التصنيفات
نثر و خواطر و عذب الكلام

إلى اللقاء ….

أقسم بالله العظم أني ما أحلل النقل مهما كان حتى لو بأسمي واسم المدونة

ألم الحروف وأنتقى الكلمات …
وأنسج خاطرة بأعذب الكلمات…
لأعز من أملك …
لتوأم روحي….

أتذكرين لقائنا الاول ؟

كانت تلك اللحظةة هي بدايةة الطريقْ..

اخذتي بيدي و اتخذاً قراراً ان نواجه الحياه بمرها و حلوها معاً..

واجهنا العديد من العقبات و الصعوبات ولكن لم نشعر بها ، بل كانت كـ التحديِ بالنسبة لنا ..
وهل تذكرين … هل تذكرين جمال اللحظات التي قضيناها معاً ؟

كانت ولا زالت من اجمل لحظات حيااتي الي قضيتها ، لحظةة جمعنا القدر بها !

و لكن ، قسوة القدر فرقتنا ! وجعلت كل منا في حدى .. الا انه لم يستطع ان يفرق المحبةة التي تسكن بقلوبنا ..

في بكائي اجدُكِ بجانبي

.. حين ابتسم ! كوني بثقة انك سبب تلك البسمةة هيَ انتِ

لم نتصور كلينا اننا سنفترق يوماً ، الا أن ذلك اليوم قد أتى..

هناك يَ صديقتي العديد من يريد أن يفرقنا ، ولا يستسلم بمحاولته الفاشلةة تلك ..
لطالما حاولوا الايقاع بيننا ولكن الثقة كانت اقوى بكثير ..

أأسفه لقول هذا لكن ع ما يبدو …. انهم نجحو !

يبدو انها نهايةة الطريق الذي كان بالامس بدايةة ..

حان وقت فراقنا ..

ولتسلك كل منا طريقها مع اناسَ لايحملون لنا سوى الكره و البغضاء..

لا بأس

لن اراكِ بناظراي ، لكن ..ساراك بـ صميم قلبيِ .. !!

لن أنسى تلك الأيام التي قضيناها معا بحلوها و مرها

و لربما نعود كما كنا عندما نكبر

لا تستغربي هذا

فكما اجتمعنا يوماً

سنجتمع في يومٍ من الأيام..

اختم هذه احاسيس التي سطرتها بـ جملةة واحده : الى اللقاء ، يَ اعز صديقآتيٍ ..

أحب أشكر أختي الغاليةиεтo على مساعدتها لي

و يمنع الردود السطحية

و أكرر ممنوووع النقل

بقلمي مينوري أوتشيها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.