التصنيفات
نثر و خواطر و عذب الكلام

وحدكَ من تآخذ شعري مسد(حديثْ الشوق)

وحدكَ من تآخذ شعري مسد(حديثْ الشوق)

ويحها.!!
تحاول ان تهزمني والشوق عنوه.!
وي آه كم ترغم افواه الصمتْ البوحً.!
حتى المرآيا اجدها ترعاك ب عنايه
تعكس لي نور ملامحك ..
تحرض التوق وقلبي طفلْ
لايحتمل عنفوان الحاجه..
ومالي سوى ديدنه صد
الوك ملامح الشوقْ ب توبيخ بعد
ويرغمني عبقك منك القرب..!
والبـي../وانا ي انايْ
فيْ كل المرايا اجدك.!
وكلما وليت شطر سحنة النور
وجدتك../ وكلما شاغبت حيث الهزيع
ارتسم لي وجهكَ بين سموات النور
بـدرْ يرتقب
كآنه يهرم لو مالامس كفوفي
والغيمْ عنه تختبئ
نحاول ان نرغمه بالقرب../ولايكترث..!
والى اين الهروب عنك.!
وانا كلما انتهيتْ منك
وجدتني اقيم فيكْ..
قابعة بِ ثنايا شفتيك.!
تمضغني والشهدْ ينتحبْ
ذات هزيمه../

وانت ماأنتَ؟
زخم من نور
كلما تلقفته بين اصابعي
تفرق افواجا
ولانصر ب جمعها..
اوؤدها وتتكاثرْ جماعة من الق
ف اين صبري؟
البسته ذاتي
وشاح من استبرقْ
وفجاءة ارهاص ل نوى اقترب..!
لعنة الوجلْ لاجلها
افقت من ترف خدري.!
وتشظت لواعجْ عشقْ
وبراويزتحتضن روحك
مهندمة دونك اهترئتْ
ب عجاجْ انهكتنا.!
وحناجر انهكت
فَ ناح المناديْ ان لبيْ
ي حناجر الشوق نعيق صوتيْ
مجتْ كل اهزوجة تئن عدى نوحي

كانتْ جلجلة الحاجه
اكبر من أي صهيلْ
حتى لو مارست سبابة الصمت
فرائضها بِ محراب الجوى
ولاوجوبْ يمتهنْ الانزواءولكنها
تعففتْ وابتعدتْ
ومااكترثت بعدها ولي هرولتْ
اقامت مسد من وتد.!
وكان غطائه ذات غفوة شعريْ
يخاله شجرة من تفاحْ
تغدقه اللذه ب نهم.!
وشاختْ اسبار الصبرْ
ولاتزال امنيات ترتل على مسامع الجمهرة
ان حي على النور.!
ومعها انادي
ومن مثلها؟
ركلت انفاس التوق
وانهكت ازيزْ الشوق
حطت ركابها
ب جوسق منفيْ
عسعس الحبورْ
شددت من ازره
ل عقاربْ تبقىْ دهرا
ب لحظة اللقاء وخانت..
آثــــــــــــــــــــــمة وياصبري
اقترب تبتعد تمارس معيْ
لعبة الحب
تكاثرت من ندفْ لايآفل..
وتكآثرت معها اساطير حرفيْ..
وَ حرضتها الياذة ل اجليْ..
اسبغت مناكبْ الانتظار
دثار منْ ماء عله
يهب اطراف الخوف مطر امنْ..
وامطرت.!
جهام سماء ب وابل كثير
سيل اغرقنا قربه عناقاً
../
صرصرْ صوتْ الشوق معيْ
ظنت انني س اشهقها.!
وترتد لي
تشدق فاه الحاجه ل اجلي
كمم حديث الجوى ومثلي
عاقره احرفها فكيف تبكي
واماق الهوى
ل اجلي..
اقسم انها س تقنت
واحداق الخشوع س تهطع
ل هكذا دنو..
فهل س تلبي ومني تدني..!

../لك احضان ال انا
تتشاسع لِ تكفي هذا العشق المنسكب.!
وانا قاروه عطرْ
امرغ بها صدر الشوق
اقامه ولافكاك
خذني لك طفلة
تمارس جنونها بين
احضانك ولاتخشى../اللوم.!
خذني لكَ دثار تتلبسه كل مساء
وقنديل نور
ب أي حلمْ يرافقكَ حيثْ الوهج يوجهكَ
تتقن معه ابجدية الحبْ
تعلمه كيف ينطقها
ا
ح
ب
ك

ويكررها.!
ولاتآبى
*
مما راق لي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.