أحــبس دمــوعك .. وأخفيها خــلف التعب..
فهناك أنثى …….لم يكسر قلبها ســوى دمع عيـناك……….!!!
……….. دمعة رجــــــــل …تعني لــي موت الأمــان من الحياه …
أحــبس دمــوعك .. وأخفيها خــلف التعب..
فهناك أنثى …….لم يكسر قلبها ســوى دمع عيـناك……….!!!
……….. دمعة رجــــــــل …تعني لــي موت الأمــان من الحياه …
وتفتحت أزهار الوجع
لن أكتب لكِ كما تودين
ولن امتدح الحروف حيث نزفتين
ولن …..أداوي جروحي
بعد ان لمستين
فقد أوجَعتني ألحانك
إذ أنت تعزفين
ألحانا للوجع طالت الوتين
فترقرقت العيون وإنفطرت الشرايين
وتغيرت العوالم بسحابات
قاتمات متكسرين
وتشتت الاشواق فلم
تعد للقائنا مرحبين
وصار الانتظار تكات
أوجاع متتاليين
وخانتني المُقل حين
رأيتك تزرفين
أمِن أجل اللقاء كنتي تتوجعين
أم من أجل الفراق تستجدين
وكان الإنتظار نصل سكين
تنغرس في الوقت فتبكي الدواوين
ورائحة الفقد تكوي أنفاسي المتعبين
وسافرت إليكِ كل ذراتي متوسلين
أن أجيبي فقد خارت
أجزائي بلا رنين
ومرت الاعوام تتلوها السنين
وكل ما فيني يرسمك ملاكا ورياحين
وكل أحلامي تسافر اليك بالياسمين
وهذا البيت الذي أُعمرة كي تسكنين
وهذة الارجوحة ما زالت
تهتز شوقا كي تجلسين
ودبدبات نبضي توقظ الصامتين
وانا أجري حول بيتي
هل يكفيك ام لا ترضين
وتوجعت السنين
وهطلت امطار المقلتين
وشرخت الآآهــــــ صدري فلقتين
وعزفت الدنيا الحان الوجع المهين
والقيت روحي علي
جدار حرمان روحين
كانت احلامهم التلاقي …
كانت اشواقهم التلاقي….
كانت .. وما زالت …
و بالعين دمعتين
بقلم
عند غروب الشمس
تهدأ النفوس
لأن يوما من عمرنا ولى
ارحمني يامن
على فؤادي تولى
ضاعت الايام جزافا
ذوقتني من الآلام اصنافا
عند غروب الشمس
يأتينا الحنين ورعشة الهوى
لتلكا السنين
هي ذكرى تسعد القلبا
ويحن لماضيه
وتنحل الجسد لا طبا
ولا غيره يشفيه
ما الشوق الا ريح عاصف يعصف
بالاشجار فيكسر اغصانها
عصفت بيا ريحه فكسرت عظامي
وتركتني في صحرائها ضامي
عطشان للماء وهو بجانبي جار لنا
لا سقيا لكم
انما رشفة تبقيكا على قيد الحياة
لا تموت فكيف نتلذذ بكم
هي متعة الحياة
غروب الشمس
ما بكا انها قد غربت وارتحلت من فؤادي
كيف اعدت ذكراها سأركب جوادي
الى شفق فيه لون الموت
لألحق شمسي
علها تذكرني
وتذكرني بأمسي
وماضيا معها على جنبات الوادي
وادي الهوى ومهد العشق الأحمقا
الوجع يمتطي صحتي
والدهر من أيامي يسرقا
وجع بيا ألم في احشائي يحرقا
احمقا هو الحب فعلا احمقا
قتلني في بحور العشق غرقا
لا يعرف الهوى الا من خاضه
ليس ما يدونه الورقا
سأركب جوادي واسابق الريح
لعلها تراني كم انا جريح
احبكي رغم الألم
رغم البعاد رغم العناد
رغم المحال وتعذيب الليال
رغم الصدود ونكران العهود ونقض الوعود
سأبقى هنا مع عهدي القديم و حبي اليتيم
كل ما غربت شمس يوم اسامره
تؤانسني ذكراكي
كأني اراكي
رحماكي
يا ملاكي
يا حمام الأراكي
لن انساكي
مع غروب الشمس
مع غروب الشمس
اشتقت اليك … رغما عنى
يوم غريب .. يوم عجيب
برغم مشاغلى … و برغم المسؤوليات الكثيرة .. التى تملىء اوقاتى
اجد متسع من القت .. للذكرى .. للالم
للشوق لوجودك .. اراك ..اجدك .. اشعر بك
جهلت السبب .. لمت نفسى على عودتك لمكانك..الذى لم تفارقه
و عرفت السبب الان
انها ايام ولدت بها.. و كبرت بها .. و سكنت القلب و الروح
الى الابد .. هى ذكرى حبى.. الذكرى السنوية لمشاعر حبى
لاحت و تلألأت..دون اى انذار..دون اى وعى منى
اشتقت اليك..امنيتى ان اراك ..ولو من بعيد
اشتقت اليك … هل تسمع؟
هل ستساعدنى لغة التخاطر..بالتواصل معك؟
هل ستسمع ..دقات قلبى تناديك ؟
هل سترى.. دمعات عينى و هى تترجى فيك؟
هل ستشعر ..بهمسات روحى و هى تناجيك؟
نعم .. نعم .. اعلم انك ستفعل..برغم البعد ..رغم الجفاء
رغم عدم الوثوق باى شىء.. و بكل شىء
اشعر انك ستفعل..سيوقظك انينى فى الليل
ستسمع صوتى ياتيك ..عبر نسمات الربيع المنعشة
سيأنبك ضميرك.. على ما فعلت بى
ستندم على ما طاوعتك نفسك .. على النطق به
لكنك لن تأتى لمصارحتى…لن تبدى ندمك
لن تعتذر على خيانتك
اتعرف لماذا لم و لن تفعل ؟؟؟؟؟
لانك لا تجد ما تبرر به فعلتك
|
||
غزه يارمزاً للصمود والعزه .. في زمن بطشت فيه ايدي الجبابره والطغيان …
وضعُـفت فيه شوكة العروبة والإسلام
هديه …. اهدتها للعرب دبابات وصواريخ اليهود اللعينه
واي هديـه ؟؟!!
سألوني لما انا حزين ؟!
وعلى ماذا افرح واكون سعيـد ..
على رجلٍ اراه وكأنه ابتلع حبوب هلوسةٍ باحثاً عن فلذة كبده …
او على امرأةٍ تندب حالها بفقدان زوجها وابنائها وتشدو للحريه ..
ام على طفل دب في جسـده خوفاً باحثاً عن مأوى وواحة أمان من صواريخ العدوان ..
لن انسى تلك المرأة وهي تصرخ بتوجع والم وتنظر لأشلاء جثث ممدده على الأرض وتقول بكل حسـره !!
ياحيـف عليكو ياعرب … ياحيـف عليكو يامسلمـين ..
نعم وانا اردد معها …
ياحـيف … ياحيـف …ياحـيف
عُـذراً غــــزه ….
هذا هو حال العرب والمسلمــين !!
اقــوال بلا افعـــال …
غــزه مهلاً لاتجـزعي …. فسيـــأتي يوم تداس فيـه الرقاب
وسيكون لكل متجــبرحســاب وعقـــاب ….
الأقصــى يصـرخ …
كـل المســاجد طُـهــــرت …
وانـا على شــرفي مُــدنس …
فكيـف لنا ان نهـنأ بعيـش ومـالذ وطــاب … ولنـا أخــوه قد فقـدوا حتــى الأمـان
عُــذراً يـاغـــزه … صبــراً غــــزه
عُــذراً … فإن هذا وقـت ينـام فيه الجُـبناء
طُـرقات غــزه اصبحـت بحـراً من دمــاء
اصبحـت هضــاباً من جُـثث الشُـهداء
واصبحــت بركاناً من مقاومـة الأبطال ..
نعــم " حمــاس " انتم قوه .. بإيمانكـم …
ويعلو صوت يضج من قـهر ..
قـد ورثنا العزيمـه من اسـدٍ .. ومفـخره …
ذاك البطـل المُـقعـد .. الذي ارهق وهـزم الأنذال …
يامن ينعـق بما لايسمع … كفى نعيـقاً ..
كفـى اقنعـةً تتوارى بها لتنصب من نفسك بطلاً هُـمــام …
وخــارطةٍ كبرى تُـسمى الوطن العــربي …
فأين تلك العروبه … يامن تدعون العــروبه
تنـديد … تهـديد … شجـب … واستـنكــار !!!
هـذه مراجعهـم عنـد كُـــل مُـصــــاب …
نعــــــــم عربيـه .. نعـــــــم أبــــيه …
فقــط هي تلك غـــــــزه …
وبصــاروخٍ قســـام سـيُـزلـزل كل جبــان ومحـتــــل …
فيا أهل غـــزه حـاربوا وارمــوا بالأحـجـــار
فـأنتـم ولدتـــم ومـازلـتـــم بالأحـجـــار
احــــرار … احـــرار …. احــــرار
وبصوت يجلجـل في الآذان … وبكل تحـدي للعدوان
صامدون …. صــابرون ….
لهــاماتنــا شامخــون …
ولدنيا دنيئةٍ بائعـــون …
وللآخـــرة مشتـــــرون .
وسـيكون في العـالـم لغــزه قـضـــيه …
وسيــظــل لحُـــلم النـصـــر بقـيـــــــــــــه
اللهمـ إحفظ لي جمآل جآذبيتي ‹(˘ᵕ˘)›
نظرآتي القآتلههَ Oo "
ضحكتي الذآبحههَ =D
وَ صوتي :$
ليس غروراً 😐
وَ لكن أنا في قمة الروعههَ ♥_♥
وَ أخآف عـ نفسي من الحسد :$
أدري إنكمـ مَا تحسدوا .. بس الإحتياط واجب ‹☺سسسموو علي برححممـأأن =$
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحوّل مفاجئ
كانت جالسة تنتظره وكلّها أمل في اللّقاء….
تأخّر على موعده ،فظهر القلق على وجهها وبدأت حرب تثور داخلها…
فجأة تغيّم الجوّ وساد ظلام دامس لايظهر أحد سوى تلك الفتاة وأنسان واقف ورائها
إلتفتت الفتاة فرحّبت به بإبتسامة ملؤها الحبّ والإشتياق…ومعذّبها البعد والفراق….
إلاّ أنّه ردّ ترحيبها بكلام من سهام..لاهي نار ولا على شكل رصاص..إنّما إعترافات مؤلمة …مجهولة…غريبة…
أكمل فعلته وتلك السّهام تخترق جسمها الضعيف دون رحمة …
تعجّب من عدم موتها رغم تلك الدّماء التي تغطّيها كغطاء تمنّت لو جمعها به في
ليلة العمر…لم يحدث لها شيئ فبالعكس بقيت مبتسمة وهذا مازاد قهره وغضبه..
أمسك بخنجر خمس سنوات و وجّهه مباشرة لقلبها البريئ…
فرح بذلك وهو ينتظر لفظ آخر أنفاسها…
ففاجئته بإبتسامة أكبر وقالت له: لا تتعب نفسك إنّي لست بشرا مثلك…إنّي
ملاك مصنوع من أمل قلبي وجوهرة حبّ نقي..مهما حاولت فإنّ جدارا خفيا يحميني
جدار شخصيتي ..أجل شخصيّتي أقوى ممّا تتصوّر،فأنصحك بالإنسحاب…
لم يأبه ذلك القاسي بل واصل بكلّ قوّة يغرس خنجر خمس سنوات في ربوع جسدها
لكن دون جدوى ..وفجأة توقّف واستدار للمغادرة وهو يسقط الخنجر من يده..
قالت له الفتاة: ألم تنسى شيئا؟..خذ خنجر خمس سنوات لا أريده تذكارا منك..
فيكفيني ما أحتفظ به….
وأذكّرك أن الدنيا عجلة تدور وتدور…يوم لك ويوم عليك..فسأترك محكمة الحياة
تأخذ بثأري وإن نجوت منها فلن تنجو من محكمة الآخرة…تهيّأ لذلك اليوم فإنّك
لم ترحم قلبي المسكين فكيف سأرحم دموعك ؟؟؟؟؟
بقلـــــــــمي:
[
align=center]
|
[/align][/color] |
[/align]
ارجو أن تكون احجيتي جيدة هذه المرة لكن لاحظت انه في المرة السابقة اعتبرت احجيتي السابقة خاطرة تتحدث عني وهي ليست كذلك.انها وصف للشيء الذي اسأل عنه وحسب^_^