من أراد الأستماع ألى وتنصت على أصوات يأجوج ومأجوج ..؟؟ في زمننا الحاضر ..؟؟ فليدخل
بسم الله الرحمان الرحيم
(العثور على أصوات يأجوج ومأجوج والأستماع لها من تحت الأرض)
قام العلماء الروس بحفر طبقات الأرض بهدف دراسة طبقاتها بأشراف العالم الروسي أزاكوف وكان أسم المشروع كول ( Kole ) بهدف حفر أعمق حفرة عمودية في طبقة القشرة الأرضية وهي في منطقة سيبيريا القريبة من حدود فنلندا في روسيا .. وكان الهدف أن يصل عمق الحفر حتى 15 ألف متر للتأكد من أن جوف الأرض ساخن ويشتمل على طبقات تتفاوت في السخونة كما تؤكدها النظرية الخاطئة (بأن الأرض كل جوفها براكين) وقد حفروا البئر الى أن وصلوا لعمق 14 ألف متر تحت باطن الأرض .. فحين ذالك أحسوا فجئه وهم يحفرون بداخل الأرض كأن أنبوب الحفر دخل في كهف أو فضاءً ما .. ولاحظوا أن أنبوب الحفر قد أصبح خفيفا .. مما يوحي بأنه قد دخل بفضاءً ما .. أو كهف تحت الأرض .. ووصفوا أن بعد ذالك ارتفعت درجه حرارة الأنبوب فجئه إلى 1200 درجة مئوية .. ولم تستطع آلات الحفر العمل ضمن ظروف الحرارة العالية .. حيث وصلت درجة الحرارة إلى 1200 درجة مئوية .. فقام العلماء الروس بإنزال ميكرفونات مقاومه للحرارة لكي تسجل أصوات تحرك الصخور الذائبة تحت قشرة الأرض .. ضنا منهم أن كل جوف الأرض الهائل العظيم يحتوي على حمم بركانية ذائبة .. وبعدما أدخلوا الميكرفونات لسماع أصوات طبقات الأرض ذهلوا لما سجلته الميكرفونات لهم .. فقد سمعوا أصوات بشرية .. من ضوضاء للآلاف البشر و صراخ نساء وهدير وضوضاء لآلاف البشر ..؟؟ ورجال في باطن الأرض يتعاونون لصد شيءً ما .. وحين ذالك قرر العالم أزاكوف المشرف على المشروع إيقاف المشروع وذلك قبل أن يتجلى لهم رؤية جن أو مخلوقات تشبه الخفافيش من داخل الحفرة .. وكأنهم تلقوا رسالة من عالم ما .. فخاف المشرف من هذا وقرر ردم هذه الحفرة ودفنها بالصخور .. وقد سموها بـ(بوابة الجحيم) .. وقد أسميتها أنا ببوابة عالم جوف الأرض
ويقول أزاكوف الشيوعي المشرف على هذا المشروع لصحيفة فلندية : أني كعالم شيوعي أؤمن بوجود الجحيم الآن ولا حاجة للقول بأننا صدمنا لذلك الاكتشاف ولكننا نعلم بما رأيناه وسمعناه ومقتنعون الآن بأننا حفرنا عبر بوابة جهنم". ولقد سمعت أنا الشريط المسجل بنفسي وهو صوت لنساء يصرخن كأنهن يستنجدن من شيء رأينه وأصوات رجال يتكلمون كأنهم يتعاونون لصد شيء أو فعل شيءً ماء وصوت هدير لملايين من البشر وأصوات نساء يصرخن صراخ عظيما كأنهن خائفاتً من شيءً رأينه .. واني والله جلدي اقشعر حينما استمعت إليه فمن أراد أن يستمع ألي أصوات يأجوج ومأجوج فليستمع إلى هذا الشريط المسجل لهم وهو منتشر انتشارً كبيرا في شبكة الحاسوب الآلي فأصواتهم مرعبة من أصوات ضوضاء لملايين البشر وصراخ نساء وأصوات رجال يتكلمون كأنهم يتعاونون لصد شيءً ما
وتحليلي الشخصي لهذه الأصوات هو: ((أن العلماء الروس حفروا حتى وصلوا لمدينة من مدن يأجوج ومأجوج التي في باطن الأرض وهذا ما يفسر أن أنبوب حفارتهم قد وصل ألى كهف أو فضاء وهذا هو فضاء العالم الداخلي .. فحينما رأين نساءهم الإله وهي تحفر وخرجت عليهم من باطن أرضهم أو من سطح كهفهم بأسنانها الحافرة وبصوتها المخيف .. ذعرن منها وضنن أنها دابة أو غزوا لأرضهم أو ما شابه .. فصاحن من منضرها وهي خارجه عليهم وتدور بأسنانها الحديدية المخيفة لحفر طبقات الأرض .. فصاحن النساء وأصبحت هنالك ضوضاء .. وهرع رجالهم ليقاومون هذه الإله الغريبة الخارجة من تحت أرضهم .. فمن المؤكد إن شكل وصوت الحافرة مخيف جدا فأرعبهم وأفزعهم فأشعلوا فيها النيران .. فارتفعت درجات الحرارة فجئة في الإله الحافرة إلى ما يقارب 1200 درجة مئوية .. فرصدوا العلماء الروس درجات الحرارة فضنوا أنهم وصلوا إلى البراكين أو الحمم الذائبة .. فأنزلوا جهاز للتصنت للاستماع إلى طبقات الأرض والحمم المذابة فكانت المفاجئة أنهم استمعوا إلى هدير ضوضاء لآلاف الآلاف البشر وجموعا من الرجال يتعاونون ويتكلمون بصوت عالي كانهم يتعاونون لصد شيء ما .. ونساءً يصرخن ويصحن .. كأنهن يستنجدن من شيءً رأينه .. وهذا حينما رأوا الحفارة خارجة عليهم بأسنانها وربما أنها قد أصابت آذت أحدهم والله تعالى هو العالم والهادي إلى عين الصواب))
وهذه صور قديمة موثقة لبئر كول وهم يحفرونه
الدليل على صحة هذه الحادثة:
بعض الملحدين والجهلة ينكرون وقوع هذه الحادثة التاريخية دون أي دليل يقدمونه.. وينكرون كل شيء يدلل على وجود الله سبحانه.. ويخترعون الأباطيل والحجج لتكذيبها .. كما هي عادتهم في تكذيب الحق .. ويقلون ((أن مركز الأبحاث في سنغافورة قد قالوا أن هذه الأصوات خدعة وقد حللوا الأصوات المسجلة بالفديوا )) فمن نصدق السنغافوريين الأسيويين..؟؟ أم من حدثت في أرضهم الحادثة وشاهدوها بأم أعينهم ..؟؟ وقد تداولت هذه الحادثة كل الصحف العالمية والمحلية .. فهل كل الصحف كاذبة والسنغافوريين الصادقين ..؟؟ وهل الصحف العالمية تتداول شيء كذب .. وحتى فضيلة ألشيخ العلامة في مجال الأعجاز العلمي للقران العظيم ..الشيخ عبد المجيد الزنداني .. قد أكد صحة هذه الحادثة وانه قد وقف على مصدرها بنفسه في قصة طويلة ضمن تصريح طويل له خصصه لهذا الغرض ..؟؟ فهل فضيلة شيخنا كان يكذب ..؟؟ أم السنغافوريين الذين لم يقفوا على الحادثة ولم يكونوا في موقع الحدث .. ؟؟ فأن ما قالوه السنغفوريين من أن الفديو مفبرك لا حقيقة فيه .. فهل نكذب الناس الذين شهدوا على هذه الأصوات ونشروها أم نكذب السنغافوريين الذين هم بالقرب من اندونيسيا وبعيدين كل البعد عن الحدث وليس لديهم أي أدله على ذالك ..
وقد صريح فضيلة العلامة عبد المجيد الزنداني بصحة هذه الحادثة العظيمة وقد ذكرها في الكثير من محاضراتة الدينية بارك الله فيه وأكد أنه وقف على صحه مصدرها وصحه حدوثها ..الأ أنه بارك الله فيه قال أنهم أصوات المعذبين .. ألا أنهم أصوات يأجوج ومأجوج وهم بعالم جوف الأرض
وهذه صور لتداول المواقع الدينية المسيحية للحادثة وقد أكدوها ووقفوا على مصدرها ..
والأن سوف نذكر لكم الصحف ما جاء في الصحف الأجنبية والعربية المرموقة وما جاء في القنوات الأجنبية عن صدق هذه الحادثة:
((الصحف الأجنبية والقنوات الإعلامية التي نشرة خبر أصوات أهل جوف الأرض وأكدت وقوع الحادثة))
أن هذه الأصوات أصوات مؤكدة عند الغرب وجميع المؤمنين بالله يؤمنون بصحتها .. وقد بث خبرها مشائخ الأسلام وعلمائهم ورهبانهم ورهبان النصارى وأحبار اليهود وأكدوا حقيقتها ووقفوا على مصدرها .. فأن كانت كذب وليس لها أيه مصادر حقيقية .. ما أحرج ملاك الصحائف العالمية ورجال الدين نفسهم في نشرها .. وقد تم نشر هذه الأصوات ومناقشتها في المواقع الدينية والمواقع الغير دينية والقنوات الإخبارية الأجنبية والصحف العالمية والمحلية
ففي عام 1990 بُث على قناة (الثالوث) شبكة البث الإذاعية وعلى قناة (الشبكة المسيحية) التي تبث من جونب كاليفورنيا
ووفقا لما بثته الشبكة الأذاعية لقناة (الثالوث) المرموقة عندهم .. أنهم قد فحصو التسجيل في مكتب Schambach ، وأكد المكتب صدق ما جاء في التسجيلوأكد أن القصة ‘صحيحة تماما ، كما جرى اثباتهاا.
وقالت قناة (الثالوث) أن رجل نرويجي يدعى Rendalen أرسل رسالة ألى قناة (الثالوث) الأذاعية وجاء فيها أنه دعاء مشجعا لقناة (الثالوث الأذاعية) بعدم السماح (للمشكيين ) في حقيقة الخبر بأن ينفون وقوع هذا الخبر .. ويعترضون على الذين يؤكدون وقوعه .. وقال: وأكد أن صحيفة (السُمعة) النرويجية قد نشرت مقال عن خبر بئر كول وأكدت سماع الجيولوجيين لأصوات الناس
وقد ذكرت (خبر بئر كول والأصوات التي خرجت من باطنه) صحيفة Ammennusatia)) الفنلندية وأكدت صحة هذه الأصوات في مقال طويل لها , وقالت الصحيفة فيما جاء في مقالها التي نشرته :
ذكر الدكتور أكازوف مدير مشروع بئر كول الذي يقع في سيبيريا النائية .. أن الجلوجيين كانوا مذهولين .. بعدما حفروا عدة كيلومترات في عمق القشرة الأرضية .. وبدا مثقاب الحفارة يدور بعنف وأصبح خفيفا جدا ,
وقال الدكتور: أكازوف Azzacov ليس هنالك سواء تفسير واحد لما جراء ..!! وهوا أن : أرضنا مجوفة ..؟؟؟؟؟
وليس هذا ما تفاجئنا به .. فالمفاجئة الثانية التي حدثت لنا هي اكتشاف درجة الحرارة العالية التي ظهرت فجأة بتحت جوف الأرض ..
وكانت الحسابات تشير إلى أن درجة الحرارة قد ارتفعت من الدرجة الطبيعية إلى 1100 درجة مئوية .. فظننا أننا وصلنا للصهاره .. فأرسلنا ميكرفونات للأستماع
الى طبقات الأرض .. !ّ! فكانت الصدمة المدوية في أذاننا لدرجة أن العلماء قرروا أوقاف المشروع ..!! هيا أننا أرسلنا ميكرفونات حساسة جدا للاستماع إلى حركة طبقات الأرض ..
والتي أدخلناها من خلال ثقب البئر .. وما أن سمعنا ما أرسلته لنا أجهزتنا .. ألا وأرتجف العلماء من الخوف والهلع مما سمعوا .. وكنا نظن ان هذه الأصوات التي سجلتها ميكرفوناتنا ربما أنها آتية من المعدات الخاصة لدينا وكان خطئا منا ..؟؟
لأكن بعدما فحصنا التسجيل أيقنا حقا أن الصوت قد أتى من الأرض الداخلية..؟؟ ويمكننا أن نصدق ما سمعنا بأم أذاننا .. لأصوات الآلاف البشر وربما ملايين البشر الذين يصرخون بألم ويتلكون .. ؟؟؟
حتى أنكم تستطيعون حين الاستماع للتسجيل أن تميزون صوت كل واحد منهم جيدا .. وبعد اكتشافنا لهذه الاكتشافات المروعة .. قرر نصف العلماء أنها المشروع وتوقيفه بسبب خوفنا مما سمعنا
وتستطيعون الوصول ألى الصحف التي ذكرت خبر الأصوات وأكدت حقيقته من خلال هذا الرابط .. الذي جمع فيه كل الأخبار عن هذه الحادثة ..
http://www.truthorfiction.com/rumors…ohellfacts.htm
وهذا رابط لترجمة قوقل لما قاله http://translate.google.com.sa/trans…horfiction.com /rumors/d/drilltohellfacts.htm
وفي هذا الرابط يترجم ما جاء في الصحيفة الفنلندية
http://www.amightywind.com/hell/aboutsounds.htm
هذا رابط لترجمة قوقل للموقع http://translate.google.com.sa/trans…boutsounds.htm
–
وهذا موقع ديني مسيحي مرموق بالنسبة لهم وليس هنالك أي أدنا شك في مصداقيته .. يؤكد حدوث هذه الحادثة
http://www.av1611.org/hell.html
(( ما جاء في الصحف العربية والمحاضرات الدينية الإسلامية التي تؤكد صدق حدوث هذه ))
وهذا رابط لصحيفة 26 سبتمبر جاء فيها:
http://www.26sep.net/news_details.php?sid=30928
((العفاريت تمنع تعميق أعمق بئر استكشافية في الأرض؟))
(يوجد في روسيا في شبه جزيرة كولا، أعمق بئر استكشافية في العالم. فقد بلغ عمقها 12262 مترا في باطن الأرض عندما تم إيقاف أعمال الحفر في عام 1995.
وقيل في رواية رسمية أن السبب في وقف الحفر هو نقص التمويل. غير أن أحد العمال الذي عمل في موقع "بئر كولا" خلال عامين يقول إن ما حال دون مواصلة العمل هو "خروج العفاريت"
ومن جانبه يقول الأكاديمي دافيد غوبرمان، المدير العلمي لمشروع البئر الاستكشافية في شبه جزيرة كولا، إنه لا يستطيع أن يقول إنه يعرف ماذا حدث بالضبط. فقد حصل ضجيج غريب، ثم وقع انفجار
..
مهما يكن فإن البئر الاستكشافية في شبه جزيرة كولا أتاحت الكشف عن أسرار كثيرة. فعندما بلغ عمقها 5ر9 كيلومتر تم اكتشاف مكامن غنية بالذهب والماس. كما تم اكتشاف كميات ضخمة من غاز الميثان في أعماق الأرض، حيث كان يُفترض ألا يوجد هناك أي شيء حيوي، وهو ما اقتضى إعادة النظر في نظرية المنشأ البيولوجي للنفط والغاز
وهناك اكتشافات تبدو شبه خيالية. فعندما عادت إحدى السفن الفضائية الأوتوماتيكية السوفيتية من القمر في نهاية السبعينات من القرن الماضي، بعينة من التربة القمرية أثبت الباحثون في مركز كولا البحثي أن التربة القمرية بنفس مواصفات ما أحضروه من عمق 3 كيلومترات في باطن الأرض. وفسروا ذلك بأن القمر انفصل عن شبه جزيرة كولا!/نوفستي))
وموسوعة ويكيبيديا العالمية ذكرت هذا الخبر وأكدت صحتة
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%…85%D9%8A%D9%82
صحيفة الرياض
http://www.alriyadh.com/2017/06/14/article72145.html
في هذا الرابط المرفق ذكر صحيفي في صحيفة الرياض الخبر في مقالهً له وسماها (الجحيم تحت سيبيريا) وقال فيها فيما معنا قولة : أن الناس يؤمنون أن العلماء الروس حفروا في جوف الأرض وسمعوا أصوات بشرية .. لاكنه نفى ذالك دون أي حجج تُذكر.. وهذا هو رائية ولا نعترض عليه .. ونفى أيضا قول فضيلة الشيخ الزنداني وقال :: (أضف لهذا أنني لم أصادف هذه المعلومة في أي من كتب الشيخ الزنداني (الذي نسبت اليه الرواية) فأرجو أن تخبرني بعنوان الكتاب كي أطلع عليه بنفسي) فهذا يدل على أنه ليس لدية معلومات كافية عن الخبر ولذالك نفاه (وقال أنه غير صحيح) .. وفي تداول الصحف العالمية والمحلية لهذا الخبر ليدل على صحته ..
..(فلا دخان بلا نار) ..
فهذه الحادثة قد وقعت حقا ولا نكران لوقوعها .. وقد سمع العلماء الروس أصوات يأجوج ومأجوج
فكل العلماء والصحف العالمية والمحلية مؤكدين على صحة وقوع هذه الحادثة .. فنأتي ونكذب الناس كلهم وكل الأدلة التي توصلوا أليها .. ونصدق بعض الناس الذين ليس لديهم التسجيل الأول وليس لديهم أي أدله أو شواهد أو أي شيءً كان يدل على صدق قولهم ولم يذهبوا ألي مكان الحادثة ويسائلوا المختصين عنها .. ألا أنهم قالوا أن الفديو مفبرك ..؟؟ فدولة روسيا قد أكدت صحة التسجيل وأظهرته للعالم .. وهذا يكفي .. فالأصوات أوثبت أنها حقيقية وقد تداولنها دول العالم أجمع .. وأن كانت كذب ما تداولتها الصحف العالمية المرموقة التي تخلص لتحافظ على مصداقيتها .. فهذا الحدث التاريخي موثق بالصور والأدلة وقد حدث وهذه الأصوات حقيقية لا تشكيك في صحتها وهي قادمة من عالم مجهول غامض من جوف الأرض
——————-
فمن أين أتت هذه الأصوات البشرية وهي تحت جوف الأرض ..؟؟ ألا أذا كان بتحت الأرض عالم خفي عظيم لا نعرف عنه شيئا..؟؟
ومن هم أصحاب هذه الأصوات البشرية ..؟؟ هل هم يأجوج ومأجوج الذين ذكر الله سبحانه لنا بأنهم تحت الأرض تحت الردم ..؟؟
نعم , نعم هذا صحيح .. أنهم يأجوج ومأجوج .. وهم بعالم جوف أرضنا الغامض الخفي العظيم .. فأن هذه الأصوات البشرية قد خرجت من جوف الأرض فمن المؤكد أنها أصوات أمم يأجوج ومأجوج التي أخبرنا عنها نبينا محمد صلوات ربي وسلامة علية من قبل ألف وأربع مئة سنه ..
فأن في جوف أرضنا عوالم لا نعرف عنها ألا القليل .. وهي موجودة فعلا ..؟؟ وقد ذكرها الله سبحانه بالقران العظيم ..
فمن طاوعته نفسه إلى الاستماع إلى أصوات يأجوج ومأجوج فل يتسمع إلى هذا التسجيل المورد سابقا ..؟؟
فأن عالم جوف الأرض موجود وحقيقي مثلما أنتم موجودون حقيقيون وسوف نعلم وتعلمون خبره بعد حين أن شاء الله تعالى
<a rel="nofollow" href="https://
انظر مدى التشابه بين الرسمتين؟؟؟؟
