يُحكي قَديما عن قلوبٍ مَلائكيَة ،
عَن مَحبة عَاجية !
عَن أحلام وأوهام و عِشق و تَضحية .
عَن مَحبة عَاجية !
عَن أحلام وأوهام و عِشق و تَضحية .
عَن أرواح ٍ تؤمنُ بالحب
تؤمنُ بالإخلاص .
تؤمنُ بالإخلاص .
عَن سَماءٍ إحتَوَت نَجمة لكل عاشق
عَن قمرٍ حفظ ملايين الحَكايا وكَان رفيقا للعشَاق !
عَن قمرٍ حفظ ملايين الحَكايا وكَان رفيقا للعشَاق !
عن ورودِ و عَطورٍ و دموعِ و لَهفة و نسيَان و إنتظار
يُحكي عَن * الحُبْ .
يُحكي عَن * الحُبْ .
يَا زمَاناً رمَي بالحبِ فوق رفوفِ الأزليه
و أصبحَ الوفَاء فيكَ أسطورة خَياليه !
فَارقنَا .. ففي قلوبِنَا ما زال هُناك بعضُ من لَهفة
روميُو و عَفوية جولييت !
و أصبحَ الوفَاء فيكَ أسطورة خَياليه !
فَارقنَا .. ففي قلوبِنَا ما زال هُناك بعضُ من لَهفة
روميُو و عَفوية جولييت !
؛
يَسألهُا أن تُغمضَ عينها ؛ فَتغمضُهَا
فيعودُ يسَألهَا مَاذا رأيتِي ؟
فيعودُ يسَألهَا مَاذا رأيتِي ؟
فَتجيبه : لا شَيء !
فَيُحيطُها بذراعيه و يهمس :
تلكَ هي حيَاتي لَو لَم تكوني فيهَا !!
؛
تلكَ هي حيَاتي لَو لَم تكوني فيهَا !!
؛
الحبُ مواجَهة كُبري ؛
إبحَارُ ضدَ التيَار !
إبحَارُ ضدَ التيَار !
صلبُ وعذابُ و دموع
ورَحيل بينَ الأقمار !!
ورَحيل بينَ الأقمار !!
* نزَار قَباني .
؛
أعشقُ تفاصيل السمَاء الهَادئة ؛
لأنها تشبهُكَ !
؛
لأنها تشبهُكَ !
؛
بينما أنا أتحلل وتندمج خلايا جسدي مع التراب ..
ستشعر بالحنين إليّ
إلي إبتسامتي !
إلي قسوتي !
إلي عنادي وبكائي وغروري و مرحي و غيرتي .
ستتألم و سينهار كبريائكٌ عند أول محاولة للتظاهر بالقوه ..
ستحتضن إحدي أشيائي التي رافقتني في لحظاتي الأخيره ،
و تتنفس بها عطري و رائحتي ،
وستحتويك بقايا أنفاسي بصمت .. يمزق شرايينك من الوريد إلي الوريد !
ذلك لأنني صعبة النسيان عندما أستوطن قلب أحدهم .