معليش إنزل كمان شوي
خلاص قربنا لاتملين
http://www13.0zz0.com/thumbs/2017/05/03/06/868562593.jpg
معليش إنزل كمان شوي
خلاص قربنا لاتملين
http://www13.0zz0.com/thumbs/2017/05/03/06/868562593.jpg
من لديه سرعة الحساااااااااااااااااااب ليتفضل ورونا شطارتكم
اكمل العمليات الحسابية التالية:
5 5 5 5 5 5 5 5 5 5 5 5 = 60
777 777 777 777 777 777 = 777
السلام عليكم
كيفك وكيف استعدادكم للدراسة انا جبت مشاركتي للمسابقة ( مسااابقة كيف نغير حياتنا للمرح الافضل ) اتركم معها واسفه ان طولت طبعا الشخصيات : بدر وبندر والعم ============================ في احد المنازل الهادئة والجميلة حيث عرف اصحابه السعادة والإخاء ….: هيا هيا اسرع دخل والدهما إلى المنزل يحمل وجه علامات الخيبة نظر اليهما : بدر بندر انا اسف لن لنذهب شعر الطفلان بخيبة امل كبيرة فبقي يشاهدان التلفاز دخل عليهما عمهما العم : لا تحزنا لنذهب إلى المنتزه المجاور ففيه مسبح وصناديق للرمل واشياء كثيرة مثل الشاطئ بندر : لقد ذهبنا اليه كثيرا سيكون الامر ممل وهو ليس كالشاطئ ابدا ففي الشاطئ العم : تيردان الذهاب إلى الشاطئ حقا وبدائا ببناء القللاع الرملية بسعادة بسرعة انها الاثنان بناء القلعة العم " جميل لكن تعدلتما مرة اخرى واعدو السباق مرة خرى وكانت النتيجة نفسها لفت ركضهما ودخلهما إلى النافورة الكبيرة انتباه الناس وتهافت الاطفال للمشاركة الطفلان حاضر انتهى |
عاد عيدگم بالہنا في كل عام… مشـــأإركتي….
مرحبــــــــااا أخبــــــــااركم
وأخبــــــــــــــااار العيد معاااكم
وهذي مشاااركه خاااصه اهديهاا لكل صديقااتي بلمنتدي
وهي مشااركتي بمساابقه تصااميم للعيد
^^
ياخلايا الفگر من سبع البحور,,,
انتقي زين المعاني والكلام…
رفرفي مثل النحل بين الزهور..
واقطفي مليار وردة بالتمام…
اجمعي صافي عسلہا والعطور..
جعل ربي يسعدك في كل عام…
سطري لہ بالغلا فوق السطور..
عاد عيدگ بالہنا في كل عام…
••••••
““تہنــئہ خاصـــہ““
بعيـد الاضحى المبارك
☼وگــل عـام وأنتـم بخيـــر☼
:glb::glb::glb::glb:
:glb::glb::glb::glb:
:glb::glb::glb::glb:
:glb::glb::glb::glb:
وبس اتمنى انهااا اعجبتكم
^^
وادعوووا لي بتووفيق
^^
:glb:
بِسمِ الله ٱلرَّحْمَنۨٱلرّحِيمْ
ٱلــسَّلـٱمُ عَــلَيݣم ﯜ رَحْمَـﮧ الله ﯜ بَرَݣاتُـﮧ —– المقدمة اقدم لكم مشاركتي في مسابقة ăΝιmΣ mįχ عن هالانيمين Ghost Hunt Otome wa bokuni Koishiteru الرمزيات : رمزيات 1
2
3
4
5 رمزيات Otome wa bokuni Koishiteru 1
2
3
4
5
في الختام اتمنى ان تنال اعجابكم خالص ودي |
:glb:
:glb: |
:rose:بدأً :شكرا لمفتتحة المسابقة ……لان الفكرة جميلة ونالت اعجابي …:rose:(قصة بدر ومحاولته لنشر المرح والحبور بين المتواجدين في الساحة …..نظرا لكونهم عابسين مقطبين …)
القصة :-
الشخصيات :- (البطل :بدر ،صديقاه سامر وهاني ، كل زوار الباحة الكبار والصغار )
اترككم مع القصة :-
انا بدر ابلغ من العمر احد عشر عاماً….. انتهى اليوم الدراسي واتفقنا انا وصديقاي سامر وهاني على ان نلتقي في الساحة العامة ….وذلك في تمام الساعة الرابعة ……
دخلت الى المنزل واخذت قسطا من الراحة …..دق جرس منبهي بحلول الساعة الرابعة …….غسلت وجهي وبدلت ملابسي وانطلقت بدراجتي الصغيرة حاملا معي بعض الفواكه والحلوى لي ولصديقي ……..
وصلت الى الساحة العامة …….(المكان هادئ وخال من الحركة والحبور على غير العادة ) …..دهشت لما يجري الساحة ليست خالية من الناس ولكنها خالية من الضحكات والبسمات واصوات الاطفال الرنانة التي تعيد للوجه اشراقه …….
نزلت من دراجتي واوقفتها قرب حارس الحديقة ….(غريب لم لم يداعبني ويسألني عن حالي كما كان يفعل كل مرة ؟)…..
قلت بنبرة ضاحكة واريحية :أهلا عمي …..كيف حالك ؟!
رد علي بيأس : أعيش يا بني …..لقد اقتربت من الموت شيئا فشيئا ……وظهري انحنى ولم تعد براسي شعرة سوداء …..
قاطعته قائلا :انت كبير في السن مثلما انك كبير في قلبي يا عمي الحبيب …..وراسك ابيض الشعر مثل قلبك الابيض ……..وانت لم تقترب من الموت فالاعمار بيد الله ……واني لاكن لك من الود والاحترام ما لا يمكن وصفه …….وأهل الحي يكنون لك من المحبة و الوقار ما لا تتخيله ……فلا تعبس ولا تحزن واعمل لدنياك و حياتك كأنك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا ……
ارتسمت ابتسامة رقيقة على وجه العجوز وقال لي بارك الله فيك يا بني …..ومسح بيده على راسي ومن ثم ودعني ….
دخلت وانا فرح لان حالة العم العجوز تغيرت الى الاحسن …..وركضت لاقابل صديقي في لعبة الدواليب كنا نجتمع هناك لنقوم بتدويرها للاطفال …….وجدتهما جالسين قربها ويخيم عليهما الكابة والحزن والاطفال راكبين على الدواليب ينتظرونهما بياس …… القيت عليهما التحية وجلست بجوارهما …..سالت سامر :ماذا بكما …….؟ فرد علي : نحن كبرنا على هذا ….لا تنسى اننا في يوم كنا مثل هؤلاء الاطفال نلعب ونلهو دون هموم او مشاكل ….!
استغربت لما قال وقلت له :عندما كنا في مثل اعمارهم كان هنلك ايضا من يقوم بادارتها لنا حتى نشعر بالغبطة والسرور ……وحان وقتنا لنقدم مثل ما قدموا لنا ونقوم بنشر السعادة على هؤلاء الاطفال …..فلكل منا مراحل تمر به في حياته يوما يعطِي ويوما يعطَى ……فلا تيأسا ولا تحزنا …..فنحن ما زلنا اطفالا وبامكاننا ان نفعل الكثييييييييير …….انهضا والا ,(صدمت رأسيهما ببعض) تألما قليلا ثم ضحكا وركضا خلفي الى ان اوقعاني ارضا …..ضحكنا لمسافة طويلة وتدحرجنا على الارض وضحك كل منا على هيئة الاخر …..بعد مسافة ….صرخت قائلا ..هااااا…..ذهل صديقاي قائلين ما بالك يا بدر …..اجبتهما قائلا : انشغنا باللهو عن الاطفال …….رجعنا انا وسامر وهاني وقمنا بادارة الدواليب لتنتشر ضحكات الاطفال الرنانة كاصوات العصافير الجميلة والبلابل المغردة ……..التي نشرت الفرحة على كل من كان بالحديقة …… بعد ان ارهقنا من ادارة الدواليب …..قمنا بانزال الاطفال واحدا تلو الاخر واعطينا كل طفل حلوى او فاكهة من التي كانت معي لي ولصديقي ولكنا فضلنا اعطاءها للاطفال (قال تعالى: يؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة )……وبعدها امسكنا انا وصديقاي بخراطيم المياه وقمنا بمداعبة الاطفال برش الماء عليهم فصاروا يركضون في انحاء الحديقة وارتسمت على وجوه كل من كان في الحديقة احلى الضحكات …..وعلت الاصوات وعمت الفرحة والبهجة ارجاء الحديقة التي كان يخيم الصمت على كل من فيها ……شكرننا امهات الاطفال على ما قمنا به من اجل اسعادهم وجعلهم يحسون بالفرحة والمرح والسرور ……وجلسنا نحن وكل من كان بالحديقة على الارض الخضراء المكسية بالزهور الجميلة وتقاسمنا المشروبات والحلويات …….متناسين الهموم والاحزان فرحين بكل لحظة تمر علينا ونحن مجتمعين …….الحمد لله …..
داعبت اشعة الشمس التي تنحدر نحو المغيب وجوهنا …..ودعت صديقي ……وفي طريق عودتي الى المنزل قابلت عجوزا طاعنة في السن تبكي وتناشد الناس ان يعطوها ما تاكل ……ابتسمت لها ودنوت منها رتبت لها اغراضها المتناثرة …..وامسكت بيدها واوصلتها معي الى المنزل ……استقبلتني امي بوشاح ووضعته على رقبتي لانها تخاف علي من البرد ……امسكت بالوشاح واعطيته للعجوز ……..وطلبت من أمي وجبة اضافية اعطيتها للعجوز ….وطلبت منها ان تقيم …..ولكنها رفضت حتى المبيت ….واكتفت بان تدعوا لي دعوات صادقات من قلبها وتمسك براسي وتقبله لي قائلة ……: اكثر الله من امثالك يا بني وجعلك فخرا لامك وابيك ودينك …دمت فيحفظ الحمن يا بني ….دخلت الىالمنزل وانا اودعها ناظرا الى خيالها وهو يتلاشى داعيا ربي في سري ان يهون عليها ويخفف عليها وطأة الحياة القاسية …
غسلت وجهي …..واديت واجباتي ..قبلت يدي امي وابي وخلدت الى النوم لينتهي يومي المليء بالبسمات والتفاؤل ……:rose:
انتهت القصة …..وهي من تاليفي ……اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم …..…………اتمنى ان تصوتوا لي …..وتمنياتكم لي بالتوفيق …..:rose:
من القصة نستفيد الاتي :-
ليس النجاح ان تكتشف ما يحبه الاخرون ….
انما النجاح ان تمارس المهارات التي تكسب بها محبتهم ….
مهارتك في التعامل مع الاخرين …..على اساسها تتحدد طريقة تعامل الناس معك …..
لعل ابتسامة في وجه فقير ترفعك عند الله درجات
قدرتنا على اسر قلوب الاخرين ….وكسب محبتهم الصادقة تمنحنا جانبا كبيرا من المتعة بالحياة ……….
……..وشكرا…………:glb::rose:
✗ ┋ 1:
…………………………………………………..
……………………………………………………. |
||
الثلج:
يعني الهدوء:
و غيرها الكثير الكثير …
و لكن….
يتبع … أرجو عدم الرد ^^
هلا جبتلكم مشاركتي حقت المسابقة الرائعة معلومات عنها وضمن هذا الإطار شاركت "رشا رزق" في تراجيديا "كارمن" من إخراج "جهاد سعد" وهو عرض مسرحي أوبرالي مشترك "فرنسي- سوري"، وقدّمت حفلاتٍ ناجحة لفرقة "إطار شمع" مع زوجها الفنّان "إبراهيم سليماني" ومجموعةٍ من الموسيقيين السوريين، كما ساهمت في تكريم الموسيقار "صلحي الوادي" بغنائها قطعة أوبرالية من تأليفه بحفلة "الآرت هاوس" آخر الحفلات التي أقيمت في عدّة مدنٍ سورية لتكريم الموسيقار الراحل، وأخيراً شاركت كمغنية كوارلٍ أساسية في حفلات "زياد الرحباني" حيث تقاسمت الضوء مع عدّة مغنيات سوريات على مسرح قلعة "دمشق" في تظاهرةٍ وصفت بالاستثنائية كما صوت "رشا" وحضورها. موقع"eSyria" التقى "رشا رزق" على خلفية مشاركتها في حفلات "زياد رحباني" لتسليط الضوء على مجمل مسيرتها الفنيّة: رصدنا انطباعات جيدّة من الجمهور عن أدائك في حفلات "زياد" الأخيرة.. منهم من وصفك بالساحرة خاصّة عندما أديت أغنية "صباح ومسا" للسيدة "فيروز" .. ما سر هذا النجاح برأيك؟: «ربما يكون السر في أنني أفكر بالفن كفن.. فالنجومية يجب أن لا تكون محور اهتمام الفنّان قبل أن يكون لديه هدف يعمل من خلال فنّه على تحقيقه حتى يتمكن من بناء سمعة مهنية جيّدة… والبقية تأتي فيما بعد حينما نعمل على إضافة شيء جوهري لثقافتنا وفننا وموسيقانا، مع الحرص على أن يكون ما نقدّمه مفهوماً من الجمهور بشرائحه المختلفة ، فمهمتنا في النهاية كموسيقيين هي رفع سوية التذوّق لدى الجمهور، لهذا أعطي الكثير من الوقت للعمل قبل التفكير في أي شيء آخر، وردة فعل الجمهور تعنيني كثيراً، وأكون في غاية السعادة عندما تكون إيجابيّة..» كيف تعرّفت إلى "زياد الرحباني" وكيف وجدته عن قرب؟ «تعرفت إلى "زياد" من خلال مهرجان جريدة "الأخبار" اللبنانية في "بيروت" العام الماضي/2017م/ الذي شاركت فيه مع فرقة "إطار شمع"، وقتها طلب مني الغناء في حفلته بنفس المهرجان مع كلٍ من "نهى ظروف ومنال سمعان"، مما مهد لمشاركتي في حفلاته "بدمشق" ولكن بصيغةٍ أكبر بما يتناسب مع حجم الكورال والأوركسترا والبرنامج الذي تم تقديمه.. "زياد" دقيق في كل ما يتعلق بالأداء، والتعامل معه مريح جدا لأنه يملك رؤية موسيقية في غاية الوضوح ويحدد للمغني بالضبط ما الذي يريده منه..» هل توافيقنا الرأي بأن العام /2017/ المتزامن مع اختيار "دمشق" عاصمة للثقافة العربية كان موسماً مهماً بالنسبة لك؟ «نعم.. ما حققته في هذا العام هو حصيلة تعب سنواتٍ عديدة قطفت ثمارها في العام /2017م/ ليس أنا فقط وإنما عدد كبير من الموسيقيين السوريين، ربما كنت أنا من المحظوظين أكثر من غيري لأنني أعمل على أكثر من نوعٍ موسيقي، إلا أن احتفالية "دمشق" عاصمة الثقافة العربية خلقت لنا فرصاً كبيرة للعمل، كذلك الأمر بالنسبة للعاملين في مجال تنظيم الأحداث الفنيّة، أي على الصعيد الفني والثقافي والتنظيمي، هذا الأمر في غاية الأهمية والأهم أن تستمر هذه الحالة..أنا متفائلة جداً بذلك..» تحدثنا أن هذا النجاح حو حصيلة سنوات طويلة من التعب والاجتهاد والبحث.. أنت حالياً أستاذة في المعهد العالي للموسيقى.. دعينا نعود إلى البدايات ونتحدث عن دراستك للموسيقى أكاديمياً.. «بدأت دراسة الموسيقى في عمر التاسعة على يد الأستاذ "نعيم حنًا"، وأدين له بالفضل لأنه أسس لدراستي للموسيقى أكاديمياً فيما بعد.. عندما دخلت إلى المعهد العالي للموسيقى في العام /1998م/ اخترت دراسة الغناء الأوبرالي، لأنه لم يكن في المعهد قسم لتدريس الغناء الشرقي.. كان لدي أساس جيد في الموسيقى الشرقيّة، فانصب اهتمامي على دراسة أنواع الموسيقى الحديثة " الجاز، البلوز.." انطلاقاً من دراسة الموسيقى الكلاسيكية كمرحلةٍ أولى، والمعهد العالي للموسيقى"بدمشق" يؤسس طلابه جيداّ في الموسيقى الكلاسيكية الغربية، وهي أساسية بالنسبة لأي متخصص ، لأن المدارس التعليمية الموسيقية في الغرب عمرها أكثر من أربعمائة سنة، وهي ضرورية بالنسبة لأي مهتم بالتجديد في الموسيقى مهما كان نوعها حتى العربية منها.. أما بالنسبة للغناء الأوبرالي فقد استفدت منه كثيراً في تنمية إمكاناتي الصوتية ففيه الكثير من التقنية ويعطي مساحة صوتية واسعة، وإمكانية عالية في التحكم الصوتي و يعتمد بصورة رئيسية على التدريب مع ضرورة توافر الموهبة والإمكانية.. ورغم أدائي للغناء الأوبرالي فأنا أحب الطرب الشرقي وأحرص على أدائه بإتقان كما يجب أن يغنى، إلا أن ذلك يكلفني المزيد من الجهد والوقت لكي أتمكن من الانتقال من صوت رنين الرأس في الغناء الأوبرالي، إلى صوت الحنجرة في الغناء الشرقي..» نبقى في الغناء الشرقي.. لقد قمت بأداء مجموعة من أغاني الفنّانة "سعاد محمد" في حفل تكريمها بدار الأوبرا السورية، مما أثار شهية العديد من النقاد للتعبير عن إعجابهم بمقدرتك الصوتية وإجادتك للغناء الشرقي، ومنهم الصحفي "رفعت بنيان" في مقالٍ له بجريدة "النور" في 30/5/2017 وصفك فيه بالملكة.. ما هي أهم الأًصوات الشرقية التي تأثرت بها؟ وما سر الإجادة في الأداء؟ «من الأصوات التي أحبها كثيراً وتأثرت بها:"أسمهان، أم كلثوم، سعاد محمد، السيدة فيروز، فريد الأطرش، محمد عبد الوهاب، صباح فخري.." هذه الأصوات أضافت للموسيقى العربية أشياء لم تكن موجودة من قبل، طورت الموسيقى بشكل أكاديمي ومدروس، ومن المهم أن نتابع مسيرتهم، وأن نؤدي أغانيهم مثلما أدوها هم وأحسن.. بناءاً على المعرفة الموسيقية الجيدة، وفهم أبعاد ماقدّموه للموسيقى العربية، فالمسألة ليست فقط مسألة حب ومحاكاة وإحساس وإنما فهم ودراسة ومعرفة وهذا الأهم..» تحدثت في لقاءات سابقة عن مشروعك الموسيقي الخاص.. ما هي أبعاد هذا المشروع؟ وكيف وجدت صداه لدى الجمهور؟ «ضمن إطار فرقة "إطار شمع" حاولنا أنا وزوجي "إبراهيم سليماني" تقديم نماذج متنوعة فيها شيء من الحداثة والتجريب بجرعات متفاوتة، بالإضافة إلى موسيقى يمكن تقبلها بسهولة من الجمهور الذي يتفاعل عادة مع ما يعبر عنه.. من أجواء حفلات"زياد الرحباني" الأخيرة في دمشق أنا كأستاذة في المعهد العالي للموسيقى أعمل على نقل تجارب كبار الأساتذة والمنظرين الموسيقيين العالميين لطلابي، وفي الوقت ذاته أقوم بتأليف قطع من الموسيقى السورية المعاصرة فيها شيء من الحداثة مع الحرص عن عدم الابتعاد عن الجمهور كي لا أفقد صلتي معه، فأنا بحاجة لقاعدة شعبية تتذوق الموسيقى التي أقدمها.. إلى الآن تبدو هذه القاعدة ضيقة إلى حدٍ ما ولكن يمكن توسيعها من خلال الدعم الإعلامي الكبير، وشركات إنتاج عملاقة مهتمة بهذا النوع من الموسيقى، فضلاً عن كثرة الاحتكاكات مع الجمهور.. ربما سيتحقق ذلك تدريجياً.. كل ما يمكنني قوله أن ردة فعل الجمهور مرضية بالنسبة لي حتى الآن..» لك تجارب عديدة في مجال غناء شارات المسلسلات التلفزيونية، وبرامج الأطفال وحققت أغنيتك في الفيلم اللبناني "كراميل" نجاحاً كبيراً .. ما الذي يمكن أن تضيفه الأغنية لفيلم أو مسلسل؟ «مهما كانت الأغنية جميلة فإن الإبداع الحقيقي في أي عمل من هذا النوع مردّه لمؤلف الموسيقى التصويرية، والأهم منه المخرج على صعيد اختياره للأغنية والمشاهد المرافقة لها .. المخرج الجيد هو مخرج مثقف موسيقياً لأن السينما كما هو معروف يطلق عليها الفن السابع أي أنها نتاج لكل الفنون التي سبقتها ومنها الموسيقى، ونجاحي في أغنية فيلم"كراميل" وغيرها هو حصيلة عمل متكامل..» أخيراً بقي أن نسألك عن التمثيل هل سيكون لك تجارب أكبر في هذا المجال بعد عددٍ من الأدوار المسرحية التي قمت بها مثل مسرحية"الزير سالم والأميرة هاملت"، وتراجيديا "كارمن"..إضافة إلى دورٍ قصير في أحد الاسكتشات في مسلسل"عربيات"؟ «التمثيل بالنسبة لي هو جزء لا يتجزأ من عملي ودراستي كمغنيّة أوبرا.. وفي هذا المجال تعلمت الوقفة على المسرح والتعاطي مع الجمهور وهذا جزء مما يعرف بفنون الأداء، بالإضافة إلى الخبرة التي تعلمتها من أداء بعض الأدوار مثل"أوفيليا، الجليلة.."عموماً كل الأدوار التي أديتها لها علاقة بالغناء كل المخرجين الذين تعاملت معهم أثنوا على أدائي في التمثيل.. هذه الحصيلة إلى الآن ونترك الباقي للمستقبل..» التصاميم.. |
||