ستسمعهما أذنيك أنشودة تتر ببرنامج قارئ الكتاب روعة
مميزة جدا جودة عالية
التحميــــل
من هنا
من هنا
حوار شيق جدا…بين..شيعي وابنه…وبدون تقية!!!!
أي بني … من
|
||
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني واخواتي اعضاء المدونة
قرات هذه القصة واعجبتني واحببت ان تعجبك
وهي حوار مع شيطان – للشيخ عائض القرني
يقول حاورت الشيطان الرجيم في الليل البهيم فلما سمعت اذان الفجر اردت الذهاب الى المسجد فقال لي :عليك ليل طويل فارقد قلت اخاف ان تفوتني الفريضه قال الاوقات طويله عريضه قلت اخشى ذهاب صلاة الجماعه قال لا تشدد على نفسك في الطاعة, فما قمت حتى طلعت الشمس فقال لي في همس :لا تاسف على ما فات فاليوم كله اوقات وجلست لآتي بالاذكار ففتح لي دفتر الافكار.
فقلت اشغلتني عن الدعاء قال دعه الى المساء ورحمة الله وبركاته وعزمت على المتاب فقال تمتع بالشباب قلت اخشى الموت قال عمرك لا يفوت وجئت لاحفظ المثاني قال روح نفسك بالاغاني قلت هي حرام قال لبعض العلماء كلام! قلت احاديث التحريم عندي في صحيفة قال كلها ضعيفة ومرت حسناء فغضضت البصر قال ماذا في النظر قلت فيه خطر قال تفكر في الجمال فالتفكر حلال وذهبت الى البيت العتيق فوقف لي في الطريق فقال ما سبب هذه السفرة؟ قلت لاخذ عمرة فقال ركبت الاخطار بسبب هذا الاعتمار وابواب الخير كثير والحسنات غزيرة قلت لابد من اصلاح الاحوال قال الجنة لاتدخل بالاعمال , فلما ذهبت لألقي نصيحة قال:لا تجر الى نفسك فضيحة قلت هذا نفع العباد فقال اخشى عليك من الشهرة وهي رأس الفساد قلت فما رايك في بعض الاشخاص قال اجيبك على العام والخاص قلت احمد بن حنبل قال قتلني بقوله عليكم بالسنة والقرآن المنزل قلت فابن تيمية قال ضرباته على راسي باليوميه قلت فالبخاري قال احرق بكتابه داري قلت فالحجاج قال ليت في الناس الف حجاج فلنا بسيرته ابتهاج ونهجه لنا علاج قلت فرعون قال له له منا كل نصر وعون قلت فصلاح الدين بطل حطين قال دعه فقد مرغنا بالطين قلت محمد بن عبدالوهاب قال اشعل في صدري بدعوته الالتهاب واحرقني بكل شهاب قلت ابوجهل قال نحن له اخوة واهل قلت فابولهب قال نحن معه اينما ذهب قلت فلينين قال ربطناه في النار مع استالين قلت فالمجلات الخليعة قال هي لنا شريعة قلت فالدشوش قال نجعل الناس بها كالوحوش قلت فالمقاهي قال نرحب فيها بكل لاهي قلت ما هو ذكركم قال الاغاني قلت وعملكم قال الاماني قلت وما رايكم بالاسواق قال علمنا بها خفاق وفيها يجتمع الرفاق قلت فحزب البحث الاشتراكي قال قاسمته املاكي وعلمته اورادي وانساكي قلت كيف تضل الناس بالشهوات والشبهات والملهيات والامنيات والاغنيات قلت كيف تضل النساء قال بالتبرج والسفور وترك المامور وارتكاب المحظور قلت فكيف تضل العلماء قال بحب الظهور والعجب والغرور وحسد يملا الصدور قلت كيف تضل العامة قال بالغيبة والنميمة والاحاديث السقيمة وما ليس له قيمة قلت فكيف تضل التجار قال بالربا في المعاملات ومنع الصدقات والاسراف في النفقات قلت فكيف تضل الشباب قال بالغزل والهيام والعشق والغرام والاستخفاف بالاحكام وفعل الحرام قلت فما رايك بدولة اليهود(اسرائيل) قال اياك والغيبة فانها مصيبة واسرائيل دوله حبيبة ومن القلب قريبة قلت فالجاحظ قال الرجل بين وبين وامره لا يستبين كما في البيان والتبيين قلت فابونواس قال على العين والراس لنا من شعره اقتباس قلت فاهل الحداثة قال اخذوا علمهم منا بالوراثة قلت فالعلمانية قال ايماننا علماني وهم اهل الدجل والاماني ومن سماهم فقد سماني قلت فما تقول في واشنطن قال خطيبي فيها يرطن وجيشي فيها يقطن وهي لي وطن قلت فما رايك في الدعاء قال عذبوني واتعبوني وبهذلوني وشيبوني يهدمون ما بنيت ويقرءون اذا غنيت ويستعيذون اذا اتيت قلت فما تقول في الصحف قال نضيع بها اوقات الخلف ونذهب بها اعمار اهل الترف وناخذ بها الاموال مع الاسف قلت فما تقول في هيئة الاذاعة البريطانيه قال ندخل فيها السم في الدسم ونقاتل بها بين العرب والعجم ونثني بها على المظلوم ومن ظلم قلت فما فعلت في الغراب قال سلطته على اخيه فقتله ودفنه في التراب حتى غاب قلت فما فعلت بقارون قال قلت له احفظ الكنوز يا ابن العجوز لتفوز فانت احد الرموز قلت فماذا قلت لفرعون قلت له يا عظيم القصر قل اليس لي ملك مصر فسوف ياتيك النصر قلت فماذا قلت لشارب الخمر قلت له اشرب بنت الكروم فانها تذهب الهموم وتزيل الغموم وباب التوبة معلوم قلت فماذا يقتلك قال آية الكرسي منها تضيق نفسي ويطول حبسي وفي كل بلاء امسي قلت فما احب الناس اليك قال المغنون والشعراء الغاوون واهل المعاصي والمجون وكل خبيث مفتون قلت فما ابغض الناس اليك قال اهل المساجد وكل راكع وساجد وزاهد عابد وكل مجاهد قلت اعوذ بالله منك فاختفى وغاب كانما ساخ في التراب وهذا جزاء الكذاب نقلا من كتاب مقامات القرني للشيخ عائض القرني
اضع بين يديك جملة من أقوال بعض الشخصيات العالمية التي أعجبت بشخصية
الرسول العظيم (صلى الله عليه وآله وسلم)، ومع كونهم لم يرتدوا عباءة الإسلام فإنهم
قالوا كلمة حق سطرها التاريخ على ألسنتهم وفي كتبهم وتراثهم، وما أحبوه كذلك إلا
لأن أنصبته قد فاضت بكم من الرقي الشخصي والأخلاقي والحضاري إلى أبعد حد مما
جعلهم معجبون به إلى حد جعلهم يسطرون فيه الكتب
ويذكرون شخصه في كل وقت.
وهذا جزء من ما قالوا في عظيم شخصه وصفاته الجليلة
(صلى الله عليه وآله وسلم)
1- مهاتما غاندي ( في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم )
"أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر..
لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب
الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود،
وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته.
هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من
قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر
على حياته العظيمة".
=========================
2- البروفسور رما كريشنا راو في كتابه " محمد النبي".
"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه
هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب،
ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح،
ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي،
كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا".
========================================
3- ساروجنى ندو شاعرة الهند"يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية،
وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة،
ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر.. ما أدهشني هو هذه الوحدة
غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر".
========================================
4- المفكر الفرنسي لامارتين (من كتاب "تاريخ تركيا"، باريس، 1854، الجزء الثاني،
صفحة 276-277. )
"إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك
رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بالنبي
محمد (صلى الله عليه وسلم( في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة
وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية لم تلبث أن تحطمت
بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل (محمدا صلى الله عليه وآله وسلم)) لم يقد الجيوش و
يسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط،
وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط،
بل إنه قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى الله عليه وسلم)
موجها بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ما إلى ذلك.
حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته (صلى الله عليه وسلم) وانتصاره حتى بعد
موته، كل ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة
والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى للحوادث.
فالشق الأول يبين صفة الله (ألا وهي الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله
تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من القضاء على
الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة
(بالحكمة والموعظة الحسنة).
هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب،
قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام.
هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة.
هذا هومحمد (صلى الله عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم
من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)؟
========================================
5- مونتجومري وات (من كتاب "محمد في مكة"، 1953، صفحة 52. )
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية
لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة،
كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض
يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل
التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.
========================================
6- بوسورث سميث (من كتاب "محمد والمحمدية"، لندن 1874، صفحة 92. )
لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين،
كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو
قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد،
لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها.
========================================
7- جيبون – أوكلي (إدوارد جيبون وسيمون أوكلي، من كتاب "تاريخ إمبراطورية
الشرق"، لندن 1870، صفحة 54. )
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على
مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس
الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن، رغم مرور
اثني عشر قرنا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه
إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن
محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم تأثر إحساسهم بألوهية
الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله.
ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر، كما أن منهجه في
الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور)
منحصرة في نطاق العقل والدين.
========================================
8- الدكتور زويمر (مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900
قال في كتابه (الشرق وعاداته).
إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه
كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه
ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
========================================
9- برتلي سانت هيـلر (مستشرق ألماني ولد في
درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم))
كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص
الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان
يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه
لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي
تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
========================================
10- الفيلسوف إدوار مونتـه (مستشرق فرنسي ولد في
بلدته لوكادا 1817 ـ 1894 قال في آخر كتابه (العرب).
عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر
والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً على
الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال
إلى اليوم.
========================================
11- برناردشو (الإنكليزي ولد في مدينة كانيا 1817 ـ 1902 له
مؤلف أسماه (محمد)، وقد أحرقته السلطة البريطانية.
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً
موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد،
وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله
الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ
صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل،
فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى
منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن
السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
========================================
12- السير موير الإنكليزي في كتابه (تاريخ محمد).
إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه
وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف،
ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي
ترك محمداً في طليعة الرسل ومفكري العالم.
========================================
13- سنرستن (مستشرق آسوجي ولد عام
1866، أستاذ اللغات الساميّة، ساهم في دائرة المعارف، جمع المخطوطات
الشرقية، محرر مجلة (العالم الشرقي) له عدة مؤلفات منها: (القرآن
الإنجيل المحمدي) ومنها: (تاريخ حياة محمد). )
إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقد خاض
محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على مبدئه، وما زال
يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع،
وهو فوق عظماء التاريخ.
========================================
منقول
الرابط
مواقع اسلامية تدعو المسلمين الى ابواب الخير زوروها وادعو لنا بخير
::شبكة الاسلام للجميع ::المرئيات الإسلامية::
دليل سلطان للمواقع الإسلامية العربية Sultan Arabic Islamic Sites , اسلاميات islamique
البرامج الإسلامية
افضل مائة موقع اسلامي
عيون المواقع : مواقع إسلامية
دليل المواقع العربية
Hotfile.com: One click file hosting
الإسلامية نشرة باللغة العربية
المواقع الدعويه التى يجد فيها المسلم و غير المسلم كل ما يريد
ومن هذه المواقع
www.rasoulallah.net/
Presenting Islam in world’s languages: Holy Quran, Books, Audio, Articles, Fatawa, Video
Islam Guide: A Brief Illustrated Guide to Understanding Islam, Muslims, & the Quran
al-sunnah.com
http://www.islamicwebguide.com/
كتب باللغة الإنجليزية
"english book"
كتاب تعريف غير المسلمين بالإسلام
/ محمد بن إبراهيم الحمد
http://www.saaid.net/book/97.zip
أسئلة وأجوبة عن الإسلام لغير المسلمين
http://saaid.net/Anshatah/dawah/Islamic.zip
الإسلام دين الفطرة
مكتبة صيد الفوائد الاسلامية
كتاب المصور للتعريف بالإسلام
A Brief Illustrated Guide To Understanding Islam
للتحميل pdf
http://www.islam-guide.com/islam-guide.pdf
|||موقع الطريق إلى الله|||تاريخ الابتلاء (29/1/2017) خطب الجمعة – فضيلة الشيخ محمد حسان|||
للحزن ضيقة صدر تجلا و تنزاح
كان افترقنا ولا على الخد دمعة
انشودة
حزينه ومؤثره جدا
والان مع تحميل النشيد…
•!¦[• حمل من هنا•]¦!•
* *
*
رابط اخر للانشودة…
•!¦[• حمل من هنا•]¦!•
* *
*
أتمنا لكم وقتا سعيدا
نذكر هاهنا نكتة نافعة. وهى: أن الإنسان قد يسمع ويرى ما يصيب كثيرا من أهل الإيمان في الدنيا من المصائب، وما ينال كثيرا من الكفار والفجار والظلمة في الدنيا من الرياسة والمال، وغير ذلك، فيعتقد أن النعيم في الدنيا لا يكون إلا للكفار والفجار، وأن المؤمنين حظهم من النعيم في الدنيا قليل، وكذلك قد يعتقد أن العزة والنصرة في الدنيا قد تستقر للكفار والمنافقين على المؤمنين. فإذا سمع في القرآن قوله تعالى: ﴿وَللهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾[المنافقون: 8]
وقوله ﴿وَإنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الغَالِبُونَ﴾[الصافات: 173] وقوله ﴿كَتَبَ الله لأغْلِبن أَنَا وَرُسُلِي﴾ [المجادلة: 21] وقوله ﴿وَالعَاقِبةُ لِلْمُتّقِينَ﴾[الأعراف: 128، القصص: 83] .
حمل ذلك على أن حصوله في الدار الآخرة فقط،ويعتمد على هذا الظن إذا أُديل عليه عدو من جنس الكفار والمنافقين، أو الفجرة الظالمين: وهو عند نفسه من أهل الإيمان والتقوى. فيرى أن صاحب الباطل قد علا على صاحب الحق، فيقول: أنا على الحق. وأنا مغلوب: فصاحب الحق في هذه الدنيا مغلوب مقهور، والدولة فيها للباطل.
وأنت تشاهد كثيراً من الناس إذا أصابه نوع من البلاء يقول: يا ربى ما كان ذنبي، حتى فعلت بي هذا؟
وقال لي غير واحد: إذا تبت إليه وأنبت وعملت صالحا ضيق على رزقي، ونكد علي معيشتي، وإذا رجعت إلى معصيته، وأعطيت نفسي مرادها، جاءني الرزق والعون ونحو هذا.
فقلت لبعضهم: هذا امتحان منه، ليرى صدقك وصبرك، هل أنت صادق في مجيئك إليه وإقبالك عليه، فتصبر على بلائه، فتكون لك العاقبة، أم أنت كاذب فترجع على عقبك؟.
وهذه الأقوال والظنون الكاذبة الحائدة عن الصواب مبنية على مقدمتين:
إحداهما: حسن ظن العبد بنفسه وبدينه، واعتقاده أنه قائم بما يجب عليه، وتارك ما نهى عنه، واعتقاده في خصمه وعدوه خلاف ذلك، وأنه تارك للمأمور، مرتكب للمحظور، وأنه نفسه أولى بالله ورسوله ودينه منه.
والمقدمة الثانية: اعتقاده أن الله سبحانه وتعالى قد لا يؤيد صاحب الدين الحق وينصره، وقد لا يجعل له العاقبة في الدنيا بوجه من الوجوه، بل يعيش عمره مظلوما مقهورا مستضاما، مع قيامه بما أمر به ظاهرا وباطنا، وانتهائه عما نهى عنه باطنا وظاهرا، فهو عند نفسه قائم بشرائع الإسلام، وحقائق الإيمان، وهو تحت قهر أهل الظلم، والفجور والعدوان.
فلا إله إلا الله، كم فسد بهذا الاغترار من عابد جاهل، ومتدين لا بصيرة له، ومنتسب إلى العلم لا معرفة له بحقائق الدين.
فإنه من المعلوم: أن العبد وإن آمن بالآخرة فإنه طالب في الدنيا لما لا بد له منه: من جلب النفع، ودفع الضر، بما يعتقد أنه مستحب أو واجب أو مباح. فإذا اعتقد أن الدين الحق واتباع الهدى، والاستقامة على التوحيد، ومتابعة السنة ينافى ذلك. وأنه يعادى جميع أهل الأرض لما لا يقدر عليه من البلاء، وفوات حظوظه ومنافعه العاجلة، لزم من ذلك إعراضه عن الرغبة في كمال دينه، وتجرده لله ورسوله، فيعرض قلبه عن حال السابقين المقربين، بل قد يعرض عن حال المقتصدين أصحاب اليمين، بل قد يدخل مع الظالمين، بل مع المنافقين، وإن لم يكن هذا في أصل الدين كان في كثير من فروعه وأعماله، كما قال النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم:
«بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ فِتَناً كَقِطَعِ الّليْلِ المُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِناً وَيُمسِى كافِراً، وَيُمْسِى كافِراً وَيُصْبِحُ مُؤْمِناً، يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا».
وذلك أنه إذا اعتقد أن الدين الكامل لا يحصل إلا بفساد دنياه، من حصول ضرر لا يحتمله، وفوات منفعة لابد له منها، لم يقدم على احتمال هذا الضرر، ولا تفويت تلك المنفعة.
فسبحان الله، كم صدت هذه الفتنة الكثير من الخلق، بل أكثرهم عن القيام بحقيقة الدين.
وأصلها ناشئ من جهلين كبيرين: جهل بحقيقة الدين، وجهل بحقيقة النعيم الذي هو غاية مطلوب النفوس، وكمالها، وبه ابتهاجها والتذاذها، فيتولد من بين هذين الجهلين إعراضه عن القيام بحقيقة الدين، وعن طلب حقيقة النعيم.
ومعلوم أن كمال العبد هو بأن يكون عارفا بالنعيم الذي يطلبه، والعمل الذي يوصل إليه، وأن يكون مع ذلك فيه إرادة جازمة لذلك العمل، ومحبة صادقة لذلك النعيم، وإلا فالعلم بالمطلوب وطريقه لا يحصله إن لم يقترن بذلك العمل، والإرادة الجازمة لا توجب وجود المراد إلا إذا لازمها الصبر.
فصارت سعادة العبد وكمال لذته ونعيمه موقوفا على هذه المقامات الخمسة: 1- علمه بالنعيم المطلوب
2- ومحبته له،
3- وعلمه بالطريق الموصل إليه
4- وعمله به،
5- وصبره على ذلك.
قال الله تعالى : ﴿وَالْعَصْرِ إنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إلا الّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ﴾.
والمقصود: أن المقدمتين اللتين تثبت عليهما هذه الفتنة أصلهما الجهل بأمر الله ودينه، وبوعده ووعيده.
فإن العبد إذا اعتقد أنه قائم بالدين الحق، فقد اعتقد أنه قد قام بفعل المأمور باطناً وظاهراً، وترك المحظور باطناً وظاهراً، وهذا من جهله بالدين الحق، وما لله عليه وما هو المراد منه، فهو جاهل بحق الله عليه، جاهل بما معه من الدين قدراً ونوعاً وصفة.
وإذا اعتقد أن صاحب الحق لا ينصره الله تعالى في الدنيا والآخرة، بل قد تكون العاقبة في الدنيا للكفار والمنافقين على المؤمنين، وللفجار الظالمين، على الأبرار المتقين، فهذا من جهله بوعد الله تعالى ووعيده.
فأما المقام الأول: فإن العبد كثيرا ما يترك واجبات لا يعلم بها، ولا بوجوبها، فيكون مقصرا في العلم، وكثيرا ما يتركها بعد العلم بها وبوجوبها، إما كسلا وتهاونا، وإما لنوع تأويل باطل، أو تقليد، أو لظنه أنه مشتغل بما هو أوجب منها، أو لغير ذلك، فواجبات القلوب أشد وجوبا من واجبات الأبدان، وآكد منها، وكأنها ليست من واجبات الدين عند كثير من الناس، بل هي من باب الفضائل والمستحبات.
فتراه يتحرج من ترك فرض أو من ترك واجب من واجبات البدن، وقد ترك ما هو أهم من واجبات القلوب وأفرضها، ويتحرج من فعل أدنى المحرمات وقد ارتكب من محرمات القلوب ما هو أشد تحريما وأعظم إثما.
بل ما أكثر من يتعبد لله عز وجل بترك ما أوجب عليه، فيتخلى وينقطع عن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، مع قدرته عليه، وبزعم أنه متقرب إلى الله تعالى بذلك، مجتمع على ربه، تارك ما لا يعنيه، فهذا من أمقت الخلق إلى الله تعالى، وأبغضهم له، معظنه أنه قائم بحقائق الإيمان وشرائع الإسلام وأنه من خواص أوليائه وحزبه.
بل ما أكثر من يتعبد لله بما حرمه الله عليه، ويعتقد أنه طاعة وقربة، وحاله في ذلك شر من حال من يعتقد ذلك معصية وإثما، كأصحاب السماع الشعري الذي يتقربون به إلى الله تعالى، ويظنون أنهم من أولياء الرحمن، وهم في الحقيقة من أولياء الشيطان.
وما أكثر من يعتقد أنه هو المظلوم المحق من كل وجه، ولا يكون الأمر كذلك، بل يكون معه نوع من الحق ونوع من الباطل والظلم، ومع خصمه نوع من الحق والعدل، حبك الشيء يعمى ويصم. والإنسان مجبول على حب نفسه، فهو لا يرى إلا محاسنها، ومبغض لخصمه، فهو لا يرى إلا مساوئه، بل قد يشتد به حبه لنفسه، حتى يرى مساويها محاسن، كما قال تعالى: ﴿أَفَمَنْ زُيَّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهٍ فَرَآهُ حَسَناً﴾[فاطر: 8] .
ويشتد به بغض خصمه، حتى يرى محاسنه مساوئ، كما قيل:
وهذا الجهل مقرون بالهوى والظلم غالبا، فإن الإنسان ظلوم جهول.
وأكثر ديانات الخلق إنما هي عادات أخذوها عن آبائهم وأسلافهم، وقلدوهم فيها: في الإثبات والنفي، والحب والبغض، والموالاة والمعاداة.
والله سبحانه إنما ضمن نصر دينه وحزبه وأوليائه بدينه علماً وعملاً، لم يضمن نصر الباطل، ولو اعتقد صاحبه أنه محق، وكذلك العزة والعلو إنما هما لأهل الإيمان الذي بعث الله به رسله، وأنزل به كتبه، وهو علم وعمل وحال، قال تعالى: ﴿وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾[آل عمران: 139] .
فللعبد من العلو بحسب ما معه من الإيمان، وقال تعالى: ﴿وَللهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُوِلهِ وَلِلْمُؤْمِنِين﴾[المنافقون: 8] .
فله من العزة بحسب ما معه من الإيمان وحقائقه، فإذا فاته حظ من العلو والعزة، ففي مقابلة ما فاته من حقائق الإيمان، علما وعملا ظاهرا وباطنا.
وكذلك الدفع عن العبد هو بحسب إيمانه، قال تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الّذِينَ آمَنُوا﴾[الحج: 38] .
فإذا ضعف الدفع عنه فهو من نقص إيمانه.
وكذلك الكفاية والحَسْب هي بقدر الإيمان، قال تعالى: ﴿يأَيُّهَا النَّبي حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ المُؤْمِنِينَ﴾[الأنفال: 64] .
أي الله حسبك وحسب أتباعك، أي كافيك وكافيهم، فكفايته لهم بحسب اتباعهم لرسوله، وانقيادهم له، وطاعتهم له، فما نقص من الإيمان عاد بنقصان ذلك كله.
ومذهب أهل السنة والجماعة: أن الإيمان يزيد وينقص.
وكذلك ولاية الله تعالى لعبده هي بحسب إيمانه قال تعالى: ﴿وَاللهُ وَلِى المُؤْمِنِينَ﴾[آل عمران: 68] وقال الله تعالى: ﴿اللهُ وَلِى الّذِينَ آمَنُوا﴾[البقرة: 257] .
وكذلك معيته الخاصة هي لأهل الإيمان، كما قال تعالى: ﴿وَأَنَّ اللهَ مَعَ المُؤْمِنِينَ﴾[الأنفال: 19] .
فإذا نقص الإيمان وضعف، كان حظ العبد من ولاية الله له ومعيته الخاصة بقدر حظه من الإيمان.
وكذلك النصر والتأييد الكامل، إنما هو لأهل الإيمان الكامل، قال تعالى: ﴿إنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالّذِينَ آمَنُوا فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ﴾[غافر: 51] وقال ﴿فَأَيَّدْنَا الّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ﴾[الصف: 14] .
فمن نقص إيمانه نقص نصيبه من النصر والتأييد، ولهذا إذا أصيب العبد بمصيبة في نفسه أو ماله، أو بإدالة عدوه عليه، فإنما هي بذنوبه، إما بترك واجب، أو فعل محرم وهو من نقص إيمانه.
وبهذا يزول الإشكال الذي يورده كثير من الناس على قوله تعالى: ﴿وَلَنْ يَجْعَلَ اللهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى المُؤْمِنِينَ سَبِيلاً﴾ [النساء: 141] .
ويجيب عنه كثير منهم بأنه لن يجعل لهم عليهم سبيلا في الآخرة، ويجيب آخرون بأنه لن يجعل لهم عليهم سبيلا في الحجة.
والتحقيق: أنها مثل هذه الآيات، وأن انتفاء السبيل عن أهل الإيمان الكامل، فإذا ضعف الإيمان صار لعدوهم عليهم من السبيل بحسب ما نقص من إيمانهم، فهم جعلوا لهم عليهم السبيل بما تركوا من طاعة الله تعالى. فالمؤمن عزيز غالب مؤيد منصور، مكفي، مدفوع عنه بالذات أين كان، ولو اجتمع عليه من بأقطارها، إذا قام بحقيقةالإيمان وواجباته، ظاهرا وباطنا. وقد قال تعالى للمؤمنين: ﴿وَلاَ تَهِنُوا وَلا تحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾[آل عمران: 139] وقال تعالى ﴿فَلاَ تَهِنُوا وَتَدْعُوا إلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمٌ الأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ﴾[محمد: 35] .
فهذا الضمان إنما هو بإيمانهم وأعمالهم، التي هي جند من جنود الله، يحفظهم بها، ولا يفردها عنهم ويقتطعها عنهم، فيبطلها عليهم، كما يَتِرُ الكافرين والمنافقين أعمالهم إذ كانت لغيره ولم تكن موافقة لأمره.
نسب الرسول عليه الصلاة والسلام : هو محمد بن عبدالله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن سعد بن معاد بن عدنان بن اد بن ادد بن هميسع بن سلامن بن نبت بن حمل بن قيدار بن إسماعيل عليه السلام بن إبراهيم الخليل عليه السلام بن أزر بن ناحو بن ساروغ بن راغو بن فالغ بن عابر هود عليه السلام بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح عليه السلام بن لامك بن متوشلخ بن إدريس عليه السلام بن قينن عليه السلام بن أنوش عليه السلام بن شيث عليه السلام بن أدم عليه وعلى رسولنا الصلاة والسلام من أسماء الرسول عليه الصلاة والسلام : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لي أسماء : أنا محمد وأنا أحمد وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي ، وأنا العاقب (والعاقب الذي ليس بعده نبي ) وقال : أنا محمد وأنا أحمد وأنا نبي الرحمة ونبي التوبة وأنا المقفي وأنا الحاشر وأنا نبي الملاحم ) وفي التهذيب : سماه الله عز وجل في القرآن الكريم (رسولا نبيا أميا – شاهدا- مبشرا ونذيرا- وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا – رؤفا رحيما – وجعله رحمة ونعمة وهاديا صلى الله عليه وسلم ) ومن أسمائه عليه الصلاة والسلام : الفاتح – وطه – ويس – وعبدالله – وخاتم الأنبياء – والمختار – وكنيته ( أبو القاسم )- وكناه جبريل علية السلام ( أبا أبراهيم ) روى أحمد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله خلق الخلق فجعلني في خير خلقه وخلق القبائل فجعلني في خير قبيلة وجعلهم بيوتا فجعلني في خيرهم بيتا فأنا خيركم بيتا وخيركم نفسا ) وقال صلى الله عليه وسلم ( أنا سيد ولد أدم يوم القيامة ولا فخر وبيدي لواء الحمد يوم القيامة ولا فخر وما من بني أدم فمن سواه إلا تحت لوائي) رواه الترمذي اللهم صلي وسلم وبارك على عبدك ورسولك وصفيك وحبيبك سيدنا محمد وعلى أله وصحبة وسلم تسليما كثيرا |
||
()
هل تعلم
ماذا يفعل لك القران عند موتك ؟؟؟
عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ, يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة, يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ . وبعد الدفنِ, يَعُودَ الناس إلى بيوتهم , ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير , ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه .
لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : ‘هو رفيقُي, هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ .
إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ, فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ ‘.
ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له :
‘أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه, بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .
وعندما ينتهى السؤال , يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة .
فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين آمين .
يقول رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) , فيما معناه , يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك .
رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه.
فالنبي (صلى الله عليه واله ِ وسلم) يقول : ‘ بلغوا عني ولو آية’
أثبتت دراسة علمية
أن قراءة القرآن كل يوم تنشط جهاز المناعة وكذلك ملامسة الجبهة للأرض في وضع السجود يساعد على ضخ كمية أكبر من الدماء إلى المخ وتنشيطه
رجاء انشر هذه المعلومة لجميع أصدقائك ومحبيك لعل الله أن يهدي بها قلوبا زاغت عن طريق الحق وأغواها الشيطان ولك الأجر والثواب : ستين ثانية من وقتك فقطl