انتِ بذكائكِ لمحي له عن هذا الصمت
بأن تجعليه يشاركك في جميع حالاتك
فالمشاركة الفعالة بين الزوجين تخلق جو من التفاهم والانسجام .
والرجل يحب أن يخلو بنفسه بعض الوقت يسميها الخبراء الانسحاب إلى الكهف
وحين يصل الى حل يخرج وكأنه لم يبتعد لحظة.

المنطقة الخطرة الخامسة :

المادة أو الاشياء المادية لاتصلح كجزء من لعبة قوى العلاقة الزوجية …
سواء من جانب الزوج أو الزوجة ..
لذلك يجب الإتفاق على أوجه الإنفاق والضروريات مهما قلت أو كثرت..
وعندما تكون هذه الحدود واضحة للطرفين ..
لن تدعي مجال لأي إشكالات تجاهها..

والله الموفق

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

التغذية والصحة الحياة الاسرية

عوز العناصر الغذائية قليلة الكمية
يجب أن يتكون الطعام الذي نستهلكه من خليط متوازن من العناصر الغذائية كثيرة الكمية مثل الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، وكذلك العناصر الغذائية قليلة الكمية مثل الفيتامينات والمعادن. وتقوم مجموعة من الإنزيمات الموجودة في الجسم تحويل الطعام إلى مواد بسيطة يمكن الاستفادة منها للحفاظ على سلامته ونموه وللقيام بالتفاعلات الحيوية الطبيعية داخل الجسم. كما توجد عوامل ضرورية تعمل على مساعدة هذه الإنزيمات في وظائفها مثل الفيتامينات. حيث تساعد هذه الفيتامينات في إطلاق الطاقة خلال التمثيل الغذائي (أيض) للكربوهيدرات والدهون والبروتينات.
وظائف فيتامينات (ب) في عمليات الأيض
الفيتامينات الوظيفة
فيتامين ب1 يساعد في أيض الكربوهيدرات
فيتامين ب2 يساعد على إطلاق الطاقة في المراحل النهائية من الأيض
حمض الفوليك يساعد في نقل مجموعة كربون خلال عملية التمثيل الغدائي
النياسين يساعد في دورة كريبس
فيامين ب6 يساعد في تفاعلات إزالة مجموعة الكربوكسبل وتفاعلات تحويل مجموعة الأمين
فيأمين ب12 يتداخل في تكوين البيورين والبريميدين
حمض البانتوثينيك يعمل كمرافق إنزيمي في اصطناع الأحماض الدهنية في الجسم
البيوتين يساعد في نقل مجموعة كربوكسيل في تفاعلات التحويل الكربوكسيلية
وتقوم مجموعة فيتامينات (ب) بالمساعدة في عمليات الأيض. ففيتامين (ب1) يدخل في عمليات أيض الكربوهيدرات (2)، وفيتامين (ب2) في إطلاق الطاقة خلال المراحل النهائية للتمثيل الغذائي للأطعمة المختلفة (3)، وحمض الفوليك في نقل مجموعة كربون خلال التفاعلات الكيميائية داخل الجسم (4). ويساعد النياسين في دورة الأحماض ثلاثية الكربوكسيل (دورة كريبس) (2)، ويعمل فيتامين (ب6) في التفاعلات الحيوية المحتوية على نتروجين فيعمل على إزالة مجموعة الكربوكسيل أو في عمليات التحويلات الأمينية (5)، ويشارك فتامين (ب1) في تصنيع البيورين و البيريميدين (الوحدات البنائية للأحماض النووية) (6)، ويعمل حمض البانتوثينيك كمرافق إنزيمي لتصنيع الأحماض الدهنية (7)، والبيوتين لنقل مجموعة الكربوكسيل خلال التحويلات الكيميائية (8). ويعد عوز العناصر الغذائية قليلة الكمية من ضمن أكئر مشاكل التغذية انتشارا في العالم .
أعراض عوز العناصر الغذائية قليلة الكمية الفيتامينات أعراض العوز
فيتامين (أ) العشى الليلي، جفاف القرنية، زيادة تقرن الجلد، خلل في جهاز مناعة الجسم
فيتامين (د) تشوه في العظام، الكساح
فيتامين (ه) يؤثر على الجهاز العصبي، تكسر خلايا الدم الحمراء، فقر الدم
فيتامين (ك) عدم مقدرة الدم على التجلط وحدوث النزف
فيتامين (ج) الأسقربوط، التعب، أعراض الاكتئاب
فيتامين (ب1) البري-بري، التهاب الأعصاب، هبوط في القلب
فيتامين (ب2) التهابات الجلد
فيتامين (ب6) ففر الدم، تلف في الأعصاب، حصوات كلوية
فيتامين (ب12) ففر الدم الخبيث
حمض الفوليك عدم اكتمال انغلاق الحبل الشوكي، فقر الدم، الاكتئاب
النياسين البلاجرا، التهاب الأعصاب، إسهال
حمض البانتوثبنيك إرهاق، أرق، بطء في تكوين الأجسام المضادة
البيوتين التهابات جلدية، تساقط الشعر، اكتئاب، ففدان الشهية، إرهاق، عدم انتظام عمل القلب
المعادن وأعراض العوز
الحديد فقر الدم بعوز الحديد، انخفاض المقاومة للعدوى
الكالسيوم تشوه في العظام، خلل في الوظائف العصبية، ضعف العضلات
المغنزيوم تقلصات عضلية، تغيرات في الأمزجة، تقيئ، فقدان الشهية
البوتاسيوم عدم انتظام ضربات القلب، فقدان الشهية، تقلصات عضلية
الزنك تخلف في النمو، صغر حجم الأعضاء الجنسية، تضخم الكبد والطحال، بلاهة عقلية، أخر التئام الجروح
النحاس فقر الدم، بطء التئام الجروح، بطء استجابة الجهاز المناعي
السلينيوم تضخم القلب، تخلف في النمو، آلام في العضلات
اليود تضخم الغدة الدرقية، زيادة الوزن، تخلف عقلي للأطفال
فيتامين (ب12) ففر الدم الخبيث
حمض الفوليك عدم اكتمال انغلاق الحبل الشوكي، فقر الدم، الاكتئاب
النياسين البلاجرا، التهاب الأعصاب، إسهال
حمض البانتوثبنيك إرهاق، أرق، بطء في تكوين الأجسام المضادة
البيوتين التهابات جلدية، تساقط الشعر، اكتئاب، ففدان الشهية، إرهاق، عدم انتظام عمل القلب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

صفات الأم الصديقة

——————————————————————————–

عزيزتي الأم القارئة:

نسمع كثيرًا من تشكو من الأمهات من ابنتها وخاصة بعد بلوغ سن المراهقة.

فهل سألت هذه الأم نفسها: كم من الوقت خصصت لرعاية ابنتها ؟ كم من الوقت خصصت للاستماع إليها وبرحابة صدر ؟ كم من الوقت خصصت لمصاحبتها ؟ وهي أحق الناس بحسن الصحبة كما جاء في نص الحديث [[ من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله ؟ قال: أمك ثلاث مرات ]].

كم من الوقت خصصت لتوجيه ابنتها والاهتمام بها ؟

عندما نهتم بالابنة ونسمع لها قبل أن يسمع لها غيرنا، سنفهم ما يشغلها وندرك حاجاتها , يشير أكرم عثمان في كتابه التميز في فهم النفس إلى أن المراهقين بحاجة ماسة إلى من يفتح لهم صدره ويصغي إليهم ويحاورهم ويناقشهم باحترام ويعطيهم الفرصة للتحدث والتعبير عما يحسونه به، فالتعاطف من وجهة نظرهم يعطيهم الإحساس بالأمن والطمأنينة والسعادة.

فالمراهق يمتاز عن غيره بالحساسية المرهفة لكل ما يجري حوله لذا فهو أحوج ما يكون إلى اهتمام الآخرين ومحبتهم، إن الإصغاء للمتحدث من الأمور الهامة فقد كان الصحابة يستمعون لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وكأن على رؤوسهم الطير من شدة الاهتمام به وبما يقول.

وتذكري عزيزتي الأم أن مرحلة المراهقة من أصعب مراحل النمو على النشء وأشدها تأثيرًا على حياته مستقبلاً وأكثرها عناءً وجهدًا بالنسبة للمربين والآباء والأمهات، وفيها تجتمع على المراهق عوامل متعددة مثل التغيرات في الجسم والغدد والطول والوزن والإحساس بالبلوغ، وأيضًا التكليف الرباني له.

فلا تكوني أنت أيضًا أيتها الأم من العوامل التي تجتمع على الإبنة المراهقة بعدم تفهمك لها وتذكري قول الإمام علي رضي الله عنه: [[لاعب ولدك سبعًا وأدبه سبعًا وصاحبه سبعًا ثم اترك حبله على الغارب]].

فالمصاحبة توجيه ومرافقة ومحبة، المصاحبة تزيل الحواجز وتقرب بين الأبناء والآباء والأمهات، فلا يشعر الأبناء بأي حرج من أن يستشيروا أهلهم فيما يعرض لهم من أمور.

المصاحبة تكشف للأهل قدرات الأبناء الحقيقية ودرجة نضجهم العقلي والنفسي.

المصاحبة تقي أبناءنا من الأمراض النفسية والمشكلات الانحرافية، وبالتالي تحقق لهم الصحة النفسية والتوازن الأخلاقي.

عزيزتي الأم القارئة:

إن نجاح الأم في التعامل مع الابنة المراهقة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بما لديها من صفات تتسم بها شخصيتها.

وهل نبني قصورًا على الرمال ؟

لقد اهتم الإسلام بالإنسان في كل مراحله بل حتى قبل وجوده في هذه الحياة عندما دعت الشريعة الرجل إلى حسن اختيار الزوجة والعكس كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: [[ تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها، وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين ترتب يداك ]] , [[ إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ]] , فلن يستقيم البناء إلا إذا كان الأساس سليمًا. وهي نبني قصورًا على الرمال؟

فالأم هي المدرسة التي يتخرج فيها الأولاد وحسن اختيارها ينشأ عنه نجابة الولد واستقامته وصلاح أمره والأب هو الراعي للأسرة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [[كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته]].

صفات الأم الصديقة:

1ـ أن تكون مثقفة:

وأهم موضوعات هذه الثقافة العلم إجمالاً بالحلال والحرام والحقوق مثل حق الزوج والأولاد. وأساليب التربية وأساليب أعداء الإسلام، والتزام الأخلاق الفاضلة، ومعرفة الخصائص العامة للنمو [الطفل والمراهق]، ومعرفة هذه الخصائص أمر بالغ الأهمية لتعمل على إشباع مطالب الأبناء وحجات نموهم بما يتناسب مع قدراتهم واستعدادهم وبما يجنبهم عوامل الإحباط والقلق والصراع ويحقق لهم التوافق النفسي والاجتماعي.

2ـ الأم القدوة:

فتكون قدوة حسنة لابنتها في الخلق والسلوك وضبط النفس وفي الالتزام بالعبادات [الصلاة والصوم والحجات وحفظ اللسان…] , تقول إحدى الفتيات: [[ أمي لا تصلي فكيف تكون قدوة لي ]] , فالأم التي تهمل الصلاة بحجة المشاغل الكثيرة كيف تطلب من أولادها ما لا تفعله ؟، كيف تطلب من الابنة لسانًا عفيفًا وهدوء وعدم انفعال وهي تُسمعها الكلمات النابية وتحيطها بالانفعالات والعصبية ؟ فالقدوة الحسنة أمام الابنة هي خير الوسائل لإيجاد تربية متوازنة للفتيات.

يقول محمد قطب في كتابه [منهج التربية الإسلامية]: [[من السهل تأليف كتاب في التربية، ومن السهل تخيل منهج، ولكن هذا المنهج يظل حبرًا على ورق ما لم يتحول إلى حقيقة واقعة تتحرك في واقع الأرض، وما لم يتحول إلى بشر يترجم بسلوكه وتصرفاته ومشاعره وأفكاره مبادئ المنهج ومعانيه عندئذ فقط يتحول إلى حركة .. يتحول إلى حقيقة]].

3ـ أن تتصف بالرحمة والرفق واللين في توازن:

يجمع علماء التربية أن الناشئ إذا عومل من قبل أبويه المعاملة القاسية بالضرب الشديد مثلاً والتوبيخ والتحقير والتشهير والسخرية فإن ذلك له آثاره السيئة على صحته النفسية وسلوكياته والمراهقة في هذه السن في أشد الاحتياج إلى الحب والعطف والرحمة.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: [[وأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ؟]] , ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [[إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه]].
فلا بد أن تكون العلاقة بين الأم وابنتها علاقة متوازنة [خير الأمور أوسطها] فلا قسوة مرعبة ولا لين ضعيف، لأن الزيادة في كلا الأمرين كالنقص.

وأفضل السبل أن تكون الأم صديقة لابنتها وتحيا معها حياة فيها ملاطفة ومعايشة وحب دون إفراط ولا تفريط فلا قسوة ترهب الابنة من الحديث مع أمها، ولا تدليل زائد يميع الابنة ويفسدها.

4ـ تجنبي كثرة اللوم والعتاب وإظهار العيوب:

يقول بن قدامة في كتابه [مختصر منهاج القاصدين]: [[ ومتى ظهر من الصبي خلق جميل وفعل محمود فينبغي أن تكرم عليه، ويجازى بما يفرح به، ويمدح بين أظهر الناس، فإن خالف ذلك في بعض الأحوال تغوفل عنه ولا يكاشف، فإن عاد عوتب سرًا، وخوف من إطلاع الناس عليه، ولا يكثر عليه العتاب لأن ذلك يهون عليه سماع الملامة، وليكن حافظًا هيبة الكلام معه]].

وعلى الأم مراعاة الحكمة في توجيه الابنة والتنويع هو مسلك الناجحين وتحين الأوقات المناسبة بما يحتاجه الموقف والظروف والحالة النفسية للابنة الحبيبة.

5ـ الدعاء للابنة الحبيبة لا عليها:

يقول الله تعالى مخبرًا عن إبراهيم عليه السلام: {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ} [إبراهيم:40] فالأم الصديقة تكون سببًا في صلاح ابنتها بالدعاء لها لا عليها كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فدعا للأطفال فبارك الله في مستقبلهم بالعمل، والمال، والولد فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ضمني النبي صلى الله عليه وسلم إلى صدره وقال: [[اللهم علمه الحكمة]] أخرجه البخاري , وبفضل دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبح ابن عباس في كبره حبر الأمة، وترجمان القرآن.

واعلمي عزيزتي الأم أن الدعاء للابنة أمامها يكون سببًا للتواصل والقرب بينها وبين الأم إلى جانب الراحة النفسية أن أمها تحبها وتدعو لها وهذا له أثر رائع تلمسه الأم والابنة.

6ـ احرص على تطوير نفسك:

ومن الهام جدًا تطوير النفس وتنمية الثقافة لتواكب العصر، وتحصلي على احترام الأبناء وثقتهم فيلتمسون المشورة والنصح منك , وإذا فقد الأبناء الثقة في كلام الوالدين وخاصة الأم فلن يقبلوا التوجيه ولن يصغى أحد إلى النصح، ويلجأون حينها إلى من يثقون به من صديقة أو معلم، فإن كان الصديق أو المعلم أو غيرهم صالحًا فلا خوف على الأبناء، وإن كان العكس تفاقمت المشكلة , ومن تطوير الذات تعلم بعض الفنون مثل فن الحوار فن الاتصال مع الآخرين , ويمكنك متابعة فن الاتصال مع الآخرين على موقعنا في نافذة فن الإدارة [إدارة العقل] لتحسني فن التواصل مع ابنتك الحبيبة.

وفقنا الله وإياك إلى فهم أبنائنا وتربية أبنائنا وتحقيق الأمرين الهامين:

1ـ التنشئة الإسلامية الصحيحة.

2ـ تحقيق الصحة النفسية للأبناء.
__________________
يقول ابن القيم رحمه الله:
[ في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ،
وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله ،
وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته ،
وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار إليه ،
وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبرعلى ذلك إلى وقت لقائه،
وفيه فاقة لا يسدها إلا محبته والإنابة إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له ولو أعطي الدنيـا وما فيها لم تسـد تلك الفاقة أبدًا] .منقول للفائدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

** …. دعــــوه الــى الحـــب أعلنهـــا …. ** -للحياة الأسرية

الســـــ عليكم ــــــلام

دعوه الى الحب أعلنها..

احيانا لانشعر بالخط الفاصل بين الاشياء مع انها تعني النقيض .

فهناك خط غير مرئي يفصلنا من الحياة الى الموت وقد نستشعه احيانا ولكن …

هل فكرنا به جديا؟؟

تمرنا اللحظه الفاصله كومضه سريعه تصعق شعورنا وثم تذهب.

شعرت اليوم ان الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا ولكننا لانتوقع بأن يأتينا في أي لحظه
لانستطيع ان نستوعب اننا نعيش مع ملائكة للرحمه واخرى مكلفه بنزع ارواحنا .
لم تصاحب كلمة موت ردة فعل مخيفه من قبل البشر..
هل لأن الموت يعني الرحيل؟؟

ماهو أجمل ما في الحياة كي يخيفنا من الرحيل؟؟
هل هو حبنا لمن هم في حياتنا أو حبنا للحياة؟؟
الحب دوما يربطنا بالحياة ولذلك تجد من يفتقد الحب في حياته يفكر في الإنتحار,من يقدر ان يفكر بالرحيل بإرادته.. من يمكنه ان يصل الى هذه الدرجه من اليأس؟
السبب الرئيسي لهذا الانهزام

فقدان الحب!!!

الحب هو ذلك المسكن لكل الام الحياة

كلنا جربنا شعور أن يرحل عنا عزيز هل تود ان ترى عزيز يرحل عنك بإرادته؟

بالطبع لا

هناك دعوه للحب

والحب هو أكسيد الحياة وهو الحياة لنا جميعا.

.ساعد في نشر الحب أود اليوم ان نساعد بعضنا..ان نحب بعضنا….أن نعيش لبعضنا فهل تستحق الحياة أن نخسر أرواحنا وهي النهايه

امانه قدر لها ان ترحل متى ماشاءت لعالم مجهول لا نعرفه ولا نسمع عنه..

دعوه للحب أعلنها اليوم وساعدني لننقذ العالم من شخص حاول أن ينتحر من شخص كسر قلبه من أب رفض ابنه
من زوج يصدم زوجته
من حبيب يجرح محبوبته

من كل مشاكل نغتسل لأن هذا اليأس الذي تشعر به تأكد بأن هنالك شخص يحبك إن لم يكن أباك فأمك وإن لم تكن حبيبتك فزوجتك وإن لم تكن ابنتك فإبنك لاتلغي دور من يحبونك بسبب من جرحوك…

دعوه الى الحب
أعلنها
وأتمنى ان نقوم بها كل يوم

ارجـــــــو نشــــرها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

وصفه للسعادة الزوجية للحياة الأسرية

السعادة الزوجية مطلب عزيز لكل أسرة وهدف قريب المنال لكل من حرص عليه وسعى إليه ..

الأسرة السعيدة مرتع العطاء والأمان وراحة البال وطريق النجاح ، ونقدم لكم وصفة نافعة بإذن الله للحياة الزوجية السعيدة فتقول:-

أولاً:- عادة الرجل هو الذي يغار على المرأة وإذ بنا نسمع عن غيرة المرأة الجنونية من أمه وأخواته ومن أمور كثيرة لا يحق لها الغيرة فيها ، يا أبنتي المحبه في الله( ….؟؟!! ) الحكمة تقول إذا أردت أن تطاع فاطلب ما يستطاع ..

ثانياً:- أشعريه دائما بالأمان والثقة و بأنك تتمنين أن تطول الحياة بكما معا ومع أطفالكما وابتعدي عن الأحقاد ، لا تحقري أعماله ولا مشترواته ولا تقللي من شأنه أو من شأن وظيفته أو شهادته ، بهذا العمل سوف تنسفين كل عوامل المحبة والاحترام بينكما

ثالثاً:- لماذا نجيد التحدث برقة وإيثار مع الناس ولا نتحدث بذلك مع أزواجنا وأولادنا؟ ليتك يا أختاه من اليوم تبدلي طريقة التحدث العدائية مع زوجك وأبنائك وخادمتك بل تحدثي بكل هدوء ومنطقية وبما يفيد ولاتكرري الكلام بدون فائدة وابتعدي عن الدعاء عليه بالسوء ومن التهديد فكلا الطريقتين لا فائدة منهما إلا زيادة الحقد والمشاكل بل أبدلي الجدل بالتفاهم وأبدلي الدعاء السيء بالنصح والإرشاد جربي ذلك وسوف تكسبين بإذن الله.

رابعاً:- مهما طالت العشرة بينكما فلا تهملي أناقتك ولا نظافة المنزل ، بالأخص غرفة النوم بل على المرء أن يهتم بغرفة النوم ففيها يولد ويتربى وفيها يتزوج وفيها يرزق بالأطفال وبالتالي عليك أن لا تجعلي شكلها يبدو قديما أو مهترئا ، وتكون أسوء ما في البيت تلك التي ندخلها ونشم روائح كريهة عالقة بالفراش والستائر والسجاد وهذا يكون بسبب عدم التهوية لذا عليك أن تعرضي بيتك للتهوية بالذات غرف لنوم واحرصي على نظافة البيت ولا تندمي على الجهد والوقت الذي سوف تبذلينه في العناية بزوجك وأبنائه وعليك مع هذا ألا تغضبي من أخطائهم المتتالية والتي أنت تظنينها جحودا ، قال الشاعر:-

كن كالنخيل إذا رميت تعطي بأطيب الثمر

خامسا:- عليك أن تكتمي جميع أسراركما وهي المشاكل التي تقولينها لهذه ولتلك صدقيني ….؟؟؟؟ إن شكواك للناس لن تفيدك شيء بل إنها تقلل من شأنك ومن احترامك في نظر الغير ، وإياك والجدل معه وأمام الأطفال اتركي الغضب فجميعنا يمكنه أن يعود نفسه على قوة الاحتمال كما أرجو أن لا تحرجينه ولا أن تشكينه لأهله ..

سادسًاً:- أرجو أن تمحي كلمة طلقني من قاموس حياتك فالطلاق لن يريحك ولا سيما بعد أن تنجبين الأطفال ، والزوج كثيراً ما يكون متعقلا و لا يستجيب لمواترة الزوجة لكن الحصيلة لتلك المواترات هو قلق الأبناء و زرع الخوف الدائم في حياتهم بالطلاق ، الطلاق يا أبنتي …؟؟ هو سبب تعاسة الأبناء و انحراف البنات و تعاسة الأم و تدهور الحياة الزوجية .

سابعًا :- لا تكذبي على زوجك أبداً و لا تعصيه في أمر من الأمور إلا في ما كان فيه معصية لله تبارك و تعالى و إن كنت تخافين جبروته لا تقولي له الذي حدث وهو غاضب ، قولي له عندما يكون هادئا سأعترف لك بشيء لكن عدني بعدم المعاقبة و لا تقسو علي حتى لا أخبأ عنك الأمور فيما بعد ، هنا حتما سيكون متعقلا و سوف يكون الموقف في صالحك بإذن الله تعالى وقتها سيصبح جميع أبنائك صادقين صرحاء لا يخافون من كلمة الحق و تذكري بأن الاعتراف بالحق فضيلة .

ثامناً :- احرصي على عمل اجتماع أسري كل أسبوعين مرة يكون الحديث لوالدهم و مرة يكون فيها الحديث لك و قدمي التوجيهات لأبنائكما على شكل طلب رقيق و حث الأبناء على النجاح بصورة أمنيات لأن نراكم بإذن الله تعالى كذا و كذا و ليس بالأسلوب القديم وهو أسلوب التقريع و التهديد و المقارنة بالآخرين مما يجعلهم يشعرون بالنقص في نفوسهم فتكون النتائج عكسية ، دائما وأبدا أسمعي زوجك و أسمعي أبنائك كلمة الحمد ، الحمد لله الذي جعلكم أسرة و عائلة واحدة و أعطاكم من نعمه العظيمة و عددي نعم الله عليكم حتى يشعر الجميع بالنعم التي تحيط بكم و يشعر الجميع بالرضى و السعادة و ذكريهم بالله تعالى و بعظيم هذه المنن التي أنعمها عليكم.

وأستغفر الله من زلة أو خطأ أو نسيان.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

^&^&^&^جمال المرأه و وسامة الرجل……………!!!! ^&^&^&^ الحياة الاسرية

المرأة هي أسرة ووطن
الرجل الأمان والقوة .

المرأة رقيقة وهي أنثى ..
الرجل عظيم وهو رجل ..
المرأة حينما تخرج للعمل فهي تؤدي رسالة علمية ولكن عوز أسرتها لها أعظم ..
الرجل يحتاجه العمل ليسعد بتقديم متطلبات أسرته ويحمي أبناؤه وأسرته من عوز الآخرين..

المرأة دفئا ً وحنانا ً وسكن ..
الرجل أمانا ً وقوة وعطف ..

المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الأمن في المنزل إلا وهي علي رأس العمل ..
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج ..

المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى علي ذلك ..
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب أبنائه يقوى على ذلك ..

المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف ..
الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف ..

المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دور الرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأة

المرأة دمعة …
الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف أسوار وقلاع وحصون

المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون

المرأة تصون عندما لا تخون
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون

المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لأسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة
الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل

المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية ..
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع

المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة

المرأة ابتسامة ..
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة

المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل أصابع تلك اليد اليمنى …

المرأة أقوى من الرجل بعذوبة أنوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الحياة الاسرية

صراع الأجيال .. الصداقة بين الأم والفتاة؟؟

أنت من جيل وأنا من جيل لذلك لن تفهميني

جملة تتردد كثيرًا على ألسنة الفتيات عندما يحتدم النقاش والكلام بين الأم وابنتها, ولا شك أن هناك تصرفات قد تنزعج منها الأم تصدر عن الفتاة مثل:

1 العناد: فقد ترفض الابنة القيام بعمل ما ولو كان مفيدًا لمجرد المخالفة ولكي تشعر بالاستقلالية والتميز.

2 الانتقاد: فقد توجه الفتاة النقد اللاذع لأمها فتنتقد ملابسها لأنها لا تناسب [الموضة] والأسلوب الذي تتعامل به مع الآخرين تقليدي وغير ذلك مما يسبب للأم الضيق والحرج أحيانًا.

3 الخصوصية: فتعيش الفتاة في جو محاط بالخصوصية والأسرار وإن كانت تافهة وتلجأ أحيانًا إلى استفزاز أمها بتصرفات غريبة، وتتهم الأم بالتطفل إذا حاولت التدخل في خصوصياتها.

4 التعاون: فقد ترفض الفتاة مشاركة الأم في أعباء المنزل وفي المقابل تضيع أوقاتًا طويلة في الكلام في الهاتف أو مشاهدة بعض البرامج أو قراءة المجلات وهذا بالطبع يزعج الأم.

5 العصبية: إن مما يزعج الأم العصبية الزائدة في ابنتها والمشاحنات مع إخوانها وخصوصًا الذكور لاسيما أن الأم تهتم دائمًا بتأكيد الصلات بين الأخوات في الأسرة.

هذه الأمور والاختلاف في طريقة التفكير قد تجعل هناك مسافة وهوة بين الأم والابنة وخصوصًا إذا كان رد فعل الأم كما في المواقف التالية:

إذا لم تذاكر الفتاة تقول الأم: ‘عندما كنت في سنك كنت آكل ثم أذاكر وكانت حياتي المذاكرة’

إذا ردت الفتاة على الأم تقول الأم: ‘عندما كنت في سنك كنت أسمع كلام ماما ولا أرد عليها’

إذا نقصت الفتاة في الدرجات تقول الأم: ‘عندما كنت في سنك كنت أنجح في المدرسة بتفوق شديد’

إن هذه العبارات على العكس تسيء أكثر مما تنفع فيهدف المراهق بكل قوة إلى حماية نفسه ضد هذا الحوار ويقول: ‘أنت من جيل وأنا من جيل ‘

لأن هذه المقارنة دائمًا تحمل معنى الدونية والنقد ويعتبرها المراهق معايرة صريحة له، وخصوصًا أنه لا يتصور فكرة أن الآباء والأمهات كانوا صغارً في يوم من الأيام في مثل سنه.

وقد سألت فتاة ذات تسع سنوات أمها هل كنت صغيرة مثلنا يا أمي؟

ضحكت الأم وقالت: طبعًا وهل ولدت كبيرة هكذا؟

وقد نجد في مجال علم النفس تفسيرًا لفكرة صراع الأجيال, فقد جاء في كتاب التحليل النفسي للمراهقة للدكتور عبد الغني الديدي ما يلي: ‘لعل ما يميز مرحلة المراهقة على الصعيد الاجتماعي ما يُعرف بصراع الأجيال، ونعني به التنافر فالمراهق لا ينظر إلى الأمور بالعين التي ينظر بها الأهل: أذواقه في الملبس والمأكل والمشرب قد تصدم أذواق الكبار، وطريقته في التفكير وفي الحكم على الأمور كثيرًا استغراب الأهل ودهشتهم وحتى استنكارهم أحيانًا’

وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن العديد من الصراعات التي سجلت بين المراهقين ووالديهم تعود أسبابها إلى الرغبة في الاستقلالية وعدم التبعية للكبار والتحرر والسعي نحو الشخصية المستقلة والسؤال هنا ما مجالات التعارض بين الأهل والمراهق؟

مجالات التعارض:

1 هناك تعارض بين حاجات الأهل وحاجات المراهق: فالأهل لهم نمطهم في المعيشة وأذواقهم وروتينهم وللمراهق روتينه وأذواقه وحاجاته ثم إن الأهل قد يشعرون بالإحباط إزاء طلبات أولادهم المتزايدة.

2 اختيار الرفاق ومرافق التسلية: فالأهل يريدون التدخل في اختيار الولد لرفاقه يشجعونه أحيانًا على اختيار من لا يرغب في صحبتهم ويطلبون منه الابتعاد عمن يرتاح إليهم.

في جميع الأحوال ينبغي احترام شخصية المراهق لأنه شديد النرجسية شديد الحساسية لكل ما يسيء إلى اعتباره لذاته أو لمعنوياته, ولعل المراقبة غير المباشرة والتلميح الذكي والقدوة الحسنة وملء الفراغ بالنشاطات الدراسية والترفيهية السليمة وإشباع الحاجات بالشكل المتسامي خير من الوعظ المستمر الذي لا يجدي.

أما إذا انعدمت الثقة بين المراهق وبين المربين وانسدت سبل الحوار والتفاهم خاصة في البيئات المتسلطة أو الفوضوية فإن النتيجة ستكون وخيمة وسوف يعمد المراهق عندئذ إلى تأكيد ذاته بالشكل السلبي أو المرضي!!

صراع أم تفاعل؟

الواقع أن العلاقة بين الأجيال هي علاقة تفاعل وليست علاقة صراع حيث إن الأهل والأبناء الأصل أنهم لا يكنون لبعضهم إلا المحبة والاحترام وهذا هو شرعنا الرائع يقول يوسف أسعد في كتابه [رعاية المراهق]:

‘ذلك أن التصارع ربما يعني المقاومة التي لا تنتهي إلى حدوث تفاعل؟ أو الوصول إلى محصلة نهائية أما التفاعل فإنه يعني بالضرورة حدوث تداخل واندماج بين الطرفين المتفاعلين، بحيث ينتهي هذا التفاعل إلى نتيجة جديدة ومحصلة عام’

‘ولا شك أن الأسرة المتماسكة هي المؤهلة لرعاية مطالب المراهق النفسية والاجتماعية، وهي الجديرة بحدوث تفاعل بينها وبينه .. بحيث تبزغ شخصية المراهق لا كنسخة من شخصيات الكبار، أو كنسخة من الإخوة والأخوات الكبار، بل تبزغ كنتيجة للتفاعل بين أفكار وقيم واتجاهات الكبار، وبين أفكار وقيم واتجاهات المراهقين’

إن القاعدة الإسلامية في التربية تقوم على ركيزتين متوازيتين:

الأولى: الثبات على قيم الدين والأخلاق.

الثانية: الحرية والحركة نحو المستقبل.

فالحياة الإسلامية تعرف جيدًا ظاهرة الاختلاف بين الأجيال ولكنها لا تعرف أبدًا ظاهرة الصراع بين الأجيال.

صراع الأجيال عند عمر بن الخطاب

لقد تنبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه في وقت مبكر من التاريخ الإسلامي حين قال: ‘أحسنوا تربية أولادكم فقد خلقوا لجيل غير جيلكم’, وكأن أمير المؤمنين يلمح بهذا إلى ما يحدث في حياة البشر من التغيير فيقول: ‘أحسنوا تربية أولادكم’, أي اضبطوهم بالقيم الثابتة كي لا يجرفهم التغيير فيحيدوا عن سواء السبيل.

أسباب الصراع

لا يفوتنا قبل أن نختم هذا الموضوع أن نذكر بعض الأسباب والعوامل التي قد تؤدي إلى ما يسمى بمشكلة الصراع بين الأسرة والأبناء ومن أبرزها:

1 المبالغة في التدليل: عندما لا يجد المراهق نفس القدر من الاهتمام خارج المنزل فسوف تتحول مواقفه إلى مواقف عدوانية أو يتحول إلى سلوك انسحابي أو انطوائي.

2 المبالغة في السيطرة والضغط: وهو أسلوب لا يتيح للمراهق فرصة التفكير المستقل، وسيكون رد الفعل قويًا من الأبناء أو يتحول رد الفعل إلى خضوع واستكانة.

3 النبذ والإهمال: وهو أخطر عوامل الصراع وقد يكون صريحًا كالكراهية أو ضمنيًا كالإهمال وعدم الاهتمام بالمراهق.

4 اختلاف الأجيال: فقد يكون هناك خلاف وتغير في المفاهيم وهنا يأخذ الأهل طريقين: إما التساهل حتى لا يظهروا بمظهر المتخلف أمام الأبناء أو يتمسكوا بقوة بكل ما لديهم من معايير.

تطور الوالدين:

يجب ألا يقف الآباء والأمهات عند تاريخهم السابق وزمانهم، بل يجب أن يطوروا أنفسهم بما يتلاءم مع الزمن الحالي الذي يعيش فيه المراهق، إن تطور الوالدين سوف يعكس ما هو أفضل وأنسب للمراهقين خاصة فيما يرتبط بالأفكار والممارسات العقلية بدلاً من تلك الأفكار المرتبطة بالعقود السابقة. كما يمنع هذا التطور الصراعات غير الضرورية القائمة بين الآباء والمراهقين أو السلوك المختفي للمراهق والذي قد يؤدي إلى الشعور بالذنب، إنه لا يمكن أن تتطور علاقة الصداقة والتفاهم والثقة بين المراهقين ووالديهم، إذا عاش الوالدان وفقًا لأفكار لا يستطيع المراهقون فهمها أو قبولها, وفي النهاية أقول للأم والفتاة كونا صديقتين ولا تكونا نسختين لأصل واحد.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده