وأحرف ولهى
تشعل أوردة
الأشواق ..
تحتضن تراتيل
صمتى الظمآن
لسويعات اللقاء..
تتساقط في
حضرتها كل أسوار
المعجزات .. وتهزم
مفردات المستحيل..
خبرّي عني أيتها
الأحرف الولهى
مدارات المآسي..
إرحلي عبر خرائط
حزني النبيل..
قولي لمحاريب العشق
كم هنالك من قتيل ..
وأتيني بالخبر اليقين..
ماذا خبرّوكِ ؟؟؟
أيتها الأحرف الولهى
أجيبيني .. فقد طال
إنتظاري على أرصفة
الضياع ..
ذلك الليل البهيم أضحى
صاحبي..والصبح في
ناظرى غادرته مواكب
الإلتماع..
لما الصمت أيتها الحروف!!
الآن أدركت أنكِ تأسين
لحالي .. لاتريدين لجراحي
الإستزادة من مفردات
الإلتياع..
تشعل أوردة
الأشواق ..
تحتضن تراتيل
صمتى الظمآن
لسويعات اللقاء..
تتساقط في
حضرتها كل أسوار
المعجزات .. وتهزم
مفردات المستحيل..
خبرّي عني أيتها
الأحرف الولهى
مدارات المآسي..
إرحلي عبر خرائط
حزني النبيل..
قولي لمحاريب العشق
كم هنالك من قتيل ..
وأتيني بالخبر اليقين..
ماذا خبرّوكِ ؟؟؟
أيتها الأحرف الولهى
أجيبيني .. فقد طال
إنتظاري على أرصفة
الضياع ..
ذلك الليل البهيم أضحى
صاحبي..والصبح في
ناظرى غادرته مواكب
الإلتماع..
لما الصمت أيتها الحروف!!
الآن أدركت أنكِ تأسين
لحالي .. لاتريدين لجراحي
الإستزادة من مفردات
الإلتياع..