استقبليها كل مرة بالجديد لتعرف أن دائمة المفاجآت السارة ، ومن هنا تحرص على زيارتك دائماً بكل وِد وحب
منقول
منقول
هل تتساءلين عن سر سعادة الأزواج الآخرين بينما علاقتك بزوجك بالكاد تعرف طعم السعادة؟
عشرة حبال نبتعد عنها أو مسؤوليات نلتزم بها يؤكد الخبراء أنها ستجلب راحة البال
الحبال التي يتحدث عنها الخبراء هي حبال القلق والتوتر والفتور وعدم الانسجام والشد، وكل ذلك يحول حياتنا الزوجية الى تعاسة يومية
الحبل الأول: أسخر منه فيسخر مني
في بداية كل حياة زوجية، يكون الزوجان سمناً على عسل، ثم تتغير فجأة الأحوال وتتقطع الأوصال. فلا هي تتحدث معه برقة وحنان وضعف أنثوي ولا هو يغدق عليها عذب الكلام ولا يمدح اهتمامها به ولا جاذبيتها. بل يسخر من زيادة وزنها و«شخيرها» اثناء النوم، فترد عليه بسيل من الكلام الجارح الذي يطال شخصه وتصرفاته.
ـ الحل: يقدمه استشاري علم النفس جميل ابراهيم الذي ينصح الزوجة بتعلم فن الديبلوماسية مع زوجها، واللجوء إلى المديح والثناء وفي كل الامور بدءاً من شكله وطلعته الى طريقة كلامه وتعاملاته، الجميل في كيل المدائح انها «معدية» فتنتقل الى الزوج ويرد الجميل.
الحبل الثاني: لا نعبر عن خواطرنا
أكثر ما يزعج المرأة هو عدم قدرة زوجها على تحليل ما يجول في خاطرها. فتقبع حزينة مستاءة، وتتهمه بالاهمال واللامبالاة، وهو آخر من يعلم، ثم ترد باهمالها له وعدم اكتراثها لحاله.
ـ الحل: يقدمه الباحث في علم النفس أحمد زيدان، حيث يقول ان الرجل ليس محللاً نفسياً ولا مكتشف شيفرة ليحل لغز المرأة. توقفي عن اللعب بعواطفك وعواطفه، وعبري عما يجول حقيقة في خواطرك وشجعيه على التجاوب معك فالعلاقة القوية بين الرجل والمرأة مبنية على التواصل الواضح والدائم.
الحبل الثالث: سأغير عاداته السيئة
بعد مدة زمنية معينة على الزواج، تفقد المرأة صبرها تجاه بعض العادات التي يقوم بها الزوج، فتحاول تغييرها. مثل عدم اقلاعه عن التدخين رغم وعده لها بذلك، وترك ثيابه مرمية هنا وهناك بعد خلعها ووضع احد الجوارب في سلة الغسيل وترك الآخر على أرض الحمام وهكذا..
ـ الحل: «كبريها بتكبر وصغريها بتصغر»، كما يقول عبد الله السيد، استاذ علم الاجتماع، ويتابع: الافضل ان تركزي على كيفية تقوية علاقتك بشريكك وليس تقويضها من خلال بعض التفاهات.
الحبل الرابع: الفتور يداهمنا
في كل زواج هناك ما يسمى «فتور السنة السابعة»، وقد يحصل في أي سنة بعد مضي الأشهر الأولى وليس بالضرورة بعد السنة السابعة، حيث يعتاد الزوجان على الحياة الروتينية بينهما، ولا يعود فتيل الحب متأججاً بينهما كما في السابق، بسبب المشاغل ومصاعب الحياة ومتطلباتها.
ـ الحل: تقدمه لين جونسون، استشارية علاقات أسرية، وتقول انه مهما باعدت بينكما هموم الحياة ومشاغلها، فلا بد من تخصيص وقت تجلسين فيه مع زوجك طلباً للراحة والحميمية. وتشجع جونسون على مسك اليد والتربيت على الكتف للمزيد من التقرب والرومانسية.
الحبل الخامس: نتعاتب بالصراخ
كثرة المسؤوليات والاعباء تنفد الصبر وتجلب التوتر والنكد، وغالباً ما يتحول الحوار العادي إلى صراخ فشجار يشعر الزوجين بالعصبية والحزن.
ـ الحل: «عدي للعشرة» قبل البدء بحديث أو عتاب قد يجر إلى الاحتكاك والشجار. فكري جيداً في ما ستقولين وزني ايجابياته وسلبياته وكوني مقتضبة في كلامك وأفعالك لكيلا تحركي ردة فعله المعاكسة. كما تقول مينا شاه، باحثة في العلاقات الأسرية.
الحبل السادس: لا نعترف بحوار الإصلاح
غالباً ما يتهرب المتزوجون من عملية التحاور والتشاور فيما يخص أي خلل يعترض علاقتهما، فيبتعد كل منهما بمشاعره عن الآخر، لا هي تدعوه لاجتماع لبحث تطورات علاقتهما ولا هو يهتم بإثارة الأمر.
ـ الحل: الأزمة لن تحل نفسها بنفسها، بل ستتراكم الأزمات فوق بعضها بعضا، الافضل ان تعتبريها ورشة اصلاح تدخلينها مع زوجك بين وقت وآخر للنظر في الترتيبات التي ستنقذ علاقتكما وتصلح أحوالكما كما تقول جونسون.
الحبل السابع: عملنا يبعدنا عن بعضنا بعضا
في ظل انشغال الزوج وخروج الزوجة إلى العمل، يتحول الشريكان إلى ماكينات لضخ المال من أجل تأمين عيش محترم، ما يزيد التباعد والجفاء بينهما.
ـ الحل: يقدمه زيدان ويقول: «تقربي منه بمهاتفته أو ترك رسالة ودية على جواله تشعره بأنك تشتاقين إليه حتى في عز انهماكك بالعمل، وتلزمه بالرد عليك».
الحبل الثامن: لا مجال للمزاح بيننا
أزواج كثيرون يخطئون عندما يعتبرون ان الزواج يفرض عليهم الجدية والوقار والهيبة، وإلا تسيب الاحترام بينهما، فتكون علاقتهما معقدة، لا مجال للأخذ والرد فيها.
ـ الحل: تقدمه شاه وتقول ان معظم الابحاث تدل على ان المرأة تفضل «أبو ضحكة جنان»، كما يفضل الرجل المرأة المبتسمة صاحبة النكتة السلسة والجميلة، والضحك يبعد الغم ويصفي القلوب ويغسل المشاعر، وكل شيء في وقته حلو.
الحبل التاسع: ننام في غرف منفصلة
قمة الخطأ كما يقول السيد. فمشادات النهار يمحوها سكون الليل وهدوؤه. والافتراق اثناء النوم يجلب الطلاق النفسي بين الزوجين الذي يؤدي إلى الطلاق الفعلي.
ـ الحل: ضعي تلفزيوناً صغيراً في غرفة النوم وعوديه على مشاهدة مسلسله المفضل في السرير مع كوب من الشاي. فهذه العادة تجلب لكما الراحة وتفرض عليكما التقارب والألفة والحميمية.
الحبل العاشر: لا نعرف كيف نجهر بحبنا
وهو خطأ يقع فيه كل من الرجل والمرأة، فالرجل خاصة، يكون من النوع الصامت الذي لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره، ما يغضب منه المرأة فتعامله بالمثل.
ـ الحل: اختاري كل يوم كلمة تنادينه بها أو تقولينها له على الهاتف، اعترفي بمشاعرك تجاهه وخاطبيه بكلمات الغزل، فيتشجع ويبادلك بكلام أرق وأجمل.
1- الثلاث وجبات الرئيسية لازم تقعد عليها أول وحده وماتقوم الا آخر وحده جوعانة المسكينة ياحرام ، واحيانا تزيد وجبات اضافية اذا كانت المادة دسمة .
2- تقعد تسوي نفسها طفشانه وتعبانه ويااربيه مش قادرة اذاكر ، الظاهراحد حاسدني والاحاطت عينه في ، تقعد امها تقول باسم الله عليك ، تعالي اقرا عليك يابنيتي .. كل هذا عشان اذا سقطت يقولون عين ..
3- بعضهن ينزل عليها وسواس نظافة ايام الامتحانات تتروش الصبح والليل وتستشور شعرها كل مرة طبعا مايصير تخليه يخرب وبكره كيف تروح الجامعة والكتاب على جنب طبعا هذي من واجباتها اليومية ماتقدر تتركها عشان تذاكر مايصير..
4- هذي تترك الكتاب على جنب وتقوم تقيس فساتين السهرات اللي عندها عشان بعد الاختبارات على طول فيه عرس فلانه بنت فلان لازم تحدد ايش تلبس من دي الوقت ، لا وبعضهن ليلة الاختبار عند الخياطة رايحه تسوي بروفه ..
5- وبعضهن تنزل عليها صلة الرحم فجأه تقوم تكلم وحده من صديقاتها القدام من زمان ماكلمتها .. بدها تسال كيف اخبار وتتسلى معها عشان تلهيها ….
6- وهذي تنزل عليها الشطارة فجأة تقوم تعمل العشاء لاهلها ، وتغسل الصحون عن الشغالة وتقولها اطلعي نامي انتي خلاص انا هكمل …
7- وهذي الله باليها بتحب الجوال كثير وقالبتها تشات ومسجات وماتصحى على نفسها الا قبل الفجر بساعتين …
8- وهذي المسكينه اللي من قلة الحيله توجع القلب قفلت معها ، حضنت المخده ونامت .. وتقول يووووووه راحت علي نومه ..
9- وهذي ايام الامتحانات تنزل عليها حالات غريبه كل شوي مشتهيه اكله معينه وماتلقى السواق الا رايح جاي رايح جاي يعني اذاكر .. وامها ايه يابنيتي ايش بدك … وتقوم تفتح عليها
http://kids.harf.com/mainmenu.html
ركن البراعم .. كل مايتمناه الطفل العربي
http://www.bara3m.com/
مجلة الفاتح الاسلاميه للاطفال
http://www.al-fateh.net/
مجلة العربي الصغير
http://www.alarabimag.com/youngarab…1/1/default.xml
موقع الطفل العربي
http://www.arabiankid.net/
شبكة الاطفال للمرح والفائده
http://www.webkidsnetwork.com/arabic/hmewka.htm
مواهب أدبيه وشعريه مكتوبه للاطفال في هالموقع
http://www.awu-dam.org/book/indx-child.htm
موقع فراس تون
http://www.ferastoon.com/
موقع عالـــــــم المسلم الصغير
http://gesah.net/ma/index.php
شبكة الطفل العربي … شامل ومنوع قصص , العاب , معلومات , تعليم , ترفيه
http://www.arabian-child.net/ACNET/acnet.html
مكتبة الطفل
http://www.emoe.org/child/
مجموعة قصص شيقه وممتعه للاطفال
http://khayma.com/bandarkd/
فناتيييييييير – التعليم الذكي
http://www.fanateer.com/
موقع الألعاب العربي (( شامل ))
http://www.games4arab.com/
مجلة عبودي للصغار
http://www.fayez.net/abudi
كيف نتعامل مع أطفالناهل بدء طفلك بالتمرد والصراخ ومحاولة اخذ ما ليس له بالقوة؟ إذا فطفلك بحاجة ماسة إليك؟
يحب الأطفال التعاون بالفطرة. فهم رائعون في اللعب، والائتمان على الأسرار، والتعلم. وهدفهم دائماً أن يكونوا قريبين من أهلهم وأحبائهم.
ولكن كل يوم تحدث أمور صغيرة تسبب الأذى لمشاعر الأطفال. فهم يريدون وقتاً أطول للعب وألفة، بينما نحن نريد أن نلزمهم ببرنامج معين للنوم، واللعب والاستيقاظ، فيشعرون بالإحباط.
على الأغلب، عندما يمر الطفل بتجربة سيئة، يشعر بالحزن، ويستسلم للمشاعر السلبية فوراً، وهذا هو الرد الطبيعي. فيقوم بالبكاء والغضب، وفي كثير من الأحيان الارتعاد والتصبب عرقاً، ولكن في النهاية يضحك، وهذه هي الطريقة الطبيعية ليتخطى التجارب السيئة. وعندها فقط سيشعر الطفل بأنه أفضل 100%. وعندها سيفهم بأنك تحبه، وبأنك تنصت له.
ولكن عندما نعاقب الطفل بشدة على تصرف سيء ثم نطلب منه أن لا يبكي، وان لا يغضب. فعندها نكون قد علمناه عادة كبت المشاعر السيئة والكذب، فيتولد لديه شعور هائل بالضغط النفسي. وقد يصاب بالإجهاد، وفقدان الصبر، وعدم الرغبة باللعب، وعدم القدرة على ترك الأمور تمر بسهولة.
فيبدأ بالتصرف بطريقة غير منطقية، فيجد أعذارا لبدء الشجار مع احد إخوانه أو أصدقائه، ويصر على اخذ ممتلكات طفل أخر، أو طلب العديد من الأشياء دفعة واحدة دون أن يشعر بالرضا أو الامتنان. فعلى سبيل المثال يطلب الطفل كوبا من عصير البرتقال، ثم يصر على أن تصب له المزيد، ثم يبدأ بالتأفف من بقايا اللب، وعندما تزيلها يصر على أن هناك المزيد منها ولكنك لا تراه، ثم يرمي بكوب العصير.
ونحن كآباء وأمهات يمكننا أن نلعب دوراً إيجابياً، عن طريق وضع حدود لتصرفات أطفالنا، حتى نكسب ودهم وثقتهم من جديد، ونخفف الضغط النفسي عنهم. فإذا بدا أطفالك بالتصرف بطريقة غير منطقية، اتبع الخطوات التالية:
أنصت جيداً
ينصح الخبراء النفسيون بأن تتعامل مع الطفل كإنسان ناضج، ومع ذلك تبقيه في إطار الطفولة. يمكنك البدء بالجلوس قربه أو رفعه على ركبتيك ليكون على مستوى بصرك. ثم اسأله ببساطة ما الذي يضايقه، أو لماذا يصرخ؟ أو لماذا يجب أن يأخذ هذه اللعبة؟ دع الطفل يتحدث وأنصت افهم منه أسبابه أولا، لا تجلس هناك كالشرطي أو القاضي الذي يريد أن ينهي الموضوع بقراره. أنصت فقط ودع الطفل ينفس عن مشاعره، فهو على ما يبدو يشعر بالغضب، وبالأذى، وبأنه بعيد عنك.
ضع الحدود
بعد أن تنصت لأسبابه، اخبره أسبابك، مثلاً لا تستطيع الحصول على هذه الدراجة، لأنها كبيرة، وحتماً ستقع عنها وتجرح نفسك. فإذا أصر على سلوكه غير المنطقي، يجب أن تخبره بأنه غير عادل، فأنت استمتعت لأسبابه، ولم تعنفه، بينما هو استمع لأسبابك، واعترض عليها. وبالتالي فأنت ستأخذ القرار الأكثر منطقية لحمايته. وتخبره بأن يجلس ويفكر بذلك. أما إذا كان غاضباً من احد إخوانه، ويحاول أن يضربه، أبعده واطلب منه أن يرافقك إلى غرفة ثانية. ولا تدعه يفقدك صوابك، فمعظم الأطفال بارعون في إدخال طرف ثالث إلى النزاع فلا تكون أنت الخصم الأضعف.
اخبر الطفل بأن ما فعله غير مقبول، وبأن هذه العائلة لا يضرب أفرادها بعضهم البعض. واتركه ليفكر بما قلته له. إما إذا لم يرد أن يشرب كوب عصير البرتقال الثاني الذي أصر على الحصول عليه. قم بأخذ الكوب ووضعه في الثلاجة، واخبره بأنه لن يحصل على مزيد من العصير حتى ينهي هذا الكوب أولا، فإذا أصر على رفضه، قم بشرب الكوب، وقل له لقد فقدت للتو فرصتك في تناول أي كوب من عصير البرتقال لمدة أسبوع. وحتما عندما يرى الجميع يشربون العصير إلا هو فسيشعر بالغيرة، ويفكر مرتين قبل أن يتخلى عنه مرة أخرى.
كما يجب أن ينتبه الآباء إلى أن الأطفال لا يستطيعون التفكير بعقلانية تحت الضغط. فهم لن يفهمونا إذا كنا نصرخ في وجوههم.
أنصت مرة أخرى
على الأغلب عندما يبدأ احد الوالدين بالتحدث مع الطفل سيبدأ بالبكاء أو يصاب بنوبة غضب. وهذا أمر جيد. فهذه هي طريقة الطفل للتخلص من التوتر. إذا استطعت أن تحضن الطفل أو تقف بقربه فهذا سيساعده على التخلص من كل المشاعر السلبية حتى يهدأ. وعندها سيكون قادراً على الإنصات بشكل أفضل. كما ستزداد قدرته على التعاون والشفاء من الضغط النفسي.
استماعك له ولوجهة نظره ستنجز أكثر من أي محاضرة أو تهديد أو عقاب، فهو سيشعر بأنك قريب منه وبأنكم أصدقاء، وبالتالي سيستمع لنصيحتك أكثر وأسرع
السؤال الأول :
ماهي نظرتك للنت ؟ وهل فعلا النت سرق أبنائكِ من الجلوس معكِ ؟
سلاح ذو حدين , ونعم سرق ابنائي من الجلوس معي
….
السؤال الثاني :
ياترى ماهو الحلم و الأمنيه اللتي تتمنينها لابنتكِ اللتي تقرأ عليك هذه الأسئله ؟
ان الله يوفقها وينجحها
….
السؤال الثالث :
هل ابنتكِ هذه مرتبة أم فوضوية ؟ وماهو السبب ؟
مرتبه , السبب تحب النظام
….
السؤال الرابع :
هل تدليع الفتاة يدمرها ؟ وكيف تجمعين بين حبك وحنانكِ لها وبين تدليعها اللذي ربما يخربها ؟
الزائد نعم , بالتوازن والعدل وامساك العصا من الوسط
…
السؤال الخامس :
لو طلب منكِ أن تغيري شيء في هذا العالم , ماهو أول شيء تفكرين تغيرينه ؟ ولماذا ؟
انشر السلام واوقف الحروب , ليعم السلام
…
السؤال السادس :
نصيحة تنصحينها بها أثابك الله ؟
اقم الصلاه قبل مماتك
أناقة المرأة هي عنوان شخصيتها، وتزداد المرأة جمالاً كلما اهتمت بأناقتها، ولكن تعجز الكثير من السيدات في معرفة الأسلوب الأفضل عند ارتداء ملابسها،
وحتى تكتمل أناقة ملبسك تجنبي الآتي :
*احذري ارتداء الملابس الواسعة، فقد يجعلك تبدين أكثر امتلاء، كما أن الملابس الضيقة أكثر من اللازم قد تظهر مناطق أو بروزات قبيحة.
*المكواة من ضروريات أناقتكِ، فأناقة ملبسك لن تظهر إلا إذا كانت خالية من التجاعيد، وتجنبي هذا الخطأ أو اشتري ثياباً مصنوعة من أقمشة لا تتجعد أو اجعلي المكواة في متناول يدك دائماً..
*لا تحاولي أن تتبعي جميع الموضات في يوم واحد، فمن الأرجح أن مظهرك سيبدو غير لائق في النهاية.
* التزمي بزي يعبر عن فصل واحد من فصول السنة .
*لا تجعلي اللون الأبيض طاغياً على مظهرك وذلك لما يضيفه هذا اللون إليك من وزن يجعلك تبدين أكثر حجماً مما أنت عليه، لذا قللي من هذا اللون، ولا تفكري أن ترتدي ملابس بيضاء واسعة أو جوارب بيضاء داخلية إلا إذا كنت ترغبين أن تبدي أكثر امتلاء.
عشر وسائل لإذكاء شعلة الحب بين الزوجين
(1) اتباع وسائل الغزل السابقة
أيام الخطبة كانت هناك مداعبات لطيفة بين الشاب والفتاة، وكانا يتبادلان عبارات الشوق واللهفة والإعجاب. وبمرور الزمن ومع زيادة المشاغل ومسؤوليات الحياة اليومية تقل عبارات الغزل وأساليب المداعبة بين الزوج وزوجته. لهذا كان من الضروري عودة المياه إلى مجاريها والاهتمام بهذا الجانب مرة أخرى. وعلى الزوجة أن تهتم بمظهرها، وترتدي الملابس الرقيقة الجذابة، وأن تستخدم العطور والشموع وتضفي جوا من الرومانسية على العلاقة. وعلى الزوج أن يداعب زوجته، ويلاعبها ويراودها ويبادلها عبارات الحب والإعجاب.
(2) الاهتمام بالزوج من على بعد أحيانا!
تقول إحدى الزوجات أنها في الزيارات الأسرية وفي الاحتفالات تراقب زوجها من على بعد. وهذا الاهتمام بالطرف الآخر على وجود مسافة بين الاثنين يولد الشوق والتجاذب ويعمق مشاعر الإعزاز والموجة. وقد يفترض الزوجان أنهما شخصان غريبان تعرفا على بعضهما من مدة قصيرة، وأن كلا منهما يحاول جذب انتباه الآخر وربما لجأ إلى مغازلته. وعند العودة إلى البيت تشعر المرأة أنها اصطحبت رجلا جذابا معها إلى العش السعيد.
(3) الانفراد بالزوج والخروج سويا
الاتصال بالزوج وهو في العمل أو في أي مكان آخر وتحديد موعد للالتقاء به والخروج معه في نزهة عملية ممتعة. وفي هذه الحالة تشعر المرأة أن الموعد مع زوجها موعد خاص وأنه ملكها وحدها. ويمكن أن يجلس الزوجان في كافيتيريا أو علة شاطئ البحر وأن يتناولا مشروبا، وتتشابك أيديهما ويتلامسان ويجلسان تحت النجوم الساحرة الجميلة.
(4) استعادة الذكريات
ينبغي العودة إلى حياة الرومانسية السابقة واستعادة الذكريات الحلوة أيام الخطبة وفترة التعارف الأولى. ففي تلك الفترة كانت العاطفة متقدة واللهفة طاغية، وكان لكل كلمة رقيقة معناها المؤثر، وكل لمسة تأثيرها العميق. وبإمكان الزوجين أيضا أن يقلبا صفحات الألبوم لمشاهدة صور الخطبة والزفاف، وأن يزورا أماكن اللقاءات الأولى، ويستمتعا للأغاني التي كانا يسمعانها في تلك الفترة.
(5) التوجه إلى فندق مريح أو كازينو جميل
أيام الخطبة كان الزوجان يرتادان أماكن جميلة ويقضيان أوقاتا رائعة معا.. في الفندق أو الكازينو أو النادي. وتكرار الزيارة إلى تلك المواقع يجعل الزوجين يستعيدان أيامهما الحلوة ويشعران بالسعادة والانطلاق، وتتولد الجاذبية الحارة من جديد وتصبح ممارسة الحب عملية أكثر إمتاعا ونشوة.
(6) نظرة جديدة إلى شريك الحياة
في بعض الأحيان تعجب سيدة أخرى بالزوج في اجتماع ما أو في حفلة وتظل ترمقه باهتمام مثلما سبق وأن فعلت الزوجة بزوجها قبيل الخطبة وأثناءها. هذا الإعجاب الذي قد يجده الزوج من نساء أخريات أولى أن يحصل على مثله من زوجته التي كانت أول من اختارته! إنه من المثير ومن الممتع حقا أن تعامل الزوجة زوجها وكأنه صديق "بوي فريند" جديد. وتنظر إليه من زوايا أخرى مختلفة. في مثل هذه الحفلات وغيرها من المناسبات يمكن للزوجة أن تهمس في إذن زوجها وتطلب منه العودة إلى البيت مبكرا ليكونا معا وليقضيا ليلتيهما سويا وكأنهما عروسان جديدان!
(7) الإمساك عن ممارسة الحب حتى آخر لحظة!
أهم مزايا الزواج هو العلاقة الوثيقة الملتزمة. والشعور بإمكان ممارسة الحب في أي وقت. إلا أن الخبراء يقولون أنه لكي يحقق الإنسان أقصى درجات المتعة من المعاشرة عليه أن يمتنع لفترة من الزمن عن الجنس وهذه الفترة قد يصل إلى عشرة أيام أو أسبوعين. هذه الامتناع يثير الخيال ويؤجج الرغبة. وأثناء فترة الامتناع يمكن للزوجة – على سبيل المثال – أن تقرأ رواية رومانسية أو تتخيل وضعا جديدا أو تحلم بوصال جميل.. الخ وبعد ذلك تنتظر، حتى إذا وصلت إلى نهاية حبال الصبر ووجدت أنه لا يمكن الانتظار أكثر من ذلك يمكنها أن تحقق رغبتها
(8) لمسة رومانسية جديدة
في بداية العلاقة كانت الزوجة تهتم بزوجها اهتماما خاصا، ويدخل البيت فيراها في أحسن صورة. وقد ترتدي له من الملابس ما تنعشه ويثيره. إلا أنه بمرور الزمن تقل الرغبة في إدخال البهجة إلى نفس الطرف الآخر – ربما لكثرة المشاغل ومتطلبات الأطفال وزيادة المسؤوليات..الخ. إلا أنه ليس هناك ما يمنع من تجيد اللقاءات الحلوة الأولى، ومن ارتداء الملابس الجذابة، ووضع الشموع، واستخدام الطور.. الخ. إن الزوج يحب أن يجد شيئا خاصا ينتظره. وهذا الشيء يدل على أنه إنسان "خاص" وله مكانة "خاصة" ووضع "مميز". إنه إنسان يستأهل كل مبادرة رقيقة وحفاوة جميلة. ويكون أسعد وأسعد إذا استقبلته زوجته بطريقة حلوة فيها جاذبية وفتنة و… إغراء!
(9) مزيد من المداعبة والمرح
كان شهر العسل والفترة الأولى من الزواج عصرا ذهبيا جميلا. وكانت المداعبات والضحكات ووسائل المرح كثيرة. واستمرار ذلك حتى ولادة الطفل الأول ثم الثاني مع استمرار دفع الأقساط المختلفة. وبالتدريج تدهور مستوى المرح والانشراح وغاصت العلاقة الحميمة وسط ركام المتاعب والمشاغل وتبعات الحياة اليومية. إلا أن الحياة الزوجية والعلاقة بين الرجل والمرأة ليست علاقة روتينية جامدة. وهناك مجالات متاحة لمزيد من وسائل المرح والمداعبة والمزاح، ويحرص كل منهما على أن يعمل للطرف الآخر شيئا يحبه أو معروفا يسعده.
(10) الابتعاد قليلا يشعل اللهفة ويزيد المحبة
أثناء الخطبة وفترة التعارف الأولى كانت اللهفة متقدة والخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد. وهذا الخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد. وهذا شيء طبيعي بسبب البعاد وعدم اللقاء إلا خلال فترات متقطعة، بخلاف الزواج الذي يكون فيه اللقاء دائما أو شبه دائم. لهذا يستحسن أن يفترق الزوجان لبعض الوقت ليلتقيا ثانية في لهفة وشوق وبدافع الحب والحنين. فمثلا يمكن أن تشغل الزوجة نفسها بالدراسة في أحد معاهد الكمبيوتر أو اللغات، أو تقوم بنشاط اجتماعي في خدمة البيئة، فيما يتوجه الزوج إلى النادي لممارسة الرياضة التي يحبها، أو يلتقي في جلسة مودة مع أصدقائه، أو يمارس هواية مفيدة.. الخ. وهناك مثل مصري يقول "ابعدوا حبة تزدادوا محبة". وهذا يدل على أن الابتعاد لفترة محدودة يولد مشاعر الحنين والإعزاز، ويجعل كلا من الزوجين متلهفا إلى لقاء الآخر.