التصنيف: القسم الادبي

اخيرا.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

– صباح الخير آنستي ؟
– اسعدت صباحاً يافتى .
– جمالك أخاذ !
– شكراً يافتى .
– حدثيني آنستي ما الجمال ؟
– الجمال صفة الله .
– ما السعادة ؟
– حلم الاحبة .
– ما الحياة ؟
– زمن احلام .
– ما الحب ؟
– نكران الذات .
– ما الاحلام ؟
– ليل ملذات .
– ما العشق ؟
– كلام عيون .
– اشتقت لحديثك آنستي
– اتجاملني ؟
– لا … بل هذا شعوري .
– أغلق عينيك يافتى
– ما الامر ؟
– تمنى أمنية
– أنستي … ماذا تقولين !
– ارجوك
– أني اريد النظر لعينيك
– انت صياد ماهر
– أنا … عمري ما زرت بحراً
– انتِ جميلة
– أتغازلني؟
– لا … بل … أنا عشقتك
– أتمزح
– لا … فقلبي لم يعد ملكي
– أنت مغامر
– أنا غامرت لأبوح بمشاعري
– كيف ذلك ؟
– ليتني اكون ظلك
– ماذا تقصد
– اريد مرافقتك
– الشمس ستغرب قريباً
– لا … الشمس تجاهلت غروبها
– ماذا تقول ؟
– اقول اني احبك آنستي
– هل جننت !
– نعم حبك جننني
– آلزم حدودك
– حدودي هي مساحة قلبك
– انت مجنون
– انا مجنون بغرامك
– لا تفصح اكثر
– قلبي ينتظر ردكِ
– اذن لنغامر
– صدقيني سعادتي اصبحت مرئية ، اقول لنبدأ الان
– لا …. غداً سنقرع اجراسنا .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

احم احم اهلين وسهلين باعضانا واصديقائنا الكرام اليوم رح ابدا بريواية التالتة وطبعا من تاليفي اقم لكم القصة
اعشقكي يملاكي
اعشقك ياملاكي لحد الجنون اعشقك انتي وحدك في هادا الكون هل هدا مفهمتهم عبر العنوان او ها لايكفي لتعبر لو جزء صغير بما احس فيه اتركم مع حكاية قلبي اللتي روت ريواية حب بدون عنوان

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

هل حبي لك تسول

حنين

اتعبني اللي فيه خبـرك وخبـري
اللي بنبضه حب شوفك وطريـاك
قلبٍ على حبك نفد فيـه صبـري
ضاع بغرامك وانتهى في حلايـاك
مثل الجمر لاغاب طيفك بصـدري
مثل السراب يصير شوفي بلا اياك
يضيق في الكون لاصـار عـذري
من فرحتي داعي وصالك ولامـاك
شوقي لشوفك باحمر الدم يجـري
كن الوريـد معاهـدك مايتناسـاك
الله واكبر…كيف من يوم صغري!!
اموت في وصلك واسامح خطاياك
والله ثم والله ماهـو مـن امـري
غير الجنون بحب كامـل مزايـاك
أخترتك لعشقي ولا كنت انـا ادري
عن لذة أحبـك [بهمسـة] شفايـاك
ضيعت كل اللي معي غير عمـري
أهديته لشخصك على شان ذكـراك
نسيت ناسي وانعزل فيـك فكـري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

	التأمــلات وغيـــاهب الليــل !!

	هـل سافر الليل وهاجر أم أنا الذي سافرت ؟؟ .. كنت أمسك أنامل الليل في لحظة أنس حتى نادني الخيال .. فرحلت ألبي إشارات الطيف العزيز بشغف وافتنان .. فلم يمهلني الطيف لكي أوادع الليل .. ولكنه قادني إلى رياض الماضي والذكريات الجميلة .. سافرت في رحلة عمر بين حنايا الذكريات .. أرتشف كؤوس النبضات العزيزة في ماضي المسار .. وأحلق كالأثير فوق أكتاف السحاب حتى جاد ذاك المزن بنوازل الأمطار .. كانت رفقة حور بأجنحة تلازم الإخلاص في المدار .. ولكن حين عدت من عالم الخيال وجدت الليل قد ولى ويتملقني ذاك النهار .. لحظة قسوة تمثلت حين وجدت ذاتي تائهاَ وحائراَ في قفار الفجر والأنوار .. أفتقد فيها حنان الدفء كما أفتقد عناق الليل بالأحضان .. أسائل النفس في حيرة أين ألوان الهناء والعزاء وأين مباهج الأزهار والأنهار والبحار ؟!.. فتلك لحظة انتباهة قاتلة أوجدتني في سواحل الانهيار .. صحوت مذهولاَ أفتقد موجبات العقل والوقار .. ووجدت اليد خالية من تلك الأنامل الغضة التي كانت تعانق الأنامل بإصرار .. وضاعت معالم بسمة مشرقة وضاحة تضئ ثغراَ مثل أنوار الفنار .. لحظات روعة وجمال يا ليتها دامت العمر دون أن يتجلى عالم الحقيقة والإشهار .. وحين صحوت تمثلت أمامي رحلة الويلات من عالم الرضوان والجنان إلى عالم الحمم والشرار .. فبكيت حين علمت بأني قد صحوت وعدت لعالم الشقاء والنهار .. ويا ليتني مكثت العمر في صحبة ليل يناجيني فيه الطيف وأناجيه حتى أشبع من روعة الإبهار .. فكم يطيب لي أن أهرب من عوالم الحقيقة إلى عوالم الخيال والأفكار .. ومن العجب العجيب أن الساعة تتعجل الخطوات عند التأمل والخيال وتطول الخطوات عند الحقيقة والنهار .. والليل على العهد حين يسدل الستار بالظلام ويحجب الأسرار عن التطفل والأنظار .. فكيف هان عليه أن يتركني وحيداَ في ذمة الأضواء والأشرار .. ثم أعذر الليل وأقول عفواَ أيها الليل الحبيب فإني أخطأت حين طال غيابي في رحلة الأحبة الأبرار .. وقد تماديت كثيراَ في صحبة الطيف أناجيه ويناجيني حتى نسيت لحظ الإشراق والأنوار .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

صديقى لم يعد……………

قصة قصيرة

قال الجندى لرئيسه :

صديقى لم يعد من ساحة المعركة سيدى ،اطلب منك السماح لى بالذهاب والبحث عنه

قال الرئيس:

"الاذن مرفوض"!!

لا اريد ان تخاطر بحياتك من اجل رجل من المحتمل أنه قد مات"

ذهب الجندى ،دون ان يعطى اهمية لرفض رئيسه وبعد ساعة عاد وهو مصاب

بجرح مميت حاملا جثة صديقه.

كان الرئيس معتزا بنفسه فقال:

لقد قلت لك انه قد مات!

قل لى أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثة؟؟؟

أجاب الجندى …..محتضرا:

بكل تاكيد سيدى!

عندما وجدته كان لا يزال حيا واستطاع أن يقول لى :

كنت واثقا بانك ستأتى……

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده