كتب فابدع:-♥~قُآبًعٌ فُـيِ آلَظُلَآمً أسِـيِر♥

وش اقول بس اخخخخ تججن
نورينة دايما
امونة

كيفكمم أآعزآئي !*
تمنيآتي لكمم بكل خيرر ممزوج بقليل من الررعب
المهمم هذه مشآركتي في مسابقةة {حتى في المنام ارعبك ~مسابقة}
بععرف مشاركتي تممت في وققت قيآسي
بسس ورآي كتيير أشغال << كففف
يالله بدون ثرثرة زايدة ننتقل للخاطرة البسيطة

شعآع أبيض يتووهج،،،
إني أراه بوضووح*
يرشدني إلى حيث الطريق،،،
فهل أتبعه!!؟
أم أبقى جليس الظلآم،،،
أترقبه من بععيد~

–

خآاطرتي هذه تتحدث عن قصةة شآآب …
عاش رعبآ قبل موته بقليل ~
قابعآآ في الظلام أسير~
فهل تودوون الإططلآع على قصة هذا الشاب المسكين!*

بين الوعي واللآوعي~
سقآه الخوف جرعةة كانت منهآ القسي~قآبع في الظلآم أسير ،،
وممآ هو فيه!* سلآسل من حديد ،،بمثآبةة ربآط بينه وبين جدار عكس صوته الأليم ،،
ليدب في المكآن كصدى وأنين!* فيزيد الهوآء المحيط ،،،تلوثاآ ليس بالقليل!*
صممت حل في هذا الظلآم ،،عدآآ أنفآسه الصآرخةة بــــ {الموت القريب}!*
وهــــــــل في هذا شـــــــك يــآ أسيـــــر!؟*
وكآئن غريب!* بوجه قبيح،، ذا شعر أبيض قصير ،،مشعث كمن ذاق هم السنين ،،
أو أنه قضى هذه السنين في لهفةة لتذووق اللحم البشري ،،،يقف محاذاتك!!*
يا لإبتسامة هذاآ الخبيث!*،،اقترب بخطى أرعبت هذآ الأسير ،،،سبقها نصل اخترق قلب الأخير!*
ومابهذآ الأسير إلا ويخر قتيل!* ،،،،،،وبقي الكآئن المخيف في تلذذ للحم ضحيته {الأسير}!*،،،