بيتن
شعر حزين و شعر حزن
انا آسف على ازعاجك رجيتك تقبل الاعذار
تجمّل بالذي يكتب حروف الشعر من دمّه
هداك الله لو تعرف غلاك وكم لك مقدار
تضيع بحب من حبّك وترمي حالتك يمّه
أنا مالي أحد غيرك أحبّه واكتب الأشعار
ولا غيرك سكن قلبي وخلآ الحال منسمّه
أنا من بعدك بغربه ولو الناس حولي كثار
لك الله ضقت من نفسي ولا ابغى الناس والمه
ألا يافرحة الدنيا على دربك خفوقي سار
رجيتك يابعد عمري تكوني فيه مهتمه
أعيش بقربك بجنّه وفي بعدك أعيش بنار
أنا المهموم من همك وجالك يشتكي همّه
حياتي شاقني وصلك رجيتك داخلي منهار
على قلبي من غيابك هموم الكون ملتمّه…
هناك الآلف القصائد و الكلمات المعبرة
تجدونها على هذا الرابط المباشر
:rose: :rose: :rose: :rose:
http://fashion.azyya.com/40
خلاص
ولاشي من أجله تشيل همهُُُياقلبي
ماعاد ينفع السهر والكدرُُُُياليلي
خلاص ماعاد فيه شئ ينبكي عليهُُياعيوني
لاعادينفع الحنين و الحبُُُُُياوجداني
والوفاء انعدم في الدنياُُُُُُُياحياتي
حرام نحلم بتلاقيُُُُُياشوقي
ونصيح ونوح ونبكيُُُُُُياصوتي
مدام المصالح فوق كل شئُُُُياعذابي
وهذاكل شي عندي اقولهُُُُياأحساسي
كل شئ بنساه واتركه لكُُُُيازماني
ماذا يحدث عندما تبتسم المرأة …. طبعاً في وجه الرجل …
ابتسمت كليوباترا . ففتنت قيصر روما .. وأودت بحياة انطونيو.. وهزت اكبر امبرطورية عرفها التاريخ .
أبتسمت دليلة لشمشون الجبار .. داهية عصره .. فخر صريعاً .. ودب في عينيه النعاس وهو على ركبتيها فسلبته قوته وأذلته لإعدائه
ابتسمت آن بولين لهنري الثامن ملك انجلترا فثار على البابا و الكنيسة و الدولة وثار على التقاليد جمعاء
ابتسمت لولا مونتيز للملك لودفيج الاول ملك بافاريا فسحرته من الوهلة الاولى ودمرته في ايامه الاخيرة ففقد هيبته كملك وأضطر ان يتنازل عن العرش .
أبتسمت حسناء لنابليون كانت تدس مسدساً لتقتله فأطفأت في صدره نار الانتقام .. واكتفى بقوله لها : لقد أردتِ الفتك بالامراطور .. فأخفيتِ سلاحكِ .. فمغفرة لكِ ايتها الفتاة الجميلة
أبتسمت ماري ملكة اسكتلندا .. ففتنت القواد .. والعظماء ورجال الحاشية فدب الحسد والانقسام لإجلها بين رجال القصر وسجل التاريخ للأسرة المالكة وصمة عار لم يعرف مثلها التاريخ منذ عهد كليوباترا .. وتبسمت اخيرا تلك الملكة الشابة الحسناء النسمة الاخيرة من حياتها … بين النطع و فأس الجلاد….
واخيرا حين ابتسمت بوبيا الحسناء لنيرون الامبراطور الروماني الشهير .. أختل عقله . واضطرب فكرة .. وقتل امه .. ثم احرق روما
إنها المرأة تبتسم ….. فيفعل الرجل ما لا تحمد عقباه
–عذاب الحب–
القصة قصيرة لكن رائعة وهادفة جداً وأتمنى أن تعجبك
((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي )))
بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب.
قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي
حيث بادرتني بقولها: ‘أعلم جيداً كم تحبها’…
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة,
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: ‘هل أنت بخير ؟ ‘
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:
‘نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ‘. قالت: ‘نحن فقط؟! ‘
فكرت قليلاً ثم قالت: ‘أحب ذلك كثيراً’.
في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً,
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.
كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته.
ابتسمت أمي كملاك وقالت:
‘ قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع
فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي’
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,
بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:
‘كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير’.
أجبتها: ‘حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه’.
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص
قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:
‘أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي’. فقبلت يدها وودعتها ‘.
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:
‘دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.
لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي……أحبك ياولدي ‘.
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة ‘حب’ أو ‘أحبك’
وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.
لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ………… إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..
فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.—
بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:
أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها
.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها ………… . أتراني قد أديت
حقها ؟ … فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك … تفعل هذا
وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى
لك الحياة’
* * ارسلها لكل شخص تعرف أن أحد والديه على قيد الحياة * *.
أتمنى أن أكون سبباً في تغيير بعض من قرأها طريقة تعامله مع أحد والديه أو كلاهما
هذه القصه وانا اقرأها
امتلأت عيناي بالدموع
يا عاق والديك
تب الي الله قبل فوات الاوان…