كتيرا ما نقرأ عن شخصيات عربية او اجنبية ، وبغض النظر عن المجال
الذي برعت فيه ، نجد هناك شخصيات تجبرنا على الوقوف عند مسارها واكتشاف سيرتها و الاعجاب بقدرتها على تخطي المعوقات ، وان لم تلق اي دعم في مسيرتها الا انها تكون قد تركت شيئا تدعم به الانسانية و تشكل بابحاثها و استنتجاتها نقطة تحول .
ساتطرق اليوم من خلال تقريري هذا لشخصية مميزة ، مثال يحتدى به
في الارادة و التصميم فالبرغم من الظلمة التي اجبر ان يعشها منذ بلوغه
السن الثالثة الا انه كان مصباح الامل الذي شع نوره ليبدد الحلكة التي
يعيشها المكفوفون.
– الشخصية التي اخترتها هو مخترع طريقة الكتابة برايل و الذي بفضله
تم اكمال النقص الذي عانى منه النظام التعليمي آنذاك انه
"لويس برايل"
يتبع
. . . الرجاء عدم الرد
|
التصنيفات