مساحة للجميع
لتعبير عن ما بانفسهم
عن امالهم
امنياتهم
تطلعاتهم
يوم ما ارجو ان ينال اعجابكم
مساحة للجميع
لتعبير عن ما بانفسهم
عن امالهم
امنياتهم
تطلعاتهم
يوم ما ارجو ان ينال اعجابكم
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
تجمعت قوافل الإبداع عند شاطئ الأمجاد .. وذاك ركب العمري جاء يشق عباب بحار الضاد .. بهمة تلبس العزم نحو العلا وتروم صدر المنصة بالمرصاد .. وتلك راياته في الآفاق تلوح من بعيد خفاقة برفقة الدفوف والإنشاد .. نفحات تلتقي بأنفاس المحاسن وتلتقي بروعة الحصاد .. ركب يمثل نعمة الواحة في ساحة تشتكي من محنة الجدب والكساد .. تشتكي الندرة في مباهج الحروف كما تشتكي الندرة في سماحة الأبعاد .. بطل يطل كالمذنب التائه ليعاود الإطلالة بعد ألف عام في المكان وفي الميعاد .. وتسبقه دائماَ علامات التشوق بالغموض والأسرار والإبهام .. فهو ذلك الطارق الطارئ المحير الذي يفقد الاسم في أروقة الإعلام .. يسافر وحيداَ في المدار ليمطر المباهج من سحر المعاني .. والأسرار تلك عجيبة حيث تكمن في قلم يمثل روعة الأقلام .. تلتف حوله سياج الإبداع كما تلتف حوله نغمات الدفء والانسجام .. قلم يتواجد خلسة حين تتلاعب الأهواء بأحلام البراعم .. ثم يختفي خلسة حين تسرح الناس في لجـة الأحلام .. تتبعه علامات السؤال حين يقدم وحين يرحل في بحار الصمت والأوهام .. فهو ذلك المستحيل الذي يعشق التجوال أبداَ في بحر غير مأهول بالمخاطر والألغام .. فسلام لركب يتبادل الخطوات فوق بساط من حروف تتجلى بروعة الأنغام .. وأعين الخلق تلاحق مقدم العمري في ركب العمالقة دون الأقزام .. حينها تتوقف قوافل الإبداع عن عزفها في ذهول وتفقد نوازع الجرأة والإقدام .. فتلك شعلة العمري تتخطى سياج الصمت لتلفت الأنظار بقمة الإسهام .. وتغربل الأحرف عناداَ حتى تتساقط سفاسف القول بهول الارتطام .. كما تزيل بحكمة أسقام الحروف بترياق التناسق والإحكام .. فيا أيها المفتون بروائع الضاد هلا تريثت قليلاَ لترى نعمة النوازل من كفوف المزن والغمام .. تنحى قليلاَ إلى الخلف حتى يمر ركب الهيبة بإجلال وتعظيم نحو منصة الكلام .. فتلك نوازل الندى تتوالي لتلامس شغاف القلوب بروائع الإلهام .. لمسات من حروف ذهبية تراقص العمق في وجدان أهل العشق والغرام .. كما تراقص الأوتار في قلوب الحسان التي تتقي الهمس بالاحتشام .. وتخاطب أنفساَ تمتطي الحياء أدباَ وذوقاَ لتجول في الخيال برفقة طيف يلاحق بالالتزام .. فكن دائماَ ذلك الحصيف وأمرح في حدائق العمري التي تمطر زلالاَ ونعمة في معظم الأوقات والأيام .. حيث هنالك تمطر السماء أحرفاَ عجباَ توازي حبات عقد من لؤلؤ عالي المقام .. وتلك وديان العمري متاحة مرتاحة تنبض توهجاَ بنعم المقال والأشعار والكلام .
( الخاطرة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
ــــــــ
الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا |
الى متى هذ ا الحب ماذا تفعل حين يغدو الحب أكبر من أن تطفئه بدموعك ,حين لايعود بإمكانك سوى الوقوف مكانك لأن أية خطوة أخرى قد تفضي بك إما الى الجنون او الموت?
ماذا تفعل وحرائق حبه قد أحالتك رمادا ونوبات قسوته قد جعلتك تدمن حبه بدلا من أن تجعلك تكرهه? ماذا تفعل حين تتآمر عليك كل منبهات الذاكرة و موقظات الحنين? تشعل المذياع .. تفاجئك أغانيه.. أغانيه التي يحبها,تهرب الى دواوين الشعر ,تسبقك أناملك الى قصائد حفظتها مكرها فإيلامها العميق لك.. قوافيها المغتسلة بمياه الحزن تغريك بحفظها بل التي بل تكرهك على ذلك.. تجلس أمام التلفاز فتكف كل المحطات عن بث الاغاني اعتادت على بثها لتحرك الجسد لا الروح تكف عن ذلك وتنتقي اغاني الحب ذات النهايات التعيسة وتبثها تهديها لك رغم أنك لم تطلبها . تطفىء التلفاز وتذهب بك الافكار بعيدا جدا.. أين? أنت نفسك لاتدري.. حتى حين تقرر أن تأخذ استراحة من كل هذا وتنام.. يتآمر عليك الليل مع جملة من تآمر ويرفض أن يهبط بسلام على روحك ويغمض لها كما يفعل مع الجميع جفونها.. ماذا تفعل حين يتآمر عليك كل من حولك..? ماذا تفعل حين يقدم لك البكاء على طبق من صدفة? تنهض صباحا.. وتصلي لله أن يكون نهارك يتيم الاحزان والاشواق يمر النهار بسلام ومع غروب الشمس يطرف بابك أشخاص لايعرفون شيئا عن معاناتك ومأساتك لايعرفون من تحب ومع ذلك يأتون على ذكره أمامك بكثير من الاعجاب . يخرسك هول المفاجأة.. ربما تضحك من أعماقك تسخر من عبث الحياة بك.. تجيبهم بكثير من التحفظ والتجهم.. وحين يغادرون أول ما يستبيح تفكيرك سؤال صغير .. كيف تطلب ممن حولك الكف عن النطق باسمه أمامك دون أن تفضح حقيقة حبك الكبير له وإيلامه الشديد لك? تكف الاسئلة عن تطويقك ووحدها الدموع تجيب ,وحده ضميرك يستيقظ متململا.. يريد ان يعاقبك ,أما كان عليك ان تجيب عن اسئلتهم بإعجاب اكبر بكثير من الذي أبدوه. ألست أنت من يراه يحلق فوق الجميع? ألست أنت من يراه حلما من فرط ماأرهقت لياليك به ماعدت تستحضره..? لم .. لم تكن صادقا? أردت أن تخبرهم أنه ألطف من زخة مطر.. أجمل من قصيدة حب.. أبسط من طفل .. أعمق من مجهول أردت أن نقول لهم أنك لم تجرؤ يوما على إغراق عينيك في عينيه لأنك تخشى أن تحترق بألقها وأنك حين يتكلم تذوب على وهج كلماته ودفء صوته. أردت أن تقول انه ما عاد بإمكانك ان تمضي في حياة لا تستيقظ فيها على امل لقياه .. وتغفو على ذكريات لقائك به حتى لو كانت تلك الذكريات مثقلة بأحلام محطمة وقسوة لا مبرر لها وتجاهل متعمد أردت ان تقول أنك بسببه شهقت اكثر من مرة بالبكاء .. حتى ماعدت تملك انفاسك وأنك في تلك الاوقات فقط كنت تقنع نفسك بأنك تكرهه.. كنت تقنع نفسك بأن دموعك وجراحك أجمل من أن تكون قربان حبه لكنك بعد كل نوبة بكاء كنت تصحو على حب أعمق وأكثر إيلاما . كنت تصحو على ذاكرة منسوفة.. تسكنها اطيافه … ضحكاته .. أحاديثه من نسق ذاكرتك قسوته.. من نسف منها معاناتك? لاترهق نفسك في التفكير .. تصلي من جديد لله أن يدع يومك الجديد يمر بسلام ,تخشى ألا يستجيب الله لصلاتك .. تغلق الابواب تخرس الهاتف ,تسدل الستائر,تطفىء الاضواء, تجلس أنت.. ووحدتك .. وخوفك تحتسون كأس الظلمة.. لكن الى متى? والى متى سيبقى حبك له موجعا الى هذه الدرجة من الخيبة والقلق والحيرة? متى ستتمكن من توديع ذكرياته مع طيور الغربة.. متى ستتمكن من تجاوز ذلك الارتباك الحزين الذي ينتابك في كل مرة تراه فيها? متى .. متى .. كم تحزني نفسك هذه ال¯» متى« كم تكرهها لفرط مارددتها.. كيف لاتكرهها والاسئلة التي تبدأ بها لاتعثر لها على إجابه.. كم هي مقيتة الاسئلة التي تراودك في لحظة شرود وتبقيك بعدها لايام او اكثر في حالة ذهول وكآبة وغضب.. ألم يحدث معك وأن كانت الاسئلة هي أكثر ماتكره في طقوس حبك.. بل أكثر ماتمارس كما لو كانت فرضا كالصلاة مثلا? هو ذا حبي لك.. مليء بالاحاجي ومثقل بالاحتمالات وبأشياء أخرى يؤلمني ذكرها.. وحدك تملك الاجابة على كل اسئلتي التي تبدأ ب¯ متى ولكن كيف أجعلك تجيبني عنها والاجوبة هي أكثر ماتكره في حياتك .. الاسئلة مشكلتي والاجوبة مشكلتك .. فلم امضي في حبي لك.. ? لاأدري.. |
بسم الله الرحمن الرحيم
مسائكم/صباحكم عسل وفل وياسمين كيفكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اخباركم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طبا غرت عليكم من شعراء المدونة لأني عملتلهم برنامج وما عملتلكم لذلك قررت أعمللكم خصوصي اني احب اقرأ نثر كثييييير بس ما أعرف أكتبه هههههه يلا نبدا نعرفكم بالبرنامج على بركة الله
البرنامج سوف يكون كالتالي: سوف اقوم بعمل مقابلات مع أدبائنا في المدونة حتى نتعرف عليهم وعلى شخصياتهم ومن هم وبعدها سوف اقوم بتنقيح المقابلة ونشرها في الموضوع حتى نتعرف عليهم (بالضبط كالأدباء المشهورين) برنامجنا رح يكون:
في الواقع لن اخبركم اسمه في المدونة لكن ساكتب عدة امور عنه واحزرو من هو: 1- عضو نشيط جدا 2- عضو يملك 7 اوسمة منها: نــبـلاء السهره " أتودين الرقص معي 2022 " 3- نشيط في كثير من الاقسام وخصوصا قسم النثر والنكت
في النهاية اود اني اشكر ثلاثة اشخاص مهمين: 2- المصممة ▾zαѕ على التصاميم 3-شخص بسببه خطرت الفكرة على بالي وهو ديدو حبيبي يسلملي (قصدي سنكرز) كما واريد ان اقول انه لكل شخص سيشارك في البرنامج وسام (ان شاء الله) وهو:
اتمنى ينال اعجابكم وايضا اود اعلامكم ان اول حلقة ستنزل بعد شهرين وذلك للظروف في امان الله
|
الخوف ابدعتي يالغالية مينو
أخاف
أشتاق إليك…إنها كلمة ضئيلة كلمة لا تعني لي القطرة في المحيط أشتاق إليك وأنت هنا عندي أشتاق إليك وأنت بين أحضاني وأشتاق إليك أكثر عندما تضمني ماذا أفعل… أم ماذا فعلت بي أنت..أنت أسرتني..ملكتني وأنا من شوقي إليك ولهفتي أخشى أن أفقد عقلي أخشى أن ينتحر صوابي حبيبي من شوقي إليك أخشى أخشى في أحضانك أن أرتمي حبيبي انظر إلي لقد جننت…فقدت عقلي أعلم أنك بجانبي أعلم أنك لن تفارقني ولكني أشتاق إليك وأخااااف أن يأتي الموت يوماً ومن أحضانك حبيبي يحرمني أماني حافظ
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحرب وما ادراك ما هي الحرب
اتمنى ان تنال خاطرتي اعجابكم
|