السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
قررت اليوم أقوم بكتابة إحدى قصصى
و سأحاول تجنب الإخطاءات الأملائية و النحوية قدر المستطاع
أتمنى أن تنل إعجابكم
و كما أقول
لا أحب تعريف الشخصيات
القصة لغز حتى القراءة
أحداث القصة فى إنجلترا (لندن و المرج )
محور القصة رعب,إثارة,رومانسى و قليلا من الكوميديا
(……)
أكتب هذه الكلمات و أنا أعلم .. ماذا سيحدث إذا الشخص الذى قلب حياتى رأسا على عقب قرأها ستنتهى حياتى نهائيا.
لا أصدق كيف بدأت حكايتى ! و كيف وصلت إلى هنا !
أااااااااااه أريد من الجميع أن يسمع صراخى
أعرف .. تشوقتم لتعرفوا كيف بدأت حكايتى
بدءت فى تلك الليلة العاصفة .. كانت أمى تصفف شعرى بحنان و على ثغرها أبتسامة حانية تحاول أن تجعلنى أنام
لم أكن أفهم لماذا ! لأننا أعتدنا كل يوم ننتظر أبى ريثما يعود و هو من يحكى لى قصة لأنام
بدأت أبكى مطالبة بأن يحكى لى أبى قصة لأجد أمى تنهرنى بشدة و من كثر خوفى أصطنعت النوم ءتعلمون .. ليتنى نمت حقا وقتها !
سمعت صوت شاب صوته غليظ قليلا يتشاجر مع أمى لم أسمع أطراف الحديث جيدا
و لكن سمعت بوضوح صوت أبى الذى يظهر فى نبرته السرور مناديا على مما جعلنى أنتفض من سريرى و أنزل على الدرج باسمة
عندما وصلت لم أرى سوى دمية تسقط من يد أبى و أمى منازلت تطعنه طعنة وراء الأخرى و فى عينيها غل و غضب كبير
كان أبى يهبط تدريجيا وسط دمائه و كنت أهبط معه فاقدة للوعى
عندما أستيقظت وجدت نفسى فى غرفة بيضاء و بجوارى أمى و على ثغرها أبتسامة
وقفت أنا التى لم أبلغ الخامسة من العمر و بدأت أضرب أمى بقبضتى الضعيفتى لأرى الأبتسامة تتلاشى و يرتسم مكانها علامات الحزن تركتنى و إتجهت نحو الباب و عندما وصلت له نظرت لى و كإنها تودعنى و خرجت
بدأت الدموع تتسلل لعينى و قفزت من على الفراش على هدف اللحاق بها كنت أصرخ قائلة
أمى أنا أسفة .. لا تتركنى أرجوكى
عندما خرجت من الغرفة بدأت أنظر فى الممر
لم أجدها ! حقا كانت صدمة !
هل لتلك الدرجة لم أكن أعنى لها أى شئ ؟
صارت عمتى من تحتضنى
لا إنكر إن ما عانيته لأتخلص من حالة الإكتئاب و لكى أنسى ما حدث كثيرا
و لكنى نجحت أو لأقول حاولت نسيان الأمر
و لكن الأمر لم يرد أن ينسينى عاد ليذكرنى
فى كل مكان أذهب إليه أسمع صوت الشاب الغليظ يطاردنى ليس هذا و حسب بل يقتل كل من له علاقة بى
و لكن الغريب إنه لم يحاول قطعا قتل أسرة عمتى و لم أرد أن يحاول
أجمعت أغراضى و خرجت من المنزل متجهها
إلى العاصمة لندن
ترك هذا الشاب أثرا كبيرا فى حياتى
أصبحت أتجنب التحدث مع الناس أجتنب الأبتسامة و السعادة
ما يصبرنى على الحياة إبتسامة أبى و مرحه المعتاد معى
و لإجيب على سؤالى لما يا أمى نسيتى حب أبى لكى و قتلتيه لماذ ؟!!!
و من هنا سأغلق دفتر مذكراتى لأغلق معه أسرارى و أعود للعذاب ….. ليندا
أيه أخبار المقدمة
أكمل و لا أية ؟
أى إنتقاد أو إقتراح ؟
أنتظروا البارت الأول قريبا
قررت اليوم أقوم بكتابة إحدى قصصى
و سأحاول تجنب الإخطاءات الأملائية و النحوية قدر المستطاع
أتمنى أن تنل إعجابكم
و كما أقول
لا أحب تعريف الشخصيات
القصة لغز حتى القراءة
أحداث القصة فى إنجلترا (لندن و المرج )
محور القصة رعب,إثارة,رومانسى و قليلا من الكوميديا
(……)
أكتب هذه الكلمات و أنا أعلم .. ماذا سيحدث إذا الشخص الذى قلب حياتى رأسا على عقب قرأها ستنتهى حياتى نهائيا.
لا أصدق كيف بدأت حكايتى ! و كيف وصلت إلى هنا !
أااااااااااه أريد من الجميع أن يسمع صراخى
أعرف .. تشوقتم لتعرفوا كيف بدأت حكايتى
بدءت فى تلك الليلة العاصفة .. كانت أمى تصفف شعرى بحنان و على ثغرها أبتسامة حانية تحاول أن تجعلنى أنام
لم أكن أفهم لماذا ! لأننا أعتدنا كل يوم ننتظر أبى ريثما يعود و هو من يحكى لى قصة لأنام
بدأت أبكى مطالبة بأن يحكى لى أبى قصة لأجد أمى تنهرنى بشدة و من كثر خوفى أصطنعت النوم ءتعلمون .. ليتنى نمت حقا وقتها !
سمعت صوت شاب صوته غليظ قليلا يتشاجر مع أمى لم أسمع أطراف الحديث جيدا
و لكن سمعت بوضوح صوت أبى الذى يظهر فى نبرته السرور مناديا على مما جعلنى أنتفض من سريرى و أنزل على الدرج باسمة
عندما وصلت لم أرى سوى دمية تسقط من يد أبى و أمى منازلت تطعنه طعنة وراء الأخرى و فى عينيها غل و غضب كبير
كان أبى يهبط تدريجيا وسط دمائه و كنت أهبط معه فاقدة للوعى
عندما أستيقظت وجدت نفسى فى غرفة بيضاء و بجوارى أمى و على ثغرها أبتسامة
وقفت أنا التى لم أبلغ الخامسة من العمر و بدأت أضرب أمى بقبضتى الضعيفتى لأرى الأبتسامة تتلاشى و يرتسم مكانها علامات الحزن تركتنى و إتجهت نحو الباب و عندما وصلت له نظرت لى و كإنها تودعنى و خرجت
بدأت الدموع تتسلل لعينى و قفزت من على الفراش على هدف اللحاق بها كنت أصرخ قائلة
أمى أنا أسفة .. لا تتركنى أرجوكى
عندما خرجت من الغرفة بدأت أنظر فى الممر
لم أجدها ! حقا كانت صدمة !
هل لتلك الدرجة لم أكن أعنى لها أى شئ ؟
صارت عمتى من تحتضنى
لا إنكر إن ما عانيته لأتخلص من حالة الإكتئاب و لكى أنسى ما حدث كثيرا
و لكنى نجحت أو لأقول حاولت نسيان الأمر
و لكن الأمر لم يرد أن ينسينى عاد ليذكرنى
فى كل مكان أذهب إليه أسمع صوت الشاب الغليظ يطاردنى ليس هذا و حسب بل يقتل كل من له علاقة بى
و لكن الغريب إنه لم يحاول قطعا قتل أسرة عمتى و لم أرد أن يحاول
أجمعت أغراضى و خرجت من المنزل متجهها
إلى العاصمة لندن
ترك هذا الشاب أثرا كبيرا فى حياتى
أصبحت أتجنب التحدث مع الناس أجتنب الأبتسامة و السعادة
ما يصبرنى على الحياة إبتسامة أبى و مرحه المعتاد معى
و لإجيب على سؤالى لما يا أمى نسيتى حب أبى لكى و قتلتيه لماذ ؟!!!
و من هنا سأغلق دفتر مذكراتى لأغلق معه أسرارى و أعود للعذاب ….. ليندا
أيه أخبار المقدمة
أكمل و لا أية ؟
أى إنتقاد أو إقتراح ؟
أنتظروا البارت الأول قريبا