التصنيفات
روايات طويلة

قصة حياتى بمعنى عالمى الخاص رواية

مرحيت هذه باذن الله مشاركتى فى المسابقة اعلم بتاخرى ولكن

لم ادخل كثيرا هذه الفترة

اخيرا….

هكذا هى الكلمات التى نطقت

بها تلك الفتاة بعد ان قبلت فى المدونة

بعد اكثر من الف محاولة فهذه هى المرة اللولى التى تدخل فىه هذا العالم

هى حتى الان لاتصدق ماهذا المكان الغريب فهى تراه لاول مرة

وابضا بسبب مصادفة ولكن هذا لم يمنع ظهور البسمة على شفتيها

قبل ان تقف وتقفظ من السعادة بلا هذه هى اول مرة

اهذه انا حقا ..؟

لا اصدق تلك الفتاة التى دوما تحبس نفسها بين جدران غرفتها

التى اذا جلست معها لايمكنك ان تكلمها كلمتان

لا اصدق منذ متى لم اضحك لا اعلم
حقا انا دوما بين جدران غرفتى

ليس لى شأن بما يحصل فى الخارج

دوما اعتدت البقاء فيها

ليس خوفا ولا رهبة ولكن وحدة
غريب صح غير معقول

منذ طفولتى حين تذهب عائلتى الى مكان

امى لاتقبل بذهابى معهم فهى تخاف على لدرجة الجنون
فكلما اخرج الى مكان غريب لا اعرفة اشعر بالدوار
والالم فى جسدى لهذا امى لاتقبل وحتتى الان لاتقبل بخروجى بقيت
هكذا معى حتى انا نفسى لم اعد اخرج كنت اذا خرجت اشعر بالملل
والوحدة لذا قررت عدم الاختلاط والان صرت امل

المفعمة بالنشاط الثرثارة المرحة الشقية
بلا هذا ماحدث منذ دخولى هذا المكان
انا سعيدة للغاية ولا اعلم السبب

هذه الصدفة غيرت حياتى

فينما انا ابحث بين الانترنت وكانت اول مرة
وجدت قصة ما انتابنى الفضول للدخول وقراتها
فدخلت اندهشت مما هو مكتوب اعجبة به وبشدة

ولم امل ورت ابحث عن قصص غيرها حتى دخلت هذا المكان

يا الهى اهذا حقا حقيقى
بل انه خيال ربما انا احلم
حتى او اى شىء
ولكن على ما ارى اراه حقيقى وليس بالخيال
ومن هنا بدات قصة حياتى.

………………

اعلم ان كل من يعرفنى فى المنتندى لن يصدق اهذه انا فعلا
او لا ولكنها الحقيقة فعلا والفضل لكم
سيكون القصة بارتان اخران لانى لم اسجل من فترة طويلة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.