التصنيفات
روايات طويلة

لم اعلم ان ………. بالعامية

التصنيفات
روايات طويلة

من اكون ولماذا عئلتي تكرهني .. اول روايه لي

التصنيفات
روايات طويلة

رواية الحب الصادق (في الحلال) -رواية بالعامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مرحبا اعضاء مدونة عيون العرب و زواره حبيت انزلكم روايه مرة اعجبتني وكانت من افضل الروايات التي سبق لي وأن قرأتها ألا وهي رواية (في الحلال) للكاتبه المبدعة الموهوبه أخيتي في الله رقيه طه .. جزاها الله خيرا على هذا العمل وجعله في موازين حسناتها..

بسم الله

في_الحلال

الحلقه الأولي :

في كافيتريا كلية الهندسه يجلس إسلام وصديقه محمد

إسلام بهدوء :

– عرفتها من ع النت

زفر محمد بضيق قائلا :

– – نعــــــم !! وهو إحنا من الناس دي برضو يا إسلام ؟ !!

– يابني إصبر هفهمك ، انا بتكلم معاها عادي خالص والله ومش بنقول حاجه حرام ، كله كلام عام كـ تعارف يعني

محمد بلوم :

– بس مش إحنا اللي نلعب ببنات الناس يا إسلام !!

رفع حاجبه متعجبا وقال :

– – وهو حد قالك إني بلعب بيها ،، عيييب يا محمد أخوك راجل برضو ،، كل الحكاية بس إني لازم اتعرف عليها كويس قبل ما أتقدملها

محمد بتعجب :

– – تتقدملها ؟!!

– أيووه يابني امال انا بقول إيه من الصبح ،، البنت اللي هتجوزها لازم أكون عارف دماغها وتفكيرها كويس ، علشان كده قلت اتعرف عليها الأول ع النت وأفهم دماغها بعدين أروح اتقدملها إن شاء الله

– طيب وإنت عرفت إزاي بقي إن دي ممكن تكون مناسبه ليك ؟!!

إبتسم إسلام قائلا :

– – بصراحه كده هي كانت معانا فـ جروب ( نقاشات حره ) وباين عليها دماغها حلوه وكمان باين عليها محترمه

نظر إليه بتعجب قائلا :

– – باين عليها امممم طب وهي لو كانت محترمه كانت هترضي تتكلم معاك كده ؟!!

إنتفض إسلام من مكانه وضرب الطاولة بقوه وهو يقول :

– محــــــــــــمد انا مسمحلكش ، يا تتكلم عنها عدل يأما تسكت ، فــــــــاهم

محمد بضيق :

– خلاص يا عم إنت حر ، يلـا علشان المحاضره قربت تبدأ .

________________________

وفي المبني المقابل أمام قاعه 23 بكلية التربيه تجلس سلمي وصديقاتيها ،

نظرت سلمي إلي صديقاتيها بضيق قائله :

– – يا جدعان انا مش فاهمه حاجه من البوتري ده هو انا بفهم شعر عربي لما هفهم شعر إنجليزي ، انا كان مالي ومال قسم إنجليزي بس ياربي ، ماكان قدامي أقسام تانيه كنت دخلتها وخلاص

ضحكت هند ضحكة عاليه وقالت :

– – يابنتي هو إنتي كل ما تطلعي من المحاضره دي بالذات تعملي كده ، انا بصراحه مكنتش بحبها فـ الاول بس الدكتور حببني فيها

سلمي بضيق :

– الدكتور حببك فيها !! يا شيخه حرام عليكي ده علطول يشتم ويهزأ فينا وكرهني في الماده وفي الجامعه كلها ، ربنا يعدينا منها علي خييييير

تنهدت فاطمه بدلع قائله :

– – بس شوفي راجل إزاي شخصيه وقوه وشياكه بجد جنتــــــل آخر حاجه ، يا بنتي دي بنات الجامعه كلها هيموتوا عليه .

سلمي بنفاذ صبر :

– – بت إنتــــــي وهي إمشوا من قدااااااااامي حالا وإلا هفجركم ، جايين إنتوا علشان تدرسوا ولا تتفرجوا علي الدكاتره

– ثم أردفت بإبتسامه كبيره :

– عيال عاوزة الضرب

هند بإستهزاء :

– – لأ عاقله يا بت

سلمي بضحكة مرتفعه :

– – هششش يلا من هنا علشان هنرش ماية ، هروح انا بقي علشان لو إتأخرت بابا هيظبطني ،، يلـــا أشوفكم بكره بإذن الله , مع السلامه

عادت سلمي إلي منزلها ، فنادت عليها اختها

– – سلمـــي تعالي بسرعه المسلسل لسه بادئ أهو ،، كويس لحقتي نفسك

سلمي بسعاده :

– – قششششطه جدااااااااا ، هروح أدخل شنطتي الاوضه وآجي حــــالا

وإثناء عودة سلمي قالت لاختها ولاء بصوت هادئ :

– والله يا بت يا ولاء الواحد عاوز يبطل المسلسلات دي !! ويا سلاااااام بقي لو نبطل الأغاني كمااااااان الله بجد كفايه بقي الذنوب اللي عندنا

رفعت ولاء حاجبها وقالت بحنق :

– – يا ستي إنتي هتعملي فيها ست الشيخه !! يا تتفرجي يا تمشي علشان متبوظيش الحلقه عليا !!

سلمي بضيق :

– – خلاص هتفرج

– وأكملت بإبتسامه :

– – قوليلي بقي حصل إيه من الأول

_______________

خرج إسلام ومحمد من المحاضره

نظر محمد إلي الأرض وهو يقول :

– إسلـــام معلش انا اسف ،، مكنش قصدي أتكلم علي البنت اللي معرفش إسمها دي كده ، وفعلا مكنش يحق لي اني أظلمها وأقول عليها حاجه وحشه من وراها ، بس انا بصراحه مش مقتنع بجواز النت ده وشايف اني لازم لما آجي اخطب واحده اخدها من بيت أهلها وأتعرف عليها عندهم علشان كل حاجه تبقي فـ النور ، بس عموما دي أراء برضو معلش متزعلش مني

إسلام بإبتسامه :

– – اولا إسمها ساره ، ثانيا انت عارف إني مش بعرف أزعل منك لأنك أغلي صديق عندي ، ثالثا بقي انا هوريلك إن وجهة نظرك دي غلط والأيام بيننا ،قشطه ؟

محمد بسعاده :

– – قشطه جداااااا ^^

نظر إسلام أمامه فإذا به يري شيئا لم يعجبه فقال بضيق :

– – يييييييييييي شوف مين جاي علينا

فاروق بإبتسامه خفيفه :

– – السلام عليكم

إسلام بإبتسامه مصطنعه :

– – وعليكم السلام

محمد بسعاده :

– – وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نظر لهم فاروق للحظات ثم بدأ حديثه :

– – ازيكم يا شباب عاملين إيه ؟ كويس إني شوفتكم والله كنت عاوز أقولكم علي الندوه اللي هتتعمل بكره فـ الجامعه يمكن تحبوا تيجوا يعني

محمد بإبتسامه كبيره :

– – مـــاشي قول

شرد إسلام عنهم قليلا وأخد يحدث نفسه :

– – هو كل ما يشوف خلقتنا الواد ده يقولنا علي ندوه دينيه ، وأكيد ندواته كلها بقي هتكون شيوخ كبار وهيقعدوا يتكلموا كالعاده وإحنا مش فاهمين حاجه وفي الآخر ننام زي كل مره !

.. قطع فاروق إسلام من شروده وهو يسألة :

– هاه يا إسلام وإنت مقولتليش ،، تحب تعرف أكتر عن الندوه ؟

إسلام بإبتسامه مصطنعه :

– – إتفضل

بدأ فاروق حديثه عن الندوه قائلا :

– – إسم الندوه ( احبك ولكن لن أصارحك ) وبتتكلم عن ..

قاطعه إسلام متعجبا .. !

– إسمها إيه ؟!!!

فاروق بتعجب :

– – احبك ولكن لن أصارحك

رفع إسلام حاجبه وقال بصوت ساخر :

– – ندوه دينيه وإسمها كده إزاي يعني ؟!! انت بتهرج صح ؟

فاروق بإبتسامه هادئه :

– – طيب بص انا مش هتكلم عنها , إنت هتيجي تشوف بنفسك ينفع ولا لأ , مستنيكم بكره الساعه 11:30 في قاعه المناسبات ، يلا بقي هسيبكم علشان ألحق ابلغ باقي الناس

نظر إسلام لمحمد بتعجب وقال :

– – صاحبك بيضحك علينا يا عم !! بيقولنا أي حاجه وخلاص علشان يجر رجلينا ونروح ، بس الحركات دي مش بتخيل عليا ، هو أكيد بيعمل كده علشان يبان قدام الناس انه شاطر بقي وبيعرف يقنع الناس بالحضور وحاجات كده !!

محمد بضيق :

– – فاروق مش بيكذب ابدااااا يا إسلام ، هو صاحبي من زمان وانا عارفه كويس ، عموما نروح بكره ونشوف ، تمام ؟

أومأ برأسه موافقا وقال :

– – ماشي مش هنخسر حاجه ،، نروح وخلاص ولو طلعت ممله نمشي وانا متأكد من كده ، اصلا فاروق صاحبك ده انا مش بطيقه بصراحه وبحس إن أي حاجه من ناحيته ممله !!

محمد بحزن :

– – يابني لييييييه حرام عليك !!! ده محترم جدااااا ما شاء الله عليه

إسلام بضحكة ساخره :

– – ياعم تحس إنه واد ملزق كده ومعقد وغريب

– ثم أردف ببراءة مصطنعه :

– خلاص بقي انا مش عاوز أتكلم علي حد , والنهارده من بكره مش كتير ،، هنشوف !

لــ #رقيه_طه
اتمنى ان تعجبكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

رواية جرحني و صار معشوقي >> كااااملةرواية بالعامية

هاياااات جبت لكم رواية رووووعة وهي احسن رواية قريتها وعلى فكرة الرواية منقووولة
البارت الاول:
طلعت من المستشفى بعد شهر من العزا دخلت غرفتها
وارتمت على سريرهاوهي تبكي
انفتح باب الغرفه بقـــــووه فزعتها كانت زوجة أبوها تصرخ فيها: لميـيـيــس وصمخ،،،قوومي يالله بلا دلع وسوي الغداء ولا تسوين نفسك تعبانه أوحزينه كان فرغتي اللي فيك في المستشفى،،أنا ماعندي دلع دلعك راح مع أهلك يالله قومي.
لميس خايفه:ب..بس أنا ما..أعرف
أم هدى بصراخ:نعــــم نعم كيف ماتعرفين (وبحقد)طبعا مارح تعرفي موأنتي عايشه في بيت كله خدم وأنا أبوكي ماكلف ع نفسه وجابلي خدامه
(وبصراخ)قومــــي يالله بتسوينه غصب عنك فاهمه لأنك بتصيري الخدامه اللي أبوكي ماجابها لي (وباستهزاء)وبلاش كمان
طلعت من الغرفه بعد مارمت كلامها عليها غمضت عيونها وشهقت" آآآآآآه يمه ويينك ليش تركتيني أعاني ليش ماأخذتيني معك وريحتيني لييييييش"
دفنــت وجهها على المخده وهي تبكي وترتجف وكل شئ صار يمر قدامها…حريق…دخان…جثث…صرااخ…"آآآآآآآه(حطت إيديها على أذانيها ماتبي تسمع الأصوات اللي تتردد في راسها)"
دخلت عليها هدى بنت زوجة أبوها من زواجها الأول
هدى: لميس
رفعت لميس راسها وهي تمسح دموعها وتطالعها:نعم
هدى تطالعها بدون نفس:قومي سوي الغداء أنا جوعانه.
لميس :أوكيه
هدى من طرف خشمها:يالله بسرعه
لميس تأففت وهي تدخل للحمام ووقفت قدام المغسله وغسلت وجهها طالعت وجهها في المرايه كان وجهها أصفر وعيونهاالزرقاء مورمه من البكى وذبلانه وشعرها مبهذل تجمعت الدموع في عيونها وهي تطالع شكلها المتغيرسمعت صوت زوجة أبوهاتناديهاغسلت وجههاورتبت شعرهاوطلعت.
(لميس بنت جميله جمالها خيالي
شعرها كستنائي يوصل لكتفهانااعم من نعومته كأنه خيوط وعيونها كبار وزرقاء وبشرتهابيضاء وفمها صغير
طبعا ماخذه جمالها من أمهاالبريطانيه(جوانا) تزوجها أبوها لماكان في بريطانيا وكانت مسلمه أخذها لأهله لكن أهله بحكم عاداتهم رفضوا زوجته وأبوه طرده من البيت رجع لبريطانيا لان زوجته كانت حامل وبعد ماولدت وجابت ولد سماه رامي بعده بأربع سنوات جابت بنت "لميس"وبعد سنوات رجع للسعوديه وترك زوجته وعياله في بريطانيا وحاول يرضي ابوه ولما طلب منه إنه يطلقها رفض لأنه يحبها وعلشان عياله واضطر إنه يوهم أبوه إنه طلقها لكن أبوه غصبه إنه يتزوج بنت صديقه "سفاجه"وكانت متزوجه قبله وعندها بنت"هدى" .تزوجها لكن كان مايجلس معاهاكثير لأنه كان يحب زوجته البريطانيه ومايبيهاتزعل فكان يسافر لبريطانيا لهاعلى إنه مسافر لعمله ويجلس عندها أسابيع ويرجع للسعوديه لكن في الأخير إنتقل للسعوديه هو وزوجته و طبعاأبو زوجته الثانيه إكتشف زواجه وفض الشراكه بينه وبين أبوه،أبوها حاول يطلق بنته منه لكنهارفضت لأنها خافت من كلام الناس بطلاقهاالثاني. أماأبوه غضب عليه وطرده وزوجته الثانيه كرهت وحقدت على زوجته الأولى وعيالهالانه يحبهم ويفضلهم عليهابعد ماتوفى بشهرين رامي أخذ أمه وأخته لبريطانيا وعاشو فيها بعدثلاث سنوات رجعوا للسعوديه وفي آخر السنه كانت لميس في المدرسه لمااحترق البيت على أمهاوأخوهاوارجعت لقت سيارات الشرطه والإسعاف والإطفاء ماليه الشارع وشافت الحريق يطلع من الشبابيك انجنت وحاولت تدخل للبيت علشان أمها وأخوها لكن الشرطه كانو ماسكينهاحاولت تفلت منهم وهي تصرخ وتسمع صرخات أمها وأخوهاوهم يحترقون وماتوا ولاقدروا ينقذونهم
دخلت للمستشفى من الصدمه والإنهيار اللي أثر فيها بشده ولماطلعت أخذتها زوجة أبوها لأن أعمامها ماكانوا يعرفون بوجودهم فأخذتها علشان تنتقم من أبوهاوأمها وتذلها)

نزلت لميس للمطبح محتاره ماتدري وش تسوي ماتعرف تطبخ ولاعمرها دخلت للمطبخ كانت خايفه من زوجة أبوها
ارتعبت لماسمعت صوتها خلفها
سفاجه:ليش واقفه يالله سوي الغدا
لميس بخوف:و..الله ماأعرف
سفاجه بصراخ وهي تشد شعر لميس :هذا اللي إستفدتيه من الخدم والحشم بس أنا بربيك من أول وجديد
دفتها علي الفرن وأخذت كتاب طبخ ورمته عليها:شوفي الكتاب هذا وتعلمي منه
طلعت من المطبخ وتركت لميس تبكي وهي تسوي الغداء ماتعرف كيف وحاولت تقلد الكتاب لماخلصت كانت ماسكه قلبها خايفه مايعجب سفاجه وتضربها
جلست سفاجه ع طاولة الطعام مع بنتها وقدمت لميس الأكل وكان شكله مايأهل يتآكل
طبعا ماعجب سفاجه وبنتها وضربت لميس ولا إستجابت لتوسلاتها ودموعها
دخلت لميس غرفتهابعد ماأجبرتها سفاجه تنظف المطبخ والبيت
انسدحت على سريرها كانت تحس بتعب وإرهاق وجسمها متكسر من الضرب و الشغل بكت لين نامت

في الصاله..
هدى جالسه عندالتلفزيون متابعه مسلسل جلست عندها أمهاوقالت: وين العله.
هدى بدون نفس: بغرفتها.
أم هدى بحقد:أف منها ومن دلعهاوالله لخليها تنسى الدلع .
هدى بقهر: يمه ارميهابالشارع مابيهاأكرههاوأكره جمالها ماودي أشوفها في البيت.
أم هدى:لا مارح أرميها بخليها خدامه في البيت ماتذوق طعم الراحه بعذبها مثل ماعذبني أبوهاعلشان أمهاالعقربه.
هدى:ليتها ماتت مع أمهاوأخوهاوفكتنا.
رن التلفون وردت أم هدى
أم هدى:ألو
…….:هلا أم هدى شخبارك؟
أم هدى:هلا أم ناصر وشلونك؟
أم ناصر:بخير.شخبار هدى وبنت زوجك إممم شسمها إيه لميس.
أم هدى كشرت:اسكتي لاتجيبين طاريها قطيعه تقطعها.
أم ناصر: ههههه شفيك شصاير؟
أم هدى: ذبحتني ياأم ناصربدلعهاودي أذبحهالاشفتها تذكرت أمها.
أم ناصر: ايه صح يقولون إنهاحلوه على أمها.
أم هدى بغيره:وععع من زينها .أم ناصر:ههه عساها تهرج إنجليزي.
أم هدى بقرف:لا تهرج عربي أحسن مني ومنك بس لازم تجيب لها كلمه من هرج أمها.
أم ناصر: زين أجل.
أم هدى:آ آ خ بس لوأذبحها وافتك.
أم ناصر: ههههه الله يعينك أنا لو منك كان خليتها خدامه عندي.
أم هدى:هذا اللي بيصير.
****************
صحت لميس من النوم وتحس راسها مصدع قامت وشافت الساعه ثمان قامت بسرعه وهي خايفه من زوجة أبوها تذبحهالانها مانظفت البيت دخلت للحمام وأخذت شورسريع ولبست بيجامه سماويه قطن مريحه وربطت شعرها ذيل حصان ونزلت في الصاله تفاجأت لمامالقت أحد "شكلهم
طالعين أحسن فكه"
دخلت للمطبخ وهي حاسه بجوع فظيع فتحت الثلاجه وصلحت لهاساندويش جبن وجلست على الطاوله تاكل
سمعت صوت الباب وعلطول قامت وشالت أكلها ودخلته في الثلاجه وهي ماأكلت منه إلاشوي وغسلت وجهها لأنها لوشافتها تاكل بتضربها.
أم هدى تفسخ عبايتها:لميييس،،،وصمـــــخ
طلعت لميس بسررعه:نعم
لميس خافت من نظراتها وهي ترمي عليها عباتها:خذي غسليهاوغسلي عبايت هدى بعد.
مشت أم هدى للدرج ووقفت ولفت لها:سويـتي العشا؟
خافــــت وارتبكـــــت لأنها ماسوته قربت أم هدى منهاوهي تعيد كلامها:سويتي العشا.
لميس بصوت واطي: لا.
قربت منهاأم هدى ومسكت شعرها بقـــــوه وشدته صرخت لميس من الالم وحاولت تفك إيدها منها.
أم هدى وهي شاده شعر لميس:ليش ماسويتي العشا ..أنا كم مره قلت لك إذابغيت العشا ألقاه جاهز…
لميس تبكي:بس لسى ع العشا الساعه ثمانيه آ آ آه
أم هدى تسحبهامن شعرها للمطبخ: كيـــــفي أنا أبغاه اللحين .
رمــــت لميس على الطاوله وضرب جنبها بقوه عليها وصرخت من الألم وطاحت ع الأرض
أم هدى تصرخ فيها:اللحيـيـين تسوينه وإلا قسم بالله لأذبحك
ســـااامــعـــــه.
طلعت أم هدى من المطبخ وتركت لميس ع الأرض ماسكه جنبها وملتويه ع نفسها من الألم وتبكي"آ آ آه يمـــــه ،،رامـــــي
ويـــــنكم"
شـــــهقـــــت لما حست بمويه بـــاااارده على راسها رفعت راسها شافت هدى واقفه ومعها كاسة مويه وتطالعها بابتسامه سخريه:يمكن تنشطين وتصحصحين وتعرفين إنك هنا خـــــدامه وحقيـــــره وتسوين المطلوب منك بسرعه.
رمت الكاسه ع كتف لميس وطلعت تضحك ،
لميس حست بالقهر ودها تقوم تذبحها بإيدها بعدين عرفت إنها لو تظل تتمنى مارح تقدر تسويها
قامت بصعـوبـه ورفعت الكاسه وأخذت المنشفه مسحت المويه وسوت العشا لما خلصت حطته ع الطاوله في الصاله ومشت بتدخل للمطبخ قابلت أم هدى كانت تناظرها بكره:اليوم مالك عشا ولوعرفت إنك أكلتي بذبحك ويالله ع غرفتك
دفت لميس ع الدرج :وإذا ناديتك تجين عند رجليني ســـــامعه.
دخلت للصاله ولميس شالت نفسها وسكرت عليها الغرفه وهي حاسه بغصه بحلقـها جلست ع السريروفتحت درج الكومدينه وطلعت صورت لها مع أهلها نزلت دموعها وضمت الصوره لصدرها كانت محتاجه تضم أحد فيهم وتشكي له وتنسى العذاب اللي هي فيه.

نظفت لميس المطبخ وهي حاسه بدوخه لانها جوعانه ودها تاكل شئ بس ماتقدر لأن هدى جالسه تراقبها وتتأكد إنها ماأكلت شئ وترمي عليها من كلمــاتـــها الجارحه
لماخلصت لميس من المطبخ وكالعاده هدى قفلــت المطبخ وراحت غرفتها
دخلت لميس غرفتها وانسدحت ع السرير وحاولت تنام بس ماقدرت كان بطنها يآلمـها من الجوع تقلبت ع السرير لحد مانامت.
العـــــصـــــر:
طلبت أم هدى من لميس تسوي كيك وحلى لان في ضيوف راح يزورونهم لميس حمدت ربها إنهاتعرف ولا كان راحت فيها
جهزت كل شئ وطلعت من المطبخ وقابلت هدى نازله ع الدرج كانت لابسه تنوره قصيره مكسره سوداءوبلوزه صفرا نص كم وفاكه شعرها
كتمت لميس ضحكتها لان شعر هدى ماستشورته زين ومنكوش ( هدى ماكانت حلوه عاديه شعرها أسود وحنطيه ودبدوب شوي وعيونها صغار)
وقـــــفت بغرور :شوي شوي لاتعطيني عين أدري إني حلوه وأحلى منك.
لميس "مصدقه عمرها هذي" طالعتها من فوق إلى تحت:واضـــــح
تغير لــون وجههاوانقـهرررت
مسكت يد لميس بقهر
هدى بقهر:غصب عننننننك على الأقل أنا أحسن منك
تركت يد لميس بقررف وهي تأشر على لميس بأصبعها:أنتي مـــجـــرد خدا ا امه وفقييره وتافهه ووجودك مثل عدمه في الحياة
دفـــــــت لميس وراحت
تجمعت الدموع في عيون لميس
وهي حاسه بقهر وذل وصعدت الدرج وقبل تدخل غرفتها سمعت صوت أم هدى:إسمعي الحين يوصـــلون الناس أناودي أخليكي في الغرفه ولا تورينهم رقعة وجهك بس أكيد بيسألون عنك،إلبسي بسرعه ولا تتزيين لأن ماحد راح يطالع في خشتك
فلا تتميلحين.
دخلت لميس غرفتها وسكرت الباب أخذت شور سريع ولبست تنوره بيج قصيره وبلوزه بنيه ناعمه بأكمام طويله ورفعت شعرها شنيون ونزلت خصل على وجهها مسكت الكحل بتكحل عيونها بس تراجعت"أفففف أخاف أحط تقلع عيوني الحمد لله إني رموشي كثيره وسود وعيوني حلوه بدون كحل"
نزلت لميس وقابلت هدى عند مدخل الصاله كانت تطالعها بغيره .سفهتها لميس ودخلت المطبخ
بعد دقــــايق دخلت عليها أم هدى وقالت لها تدخل تسلم
لما دخلت لميس طاحت نظراتها على حرمه كشششخه وحللوه وجنبها وحده خمنت إنها في مثل عمرها وحللوه
لميس :السلام عليكم
صافحتهم بأدب وجلست ولما رفعت راسها تفاجأت لما شافتهم يطالعونها بإعجاب إبتسمت لهم شافت هدى تطالعها بقهر وكأنها بتقوم وتذبحها
طالعتهالميس بتقهرها من فووق إلى تحت حست إنها بتشتعل نار
إنتبهت لميس لأم هدى تطالعها"يعني ضفــــي وجهك"
خافت وقامت إستئذنت واطلعت
دخلت للمطبخ وحست بيد ماسكه كتفهابقوه وتلفهاع ورى
لقيتها هدى والنار تشتعل من عيونها
هدى وتحاول تخفف صوت صراخها:إنتـــــــي ياحششره
نظراااااتك هذي خلييهالك
دخلت أم هدى:خيير شفيكم
هدى تسوي نفسها تبكي:يمه شوفي تبيني أشيل الشاهي والقهوه بنفسي تقول إن شكلي مثل الخدامه
أم هدى مسكت لميس بكتفها بقـــوه:نعععم لاشكلك نسيتي نفسك ،،شفتي الناس يطالعونك بإعجاب شفتي نفسك لاا ا ا تراكي قبيـــــــحه
ولاا ا ا بعد إصبري لين يعرفون إن أمــــك يهوديــــه وفاجــــره
ماتحملت لميس كلامها عن أمها ودفتــــها عنها وهي تصصرخ فيها:أمـــــــي أشررف منـــك
ومن أشكالك والله أعلم مين اللي مايعرف الدين صح.
صفـعـتــــها أم هدى كـــــــف
على وجهها خلاها تطيح ع الأرض وركلتها برجلهاوهي تقول:لا بعد طلـــــع لك لسان يبغاله قـص والــلــــه لأدددبك زين وأعلمك كيف ترفعي صوتك ويدك علي يـــا حقيره
حسابي معك بعدين
طلعت من المطبخ ووراها هدى اللي ضحكت بشماته
حملت لميس نفسها لغرفتها وهي تبكي بألــــم
رمــــت نفسهاع السرير وهي تشاهق"آآآآآآآه يمـــــاااه رااامـــــــي"
تذكرت رامي وهودايما يقول لها:أبغــاك دايما قويــــه وصابره وطيبه أبغا تربيتي لك ماتضيع"آآآآآه يارامــــي كيييف أكـــوون قويـــه من وييين تجيني القووه وأنا ماحـــد جنبي وانــــا وحـيـيـيــده من وييين "
سمعت صووت جوال يرن قامت
بسرعه وفتحت دولابها وأخذت جواالهااللي مخبيته عنهم لأنهم مايسمحو لها فيه ولافي تلفون البيت شافت المتصل هند صديقتها الوحيده ردت بلـهفـــه:هـــــــنـــــــد
هند بضحكه:هــــهـهـــه شوي شوي ع عمرك لهدرجه مشتاقه لي ياحظي
لميس:يادبــــه حرام عليك ليش مادقيتي علي لي إسبووع في بيت زوجة أبوي ولا سألتي عني(وانفجرت تبكي)حـــــــرام عليك وأنا من لي غيرك أهلي كلهم راحو مابقى لي غيرك
هند بخــــوف:آنـــا آسفه لميس والله مانسيتك كل يوم بالي عندك وافكر فيك حاولت أدق عليك بس خفت تنكشفين وتدري زوجة أبوك بالجوال كنت متردده بس اليوم حسيت إن فيك شئ ودقيت،،،فيك شئ حبيبتـــي إنتي بخير
لميس تحاول توقف دموعها:أنـــــــا كل يوم مو بخير ياهند
هند بخوف:وشفيك يا قلبي قولي لي
لميس بتنهيـــده:آ آ آه ياهند أنا كل يوم أذوق كاس الذل والعذاب من سفاجه وبنتها
مخليني خدامه في البيت هذا غير السب والشتم اللي أتصبح وأتمسى فيه
هند ماتحملت اللي تسمعه واللي يصير لأعز صديقه لها وبكت لحالها:ياعمــــــري يالميس كلل هذا فيك وأنا ماأدري اللــــــه ينتقم لك منهم ع اللي يسوونه فيك
لميس تمسح دموعها:آنا آسفه هند بس مالي أحد غيرك أشكي له بعد الله الله يخليكي لا تبكين ماقصدت أضايقك
هند بترجي:لميس تعالي عيشي عندي بحطك بعيوني بس ابعدي عنهم
لميس ابتسمت:لا ماقدر ياهند بعدين سفاجه مارح ترضى بتقفل علي هي مانعتني أطلع من البيت حتى الجامعه ماسجلت فيها،،،مشكوره والله ماتقصرين.
سمعت لميس صوت عند الباب وارتبكت: آآلو هند ماأقدر أطول في أحد جاي مع السلامه
وسكرت علطول قبل تسمع ردهاوخبت الجوال ودخلت للحمام
في الصـــــاله
بعد مادخلت سفاجه وبنتها على الضيوف
سفاجه:ياهلا والله بأم رعـــد
أم رعـــد:هلافيك
أم رعـــد تكلم هدى اللي دخلت وجلست جنب أمها:كيفك يا هدى
هدى بخجل مزيف:الحمد لله بخير
أم رعـــد:إلا وين لميس ماأشوفها
سفاجه مجهزه الرد:تعبت وراحت غرفتها
أم رعــد:إلا هي أمها بريطانيه
سفاجه بضيقه:إيه
أم رعـد:وشفيك كنك تضايقتي من سؤالي
سفاجه بقرف:والله ماحب سيرتها
أم رعــد رفعت حواجبها باستغراب:ليش
سفاجه بمكر:إستغفر الله سيرتها مو حلوه أبدآ هي بريطانيه تدعي الإسلام وخدعت أبو رامي لما كان في بريطانيا وخلته يتزوجها
أم رعـــد:يعني كيف خلته يتزوجها وأناأعرف إنه كان يحبها
سفاجه انقهرت لما سمعت إن حب أبورامي لهاالكل يعرفه وصممت تخرب سمعتهاوسمعت لميس:ويــين يحبهاأصلا هي ساحرته وخلته يتزوجها،،تعرفين اللي مثلها فاجره ولا تخاف ربها أكيد بتسوي أكثر،،،بس الله يستر علينا من بنتها
أم رعـــد انصدمت من الكلام وصدقته:أعــــوذ بالله انتو كيف خليتوها عندكم
سفاجه:وش أسوي بنكسب فيها أجر ولانقدر نرميها في الشارع
هدى انبسطت ع أمها وتذكرت لميس وحاولت تدنس سمعتها أكثر:بصراحه أنا كنت أسمع من بنات في المدرسه إنهم شافوها مع شباب والله اعلم
رنــــابنت أم رعد بدلع:أنامستحيــيــل أجلس معاها وهي بالشكل هذا (لفت ع هدى تكمل)هدى إنتي مصاحبتها
هدى:مستحييل
أم رعــد تغيرالموضوع:وكيف الشغل في المشغل ياأم هدى إن شاءالله متحسن
سفاجه:الحمدلله زين
هدى قامت:رنا تعالي نجلس في الحديقه
رنا قامت وأخذت شنطتها:أوكيه

في الحديقــــــه
هدى:وشخبار ريــم ليش ماجات معك
رنا حطت رجل ع رجل ورفعت خصله من شعرها بدلع:مشغـــوله ماقدرت
هدى:مشغوله بإيش
رنا:مسويه حفله وترتبها
هدى:ومتى الحفله
رنا:ماأدري ماحددت لأنها لازم تعرف ظروف صاحباتها لأن الحفله لهم
هدى خاب ظنها لأنهاودهاتروح لحفلاتهم تبغى تشوف كيف أحتفالاتهم بما أنهم أغنياء
رن جوال رنا وردت:هلا رعــــود كيفك
فــز قلب هدى وقعدت تراقب رنا ودها تسمع صوته
رنا:ههههه أوكيه إلا متى ترجع إنشاء الله… . . . . . . لاأنا موفي البيت طالعه مع أمي. . . . . . .ريم ماطلعت معي. . . . . . .ههههه أوكيييه أوريك …باي
سكرت الجوال وحطته قدامهاع الطاوله
هدى بنعومه مصطنعه:هذا رعـــــد
رنا:إيه
هدى:وش أخباره متى راجع
رنا:تمام وبيرجع إن شاءالله بعد شهر
رنا بابتسامة:آميين

(عائلة أبورعد )
أبو رعد رجل أعمال كبييير ومعروف صاحب جاه وثرااااء
أبنائــــــه
"رعــــــد"وعمره سنه يدرس في أمريكا تخصصه إدارة أعمال علشان يمسك أعمال أبوه
"رغــــــد" وعمرها سنه متزوجه من ولد خالتها"عمر"
"فيصــــــل"وعمره سنه يدرس هندسه
"عــــــادل"وعمره سنه يدرس صيدله
"رنــــــا"وعمرها سنه
"ريــــــم"وعمرها سنه
"فهــــــد"وعمره سنوات

في قصــــــر أبو رعــــــد:
ريم جالسه في الصاله مع أم رعد ورنا
ريم:مامي شخبار أم هدى
رنا:ليش تسألين عنهم وانتي تكرهينهم
ريم:فضــــــول
أم رعد: بخيــــــر
ريــــــم بحماس:شفتوا بنت زوجها
رنا تذكرت لميس وجمالها الصارخ وانقهرت
أم رعد:إيه شفناها
ريم بحماس: حلــــــوه
أم رعد ابتسمت:إيه هذا اللي هامك حلوه وإلا لا
ريم ضحكت :هههههه يالله عاد حلوه
أم رعد بصدق:إيه والله تهبل
رنا بقرف:وععععع
ريم انفجرت ضحك ع ملامحها اللي عافستها:هــــــهــــــهــــه
أكيد وع موأنتي ماتبغين أحد أحلى منك
رنا بغرور:لان مافيه أحد أحلى مني
(رناحلوه بس جمالها ولاشئ عند لميس)
ريم:إيــــش إسمها
أم رعد: لميس
ريم:وا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا و إسمها يهبببل
رنامقهوره من إختها :وع يجيب المرض
ريم:بالعكس حلو ويجنن بعد يا ا ا ا اي ودي أشوفها
..: ومين اللي ودك تشوفينها ست ريم
دخل فيصل وهو شايل فهد ع كتفه
ريم حطت إيدهاع صدرها:بــــــسم الله إنت مو توك طالع
فيصل:ورجعت عندك مانع
أم رعد قامت تشيل فهد من ع كتف فيصل:يمه ليش شايله ع كتفك تراه كبر
ريم مدت بوزها:إيــــــه كبر خايفه ع حبيب القلب لا يتكسر
فيصل:هــا هــا هــا يااااشيين الغييره
فهد:يمه خليه يشيلني توني صغير
أم رعـــد:وين صغير وإنت عمرك ست سنوات
ريـــم:عمممره مو جسمه
فيصل رمى جسمه ع الكنب وكأنه تذكر شئ:إييـيـــه صح مين اللي ودك تشوفينها ست ريم
ريم:يالقفــــــك مانسيت
فيصل يرفع حواجبه:لااا مانسيت قولي مين
ريم بعناد:مممارح أقول
أم رعد :هذي بنت أم هدى تونا جايين من عندهم أنا ورنا
فيصل كشـــر:لاااا يكون هدى وعـــع وش تبين فيها
رنا عصبت: وع في عينك هذي صاحبتي ماأرضى تقول عنها كذا
فيصل يعاند:وع وع وع وع وع
ريم:هــــــهــــــهــــــه
رنا عصبت وقامت:وع في عينك.
وطلعت من الصاله
فيصل:هـــهـــهـــه شفيها هذي عصبت من جد
ريم:خلك منها بس
فيصل:وأنتي أنتي ووجهك شتبين بهدى تبين تشوفينها مايكفي أختك داقه صداقه معها
ريم شهقـــت:بســم الله علي منها أصلا أنا ماأرتاح لها أبدآ .أنا أعني بنت زوج أمها
فيصل بإستغراب:أم هدى عندها بنت زوج
ريم بحماس:إيــــــه وتقول أمي تهببل لا بعد إسمها لميس
فيصل رافع حواجبه:وانتي ليش متحمسه كذا
ريم ضحكت:كذا ،،إيه صح أمهابريطانيه
فيصل:بريطانيه
ريم تهز راسها: yes‏ ‏
فيصل بابتسامه:إذا أمها بريطانيه أكيد بتكون قمر
ريم فتحت عيونها بكبرها:عيــــــيــــــيــــــب
فيصل:هــــــهــــــهــــــه بسم الله علي عيونك توحش لا تفتحينها كذا
ريم ترمش بعيونها:أصلا عيوني حلوه
فيصل بتريقه:أقول شوي شوي لاتطيــح رموشك
فهد:ههههه
ريم :أصلا أنت غيران لان عيوني حلوه
فيصل بغرور:أنا أحلى منك بمليووون مره صح يمه
(فيصل حلو وأبيض عيونه كبيره وسود مع حواجبهاالسود ورموشه طالعه جنان وخشمه طويل وشعره أسود نازل ع رقبته من ورى بس من قدام فرنسي وجسمه رياضي)
أم رعد:صح
ريم بزعل:طبعا مو هو فصولي حبيب القلب
أم رعد :كلكم حلوين وكلكم عيالي
(ريم حلوه عيونها كبار وبشرتها بيضاء وشعرها بني طويل إلى نص ظهرها ناعم ونحيفه)

في غرفــــــة لميس:
لميس جالسه ع السرير وتكلم هند ع الجوال
هند: ههههههه إلا وين السعلوه وبنتها
لميس:ههههههههه حلوه السعلوه،،طالعه مع بنتها ماأدري وين
هند:ياعمـــري ليش مايطلعونك
معهم
لميس بتنهيده من قلب:آ آ آه بس مليت من البيت ودي أطلع وأشم هوى ،،(تكمل بقهر) لابعد من النذاله مسكرين باب المدخل علشان ماأطلع للحديقه
هند:ياعلهــــــم الماحــــــي
لميش:هههههههه عليكي دعاء ماأدري من وين جايبته
هند: هههه الله يخلي لي بدوري من كثر مايسب في اللي عنده في مركز الشرطه صرت مثله
لميس ضحكت:إلا كيفه وش عنده يسب فيهم
هند بملل:يقول تعبوه المساجين اللي عنده
لميس:الله يعينه
هند:أمي دائما تقوله لايدعي بس مايفهم
لميس:أخوك عصبي،،،المهم هنوده لازم أسكر اللحين عند كوي لازم أخلصه
سكرت منها وراحت للملابس تكويهم
تذكرت رامي أخوها مره كانت جايه من المدرسه معصبه وقابلها رامي في الصاله
رامي:لمووس وشفيك معصبه
رمت لميس شنطتها على الكنب بعصبيه:الأستاذه الله ياخذها هاوشتني
رامي :ليش
لميس:لأني لابسه جزمه ملونه تخيل هاوشتني الصباح والظهر لماطلعت حاطه عينها علي وكلللل هذا علشان لابسه جزمه ملونه وش ذاالتخلـــــف ليتينا مارجعنا من بريطانيا ولاشفت وجهها المـــتخلــلــلــلفــــه اللــــــه ياخذهــــــا
رامي إبتسم على عصبيتها وحماسها:لايالميس مو زين تدعين عليها
لميس جلست مبوزه ع الكنت تفسخ جزمتها: هي الغلطانه
مشى رامي وجلس جنبها وحط يده ع كتفها بحنان:ولو يالميس لا تدعين ع أحد حتى لوكان غلطان عليك اصبري بس لاتدعين لان يجي يوم يدعي عليك أحد أوعديني إنك ماتدعين ع أحد مره ثانيه
ابتسمت لميس بحب:أوعدك
باس جبينها وضمته لميس وهي تقول:الله يخليك لي ولا يحرمني منك يارامي
"آ آ آ آه يارامي أشتقت أحضنك
واشكيلك(نزلت دموعها )آ آه إشتقت لحنيتك علي "
انفتــــــح باب الغرفه ودخلت منه هدى رفعت لميس راسها شافتها تطالعها بخبث فجــــــأه نادت أمهاوشكلها ناويه عليها
دخلت أم هدى الغرفه
هدى بمكر وافتراء:يمه شوفي لميس دخلت عليها لقيتها نايمه ومخليه المكوى ع ملابسي تبغى تحرقهم
انصدمــــــت لميس وشافت أم هدى تطالعهابعيون كلها شرر خافت لدرجه ماقدرت تتكلم
مسكتها أم هدى بشعرهابقوه وشدته ولميس غمضت عيونها وهي تصرخ فيها:يالخـــايسه أناوش قلت لك إنتي ماتفهمين
إلا بالضرب تبغي تحرقي ملابس بنتي حريقــــــه تحرقك وافتك منك
لمس تكلمت بصعوبه:لا،،،كذابه
فتحت سفاجه عيونها:وتكذبيــــــن بنتي بعد ،،،الكذذاب والخبيت هي أممك وأنتي مثلها ليتك احترقتي معها وافتكيت
ضربت لميس بقسوه وهي موقادره تفك نفسها
سفاجه صرخت بانفعال وهي تضرب لميس :أكــــــرررررهك
وأكــــــرهك أمك اللي سرقت فرحتي واللــــــه لأخليك ماتشوفين الفرحه ولا تعرفينها
مسكت المكوى وحطته على ساق لميس صرخت لميس وسحبت رجلها منها وهي تصرخ بألم حست الحراره تشتعل في جسمها كله وقلبها كرهت عمرها وحياتها من العذاب اللي فيها وهي تشوف هدى تطالعها بكره وتضحك بشماته وخبث وهي تقول لأمها:ههههههه ليتك حاطته بوجهها وحرقتيه وافتكينا منه
شافت لميس بين دموعها سفاجه وكأن الفكره عجبتها قامت بسرعه وهي تتألم وركضت لغرفتها دخلت بسرعه وسكرت الباب ودخلت للحمام وقفلت عليها وهي تبكي من رجلها وجسمها اللي تحسه مكسر من الضرب شافت رجلها وحمدت ربها إن الحرق مو كبيرلأنهاسحبت رجلها قبل تضغط عليهاالمكوى فتحت المويه البارده ودخلت رجلها تحتها عضت ع شفايفها من الألم وظلت في الحمام ساعه من الخوف ،لماطلعت جلست على سريرها وفتحت درج الكومدينه وأخذت الشنطه الصغيره وفتحتها جلست تدورفيها عن المرهم ولقيته أخذته ودهنت مكان الحرق
تذكرت رامي لما احترقت إيده لماكان يشوي تذكر إنها دهنت يده منه، غمضت عيونهابقوه لما لاح قدامها وجه رامي وهو يبتسم لهابحنان"آ آ آه يارامي ويينك أنا ضااااااايعــــــه من غيرك ليش رحت وخليتني كنت دائما تقول لي مارح أتركك لماتوفى أبوي" شهقت بحرقه وهي تبكي ……….

**************************************************

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

روايهرواية بالعامية

السلاااام عليكم:-
روايتي الاوووولى (اعترف و اقول اني احبك)>>الاسم غريب
اتمنى انكم ما تبخلون علي بالردود
واتقبل الانتقادات لان ذالك راح يعدل مستواي
ما راح اقولكم اني موهوبه بس اتمنى انكم ما تقصرون معاي
الروايه بتكون رومانسيه و فيها مغامرات
يعني و كوميدي بس الاهم انها تتكلم عن المجتمع
و تصرفات الشباب و البنات المتهوره
ما ابي اخرب عليكم
نبدأ بالعوايل:-
بيت ابو محمد:
ابو محمد (سعد):شخص طيب و حبوب يحب عياله و امهم<<طبعا مهم امهم😁😁
عنده من الشركات كثير يعني غني بمعنى الكلمه
ام محمد (جواهر):طيبه حيل و على نياتها كل العايله تحبها ما تشيل بقلبها على احد
و هي تهتم على شكلها كثير
محمد:الاخ الكبير عمره 25 و هو الولد الوحيد ل 4بنات طيب يحب اخوانه ما يرضى عليهم و بعد مرات تشوفونه عصبي لكنه طيب و حبوب
مواصفاته معضل و شعره اسود و عيونه عسليه و مسوي سكسوكه يعني شكله جنان
وسن:الاخت الكبيره عمرها 23 طيبه و كل اسرار خواتها عندها اعقلهم و ولا عمرها حبت احد و تحب تجرب هاذا الشعور لكن للاسف ما راح تجربه
مواصفاتها طولها وسطي و جسمها مو سمين ولا ضعيف وسط شعرها لحد اكتافها و ناعم و لونه بندقي
ريم:الاخت الوسط عمرها 19 طيبه و حبوبه و كثيييره المزاح و تحب الموضه و مواصفاتها جسمها خيااال و طولها متناسق مع جسمها و شعرها لين الفخذ اطول شعر بالعايله و لونه كرزي>>اكييد صبغ
مرام:بنت مغروووره شايفه نفسها ما ادري ليه عمرها 17 تحب الموضه و نفسها في خشمها مواصفاتها شعرها تحت اذنها و لونه اسود و مجعد خلقه و جسمها نحيييفه حيل
ساره:اخر العنقود عمرها 15 طيبه و حبوبه و كثثثثثيره المزاح كله تسوي خطط هي و ريم على مرام و لانها اخر العنقود الكل يحبها و طلباتها مستجابه مواصفاتها جشمها متناسق و قصيره و شعرها نص ضهرها لونه اسود
عايله ابو عامر:-
ابو عامر:شخص (سكير)ما يعرف عن عايلته اي شي ولا يهتم فيهم و كثير ما يسكر و يدخل
عليهم العايله كلها تكره
ام عامر:مره مصليه مسميه طيبه و حبوبه تحب عيالها و ابوهم بس ابوهم مو مقدرها و دايم يضربها
عامر:اكبر ولد عمره 26 طالع على امه طيب و حبوب و يحب
مواصفاته طويل و مجسم و شعره بني غامق
فارس:الاخ الوسط و عمره 20 طيب و حبوب و كل البنات خاقات عليه بس هو يحب بنت راح تعرفونها بالروايه
مواصفاته طويل و نحيف معضل مسوي قفل و شعره اسود ناعم
عيونه سود يجننون
هاجر:الاخت الصغيره و الوحيده عمرها 19 تحب حييل ريم و ساره و هم كله يسمونهم الثلاثي المرح
مواصفاتها قصيره شعرها ناعم نص الضهر و لونه بني غامق
عايله ابو خالد:-
ابو خالد و ام خالد:طيبين كثير لهم نفس الصفات و يحبون بعض كثير
خالد:الولد الكبير للعايله كلها متزوج عمره 32 و عنده توام اولاد
حلا:زوجه خالد طيبه و حبوبه عمرها 30
موسى و عيسى:عيال خالد عمرهم 5 سنين
منى:الاخت الصغيره عمرها 20 خبيثه مع مرام كثير تحب محمد لهاذا السبب تحاول تكون مع مرام
مواصفاتها جسمها حلو شعرها لحد اكتافها لونه اسود
اتركم الحين مع البارت
البارت الاول :-
ريم:اووف متى تنتهي هاذي الحصه الممله
نور:انتي سكتي ابله موضي تناظرك (ابله=معلمه)
ريم:خليها تناظر خايفه منها ام خشم
ابله موضي:عفواً من ام خشم
نور بتوتر:ابله تتكلم عن نرمين
(صديقتهم نرمين كانت غايبه)
ابله موضي:عفواً نور بس انا كنت اكلم ريم
ريم ب ملل:نعم خير في شي
ابله موضي:انتي وحده قليله ادب هند..هند تعالي اخذيها للمديره
هند:حاضر ابله
ريم:شااااطره مشكوره اصلا انا ابي اروح للمديره
راحت ريم مع زميلتها هند للمديره
بمكتب المديره:
المديره:خير ريم وش مسويه هاذي المره
ريم بدون نفس:ولا شي بس الابله فهمت غلط
المديره:وش الي فهمته
قالت لها هند كل شي
انتهت ريم من مشكلتها و ارجعت للفصل
ريم:اف اخيرا خلصت الحصه
نور:وش الي صار قولي بسرعه
قالت لها ريم
نور:وششش اخذتي فصل يومين
ريم بابتسامه 😊:يب
نور:و اهلك وش بيقولو لك
ريم:ههههه مافي شي لان اليوم بنروح للشاليه و كانوا اهلي بيغيبوني
اخذت اجازه مافي مشاكل
نور:بصراحه اعترف انك مغامره
ريم:اعجبك
و بعد انتهاء المدرسه ارجعت ريم للبيت و كانت سعييده مره لانها راح تشوف الي
تحبه
ساره:وش هاذي السعاده ريمو
ريم:افف عكرتي مزاجي
ساره:ريمو قولي لي
ريم:ما تعلمين احد
ساره:اي اي ما اعلم
و قالت لها الي صاير
ببيت ابو عامر:-
ام عامر:هاجر هاجر وعمى
هاجر:هلا يمه
ام عامر:روحي قعدي عامر خليه يقوم نتجهز للشاليه الي مأجرينه
هاجر:يمه ابي اسال سوال
ام عامر:وش خلصي
هاجر:كم يوم بنقعد هناك ومن بيجي معنا
ام عامر:بتجي عمتك ام محمد و ام خالد و عيالهم
التكمله بعد الردود:-
اعرف البارت حييد قصير بس اتمنى ما تبخلو بالرد

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

♥..•°° [ مـــــــِحًــــدُ يّـــــــــــــدُريّ ] °°•..♥رواية بالعامية

السلآإمم عليكمم ورحمةة الله وبركآتةة
آخبآركم ؟ آن شاءء الله تمام :glb:

آحمم
اليوم قررت آنزل آول روآيةة لي :$
وآتمنى تعجبكم

مآ آبي آطول عليكم
بس حآبه اقول ان الروآيةة
حتوريكم مجمعتي
والعيشة فيه ككككيف ههي
آحم
المهم
برب مع البآرت الـآول
اذا عجبكم بكمل
وإذا لـآ بحذف الرؤآيةة

ملآحظةة [ مَ احلل و لا أبيح من ينقل الرِوآيةة بإسمه
جَميع الحقوق محفظة لِـ Jumana@arabseyes.com ]

BRB :rose:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

سلسله اعترافات فتــــــــــاه (اربعة اجزاء ) رواية

سلسلة { اعترافات فتاة } (1)

بسم الله الرحمن الرحيم

أهدي إليكم .. تلك المجموعة القصصية
جمعتها، كتبتها، لكم من مجلدات مجلة حياة
وهي احدى الزوايا القائمة في تلك المجلة المباركة ان شاء الله
الزاوية تحت مسمى: اعترافات فتاة / بقلم نوف الحزامي

وإليكم هذا الملف الذي أسأل الله تعالى أن يبارك فيه وأن يستفاد منه حق الفائدة
ويجعله في ميزان حسناتنا وحسنات والدينا يارب العالمين

الروابط لكل سلسلة :

1- ط³ط§ظ…ط­ظ†ظٹ ظٹط§ ط£ط¨ظٹ
2- ظƒظ„ط§ .. ط£ظ†ط§ ط£ط´ط¹ط±
3- ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط§ط·ط¦
4- ط±ط­ظ„طھظٹ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ„
5- ط­ظٹظ† ظ‚ط§ظ„طھ.. ط£ظ†طھظگ ط¨ظ„ط§ ظ…ط®
6-ظˆظ„ط¯طھ ظ„ط£ط¨ظ‚ظ‰
7- ظ„ظ† ط£ظٹط£ط³ ظٹط§ ط£ظ…ظٹ
8- ط؛ط±ظٹط¨ط© ظپظٹ ط¨ظٹطھ ط£ظ‡ظ„ظٹ
9- ط£ط¨ظٹ ظˆط§ظ„ط­ط¨ ظˆط³ط§ط±ط© ظˆط£ط´ظٹط§ط، ط£ط®ط±ظ‰
10- ظ‡ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط£ط®طھظƒ طںطں
11- ط§ظ„ط®ط¨ظ„ط©
12- ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط®ط·ط¦ طں
13 – ط§ظ„ط­ظ„ظˆظ‰ ط§ظ„ظ…ط±ط©
14- ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„
15- ودفنت الدبة !
16 -ط¨ظٹطھظٹ ظ„ظٹط³ ظ‡ظڈظ†ط§
17- ط§ظ„ط¨ط­ط« ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظ†ط²
18- ظƒظ„ظ…ط© ظ„ظ… ط£ظ‚ظ„ظ‡ط§ .. ط¨ط§ط¨ط§
19- ظپظ‚ط· ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ط£ظ„ظ…
20- ظٹظƒظپظٹ ط§ظ†ظ‡ط§ ط£ظ…ظٹ
21 – ظˆط£ط³ظ…طھظ‡ط§ ظ†ط¹ظ…ط©
22 – طµط±ط§ط¹ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹط§طھ
23 – طµط¨ط§ط­ ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ ط§ظ„ظ…ط±ط¹ط¨
24- ط¥ظ„ظ‰ ظ†طµظپظٹ ط§ظ„ط¢ط®ط± .. ظ…ط¹ ط®ط§ظ„طµ ط§ظ„ظ…ط­ط¨ط©
25- ظˆظ…ط§ط°ط§ ظ„ظˆ ظƒظ†ط§ ط³ط¨ط¹ ط¨ظ†ط§طھ طں
26- ظ„ظٹظ„ط© ط·ظ„ط§ظ‚ظٹ
27- ظ„ط£ظ†ظٹ ط£ط­ط¨ظƒ ط£ظ†طھ
28- ظˆط¬ظ‡ ظٹظ„ط³ط¹ … ظˆظˆط±ظ‚ط© ط§ط®طھط¨ط§ط±
29 – ط´ظٹط، ظٹط´ط±ظ‚
30- ظˆط±ط£ظٹطھ ظˆط¬ظ‡ظ‡ط§ ط§ظ„ط¢ط®ط± ..
31- ط­طھظ‰ ظ‡ظٹ … ظƒط§ظ†طھ طھطھط£ظ„ظ…
32- ظ„ط§ ط´ظٹط، ظٹظ†طھظ‡ظٹ .. ظˆط¨ط§ط¨ظ‡ ظ…ظپطھظˆط­
33- ط´ط§ط¦ط¹ط© ط§ظ„ط¹ظپظٹطµط§ظ†
34- ط´ظٹط، ط¬ط¯ظٹط¯ .. ط¹ظ„ظ‰ ظˆط¬ظ‡ظٹ
35 – ظ„ظ… ط£ظ‡ط±ط¨ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ط©
36- ظپظٹ ط±ط­ظٹظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ …
37- ظپظٹ ظ…ظƒط§ظ† ط§ط³ظ…ظ‡ ظ‚ظ„ط¨ظٹ
38- ط°ظ‡ط¨طھ.. ظˆظ„ظ† طھط¹ظˆط¯
39- ط§ظ„ط¥ط±ط§ط¯ط© طھطµظ†ط¹ ط§ظ„ط§ط­ظ„ط§ظ…
40- طµط¯ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط´ظ…ط³
41- ظ„ظٹط³ ط«ظ…ط© ط¨ظƒط§ط، طھط­طھ ط§ظ„ط¨ط§ط¨
42- ط²ظ‡ط±ط© ظپظٹ طھط±ط¨ط© ط§ظ„ط£ظ„ظ…
43- ظ„ظ… طھط¹ط¯ ط¬ط¨ط§ظ„ط§ظ‹ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظٹظˆظ…
44- ظƒظ„ظٹظ…ط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨
45- ظ…ط´ظ‡ط¯ .. ظƒظ„ ظ„ظٹظ„ط©
46- ظ„ظٹطھظ†ظٹ ط£ط¹ظˆط¯ .. طµظپط­ط© ط¨ظٹط¶ط§ط،
47- ظٹظ…ظ†ط­ظˆظ† ط§ظ„ط­ط¨ .. ط¹ظ„ظ‰ ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط­ظٹط§ط©
48- ظ‚ظˆط© ط¹ظٹظ†ظٹظ‡ط§
49- ط§ظ„ط§ط¹طھط±ط§ظپ ط§ظ„ط£ط®ظٹط±
50- ط­طھظ‰ ظ„ط§ طھط¬ظپ ط§ظ„ط¨ط¦ط±
51- ظ‡ظ†ط§ ظپظ‚ط· .. ط°ط§ط¨ ط§ظ„ط¬ظ„ظٹط¯
52- ظ…ظˆظ„ظˆط¯ظٹ ظ„ظٹط³ ظ„ظٹ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

روايات وقصص واعمال شكسبير مترجمه

رويات شكسبير روايات شكسبير رواية شكسبير قصص شكسبير اعمال شكسبير روايات وليم شكسبير

موقع قصص شكسبير

http://alaa911.jeeran.com/categories…C%D9%85%D8%A9/

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

قصه (oliever twist )مترجمة الى العربيةرواية شيقة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم اقدم اول عمل لي بالترجمة ترجمته بنفسي ارجو ان يعجبكم وينال رضاكم
في الحقيقة اليوم اخذت جولة في الآقسام الآدبية ولم اجد مثل هاذهِ الرواية المهمة
فقررت انهو عليه وضعها في متناول اعينكم كان هاذا الكتاب يدرس لنا في الثانوية
في المرحلة الثانية واليوم قررت
ان ادرجها هنا بعد ان قمت بترجمتها لئن الكتاب بالغة الآنكليزية فأاخذت وقت بترجمة
وهاهيه بين ايديكم ~

في البداية
نبذة عن حياة الكاتب: تشارلز ديكنز

ولد تشارلز ديكنز في السابع من فبراير 1812 في مدينة بورتسموث البريطانية والطفولة كانت غير سعيدة، لم يتعلم في المدرسة سوى ثلاث سنوات بين سن التاسعة واثنتي عشرة سنة، حيث اضطر لترك المدرسة والعمل ليعيل نفسه بعد سجن والده بسبب الديون المتراكمة عليه. هذه الظروف القاسية ونغمات مرارة تنعكس في معظم رواياته وفي أكثر من رواية حتى شملت الأعمال الأدبية بأكمله، ولا سيما رواية ديفيد كوبرفيلد القصة هو أن أمامنا أوليفر تويست. بدأ تشارلز كان يستخدم مهنته يعمل في مصنع الأحذية الصبغة في سن ال 12 عاما في ظل ظروف قاسية في مصنع ارن ثم عمل في مكتب للمحاماة، كما عملت للصحفيين، في أعقاب القضايا المعروضة على المحاكم والبرلمان و يغطي الأحداث والمداولات، التي نمت له ملكة الوصف الدقيق والأحداث المتنامية، وبرع في وصف أحوال الفقراء وذوي التعليم البسيط وبالتالي لفت الانتباه إلى أوضاع الفقراء والمعاناة. تشارلز وعاش معظم حياته بين مدينتي لندن والشركات البريطانية لك. تزوج ديكنز كاترين من هوجارت في عام 1836، ولكن بعد 10 أطفال و 20 سنوات من الزواج انفصل عن زوجته، ووضع حد للزواج وبعد العواصف التي وقعت في الحب مع الممثلة ألين ———————————————-الرواية
يبدأ في قاعدة الإصلاحية الأحداث. عندما ولدت طفلة امرأة يتأرجح شاحب صغيرة بين هذا العالم والعالم الآخر بعد، وأعرب عن التزامه حياة المولود، والوضع في يد والدته أن يغادر الحياة في وقت لاحق. ألم يكن هناك وفاة الأم في هذه السن المبكرة. وبالتالي كان ولادة أوليفر تويست بطل الرواية، ويكبر في أن الإصلاح يجهلون كل شيء عن والديه، عدا ما قالته بعض الممرضات المسنين من والدته وذهبوا مسافة طويلة للوصول الى حيث ولدت، و كان من الطبيعي أن الطفل ينمو شاحب، هزيلة ضعيفة للغاية وأقل من متوسط ​​الارتفاع في مع القليل من الطعام، بالإضافة إلى كونه يتيما وحقيرة في نظر المسؤولين، وإصلاح عاملت إذلال والضرب واذا كان أقرانه اشتكى من الجوع كما تدرب نفسه لاستدعاء دموعه على عجل عند الحاجة في ظل معاملة قاسية من البالغين. عندما واجه ونظامه يتطلب منهم العمل لكسب معيشتهم، مقارنة مع ثلاث وجبات بسيطة جدا تبقيهم على قيد الحياة، وليس أكثر من الحساء يوم خفيفة مع البصل مرتين في الاسبوع ونصف كعكة أيام الآحاد لجعل واحد منهم يفكر في الأكل رفيقه النوم بجانبه. يدعى أوليفر نيابة عن زملائه لطلب المزيد من الطعام، ولكن ضرب عليه بعنف أمام الجميع وعومل بقسوة لأنه تجرأ السجن ثم، في اليوم التالي علقت لافتة على البوابة الخارجية تقدم مكافأة خمسة جنيهات لأي شخص يأخذ اوليفر تويست الإصلاح للتخلص منه قانونا. يسر لوضع المكلف السيد تلعثم، عندما جاء الإصلاح الحانوتي سوربري وطلب منه أن يأخذ اوليفر للعمل معه وأملا في المكافأة. كان الحانوتي سوربري رجل طويل القامة ورقيقة، يرتدي بدلة سوداء يرتديها في نفس الوقت لدفن الموتى الإصلاح المقاول، راض في حقيقة أن جثث هؤلاء قليلا لأن هناك لا تتكلف الجوع الكثير من الخشب لتوابيت. انتهى السيد تلعثم الإجراءات بسرعة أوليفر تنتهي بالرعب إلى النوم بين التوابيت في أول ليلة في بيت الحانوتي. لم يعاملوا اوليفر في بيت الحانوتي أفضل منهم في الإصلاح، سواء كانت هذه المعاملة من قبل الحانوتي وزوجته أو عن طريق نوح كلايبول، شارلوت، الذين يعملون مع الحانوتي وبعد مشادة كلامية بين أوليفر ونوح الذين يهينون عمدا ضرب أوليفر أوليفر أذل مرة أخرى ومن ثم سجن، ولكن اوليفر الذي أخذ رشقات نارية من الغضب فر في فجر اليوم التالي الى لندن، والتي تبعد حوالي 70 ميلا ليعيش حياة ثانية مليئة بالمفارقات والأحداث والظروف تتقلب تبعا للتفضيلات ومزاجه من الأشخاص الذين قابلهم. تعرف أوليفر و كان في طريقه إلى لندن لجاك داوكينز، من يدري، بدوره، إلى البخيل القديمة اليهودية واجهت فولكس واجن الشرير الشعر الأحمر الكثيف ومعه اللص الآول في مجموعته ِاكتشف ببطء بعد ان وقع بين أوليفر في براثن عصابة تستغل الشباب مثله وسرقة المارة من قبل ويمارس الأعمال الإجرامية هنا وهناك قاد فولكس واجن اليهودية. وشاهد تدريبهم في كيفية سرقة علب التبغ وكتب الجيب ودبابيس القمصان ومناديل الجيب وغيرها، ثم دفعته إلى الاقتداء بها في التدريب وأوحى إليه اليهودي فولكس واجن أن ذلك سيكون أمرا رائعا، وبقي أوليفر يسأل: كيف لسرقة جيب سيد القديمة سوف تجعل منه رجلا عظيما. كما تعلمون، في اثنين بيت فتاتين، وكان اوليفر نانسي، وهذا الأخير دورا هاما في مسار حياته، وغالبا ما شفقة عليه وساعدته وتعرضت بسبب العقوبة. مع السرقة الأولى في الشارع من قبل اثنين من الفتيان لفولكس واجن وتشارك بصفة مراقب أوليفر تحدث مفاجآت غير متوقعة مما اضطر الجميع إلى الابتعاد عن المنطقة باسرع وقت الحاجة، بما في ذلك أوليفر. ويرجع ذلك إلى نقص الخبرة في مثل هذه الأحداث قد يعتقد أن اللص المعروضة به، كما أنه يضر، وعندما قامت الشرطة لم يجد له أي شيء من المسروقات، على الرغم من حكم أوليفر حكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر دون شهادة صاحب المحل الذي رأى كل شيء وجاء إلى المحكمة طواعية ليشهد ببراءة اوليفر قبل تنفيذ الحكم. هذه الأحداث التي أدلى بها السيد براون، على الرغم من انه الرجل الصالح الذي سرق أوليفر شفقة هذا الرجل على الجرحى واستنفدت، وأذل له حتى وصولهم إلى منزله لرعاية منه. عندما استيقظ اوليفر حتى بعد فترة طويلة أدرك أنه كان في الحمى، وعلى الرغم من وحدة العناية المركزة لكنه كان يعاني من الضعف والتعب وأوليفر شعرت بعد ثلاثة أيام من الرعاية من أجل سعادة الذي ينتمي إلى هذا العالم من جديد ولأن آثار بدأت حمى لتركه. بعد أن استمعت كان السيد براون أن يشعر بالأسف له وقصته تحت رعايته. ولكن الحظ ابتسم لأن أوليفر لم يدم طويلا وأعين العصابة تبحث عنه لاعادته إلى الحظيرة. عصابة خطف ناجحة في اوليفر من الطريق السريع بينما كان في مهمة لشراء أشياء للسيد براون إذا سرق ثم امتلاك المال والأشياء التي تنتمي إلى السيد براون بعد ذلك إذا سدت عليه طريق العودة في ظل معاملة قاسية و وقد تم إدخال التدريب من نوع آخر خاصة من أوليفر اضطر مرة أخرى للمشاركة في عملية سطو على منزل، والتي من فتحة صغيرة نظرا لصغر حجم جسمه من أجل أن عملية فتح الباب الرئيسي ومن ثم سرقة المنزل عن طريق أفراد العصابة، وتفشل العملية لدفع الثمن، وكذلك العواقب، أوليفر. أدرك اوليفر فيما بعد أن عملية السرقة قد فشلت وأنه أصيب وأغمي عليه، وقد تم نقله إلى البيت الذي حاولوا سرقة، وبدلا من ذلك ليشوع من قبل الشرطة، وأنها مدت يد المودة والرحمة هي ما كان رأيت البؤس وضعف واضحة على الوجه والجسم. وامتدت هذه الرحمة لأكثر من ثلاثة أشهر لتصبح عضوا في التصاق شديد أوليفر وأحب عائلة صغيرة جدا. هنا في هذا البيت رحمة يكتشف اوليفر حقيقة أمه وأخيه من والده منه ودعا الرهبان، وأن شقيقه هو مجرد مجرم الذي ينتمي إلى عصابة من فولكس واجن اليهودية، أخذت هذه العصابة ارتكبت خطايا والقتل قعت مؤخرا في يد العدالة للفوز معاقبتهم. كانت الأسرة التي رعت اوليفر في اتصال مع السيد براون لو أن يقتل راعي أوليفر حضر بعد محاولة السرقة الأولى قبل ما يقرب من دون حامل الشهادة المكتبة، والذي برأته بنيت السيد براون لو اوليفر والمحمي، وساهم في السيد براون لو مع الآخرين لكشف الحقيقة حول أوليفر، حيث اكتشف أن والده كان ميسور الحال وسقط في الحب مع والدته اوليفيهِ أوليفر، أو الذي توفي قبل وقت كان والدها اوليفر ثمرة ذلك الحب. وإذا كان براون قادرا على العودة بعض من تراث شروط أوليفييه، الذي هو سعيد مع حياته الجديدة.

يتبع لسا ما كملت التنسيق تعبت من الكتابة الان



تعلمنا من الرواية انهوا لا يوجد طريق مسدود في الحياة دائماً يوجد هنالك فسحة من الآمل حتى لو كانت ضئيلة فا الرحمة تنبت بدواخل قلوب جميع الناس الى هنا انتهينا من قصة اوليفر لكن القاكم في رواية اخرى بأذن لله مع تحياتي بالشكر الجزيل الى (الشبح الأسود للقتل الصامت

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
روايات طويلة

سِيـاسه الدّمْ !

عـام 2027
يوما آخر من أيام الإختطاف و التيه ، كل شيء مدمر و صار مجرد خراب و غبار ! كان جالساً بجانب رفيقه يحاول ان يتحرر من الضيق الذي كابله بصدره ! التنفس ضعيف جدا الألم يسري بكافة أنحاء جسده ، الدماء تغطي جبهته و يديه و ثيابه و مُعظم جسده ، الإستيفاق على تلك الوضعية كان أمرا صعبا بالنسبة له ، نظر إلى صديقه الفاقد الوعي الدماء كانت متجمعة في كتفه الأيسر الجريح حينما تلقى رصاصة و هو يدفعه بعيدا عن الموت عدة مرات ! كم من رصاصة تلقاها في كتفه ؟ جزم ان هذه السابعة التي يتلقاها صديقه نيابة عنه ! تحرك بوهن ليدنو من صديقه الجريح و مزق أكمام قميصه الملطخ عله يوقف نزيف صديقه
" سيكون كل شيء بخير ! "
شعر بشيء يتحرك ! أو انه في سيارة او في مركبة على الأصح ! خلال ثوانٍ هاجمه نور قوي لم يمنع عينيه من أن تغمضان بقوة ! هو مقيد الآن ! شعر بتلك السلاسل تُشد حول جسده كي تحول بينه و بين صديقه عشرات الكيلومترات ! و أسقط يده بهوى حينما شعر بقبضة قوية تردعه للخلف و يترك صديقه مرغما ! شعر بالدماء تتجمع في فمه فبزقها بقرف ، خلال ثوانٍ إتضحت له الرؤية إنه في مختبر التجارب ! الصفقة الملعونة !! التي أودت بصديقه و به و بحياة الكثيرين ! إبتسم ساخرا رغم الألم الذي بدأ يغزو في جسده
" اللعنة على الأمريكيين !! "
قالها بلغته الأصلية و هو ينظر إلى تلك المعاطف البيضاء المقنعة التي تدور حوله ! ظهر من خلالها رجل قوي ببنية هائلة يرتدي ثياب عسكرية كما لو أنه ضابط ! إستجمع قبضته و أسد ضربة أخرى لبطنه جعلت كبده تتضطرب و ترمي مزيدا من الدماء إلى فمه !
" أنت ! أيُها المعتوه كيف تجرؤ على خرق الصفقة ؟؟ "
قالها الضابط بصوت يشبه الإعتذار برغم من إبتسامته الشيطانية الواضحة عليه ! رد عليه غير مكترث بنفسه او بالضابط بل بصديقه التي إختطفته كومة المعاطف البيضاء عن أنظاره و راحت تحوم حول رفيقه !
" أيها الملاعين ! إتركوه و شأنه ! لا تدخلوا فيه أيا من أشيائكم الغريبة اللعينة !! "
قالها بلغة الضابط بعد ان تجاهل الألم المرتد في كبده و راح يتحرك بعنف فتغطي الدماء عينيه عن الرؤية و يتضاعف الألم في كل أجزاء جسده ، إنحنى ذلك الضابط نحوه و هو يبتسم بخبث كالوحش و شده من شعره كالحيوان قائلا بنبرة شر !
" ودع صديقك سيد ياسر ! لقد إنتهى أمره و لكن لا تقلق ستلحق بك بعد قليل ! إلى الجنة أيها القذر ! كما تقولون أنتم أيها العرب !! "
إبتسم ياسر بغرور و راح يمضغ لعابه في فمه ليقذف اللعاب من فمه بسرعة خاطفة ليدخل في عين الضابط !! إنتفض الضابط و أرخى قبضته من شعر ياسر و راح يمسح اللعاب من عينه ! و خلال ثوانٍ تلقى منه قبضة يد على فكه ليشعر بتحطم بعض أسنانه ! و أمسك به الضابط من قميصه و رفعه للأعلى مبتسما بسخرية
" أوه ! عزيزي ما كان عليك و على حبيبك أن تقيموا كل تلك الضجة ! بعدما ان صارت السعودية ملكا لنا ! و لم يكن على جماعتك ان يهزوا الشرق الأوسط كله ! كي ينقلبوا ضدنا بعد ان صاروا حلفائنا ! كنت لتعيش رغيدا مع رفيقك لو انك صمتتْ قليلا كجرو مطيع ! "

هذه فقط البداية من [ سياسة الدم ]
أتمنى انني القى تفااعل
دمتم بود ،

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده